الاقتصاد العراقي والتبعية التجارية للعالم الخارجي بقلم حامد عبد الحسين الجبوري

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 03:01 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-15-2016, 08:46 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2043

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الاقتصاد العراقي والتبعية التجارية للعالم الخارجي بقلم حامد عبد الحسين الجبوري

    08:46 PM August, 15 2016

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر




    مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية

    يرجع أصل مصطلح التبعية الى كلمة (توابع) التي تطلق على الدول التي كانت تحت سيطرة الدول الاستعمارية: سياسياً واقتصادياً وعسكرياً…إلخ دونما مشاركة ملموسة من قبل سكانها الوطنيين. واستمرت كلمة التبعية حتى بعد ان حصلت معظم تلك الدول على استقلالها السياسي، لماذا الاستمرار؟ وذلك لان اقتصادات تلك الدول ظلت تابعة لاقتصادات الدول المتقدمة بشكل مباشر وغير مباشر.
    ويُمكن ارجاع اسباب حصول التبعية التجارية للعالم الخارجي، والتي تكون متداخلة فيما بينها بشكل كبير إلى التخصص والتقسيم الدولي للعمل، القروض الخارجية، الاستثمارات الاجنبية، والطاقة الانتاجية. اذ ان الدول المتقدمة تتخصص في انتاج السلعة المصنعة ذات الاسعار العالية وتصدرها للبلدان النامية في حين ان البلدان النامية تتخصص في انتاج المواد الاولية ذات الاسعار المنخفضة وتصدرها للبلدان المتقدمة بل ان هذه الاخيرة قامت وبفعل التطور التكنلوجي بتوفير البدائل لمنتجات البلدان النامية كالنفط الصخري والغاز الصخري والمطاط الصناعي وغيرها وهذا ما يعمل على تكريس حالة التبعية بشكل اكثر عمقاً.
    إذ ان هذه الدول ستكون بحاجة الى مزيد من القروض الخارجية لتوفير العملات الاجنبية العملات الاجنبية اللازمة لتمويل السلع المستوردة من الخارج والتي هي في الغالب استهلاكية. اغلب هذه القروض ستكون مشروطة بشروط ذاتية كالفوائد ومدة السداد وشروط تدخُلية في اقتصاد البلد المقترض ويصبح هذا الاقتصاد غير مستقل، وفي حالة تعثر سداد قيمة القرض او خدمته فان هذا سيجعل البلد المقترض يدعو الى مبادلة قيمة القرض او خدمته ببعض الاصول الانتاجية، اي مقايضة الديون بحقوق الملكية في المشاريع التي تملكها الدولة المقترضة، هكذا عمل يزيد من حجم التبعية للعالم الخارجي، إذ سيتحول المقرضين الى مستثمرين وهذا يجعل السياسات الاقتصادية والاجتماعية تخضع لمزيد من الرقابة الخارجية.
    وفي ظل العولمة التي تدعو الى أمركة الارباح وعولمة الخسائر والتي تتمثل في ازالة الحواجز وحرية انتقال رأس المال، اصبحت الدول النامية اكثر ارتباطاً بالدول المتقدمة، اذ حجم الاستثمارات الاجنبية سيعمل على منافسة الاستثمارات المحلية وجعلها اقل قدرة على الاستمرار في العملية الانتاجية وتضمحل شيئا فشيئاً فيتم استيراد كل ما يحتاجه المجتمع وكل ما تحتاجه الاستثمارات الاجنبية من الخارج وبهذا تزداد التبعية التجارية. كما ان ضعف الطاقة الانتاجية الوطنية كنتيجة لعدم توفر الارادة والادارة السياسية الوطنية المستقلة التي ترسم الخطط الاقتصادية الآنية والمستقبلية التي تزيد من رصانة الطاقة الانتاجية، هذا الضعف يجعل البلد اقل انتاجاً مما يحتاج من السلع والخدمات فيتم تلبيتها من العالم الخارجي وهذا ما يجعل البلد يستجيب لتلبية طلبات العالم الخارجي وحصول التبعية له.
    ومن المعروف ان اغلب البلدان النامية وحتى الغنية بالموارد الطبيعية، تُعاني من تبعية تجارية للعالم الخارجي فهي تعتمد على العالم الخارجي في تلبية ما تحتاجه من سلع وخدمات، وهذا ما يدلل على ضعف اقتصاداتها بفعل ضعف قاعدتها الانتاجية وعدم قدرتها على منافسة السلع الاجنبية، وهذه التبعة لها آثار سياسية و اقتصادية واجتماعية، إذ على سبيل المثال لا الحصر، ان تبعية واعتماد بلد ما على العالم الخارجي تجعل قراراته غير مستقلة سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، أي لابُد وان يأُخذ بعين الاعتبار مصالح العالم الخارجي الذي يعمل على تلبية ما يحتاجه ذلك البلد، اي ان هذا البلد يُعاني من الاستعمار غير المباشر، وأيُ أثر اكثر خطراً من هذا الأثر؟!.
    العراق احد تلك البلدان التي تعاني من تبعية تجارية للعالم الخارجي، ومن اجل تحديد تلك التبعية بشكل اكثر دقةً ووضحاً سنلجأ الى تحديد اهم المؤشرات التي توضح تلك التبعية وكما يأتي:
    1- مؤشر الانكشاف التجاري:
    والذي يشير الى نسبة التجارة الخارجية (الصادرات +الاستيرادات) الى الناتج المحلي الاجمالي، وكلما كانت النتيجة كبيرة كلما دل ذلك على انكشاف وتبعية البلد المعني للعالم الخارجي والعكس يعني استقلال البلد وعدم تبعيته للعالم الخارجي. ويجب ان يؤخذ بعين الاعتبار انه لا يمكن الاعتماد على هذا المؤشر بشكل مستقل من اجل الحكم على تبعية البلد من عدمه، لان هناك بعض البلدان يرتفع فيها هذا المؤشر وهي غير تابعة لان العالم الخارجي يعتمد عليها في تلبية احتياجاته وليس العكس. وينبغي ان لا تتجاوز نسبة هذا المؤشر 70% وهو الحد الاقصى من حجم الناتج المحلي الاجمالي.
    ومن خلال اللجوء الى النشرة الاحصائية لصندوق النقد العربي الخاصة بعام 2012و2015، نلاحظ ان نسبة مؤشر الانكشاف التجاري شكلت اكثر 75.5% من الناتج المحلي الاجمالي كمتوسط للمدة 2004-2013، وهذا ما يُدلل على مدى تابعية وانكشاف الاقتصاد العراقي على العالم الخارجي وليس العكس، إذ معروف انه يُعاني من مشاكل تراكمية كثيرة تعيق من تطور الاقتصاد وتقدمه نحو الامام، مثل حرب الخليج الاولى والثانية، والحصار الاقتصادي في التسعينات الذي تسبب في ارتفاع التضخم بشكل كبير جداً، وتفاقم مشكلة المديونية بسبب الحروب والحصار، واحتلال العراق عام 2003 وزيادة حدة العنف وتدهور الوضع الامني ما بين 2005-2007، وحصول الازمة المالية العالمية 2008/2009، مع استمرار الخلافات السياسية لحد الآن …إلخ، كل هذا ادى الى تدهور الاقتصاد العراقي، فاصبح تابعاً للعالم الخارجي.
    2- مؤشر التركيز السلعي للصادرات:
    أي هل إن الاقتصاد العراقي هو اقتصاد متنوع في صادراته أم إنه اقتصاد يعتمد على تصدير سلعة واحدة فقط أو عدد قليل جداً؟ ومن خلال اعتماد احصاءات التجارة التابعة للجهاز المركزي للإحصاء، نلحظ، أن الاقتصاد العراقي يُعاني من التركيز السلعي للصادرات، إذ بلغ متوسط مؤشر التركيز السلعي للصادرات أكثر من 99% من إجمالي الصادرات للمدة 2004-2013، وهذا ما يعني إن الاقتصاد العراقي لا يُصدر سلع زراعية أو صناعية أو غيرها إلا بنسبة لا تتجاوز 1% من إجمالي الصادرات، في حين تحتل صادرات الوقود المعدني المرتبة الأولى من بين الصادرات الإجمالية إذ بلغت أكثر من 99%. ومعروف، إن الوقود المعدني يتميز بالتذبذب الشديد ونتيجة اعتماد العراق عليه هذا ما سيجعل الاقتصاد العراقي اقتصاد تابع للعالم الخارجي، إذ لا يمتلك قاعدة إنتاجية تنتج ما يحتاجه المجتمع من ناحية، واعتماده على الوقود المعدني من ناحية أخرى الذي يتميز بالتذبذب الشديد من ناحية أخرى. وبما إن نسبة مؤشر التركيز السلعي للصادرات ينبغي أن لا تتجاوز أكثر من 70% من إجمالي الصادرات وهو الحد الاقصى من الناتج، في حين إن نسبة مؤشر التركيز السلعي لصادرات الوقود المعدني في العراق شكلت أكثر من 99%، فإن الاقتصاد العراقي هو اقتصاد تابع للعالم الخارجي.
    3- مؤشر التركيز الجغرافي للصادرات:
    أي هل إن العراق يُصدر ما ينتجه لدولة أو منطقة معينة أم لمجموعة دول أو مناطق؟ وينطلق هذا المؤشر من فرضية أن الدولة كالمستثمر الخاص الذي ينوع في محفظته الاستثمارية من اجل التقليل من المخاطر فالتنويع مطلوب ليس في السلع فحسب، وإنما الدول التي يصدر اليها ايضاً، بحيث إذا أغلقت الأسواق المألوفة أمامها تستطيع أن تتحول بسرعة وبأقل الخسائر الممكنة الى أسواق بديلة. ومن خلال النظر الى النشرة الاحصائية لصندوق النقد العربي لعام 2012 و2015، نلحظ ان المتوسط للمدة 2004-2013 تشير الى إن العراق تابع تجارياً على أساس هذا المؤشر لأن نسبة المتوسط لهذا المؤشر هي (47.29) أكبر من المقياس المعياري الذي ينبغي ان لا تتجاوز نسبته اكثر 40% وهي الحد الاقصى من الناتج المحلي الاجمالي، وكانت اغلب الصادرات لدولتين هما الولايات المتحدة الامريكية والهند.
    4- مؤشر الميل المتوسط للاستيراد:
    تظهر التبعية التجارية بشكل واضح عندما يتم قياسها من خلال متوسط نسبة الاستيرادات الى الناتج المحلي الاجمالي وهو ما يعرف بالميل المتوسط للاستهلاك. وأهمية هذا المؤشر واضحة في انه يدلنا على مدى اعتماد الدولة على دول العالم الخارجي في استيراد احتياجاتها السلعية، بمعنى انه يعكس تبعية الانتاج القومي للإنتاج العالمي، حيث إنه كلما زادت نسبة هذا المؤشر دلَّ ذلك على اعتماد الدولة على العام الخارجي والعكس صحيح.
    إن قيمة هذا المؤشر تختلف من سنة لأخرى، إذ بلغت أعلى نسبة له في عام 2004 عندما كانت 39%، في حين بلغت أدنى نسبة له في عام 2008 عندما بلغت 20.67%، أي إن نسبة هذا المؤشر تتراوح ما بين 39.49%وما بين 20.67%، ويمكن ارجاع هذا الانخفاض الى انخفاض اسعار النفط التي تسببت بانخفاض حجم الاستيرادات ومن ثم انخفاض قيمة هذا المؤشر، وشكلت نسبة الميل المتوسط للاستيراد الى الناتج المحلي الاجمالي 27.97% كمتوسط المدة 2004-2013.
    والخلاصة، ان كل المؤشرات اعلاه تشير وبوضوح الى ان الاقتصاد العراقي اقتصاد تابع تجاريا للعالم الخارجي، اذ شكلت نسبة مؤشر الانكشاف التجاري اكثر من 75.5% من الناتج المحلي الاجمالي كمتوسط للمدة 2004-2013 وهي اكبر نسبة المعيار (70%)، وشكلت نسبة مؤشر التركيز السلعي للصادرات 99% من اجمالي الصادرات كمتوسط لنفس المدة وهي اكبر من نسبة المعيار (70%)، كما شكلت نسبة مؤشر التركيز الجغرافي للصادرات 47.29% من اجمالي الصادرات كمتوسط لنفس المدة وهي اكبر من نسبة المعيار(40%)، واخيراً شكلت نسبة مؤشر الميل المتوسط للاستيراد 27.97% من الناتج اي ان ثلث الناتج المحلي تقريباً يذهب للعالم الخارجي لتغطية ما يتم استيراده وهذه نسبة كبيرة.
    لذا، فالحل يكمُن في زيادة الانكشاف التجاري ولكن بشكل عكسي، اي اعتماد العالم الخارجي على العراق وليس العكس، من خلال العمل على زيادة تنافسية السلع العراقية، كما ينبغي تفعيل القطاعات الصناعية التحويلية والزراعية والسياحية وغيرها وهذا ما يقلل من التركيز السلعي للصادرات، والعمل على تحقيق التوزيع الجغرافي لصادرات العراق على اكثر من دولة لتقليل المخاطر التي يمكن ان تحصل في ظل التركيز الجغرافي للصادرات، وان تفعيل القطاعات الانتاجية بشكل عام يقلل من الاستيرادات وهذا ما يقلل من حدة الميل المتوسط للاستيراد. ولكن يجب ان يسبق هذه الخطوات توفير مناخ استثماري ملائم بمفتاح ادارة سياسية ذات ارادة وطنية حقيقية تمتلك المرونة في التعامل مع المختصين وخصوصاَ الاقتصاديين.
    * مركز الفرات للتنمية والدراسات الإستراتيجية/2004-Ⓒ2016
    http://http://www.fcdrs.comwww.fcdrs.com




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • مجلس الصحافة السوداني يُعلِّق صدور أربعة صحف سياسية
  • العلاقات العامة المفهوم والممارسة في السودان بإعلام الإسلامية
  • جهاز الأمن يُصادر أعداد ثلاث صحف ويأمر بعد نشر معلومات حول مفاوضات (أديس أبابا)
  • على إثر إنهيار الجولة ال(15) لمفاوضات وقف العدئيات الإنساني
  • تعليق المحادثات بين الحكومة والحركة الشعبية لاجل غير مسمي


اراء و مقالات

  • شهادة خديجة بن قنة الصحفية الفرنسية { c f j } مضروبة ! بقلم عبير المجمر ( سويكت )
  • مفاوضات أديس..خلي قوة الراس تنفع البلد! بقلم البراق النذير الوراق
  • السودان يحتاج الى من يواسيه بقلم عمر الشريف
  • أزمة المياه عرف السبب وبطل العجب بقلم نور الدين عثمان
  • المشهد السياسي و العسكري بعد إنهيار المفاوضات بقلم الكمالي كمال – إنديانا
  • المأساة من ثلاث أبعاد بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • بهم يُحيط ، من الخليج إلى المحيط بقلم مصطفى منيغ
  • معلومات خطيرة عن الانتخابات المحلية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • اللغة النوبية القديمة 2 بقلم د أحمد الياس حسين
  • أمريكا ظالمة أم مظلومة! بقلم عواطف عبداللطيف
  • ما بين الشولة والتلال! (ثمة طريق ثالث) بقلم دكتور الوليد ادم مادبو
  • فى حضرة أستاذ / كمال الجزولي .. بقلم حيدر احمد خيرالله
  • نظام الخرطوم.. يخاف من المفاوضات! بقلم احمد قارديا
  • النظام السوداني يصدر حكم الاعدام جوعاً لشعب جبال النوبة و النيل الازرق بقلم ايليا أرومي كوكو
  • الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....15 بقلم محمد الحنفي
  • ينتظرون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • شمعة الدولة.. وشمعة الحزب بقلم فيصل محمد صالح
  • صدق.. أو لا تصدق!! بقلم عثمان ميرغني
  • ورحل بيتر ياسادة..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • عودة الشيوعي بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • أنتبهوا أيها الساده أبناءنا الطُلاب والطالبات فى خطر بقلم ياسر قطيه
  • لو إختارت الأمم المتحدة مثلياً سكرتيرها العام الرماد كال حماد ..!!؟؟ - بقلم د. عثمان الوجيه
  • يا عثمان ميرغنى: عن أىِّ جيشٍ تتحدَّث؟! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الواقع الحقيقي لوجود الأحزاب الشمالية في اديس ديكور سياسي فقط بقلم عصام علي دبلوك
  • لماذا دعم صدام انتشار الفكر الوهابي؟ بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • التيار الديموقراطي الاصلاحي بين المهم والاهم بقلم سميح خلف


    المنبر العام

  • فك ارتباط.!! كتب شمايل النورفي صفحتها
  • زوجة مدير أكبر جهاز أمني تحتفل ببلوغ ثروتها أكثرمن ثلاثة مليار جنيه وسط نفاق الكبار
  • يا هؤلاء:لقد جمعت أمريكا الكافرين(المعارضة)والمنافقين(الحكومة)لتحارب بهم المسلمين!
  • تراجي تتحدث بعد توقيع نداء،السودان لخارطة الطريق (فيديو)
  • الرجل الذي مسَّك الحكومة السودانية "ضنب الككو"
  • وده كمان مالو؟
  • فريد زكريا On Donald Trump (فيديو)
  • "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ".. هل الذِكر هو القرآن؟
  • الأحباب أبوحسين .. عووضة .. جلالدونا .. تأصيل لعبارة ( كرور) من النوبية
  • الجنائية توجه ضربة قاسية للبشير: ملاحقة مفبرك الكذبة ضد رئيسة القضاة بالمحكمة
  • تعليق صدور صحيفة الوطن.. رحمك الله يا سيد أحمد خليفة..
  • ﺗﻌﻠﻴﻖ ﺍﻟﻤﺤﺎﺩﺛﺎﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ﻻﺟﻞ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﻤﻲ
  • عدنا بعد غياب( ثلاثة سنوات ونصف) وزول يدينا الفي شنو والمافي شنو
  • بالصور... السفير السوداني بالرياض يكرم زميلة المنبر د. داليا كباشي ....
  • مع كوارث الخريف يمكن ان ترتفع ارباح غريبة
  • مرصد ود الباوقة
  • دبلوماسي جنوبي: جزء من دولة الجنوب سينضم للدولة الام...؟!
  • قيادي حركي: جبريل إبراهيم وراء ارتكاب جرائم حرب ...؟!
  • حيّ انا الما بلَغْتْ هِنِي ...
  • الوطني: الحركة الشعبية مسؤولة عن إفشال المفاوضات ومعاناة المواطنين...؟!
  • الزكاة .. عندما لا تذهب لمستحقيها !
  • (120) كيلو جرام من الذهب تسلمه شركة سودامين للتعدين لوزارة المعادن - صورة
  • المفاوضات القادمة ستكون بين الجبهة الثورية وحميدتي ..
  • رضي بمقابلته ورفض مصافحته
  • "الناس على دين ملوكهم" منقول
  • الصادق المهدي: وعد دولي بحل قضايا الديون والعقوبات حال السلام والتوافق
  • سؤالين تلاتة...
  • قصة الشاعر السودانى القبطى عزيز التوم منصور
  • برلمان "جنوب السودان" يناقش السماح لقوات الأمم المتحدة بحماية العاصمة جوبا(Live)
  • تركيا: إعفاء الأتراك من تأشيرة الدخول لأوروبا أو تدفق المهاجرين
  • يوم بقيت جلابي
  • يا بكرى يا هندسة عملت شنو لبوست توقيف Deng عصلج و ما بيرفع !!
  • وزير الأوقاف يصدر قرار بمنع حلقات الدعوة في الاسواق
  • ***** أبو حسين وشلته بين قوسين شلة القرقراب والمطاعنات *****
  • اختلاف الفسدة يكشف الصفقـــــــــــة الفاسدة الكارثية.cc..لعناية الاذناب(صور)
  • عينه في ناس عادل الباهي يقول ناس معاوية الزبير
  • سؤال حول شهادة لندن (IGCSE and GCE )
  • هذا و قد رجرجنا
  • مستر بنبو (عبد الواحد النور): سوف تأكلها ناشفة إن لم تأكلها مملحة
  • حديث عرمان في المؤتمر الصحفي اليوم بعد فشل جول المفاوضات ال-15-
  • بعد هزبمة داعش في ليبيا هل سيتسرب التنظيم الي السودان في ظل غفلة نظام البشير
  • عجرفة رئيس الوفد الحكومي امين حسن عمر يؤدي الي فشل المفاوضات في اديس ابابا
  • أبشع جريمة قتل جماعي..























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de