ملالي ولاية الفقيه ــ والإسلام والتشيع الملالي والثورة الإيرانية وخصوم الرأي الملالي ما بعد عام 20

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 04:11 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-13-2022, 12:28 PM

محمد الموسوي
<aمحمد الموسوي
تاريخ التسجيل: 09-08-2014
مجموع المشاركات: 207

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ملالي ولاية الفقيه ــ والإسلام والتشيع الملالي والثورة الإيرانية وخصوم الرأي الملالي ما بعد عام 20

    12:28 PM October, 13 2022

    سودانيز اون لاين
    محمد الموسوي-العراق
    مكتبتى
    رابط مختصر




    رسالة نور من القلب إلى قارىء العربية
    2-3
    يجهل الغالبية العظمى من قراء العربية ماهية النظام الإيراني وحقيقة ما يجري في إيران من مآسي، ليس ذلك فحسب بل وقع البعض منهم منخدعا بنظام ملالي إيران وشعاراتهم المخادعة وانبرى متنصلا من ذاته منصهرا مع هذا النظام الذي يستخف به ويمتصه ولا ينظر إليه إلا كوسيلة من وسائل بلوغ الغايات.
    ذات يوم سأل أحدهم حكيما أن يثبت له سطوع الشمس فأجابه سل جسدك في صبيحة يوم مشرق! والمؤسف أن الكثيرين من متلقي شعارات نظام ملالي إيران من كبيرهم إلى صغيرهم لا يريدون الدخول إلى عالم النور ورؤية الحقيقة التي بين أرجلهم وأمام أعينهم في العراق واليمن ولبنان وقد كان أهل هذه البلدان متعايشون متحابون قبل تدخل نظام الملالي في شؤونهم الداخلية، ولم يكلفوا أنفسهم عناء السؤال فيما وصلوا إليه من حال وما الجديد الذي أضافه إليهم ملالي إيران سوى الخراب والدمار والتناحر والشقاق فيما بينهم ولم يدركوا أبدا أن ما هم عليه من حال ما هو إلا أزمات مصطنعة ليهلكوا وينتعش الملالي على هلاكهم ولا عتب إن أكلت العقارب أمها فتلك أمها وليس العكس ، أما ما يحدث في الدول المذكورة على العكس من الإدعاء تماما حيث تأكل الأم المدعية بالوصاية باطلا من هم تحت إدعاء وصايتها ولا يحدث هذا إلا مع الكائنات الموبوءة.
    في هذا المقال المكون من ثلاثة أجزاء نسلط الضوء على الحقائق التي ينبغي أن يعرفها قراء العربية من العرب وغيرهم لإلقاء الحجة عليهم لعله يخرج منهم من يقول للحق نعم أو يستنير ويحتمي.
    الملالي والثورة الإيرانية وخصوم الرأي
    أوردنا في الجزء السابق البادىء والمتمم لهذا المقال وفي مقالات سابقة بأن الملالي قاموا بسلب ونهب الثورة التي قام بها الشعب ومجاهدي خلق واليسار الإيراني على الشاه، واستمر الملالي على ثقافة السلب والنهب هذه إلى يومنا هذا حيث سلبوا ثورة الشعب ودماء أبنائه المضحين، وسلبوا آراء الشعب والثوار وسلبوا الثروات والمقدرات وقزموا الدين والعقيدة وحصروا كل شيء في عمائمهم ولم يعد هناك صوتا صوتا يعلو على عمائهم حتى لو كان ذلك صوت الحق صوت الإسلام المحمدي الأصيل والذي بمجرد أن برز صوت الإسلام الأصيل هذا عبر مجاهدي خلق قام خميني وجنوده بقمعهم وتمادى في ذلك ولما وجد نفسه ضعيفا أمام تيارهم الذي بات يستقطب جموع الشعب أمر بقتلهم جميعا أينما وسمى أوامره تلك بفتوى الحِرابة وراح جنوده يفعلون بمجاهدي خلق ما لم تفعله جنود فرعون ببني إسرائيل، علما بأن حد الحِرابة لا يجوز تطبيقه شرعا على خصوم الرأي وإنما يتم تطبيقه (على من أعلن جهارا نهارا تعديه على العباد بسرقة أموالهم وإزهاق أرواحهم ) أي لابد أن تقترن السرقة بالسلاح والقتل حتى يجوز تطبيق حد الحِرابة في هذه الحالة؛ فكيف وأي دين ومذهب هذا الذي يجيز إبادة عشرات الآلاف من خصوم الرأي الذين يطالبون بحقوقهم في الرأي والوجود فيكون رده عليهم بتطبيق حد الحِرابة الذي لا يقام إلا على اللصوص القتلة، فإذا كان خميني وجنوده من المؤمنين الصادقين بالله ورسوله ومن شيعة آل البيت فلن يقوم بفعل ذلك؛ لكنه بفعل ذلك بحق عشرات الآلاف من خيرة أبناء إيران خُلقاً من أجل السلطة فإنه يكون قد خرج هو وجنوده عن ملة الإسلام وعن المذهب الجعفري الذي يدعون به؛ ومن يخرج خروجهم عن ملة الإسلام هو من يستحق إقامة الحد عليه وله خزي في الدنيا وفي الآخرة له عذاب عظيم ذلك لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه العزيز "ومن قتل نفس بغير نفس أو إفسادٍ في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها كأنما أحيى الناس جميعا"، ولم يكتفي خميني وخامنئي وجنودهما بقتل الناس وخصوم الرأي في إيران فقاما يلاحقان معارضيهم في الخارج فقتلوا الزعيم الكردي الإيراني عبدالرحمن قاسملو، وقتلوا البروفيسور كاظم رجوي، ثم حاصروا و قتلوا سكان أشرف1 وأشرف2 العزل نهارا جهارا أمام مرأى ومسمع العالم كله علما بأنهم كانوا تحت الحماية الدولية، بعد كل هذا هل تشبع تلك العمائم من المؤامرات؛ هل ترتوي من الدماء كلا وألف كلا ، وفي هذه المرة ذهبوا إلى باريس وبواسطة وزارتي المخابرات والخارجية الإيرانيتين نقلوا قنبلة بقدرة تفجيرية وبقطر حريق إبادي واسع وبتقنية تشظي كثيفة وبعيدة المدى بقصد إغتيال السيدة مريم رجوي وقادة مجاهدي خلق والمقاومة دون أدنى إكتراث بوجود مئات الشخصيات العالمية وعشرات المئات من النساء والأطفال الأبرياء لكن الله سلم وكشفت المقاومة المخطط وتم إلقاء القبض على الخلية الإرهابية التي يرأسها دبلوماسي رفيع المستوى ضمن البعثة الدبلوماسية الإيرانية في فيينا وقد حُكِم عليه بالسجن 20 عاما من قبل القضاء البلجيكي، وهل يكتفي هؤلاء السفاحون بذلك؟ لا لم يكتفوا حيث قاموا بتعيين المدعو إبراهيم رئيسي رئيسا للجمهورية مكافأة له على إجرامه بعد مسرحية إنتخابات هزليىة مفضوحة أعدها وأخرجها هامان علي خامنئي خليفة فرعون خميني المؤسس للعصابة الحاكمة في طهران، فرئيسي الشهير لدى الشعب الإيراني بجزار سنة 1988 لقيامه بمجزرة إبادة جماعية بحق 30 ألفاً من السجناء السياسيين معظمهم من منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة لم يتم تعيينه رئيسا للجمهورية فقط للحاجة إليه في قمع الشعب الإيراني كخبير ذي تجارب فحسب بل لأن النظام الإيراني الفاشي كان يدرك تماما أن المجتمع الدولي سيتهاون مع ذلك وبالفعل قد حدث؛ وكما تقول الحكمة (من أمِنَ العقاب أساء الأدب) وقد أمن نظام الملالي الفاشي العقاب وأساء الأدب طيلة اكثر من ثلاثة وأربعين عاما من الجحيم المُقام على رؤوس الشعب الإيراني وبعلم وإطلاع المجتمع الدولي.
    الملالي بعد عام ٢٠٠٣
    زج الملالي جنودهم من المعارضة العراقية في الربع الأول من عقد التسعينيات من القرن الماضي في منصة سياسية أقامها أحمد الجلبي في حينها لإحتوائها واحتواء ما خفي من مساراتها إلى أن أفشلوا هذه المنصة، وفي عام 1998 زجوا بهم في كافة المشاريع التي تتبناها الإدارة الأمريكية والغرب من أجل إسقاط نظام الحكم في العراق وذلك عندما أيقن الملالي جدية الغرب في توجهاتهم بشأن العراق وبزجهم بهم في تلك المشاريع تمكنوا من التواجد المثمر فيها هذا إن لم يتمكنوا من إحتوائها فالتواجد بالنيابة عن نظام الملالي في تلك المشاريع لم يكن من خلال الإسلاميين الشيعة العراقيين فقط بل كان من خلال الأكراد وأحمد الجلبي أيضا مما مهد لهم تواجدا كبيرا في العراق بعد إحتلاله عام 2003، وقد فرض هذا التواجد الكبير على التحالف الدولي والولايات المتحدة الأمريكية والأمم المتحدة استسلاما كبيرا لصالح النظام الإيراني وجعلهم يسلمون العراق له كهدية على طبق من ذهب فشرع بإتمام مشروع الإبادة الذي أسس له خميني في حينه ضد مجاهدي خلق الذي كانوا بحماية قوات التحالف الدولي بموجب إتفاقية جنيف الرابعة؛ وبالرغم من هذه الحماية لم يسلموا من أذى النظام الإيراني وإرهابه، وبمجرد أن سلمت الإدارة الأمريكية السيادة للسلطة العراقية الدمية بيد ملالي طهران سارعت هذه السلطة الدمية بشن هجوم بربري همجي بالفؤوس والسيوف والمناجل وأدوات أخرى وحشية تحملها تلك الوحوش الأجيرة بالنيابة، وما جرى في أشرف1 من حصار واعتداءات جرى ما هو أبشع منه في ليبرتي (أشرف2)، وبعد أن خطط ملالي طهران للقضاء على مجاهدي خلق وإبادتهم كليا في العراق بأيدي عراقية، إلا أن حكمة منظمة مجاهدي خلق والمقاومة الإيرانية بقيادة المرأة الصابرة المناضلة المؤاثرة السيدة مريم رجوي تمكنت من تفويت الفرص واحدة تلو الأخرى عليهم ونقلت عناصر المنظمة إلى ألبانيا بشكل مفاجىء وقد كان ذلك ضربة قاضية مؤلمة لملالي الظلام إلى يومنا هذا.
    لقد مرحلة ما بعد العام 2003 مرحلة ذهبية للملالي الفاشية المتحكمة في إيران بسبب إحتلال العراق وحل مؤسسات الدولة ونشر الفوضى والإضطراب والأزمات فيه ونظامٌ كنظام ولاية فقيه الجاهلية لا ينشط إلا بمواقع الأزمات إذ هو نظام قائم على إختلاق الأزمات ولا يمكنه المضي قدما إلا في ظل أزمات وكانت الأوضاع الجارية في العراق بعد الإحتلال بيئة خصبة مناسبة له عزز من خلالها قدراته وبات يلاحق فيها كوابيسه ومخاوفه هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى تعاظمت قدرات السلب والنهب لدى رموز نظام الملالي وعملائهم ومرتزقتهم سواء بالداخل الإيراني أو في العراق هذا بالإضافة إلى توسعات ونفوذ الملالي في المنطقة والعراق على وجه الخصوص بعد خروج منظمة مجاهدي خلق منه، فقد كان لمجاهدي خلق في العراق دورا مهما جدا في تحجيم ملالي البؤس في العراق وكانت لشجاعتهم واستبسالهم في مواجهته وفضحه وتعريته أمام العراقيين شأنا يستحق الوقوف أمامهم بكل إجلال وتقدير على الرغم من أنهم كانوا محاصرون عزلا منزوعي السلاح ولم يكن أي قزم من اقزام طهران في العراق بمقدوره أن يقوم بفعالية سياسية أو جماهيرية بالعراق سواء كان ذلك داخل أشرف أو في قلب بغداد بالقدر الذي كانت تقوم به منظمة مجاهدي خلق، أما بعد خروجهم فقد تمكن نظام الملالي من العراق إلى حد بات فيه قادرا على إخضاع المناطق السنية له بعد أن بلاهم بداعش ومن هم أسوأ من داعش نهجا وسلوكا وإجراما، وخلاصة القول في هذا الجانب ما كان لملالي طهران المجرمين أعداء الدين أن يتنفذوا في المنطقة وفي سوريا لولا الفرصة التي أهداها لهم المجتمع الدولي في العراق.
    يُتبع حتى الجزء الثالث 3-3
    د.محمد الموسوي / كاتب عراقي

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 12 2022
  • الدقير” يعلّق على إجراءات النيابة العامة في مواجهة”وجدي صالح”
  • (الحرية والتغيير): المكون العسكري قبّل بدستور (المحامين) أساسًا للحل السياسي
  • محامو الطوارئ يوقفون إجراء دفن شاب يُشتبه قتله تحت تعذيب الشرطة
  • ما حقيقة عودة الخدمة ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ لطلاب الشهادة السودانية ؟
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم October, 12 2022
  • الامارات تستحوذ على ذهب السودان خلال النصف الاول 2022 بقيمة 1.315 مليار دولار
  • لجنة المعلّمين تهدد بالتصعيد والاضراب الاحد
  • المنظمة النوبية الأمريكية تدعو الأهالي في المنطقة النوبية إلى تقديم شكاوى جماعية عن سوء خدمة الإنتر


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق October, 12 2022
  • الربع الأخير من العمر بقلم عالم الاجتماع السويدي بير يوهانسون
  • تمنُّع لجان المقاومة والحزب الشيوعي من التوحد مع الحرية والتغيير يدفعها إلي التسوية مع العسكر
  • عمار بكتب عن وجدي صالح
  • د. إبراهيم جبريل آدم:بين الحلفاية وانجمينا
  • نعم نتحدث العربية ولكن موسيقانا ليست عربية
  • الفلول يخططون للعودة ولو عبر الشباك
  • قادة الجيش وقحت - اجتمع التعيس على خائب الرجاء
  • تصريح زائف لوزير الدفاع المصري" بعدم وجود دولة حالياً في السودان
  • قرار بأعادة المباحث لشرطة ولاية الخرطوم
  • مدير بنك الخرطوم يدفع باستقالة مفاجئة.. تعرف على التفاصيل
  • مناوي يبدي ذهوله من تصريحات سبدرات عن تسليم البشير
  • فضيحة (استدعاء) السفير الأمريكي
  • ذهب الإمارات يزدهر.. ما قصة استحواذها على كل ذهب السودان
  • حزب البعث يعارض عملية التسوية السياسية الجارية مع المكون العسكري
  • وجدي صالح يستجيب لإعلان من النيابة بتسليم نفسه للشرطة
  • اقتراب التسوية السياسية بين المدنيين والعسكر في السودان
  • لجان مقاومة الخرطوم العاصمة
  • صباح محمد الحسن:أردول والنفاق السياسي !!
  • البارات التاريخية القديمة في أمريكا والأحداث الحصلت فيها بالصور
  • وجدى صالح و مزاعم هروبه
  • هذا موقف جنوني يا ثروت قاسم! وأنت لا تجني من الشوك العنب!!
  • من كتـاب " أرض جديـــدة "
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الثلاثاء 11 أكتوبر 2022م
  • صحيفة مصرية: مشاورات لتشكيل مجلس أعلى للقوات المسلحة فى السودان
  • هولاء من قاموا بفض الاعتصام
  • صه يا كنار بالنوبية
  • وعادت الراحلة في الاربعين نعمات حمود

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 12 2022
  • هل تطيح امريكا بالنظام السعودى ام يتم اغتيال ولى العهد محمد بن سلمان ؟! كتبه محمد الحسن محمد عثما
  • حكومة ظل سودانية في المنفي لقيادة حركة الشارع السوداني وتمثيلها في الخارج كتبه محمد فضل علي
  • عندما يكذب هشام هباني والشهود ضده لا زالوا أحياء كتبه د.أمل الكردفاني
  • مشوار الاحتفاظ باللقب كتبه عبد المنعم هلال
  • ممارسة القمع والعدوان وجرائم الاحتلال ضد الانسانية كتبه سري القدوة
  • كتب صلاح غريبة : وفاز السودان بمجلس حقوق الانسان....!
  • تجارب المشاركة في البرلمان من واقعنا لا من أكثر كتبه تاج السر عثمان
  • معادلة الخوف في جمهورية الخوف النظام الإيراني من صناعة الخوف إلى رعاب الخوف كتبه د.محمد الموسوي
  • عودة إيلا: ليس ثمة طريقة رشيقة لتخسر ثورة (1-2) كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • ضلال النخب .. والخطاب السياسي الأجوف
  • في ذكري خليل الياس أحد أنبياء الإنسانية غير المُرسلين .. كتبه نضال عبدالوهاب
  • خصخصة القضاء كتبه د.أمل الكردفاني
  • ودهـراً تـولّى يا بثين يعـودُ كتبه مصعب المشرّف
  • بسببه حُبسنا بسجن أمدرمان كتبه نورالدين مدني
  • شماريخ لا.. كتبه كمال الهِدَي
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان الأشخاص زائلون والرؤية باقية كتبه د. محمد مصطفى محمد فضل
  • قايلنا شعب (ابوريالة) كتبه الفاتح جبرا
  • تحديات و( تعديات ) ..! كتبه هيثم الفضل
  • الأسياد في السودان.. في بريد حياة عبدالملك !! كتبه د. حامد برقو عبدالرحمن
  • عودة حمدوك نفخ فى رئة الانقلاب!!! كتبه الأمين مصطفى
  • توثيق محطات رحلتي الاستشفائية..! كتبه محمد آدم إسحق
  • حلل الله للمسلمين التعدد بالزواج لآن المرأة عندما تكبر تقطع جنسيا – كتبه عبد الله ماهر
  • سؤال لجماعة ميثاق التوافق كتبه صلاح الباشا























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de