النزُوح واللُجوء وإفرازات الحرب هى المَدْخل الصحِيِّح لحَلِّ قضِيَّة دارفور (1) بقلم عبد العزيز عث

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 10:06 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-03-2017, 05:29 PM

عبد العزيز عثمان سام
<aعبد العزيز عثمان سام
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 244

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
النزُوح واللُجوء وإفرازات الحرب هى المَدْخل الصحِيِّح لحَلِّ قضِيَّة دارفور (1) بقلم عبد العزيز عث

    04:29 PM April, 03 2017

    سودانيز اون لاين
    عبد العزيز عثمان سام-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    يجبُ علينا جميعاً أن نضعَ، فوراً، حَدَّاً نهائياً للحربِ فى إقليمِ دارفور لمصلحةِ أهلِه وعموم السودان والسودانيِّن.
    عانَى المدنيُّونَ فى دارفور من الحرب، ومن سُلوكِ وإستهداف طرفيهِ، فبينما قوات الحكومة تضربهم من السماءِ والأرض، فالحركات المُسلَّحة ترهِقُ كاهِلِهم بالجبَاياتِ والنزَقِ وجعلِهم أهدَافَاً عسكرية. وأنَّ الحركاتَ المُسلَّحة لا تحمِى المدنيِّين فى دارفور، بل تتاجِرُ بإنتهاكاتِ مليشيا الجنجويد الحكومية ضدَّهم.
    حدَّثَنِى صدِيق، وهو قائد عسكرى ميدَانِى من حركَتِنَا، قال: كثَّفت طائرة الأنتنوف من ضرباتها فى منطقةٍ مُعيَّنة (ذكرَها لى)، فذهبتُ إلى المنطقةِ للإطمئنانِ على المواطنين والوقوف على أحوالِهم وحصر الخسائر، ولرفع الرُوحِ المعنوِّية.
    فوجَدَ المواطنُونَ بخير، وأنَّ الخسائرَ جاءت فى المُمتلكاتِ دون الأرواح. وأحسنُوا وِفَادتِه، وأكرَمُوا ضِيافته. وأثناء تبادُل الحديث معهم سأله رجلٌ من كِبارِ السِنِّ سؤالاً قال لى أنَّهُ غيَّرَ قناعته من الحربِ إلى السلام منذ ذلك اليوم وتلك اللحظة. سالَهُ الرجلُ المُسِنُّ قائلاً له ما معناهُ: أنتم يا أبناءَنا عندما بدأتم هذه الحرب اللعِينَة مع الحكومة فى الخرطوم، هل فعلتم ذلك وأنتُم لا تملِكُونَ سِلاحاً يقَاتِل ويهزِم هذه الطائرة الأنتنوف؟ قال، فردَّيتُ عليه، لا يا حاج ما كُنَّا نملِكُ سِلاحَاً يصلُ ويُسقِط الطائرة الأنتنوف!. فاطرَقَ الرجُلُ المُسِنُّ مَلِيَّاً ثُمَّ عَلَّقَ قائِلاً: لقد بدأتم عمَلاً مُكلِّفَاً، وغير محسُوب العوَاقِب!.
    أوردّتُ هذه القصَّة الحكِيمة لأدُلِّلَ على أنَّ القادة الميدانيِّن الذين يعيشُونَ على الأرضِ مع المدنيِّين من ضحايا الحرب هم أكثر النَّاسَ معرفة بأضرارِ وظروفِ الحرب، وأكثرهم رفضاً لإستمرَارِّ هذه الحرب اللعِيَّنَة لهذه المُدَّةِ الطويلة وهُم يرَونَ الأهالى يُعانُونَ وَيْلَاتِها بإستمرار.
    بينما (لُوردَات) الحرب قادَة الحركات المُسلَّحة يتاجِرُون بهذِه الحربِ التى قدَّمتهم للدُنيا وجعلت لهم قيمة وشأن، فكلَّما أشعِلُوا أوَّارها إزدادَ أهمِّيَّتهم. فهُم يقتَاتُون عليها، ويرسلون أبناء النَّاس مُرتزَقة إلى دُولِ الجوار، ويقبضُونَ الثمَن.
    ولم يستعَص على النَّاسِ حلِّ مُشكلة، أو مُعالجة قضِيَّة، كما استَعصَت حلَّ مُشكلة وقضية دارفور.
    و(قضِيَّة) دارفور أقصد بها أسباب الخِلاف والنزاع بين أبناء إقليم دارفور وحكومات السودان التى ظلَّت تحكِمُ منذُ قيام الدولة. وتتعلَّقُ بالركَائِزِ والسياسات التى أُعتُمِدَت لقيامِ وحُكمِ السودان. كالحُرِّية والهُوِيَّة وأقرار التنَّوِع والدين وعلاقته بالدولة. ثُمَّ نظام الحُكم المُناسب من حيثُ المركزية واللامركزية، وعلاقة المركز بالأطراف، ومن أين يبدأ البناء السياسى والهيكلى للدولة، من الأقاليم إلى المركز كما يرى أبناء دارفور وبقِيَّة الأطراف، أو العكس، من المركز إلى الأقاليم؟. بمعنى من أسفل إلى أعلى، أو من أعلى إلى أسفل.
    أمَّا (مُشكِلة) دارفور فأقصُدُ بها ما تمخَّضَ عنه الحرب الأخيرة التى بدأت بولاية غرب دارفور فى العام 1999م وإستمرَّت حتى اليوم، وتتلخَّصُ معالمُها فى ملفَّاتٍ أهمِّها:
    . العدالة وعدم الإفلات من العقاب: وهذه هى بيت القصيد فى مُشكِلةِ دارفور، والدنيا كلَّها مُمثلة فى الضميرِ الإنسانى الدولى قرَّرَت محاسبة الذين إرتكبوا انتهاكات وفظائع بلغت درجة التطهير العرقى والإبادة الجماعية ضد السُكَّان المدنيِّين وذلك لمنعِ الإفلات من العقاب. وقد بلغ الحال أنَّ رئيسَ الجمهورية وأركان حربِه مُتهمُون ومطلُوبُونَ لدى المحكمة الجنائية الدولية. وطالبتَهم المحكمة بالمُثولِ أمامَها فرفضوا المثُول، فأصدَرَت أوامر قبض ضدَّهم، لكنَّهم يهرُبُون من تنفيذِ القبض عليهم مُستغِلِّينَ ضعف آليات القبض والإحضار لدى المحكمة التى صدرت قوانينها على فرضِيَّةِ أنَّه ليس فى عَالَمِ اليوم من يتحَدَّى القانون ويقاوِمُ حُكمَه، ويخرُجُ على الدُنيا كلِّها رآفِضَاً المثول أمام محكمة مُختصَّة!.
    فظلَّ الوَضعُ مُحتقِناً بين المحكمة وحكومة السودان، كما هو محتقِن بين حكومة السودان وضحاياها، ولا يوجَد أىِّ حِراك لفتحِ هذا الإنسدَاد الذى تكَلِّسَ فى هذا الملف العدلِى، وهو مِفتَاح الحَلّ لقضيَّةِ دارفور.
    . النزُوح واللجُوء: بسببِ الحرب فى دارفور، نزَحَ ولجأ مُعظم السُكَّان الذين نجَوُا من الإبادةِ الجماعية والتطهير العرقى، إلى مُعسكرَاتِ نُزوح داخِلى وهى عديدة ومُنتشِرَة على طُولِ الإقليم وعرْضِه. بينما لجأ أخرُون إلى دُولِ الجوار وأكثرهم إلى دولةِ تشاد الشقيقة، وكذلك إلى دُولٍ أخرَى. ويعيشُ النازحون واللاجئون ظروف حياتيَّة قاسِية، والتحدِّى الأكبر أنَّ مُدَّة النزوح واللجوء قد تطَاوَل كثيراً، ولم يكُن ليتنبَّأ بطُولِها هذا اكثر سُكَّان الأرض تَشاؤمَاً. وقد بلغت الآن عقداً ونصف من الزمن (14) سنة! مع الوضع فى الإعتبار المُعاناةِ والإحبَاط والإفرازات السالبة فى معسكراتِ النازحين واللاجئين الدارفورين. ويُضافُ إلى هذه الشريحة الدارفوريين الذين عبرُوا البِحار والمُحيطات طلبَاً للأمَانِ والحياة الكريمة، وبحثاً عن شىء مُتَخَيَّل، وليس مُحَقَّق الوُجُود.
    وبدونِ معالجة مشاكل اللجوء والنزوح بعناوِيِّنهِ الجانبية المعلومة والمحفوظة على ظهرِ قلب، لا أملَ فى حَلِّ ناجِع لقضِيَّةِ دارفور.
    لذلك، يجب على منابرِ التفاوض لحَلِّ قضية دارفور، وأولئك الذين ما زالوا يبحثُون ويُبادِرُونَ للحَلِّ، عليهم تعليق يافطة كبيرة على مداخلِ منابرهم ومُبادراتهم مكتوبٌ عليها (مشاكل اللجوء والنزوح وإفرازات الحرب هى المدخل الصحيح لحَلِّ قضيَّةِ دارفور).
    هذا، وتحدَّثَ المبعوث الأمريكى الخاص لدولتىِّ السودان، السفير دونالد بوث، بعد إحدى جولات مفاوضات أديس الأخيرة التى سبقت توقيع الحركات المسلحة، كُرْهَاً، على وثيقة "خارطة الطريق" كما هى!. قال بوث انَّ قادَةَ الحركات المُسلحة هؤلاء، لا يتحدَّثُون عن قضايا ضحايا الحرب فى دارفور أو غيرها، إنّهم يقبَعُون فى قاعَاتِ المفاوضات مُستسلِمين ويترُكُونَ المجَالَ لقادَةِ الأحزاب السياسية السودانية من المركز يضيِّعُونَ الوقتَ فى قضايا إنصِرَافِيَّة لا طائِلَ منها!. وقد صدقَ القول وأحسن النُصحَ.
    وفى آخرِ إجتماع له مع "قوى نداء السودان" فى باريس تحدَّثَ المبعوث الأمريكى بوث حول وإنصرَافِ قادة الحركات المسلحة عن قضايا ضحايا الحرب فى أقاليمهم وأنَّهم يتحدَّثونَ فقط لتحقِيقِ منافِع ومصالح شخصية لهم!، يقصِدُ نصيبٌ اكبر فى السلطة والثروة. ويذكرُ الجميع أنَّ جميعَ قادة الحركات المُسلَّحة فى مجموعةِ "نداء السودان" رَدُّوا بغِلظة وتهكُم وفظاظَة على تصريحِ المبعوثِ الأمريكى دونالد بوث بفهمٍ قاصر منهم، أنَّ إنتهاءَ فترة إدارة الرئيس السابق باراك أوباما أنَّه ذهبَ بأثقَالِه وسياساته نحو السودان، جنوب وشمال!. وذلك ليس صحِيحاً البَتَّة، وسوف يأتِيهم مبعوث خاص للرئيس الأمريكى الجديد دونالد ترمب حامِلاً معه ملاحظات وتوصيات سلفه بوث، وسوف يبدأ معهم المبعوث الخَلف من حيثُ انتهى سلفهُ، وعندها سيحاول هؤلاء القادة التملُّص ممَّا قالوا، وإعادة بلعِ ما إستفرَغُوا.
    والحلُّ فى معالجةِ مشاكل سكَّان إقليم دارفور الذين ضربتهم حربٌ لا ناقة لهم فيها ولا جَمَل، بل جُرمٌ جَرَّهُ سُفَهاءُ قومٍ، فحَلَّ بغيرِ فاعِلهِ العذَابُ.
    معالجة مشاكِلِ اللجوء والنزوح هى المُدخل لحَلِّ قضية دارفور. إذا نُفِذت بحُسنِ نيَّة وسلاسة، سيكون مَدخَلَاً آمناً وسلِيماً لفتحِ الحديث بين أطرافِه حول مُشكِلة العدَالة. وفتح منافذ جديدة وجَادَّة للوصُولِ إلى الضحايا والبدءِ فى التحاوُر معهم، وتبادُلِ وُجهَات النظر، ثُمَّ التفاوض مع الضحايا للوُصولِ إلى تفاهُماتٍ فى الحقِّ الخَاص فى القضيَّةِ الجنائية المرفُوعةِ أمام المحكمة الجنائية الدولية التى لم تصدُر حتّى الآن أيَّة مُبادرةَ للحلِّ من جانبِ الجُناةِ غير الهرُوب إلى الأمام.
    والعناوين الأساسية لمشاكلِ اللاجئين والنازحين هى:
    . حتميَّة إحضار ممثلين حقيقيِّين للقطاعين (نازحين ولاجئين) للتفاوضِ مع حكومة السودان، وقد أثبتت التجارب السابقة أن أىَّ إدعاء لتمثيلِ هذين القطاعين هو مُنتهى الفشلِ، فيجب أولاً الإقرار من الجميع "بأهلِيَّةِ" قطاعى اللاجئين والنازحين لتمثيلِ أنفُسِهم والتفاوُضِ مع حكومة السودان والمجتمع الدولى نيابة عن أنفسهم عبر مُمثِّليهم فى المسائل والمحاور التى تخُصَّهم. وأن يتِمَّ تنظيم ودعم وإقرار ذلك من جميعِ الأطراف والشركاء (وساطة، شركاء دوليين، حكومة السودان والحركات المسلحة والمُسِهِّلين).
    وأن يتفاوَضَ ممثلى اللاجئين والنازحين مع حكومة السودان فى المحاورِ الآتية:
    (نواصل غداً)




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • الأمين العام لجهاز المغتربين بالانابة يثمن رعاية الدوله للمغتربين ويشيد بالروح الوطنية للطلاب
  • البرنامج السياسي لحركة جيش تحرير السودان مناوي ( 1 – 10 )
  • فتحي الضو في كندا: ثم ماذا بعد
  • دعما لحق تقرير المصير: أبناء جبال النوبة بمصر يسلمون قرارات مجلس التحرير والتماس قانوني للسفارة الا
  • البيان الختامي لإجتماعات المجلس القيادي القومي للحركة الشعبية لتحرير السودان بجبال النوبة - جنو
  • مدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني : آن الأوان الي تحويل مقررات الورشة الى أفعال
  • شراكة سودانية سعودية لتقديم الخدمات لشركات التعدين
  • انتقد الجنائية ودعا إلى محكمة عدل أفريقية البشير: السودان يقف بحزم في مواجهة الإرهاب وغسيل المال و
  • الخرطوم : مشروعات جديدة دعماً لزيادة الإنتاج
  • انقسم الاتحاديون حولها مجلس الأحزاب يعتمد قرارات للميرغني تلغي لجان نجله الحسن
  • نائب رئيس الجمهورية : قضية الإرهاب والتطرف تتطلب التصدي لها بكل قوة وعزيمة
  • عمر أحمد إبراهيم نمر: (3) آلاف مؤسسة تستخدم محارق نفايات آمنة
  • التربية تدرس آثار إلغاء عقوبة الجلد على سلوك التلاميذ
  • الأمين التنفيذي للسيسا يدعو الي وضع خطط واستراتيجيات للتصدي لظاهرة الارتزاق والإرهاب
  • إغلاق سبعة عشر فرعاً للبنك الأهلي السوداني
  • تحطم طائرة يوغندية بجنوب السودان
  • بكري حسن صال يؤدي القسم أمام البرلمان الإثنين المقبل البشير يطرح سياسات الحكومة أمام البرلمان اليوم
  • أبو القاسم إمام: دواعي وجود اليوناميد انتفت
  • أزمة مياه حادة بالخرطوم لعطل في كهرباء المقرن
  • عودة (500) أسرة من مناطق التمرد بجنوب كردفان
  • المؤتمر الشعبي يتحفظ على مواقع مقترحة في الحكومة الجديدة
  • مجلس أمناء قناة المقرن الفضائية – تصريح صحفي


اراء و مقالات

  • مذبحة الضعين شفاء الكتابة أم تشفيها: الأكاديمي الآبق بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • السودان و تجريم أنشطة حقوق الإنسان بقلم محمد بدوي
  • فخامة الرئيس ادريس ديبي سوف يخلد التاريخ الى الاجيال بقلم محمد عامر محمد
  • الوثيقة السياسية لحماس بين الميثاق الوطني وادبيات فتح والنطاق الحزبي رؤية بقلم سميح خلف
  • لتلافي الخطر القادم: إيران بحاجة الى تغيير استراتيجيتها الدولية بقلم د. خالد عليوي العرداوي
  • أنماط التفاعلات بين القوى العالمية بقلم د. سليم كاطع علي/مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية
  • الأولويات ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • «فكِي نِسَى إبريقا»! بقلم عبد الله الشيخ
  • لا توجد عدالة بعد الحفل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الطاحونة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • رسائل إلى الإمام وجبريل ومناوي بقلم الطيب مصطفى
  • أبوحمد ظلم الغريب والقريب !! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • الشليق أبْ قلباً حَار !! - - بقلم هيثم الفضل
  • إلى أين الأن.. تتجه الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال ؟. كتب: أ.أنــس كـوكـو
  • تقرير المصير لجبال النوبة و آمال البعض بقيام دولة جبال النوبة بقلم جبريل حسن احمد
  • العلمانية هي الحل في السودان بقلم أستاذ فيصل محمد صالح_القاهرة
  • المسحراتي الإلكتروني : مطلوب (صُناع امل) للعمل مع محمد بن راشد.. بقلم رندا عطية
  • هل الحلول العسكرية و الاستخباراتية تكفي لتجفيف منابع الارهاب الداعشي بقلم حسن حمزة

    المنبر العام


  • تصحيح ورد على ما نشره محمد المسلمي عن أحداث الكابيش والحمر
  • تفجير مترو الانفاق في سنان بطرسبرغ - روسيا قبل قليل
  • ماذا حدث لهذا الراعي ؟ فيديو وفاصل من البكاء!
  • الجلسة الافتتاحية لورشة السيسا”الاقليمية بالخرطوم (صور)
  • تظاهرة .. دعوة عامة لجميع السودانيين بهولندا ... وابدآ ما هنت يا سوداننا يومآ علينا .
  • محاولات جلد الذات وحقيقة الثلاث نقاط
  • شباب «الإخوان» في السودان يبحثون عن مأوى بعد أن طردهم القيادات (فيديو)
  • الخامس من أبريل 2017 الذكرى الثانيه لرحيل مولانا العوض المسلمى
  • بوادر الانفراج الاقتصادي تلوح في الأفق بخطوات متسارعة بعد قرار رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان
  • دولة تعتبر ثاني أكبر مستثمر في السودان
  • ديباجات
  • البشير إلى إثيوبيا للإحتفال بمرور 6 سنوات على سد النهضة وبحث التكامل
  • البيان الختامي لإجتماعات المجلس القيادي القومي للحركة الشعبية بجبال النوبة-ج ك 25/03--03/04/2017
  • اليونسيف تمول طباعة كتب مدرسية طائفية لجماعة الحوثي
  • متى يفهم البعض .. أن مصر شأن داخلي .....( اشتغل ببلدك بدل بلدان الناس )
  • اتصالا لحملة فك الارتباط ..اتجاه لتغيير قانون النظام العام..
  • تقرير دولي يحذر من التلوث الشديد للأراضى الزراعية والموارد المائية المصرية
  • الكاركتيرست عمر دفع الله ومناصروه غايتو الوقاحة كملتوها جت
  • وردةُ الذُّبُولِ
  • ليبيا: رفض شحنة مشروب غازي مصري المنشأ لاحتوائه على مواد محظورة
  • اكثر. من 17 قتيل من.لكبابيش في شمال كردفان بهجوم من قبيلة حمر مع تمثيل بالجثث وقتلي من حمر
  • كيف يفكر الكيزان؟
  • مصر ترفض التوقيع على التقرير الفني لسد النهضة!!!!!!!
  • ياDENG تعال أثبت اتهامك الباطل في حقي ان استطعت !!!!!!!!!!!!
  • قبل ما تسافر تدفع
  • متى سيقتنع انصار السنة ان الغناء حلال؟
  • بعد إهانته للشعب السوداني .. عمر دفع الله يدعو إلى تمزيق وحدة السودان
  • رحمة الله تتنزل عليك يا امى
  • ظاهرة غريبة في المجتمعات الغربية تستحق التأمل والدراسة Digital Nomads
  • حريق في موقع انشاء في دبي ... طمنونا يا أهل ...
  • صورتنا.!- مقال للزميلة شمائل النور
  • مجلس الأحزاب السوداني يعتمد قرارات الميرغني بتجريد نجله من صلاحياته
  • البرلمان: الخلافات حول قانون العمل الجديد مستمر
  • البشير يكشف عن تحفظات على ترشح المرأة للرئاسة: المرأة الآن فاس يشق الراس وسيف يقطع الرقبة
  • طلاب يقودون حملة ضد المضادات الحيوية
  • إثيوبيا: العمل في سد النهضة لن يتوقف ولو لدقيقة واحدة.. وهذا ما أنجزناه حتى الآن
  • السفير عبد المحمود يزور فايزة عمسيب في مستشفى الزراعيين ويطمئن على صحتها
  • السودان: حشرجة القمة العربية وقرارات مؤتمر نيروبي عن (الإسلام الجديد)..؟!
  • مونساتى (قرينسبورو)(صور)

























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de