سمعاً وطاعة لك حماس (1/2) بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-16-2016, 00:32 AM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1200

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سمعاً وطاعة لك حماس (1/2) بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    00:32 AM August, 16 2016

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    هذا مقالٌ قديمٌ، عهدٌ ووعدٌ مكينٌ، كنت قد كتبته صادقاً بين يدي إخواني في بيتي بمخيم جباليا شمال قطاع غزة، يوم السادس والعشرين من شهر أغسطس عام 2012، أعيد نشره اليوم من جديدٍ، دون أن أنقص منه حرفاً واحداً أو أضيف إليه كلمةً جديدةً، إيماناً مني بما كتبت، والتزاماً بما عاهدت، وحرصاً على ما قدمت، فأنا العقلُ نفسه والقلم ذاته الذي فكر وكتب، ما غيرتُ ولا بدلتُ، ولا نكثتُ ولا نقضتُ، ولكني سأتبعُ مقالي هذا بآخر أردُ فيه على بعض المارقين المفسدين، مرضى النفوس والقلوب، ممن يبحثون عن الفتنة ويسعون لها، ولا يرون أنفسهم إلا في مستنقعاتها أو في قعور حفرها القذرة، وإن كانوا مسؤولين في مواقعهم، ويدعون أنهم في الحركة قادة في مراكزهم، ومؤثرين في مناصبهم، بينما هم أكثر من يعلم أنهم قيمة بغيرهم، واسماً بسيدهم، وبيدقاً بيد غيرهم، وسلطةً في الخفاء بباطلهم، إلا أنني لن أسميهم بالاسم، وسأترك تسميتهم لوقتٍ آخر إن تمادوا، وسأميط اللثام عن بؤسهم إن تطاولوا، وسأبقى دونهم ملتزماً بما أوردت، ومحافظاً على ما عاهدت.

    لأجلكِ حماسُ ينكسرُ قلمي ويجفُ مدادُه، فلا يخطُ إلا حباً أو نصحاً، ولا يكتبُ إلا دفاعاً وحرصاً، ولا يكونُ معك إلا جندياً، يصدُ عنك الهجمات، ويذودُ عنكِ في الملمات، ويخوضُ من أجلك الصعاب، ويتحدى معك من يتطاولُ عليك أو يسيئُ إليك.

    في سبيلك حماس ينعقد لساني وتنحبس كلماتي، إلا على منابر الحق مدافعاً، فأكون في الصفوف الأولى دوماً منافحاً، أرد السهام وأميط اللثام، وأرد على من أساء بقلمي ولساني وبياني، فلحركة حماس كل الحب والولاء، ولها كل التقدير والوفاء، ولها عليَّ وعلى كل الأمة حق النصرة والدفاع، وواجب الدعم والمساندة.

    وعلى الأمة كلها أن تكلأها بالرعاية، وأن تحميها بالدعاء، وأن تدافع عنها بالدم والروح، فهي حركةٌ إسلامية ذات أصولٍ وجذورٍ، تضربُ في عمقِ الأرضِ والتاريخ، وتنتصبُ قامةً شامخةً على مر الزمان، تواجه الصعاب، وتتحدى الاحتلال، وتقدمُ الشهداء، ويخرجُ منها الرجالُ والأبطالُ، وينبري للشهادة فيها قادتُها ورموزُها ومؤسسوها الشجعان، ما أصبح لها أثراً في كل مكانٍ، وعلامةً في كل ميدان، وفعلاً يخشاه الأعداء، وكانت في كل بيتٍ حاضرة، وعند كل معركةٍ سابقة، وفي ميادين القتال مبادرة، لا تبالي بجرحٍ ولا تبكي من ألم، ولا تضجُ ولا تفجرُ، ولا تخونُ ولا تغدرُ.

    أهلي في مخيمِ جباليا الذي فيه ولدتُ ونشأتُ وترعرعتُ، ومنه كانت شراراتٌ كثيرة، وانطلاقاتٌ عديدة، وفيه سكنَ وانطلقَ رجالٌ كبارٌ وقادةٌ عظام، قال لي رجالُه وحملةُ الرايةِ فيه بصريحِ العبارة وبيانِ الكلمة والمعنى، نحن أم الولد، نحبُه ونخافُ عليه، ونحرصُ عليه ونرفقُ به، لا نعرضه للخطر، ولا نغامرُ به ولا نفرطُ فيه، ولا نقبلُ بقسمته ولا التخلي عنه.

    قالوا لي فجر يومٍ من أيام شهر رمضان الفضيل، وقد هدأ الكون وسكنت الدنيا ونام الناس بعد صلاة الصبح، إلا قليلاً منهم بقي يسبح أو يتهيأ لعمله ... حركتنا واحدة، داخلٌ وخارجٌ، غزةٌ وضفة، سجناءٌ وأحرار، نحب كل أبنائنا، وندافعُ عن كل المنتسبين إلينا، نَحِنُ على أنفسنا، ونرفقُ على بعضنا، ونحيطُ أنفسنا برحمةٍ ومودةٍ، وتتسعُ صدورنا لأخطائنا، ونتجاوزُ بمحبةٍ عمن أساء إلينا، ونشملُ أبناءنا بمحبتنا، ونقربُ ولا نقصي، ونجمعُ ولا نفرقُ، ونبرُ ولا نفجرُ، ونتراحمُ ولا نتلاعنُ، ونوفي ولا نجحدُ، ونساندُ ولا نهربُ، ونحمي ولا نتخلى، وننصرُ ولا نخذلُ، ونكون عوناً لبعضنا، وسنداً لإخواننا، ونعينُ على الحق أنفسنا ولا نعينُ الشيطان على بعضنا، ونفرحُ لبعضنا، ونحزنُ إذا أصاب المكروه أحدنا، فنحن يداً واحدة، وكلمةً موحدة، نحرص على بيتٍ يشملنا، وسقفٍ يظللنا، ورائدٍ يقودنا، يكون بنا رحيماً، وعلينا رؤوفاً، وعلى حقوقنا أميناً.

    بموضوعيةٍ قالوا أننا لسنا ملائكة، كما أننا لسنا شياطين، فنحن بشرٌ نصيب ونخطئ، ننجح ونفشل، نحقق غاياتنا ونصل إلى أهدافنا، ولكننا قد نضل الطريق، وقد نعجز عن تحقيق بعض أهدافنا، فنحنا لسنا أنبياءً وقد عجزوا، ولسنا رسلنا وقد فتنوا، ونحن لسنا فوق النقد، وأكبر من النصح، ولا نتعالى ولا نتكبر، ولا ندعي الكمال ولا ننفي النقصان، ولكننا نحب أن يكون صوتنا بيننا، ونقدنا لأنفسنا، وحرصنا على التصويب من الداخل، والتصحيح من الصف، فغسيلنا في الشوارع لا ننشره، وعوراتنا بين الناس لا نشيعها، فهذا أرجأ وأحسن، وأفضل وأنفع، فلا يطلع على سوءتنا أحد، ولا يفضح سرنا كاره، ولا يهدم بنياننا حاقد، نطلب من الله الستر ونسأله العافية.

    نعدل بين إخواننا ولا نظلم، ونساوي بينهم ولا نفرق، نمد أيدينا إلى بعضنا، وننتشل من طلب منا المساعدة، ونعين من احتاج إلى العون وطلب النصرة، ونعدل ولا نظلم، ونسوي ولا نهدم، وبالقسط نحكم وبالعدل نمضي، فما دام حكمٌ على ظلم، وما كان للملك أساسٌ غير العدل، فهو مركب النجاة وسبيل الفوز، وهو آلة البقاء ووسيلة الدوام، نحفظ العهود ولا ننسى عطاءات السنين، والأولون السابقون هم المقربون، لهم الحظوة وعندهم المكانة، أهل الفضل والمنزلة، لا يسامون ولا يضامون، ولا يعانون ولا يهانون، تحفظ حقوقهم وتصان أعراضهم، لا يبهتون ولا يظلمون، عهداً لله نقطعه، نحفظه ونلتزم به، ونصونه ولا ننحرف عنه.

    قلتُ لإخواني وقد راق لي كلامهم، ولانت نفسي لطيب حديثهم، وصدق لهجتهم، سمعاً وطاعة لكم أحبتي، احتراما وإيماناً، التزاماً ووفاءً، فلكم مني ملء السمع والطاعة في المنشط والمكره، كما تعلمتُ صغيراً ونشأتُ كبيراً، ولكم علي الولاء والوفاء كله كما بايعتُ، حرصاً على الحركة التي إليها انتميتُ، وفيها عملتُ، ومن أجلها ضحيتُ، وبسببها عانيتُ وقاسيتُ.

    فلا كلمةً مني تقرأون غير ما تحبون، ولا صوتاً مني تسمعون غير ما تتمنون، ولا مكاناً فيه تجدوني غير ما تأملون، أوفيكم حقكم، وأحافظ على عهدكم، وأكون كما قد كنتُ فيكم أحد جنودكم، باراً بكم، مخلصاً لكم، حريصاً عليكم، فسمعاً وطاعة لكم إخواني الذين شرفتُ بهم، ومرحى بك مخيم جباليا الذي أحب وقطاع غزة الذي به أهيمُ، فأنتم الأرضُ التي عشقتُ وأحببتُ، أرضُ الرجال الذين عرفتُ وخبرتُ.

    يتبع ...

    بيروت في 16/8/2016

    https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

    [email protected]


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • مجلس الصحافة السوداني يُعلِّق صدور أربعة صحف سياسية
  • العلاقات العامة المفهوم والممارسة في السودان بإعلام الإسلامية
  • جهاز الأمن يُصادر أعداد ثلاث صحف ويأمر بعد نشر معلومات حول مفاوضات (أديس أبابا)
  • على إثر إنهيار الجولة ال(15) لمفاوضات وقف العدئيات الإنساني
  • تعليق المحادثات بين الحكومة والحركة الشعبية لاجل غير مسمي


اراء و مقالات

  • شهادة خديجة بن قنة الصحفية الفرنسية { c f j } مضروبة ! بقلم عبير المجمر ( سويكت )
  • مفاوضات أديس..خلي قوة الراس تنفع البلد! بقلم البراق النذير الوراق
  • السودان يحتاج الى من يواسيه بقلم عمر الشريف
  • أزمة المياه عرف السبب وبطل العجب بقلم نور الدين عثمان
  • المشهد السياسي و العسكري بعد إنهيار المفاوضات بقلم الكمالي كمال – إنديانا
  • المأساة من ثلاث أبعاد بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • بهم يُحيط ، من الخليج إلى المحيط بقلم مصطفى منيغ
  • معلومات خطيرة عن الانتخابات المحلية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • اللغة النوبية القديمة 2 بقلم د أحمد الياس حسين
  • أمريكا ظالمة أم مظلومة! بقلم عواطف عبداللطيف
  • ما بين الشولة والتلال! (ثمة طريق ثالث) بقلم دكتور الوليد ادم مادبو
  • فى حضرة أستاذ / كمال الجزولي .. بقلم حيدر احمد خيرالله
  • نظام الخرطوم.. يخاف من المفاوضات! بقلم احمد قارديا
  • النظام السوداني يصدر حكم الاعدام جوعاً لشعب جبال النوبة و النيل الازرق بقلم ايليا أرومي كوكو
  • الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....15 بقلم محمد الحنفي
  • ينتظرون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • شمعة الدولة.. وشمعة الحزب بقلم فيصل محمد صالح
  • صدق.. أو لا تصدق!! بقلم عثمان ميرغني
  • ورحل بيتر ياسادة..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • عودة الشيوعي بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • أنتبهوا أيها الساده أبناءنا الطُلاب والطالبات فى خطر بقلم ياسر قطيه
  • لو إختارت الأمم المتحدة مثلياً سكرتيرها العام الرماد كال حماد ..!!؟؟ - بقلم د. عثمان الوجيه
  • يا عثمان ميرغنى: عن أىِّ جيشٍ تتحدَّث؟! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الواقع الحقيقي لوجود الأحزاب الشمالية في اديس ديكور سياسي فقط بقلم عصام علي دبلوك
  • لماذا دعم صدام انتشار الفكر الوهابي؟ بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • التيار الديموقراطي الاصلاحي بين المهم والاهم بقلم سميح خلف


    المنبر العام

  • فك ارتباط.!! كتب شمايل النورفي صفحتها
  • زوجة مدير أكبر جهاز أمني تحتفل ببلوغ ثروتها أكثرمن ثلاثة مليار جنيه وسط نفاق الكبار
  • يا هؤلاء:لقد جمعت أمريكا الكافرين(المعارضة)والمنافقين(الحكومة)لتحارب بهم المسلمين!
  • تراجي تتحدث بعد توقيع نداء،السودان لخارطة الطريق (فيديو)
  • الرجل الذي مسَّك الحكومة السودانية "ضنب الككو"
  • وده كمان مالو؟
  • فريد زكريا On Donald Trump (فيديو)
  • "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ".. هل الذِكر هو القرآن؟
  • الأحباب أبوحسين .. عووضة .. جلالدونا .. تأصيل لعبارة ( كرور) من النوبية
  • الجنائية توجه ضربة قاسية للبشير: ملاحقة مفبرك الكذبة ضد رئيسة القضاة بالمحكمة
  • تعليق صدور صحيفة الوطن.. رحمك الله يا سيد أحمد خليفة..
  • ﺗﻌﻠﻴﻖ ﺍﻟﻤﺤﺎﺩﺛﺎﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ﻻﺟﻞ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﻤﻲ
  • عدنا بعد غياب( ثلاثة سنوات ونصف) وزول يدينا الفي شنو والمافي شنو
  • بالصور... السفير السوداني بالرياض يكرم زميلة المنبر د. داليا كباشي ....
  • مع كوارث الخريف يمكن ان ترتفع ارباح غريبة
  • مرصد ود الباوقة
  • دبلوماسي جنوبي: جزء من دولة الجنوب سينضم للدولة الام...؟!
  • قيادي حركي: جبريل إبراهيم وراء ارتكاب جرائم حرب ...؟!
  • حيّ انا الما بلَغْتْ هِنِي ...
  • الوطني: الحركة الشعبية مسؤولة عن إفشال المفاوضات ومعاناة المواطنين...؟!
  • الزكاة .. عندما لا تذهب لمستحقيها !
  • (120) كيلو جرام من الذهب تسلمه شركة سودامين للتعدين لوزارة المعادن - صورة
  • المفاوضات القادمة ستكون بين الجبهة الثورية وحميدتي ..
  • رضي بمقابلته ورفض مصافحته
  • "الناس على دين ملوكهم" منقول
  • الصادق المهدي: وعد دولي بحل قضايا الديون والعقوبات حال السلام والتوافق
  • سؤالين تلاتة...
  • قصة الشاعر السودانى القبطى عزيز التوم منصور
  • برلمان "جنوب السودان" يناقش السماح لقوات الأمم المتحدة بحماية العاصمة جوبا(Live)
  • تركيا: إعفاء الأتراك من تأشيرة الدخول لأوروبا أو تدفق المهاجرين
  • يوم بقيت جلابي
  • يا بكرى يا هندسة عملت شنو لبوست توقيف Deng عصلج و ما بيرفع !!
  • وزير الأوقاف يصدر قرار بمنع حلقات الدعوة في الاسواق
  • ***** أبو حسين وشلته بين قوسين شلة القرقراب والمطاعنات *****
  • اختلاف الفسدة يكشف الصفقـــــــــــة الفاسدة الكارثية.cc..لعناية الاذناب(صور)
  • عينه في ناس عادل الباهي يقول ناس معاوية الزبير
  • سؤال حول شهادة لندن (IGCSE and GCE )
  • هذا و قد رجرجنا
  • مستر بنبو (عبد الواحد النور): سوف تأكلها ناشفة إن لم تأكلها مملحة
  • حديث عرمان في المؤتمر الصحفي اليوم بعد فشل جول المفاوضات ال-15-
  • بعد هزبمة داعش في ليبيا هل سيتسرب التنظيم الي السودان في ظل غفلة نظام البشير
  • عجرفة رئيس الوفد الحكومي امين حسن عمر يؤدي الي فشل المفاوضات في اديس ابابا
  • أبشع جريمة قتل جماعي..























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de