البلد كااااتمة كتمة..:خليل محمد سليمان

البلد كااااتمة كتمة..:خليل محمد سليمان


10-24-2021, 05:38 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1635050321&rn=0


Post: #1
Title: البلد كااااتمة كتمة..:خليل محمد سليمان
Author: خليل محمد سليمان
Date: 10-24-2021, 05:38 AM

04:38 AM October, 24 2021

سودانيز اون لاين
خليل محمد سليمان-مصر
مكتبتى
رابط مختصر





#إصلاح_المؤسسة_العسكرية

خرجت مليونيات 21 إكتوبر بأشواق الشعب السوداني، و رغبته في التغيير، و لكن للأسف بذات الطريقة القديمة المتجددة تم إبطال مفعول المليونيات، و ذهبت كأنها لم تكن.

يخرج البعض ليقول لقد وصلت الرسالة..

الثورات، و الشعوب التي تخرج بهذه الطريقة لا تحتاج لتوصيل رسائل، بل تفرض امرها فرضاً، رغماً عن انف اكبر تعيس غرته الاماني الزائفة، و زينت له الاوهام الباطلة انه الوصي، و المنقذ من المهالك، و الجحيم.

لماذا إنفضت مليونيات 21 إكتوبر بهذه السرعة؟

إنفضت المليونيات لأنه لا تزال هناك قوة قذرة تتربص بالثورة تصنع البروباغندا، و الإعلام الشعبوي التضليلي الذي يجيد التغبيش.

هتفنا ضد الموز، و المحاشي، و الحواشي، و الخراف، و اردول، و المخصي هجم، و الفكي جبريل، و الحلو مناوي، كما هتفنا من قبل بشعارات الياو ياو، و نطلقها ليك، و نعرسها ليك، و وداد ام جضوم الليلة ما بتنوم.

عندما غابت قوى الثورة الحقيقية غاب الهتاف الواحد، و المطلب الاوحد واجب التنفيذ، التسليم، او السقوط.

بينما كنا في غمرة الرقص بالاهازيج امام النمصات المفخخة في إعتصام القيادة، فاوض عن الثورة إنتهازيبن، و اصحاب مصالح، و اغراض، و تجار سياسة، في غرف مغلقة تم فيها قتل الثورة في سطور وثيقة دستورية عار، خرجت بلا عذرية، الكل قضى وطره، و دماء الشهدا لم تجف بعد.

اصبحنا نردد عبارات الخوف بلا هدى " والله البلد كاتمة كتمة" و " البلد دي ح تكتم"

لماذا لا تكتم؟

بايدينا ان نزيل اي هاجس للخوف لطالما لا يزال الشارع منتصب، و الثورة في عامها الثالث.

قلناها باكراً، و شخصنا العلة في المؤسسة العسكرية، و مليشيات الجنجويد، و الحركات المسلحة.

إن لم تُحسم هذه الأمور العسكرية، و الامنية، قبل ايّ عمل سياسي في ظل مطالب جماهيرية لا تجد العذر لفرض اي امر واقع لطالما ذهب النظام البائد الذي حاربه الجميع بلا رجعة، فلنستعد لحرب اهلية لا تبقي، و لا تذر.

نقولها الآن، و الازمة في اوجها..

لا يمكن لأيّ حوار بذات الادوات القديمة ان يُفضي الي حلول محترمة، و تكوين جيش قومي محرر يليق بنا، و بثورتنا العظيمة، لطالما لا نزال نخضع لتوازنات القوى، و "الخوف من الكتمة".

واحد من إثنين..

* يا نخرج للشوارع، و نحتل الميادين، و الساحات، و الحواري، و نفرض علي الجميع التسليم، و السقوط، مهما كلفنا الامر من فاتورة، و ثمن.

* او نجلس بجدية لنفتح حوار مع البرهان، و حميدتي و اسرته مقابل التسليم.

للرجلين مخاوف، يعلمها الجميع، و بيديهما القوة التي ظلت معوق حقيقي لمسيرة الثورة، و ذلك لأننا خاطبنا قشور القضايا، و وضعنا المحسنات، و المساحيق رخيصة الثمن.

اخيراً.. ايّ لقاءات تفضي إلي تهدئة الأمور بشكل مؤقت لا تخدم الثورة.

نريد حلول جذرية تكون نتائجها مستدامة تنعكس علي الوضع الراهن، و تصدره الي المستقبل في دولة مدنية ديمقراطية في نهاية الفترة الإنتقالية بسلاسة، و سلام.

كسرة..

السيد برهان، و حميدتي.. ساعدونا في إيجاد حلول تجنبنا جميعاً المواجهة الحتمية، فإرادة الشعوب لا تعرف انصاف الحلول، فالخسارة غير واردة لأن البضاعة، حرية سلام، و عدالة.

كسرة، و نص..

تأكدوا انه لا مستقبل سياسي يُفرض بقوة السلاح، او بالامر الواقع، و لكم في 21 إكتوبر العِبر، و الدروس.

كسرة، و تلاتة ارباع..

اطردوا افكار الوصاية المهببة، و فرضية بدوننا ستنهار الدولة، و كيف نتركها الي الاعداء، و العملاء.

سمعنا هذا من اللص الماجن المخلوع فظننا انه الدولة، و الثورة، و الشعب، و الدين، فذهابه سيتركنا كالإيتام في موائد اللئام.

ها قد رأيتموه ذليلاً طريداً، وحيداً، وها نحن اعزاء لا نزال نخرج في الشوارع كالسيول الهادرة، نردد أن حرية سلام، و عدالة.

تنبيه اخير..

إن لم ندرك الامر في مشهد تعج فيه حركات مسلحة، و مليشيات، و جيش مؤدلج في دولة رخوة، و هشة ستتفسخ هذه القوى، لأنها تفتقر الي الإنضباط، و إنغمس قادتها في صراعات السلطة، و المال، و النفوذ، و ستصبح معضلة حقيقية تؤدي بنا جميعاً الي الجحيم حيث يصعب لملمة الامر.

وقد سمعنا التهديد بالحرب من علي منصة إعتصام القصر، و ما خفي اعظم!!!

أللهم اني بلغت فاشهد..



مواضيع سابقة كتبها جعفر خضر فى سودانيز اون لاين

  • فساد الأجهزة العدلية بالقضارف .. نموذج حي *** بقلم جعفر خضر
  • الإصلاح يبدأ من هنا بقلم جعفر خضر
  • القسمة الضيزى للمؤتمر خاص بشرق السودان بقلم جعفر خضر
  • مساهمة القضارف في ثورة ديسمبر بقلم جعفر خضر
  • بولاية القضارف لم تسقط بعد بقلم جعفر خضر
  • حرب عارية بدون أخلاق من قبل جهاز أمن القضارف بقلم جعفر خضر
  • الشهداء ضد ضد الرحمن بقلم جعفر خضر
  • كيف تتفادى تعطيل حسابك في الفيسبوك ؟ بقلم جعفر خضر
  • المجزرة الفيسبوكية للشروقيين بالقضارف قابلة للتعميم فلنعمل على حل المشكلة بقلم جعفر خضر
  • اليوم العالمي للعصا البيضاء .. أميطوا الأذى عن الطريق بقلم جعفر خضر
  • أحمد الجنقول .. كيف لا أعشق جمالك بقلم جعفر خضر
  • مات أبي ولم يدر أنه يتصف بهذه الصفة العظيمة بقلم جعفر خضر

  • مبادرة الطريق إلى الأمام.. الفرصة المهمة بقلم:جعفر خضر
  • منصة القوى المدنية بشرق السودان وضرورة الانفتاح على المحليات بقلم:جعفر خضر
  • الفيديو المسرّب.. والدفاع عن طريقة اختيار الوالي بقلم:جعفر خضر
  • الجنجويد .. القضارف والتوهان الثوري بقلم:جعفر خضر
  • لجان المقاومة.. الأحزاب وحصان طروادة بقلم:جعفر خضر
  • الانحياز المديني في التعليم السوداني قراءة في نتيجة شهادة الأساس بولاية القضارف للعام 2021
  • عبد الرحيم بلال والتنمية الريفية (2 ـ 2) بقلم:جعفر خضر
  • عبده لوكس .. وترية الهاجس والعزف بقلم:جعفر خضر
  • رحل القدال وتظل كلماته تنير طريق الثورة بقلم:جعفر خضر
  • مبادرة حمدوك وإصلاح الاقتصاد بقلم:جعفر خضر
  • مبادرة حمدوك .. وعناق الثورة والثورة المضادة بقلم:جعفر خضر
  • نزاع السيادي وذوي الإعاقة.. أصل المشكلة بقلم:جعفر خضر
  • عبد الله علي إبراهيم يفكك مفهوم الصفوة في ديوان ناهد محمد الحسن بقلم:جعفر خضر
  • تعقيب على مقالات الاحتيال السياسي بمظلة المجتمع المدني (٤ - ٤) بقلم:جعفر خضر
  • تعقيب على مقالات الاحتيال السياسي بمظلة المجتمع المدني (٣) بقلم:جعفر خضر
  • تعقيب على مقالات الاحتيال السياسي بمظلة المجتمع المدني (٢) بقلم:جعفر خضر
  • تعقيب على مقالات الاحتيال السياسي بمظلة المجتمع المدني (١) بقلم:جعفر خضر
  • تغييب العدالة بالقضارف واحتمالات إشعال الفتنة بقلم:جعفر خضر
  • عبد الله علقم وشروق العشق الأبدي بقلم:جعفر خضر
  • العلاقة بين حكومة القضارف وتجمع المبادرات بقلم جعفر خضر
  • قناوي الزين (٢ - ٢) .. الثورة مستمرة وستنتصر بقلم:جعفر خضر
  • قناوي الزين (١ - ٢) : قندول الفقراء بقلم:جعفر خضر
  • أطفال في انتظار الإعدام بقلم:جعفر خضر
  • حق الأطفال في الحياة في بلدنا بقلم:جعفر خضر
  • ازمة مياه القضارف .. التهميش والمتاجرة السياسية بقلم :جعفر خضر
  • محجوب شريف.. القصائد العابرة للدواوين بقلم:جعفر خضر
  • إصلاح المجتمع المدني (٢ - ٢) تقعيد التعريف بقلم :جعفر خضر
  • الفنان صديق أحمد.. غناؤه سند وعمامته مدد بقلم:جعفر خضر
  • شهيد حلايب البطل محمود سكرتير مالية بقلم:جعفر خضر
  • عثمان أحمد حسن (١): الوجه الآخر للقمر بقلم:جعفر خضر
  • تجذير الانتقال ودمقرطة الحكم المحلي بقلم:جعفر خضر
  • الإنقاذ خربت الخدمة المدنية .. ماذا ستفعل حكومة الثورة؟ بقلم :جعفر خضر
  • من أجل عدالة توزيع الأراضي الزراعية بقلم:جعفر خضر
  • تآمر قيادة شرطة القضارف بقلم :جعفر خضر
  • الشفافية.. مبادرة الخلاص تطبيق عملي بقلم:جعفر خضر
  • البرهان وحميدتي وحماية الفاسدين بقلم:جعفر خضر
  • إزالة تمكين الزراعة الجائرة بالبطانة بقلم :جعفر خضر
  • من أجل نجاحات أكبر للجنة إزالة التمكين بقلم :جعفر خضر
  • من أجل نجاحات أكبر للجنة إزالة التمكين بقلم: جعفر خضر
  • جامعة القضارف .. ثورة ضد الفساد بقلم :جعفر خضر
  • في ذكرى الاستقلال ذكرى عبد الواحد بقلم :جعفر خضر
  • تعليم الإنقاذ : نسف الوحدة الوطنية بقلم:جعفر خضر
  • تعليم الإنقاذ : طاعة القائد وليس طاعة الرسول بقلم:جعفر خضر
  • القراي .. تعليم الأخلاق أم تعليم النفاق بقلم:جعفر خضر
  • تعليم الإنقاذ : احتفاء بالقرآن أم تهميش للسنة ؟ بقلم:جعفر خضر
  • الهجوم على القراي والسكوت عن جرائم الحركة الإسلامية بقلم:جعفر خضر
  • تعليم ذوي الإعاقة (١٠) : نحو خطة استراتيجية للتعليم الدامج بقلم:جعفر خضر
  • تعليم ذوي الإعاقة (7): مؤتمر التعليم الدامج بقلم :جعفر خضر
  • تعليم ذوي الإعاقة (6): صورة مقربة لتجربة التعليم الدامج بقلم جعفر خضر
  • تعليم ذوي الإعاقة (5): القضارف والتعليم الدامج بقلم:جعفر خضر
  • تعليم الأشخاص ذوي الإعاقة(٢): معهد النور نور في نهاية النفق بقلم جعفر خضر
  • تعليم الأشخاص ذوي الإعاقة(١): معهد الأمل يمنح الأمل بقلم :جعفر خضر
  • قتل لجنة التحقيق في قتل الشهداء بقلم جعفر خضر
  • تحليل نتيجة شهادة الأساس بولاية القضارف للعام 2020 بقلم:جعفر خضر
  • خالد حديد .. زهد الثوار بقلم جعفر خضر
  • قومية والي القضارف المدني القادم بقلم جعفر خضر
  • لجنة إزالة التمكين .. أي فتى أضاعوا؟ بقلم جعفر خضر
  • محاولة يائسة لاستمرار نصر الدين واليا للقضارف بقلم جعفر خضر
  • مستجدات الببئة والزراعة في ريف القضارف بقلم جعفر خضر
  • عوض الله .. ودرب العدالة الطويل بقلم جعفر خضر
  • ديم النور .. التنوع المذهل ومقاومة الاستعمار والاستبداد برواية المؤرخ الشفهي العم عثمان حسين حرسي و
  • آباء الحوش بقلم جعفر خضر
  • تجمع المهنيين الخرطوميين بقلم جعفر خضر
  • مجزرة القيادة العامة .. كدة بالواضح ما بالدس بقلم جعفر خضر
  • المهنيين والقوى المدنية وفصل الدين عن الدولة بقلم جعفر خضر
  • السيادي بالقضارف: خطوة للأمام خطوة للخلف بقلم جعفر خضر
  • الإشكال الذي لن يقله أحد في انتخابات تجمع المهنيين بقلم جعفر خضر
  • حول الغاز بولاية القضارف .. للرأي العام والجهات المسئولة بقلم جعفر خضر

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021

  • صلاح مناع يطالب الحرية والتغيير بتكوين مجلس تشريعي ويصف اعتصام القصر بالفقير
  • وزير الاتصالات: يكذب مناوي وينفي حل مجلسي السيادة والوزراء
  • حملة إسفيرية من سكان الوسط ضد التوم هجو
  • الحرية والتغيير تحدد خريطة طريق من 6 نقاط رئيسية بعد المليونية
  • وزيرة التربية والتعليم المكلفة تؤكد على أهمية وضع إطار عملي لمعالجة تعليم أبناء السودانيين بالخارج
  • بيان من الحركة الوطنية لتحرير السودان يطالب بفتح المفاوضات في مسار دارفور لان اتفاقية جوبا للسلام م

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021
  • حيدر المكاشفي جبريل ومناوي والاستهبال السياسي
  • قيامة الساحة الخضراء2(المهدية الثالثة)
  • قروب غاندي الاسفيري اول قروب سوداني نجح واقعيا
  • هل صحيح العوقة البرهان طلب اللجوء الي الامارات؟
  • رقائق التصوف في السودان
  • الأعتصام يحرز تقدم والنصر أكيد .. وفي السكة نمد (تحليل)!


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021
  • جيفري فيلتمان في الخرطوم:محمد المبروك
  • الحل السياسي او الانتحار الجماعي وتحول السودان الي مقبرة جماعية
  • هيثم الفضل:صناعة الإستبداد .. !
  • نضال عبدالوهاب:آن أوان التغيير ..
  • مليونية ٢١ أكتوبر.. ثم ماذا بعد ؟:جعفر خضر
  • المعايرة بالجوع ،في بلد الكرم وإطعام الضيف والغريب وإبن السبيل
  • د. الطيب النقر:رقائق التصوف في السودان
  • كيف نهض المارد الصيني الاقتصادي؟
  • الصراع بين مكونات الهكسوس وهم العموريين الاعراب البدو مع التركمنغول
  • محاربة حقائق التاريخ والدين والعلم باستخدام سلطات القانون والنظام العام والموروث المتعفن
  • حظر المؤسسات الفلسطينية سياسة خطيرة لحكومة التحالف العنصري
  • الشعب المعلم ... ثم ماذا بعد تكرار الدرس؟!
  • ايها الشباب الباسل .... أنسوا آلهة العجوة
  • إلى أين يتجه السودان ؟ بقلم عثمان قسم السيد
  • الشعب ينصر ثورته.. ويخزي الفلول!!
  • جهجهوا الثورة.. إنكشفت سوءاتهم.. فاحترقت أوراقهم.. ولا يزالون يطمحون!
  • حامد جربو :رسائل ذكرى أكتوبر ( 21)
  • أمل أحمد تبيدي:اصلاح وليس حل الحكومة
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 23 اكتوبر 2021
  • ثوار السهل والجبل: درس من أكتوبر
  • اكتوبر الأخضر بقلم : عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • رسالة في بريد البرهان بقلم : عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • الحق أبلج والباطل لجلج : ثووورة بقلم : عمر الحويج
  • منظمة بت مكلي تطرح سؤال الساعة
  • في وداع محمد بشير (الصاوي) ... صوت الاستنارة الذي سيبقى
  • لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين:كمال الهِدَي
  • المأمول بعد 21 اكتوبر العظيم
  • تحسبهم جميعاً، و قلوبهم شتى..:خليل محمد سليمان
  • ياسر الفادني:الفورة ما مليون
  • ظِلال المواكب ذات الثلاث شِعب بقلم:مهيلم ابراهيم
  • لا يتسع النوم للأحلام
  • غرشوم شوليم والصهيونية الثقافية
  • فرقاء السودان وقصة ريطة بنت كعب
  • المغشوش في حكومة أخنُوش
  • يوم (الزرزرة) !!.. عادل هلال
  • وطني الحزين - ما بين عهد الدراويش و عهد المشاطات
  • الجماهير ترقص على انغام الوطن
  • مراسلو الفضائيات يواصلون الاساءة إلى السودان وثورته
  • نورالدين مدني:هذه هي مطالب الثوار
  • يا وجدي لا تقطع شعرة معاوية مع الناس البيشبهوا بعض
  • إستقالة البرهان وكضباشي وياسر العطا وابراهيم جابر ، وكيف بدأ حميتي في الهضربة والجرسة بعد ان صارت ا
  • عصابات شرق وغرب آسيا التركمنغول والعموريين يغزوا العالم منذ خمسة ألف سنة
  • كل الشعوب والقبائل نبتوا من أوطانهم وليسوا من زوج واحد هاجر نسلهم
  • التضامن الاوروبي مع المزارعين الفلسطينيين خطوات مهمة بقلم : سري القدوة
  • الإنتماء الوطني بقلم. د. سعاد ياسين