الاجتماع الثالث للمجلس المركزي القيادي لقوى إعلان الحرية والتغيير لا تنازل عن مطالب شعبنا ومدنية ال

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 11:37 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-06-2021, 06:57 PM

بيانات سودانيزاونلاين
<aبيانات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2835

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الاجتماع الثالث للمجلس المركزي القيادي لقوى إعلان الحرية والتغيير لا تنازل عن مطالب شعبنا ومدنية ال

    05:57 PM October, 06 2021

    سودانيز اون لاين
    بيانات سودانيزاونلاين-فنكس-امريكا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    بسم الله الرحمن الرحيم

    بيان صحفي هام

    الاجتماع الثالث للمجلس المركزي القيادي لقوى إعلان الحرية والتغيير
    لا تنازل عن مطالب شعبنا ومدنية الدولة والسلام

    🛑 شعبنا لن يسمح بالانقــــلاب على الثورة ومدنية الدولة
    🛑 آن أوان تسليم رئاسة مجلس السيادة للمدنييــــــــــــــــــــــــــــــــــن
    🛑 الموارد الاقتصادية والأمن يجب أن تتولاهما السلطة المدنية وتوظيفهما لحلّ الضائقة المعيشية توفير الخدمات
    🛑 قضايا الشرق عادلة ويجب عدم خلطها بأجندة الفلول
    🛑 تنفيذ الترتيبات الأمنية وبناء قوات مسلحة واحدة مطلب عاجل التنفيذ
    🛑 وحدة قوى الثورة والتغيير طريقنا نحو التحول المدني الديموقراطي ودولة المواطنة
    🛑 تولي الحكومة المدنية مسؤولية قوات الشرطة وجهاز المخابرات العامة وتوظيف الشباب/ات
    🛑 تسليم المطلوبين للمحكمة الجنائية والإسراع بتقديم تقرير فض الاعتصام
    🛑 قطارات لردّ الجميل لكل من عطبرة/نهر النيل ومدني/الجزيرة
    🛑 مكافحة الإرهاب تتطلب مشاركة الشعب ومؤسسات الحكم المدني

    عقد المجلس المركزي القيادي لقوى الحرية والتغيير بتكوينه الجديد والذي يضم، حزب الأمة القومي، والجبهة الثورية، والمجلس المركزي، اجتماعه الثالث، بتاريخ الثلاثاء الموافق 5 أكتوبر 2021م، بمباني المجلس التشريعي الولائي لولاية الخرطوم.

    وقف الاجتماع دقيقة حداد على شهداء الثورة وتمنى الشفاء العاجل للمصابين، والعمل على عودة المفقودين، وثمّن المجلس عالياً وقفة شعبنا المجيدة بتصديه لمحاولة الانقلاب الفاشلة، وما جرى قبلها وبعدها من أحداث، وفضح جماهير شعبنا لسياسة الإذلال والتجويع والانفلات الأمني، ولا سيما مواكب الخميس 30 سبتمبر الباسلة، التي ابتلت فيها العروق وأُحييت الثورة وخابت آمال المتآمرين.

    وأكد على موقف جماهير شعبنا في هتافاتها التي شقّت عنان السماء مؤكدةً بألّا انفصام بين الشعب وجيشه "شعبٌ واحد .. جيشٌ واحد" والجيش ملكٌ للوطن والشعب.

    تم اعتماد عضوية المجلس ومن ثمّ التأكيد على هياكل مؤسسات الحرية والتغيير كما ناقش الاجتماع الوضع السياسي والاقتصادي والأمني ومستقبل التحول المدني الديموقراطي وسلسلة الأحداث التي جرت منذ المحاولة الانقلابية الفاشلة وحتى الآن، والتي تُشير بوضوح بأن هنالك قوى تسعى للانقلاب على التحول المدني الديموقراطي والسلام وتريد العودة ببلادنا لمربع الشمولية.

    وفي ذلك فإن المجلس قد اعتمد مطالب واضحة لحل الأزمة الراهنة، وتعزيز التحول المدني الديموقراطي والسلام في بلادنا، وكوّن لجنة من قياداته للتعامل مع الأزمة الحالية وفق المطالب التي طرحها الشارع السوداني وقوى الثورة والتغيير وما ورد من قبل في مبادرة رئيس الوزراء (الأزمة الوطنية وقضايا الانتقال – الطريق إلى الأمام) للوصول إلى حلول قائمة على تحقيق مطالب الشعب، وأن يكون سيد ومالك أمره، فيما يتعلق بملفات الاقتصاد والأمن والسلام، وتنفيذ كافة التزامات الوثيقة الدستورية واتفاقية جوبا لسلام السودان، وإكمال السلام، بما في ذلك انتقال رئاسة مجلس السيادة للمدنيين، وفي ذلك فقد اعتمد المجلس ضرورة حل القضايا الآتية:

    1- الالتزام الصارم بالوثيقة الدستورية واتفاقية جوبا لسلام السودان، وإكمال السلام، بما في ذلك دورية رئاسة المجلس السيادي والتي يجب أن تنتقل للمدنيين وفق ما نصّت عليه الوثيقة الدستورية.
    2- الالتزام بإصلاح وتطوير القطاع الأمني والعسكري، وتنفيذ اتفاق الترتيبات الأمنية الواردة باتفاقية السلام، واعتماد خطة تؤدي بالضرورة لبناء قوات مسلحة سودانية واحدة، وانضمام كافة القوى خارج القوات المسلحة وفق ترتيبات تخاطب كل ما من شأنه أن يؤدي إلى تنفيذ اتفاق الترتيبات الأمنية وبناء قوات مسلحة واحدة.
    3- أن تكون الحكومة المدنية مسؤولة مباشرةً عن قوات الشرطة وجهاز المخابرات العامة، وأن تُجري كل الإصلاحات اللازمة، بما في ذلك استيعاب الشباب السودانيين/ات في هذه الأجهزة وتطويرها في ظل الحكم المدني الديموقراطي.
    4- أن تكون كل الموارد الاقتصادية والثروات، وعلى رأسها الذهب تحت إدارة الحكومة وولاية وزارة المالية والاقتصاد الوطني، وأن توجّه لحل الضائقة المعيشية والخدمات، دون تدخل من أي من قطاعات القوات النظامية.
    5- التأكيد على دعم لجنة إزالة التمكين وتفكيك نظام الثلاثين من يونيو في إكمال مهامها الضرورية لإنجاح الانتقال، وفق خطة ومنهج يحقق بناء دولة القانون ويحاسب المفسدين، ويؤدي إلى بناء دولة الوطن بديلاً عن دولة الحزب والنظام السابق.
    6- محاولات إحداث وقيعة بين الشعب والقوات المسلحة وكافة القوات النظامية مرفوضة، وقوى الثورة والتغيير ستعمل على تعزيز علاقاتها مع القوات المسلحة والقوات النظامية -التي كانت في مقدمة المتضررين من النظام السابق.
    7- تسليم المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية وعدم الإفلات من العقاب مطلب واجب التنفيذ.
    8- تأخير العدالة إعاقةٌ لها ولذا يجب الإسراع بتقديم تقرير لجنة فض الاعتصام.

    أزمة شرق السودان
    1- أزمة شرق السودان ذات أبعاد موضوعية وعادلة، وأخرى مصنوعة بغرض تدمير الانتقال المدني الديموقراطي والانقلاب على الثورة.
    2- الحرية والتغيير تقف مع قضية شرق السودان العادلة، والتهميش التاريخي الذي لحق بشرق السودان بسبب السياسات السابقة، ولا سيما سياسات النظام المُباد، التي وصلت إلى وحد محاولات بيع أراضي وموانئ شرق السودان.
    3- الحرية والتغيير والحكومة على أتمّ الاستعداد للجلوس مع كافة الأطراف بشرق السودان وتكامل مجهودات اتفاق سلام جوبا مع مصالح الأطراف الأخرى خارج الاتفاق لتوحيد شرق السودان وتعزيز الانتقال المدني الديموقراطي، واعتماد سياسة وأجندة جديدة تحقق المطالب لأهالي شرق البلاد، وتُبعد شبح الصراع الإثني أو الإضرار بالمصالح القومية العليا لبلادنا، لا سيما ما تشهده منطقة البحر الأحمر من صراعات إقليمية ودولية.

    موانئ شرق السودان
    بها التزامات قومية وإقليمية ودولية ويجب النأي بها عن قضايا الصراع السياسي الراهن لأنها ذات فوائد استراتيجية لخدمة أهل الشرق والاقليم والبلاد بأكملها، بل والعالم. استخدام الطعام والدواء والوقود وكافة ما من شأنه أن يؤدي للإضرار بالمواطنين جريمة تعاقب عليها القانون المحلي والإنساني الدولي.

    أولوياتنا
    الأولوية لقوى الحرية والتغيير هي إكمال هياكل الفترة الانتقالي (من مجلس تشريعي ومفوضيات ومحكمة دستورية ومجلس القضاء والنيابة، وفي ذلك تتعهد قيادة قوى الحرية والتغيير بأن تتوصل قواها لقائمة موحدة حول المجلس التشريعي يُشرك في اختيارها قوى الثورة والتغيير من داخل وخارج الحرية والتغيير.

    وحدة قوى الثورة والتغيير
    يجب أن تكون وحدة قوى الحرية والتغيير لتحقيق الانتقال المدني الديموقراطي، والالتزام بأهداف الثورة، وألا تستخدم كقميص عثمان لاختطاف اسم الحرية والتغيير بغرض تغيير التركيبة السياسية للحكومة، وخلق أزمة دستورية والانقلاب على أجندة الثورة.

    الحرية والتغيير مركز واحد والحرية والتغيير ليست نادي مغلق وستعمل قيادتها بعزم وجدية للحوار مع كافة الفاعلين من قوى الثورة والتغيير لا سيّما الحزب الشيوعي السوداني وحركة العدل والمساواة، وحركة تحرير السودان.

    لجان المقاومة وحركات النساء والشباب أثبتت دوماً أنها الحارس الأمين للثورة، والمتصدي الأول عند المحن، وأثبتت الأحداث الماضية أن علاقتها عضوية مع قوى الحرية والتغيير ولا سبيل للتفريق بينهما، وسنعمل على تعزيز هذه العلاقة بحوارٍ مبدئي وشفاف، يحقق مطالب شعبنا في التحول المدني الديموقراطي وتحقيق أهداف الثورة.

    حكومة قوى الحرية والتغيير
    حققت الحكومة وعلى رأسها رئيس الوزراء، نجاحات كبيرة ومقدرة منها السلام وإخراج البلاد من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وحقق الاقتصاد تقدما ملحوظاً بكل المؤشرات؛ ومع ذلك فإن أمام الحكومة مهام واجبة التنفيذ ورد بعضها في مبادرة رئيس الوزراء، وبوحدة قوى الحرية والتغيير فإن الحكومة ستجد دعماً واسعاً ومنظماً من قوى الحرية والتغيير، والعمل على حلّ القضايا العاجلة، وفي مقدمتها الوضع الاقتصادي والأمني.

    قيادة الحرية والتغيير ستجتمع بممثليها بمجلس السيادة وأعضاء حكومتها بمجلس الوزراء والولاة لتدارس الوضع الراهن والخروج ببرنامج يستجيب لمطالب الجماهير.

    قوى الحرية والتغيير ستتوجه إلى شعبنا، مثلما توجه إليها شعبنا في الثلاثين من سبتمبر الماضي، وستنطلق قطارات لرد الجميل لكلٍّ من مدينتي مدني وعطبرة، تقديراً لإسهاماتهما المستمرة في طريق تقدم الثورة وانتصارها، كما سيتم تصعيد النشاط الجماهيري في كل مدن البلاد، وستتم دعوة القادة السياسيين والمبدعين والنساء والشباب للمشاركة في هذه الفعاليات الجماهيرية.

    كيفية حل الأزمة الراهنة
    مطالب شعبنا سنتعامل معها بالحساسية اللازمة، ونقدر المبادرات والوساطات التي طرحتها بعض الأطراف، ولكن فإن قوى الحرية والتغيير ستراعي العمل المنهجي في تحقيق مطالب الشعب، وستقوم بطرح رؤية شاملة لحل مشاكل شعبنا لكافة مكونات ومؤسسات الحكم الانتقالي، وستقوم الحرية والتغيير مع أطراف الأزمة وشركاء الفترة الانتقالية بالتعاون المباشر لحل الأزمة، وإطلاع الشعب، وإشراكه بكافة الوسائل الممكنة بشفافيةٍ حول مجريات حل الأزمة الراهنة على أن يتم إجازة كل ما يتم التوافق عليه تحت إشراف وقيادة المجلس المركزي القيادي، ونثمن عالياً الموقف الإقليمي الدولي المُساند لنضال شعب السودان في الانتقال المدني الديموقراطي والسلام.

    مكافحة الإرهاب
    الحرية والتغيير تقف مع أمن وسلامة بلادنا، ومع اتخاذ كافة ما من شأنه مكافحة الإرهاب، ولكن ذلك لن يتم إلا بإشراك الحكومة المدنية، وتعاون الشعب. والمعالجات التي تمت أخيراً يكمن قصورها الرئيسي في إبعاد مؤسسات الحكم المدني على أعلى مستوياتها من المعالجات التي اتخذتها الأجهزة الأمنية. ونُدين الإرهاب والإرهابيين وكل من يعمل على زعزعة استقرار وأمن شعبنا ونترحّم على شهداء الواجب والوطن من القوات النظامية، ونتمنى عاجل الشفاء للجرحى.

    الخرطوم
    6 أكتوبر 2021م


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/06/2021
  • ازمة الخبز تقترب وتوزيع آخر حصص الدقيق بالخرطوم
  • ترجيحات بتأجيل تسليم رئاسة السيادي للمدنيين بسبب «تحديات أمنية»

  • د. حمدوك يؤكِّد على أهمية الالتزام بالموجهات المتعلِّقة بالتعيين للوظائف القيادية بالخدمة المدنية
  • ارتفاع الجوال الي 18 ألف جنيه بسبب إغلاق الشرق .. نفاد مخزون السكر بالبلاد
  • صوره للقاء ممثلين للمسيره فى واشنطون مع السفير السودانى فى امريكا نور الدين ساتى
  • رابطة ابناء ولاية شمال كردفان تحتسب الهرم العالي/ العوني مهدي العوني عميد الركابية
  • حركة العدل والمساواة السودانية:بيان بمناسبة مرور عام على توقيع اتفاق جوبا لسلام السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 05 اكتوبر 2021 للفنان ود ابو
  • تحذيرات من ازمة خبز جديدة بالخرطوم
  • قناة امريكية :كارثة إنسانية أم مطالب عادلة؟.. أزمة شرق السودان تتعقد

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/06/2021
  • عناوين الصحف اليوم الاربعاء 6 اكتوبر 2021
  • الى اللقاء يا شابات وشباب المنبر
  • لماذا لا يثور ثوار واشنطن دي سي .. من أجل الشرق؟
  • شعب الشعب وشعب العسكر د. حمدوك.. التاريخ يدق بابك للمرة الثانية والأخيرة.. فلا تخذله مجدداً
  • دي كفك ولا غيمة ؟
  • مشكلة ترك ومشكلة قحت
  • السودان بين الاستكانة والمطامع.. بقلم السفير جمال محمد إبراهيم
  • ارتفاع أسعار الخبز
  • دريبات وجدي
  • الإمارات.. الحكم على خمسة اجانب بالإعدام
  • الحاضنة السياسية .. مصطلح مبتدع وفخ ملغوم/ د. لؤي عبدالنور
  • السودانية الاصل زينب بدوي رئيسا لمدرسة الدارسات الشرقية والافريقية بجامعة لندن
  • بيان للسفارة الأمريكية بالخرطوم حول زيارة فيلتمان إلى السودان
  • نصيحة للبرهان من بابكر المفضل المحامى- كندا 25/9/2021
  • تصعيد جديد”.. المكون العسكري يرفض الجلوس مع الوزراء لحل أزمة السلع بسبب إغلاق الشرق
  • خيارات حمدوك !! مقال لعمر القراي
  • سِفر الأفول
  • القطيعة بين الأخوة(منقول)
  • لن تترد الحكومة في إبادتنا
  • أين اختفت 9 طويلة ؟
  • لا تشتري سيارة الآن.. لهذه الأسباب
  • حاكم دارفور رئيس حركة تحرير السودان: لاتوجد عدالة تدار بلجان حزبية
  • ذكاء الكيزان بين تجهيز سوار الدهب والبرهان
  • يوم الاربعاء بكرة انشاء الله تنفرج الامور
  • احمد موسى عمر
  • المهرج وجدي صالح
  • شوف الصينيين عاملين حسابهم لفيسبوك من سنة دو
  • لا إرهاب ولا يحزنون... إنّهم الكيزان... إمّا تبلوهم... وإمّا تفسحوا الطريق لمن هو اجدر منكم..!!!
  • ما السر في أن ما يسمى بمسار الشرق صار (بقرة مقدسة) للحكومة؟
  • أردول وعُشر..مجموعة الاربعة...خطر
  • خلطوا الأفاعي بالعقارب..!! د. مرتضى الغالي
  • جاتكم خيبة
  • لجنة التفكيك في مؤتمر صحفي اليوم تضع النقاط فوق الحروف !!!
  • جعفر حسن عثمان المتحدث الرسمي باسم الحرية والتغيير عن تفاقم أزمة شرق السودان
  • بخصوص عمليات الخلايا الارهابية الأخيرة
  • انقلاب القاعة.. خلفيات ما حدث (٢) بقلم وائل محجوب محمد صالح
  • مينائي سفاجة والعين السخنة بديل لسواكن وبورتسودان والخاسر السودان
  • باندورا..
  • تحقيق: 330 ألف طفل ضحية اعتداءات جنسية داخل الكنيسة الكاثوليكية في فرنسا منذ 1950
  • رِفّقا بــ "خاطرك الغالي" !!!
  • طالما أسترددت أرض الشعب من الكيزان، لماذا لا تعطوه أياها لزرعها؟؟؟
  • السويد: هلاك الكاراكاريست لارش فيلكس حرقا ...؟!
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء 5 اكتوبر 2021
  • السيد محمد عثمان رجع من الإمارات ولا …..
  • جقود من يوم طبخة الانقلاب مختفي !!؟
  • ويـاســر عرمـــان (فيديــو)
  • علي عسكوري!!
  • مقال القراي في إخراج ملتيميديا صورة وصوت.. أصحاب السبت.. الانقلاب المدني
  • السودان: أبعد من صراع العسكر والمدنيين
  • وانا زى الأطرش في الزفة المدام وقصة إنقطاع الفيس بك
  • أخرافعال المنصورة وخالد سلك الداعم لهافي مقال للصحافية صباح محمد الحسن
  • اغنية وطنية ناصحة لمطرب موهوب من دولة جنوب السودان
  • السمري well done !
  • السعودية.. سيدة تطلب فقأ عين زوجها
  • إعفاء مدير عام هيئة المواني البحرية .. !!
  • والي الخرطوم ايمن خالد نمر .. هو المسؤول الاول عن تمدد الارهاب !!
  • مهمة لجان المقاومة الثورية في السودان الآن التواثق على ميثاق انتصار الثورة
  • هي شركات مسلحة مماثله ل فاغنر وبلاك ووتر على تخلف وغباء حركات دارفور

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/06/2021
  • يا حمدوك كاد الهم والغم أن يقتلا الشعب
  • حَذَارَيك يا البرهان.. لجنة ازالة التمكين آخر ورقة في يد الثوار..!
  • هل نحن أمام سرقة القرن:بدر موسى
  • لا يوجد مدنيون ليُنقل إليهم الحكم
  • حقيقة تكوين عصابة الجنجويد هل استطاعت.. رواية "ظل الفوضى" التأصيل للمسألة بعيداً عن الحمولات الزائ
  • السودان لم، و لن يكون حاضنة للإرهاب.. لكنه مختطف الإرادة بالإكراه.
  • ياسر الفادني:ومشيناها دريبات !
  • داعش في الميدان بقلم:عمر الحويج
  • على مفصولى الجيش والشرطة التوجه لدائرة عدم الاختصاص و قرارات القفز بالزانة!!
  • إسرائيلُ تقتل شعباً وتتباكى على رفاة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الأمية الفكرية أشد خطورة من أمية القراءة والكتابة !!بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
  • التعيس على خايب الرجا في مهزلة سبت قاعة الصداقة
  • جبهة الهيئات (١٩٦٤): كشلك كشلك
  • فيتو امريكي اشبه بصاروخ عابر للحدود في عمق الاعماق السودانية
  • قطار الثورة العطبراوى الثانى وبسبوسة من يد السفيرة اميره عقارب
  • على المدنيين في مجلسي الحكم مواصلة اجتماعاتهم دون العسكر والجنجويد...
  • المحكمة العليا تفكك التفكيك وتقول ما قلناه
  • مقابر الارقام والحلقة المفقودة بقلم : سري القدوة

  • ما السر في أن ما يسمى بمسار الشرق صار (بقرة مقدسة) للحكومة بكل أطرافها وشقيها وشقوقها ومحاورها؟!!
  • دعائم الإصلاح سلام محمـد العبودي
  • الهلال يسطع في سماء الصحافة
  • يوم العبور..تاريخ وعبر
  • المعلمون هم القادة في أوقات الأزمات و صانعو المستقبل
  • لجنة إزالة التمكين موافقة الجهة المختصة واختصاص اللجنة
  • فى يوم المعلم رسائل إلى وجدي! ١:أمل أحمد تبيدي
  • ودمدني مدينة الاحلام ( ٦ ) عبق التاريخ وصدي الذكريات.
  • هيثم الفضل غريب ومُريب ومفضوح ..! صحيفة الديموقراطي
  • دنقلا العجوز … متى ترفع الستارة عن كنوزها الاثرية
  • بمناسبة اليوم العالمي للحيوان معاً لحمايته و للدفاع عن حقوقه( الحيوان شقيق الإنسان).
  • ثورة ديسمبر المجيدة و إتفاقية جوبا للسلام فرصة لبناء الدولة الوطنية
  • القاعة وجبرة محاولات انقلابية فاشلة
  • معالجة ظاهرة إغلاق الطرق القومية في ظرف 24 ساعة
  • وداعا ماما ميركل (١-٢) 16 عاما في صدارة السياسة العالمية
  • إستنساخ مفضوح لأسطوانة داعش وأفلام الإرهاب
  • الجيش ما جيش عبد الوهاب!!!
  • اكتوبر عيد الكرامة بقلم: أ.د. عادل السعدني عميد كلية الاداب جامعة قناة السويس
  • مدنية الحكم ليست ثأراً من العسكرية السودانية: إنه إنقاذ لها من نفسها
  • ما الذي يجعلني اخرج لتأييد فئة علي الآخري ؟
  • أها الليلة الخلية وين..!! كمال الهِدَي
  • داعش من دقنو وافتلو!!!!!! ذاكرة الاخبار الأثر والمسير "
  • قصة مختصرة تفسر اختفاء بني إسرائيل وظهور اليهود
  • الرد على بيان حمدوك حول الشرق واعتبار غلقه جريمة
  • ابن عائلة بيرغِن- مسرحية من مشهد واحد
  • عسكر السودان والولاء والطاعة للمخابرات المصرية من اجل تدمير البلاد
  • كيف نهزم اعداء السودان...مخابرات ومافيات ضد الثورة
  • ياسر الفادني سكتوا الخشامه !
  • حمدوك،،،بلا مستشارين ويتجه إلى القلعة!!!
  • هذا هو الطريق لإكمال المهام
  • بطلان الأديان ومخالفتهم للدين
  • في قلب القاهرة تتربع حماس ومكتبها السياسي
  • فنزويلا وفلسطين ...... بقلم:محمد فؤاد زيد الكيلاني
  • الجزائر الشقيقة أكبر من تلك الخزعبلات الفرنسية ألف مليون مرة !!ّ بقلم الكاتب عمر عيسى محمد أحمد
  • صحيفة الديموقراطي:هيثم الفضل
  • متى سينتهي قرن الذل والهوان في ألسودان ؟
  • ليس هناك أزمة دستورية ،العدالة لا تتجزأ!!
  • أمل أحمد تبيدي:سياسي منافق وعسكري مغامر!!!
  • معرض إكسبو دبى 2020، خطى فرنسية و إماراتية نحو التزام بيئي موحد لنخلق غدًا أفضل.
  • اكلت يوم أكل الثور الأبيض: الصادق عيسى حمدين
  • غاندي والاستاذ العظيم . ثروت قاسم
  • أفعال أسر العمد العميلة في الحلفاويين مثل أفعال عمد يهوذا في بني إسرائيل
  • الاحتلال العسكري الاسرائيلي والخيار الوطني الفلسطيني بقلم:سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de