عفواً سيادة الرهان:ما الذي أردت أن تقوله لجنودنا البواسل؟!.

عفواً سيادة الرهان:ما الذي أردت أن تقوله لجنودنا البواسل؟!.


09-24-2021, 01:38 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1632443915&rn=0


Post: #1
Title: عفواً سيادة الرهان:ما الذي أردت أن تقوله لجنودنا البواسل؟!.
Author: حسن الجزولي
Date: 09-24-2021, 01:38 AM

00:38 AM September, 24 2021

سودانيز اون لاين
حسن الجزولي -السودان
مكتبتى
رابط مختصر



نقاط بعد البث


* زار سيادة الفريق عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة برفقة نائبه معسكر الشجرة والتقى الضباط والجنود هناك مباشرة، بعد أن ساهموا في دحر المحاولة الانقلابية والتي أفشلوها من منطلقات واجبهم الذي أقسموا عليه ذوداً عن الوطن وسيادته الوطنية وتمسكاً برغبة الجماهير في التمسك والدفاع عن مبادئ ثورة ديسمبر المجيدة التي ارتضوها لارساء دعائم الحياة الديمقراطية وبسط الحريات العامة ونبذ مظاهر اختطاف السلطة من أياديهم بأي وسيلة كانت، عسكرية أم مدنية.
* وما قام به ضباط وجنود الشعب حماته وسداد ثغره، لهو ديدن جبلوا عليه تاريخياً عبر كافة معارك شعبنا منذ استقلال البلاد، كما يعبر تماماً عن وطنيتهم وشيم البطولة التي عبر ترجمها زملائهم الأشاوس الذين كان من بينهم كل من جنودنا البواسل حامد الجامد ومحمد صديق وأخوتهما، فأضحوا نماذج طيبة لما في أوساط الشعب وجيشه من خصال حميدة وشمم مجيدة، بالإصرار والتعاهد بعدم عودة أي من مظاهر نظام الانقاذ الأخواني المخلوع تحت أي واجهة أو مسمى، وفاءاًًللدماء الزكية التي رويت من أجساد الشهداء ومهروا بها ثمن الحريات العامة للجماهير.
* لكل هذا وذاك فإن لنا ملاحظات لا بد من التوقف عندها في تلك المخاطبة التي وجهها سعادة الفريق البرهان لهم بعد دحر الانقلاب المشؤووم.
* أولى هذه الملاحظات أنه لم يشر لا من قريب أو بعيد بإدانة المحاولة ولم يتحدث عن أنها استهدفت منجزات عزيزة للجماهير في إجهاض ما تم تحقيقه من انتصار يعد من علامات الشعوب العظيمة في المنطقة والتي شهد بها كل العالم.
* لم يتحدث عن تفاصيل الحدث، ولم يشر حتى لأعداد من تم القبض والتحفظ عليهم، حتى من باب التنوير لقائد عسكري إلى جنوده!.
* بدلاً عن ذلك راح في حديث "مغلف" حمل كثيراً من الرسائل السالبة إلى المدنيين في قيادة حكومة الفترة الانتقالية، وحملهم المسؤولية في الاخفاقات التي تشهدها الجماهير بل و"تشهد" عليها القوى التي صنعت الثورة المجيدة، والتي طالما ناشدت وطالبت وضغطت من أجل أن ينتبه الشقان "العسكري والمدني " معاً لضرورة الانتباه للمخاطر المحدقة وضرورة سد الثغرات القاتلة التي يأتي مستصغر الشرر من "مناقدها"!.
* كما جاء كخطاب وكأنه يتحين فرص "النقد" و"الإدانه" و"الملامة" و"الاستهداف" و "التربص"، مما يجعل السنة من يستمع إليه "بوعي" تردد "ورمتني بدائها وانسلت"!.
* فلطالما نبه المشفقون الذين بيدهم مقاليد "القرار" إلى ضرورة التعجيل بالمؤسسات ذات الأعمدة الصلبة التي تساهم في تثبيت دعائم الثورة دون أن يعترضها متربص ولتفتح الطريق نحو تحقيق غاياتها، تلك المؤسسات التي تتلخص في "المجلس التشريعي ومجلسي القضاء والنيابة العامة ورئيس القضاء والنائب العام" وغيرها من المفوضيات ذات الشأن الثوري الحاسم، ولكن هيهات!.
* ومن مظاهر خطاب سعادته السالب، هي بعض النقاط التي نحب إبرازها في شكل أسئلة نروم إجابات واضحة عليها:ـ
- قلت أن على الجيش تسليم السلطة لحكومة منتخبة وليست لجهات مجهولة؟ ،، من هي هذه الجهات المجهولة التي تحذر الجنود منها؟ وهل مهمة التسليم لحكومة منتخبة هي من المهام الأساسية للجيش أم أنها مسؤولية "تكاملية"؟!.
- تتحدث إلى الجنود عن الضائقة المعيشية التي تواجههم وأنهم يعانون في المرتبات، ولم تشر لهم لا من قريب أم بعيد بمؤسسات الجيش الاقتصادية التي ناكفت ودخلت في صراع ما يزال محتدماً مع جهات الاختصاص، والتي قلتم بأنها تعد مؤسسات تعاونية للضباط والجنود التي يستقطع مالها من مرتباتهم شهرياً، فأين "أرباح" هذه المؤسسات والشركات التعاونية التي من المفترض ألا يكون هناك حديثاً عن "فاقة وعوز" وسط الضباط والجنود في ظل وجودها؟!.
- ثم تصل لأخطر مافي حديثك لهم وبصريح العبارة قائلاً" لسع قاعدين نتكلم مع أخوانا في القوى السياسية ونقول لهم أسعوا لوحدة أبناء السودان جميعاً، عشان بلدنا تعبر بسلام، مش عبور مزيف تستأثر بيهو فئة معينة!. من المقصودين؟!.
- ومضيت تقول للجنود ما يعني " كل واحد فينا عندو هدف وداير يعمل حاجة، لكين يجب أن نتوافق كلنا ، أحنا لو عندنا حاجة نتوافق عليها كلنا، ونوري إنو الشي الما عاجبنا شنو، كل شي ما عاجبنا نقعد ندرسو سوا ونصل فيهو لحلول، الحال الما عاجبنا نرفع صوتنا فوق نقول للناس والله ده ما عاجبنا والحاجة دي ما بتمشي، نقولا ليهم صراحة، من ما لبسنا الكاكي دا ما عندنا حاجة بنضاريها ولا عندنا حاجة بندسها، القوى العسكرية دي الناس بعاينو ليها بعين الريبة لكين هي صمام الأمان وصمام البلد!، فأي قوى عسكرية ينظر لها الناس بعين "الريبة"؟!
- ثم تختم قائلاً " عاوزين سودان الشعارات الحقيقية ، شعارات الحرية والسلام والعدالة يتحقق"، وهل هناك شعارات غير حقيقية ومن يرفعها!.
* وبعد ،، ما الذي تريد أن تقوله لهم تحديداً يا سعادة الفريق برهان بهكذا خطاب " مربك ومغتغت"، لجنود الشعب والوطن؟!، علماً بأنك لم تتلمس الفعل غير المنضبط عسكرياً وسط مجموعة ضباط وجنود بمحاولتهم الانقلابية، وقد سمحتم لهم بالتغلغل داخل جسم القوات المسلحة ،، تلك التي بحت الأصوات من أجل ضرورة إعادة هيكلتها، لتصفيتها من شوائب بقايا الفلول ومرتزقة اللانقاذ والحركة الاسلامية!.
* أولا يعد كل ذلك خطاباً فيه "شئ من حتى" ،، وكأنك تطعن في الظلال بينما الفيل كان جاثم أمامك وقام بمحاولته الانقلابية؟!.


مقالات سابقة ل حسن الجزولي بسودانيزاون لاين الان
  • عن الشهيد عبد الخالق محجوب (5) كتابة تخلو من أي وعي أو إزهار لقناديل! بقلم:حسن الجزولي
  • عن الشهيد عبد الخالق محجوب (3) كتابة تخلو من أي وعي أو إزهار لقناديل! بقلم:حسن الجزولي
  • عن الشهيد عبد الخالق محجوب (2) كتابة تخلو من أي وعي أو إزهار لقناديل! بقلم:حسن الجزولي
  • عن الشهيد عبد الخالق محجوب (1) كتابة تخلو من أي وعي أو إزهار لقناديل! بقلم:حسن الجزولي
  • ليس أمل هباني ،، بل السلفية! بقلم:حسن الجزولي
  • في تذكر القائد الوطني الحاج نقد الله بقلم :حسن الجزولي
  • ما بين الجيش والدعم ،، أين الحقيقة؟! بقلم حسن الجزولي
  • في رثاء الزميل كمال الشيخ من أهل الضمير المستتر وتقديره الوفاء لحزبه! بقلم:حسن الجزولي
  • طُبعت بالرونيو ووزعت بالفاكس مرحباً بعودة جهنم صحيفة للهدم النقّاد والمعارضة بقلم:حسن الجزولي
  • يا لهواننا ،، فلقد لدغنا من جحر مرتين!. بقلم:حسن الجزولي
  • الإلحاح على الفضيلة واستجدائها!. بقلم:حسن الجزولي
  • يذهب الزبد جفاءاً ويبقى ما ينفع الناس! هكذا يزيفون التاريخ ويشوهون حقائقه للأجيال الجديدة بقلم:حسن
  • إيمان البسطاء وأحباب الله بقلم:حسن الجزولي
  • بشير عباس مقطوعة من الحان الزمن الجميل حوار صحفي أجراه معه حسن الجزولي
  • ما الذي يجري في تشاد؟! بقلم:حسن الجزولي
  • شالوم ،، يا مجلسي سيادتنا ووزرائنا الأعزاء!. بقلم:حسن الجزولي
  • ورحل عقاب عبد الخالق محجوب ،، وداعاً منصور محمد خير!. بقلم:حسن الجزولي
  • الكذابون الجدد ،، حتى إنت يا حمدوك؟! بقلم:حسن الجزولي
  • لمن يهمهم الأمر ذاكرة الشعب لم تنس بعد ما فعله النميري في الوطن! بقلم :حسن الجزولي
  • رطانات شعوبنا السودانية نعمة وثروة!. دعوة للاستفادة من كنوز لغاتنا ولهجاتنا السودانية بقلم: حسن الج
  • يا زمن وقف شوية وداعاً الشاعر الرقيق إبراهيم الرشيد بقلم:حسن الجزولي
  • بعد عودتها لحضن الوطن دعوة للاحتفاء بكورالات الحركات المسلحة! بقلم :حسن الجزولي
  • أهو تشريعي ،، أم مجلس وطني؟! بقلم:حسن الجزولي
  • التسوي كريت في القرض!. بقلم :حسن الجزولي
  • متحف لبيوت الأشباح ،، أولم يحن الوقت؟! بقلم حسن الجزولي
  • هل يسمح لنا البرهان بطرح السؤال التالي؟!. بقلم :حسن الجزولي
  • أثوري أنت ،، أم لا تزال مساعد حلة؟! بقلم :حسن الجزولي
  • سيادة البرهان 2ـ2 تمر الفكي شايلو ومشتهي بقلم:حسن الجزولي
  • سيادة البرهان (1ـ2) تمر الفكي شايلو ومشتهي! بقلم:حسن الجزولي
  • إنقلاب أسرع من زراعة عيسى وموسى!. تعقيب على وثيقة تتعلق بانقلاب 19 يوليو!. وثيقة ملفقة وتأتي في
  • في معاني الحميمية مع إسرائيل! بقلم :حسن الجزولي
  • الكاتبة والأديبة استيلا قايتانو جائزة مرموقة وفعاليتان ترتبطان باسمها بقلم حسن الجزولي
  • فضائيات طبقية ،، بأطباق طائرة! بقلم :حسن الجزولي
  • يحتشدون لمشاهدته في الخارج ويمنع في داخل بلاده بقلم :حسن الجزولي
  • الكذابون (2ـ2) سيناريو تدحرج كرة الثلج الصهيونية نحو السودان! بقلم:حسن الجزولي
  • الكذابون (1ـ2) سيناريو تدحرج كرة الثلج الصهيونية نحو السودان!. بقلم :حسن الجزولي
  • حملة خبيثة ،، ولكنهم لن يمروا!. بقلم:حسن الجزولي
  • هذا العلم لا يمثلني وثوب الزفاف الوطني ،، موضة يجب إندياحها! بقلم:حسن الجزولي
  • حصاد صحيفة الميدان لمن مضوا أبرزهم المهدي وأبو عيسى ومنصور خالد بلادنا تفتقد كوكبة كبيرة من شخصيات
  • عبر كاتم صوت السلطات عودة الاختطاف والتصفيات مرة أخرى!. تقرير: حسن الجزولي
  • دلالات الاساءة لشعار حزبنا!. بقلم:حسن الجزولي
  • يا مستبد قول لي ،، الليلة شن بتسو؟! بقلم حسن الجزولي
  • القصيدة والأغنية في حالة كونهما وثائق تاريخية! بقلم حسن الجزولي
  • البشير بتاع فنيلتك؟! بقلم:حسن الجزولي
  • في ذكرى الموسيقار الراحل موسى محمد إبراهيم بقلم:حسن الجزولي
  • الذين دقوا الأبواب مرة أخرى!. بقلم:حسن الجزولي
  • فلسطين في القلب تماماً ،، ولن يمروا!. بقلم:حسن الجزولي
  • بالعون الذاتي والتكافل الاجتماعي نواجه الكرونا! بقلم :حسن الجزولي
  • الحرمنة والنهب في زمن الديكتاتور بقلم:حسن الجزولي
  • أغنيتنا السودانية حوار ذو شجون بين الطيب صالح وأحمد المصطفى! بقلم حسن الجزولي
  • ندوة الجبهة الثورية وبروز رأس جبل الجليد! بقلم:حسن الجزولي
  • ما بين دريسة الهلال ودريسة الحزب! بقلم:حسن الجزولي
  • تطبيع أم إبتزاز وإكره؟! أوسع جبهة للدفاع عن السيادة الوطنية ومناهضة إسرائيل بقلم:حسن الجزولي
  • نعم ،، العلم يرفع بيتاً لا عماد له! بقلم:حسن الجزولي
  • (بحث في مصادر التخابر بالسودان)! بقلم:حسن الجزولي
  • المؤتمر الشعبي:الرضاعة من ثدي الوضاعة! بقلم:حسن الجزولي
  • موضوعات الثورة والثورة المضادة بقلم:حسن الجزولي
  • تايهة الخصل د. سميرة أمين أحمد الأمين بقلم:حسن الجزولي
  • وراء كل عظيم ،، دفرة !. قصة قصيرة بقلم حسن الجزولي
  • سارين وحبوبة العجوز بقلم:حسن الجزولي
  • تفويض من لا يملك لمن لا يستحق! 
بقلم:حسن الجزولي
  • تصاوير أقوى من قصف المدافع!. كاريكاتيرات عمر دفع الله بقلم:حسن الجزولي
  • أين ذهب هؤلاء؟. وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر! بقلم:حسن الجزولي
  • حول عمق السودان الاستراتيجي لمصر!. يكتبه اليوم: حسن الجزولي
  • رؤوس موضوعات سياسية من الوزن المحير! بقلم:حسن الجزولي
  • عفواً سيادة البرهان ،، فهذه نيران ليست صديقة! بقلم: حسن الجزولي
  • الفهم شنو بالضبط؟! بقلم حسن الجزولي
  • مذكرة تفسيرية لمقالي السابق بعنوان دلالات ما حدث في منزل الصحفي جمال عنقرة بقلم حسن الجزولي
  • دلالات ما حدث في منزل الصحفي جمال عنقرة عرض وتعليق حسن الجزولي
  • ضورة إحداث قطيعة مع لغة ومسميات الانقاذ!. بقلم حسن الجزولي
  • Re: ضورة إحداث قطيعة مع لغة ومسميات الانقاذ!. �
  • لا هذه ملابس المسجون ولا تلك مواصلاته! بقلم حسن الجزولي
  • وقائع اليوم العالمي قصة قصيرة بقلم حسن الجزولي
  • عمر ،، البس العراقي و خلي الطابق مستور!. بقلم حسن الجزولي
  • نيرتتي ومتفرقات أخرى بقلم حسن الجزولي
  • دعم نيرتتي بقلم حسن الجزولي
  • قوات الدفاع الشعبي ،، إصرار على عدم تفكيكها! بقلم حسن الجزولي
  • هكذا يرمون الناس بدائهم بقلم حسن الجزولي
  • قوات الدفاع الشعبي ،، من قديما لجديدا! بقلم حسن الجزولي
  • كوشيب والبشير ،، عجيبتان من عجائب الانقاذ! بقلم حسن الجزولي

    عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 23/9/2021
  • انقلاب ابو القدح علي ظهره يضعه في موقف محرج
  • البرهان المرضان بالكرسي والكباشي راس الفتنة!!!:بشير عبدالقادر
  • حرمة وكرامة وكلمة أخيرة: مصطفى منيغ
  • في ذكري رحيل العندليب زيدان:صلاح الباشا
  • لم تفشل بعد ..المحاولة الإنقلابية الفاشلة قلم:عمر الحويج
  • واشنطن تظهر عزمها لتواصل الدعم للأكراد السوريين:أحمد صلاح
  • يتطاحنون .. فيطحنون المواطن:عواطف عبداللطيف
  • الإنقلاب وما أدراك ما الانقلاب!:الفاضل عباس محمد علي
  • صلاح الدين حمزة الحسن:و يصرخون
  • محور الشر نموذج الانقلابات وطباخ السم!
  • من أنتم؟..:عادل هلال
  • الحكومة الإنتقالية ... ما لها وما عليها:حــامد ديـــدان محمد
  • القوى المهنية تجميد اى اعلان لإضراب خلال الفترة!!
  • إلي أين ذاهب السودان:الطيب محمد جادة
  • قناة الهلال الفضائية ... حلم الأماسي:حامد ديدان محمد
  • ليس السياسيون فقط هم سبب البلاء يا حميدتي
  • الشوت ضفاري !:ياسر الفادني
  • تعاون أمني مشترك للحيلولة دون انفجار الضفة الغربية
  • كيف تصنع انقلابا عسكريا ناجحا:د.فراج الشيخ الفزاري
  • جس نبض وكده ! :الفاتح جبرا
  • ودق الجرس الحزين :ياسر الفادني
  • أدب غير قابل للقراءة:د.أمل الكردفاني
  • لا حرية وسلام وعدالة وتنمية إلا بإقامة كونفدرالية انهار النيل وبها ثلاث دول فيدرالية
  • الأزمة الاقتصادية سببها شركات الأمن والدفاع والجنيد التي تمتلك 82% من المال العام يا برهان وياحميد
  • مدنيتنا الكذوب، التي هزمت الإنقلاب..
  • فترة الثقافات المبكرة من تاريخ السودان القديم 3
  • المدنية المتوهمة في السودان:د.أمل الكردفاني
  • التشتت القيادي والسياسي سيد الموقف؟!
  • ذاكرة المقال06/01/2021 مجلس السيادة فوضى التصريحات!!
  • برهان ينفذ تعليمات رئيس المخابرات المصرية بحذافيرها للإضرار بالبلاد
  • صندوق الشرق: هو شويه مش موجود
  • السفارة الامريكية في الخرطوم وتفاصيل الانقلاب العسكري المزعوم
  • وهل تبقى وقت للعب بالزمن يا سلك و يا فيصل ؟؟
  • الفترة الإنتقالية بين التعديل والتمديد مهددات ومحددات الانتقال الديمقراطي
  • ان لم تلغ اتفاقية اركو مناوي مع موانىء دبي فستصبح دارفور قريبا الإمارة الثامنة
  • صدق الانقلاب وهو كذوب بقلم:اسماعيل عبد الله
  • ولا هُم يحزنون بقلم:ماهر طلبه
  • ايدلوجيا الاستيطان والتهويد والموقف الفلسطيني بقلم:سري القدوة

    عناوين مواضيع المنبر العام بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 23/9/2021
  • ترجمات من الشعر المجري- موضوع متجدد
  • هل السودان مقبل علي حرب اهلية؟
  • البرهان يستخف بالشعب السودانى وثورة شبابه وكنداكاته مشيرا إلى كلاب تنبح وهم ماشين .
  • الانقلاب تم وبنجاح
  • أجاز الموازنة.. تفاصيل أوّل اجتماع مشترك برئاسة البرهان وحضور حمدوك بعد المحاولة الانقلابية
  • حمدوك يصدر قرارا قضى بخروج الأستاذ الجامعي والباحثين من قانون الخدمة المدنية
  • “مسار” يهاجم خالد “سلك”: الحديث عن المواجهة “كلام هواء ساكت”
  • اشاعة في الخرطوم تقول اقالة لكل من وزير الداخلية والدفاع ومديرجهاز الامن
  • وكالات الأمم المتحدة تمنح جائزتها للجمعية السودانية لسكري الأطفال
  • نبيل اديب يكشف نهاية فترة رئاسة البرهان لـ”السيادي”
  • السلطات السودانية تصادر ممتلكات حماس بالخرطوم
  • إعدام الطبيبة قاتلة حماتها
  • صلاح كرار يحذر البرهان من مغبة تفكيك سلاح المدرعات
  • بيان من السودانيين فى المهجر
  • هبوا يا مكين تيراب
  • جك الفول اصدارة أدبية جديدة هذا العام بمعرض الشارقة للكتاب
  • لمن يكون طفلك شيال حال تعمل معاهو شنو....
  • والله أنا متمنى طشمـــــة زى دى لى سنين طويلـة
  • تعيين وزير وزوجته في التشكيل الجديد بولاية النيل الأزرق
  • ارهاصات انقلاب في السودان بمشاركة حمدوك.. تحرك عسكري لاعتقال بعض قيادات الحكومة الانتقالية
  • إثيوبيا تتهم السودان بالتستر على تدريب لاجئين تقراي داخل أراضيه
  • توقعاتي للتشكيل الوزاري لحكومة البرهان و حميدتي بعد اعلان انقلابهم
  • اين كيزان المنبر الكانو متشددين؟ علق البوست يا رئيس
  • تأملات في المحاولة الانقلابية 21/9/21 محمد محمود راجي
  • ***** خطيييير : العساكر و الحرية و التغيير اتفقو على انقلاب *****

    عناوين الاخبار بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 22/9/2021

  • عقب توقف دام لمدة 10 شهور إستئناف إستخراج تراخيص السلاح الأسبوع القادم
  • السودانيون بكندا: لن نسمح بعودة أي ديكتاتورية
  • لقاء بين حركة بلدنا والحركة الشعبية لتحرير السودان شمال
  • قوى الإجماع الوطني تدعو لمحاكمات فورية لرموز النظام البائد القابعين فى السجون
  • غوتيريش يدين محاولة الانقلاب بالسودان ويؤكد مساندة حكومة حمدوك
  • الحزب الشيوعي السوداني يطالب بمحاكمة علنية للمتورطين في المحاولة الانقلابية الفاشلة
  • بعد المحاولة الانقلابية الاخيرة:الإتحاد النسائي السودانى يحذر من الإنتكاس والردة
  • تجمّع المهنيين السودانيين يتهم المجلس العسكري في المماطلة في تسليم السلطة للمدنين
  • بيان من مؤتمر البجا التصحيحي حول قضية شرق السودان
  • الجبهة السودانية للتغيير تدين المحاولة الإنقلابية الفاشلة.. وتتمسك بالنهج الديموقراطي....وترفض الاس
  • جامعة الخرطوم:بيان من مديرة الجامعة حول المحاولة الانقلابية الفاشلة