جيوش إفريقيا تتحدث العبرية بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك

الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 09-18-2025, 11:11 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-15-2017, 06:39 PM

حسن العاصي
<aحسن العاصي
تاريخ التسجيل: 04-14-2014
مجموع المشاركات: 378

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جيوش إفريقيا تتحدث العبرية بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك

    05:39 PM August, 15 2017

    سودانيز اون لاين
    حسن العاصي-
    مكتبتى
    رابط مختصر







    شالوم يا فلسطين


    الجزء الأول من جزئين

    يحتل الجزء العسكري والأمني الصدارة في أولويات العلاقات الإفريقية الإسرائيلية، إذ بدأت المساعدات العسكرية الإسرائيلية لبعض الدول الافريقية حتى قبل استقلال هذه الدول، فقد قامت كل من أوغندا وغانا في العام " 1962 " بإرسال عسكريين وضباط للتدرب في إسرائيل، وبالمثل أرسلت تنزانيا مجموعة من الضباط للتدرب في المعاهد الحربية الإسرائيلية، كما دربت إسرائيل أول مجموعة من الطيارين من أثيوبيا وغانا وأوغندا، ودربت طيارين مدنيين من نيجيريا، وفي العام "1966 " أنشأت إسرائيل أول كلية حربية في غانا، حيث كان يتواجد فيها "100 " ضابط إسرائيلي كخبير ومدرب، وتواجد في أوغندا أكبر بعثة اسرائيلية في العام " 1965 " وكان ضباط وجنود الجيش والشرطة وجهاز الاستخبارات الأوغندية يتلقون تدريبهم على يد ضباط من الجيش الاسرائيلي، وهنا من الجدير ذكره أنه حتى خلال الفترات التي تم فيها قطع العلاقات من قبل الدول الإفريقية مع إسرائيل ، لم تؤثر على مستوى هذا التعاون العسكري بين الطرفين .

    وترتبط اسرائيل بمعاهدات عسكرية وأمنية سرية مع العديد من الدول الإفريقية، تتضمن تدريب الجيوش وأجهزة الاستخبارات في تلك الدول، وذلك للحفاظ على استمرار الأنظمة الديكتاتورية في إفريقيا التي تجد فيها إسرائيل ضالتها لتحقيق أهدافها .

    فعلى سبيل المثال لا الحصر، قامت إسرائيل بتوقيع معاهدة سرية للتعاون العسكري مع زائير التي طلبت مساعدة إسرائيل على أثر محاولة الانقلاب الفاشلة فيها، وقامت إسرائيل بمساعدة الجيش الليبيري في قمع التمرد على النظام، وعقدت معها صفقة عسكية بملايين الدولارات، ويقوم الخبراء الإسرائيليين بتدريب الجيش الكاميروني ، وباعت لها إسرائيل طائرات من نوع "كفيرو عرافا "، ناهيك عن التعاون العسكري الإسرائيلي مع أثيوبيا التي تحتل موقع الصدارة في اهتمامات قادة اسرائيل كونها البلد الوحيد الغير عربي المطل على البحر الأحمر .

    وعلى امتداد السنوات الماضية، إضافة إلى حصدها الأموال من النزاعات الدموية في القارة الافريقية، قامت إسرائيل بتوظيف علاقاتها المميزة مع العديد من الضباط في المؤسسات العسكرية والأمنية الإفريقية، لاختراق القارة وللحفاظ على مصالحها الاستراتيجية فيها على المدى البعيد .

    وقد نقلت إسرائيل سياستها في إشعال فتيل الحروب والنزاعات، وإذكاء التناقضات المتعددة، وممارسة الخداع والابتزاز، وإثارة النعرات القومية والمذهبية، نقلت كل هذا الميراث البغيض الذي كان يشكل بالنسبة لها نهجاً منتظماً في علاقاتها مع محيطها العربي طوال عقود إلى القارة الإفريقية، ولاتتردد إسرائيل في عمل كل شيء في سبيل تحقيق أهدافها، فتراها تستغل على سبيل المثال، النزاعات الإرتيرية وحالة الفوضى الأمنية السائدة في الصومال من أجل تعزيز علاقاتها مع أثيوبيا التي قامت بالحصول على كميات كبيرة من الأسلحة الإسرائيلية بهدف تأزيم منطقة القرن الإفريقي التي تعاني بالأصل من أزمات متفجرة متعددة.

    نتيجة للدعم الإسرائيلي غير المحدود يصنف الجيش الإثيوبي ثالث أهم جيش في القارة الإفريقية بعد مصر والجزائر، ويحتل الموقع 42 عالمياً، بامتلاكه 2300 دبابة، و800 مركبة، 200 صاروخ متعدد، 90 طائرة مقاتلة، 43 طائرة مروحية، بحسب الأرقام التي نشرها موقع "جلوبال باور فاير".

    نعود قليلاً إلى الوراء، فبعد قيام دولة إسرائيل في العام 1948 عاشت الدولة الجديدة عزلة مع محيطها العربي والإفريقي، هذا التهميش الذي تعرضت له إسرائيل من قبل جيرانها جعلها تستنبط أساليب جديدة لكسر هذه العزلة، فظهرت فكرة المساعدات للدول الإفريقية المجاورة الفقيرة، فبدأت إسرائيل بطرق أبواب القارة وتقدم نفسها على أنها فاعل خير، وبدأت مساعداتها تصل إلى بعض الدول الإفريقية وفي مقدمتهم إثيوبيا، ومع وصول هذه المعونات الإسرائيلية تباعاً إلى إفريقية كانت إسرائيل تنفذ إلى قلب القارة، وكان وجودها يتبلور ويتعزز في إفريقية خاصة في إثيوبيا لتصبح حليفة إسرائيل المطلة على البحر الأحمر.

    في بداية الستينيات من القرن العشرين أرسلت إسرائيل عدد من المستشارين العسكريين كي تقوم بتدريب المظليين الإثيوبيين، وكذلك تدريب وحدات خاصة لمكافحة التمرد والشغب، كما قامت إسرائيل بتدريب جنود وضباط الفرقة الخامسة في الجيش الإثيوبي لمواجهة جبهة التحرير الإرتيرية.

    في العام 1973 قطعت العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل وإثيوبيا تضامنا مع مصر والعرب، لكن استمرت إسرائيل بإرسال قطع الغيار للطائرات والذخيرة للأسلحة أمريكية الصنع التي يملكها الجيش الإثيوبي، وكذلك استمر تواجد عدد كبير من المستشارين والخبراء العسكريين الإسرائيليين في أديس أبابا، ولم يتغير هذا الوضع حتى مع وصول الرئيس الإثيوبي ذو التوجه الماركسي "مانجستو هيلا مريام" للسلطة في العام 1974 من القرن العشرين، لكن هذا الوضع تغير في العام 1978 حين قام الرئيس "مانجستو" بطرد جميع المستشارين الإسرائيليين من إثيوبيا على أثر انكشاف علاقة البلدين مما اعتبر خرقاً لقرارات مجلس الوحدة الإفريقية ووضع إثيوبيا في حرج شديد من الدول الإفريقية.

    في العام 1983 ورغم استمرار قطع العلاقات الدبلوماسية بين إثيوبيا وإسرائيل، قامت الأخيرة بتدريب عسكري وأمني للحرس الرئاسي ولجهاز الشرطة الإثيوبي ولرجال بعض الأجهزة الأمنية ومنها المخابرات.

    ثم بدأت إسرائيل في استقبال يهود الفلاشا الذين هاجروا من إثيوبيا بناء على اتفاق بين الحكومتين في العام 1985 مقابل مساعدات عسكرية تقدمها إسرائيل لأديس أبابا، ولغاية العام 1987 كانت إثيوبيا تلقت معونات عسكرية بقيمة 85 مليون دولار مكافأة لها على السماح ليهود الفلاشا بالهجرة إلى إسرائيل، وأرسلت تل أبيب 300 مستشار وخبير أمني وعسكري إلى إثيوبيا، وقامت خلال هذه الفترة بتدريب 40 طياراً إثيوبياً في إسرائيل، في العام 1989 من القرن العشرين تم إعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وتم افتتاح السفارة الإسرائيلية في أديس أبابا، وقدمت إسرائيل المزيد من المساعدات العسكرية لإثيوبيا.

    في العام 1990 قدمت إسرائيل حوالي 150 ألف بندقية للجيش الإثيوبي بحسب تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز، وتوسعت مساعدات إسرائيل لتضم معونات صحية وأدوية، وكذلك أرسلت خبراء في مجال الري والزراعة، وفي العام 1991 قامت إسرائيل بنقل 15 ألف يهودي من الفلاشا مباشرة عبر جسرجوي من أديس أبابا إلى إسرائيل، ودفعت للرئيس الإثيوبي مبلغ 35 مليون دولار قبل أن يطيح به انقلاب شعبي ضده فهرب إلى زيمبابوي، وبحسب معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام فإن إثيوبيا لاتبلغ ميزانيتها العسكرية سوى 0,8 في المائة، إلا أنها أصبحت ثالث أقوى جيش في القارة السمراء بفضل الدعم العسكري الإسرائيلي.

    أصبح من المؤكد أن إسرائيل استطاعت وعبر برنامج المساعدات العسكرية بشكل رئيسي، والإنمائية بدرجة أقل، استطاعت أن تفسد العلاقات التاريخية بين العرب ومصر بوجه خاص وإثيوبيا، وأنها تمكنت من إخراج مصر من إثيوبيا والحلول مكانها، وبدأ فصل جديد من فصول الضغط الإسرائيلي على مصر والسودان عبر أذرعها الإفريقية في إثيوبيا وغيرها من الدول الإفريقية.

    إن التعاون العسكري وتقديم مساعدات عسكرية إلى الدول الإفريقية، وكذلك تدريب ضباط الجيش والأجهزة الأمنية الإفريقية، كان ولايزال يستحوذ على أهمية خاصة في الاستراتيجية الإسرائيلية، لتوظيف هذا الملف في ممارسة الابتزاز والضغوط والمقايضة، والأهم هو استخامه كسلاح في مواجهة الدول العربية لتهديد أمنها والضغط عليها لتغيير مواقفها في بعض الملفات، ومن أجل هذه الرؤية عملت إسرائيل على تكثيف نشاطها وتواجدها العسكري في إفريقيا، وقامت بإرسال كثير من الخبراء والمستشارين العسكريين والأمنيين الإسرائيليين إلى عدة دول إفريقية من أجل تدريبهم والإشراف عليهم، حتى أن إسرائيل قامت بتدريب كثير من الحراس الرئاسيين الذي يتولون حماية قادة ورؤساء القارة السمراء، وجلبت الآلاف من الأفارقة للدراسة والتدريب في معاهدها الحربية وكلياتها العسكرية.

    ولم تكتفي إسرائيل بتقديم السلاح وتدريب الجنود والضباط، بل قامت أيضاً بنقل تجربتها في العمل مع منظمات الشباب الشبه عسكرية مثل تجربة منظمتي "الناحال" و"الجدناع" وقامت بإرسال مستشارين ومدربين إلى بعض الدول الإفريقية لتعليمهم كيفية تنظيم صفوف الشباب الإفريقي في فصائل تجمع العمل المدني والتدريب العسكري سوية.

    أيضاً أرسلت إسرائيل عدداً من مدربيها للإشراف على تنظيم الخدمة العسكرية التي تفرض على الشباب الإفريقي لفترات زمنية محددة كما هو الحال في إسرائيل، وقامت أيضاً بإرسال عدد من الخبراء لتدريب قوات الشرطة في تنزانيا، ودربت قوات المظليين في الكونغو، ثم أنشأت مدرسة هناك وقدمت لجيش الكونغو أسلحة وعتاد، ثم في سيراليون أيضاً يتكرر ذات السيناريو حيث أرسلت إسرائيل خبراء عسكريين وضباط من أجل تدريب الجيش السيراليوني، ثم أنشأت لهم مدرسة عسكرية في فري تاون.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • الاتحاد النسائي بلندن يقيم عزاءً وتأبيناً للأستاذه فاطمة
  • تصريح صحفي من اللجنة القومية لتشيع وتأبين المناضلة فاطمة احمد ابراهيم
  • حركة تحرير كوش تنعى المناضله الراحله المقيمه فاطمه احمد ابراهيم
  • الأمين العام للحركة الشعبية يتلقي بالمبعوث البريطاني
  • الامين العام لجهاز المغتربين يستقبل سفير السودان لدى أستراليا قبل توجهه لاستلام مهامه
  • الأمن : تسجيل مقطع الشائعات تضليل للرأي العام
  • الناشرون المصريون يهددون بمقاطعة معرض الخرطوم
  • (240) ألف طالب بحوجة لوجبة الإفطار بالخرطوم
  • 20 ألف قطعة سلاح و460 لاندكروزر في أيدي المدنيين بنيالا
  • بوادر خلافات وسط نواب الحوار بالمجلس الوطني
  • وزير الارشاد وسفارة الامارات بالخرطوم تودع حجاج السودان المبعوثين على نفقة دولة الامارات
  • مصدر أمني: ياسر عرمان شارك في إعداد تقارير ليبية مفبركة عن السودان
  • (6) آلاف طلب لإقامة مصانع بولاية الخرطوم
  • وزير الثقافة يثمن دور الطلاب في مكافحة العنف الطلابي ونشر ثقافة السلام
  • وزير الإعلام يرتب لنزع الاذاعة والتلفزيون من الاتصالات
  • وزير المعادن يوجه بإيقاف أي شركة تعدين لا تلتزم بالاشتراطات البيئية
  • بيان توضيحي من حركة وجيش تحرير السودان المتحدة


اراء و مقالات

  • الخرطوم مدينة مطعونة في قلبها بخنجر الإنقاذ بقلم حسن احمد الحسن
  • ما معنى هذا البكاء و العويل على شعب جنوب السودان ودولة جنوب السودان ؟ بقلم نور تاور
  • استنفار امني في الخرطوم والتايمز البريطانية تنعي فاطمة احمد ابراهيم بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • سمراء ضـد الاستبداد بقلم ياسين حسن ياسين
  • رحم الله فاطمة احمد ابراهيم التي جمعتنا بقلم حيدر احمد خيرالله
  • توزيع البيض ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • جمع السلاح (3) بقلم الصادق الرزيقي
  • جهود بلاد الحرمين الشريفين في خدمة الحجاج فخرٌ لكل مسلم بقلم د. عارف الركابي
  • هل أمسك بكري بقرن الثور..!! بقلم عبد الباقي الظافر
  • السمحة ! بقلم صلاح الدين عووضة
  • السهم في كنانته: فاطمة أحمد إبراهيم والتقليد الشرعي السوداني (2-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • فاطمة أحمد إبراهيم – صمت الإفصاح .. !! - بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • شكرا كلس الموتمر السودانى عاصم من قفص اتهام النظام. الرحمة لعروس السماء
  • الجيش السوداني في اليمن.. أوان الرحيل-بقلم ياسر محجوب الحسين
  • مبااااااااشر الان مطار هيثرو ووداع فاطنة السمحة(فيديو .صور)
  • التضخم بالسودان يعود للارتفاع ويسجل 34.23% في يوليو
  • الهلال الاحمر الاماراتي يرصد 45 مليون درهم لتنفيذ مشاريع حملة الأضاحى داخليا ولدول من ضمنها السودان
  • ما بعد الثورة.. ماذا يحدث؟؟؟
  • صحيفة: بن سلمان سيعزل الجبير ويعين شقيقه وزيرا للخارجية
  • الخلافات بين الكرام واللئام ؟
  • Italy Accuses Russia Of Huge Hack Of Its Foreign Ministry Outposts
  • شكرا اصدقائي بالسعودية فقد عدت للوطن بمشاعر حية
  • في رحيل الانسانة الوطن فاطمة احمد ابراهيم.. بقلم احمد الامين احمد...!!!
  • يحاصرون قطر ويهرولون نحو ايران واسرائيل ... وعجبى
  • الأزهر يعترض على مساواة تونس للمرأة بالرجل في الميراث
  • لا بد من قانون يصون كرامة الانسان حيا وميتا
  • فى كوكب السودان ... البحث عن القتيل !!!
  • زهجنا من الشفافين والنقالين من المواقع الاخري
  • أمريكا: السودان تعاون بصورة وثيقة في مكافحة الإرهاب
  • هذا الفيديو يخصني، سرقه أحدهم ونسبه لنفسه
  • لندن : كلمة الأمين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان فى عزاء المناضلة الراحلة فاطمة أحمد إبراهيم
  • الذين يريدون تكريم جثمان فاطمة !! بقلم سيف الدولة حمدناالله
  • "الميرم تاجا" أكبر مناورة عسكرية للجيش في دارفور
  • التحية والتقدير لقواتنا المسلحة السودانية في عيدها الـ 63
  • بِالسّهوِ المُؤكّدِ
  • معقولة لكن توجد صورة
  • هاشم على نمر الجله يكتب عن تسليم الاسحلة بجنوب دارفور
  • براحة كدة قعدونا واطة
  • ده البياض يا شيخ الكريبه تحمينا من جنون وفشل كبسيبه وخيبة مساطيل عرديبه...........................
  • هل الطائرات السودانية تواصل رحلاتها الى قطر
  • مزمل فقيري : فاطمة أحمد ابراهيم كافرة ولا يجوز الترحم عليها
  • وصول الفوج الأول من السياح الصينيين إلى الخرطوم
  • الجالية بالاسكندرية ترحب بمقدم قنصلها الجديد السفير عبد الحليم عمر محمد نور
  • لندن تودع فاطمة، فلتهب الملايين لاستقبالها صباح الأربعاء الساعة 10 صباحا
  • سودانى حاول ينتحر ما لقى كهربة (فديو)

    Latest News

  • Crackdown on media freedoms in Sudan, May – July 2017
  • Six cholera patients die, 48 new cases recorded in Sudan
  • Khartoum Hosts Sudan-Uganda Workers Trade Unions Leaderships Forum
  • Villagers demand jobs at Port Sudan airport
  • Sudanese-British meeting to discuss steps to implement Gum Arabic Quality Control Center in Khartou
  • Sudanese authorities detain South Darfur Falata leader
  • Sudan Press Freedom Organization: freedoms expanding towards the better after National Dialogue
  • Sudanese Congress Party leaders released
  • FM Undersecretary receives Republic of Korea ambassador to the Sudan























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de