حقيقة تكوين عصابة الجنجويد هل استطاعت.. رواية "ظل الفوضى" التأصيل للمسألة بعيداً عن الحمولات الزائ

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 11:55 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-06-2021, 01:54 PM

مصطفى باسي
<aمصطفى باسي
تاريخ التسجيل: 10-06-2021
مجموع المشاركات: 1

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حقيقة تكوين عصابة الجنجويد هل استطاعت.. رواية "ظل الفوضى" التأصيل للمسألة بعيداً عن الحمولات الزائ

    12:54 PM October, 06 2021

    سودانيز اون لاين
    مصطفى باسي-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    حقيقة تكوين عصابة الجنجويد هل استطاعت.. رواية "ظل الفوضى" التأصيل للمسألة بعيداً عن الحمولات الزائدة!



    بقلم مصطفى باسي



    طالعت مراجعة الأستاذ أبو القاسم النور عن الرواية الثانية للصديق محمد دهب تلبو ، وقد اثارت في مراجعته شجون قديمة تتعلق بذكرياتي مع هذا النص العظيم، في طور تشكله ابان الدراسة الجامعية، فقد زاملت محمد دهب تلبو في السكن الجامعي بداخلية محمد صالح بالفتيحاب، وقد كان طالب هندسة مجتهد ومطالع نهم لجميع ضروب المعرفة، وله مشروع ادبي متطلع يحدثنا به كلما جلسنا للسمر، من ملامحه هذه الرواية البارزة ،حيث ذكر لي أنه شهد محارق الجنجويد في زيارته لوادي صالح قبيل الالتحاق بالجامعة، وقد رأى ما رأى من مأسي جعلته يؤمن بأنهم ليسوا بشر، الجميع يعلم ذلك طبعاً فقد كانت وقتها كانت عصابة الجنجويد في اوجها، شرهة فيما يخص التهام القرى والفرقان، بأمر سلطة الخرطوم، و ظل الفوضى خرجت من بين لهيب تلك النيران المليئة بأنين الضحايا وتشتتهم، كيف لا وقد شهدت انا بنفسي احراق قرى جنوب نيالا حد الافحام، ليس بأمر قبيلة او شيخ عشيرة وإنما بأمر قائد الفرقة 16 مشاه.

    جاءت رواية ظل الفوضى بعد مخاض عسير تابعته خطوة بخطوة بحكم ملازمتي لكاتبها وقربي منه ، حيث كان حريصاً على التأريخ لهذه المآسي بحياد تام بعيداً عن التحيزات العرقية والاثنية -وهو الذي لا يؤمن بالقبيلة اصلاً- لذلك ليس غريباً عليه عدم تسليمه بنسب عصابة الجنجويد لمكونات اجتماعية او قبلية معينة، وهي حقيقة يعرفها جميع اهل دارفور، لمعرفتهم بتاريخ عصابات الجنجويد منذ زمن بعيد في المغارات الغربية البعيدة المسماة "كرقو" وهي الحقيقة الضائعة بتواطؤ الحكومة واطراف أخرى بحسب ايمانه.

    و دهب تلبو رجل مصادم، فعلى الرغم من عدم انتمائه لأي جهة سياسية أيام الدراسة الا انه كان مجاهراً بعدائه السافر للجنجويد وقادتهم الخرطوميون ، وهو ما جلب عليه البلاء حتى بعد هروبه خارج البلاد فقد قامت السلطات بحظر روايته الأولى " مدارج السلسيون" التي تتحدث عن تسلط من نوع اخر منبعه الحرب والتشرد في مدن السودان واقاليمه المترامية.

    وبعيداً عن الشجون والذكريات لأيام حكومة البشير السيئة، فإن المقال جعلني اراجع الرواية مرة ثاينة خاصة ما يتعلق بخصوص انشاء النواة الأولى لمليشيا الجنجويد الرسمية ،وانا أقول الرسمية هنا لأوكد أن عصابة الجنجويد هي حقيقة ماثلة قبل حرب 2003 كعصابة خارجة عن العرف والقانون انشطرت من حرب متحرك الحركة الشعبية بقيادة بولاد 1991 وقد اتخذت مغارات جبال كرقو" وهي جبال في اقصى غربي وادي صالح بغرب دارفور كمنفى اختياري لها بعد تبرأ المجتمع منها بعد الحرب التي اثارتها حملة بولاد بوادي صالح، تنشط عصابة الجنجويد "قبل التدشين الرسمي" في سرقة الماشية بشكل أساسي لا سيما ابان المناوشات الاهلية والحروب العرضية وقد ذكرها الدكتور كمال الزين في كتابه " دارفور من الامكوكاكية الى الحكم الرشيد" .

    قامت سلطة الإنقاذ بشرعنة هذه العصابة المنفلتة بعيد حرب 2003 عبر بوابة الدفاع الشعبي، وقد كان للمجرم "شكرت الله" يد السبق في لملمة أطرافها، وهي الرواية التي عملت رواية ظل الفوضى على معالجتها معالجة فنية ، بغرض التوثيق الادبي، وهي نقطة في غاية الأهمية. فكما اسلف الأستاذ أبو القاسم النور في مقاله فإن المنطقة لها ارث اجتماعي تليد حاولت حكومة الخرطوم اللعب على حبال التناقض لتثير الفوضى العارمة، وقد استطاعت بالنظر لأزمة حرب دارفور، حيث اختلط الحابل بالنابل، فيما يخص المسئولية الجنائية، وصل حتى التجريم الاثني، والجغرافي، وهو ما ينذر بخطر التناحر الابدي، والفناء، فإننا كضحايا وجدنا الخطاب الرسمي الذي تتحدث به السلطة مضلل لأبعد حدود حيث إنها تسمي عصابة الجنجويد باسم الإثنيات على الرغم من أننا نعلم جيداً ان الكثير من أبنائنا هم جزء اصيل من عصابة الجنجويد التي أشرفت اشارف مباشر على حرق القرى وابادة المدنيين مثل الدكتور فرح الذي اباد قرى شطاية وكايليك وهي قراه التي ترعرع فيها ليكافئه عمر البشير بتنصيبه وزيراً للتربية والتعليم وكذلك الدبنقاوي فضل سيسي وابنائه الذين اشرفوا على إبادة قرى وادي صالح وابن الدبنقاوي فضل سيسي رئيس الإدارة الاهلية للفور هو ضابط رسمي تم استيعابه في مليشيا الجنجويد المسماة "حرس الحدود" الى تاريخ دمجها في الجسم الجديد للجنجويد "الدعم السريع" كمكافئة للأسرة لمشاركتها في إبادة قرى وادي صالح

    كل هذه الحقائق المهمة تأصل لها رواية "ظل الفوضى" لتبين الفرق بين العصابة الاجرامية المسماة بالجنجويد على مختلف مسمياتها " حرس حدود- ام باغة- دعم سريع..الخ" وبين المجتمعات الاصيلة والمسالمة في دارفور والتي تعج بالشرفاء من أبنائها الذين يختلفون كلياً عما يؤمن به قادة الجنجويد من البرابرة واللصوص الذين قاموا بمساعدة السلطة المركزية ومباركتها بإبادة المدنيين العزل وحرق قراهم ابان الأربعة عشر سنة الماضية ولا زالوا.

    ففي الفصل "سيرة الموت" روت الرواية قصص مأساوية هي حقيقة ما واجهه المدنيين العزل من تواطؤ رسمي من الدولة في حشد كل لأجهزتها الأمنية، والمخابراتية، فقط من اجل اخراس المتمردين الذين يختلفون مع الحكومة سياسياً وليس اجتماعيا، وما ميز الرواية أنها لم تعتمد على الخطاب المطلبي ، او الاستجداء الخانع، وانما المعالجة الفنية أي مناقشة القضايا من جانب قصصي لا تقريري، وهذا ما يتميز به تلبو في كتابته الإبداعية، فنصوص مثل "تداعي ظاعن" و"تمرد الأيام" لا يصنعهما الا قلم درب، مليء بالخبايا السردية.

    على كل حال، فإني أرى أن الرواية التي لم تنال حقها من النقاش بسبب محاربتها من قبل السلطة في الخرطوم- فقد فشلت كل المحاولات في العام 2018 من اصدار نسخة محلية من الخرطوم وحتى بعد الثورة تتعنت المكتبة الوطنية في اصدار رقم ردمك للرواية- قد استطاعت أن تأصل لمشكلة عصابة الجنجويد بإرجاعها الى اصلها كعصابة متفلته استخدمتها الحكومة المركزية، من اجل إبادة المدنيين وانشاء شقة بين مكونات المجتمع، ولكن يبدو أن السحر قد تغلب على الساحر، فها نحن نرى الان نيران الجنجويد المستعرة تمتد لتطمع في احراق بيت الدبابير المركزي نفسه، ولكن جهود الشعب السوداني اكبر من تآمرات حكومات المركز، ودسائسه تجه جماهير شعبنا في مدنه واقاليمه المختلفة شرقا وغربا وشمالا وجنوباً فالشعب أقوى من نيران الجنجويد، واخيراً نتمنى نتمنى ان نرى رواية ظل في مكتبات الخرطوم قريباً فهي رواية مهمة خصوصاً لمجتمعات دارفور المتهتكة.

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021
  • د. حمدوك يؤكِّد على أهمية الالتزام بالموجهات المتعلِّقة بالتعيين للوظائف القيادية بالخدمة المدنية
  • ارتفاع الجوال الي 18 ألف جنيه بسبب إغلاق الشرق .. نفاد مخزون السكر بالبلاد
  • صوره للقاء ممثلين للمسيره فى واشنطون مع السفير السودانى فى امريكا نور الدين ساتى
  • رابطة ابناء ولاية شمال كردفان تحتسب الهرم العالي/ العوني مهدي العوني عميد الركابية
  • حركة العدل والمساواة السودانية:بيان بمناسبة مرور عام على توقيع اتفاق جوبا لسلام السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 05 اكتوبر 2021 للفنان ود ابو
  • تحذيرات من ازمة خبز جديدة بالخرطوم
  • قناة امريكية :كارثة إنسانية أم مطالب عادلة؟.. أزمة شرق السودان تتعقد


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021
  • لا تشتري سيارة الآن.. لهذه الأسباب
  • حاكم دارفور رئيس حركة تحرير السودان: لاتوجد عدالة تدار بلجان حزبية
  • ذكاء الكيزان بين تجهيز سوار الدهب والبرهان

  • يوم الاربعاء بكرة انشاء الله تنفرج الامور
  • احمد موسى عمر
  • المهرج وجدي صالح
  • شوف الصينيين عاملين حسابهم لفيسبوك من سنة دو
  • لا إرهاب ولا يحزنون... إنّهم الكيزان... إمّا تبلوهم... وإمّا تفسحوا الطريق لمن هو اجدر منكم..!!!
  • ما السر في أن ما يسمى بمسار الشرق صار (بقرة مقدسة) للحكومة؟
  • أردول وعُشر..مجموعة الاربعة...خطر
  • خلطوا الأفاعي بالعقارب..!! د. مرتضى الغالي
  • جاتكم خيبة
  • لجنة التفكيك في مؤتمر صحفي اليوم تضع النقاط فوق الحروف !!!
  • جعفر حسن عثمان المتحدث الرسمي باسم الحرية والتغيير عن تفاقم أزمة شرق السودان
  • بخصوص عمليات الخلايا الارهابية الأخيرة
  • انقلاب القاعة.. خلفيات ما حدث (٢) بقلم وائل محجوب محمد صالح
  • مينائي سفاجة والعين السخنة بديل لسواكن وبورتسودان والخاسر السودان
  • باندورا..
  • تحقيق: 330 ألف طفل ضحية اعتداءات جنسية داخل الكنيسة الكاثوليكية في فرنسا منذ 1950
  • رِفّقا بــ "خاطرك الغالي" !!!
  • طالما أسترددت أرض الشعب من الكيزان، لماذا لا تعطوه أياها لزرعها؟؟؟
  • السويد: هلاك الكاراكاريست لارش فيلكس حرقا ...؟!
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء 5 اكتوبر 2021
  • السيد محمد عثمان رجع من الإمارات ولا …..
  • جقود من يوم طبخة الانقلاب مختفي !!؟
  • ويـاســر عرمـــان (فيديــو)
  • علي عسكوري!!
  • مقال القراي في إخراج ملتيميديا صورة وصوت.. أصحاب السبت.. الانقلاب المدني
  • السودان: أبعد من صراع العسكر والمدنيين
  • وانا زى الأطرش في الزفة المدام وقصة إنقطاع الفيس بك
  • أخرافعال المنصورة وخالد سلك الداعم لهافي مقال للصحافية صباح محمد الحسن
  • اغنية وطنية ناصحة لمطرب موهوب من دولة جنوب السودان
  • السمري well done !
  • السعودية.. سيدة تطلب فقأ عين زوجها
  • إعفاء مدير عام هيئة المواني البحرية .. !!
  • والي الخرطوم ايمن خالد نمر .. هو المسؤول الاول عن تمدد الارهاب !!
  • مهمة لجان المقاومة الثورية في السودان الآن التواثق على ميثاق انتصار الثورة
  • هي شركات مسلحة مماثله ل فاغنر وبلاك ووتر على تخلف وغباء حركات دارفور

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021
  • التعيس على خايب الرجا في مهزلة سبت قاعة الصداقة
  • جبهة الهيئات (١٩٦٤): كشلك كشلك
  • فيتو امريكي اشبه بصاروخ عابر للحدود في عمق الاعماق السودانية
  • قطار الثورة العطبراوى الثانى وبسبوسة من يد السفيرة اميره عقارب
  • على المدنيين في مجلسي الحكم مواصلة اجتماعاتهم دون العسكر والجنجويد...
  • المحكمة العليا تفكك التفكيك وتقول ما قلناه
  • مقابر الارقام والحلقة المفقودة بقلم : سري القدوة

  • ما السر في أن ما يسمى بمسار الشرق صار (بقرة مقدسة) للحكومة بكل أطرافها وشقيها وشقوقها ومحاورها؟!!
  • دعائم الإصلاح سلام محمـد العبودي
  • الهلال يسطع في سماء الصحافة
  • يوم العبور..تاريخ وعبر
  • المعلمون هم القادة في أوقات الأزمات و صانعو المستقبل
  • لجنة إزالة التمكين موافقة الجهة المختصة واختصاص اللجنة
  • فى يوم المعلم رسائل إلى وجدي! ١:أمل أحمد تبيدي
  • ودمدني مدينة الاحلام ( ٦ ) عبق التاريخ وصدي الذكريات.
  • هيثم الفضل غريب ومُريب ومفضوح ..! صحيفة الديموقراطي
  • دنقلا العجوز … متى ترفع الستارة عن كنوزها الاثرية
  • بمناسبة اليوم العالمي للحيوان معاً لحمايته و للدفاع عن حقوقه( الحيوان شقيق الإنسان).
  • ثورة ديسمبر المجيدة و إتفاقية جوبا للسلام فرصة لبناء الدولة الوطنية
  • القاعة وجبرة محاولات انقلابية فاشلة
  • معالجة ظاهرة إغلاق الطرق القومية في ظرف 24 ساعة
  • وداعا ماما ميركل (١-٢) 16 عاما في صدارة السياسة العالمية
  • إستنساخ مفضوح لأسطوانة داعش وأفلام الإرهاب
  • الجيش ما جيش عبد الوهاب!!!
  • اكتوبر عيد الكرامة بقلم: أ.د. عادل السعدني عميد كلية الاداب جامعة قناة السويس
  • مدنية الحكم ليست ثأراً من العسكرية السودانية: إنه إنقاذ لها من نفسها
  • ما الذي يجعلني اخرج لتأييد فئة علي الآخري ؟
  • أها الليلة الخلية وين..!! كمال الهِدَي
  • داعش من دقنو وافتلو!!!!!! ذاكرة الاخبار الأثر والمسير "
  • قصة مختصرة تفسر اختفاء بني إسرائيل وظهور اليهود
  • الرد على بيان حمدوك حول الشرق واعتبار غلقه جريمة
  • ابن عائلة بيرغِن- مسرحية من مشهد واحد
  • عسكر السودان والولاء والطاعة للمخابرات المصرية من اجل تدمير البلاد
  • كيف نهزم اعداء السودان...مخابرات ومافيات ضد الثورة
  • ياسر الفادني سكتوا الخشامه !
  • حمدوك،،،بلا مستشارين ويتجه إلى القلعة!!!
  • هذا هو الطريق لإكمال المهام
  • بطلان الأديان ومخالفتهم للدين
  • في قلب القاهرة تتربع حماس ومكتبها السياسي
  • فنزويلا وفلسطين ...... بقلم:محمد فؤاد زيد الكيلاني
  • الجزائر الشقيقة أكبر من تلك الخزعبلات الفرنسية ألف مليون مرة !!ّ بقلم الكاتب عمر عيسى محمد أحمد
  • صحيفة الديموقراطي:هيثم الفضل
  • متى سينتهي قرن الذل والهوان في ألسودان ؟
  • ليس هناك أزمة دستورية ،العدالة لا تتجزأ!!
  • أمل أحمد تبيدي:سياسي منافق وعسكري مغامر!!!
  • معرض إكسبو دبى 2020، خطى فرنسية و إماراتية نحو التزام بيئي موحد لنخلق غدًا أفضل.
  • اكلت يوم أكل الثور الأبيض: الصادق عيسى حمدين
  • غاندي والاستاذ العظيم . ثروت قاسم
  • أفعال أسر العمد العميلة في الحلفاويين مثل أفعال عمد يهوذا في بني إسرائيل
  • الاحتلال العسكري الاسرائيلي والخيار الوطني الفلسطيني بقلم:سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de