والنميري/ بعد انقلاب الشيوعيين/ يحقق معهم.. ويعدم من يعدم منهم.. ويعرف..ويعرف > والنميري بعد يوليو 1976 هجوم الاسلاميين يحقق معهم.. ويعدم من يعدم منهم..ويعرف ويعرف وما يع" /> عودة الشيوعي بقلم أسحاق احمد فضل الله عودة الشيوعي بقلم أسحاق احمد فضل الله

عودة الشيوعي بقلم أسحاق احمد فضل الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 12:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-15-2016, 12:52 PM

أسحاق احمد فضل الله
<aأسحاق احمد فضل الله
تاريخ التسجيل: 11-24-2015
مجموع المشاركات: 656

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عودة الشيوعي بقلم أسحاق احمد فضل الله

    01:52 PM August, 15 2016

    سودانيز اون لاين
    أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    > والنميري/ بعد انقلاب الشيوعيين/ يحقق معهم.. ويعدم من يعدم منهم.. ويعرف..ويعرف > والنميري بعد يوليو 1976 هجوم الاسلاميين يحقق معهم.. ويعدم من يعدم منهم..ويعرف ويعرف وما يعرفه (ما يراه من الاسلاميين ومايسمعه) يجعله يتحول اسلامياً > ولما كان نميري يشنق عبد الاله خوجلي كانت زوجته (بثينة) تقضي ايام المأتم الثلاثة في عزاء عبد الاله خوجلي (2) > وما يحدث في نهار واحد.. السادس من يوليو عام 1976.. يحول السودان اسلامياً > ويبدل سياسة امريكا تجاه السودان حتى اليوم > واحداث مبعثرة .. مبعثرة .. تلتقي وتصبح جملة هي ما يصنع السودان.. حتى اليوم > هوامش الجملة تنتهي الى ان (سبعة رجال.. احدهم في التاسعة عشر هم الذين يحولون السودان .. اسلامياً) (3) > وحديث امس يذهب الى ان موظف في دار الهاتف يكتب حكاية الشباب السبعة الذين يقتحمون دار الهاتف نهار السادس من يوليو 1976 > والموظف: واسمه اسماعيل شاهين يقص ان : المسلحين كانوا يرتدون ملامس مدنية انيقة جداً (الذين اقتحموا المطار في الساعة ذاتها كان ما يدهش جنود المطار انهم يرتدون ملابس مدنية انيقة جداً ..ومعطرة.. فقبل خروجهم من البيوت بساعة كان عبد الاله خوجلي يتعطر ويعانق شقيقه عبد الله ويقول : انها الجنة.. الجنة قال شاهين : قائدهم اسمه حسن كانوا يطيعونه بدقة.. وحين بقينا لليوم الثالث دون طعام كانوا يقتسمون معنا باقايا المطبخ > ولما احاطت قوات الباقر بالمبنى قلت لهم : نحن لسنا طرفاً في المعركة .. ولا يحل لكم تعريضنا للموت > ومدهش انهم وافقوا على ذلك.. ولاخراجنا.. حسن يلوح للجنود بفنيلة بيضاء.. > وخرجنا.. صفاً.. وهم معنا > والجنود اعتقدوا انهم موظفين معنا.. لكن شاباً ( كان من طلبة التدريب بدار الهاتف) يكشف للجنود ان هؤلاء هم المقاتلون > قال: حين اعتقلوا حسن وجعلوا ينهالون عليه بالاسئلة كان يستمر في تلاوة القرآن > واحدهم يطلب ضربه على فمه حتى يقطع القراءة ويضربونه وفمه يتورم لكنه يمضي في التلاوة.. وفي القصر يشتبك مع النميري في شتائم عنيفة > نميري: انت ما سوداني.. انت ارتري > حسن: انا سوداني اكثر منك : من وين؟ : دنقلاوي > ارطن > وحسن ينطلق يرطن ولعله كان يطلق الشتائم بالرطانة. > وذبحوه..! (4) > قبلها وفي اليوم الاول للهجوم الذين دخلوا مطار الخرطوم من المقاتلين حين فوجئوا بان النميري افلت ( نميري استغل عربة فولكسواجن وخرج من الناحية الشرقية للمطار) .. جلسوا يديرون الشورى > كانوا قد استلموا اسلحة الجنود دون مقاومة > خارج المطار المقاتلون الذين يتمتعون بتدريب رفيع جداً كان اثنان منهم الشهيد عمر مهاجر وآخر (طبيب مشهور الآن) يربضان امام محطة وقود (حيث نادي الضابط الآن) لقطع الطريق على الدبابات > في صالة المطار كان عبد الله ميرغني(الذين نحدث اننا نستيقظ عام 1991 في معسكر القطينة لنجده يوقظ الناس للسحور.. والذي كان من ابرز المقاتلين في افغانستان ) عبد الله هذا وقائد المجموعة يجمعون المقاتلين للشورى > وعبد الغفار يقول اتبعوني > ويقودهم الى عربات الاستقبال الرئاسي.. بعد الحصول على مفاتيح العربات من الجنود > والمهاجمون ينطلقون من المطار بعربات القصر > والجنود يفتحون الطريق للعربات الرئاسية > وامام مسجد الخرطوم عبد الغفار يوقف عربة الرئاسة ويلقي بمفتاح العربة في المجاري. (5) > والنميري في خطابه بعد الحادثة يقول للناس : واصعب معركة كانت هي معركة دار الهاتف > نميري كان يجد سبعة من الشباب يقاتلون.. ويتحدون.. كتيبة يقودها القائد العام > ونميري.. بعد اعتقال الشباب يجدهم يخاطبونه بالشتائم > نميري قبلها كان يقاتل ويعتقل الشيوعيين.. ويعرفهم > والآن يقاتل ويعتقل الاسلاميين > ويعرفهم > وما يعرفه النميري يجعله يتساءل عن : ان نوع من البشر هم هؤلاء .. الاسلاميون كانوا نوعاً غريباً من البشر > بعدها نميري يعرف ان المعركة القادمة سوف تكون مع الآلاف من ( الطبعة) هذه من الاسلاميين. > نميري يعرف ان الانصار.. هجروا الصادق.. وانهم لن يقاتلوا > ويعرف ان صفوة الاسلاميين يتقاطرون من اطراف الارض الى ليبيا للمعسكرات للمعركة القادمة. : ادريس همت ( من اللاماب) > يعود من الخارج > والزبير بشير يهبط من لندن ( كان يحضر للدكتوراه) > وفلان..وفلان من دبلن وموسكو و.. > ومن اطراف السودان ختم يطير من الابيض > واميلس من الابيض > محمود شريف من ..من الشمالية و..و... > ونميري بعد شهور من جولة دار الهاتف كان يعرف.. جملة محمد سعيد الذي قال لاحدهم : في الدورة دي.. تدربنا على كل الاسلحة.. عدا الطيران .. اسلحة متقدمة جداً.. وجاهزون > الاخبار كانت تحدث نميري بهذا > ومن التقارير نميري يعرف نموذج ادريس همت الذي.. قبل استشهاده بيومين.. يصوم عن الكلام الا من ذكر الله > وحسن الذي ذبح في القصر كان يقيم الليل كله و...و.. > نميري.. الاحداث والاحاديث .. كانت تجعله يبحث عن الشيء الذي يصنع من ( الناس ديل) ما يصنع > ويعرف انه.. الدين > ونميري يتجه الى الدين > وسبعة من الشباب يحولون السودان الى الاسلام > وصحيفة الايام تحمل صورة علي عثمان وهو خريج جديد من جامعة الخرطوم وقائد المعارضة في ما بعد ويسن عمر الامام.. يجلسان في مكتب النميري > والايام لا تنشر شيئاً الا بتعلميات من النميري > بعدها النميري يطلق المصالحة..و يستدرج الصادق المهدي.. > ويطلق السيدة آمال عباس لتجعل من الصادق المهدي مركباً لسخرياتها في الاتحاد الاشتراكي والصادق الذي كان يظن ان النميري يجعله رئيس وزراء (يقنع) من خيراً فيها (6) > السيد الشيوعي > لولا ان يستيجب الله لدعائنا لسألنا الله ان يجزيك خيراً لانك.. بشتائمك للاسلاميين .. فتحت لنا بابا كنا نشتهيه. > بابا للحديث عن الاسلاميين > ولعلنا نلتفت بعدها الى الشيوعيين > تمهيداً للخديعة التي تعد الآن في اديس ابابا

    alintibaha


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • تمويل مشاريع السباب من العائدين
  • الوطني : ليس متاحاً لقادة الحركة الشعبية دخول القصر
  • حزب الأمة القومي الأمانة العامة بيان حول التوقيع علي خريطة الطريق والحملة من أجل الخلاص
  • طعن سُوداني بسبب خلافات مالية في القاهرة
  • 5 منهم لقوا حتفهم في قصف جوي الخارجية: مسلحون ليبيون يستخدمون 200 سوداني دروعاً بشرية
  • حــركـة / جـيــش تــحـرير الســـودان الإدارة الـمدنيـة بالأراضــي المحـررة - جـبـل مـرة - دارفــور
  • الجبهة الوطنية العريضة تدين محاصرة جهاز الأمن لمؤتمر شباب الحزب الاتحادى الديمقراطًى الأصل امدوم و
  • بيان حقائق للرأي العام السوداني عن موقف الحكومة السودانية الرافض لإرسال المساعدات الإنسانية وعرقلة


اراء و مقالات

  • 6 سنوات تحت الأرض (2-3)خِفت من المرأة خدلجة الساقين حين تحدثت عن الشاعر المجهول بقلم عبدالله علي إب
  • ما زلنا في وكر الشيطان- قال مني مناوي! بقلم عثمان محمد حسن
  • كم أنت غالي يا وطن... بقلم عائشة حسين شريف
  • تائه بين القوم / الشيخ الحسين/ أصحاب أصحاب سنار
  • رابعة الفاضحة بقلم/ ماهر جعوان
  • عقوية الإعدام وجريمة إغتصاب الأطفال بقلم نبيل أديب عبدالله
  • الإنتماء القومي : العودة إلي المربع الأول 1 / 2 بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • مابين معتمد الجنينة ووكيل النيابة مجدي هارون .. ضربني وبكي سبقني اشتكي !!! ؟؟ بقلم إبراهيم بقال سر
  • التمثيل الدبلوماسي و المصالح و المفاوضات !!! بقلم الكمالي كمال
  • فرسان عمر ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • فلنختلف على أيِّ شئ.. إلاّ جيشنا بقلم عثمان ميرغني
  • فصل الدين عن الدولة..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • (كده ولاّ بلاش) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين شركة كنار وبنك الخرطوم بقلم الطيب مصطفى
  • ياوزير التخطيط العمراني إعلانك مابفيدك!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الإضراب سلاح الأسرى المؤلم وسبيلهم الموجع بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الجيش وتأمين النسيج المجتمعي وقواعد الديمقراطية بقلم نورالدين مدني
  • لا انفلات من القصاص بخارطة الطريق او بغيرها يا قتلة. بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • بين غزة والقدس ذاكرة فلسطينية ومقاومة بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • على السيسي أن ينصت لشعبه قبل أن ينفجر غضبا… لماذا حمل لاعب مصري علم السعودية بدل علم بلاده
  • عبير سويكت : كلنا درعا واقيا للإنسان السلطان طه !أنت وين قريت الكلام دا
  • دولة جنوب السودان: قوات رياك مشار تغلق طرق الإمداد الرئيسية المؤدية إلى العاصمة جوبا
  • فساد على الهواء مباشر.. مصادر تكشف عن “الأسباب الخفية” لمحاكمة مدير التلفزيون الأسبق
  • نزهة حاكم دبي المثيرة للجدل في ألمانيا السفارة تؤكد قانونيتها ولاجئون نادمون على التطوع في ال
  • OHIO,2016
  • جزء من حوار مع اسحق فضل الله!!أنه فجور الخصومة ماذا انت قائل
  • يا هؤلاء:بل سيدخل قادة الحركة الشعبية القصر كما دخلوه أول مرة.أحشفاً وسوء كيلة!
  • معتمد (الجنينة) يتهجم بقوة مسلحة على وكلاء نيابة
  • نحن السابقون في الكرور ( من ارشيفي)
  • عبير الشجاعة …حملة تضامن جديدة مقال لأمل هباني
  • الحرة
  • والله امتحنتوا قدراتنا يا عجايز سودانيز اون لاين
  • معقول الصحف بس تشتغل بكلامك يا زوج المليارية
  • إعلام مصري ساذج: "مصر الدولة الوحيدة اللي مافيهاش ولا صحفي معتقل"
  • يحدث الآن في بري - صراع بين المعتمد ووزير التربية ينتج عنه هدم منزل مشرفة مدرسة (صور)
  • حملة لإلغاء ساعة البكور
  • آخر ماقاله حسن الترابي قبل يومين من وفاته.....3/3/2016...(فيديو )
  • الكوميسا:الهند والصين يدخلان نظام الدفع الإقليمي لكسر الحظر الأمريكي على السودان
  • أجمل مقال لرئيس التحرير صلاح حبيب.. ما تستاهل ياخ تشتغل مع الهندي عز الدين.
  • هام جدا (إعادة) :مبارك الباندير المنشق عن جهاز الأمن السوداني يكشف الأسرار (فيديو 2013)..حاوره خالد
  • أرض للبيع السريع: مساحتها ألف متر مربع بسعر سبعة ألف دولار من المالك مباشرةً (صور)
  • عن أبوي أنا بحكي ... ليكم andgt;andgt;andgt;andgt;
  • عدنا والعود أحمد ،
  • شكيتكم لله والظلم ظلمات يا شركة سوداني للاتصالات
  • .. بضع ذكريات فنية وأخرى متفرقة طريفة....
  • خروج مسيرات لأفراد من أصول تركية في النمسا
  • غايصين وعايسين
  • غواصات المنبر : مسرحية الكيزان لضرب المنبر : ودالباوقة + صديق الغالي(صور)
  • للعارفين المتمكنين هندسيا..شرح كيفية نفل الصور والفيديو يسودانيز اون لاين..زببساطه لو تكرمتم..
  • منتهى العنصرية ..
  • لماذا فشل سودانيو أمريكا و أوروبا في رفع مستوى الوعي سياسيا ؟
  • رياضة صيد السمك ( Fly fishing Trout,Salmon)
  • موظفون باليوناميد يضربون عن العمل بسبب صرف رواتبهم بالعملة المحلية
  • دولة "جنوب السودان": اندلاع اشتباكات قوات دينكا سلفا ونوير رياك جنوب غربي جوبا
  • من يعمل إعلان لكريمات تبييض وتفتيح البشرة هل يُعتبر عُنصري ؟
  • إعلان عنصري يشترط أفضيلة ذات البشرة البيضاء لطبيبة أسنان سودانية للعمل بمجمع عيادات بالسعودية(صورة)
  • مقتل امام مسجد ومساعده بالرصاص في نيويورك
  • الماركسية ليست المكون الوحيد و ليست المصدر الوحيد و ليست المنهج الوحيد وليست نظرية متكاملة !!!!
  • وصفة بسيطة لاقتلاع الشر من السودان
  • الواثق صباح الخير بحث عن العدل بطريقته الخاصةو أعدمه وصلبه السفاح(صور)
  • تمام يا الفاضلابي انا قلت وما متاسف على كلام قلته
  • بوردابي يبدع في تكريم الموسوعة الفنية السر قدور
  • سؤال لناس ماليزيا: ماهي أفضل الجامعات للدراسات الهندسية؟؟
  • رؤية لمعالجة السلطات التنفيذية لجهاز الأمن الوطني السوداني
  • المغيرة سراج الدين ، يا راجل يا فنان .. (صور)
  • الرشيد نايل / شاعر كلية غردون
  • مقتل إمام مسجد و جاره مساء اليوم في نيويورك - Queens - Ozone park
  • القوات المسلحة السودانية في عيدها: في حب اكتر من كده...؟
  • ما بين مسك الكفاية وشوق الدراويش
  • وفاة والدة الزميل ..عادل الطيب الوسيلة ..انا لله وانا اليه راجعون.
  • العثور علي اقدم نسخة للقرءان في جنوب اليمن























  •                   

    08-15-2016, 04:15 PM

    alazhary


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: عودة الشيوعي بقلم أسحاق احمد فضل الله (Re: أسحاق احمد فضل الله)

      قلت لي اتضح أن رئيسة المحكمة الجنائية مرتشية؟ ولم نصدق حينها لأننا سمعنا الخبر منكم لأول مرة، بل واستنكرنا صحة الحبر لما عهدناه من كذبكم الذي أقررتم به من باب التخذيل والحرب خدعة. والآن عرفنا أن من اتهمها هو اليوغندي مستشار جيش الرب الذي شوهد رئيسه جوزف كوني في الخرطوم، خيث قدم المستشار ماتسنغا مستندات مزورة لاثبات الرشاوي مما يثير التساؤل عمن قام بتزوير هذه المستندات واعطاه اياها وحرضه على اتهام رئيسة المحكمة الجنائية الدولية وكم المبلغ الذي دفعه المزور مقابل اتهام رئيسة المحكمة وما الدافع وراء ذلك؟ والبينة المبدئية متوفرة من مجرد معرفة الجهات التي بادرت بالترويج لخبر التهمة من صحفيين وأئمة مساجد بالخرطوم!!!
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de