هل أنتم محصنون ضد الحريم؟ بقلم د.آمال جبر الله سيد احمد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 11:42 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-03-2017, 08:16 PM

آمال جبرالله سيد أحمد
<aآمال جبرالله سيد أحمد
تاريخ التسجيل: 01-29-2015
مجموع المشاركات: 9

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل أنتم محصنون ضد الحريم؟ بقلم د.آمال جبر الله سيد احمد

    07:16 PM April, 03 2017

    سودانيز اون لاين
    آمال جبرالله سيد أحمد-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    أقرأ بشغف وتمعن كتابة فاطمة المرنيسي، الباحثة والمهتمة بموضوعات المرأة في التراث الإسلامي وفي الواقع المعاصر خاصة أوضاع النساء في وطنها المغرب. وانا أتصفح كتابها
    هل أنتم محصنون ضد الحريم؟ طفرت الكثير من الأسئلة والأفكار إلى ذهني من شاكلة ، هل يوجد حريم في بلادنا اليوم؟ ما هو تاريخ الحريم في السودان؟ اشكاله تطوره وتجلياته الراهنة؟
    فكرت في تاريخ الرق بأشكاله الواضحة والمستترة وكيف أن أغلب الكتابات عن تاريخ الرق لم تتعمق في خصوصية أوضاع النساء "السراري" وكيف تطورت هذه المؤسسة في المناطق المختلفة في السودان . كما تساءلت مع فاطمة المرنيسي عن كيفية تجلي هارون الرشيد وحريمه في القرن الواحد والعشرين .
    لست هنا بصدد عرض فصول هذا الكتاب بل أحاول مرافقة فاطمة المرنيسي ـ وبكلماتها ـ حول مفهوم الحريم، ذلك المصطلح الذي يثير حساسيتي المفرطة عند سماعه. هذا المصطلح الذي انحسر في اغلب المناطق إلى نسميه عنبر في مستشفى "عنبر الحريم" أو في بعض القوانين البائسة والتي تمنع سفر المرأة إلا "بمحرم" كما يذكرني بأحد أقاربي الذي لا يفوت أي سانحة أو مناسبة في الأهل لينتهر النساء اللائي يبذلن قصارى جهدهن في إعداد الطعام فيأتي هائجاً "يا حريم ما تطلعن الأكل ده الرجال جاعوا".
    وبحثت فاطمة المرنيسي في مفاهيم ومفردات الجارية والخادم والقينة والمحظية والغيشا والأمة في مجتمعات شمال وجنوب البحر الأبيض المتوسط أي في أوربا ودول المغرب العربي تحديداً، وتطور تلك المفاهيم طوال ثلاثة قرون.
    أوضحت الكاتبة أن كل هذه المفاهيم تعود إلى حقبة تاريخية سحيقة كانت الأمم فيها تقوم على القوة العسكرية من غزوات وفتوحات وما يخرج به المنتصر من غنائم بعد اغتصاب أملاك العدو بما فيها نساءهم. وركزت فاطمة المرنيسي على أن مفهوم ومصطلح الحريم يشمل المكان والنساء اللواتي يعشن فيه ويملكهن رجل واحد هو الحامي والسيد.
    إن حريم الحاكمين المسلمين هارون الرشيد ، رابع خليفة من سلالة بني العباس التي حكمت في القرن الثامن ومحمد الثاني "الفاتح" وهو سابع سلطان من السلالة العثمانية وحكم في القرن الخامس عشر يمثلان نموذجين للحريم بمعنى الكلمة. ولا غرابة أن يحل هارون الرشيد ضيف شرف في أذهاننا كلما خطرت ببالنا كلمة حريم. ذلك لأنه كان نقطة التقاء وانصهار لثلاثة عوامل هامة ومرغوبة هي السلطة والثروة والمتعة، فهذا المثلث الساحر بل وهذا المكان "الحريم" الذي ينصهر فيه الرخاء المادي والغبطة الجسدية مرتبط بدرجة كبيرة من الترف والعظمة.
    فالحريم لا يؤمن المتعة إلا لشخص واحد أوحد هو السلطان فهو الآمر الناهي وصاحب القرار والسلطة وكل رعاياه لا سيما النساء منهم مجرد أدوات. وليس من قبيل الصدفة أن الرجال القلائل الذين يدخلون الحريم هم الخصيان ، وتقضي مهمة الخصيان على التأكد من عدم وجود "ذكر" آخر في عالم الحريم غير السلطان.
    ولا غرو أن المحظية كانت تعاني بشدة وتصاب بالصدمة وقد تشارف الموت إذا انصرف عنها السلطان. وتضيف فاطمة المرنيسي إننا نعيد بناء الحريم ـ التدميري ـ حين نغامر في المتاهات المظلمة للانصهارات العاطفية، حيث نعطي للآخر سلطة تحديد ماهيتنا.
    لم يكتف هارون الرشيد بجواريه الألفين بل كان أيضاً يعشق جواري غيره كما حدث مع دنانير جارية الخليفة يحي البرمكي.
    لقد كان الموقع الذليل للنساء في الحريم مرتبطاً بوفرة عددهن بالنسبة للسيد الأوحد بالاضافة إلى أن إمرأة الحريم لا تستطيع كسب عيشها لن المال موجود في النطاق العام، في مجال الصفقات السياسية والتجارية ذلك ضمن عوامل أخرى حدوث وضعها الاجتماعي.
    أما عن زبيدة الزوجة الأولى لهارون الرشيد فأشتهرت بأنها استخدمت أواني من الذهب الخالص والذي غنمه زوجها من غزواته أي أن نصيب زبيدة كان الذهب ونصيب زوجها السبايا،وهذا يكشف البعد العسكري والقوة الهمجية والبطش والاستعباد لمؤسسة الحريم.
    وتستخلص فاطمة المرنيسي أن العلاقة بين الفتوحات العسكرية وتسخير الجواري لمتعة وخدمة السلطان ظلت سمة ثابتة في كل انواع الحريم التركي والأغريقي والروماني.
    إن الكثير من المفاهيم السائدة اليوم مثل الفحولة والرجولة والرجالة تعود إلى مثل تلك النماذج والتي ما زالت تجد طريقها إلينا. حيث نجد ان أشهر المتاحف العالمية مثل متحف اللوفر يعرض لوحة "الحمام التركي" للفنان إنغز 1862، وكذلك لوحات الفنان الفرنسي ماتيس الذي لم يعبأ بالمتغيرات والثورة في بلاده لأنه كان منهمكاً في رسم المحظيات اللائي يظهرن في لوحاته وحيدات في خدرهن ينتظرن فارس الأحلام، وقد اشترى متحف اللوكسمبورج في فرنسا لوحته "المحظية ذات السروال الأحمر" في مفارقة لحقيقة أن فرنسا ألغت العبودية عام 1794. لقد جمع ماتيس ثروته من الحمى الحريمية في زمن كان الركود الاقتصادي يجبر الناس على التقشف . هذا وقد استمرت الرغبة في لوحات الحريم لدى الأوربيين حتى القرن العشرين، فقد رسم بيكاسو حريمه عام 1905 ثم عاود الكرة عام 1955م حين رسم لوحته "نساء الجزائر"
    الشيء المؤكد أن ماتيس قد رسم الكثير من المحظيات في كل الأوضاع الممكنة والمعقولة، كما رسم غيره من الفنانين لوحات مماثلة وأحدثوا تأثيراً عميقاً في المتخيل العام والذوق والنزعات الرائجة لأنهم عرضوا المحظية والأمة الأسيرة في سوق الفن على انها مثال للأنوثة.
    وما زال نموذج الجمال هذا سائداً في الدعايات التجارية للعطور والأكسسوارات وعارضات الأزياء وملكات الجمال ودعايات كريمات التبييض وتجارة تخسيس الوزن فهن دائماً فتيات صغيرات نحيلات جداً بمظهرن التائه والهش وانفصالهن عن الواقع.
    بل إن الدور والمؤسسات التي تعيد إنتاج هذه الرؤية الجمالية كثيراً ما تضع النساء أمام الاختيار بين الجمال والذكاء كنقيضين، حتى أن ممثلة مثل مارلين مونرو ذكرت في مقابلة صحفية عام 1955م" إن معركتي مع الاستديوهات لا تتعلق بالمال بل بحقوق الإنسان، لقد ضقت ذرعاً بأن يعرفني الناس بالمرأة التي تملك جسداً جميلاً ...سوف أثبت لهم إنني ممثلة جيدة"
    لقد شهدت أوربا قيام الأنظمة الديمقراطية القائمة على أساس حقوق الإنسان والمساواة والحوار بفضل الثورات وحركات التنوير والثورات المضادة بينما كان أثرياءها ومثقفيها يشترون خفية لوحات وبطاقات تمثل الحريم تحت شعار الفن، مما دعا فاطمة المرنيسي لمخاطبتهم لا بأثر رجعي بل في امتدادهم الحاضر "تبادرون إلى الدفاع عن المساواة في البرلمان أو في الحزب أو النقابة، ثم تعودون في المساء لبيوتكم متوقعين نساءكم ان يقمن بتدليككم مثل نساء هارون الرشيد وأن يصغين دون مقاطعة إلى تأففكم من المتاعب التي صادفتموها خلال النهار. المهم أن تدركوا وجود مفارقة وخلل وأن تتوبوا إلى رشدكم وتمارسوا الرياضة الذهنية الضرورية لإحلال المساواة في حياتكم الزوجية"
    والحقيقة أن مؤسسة الجواري لم تكن ساكنة ولم يكن مستسلمات للدرجة التي رسخت في أذهان مشتري لوحات المحظيات.
    بل تمكن من احداث ثورة أنتجت تغييراً جذرياً في طبيعة وتركيبة السلطة السياسية وحضارة الإمبراطورية الإسلامية.
    استطاعت ثورة الجواري الغاء الطابع العربي للخلافة بحمل ابنائهن نصف الأعاجم إلى سدة الخلافة وذلك بفضل المتغيرات التي أحدثتها في توازن القوة بحكم قربهن من الخلفاء والسلاطين الشيء الذي لم يفكر فيه أسيادهم أو الرسامين الذين استثمروا هشاشتهن واستسلامهن كما راؤها
    محاولات العودة لعصر الحريم:
    إن حركة التاريخ لا تسير للخلف ولكنها لا تتقدم في خط مستقيم، فوجود هارون الرشيد الكثيف بيننا له تجليات مختلفة لكنها تشترك في الجوهر. فتعدد الزوجات وكثرة أنواع الزواج التقليدي منها والعرفي والمسيار والتراضي وزواج المتعة وزواج الجهاد وغيرها من المسميات ، كلها محاولات العودة إلى عصر الحريم بثوب جديد. أما زواج القاصرات من سن العاشرة والغموض المقصود حول سن المسؤولية الجنائية وسن الزواج كما جاء في المادة 40 من قانون الأحوال الشخصية 1991م.
    لتحقيق حلم سادة القرن الواحد والعشرين في زواج الطفلات هو امتداد طبيعي لما عكسته لوحات إنغز وماتيس فهن ايضاً صغيرات، تائهات ومستسلمات ، يسهل ترويضهن. إن العلاقات غير المتكافئة بين الزوج وزوجاته العديدات والقاصرات وانعدام الندية الذي يلازمها باستمرار، بالاضافة للاعتماد الكامل للزوجة على وضع زوجها الاجتماعي والاقتصادي تشكل الأساس للاستعباد والتحكم من قبل الرجل في مجمل حياة نسائه اللائي يلجأن في لا وعيهن لاستبطان القهر، فتتحول المرأة ـ وبكل فخر ـ إلى عارضة لثروات زوجها المادية بما تحمله من شحم ولحم وذهب وغالي الثياب واتوكيت يليق بالمقام.
    موقف الدفاع عن حقوق المرأة ومساندة الحركة النسائية التقدمية يتطلب أن يرتقي الرجل بنفسه من نموذج هارون الرشيد ومواجهة الحلم ـ الذكوري ـ بالجارية التي تطيعه وتمتعه وترعاه وتكون عند اللزوم ولا تزعجه بمشاكل الصغار ولا احتياجات المنزل والأسرة ناهيك عن نفسها ..... افيقوا يا هؤلاء.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • الأمين العام لجهاز المغتربين بالانابة يثمن رعاية الدوله للمغتربين ويشيد بالروح الوطنية للطلاب
  • البرنامج السياسي لحركة جيش تحرير السودان مناوي ( 1 – 10 )
  • فتحي الضو في كندا: ثم ماذا بعد
  • دعما لحق تقرير المصير: أبناء جبال النوبة بمصر يسلمون قرارات مجلس التحرير والتماس قانوني للسفارة الا
  • البيان الختامي لإجتماعات المجلس القيادي القومي للحركة الشعبية لتحرير السودان بجبال النوبة - جنو
  • مدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني : آن الأوان الي تحويل مقررات الورشة الى أفعال
  • شراكة سودانية سعودية لتقديم الخدمات لشركات التعدين
  • انتقد الجنائية ودعا إلى محكمة عدل أفريقية البشير: السودان يقف بحزم في مواجهة الإرهاب وغسيل المال و
  • الخرطوم : مشروعات جديدة دعماً لزيادة الإنتاج
  • انقسم الاتحاديون حولها مجلس الأحزاب يعتمد قرارات للميرغني تلغي لجان نجله الحسن
  • نائب رئيس الجمهورية : قضية الإرهاب والتطرف تتطلب التصدي لها بكل قوة وعزيمة
  • عمر أحمد إبراهيم نمر: (3) آلاف مؤسسة تستخدم محارق نفايات آمنة
  • التربية تدرس آثار إلغاء عقوبة الجلد على سلوك التلاميذ
  • الأمين التنفيذي للسيسا يدعو الي وضع خطط واستراتيجيات للتصدي لظاهرة الارتزاق والإرهاب
  • إغلاق سبعة عشر فرعاً للبنك الأهلي السوداني
  • تحطم طائرة يوغندية بجنوب السودان
  • بكري حسن صال يؤدي القسم أمام البرلمان الإثنين المقبل البشير يطرح سياسات الحكومة أمام البرلمان اليوم
  • أبو القاسم إمام: دواعي وجود اليوناميد انتفت
  • أزمة مياه حادة بالخرطوم لعطل في كهرباء المقرن
  • عودة (500) أسرة من مناطق التمرد بجنوب كردفان
  • المؤتمر الشعبي يتحفظ على مواقع مقترحة في الحكومة الجديدة
  • مجلس أمناء قناة المقرن الفضائية – تصريح صحفي


اراء و مقالات

  • مذبحة الضعين شفاء الكتابة أم تشفيها: الأكاديمي الآبق بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • السودان و تجريم أنشطة حقوق الإنسان بقلم محمد بدوي
  • فخامة الرئيس ادريس ديبي سوف يخلد التاريخ الى الاجيال بقلم محمد عامر محمد
  • الوثيقة السياسية لحماس بين الميثاق الوطني وادبيات فتح والنطاق الحزبي رؤية بقلم سميح خلف
  • لتلافي الخطر القادم: إيران بحاجة الى تغيير استراتيجيتها الدولية بقلم د. خالد عليوي العرداوي
  • أنماط التفاعلات بين القوى العالمية بقلم د. سليم كاطع علي/مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية
  • الأولويات ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • «فكِي نِسَى إبريقا»! بقلم عبد الله الشيخ
  • لا توجد عدالة بعد الحفل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الطاحونة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • رسائل إلى الإمام وجبريل ومناوي بقلم الطيب مصطفى
  • أبوحمد ظلم الغريب والقريب !! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • الشليق أبْ قلباً حَار !! - - بقلم هيثم الفضل
  • إلى أين الأن.. تتجه الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال ؟. كتب: أ.أنــس كـوكـو
  • تقرير المصير لجبال النوبة و آمال البعض بقيام دولة جبال النوبة بقلم جبريل حسن احمد
  • العلمانية هي الحل في السودان بقلم أستاذ فيصل محمد صالح_القاهرة
  • المسحراتي الإلكتروني : مطلوب (صُناع امل) للعمل مع محمد بن راشد.. بقلم رندا عطية
  • هل الحلول العسكرية و الاستخباراتية تكفي لتجفيف منابع الارهاب الداعشي بقلم حسن حمزة

    المنبر العام


  • تصحيح ورد على ما نشره محمد المسلمي عن أحداث الكابيش والحمر
  • تفجير مترو الانفاق في سنان بطرسبرغ - روسيا قبل قليل
  • ماذا حدث لهذا الراعي ؟ فيديو وفاصل من البكاء!
  • الجلسة الافتتاحية لورشة السيسا”الاقليمية بالخرطوم (صور)
  • تظاهرة .. دعوة عامة لجميع السودانيين بهولندا ... وابدآ ما هنت يا سوداننا يومآ علينا .
  • محاولات جلد الذات وحقيقة الثلاث نقاط
  • شباب «الإخوان» في السودان يبحثون عن مأوى بعد أن طردهم القيادات (فيديو)
  • الخامس من أبريل 2017 الذكرى الثانيه لرحيل مولانا العوض المسلمى
  • بوادر الانفراج الاقتصادي تلوح في الأفق بخطوات متسارعة بعد قرار رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
  • دولة تعتبر ثاني أكبر مستثمر في السودان
  • ديباجات
  • البشير إلى إثيوبيا للإحتفال بمرور 6 سنوات على سد النهضة وبحث التكامل
  • البيان الختامي لإجتماعات المجلس القيادي القومي للحركة الشعبية بجبال النوبة-ج ك 25/03--03/04/2017
  • اليونسيف تمول طباعة كتب مدرسية طائفية لجماعة الحوثي
  • متى يفهم البعض .. أن مصر شأن داخلي .....( اشتغل ببلدك بدل بلدان الناس )
  • اتصالا لحملة فك الارتباط ..اتجاه لتغيير قانون النظام العام..
  • تقرير دولي يحذر من التلوث الشديد للأراضى الزراعية والموارد المائية المصرية
  • الكاركتيرست عمر دفع الله ومناصروه غايتو الوقاحة كملتوها جت
  • وردةُ الذُّبُولِ
  • ليبيا: رفض شحنة مشروب غازي مصري المنشأ لاحتوائه على مواد محظورة
  • اكثر. من 17 قتيل من.لكبابيش في شمال كردفان بهجوم من قبيلة حمر مع تمثيل بالجثث وقتلي من حمر
  • كيف يفكر الكيزان؟
  • مصر ترفض التوقيع على التقرير الفني لسد النهضة!!!!!!!
  • ياDENG تعال أثبت اتهامك الباطل في حقي ان استطعت !!!!!!!!!!!!
  • قبل ما تسافر تدفع
  • متى سيقتنع انصار السنة ان الغناء حلال؟
  • بعد إهانته للشعب السوداني .. عمر دفع الله يدعو إلى تمزيق وحدة السودان
  • رحمة الله تتنزل عليك يا امى
  • ظاهرة غريبة في المجتمعات الغربية تستحق التأمل والدراسة Digital Nomads
  • حريق في موقع انشاء في دبي ... طمنونا يا أهل ...
  • صورتنا.!- مقال للزميلة شمائل النور
  • مجلس الأحزاب السوداني يعتمد قرارات الميرغني بتجريد نجله من صلاحياته
  • البرلمان: الخلافات حول قانون العمل الجديد مستمر
  • البشير يكشف عن تحفظات على ترشح المرأة للرئاسة: المرأة الآن فاس يشق الراس وسيف يقطع الرقبة
  • طلاب يقودون حملة ضد المضادات الحيوية
  • إثيوبيا: العمل في سد النهضة لن يتوقف ولو لدقيقة واحدة.. وهذا ما أنجزناه حتى الآن
  • السفير عبد المحمود يزور فايزة عمسيب في مستشفى الزراعيين ويطمئن على صحتها
  • السودان: حشرجة القمة العربية وقرارات مؤتمر نيروبي عن (الإسلام الجديد)..؟!
  • مونساتى (قرينسبورو)(صور)

























  •                   

    04-03-2017, 11:00 PM

    sadig mirghani

    تاريخ التسجيل: 03-03-2014
    مجموع المشاركات: 2555

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: هل أنتم محصنون ضد الحريم؟ بقلم د.آمال جبر � (Re: آمال جبرالله سيد أحمد)

      تصحيح
      ماذكر عن هارون الرشيد والالفين قينة
      او الجواري غير صحيح
      وغير دقيق
                      

    04-04-2017, 07:23 AM

    Hatim Alhwary
    <aHatim Alhwary
    تاريخ التسجيل: 01-23-2013
    مجموع المشاركات: 2418

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: هل أنتم محصنون ضد الحريم؟ بقلم د.آمال جبر � (Re: sadig mirghani)
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de