|
التعيس على خايب الرجا في مهزلة سبت قاعة الصداقة
|
03:54 AM October, 06 2021 سودانيز اون لاين عبدالعزيز وداعة الله عبدالله- مكتبتى رابط مختصر
كان السبت الثاني من اكتوبر للعام2021م بقاعة الصداقة يوما تاريخيا مبارَكاً سجَّله التاريخ السوداني و الدولي. و حُقّ له انْ يُسَمّي بيوم تخذيل الشعب و ثورته المجيدة, فكيف لا يكون مباركاً و قد فضَح شخوصه. و إذا غضيّنا النظر الى اسماء انتهازيين معروفين على امتداد تاريخهم, فكيف نغفل- على وجه الخصوص - ثلاث اشخاص يتولون اخطر ثلاث مناصب في حكومة الفترة الانتقالية و نال اثنان منهما منصبيهما بموجب اتفاق جوبا الذي شَهِده العالم و اشاد به, و هما دكتور جبريل وزيراً للمالية و الآخَر مناوي حاكما لإقليم دارفور ذات الأربعة ولايات, أمَّا اردوك فقد تربَّع على الشركة السودانية للتعدين, مبعثرا اموالها الضخمة كيفما و وقتما يشاء. و كما جاء هؤلاء المسؤولون الثلاث الى قاعة الصداقة, لحِق بهم ثلاثة من اصل خمسة ضباط مِن مجلس السيادة, منهم الفريق ياسر العطا المتأرجح المواقف المتنصل عن دوره في ازالة تمكين نظام اطاح به الشعب, و واحد من المسؤولين عن السيولة الامنية المفتعلة , و ثانيهما الفريق كباشي صاحب الاعتراف و القولة الشهيرة(حدث ما حدث), و ثالثهم(...)لا اذكر اسمه, الى جانب آخَرون مِنْ ممتهني السياسة و اللاهثين على المناصب, و لو أنَّك سألت معظمهم, بل جميعهم, عن دورهم في الاطاحة بالنظام البائد أو غير ذلك مما قدَّموه للوطن طيلة حياتهم سواء خدمة وطنية او انسانية او مالية و غيرها, لَمَا كان لهم أي دور يُذْكَر غير مصالحهم الضاربة في الذاتية. مع كامل أسفنا لتلاميذ القرآن, و الخزي و العار لِمَن دفَع بهم. و سبت قاعة الصداقة فرصة عظيمة في هذا الوقت من الثورة للتمييز بين أهلها و اعدائها, ففي الوقت الذي تساقط فيه البعض ظهر دكتور الهادي ادريس رئيس الجبهة الثورية عضو مجلس السيادة شامخا فله كل الحُب و التقدير, و لا حاجة لإعادة ما قاله, فقد اثبتَ انه يستحق بكل اهلية لِهذيْن المنصبين, و أكثر. وكثيرون غيره يستحقون التحية و الاشادة, إلاَّ انَّ مولانا المستشار القانوني للمجلس الاعلى لنظارات البجا يستحق تحية خاصة و اشادة به لتسميته الاستاذ وجدي صالح مسبوقاً بلقبه القانوني بينما كان في غمرة انتقاده للجنة ازالة التمكين حيث قال لمذيعة قناة الحدث: (مولانا) وجدي صالح, و بعد ذلك ذَكَر مآخذه على لجنة ازالة التمكين و توقع ان يجلسوا مع اللجنة للتباحث حول المآخذ, بينما جبريل-من خلال منصبه- لا يفتأ يفترى علي لجنة ازالة التمكين . كما نُحيّ دكتورة آمنة والي ولاية نهر النيل التى استقبلت قطار عطبرة عند عودته من الخرطوم بكل شجاعة و وفاء للثورة و تأكيداً للمدنية كما قالت بذلك و أبانت انَّ قطار عطبرة سيَّره المواطنون على نفقتهم الخاصة, و التحية لكل الشرفاء الذين أكدوا على متانة الثورة و الحفاظ عليها مِن أي انحراف. و قد كانت الفلول ترجو مِن بعد ذاك السبت عودة للحكم, و في تسجيل صوتي يوم الجمعة السابق له منسوباً للصحفي اسحاق احمد فضل الله صاحب الغزالة حَمَد الله فيه بأن خلّصهم من حكومة الثورة, و قد أَعَدَّ خروفاً ليذبحه في ليلة السبت بعد ان تكون السلطة عادت لهم, و كما فشلوا في حكم البلاد ظلوا يفشلون في كل محاولة للعودة او إعاقة الثورة, و حالهم هذا شبهه احد الظرفاء بفريق رياضي يدخل أي منافسة في الدوري الممتاز معتمدا على تاريخه الكروي ( و بالطبع قد يكون للفريق الكروي تاريخ ناصع بعكس تاريخ الجماعة بالفوز بالانتخابات بالتزوير والخج) و يُهزم الفريق الكروي في كل مبارياته و يهبط لدوري الاولي فالثاني فالثالث الي ان يهبط لدوري الليق, و بسبت قاعة الصداقة الثاني من اكتوبر يكون فريق الكيزان قد هبط لدوري الليق متبوعاً بعقوبات من الاتحاد العام. و جبريل بعد ان توَلَّى وزارة المالية لا يشكو عن تهميش دارفور التى قال انه حمل السلاح لأجلها و لا يسأل عن ابادة شعبها جماعيا و المجازر التى طالتها و المطلوبين دوليا للعدالة لكنه اصبح يستغل المنابر الحُرَّة لضرب ثورة الشعب ظنا منه ان بوسعه ان يعيد سُلطة(اخوانه), و مثله رفيقه مناوي مستشار الرئيس المخلوع. أمَّا مبارك اردول صاحب المرتب الدولاري الضخم مدير الشركة السودانية للتعدين, فهو منزوع الحياء. و جبريل و مناوي و ثالثهم( اردول) و مَنْ سار في ركبهم نسوا مجازر دارفور و مطالبة المجتمع الدولي بتسليم المجرمين الى لاهاي, بل انَّ جبريل اغضبه فصل بعض (اخوانه) الذين مُكَّنوا في وظائف و مناصب تولوها من دون اهلية, و علي سبيل المثال صاحب الدكتوراة المزورة عبدالرحمن ابراهيم الذي بلغت به جرأة التزوير ان يتولى عمادة كلية القانون بجامعة الخرطوم نقيب المحامين الذي افتضح امره بعدما أُلْقِى القبض عليه و هو يحرّض البسطاء بالخروج على الثورة, فلتتقى الله يا جبريل, هل مثل هذا المُزَوِّر مظلوم؟. و جبريل يتنكر للقضايا التى زعم انه كافح لأجلها و الآن يسعي لإعادة مَن قتَّلوا و شرَّدوا و ظلموا اهله . و نسأل : كيف بعد سبت قاعة الصداقة نأتمن هؤلاء الثلاثة على اموالنا و حقوقنا الأخري و هم يتولون مناصب حساسة و يعملون ضد الثورة؟ فعزلهم اصبح واجبا ثوريا عاجلاً.
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021
- د. حمدوك يؤكِّد على أهمية الالتزام بالموجهات المتعلِّقة بالتعيين للوظائف القيادية بالخدمة المدنية
- ارتفاع الجوال الي 18 ألف جنيه بسبب إغلاق الشرق .. نفاد مخزون السكر بالبلاد
- صوره للقاء ممثلين للمسيره فى واشنطون مع السفير السودانى فى امريكا نور الدين ساتى
- رابطة ابناء ولاية شمال كردفان تحتسب الهرم العالي/ العوني مهدي العوني عميد الركابية
- حركة العدل والمساواة السودانية:بيان بمناسبة مرور عام على توقيع اتفاق جوبا لسلام السودان
- كاركاتير اليوم الموافق 05 اكتوبر 2021 للفنان ود ابو
- تحذيرات من ازمة خبز جديدة بالخرطوم
- قناة امريكية :كارثة إنسانية أم مطالب عادلة؟.. أزمة شرق السودان تتعقد
عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021
يوم الاربعاء بكرة انشاء الله تنفرج الاموراحمد موسى عمرالمهرج وجدي صالحشوف الصينيين عاملين حسابهم لفيسبوك من سنة دولا إرهاب ولا يحزنون... إنّهم الكيزان... إمّا تبلوهم... وإمّا تفسحوا الطريق لمن هو اجدر منكم..!!! ما السر في أن ما يسمى بمسار الشرق صار (بقرة مقدسة) للحكومة؟أردول وعُشر..مجموعة الاربعة...خطرخلطوا الأفاعي بالعقارب..!! د. مرتضى الغاليجاتكم خيبة لجنة التفكيك في مؤتمر صحفي اليوم تضع النقاط فوق الحروف !!!جعفر حسن عثمان المتحدث الرسمي باسم الحرية والتغيير عن تفاقم أزمة شرق السودانبخصوص عمليات الخلايا الارهابية الأخيرةانقلاب القاعة.. خلفيات ما حدث (٢) بقلم وائل محجوب محمد صالحمينائي سفاجة والعين السخنة بديل لسواكن وبورتسودان والخاسر السودان باندورا..تحقيق: 330 ألف طفل ضحية اعتداءات جنسية داخل الكنيسة الكاثوليكية في فرنسا منذ 1950رِفّقا بــ "خاطرك الغالي" !!!طالما أسترددت أرض الشعب من الكيزان، لماذا لا تعطوه أياها لزرعها؟؟؟السويد: هلاك الكاراكاريست لارش فيلكس حرقا ...؟! عناوين الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء 5 اكتوبر 2021 السيد محمد عثمان رجع من الإمارات ولا …..جقود من يوم طبخة الانقلاب مختفي !!؟ويـاســر عرمـــان (فيديــو)علي عسكوري!!مقال القراي في إخراج ملتيميديا صورة وصوت.. أصحاب السبت.. الانقلاب المدني السودان: أبعد من صراع العسكر والمدنيين وانا زى الأطرش في الزفة المدام وقصة إنقطاع الفيس بكأخرافعال المنصورة وخالد سلك الداعم لهافي مقال للصحافية صباح محمد الحسناغنية وطنية ناصحة لمطرب موهوب من دولة جنوب السودانالسمري well done !السعودية.. سيدة تطلب فقأ عين زوجهاإعفاء مدير عام هيئة المواني البحرية .. !!والي الخرطوم ايمن خالد نمر .. هو المسؤول الاول عن تمدد الارهاب !!مهمة لجان المقاومة الثورية في السودان الآن التواثق على ميثاق انتصار الثورةهي شركات مسلحة مماثله ل فاغنر وبلاك ووتر على تخلف وغباء حركات دارفور
عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021
ما السر في أن ما يسمى بمسار الشرق صار (بقرة مقدسة) للحكومة بكل أطرافها وشقيها وشقوقها ومحاورها؟!!دعائم الإصلاح سلام محمـد العبوديالهلال يسطع في سماء الصحافةيوم العبور..تاريخ وعبر المعلمون هم القادة في أوقات الأزمات و صانعو المستقبللجنة إزالة التمكين موافقة الجهة المختصة واختصاص اللجنة فى يوم المعلم رسائل إلى وجدي! ١:أمل أحمد تبيدي ودمدني مدينة الاحلام ( ٦ ) عبق التاريخ وصدي الذكريات.هيثم الفضل غريب ومُريب ومفضوح ..! صحيفة الديموقراطيدنقلا العجوز … متى ترفع الستارة عن كنوزها الاثرية بمناسبة اليوم العالمي للحيوان معاً لحمايته و للدفاع عن حقوقه( الحيوان شقيق الإنسان).ثورة ديسمبر المجيدة و إتفاقية جوبا للسلام فرصة لبناء الدولة الوطنية القاعة وجبرة محاولات انقلابية فاشلةمعالجة ظاهرة إغلاق الطرق القومية في ظرف 24 ساعة وداعا ماما ميركل (١-٢) 16 عاما في صدارة السياسة العالميةإستنساخ مفضوح لأسطوانة داعش وأفلام الإرهاب الجيش ما جيش عبد الوهاب!!! اكتوبر عيد الكرامة بقلم: أ.د. عادل السعدني عميد كلية الاداب جامعة قناة السويسمدنية الحكم ليست ثأراً من العسكرية السودانية: إنه إنقاذ لها من نفسها ما الذي يجعلني اخرج لتأييد فئة علي الآخري ؟أها الليلة الخلية وين..!! كمال الهِدَيداعش من دقنو وافتلو!!!!!! ذاكرة الاخبار الأثر والمسير "قصة مختصرة تفسر اختفاء بني إسرائيل وظهور اليهودالرد على بيان حمدوك حول الشرق واعتبار غلقه جريمةابن عائلة بيرغِن- مسرحية من مشهد واحدعسكر السودان والولاء والطاعة للمخابرات المصرية من اجل تدمير البلادكيف نهزم اعداء السودان...مخابرات ومافيات ضد الثورةياسر الفادني سكتوا الخشامه !حمدوك،،،بلا مستشارين ويتجه إلى القلعة!!!هذا هو الطريق لإكمال المهامبطلان الأديان ومخالفتهم للدينفي قلب القاهرة تتربع حماس ومكتبها السياسيفنزويلا وفلسطين ...... بقلم:محمد فؤاد زيد الكيلانيالجزائر الشقيقة أكبر من تلك الخزعبلات الفرنسية ألف مليون مرة !!ّ بقلم الكاتب عمر عيسى محمد أحمد صحيفة الديموقراطي:هيثم الفضلمتى سينتهي قرن الذل والهوان في ألسودان ؟ ليس هناك أزمة دستورية ،العدالة لا تتجزأ!!أمل أحمد تبيدي:سياسي منافق وعسكري مغامر!!! معرض إكسبو دبى 2020، خطى فرنسية و إماراتية نحو التزام بيئي موحد لنخلق غدًا أفضل.اكلت يوم أكل الثور الأبيض: الصادق عيسى حمدينغاندي والاستاذ العظيم . ثروت قاسم أفعال أسر العمد العميلة في الحلفاويين مثل أفعال عمد يهوذا في بني إسرائيلالاحتلال العسكري الاسرائيلي والخيار الوطني الفلسطيني بقلم:سري القدوة
|
|
 
|
|
|
|