لماذا أكثرهم لا يؤيد مشروع إحياء الأمة؟ كتبه د/ موفق السباعي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-16-2024, 04:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-23-2022, 12:40 PM

موفق السباعي
<aموفق السباعي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لماذا أكثرهم لا يؤيد مشروع إحياء الأمة؟ كتبه د/ موفق السباعي

    11:40 AM September, 23 2022

    سودانيز اون لاين
    موفق السباعي-الامارات
    مكتبتى
    رابط مختصر






    قد تراودُ بعضَهم أفكارٌ تثبيطية، وتوهينيةٌ، وانهزامية، تبرر لهم عدم تأييد مشروع إحياء الأمة..

    فقد يقولون: إن صاحبَ المشروع، يريد أن يعمل لإبراز نفسه، وليحصل على منصب يتفاخر به، ويتباهى أمام الناس.

    لأنهم رأوا بأم أعينهم ، أن جميع الذين شكلوا أي تجمع وتحت أي مسمى ، كان الواحد منهم يبادر فوراً إلى إظهار نفسه بأنه رئيس الجبهة الفلانية ، أو التجمع الفلاني..

    مع العلم أنه قد لا يحتوي هذا التجمع إلا على شخصه المبجل..

    وهؤلاء، هم صغارُ القوم، وسفهاؤهم، والتافهون من بني البشر.. فأحلامهم كأحلام العصافير، واهتماماتهم اهتمامات الأطفال.

    غير أن صاحب المشروع يختلف كل الاختلاف عن بني البشر.

    ويعلن للاطمئنان، والتوثيق، وبالخط العريض، وبالصوت العالي أنه لن يستلم أي منصب، لا رئيساً ولا نائباً..

    بل سيكون خادماً في المؤخرة، ويقدم استشاراته للجنة التي ستستلم إدارة هذا المشروع، من راء حجاب.

    فهو لا يتطلع إلى مناصب الدنيا الصغيرة، بل يتطلع إلى مناصب كبرى، وعليا، في أعالي الجنان، حيث النعيم المقيم، وحيث أن المناصب هناك ستدوم أبد الآبدين، وليس لأيام أو سنوات معدودة، ثم تنتهي..

    ويقول أحدهم: إن هذا الطلبَ الذي تطلبه من الناس، كبيرٌ جداً، يحتاج إلى رجالٍ ذوي بأسٍ شديدٍ، وذوي همةٍ عاليةٍ، تعانق الثريا، وتزاحم السحاب في السماء.. فهل بقي رجال بهذه المواصفات؟؟؟

    قلت له: وأنا أمسك قلبي كي لا ينفجر..

    أعتقد أنه قد بقي عددٌ قليلٌ جداً من الرجال - وأنت منهم -.. فلنعمل سويةً على زيادتهم.. وتكثير عددهم..

    وقال آخر: أنتَ تنفخُ في رماد!!

    فقلت له: ولكن هذا النفخ في الرماد.. سيعمل على تأجيج الجمر الكامن تحته، ويجعله يشتعل، ويتوهج، ويتحول إلى نار موقدة، حامية، ثم يشتد ضُرامها.. ومن بعدها.. تتحول إلى نارٍ تلظى، تمور، وتشهق وهي تفور.. وحينئذ تأكل الأخضر، واليابس للعدو الماكر..

    الجميعُ – إلا قليلاً منهم – ينظرون إلى المخاطر التي ستنتج عن سلوك طريق بعث، وإحياء الأمة.. ولا ينظرون إلى عِظَمِ مكانة الله تعالى، وقدسيته، والجوائز الثمينة التي سيحصلونها من الله تعالى.

    ولا ينظرون إلى أنهم مأمورون، بالعبودية الكاملة لله تعالى، وليس لهم مهرب ولا مفر..

    لا تشفقوا، ولا تخافوا على دين الله.. فهو سينتصر يقيناً عاجلاً أو آجلاً، سواءً على أيديكم أو أيدي غيركم.

    وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ (١٧١) إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ (١٧٢) وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ (١٧٣) ﴾ الصافات.

    ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ (٧) ﴾ محمد.

    فإن انتصر الإسلام على أيديكم.. فأنتم السعداء والفائزون.

    وإن لم ينتصر على أيديكم.. وانتصر على أيدي غيركم، فأنتم الخاسرون، والمتخاذلون.

    وفي كل الأحوال سينتصر الإسلام رغم أنف الكافرين.

    ﴿ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (٨) ﴾ الصف.

    والعاقل، واللبيب هو الذي يضع نفسه في المقدمة، وينطلق إلى جنات الخلد، غير هيَّابٍ، ولا وجِل.

    وينادي بأعلى صوته: حيَّ على الجهاد، حيَّ على القتال..



    واعتذر كثير من الناس



    واعتذرَ بعضهم، عن تأييد مشروع إحياء الأمة؛ بسبب انشغالهم بأمور الدنيا.

    واعتذر بعضهم الآخر، بدون إبداء سبب.. مع أنهم يكتبون كلاماً أحلى من العسل.

    وكأن هؤلاء الأحباب، لم يسمعوا كلام الله الجليل، الذي يزلزل الأركان، ويفتت الأكباد.

    ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ (٢) كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ (٣) ﴾ الصف.

    ففي هذه الآية، تقريعٌ، وتوبيخٌ، وتعنيفٌ، وتأنيبٌ، وزجرٌ، وتشنيعٌ، ومقتٌ كبير من الله، وسخطٌ ، وغضبٌ، على الذين لا يفعلون، ما يقولونه..

    أما الفريق الثالث: وهو الأغلبُ، فقد بقي صامتاً صمت القبور، وساكناً سكون الكهوف، وخامداً خمود الجحور، إلا من دعوات بعضهم بالتوفيق.



    ولكن، ما أسباب عدم تأييد أكثر الناس لهذا المشروع؟؟



    علماً، بأن هذا البرنامج الموجز جداً، والشامل لكل ما يحتاجه الإنسان، ليقوم بهذا المشروع، على أحسن ما يرام.. كان الكاتب الحقيقي هو: الله تعالى ﴿ فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ، وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى (١٧) ﴾ الأنفال.

    وعلماً، بأن هذا البرنامج، لم يأتِ به، أحدٌ من الأولين ولا الآخرين، ويتحدى العالمين أن يأتوا بمثله، أو أفضل منه، ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً.

    وليس هذا الكلام، من باب الغرور، أو الاستكبار، أو الاستعلاء على الناس.

    لأن الكاتب البشري، يُقرُ، ويعترفُ: بأنه ما كان هذا من ذكائه، ولا شطارته، بل إلهامٌ من الله، وفتحٌ مبينٌ، مَنَّ به اللهُ عليه، ويتبرأ من طاقته، وقوته، وحوله، ويعيد الأمر كله لله.

    ويقول للرافضين، المتعللين بأي سبب من الأسباب، هاتوا برنامجاً أفضل منه، وحينئذ سنرمي هذا البرنامج بالزبالة.

    1- استكباراً، وحسداً.. فأبو جهل، كان يعلم علم اليقين، أن محمداً صلى الله عليه وسلم على حق، وأنه رسول الله.. ولكن الكبرَ، والحسدَ، منعاه من الإيمان.

    2- انهماكُ كثير من الناس، وانشغالُهم بالحياة الدنيا، فليس لديهم وقت للاهتمام، أو التفكير بالآخرة.

    3- كثيرٌ من الناس - إلا من رحم الله - قد أُشرِبَ في قلوبهم، الذلَ، والهوانَ، والخنوعَ، وتعشش في صميم فؤادهم، وألفوا عليه، واستمتعوا بما هم عليه من حياة دنية، بحيث لو هبطت من السماء حقائبُ، بعضها فيها الحرية، وبعضها فيها الكرامة، وبعضها فيها العزة.. لرفسوها بأرجلهم، وآثروا أن يبقوا كما هم، أذلاءَ، لأن في الحرية، والعزة، والكرامة، يتطلب دفع ضرائب باهظة، من الدم، والسجن، والقتل، مما لا يستطيعون تحملها..



    ولتستبين سبيل المجرمين



    وسنقول بالفم الملآن، وبصوت عالٍ، وبنبرة قوية، تهز كيان الذين لا يزال في قلوبهم شيء من حمية، لهذا الدين العظيم.

    ليستبين طريق المجرمين، عن طريق المؤمنين.. وليستبين طريق العاجزين، المتهالكين، عن طريق الأقوياء، الأشداء..

    وليستبين طريق القاعدين، المتثاقلين إلى الأرض، والذين ألفوا، وتآلفوا العيش بين الحفر، ويخافون مجرد أن يتطلعوا إلى صعود الجبال..

    ويستبين طريق المحلقين في السماء، والذين يعيشون على ذرى الجبال.

    إن دينَ الله، جَدٌ وحَدٌ كحد السيف، وليس هزلاً ولا لعباً..

    ولا يقبل الانحراف أو الميلان، عن الحد المرسوم له، من قبل صانعه، ولو مليمتر واحد.

    وخاصة أن حَديته، مثلُ حَدية الصراط المنصوب على ظهر جهنم، فأيُ خروج عن الصراط الرفيع جداً، والذي ثخانته بثخن الشعرة، يوقع الإنسان في جهنم.

    إن دين الله، شديدُ القوى، صلبُ العود، وقاسي المعدن، وليس عجينةً قابلةً للتشكل، والتبدل حسب الأهواء.. وليس سائلاً مائعاً، ولا هلامياً يتغير حسب الأزمان، والأعراف، والتقاليد.

    ليس ديناً سهلاً، وبسيطاً، وساذجاً. بحيث كل من هبَّ ودبَّ، يقبل عليه، بدون دفع أثمان، ولا ضرائب.

    وليس دين تهويمات، وتراتيل، وأنغام بالدُف، والقيثارات، والطبل والمزمار، وركيعات، وتسبيحات!!

    وبعدها يرجع إلى بيته في أمان، وسلام، وراحة، وطمأنينة، وبدون أن يدفع أي ضريبة، ويظن أنه قد أدى ما عليه في دين الله، من واجبات، وفروض، وأصبح جاهزاً ليدخل الجنة من أي باب يشاء.

    هذا ليس دين الله، بل هو دين الكهنوت، والشيعة، والمتصوفة، الذين يقولون: دعوا ما لله، لله.. ودعوا ما لقيصر، لقيصر..

    وهي نفس المقولة التي كان يقولها مشركو قريش ﴿ وَجَعَلُوا لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالأنْعَامِ نَصِيبًا فَقَالُوا هَذَا لِلَّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَذَا لِشُرَكَائِنَا فَمَا كَانَ لِشُرَكَائِهِمْ فَلا يَصِلُ إِلَى اللَّهِ وَمَا كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَائِهِمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ (١٣٦) ﴾ الأنعام.

    إن دينَ الله، هو دينُ القوة، والعزة، والمنعة، والإباء، والشموخ..

    ولا يقبل لأتباعه، أن يكونوا أذلاءَ، مهانين، مقموعين، مستكينين، مستخذين، خانعين.. والطواغيتُ يضربون وجوههم، وظهورهم، وأدبارهم.

    فالذين يقبلون هذه الحياة الدنية، المتدنية، السفلية.. ليس لهم علاقة بدين الله.. وليس لهم أي رابط به، وأولى لهم أن يبحثوا عن دين آخر، يقبل المستذلين والمستخذين، والمتخاذلين، والخانعين؛ لينتسبوا إليه..

    دينُ الله، جاء ليُخرج الناس من الظلمات إلى النور، ويُحررهم من العبودية للعبيد، إلى العبودية لرب العالمين، ولينقلهم من السفح الهابط السفلي في الأرض، إلى ذرى الجبال، وليكونوا هم السادةَ، والقادة، والأماجد..

    فالذين يخافون، أن يتحركوا من السفح المنحدر، نحو الذروة، ولو لمتر واحدٍ، خشية السقوط ، وخشية الجروح، ويصرون على البقاء بين الحفر، وبين الجحور.. ليس لهم علاقة بدين الله.

    أو أن روحَ هذا الدين العظيم، لم تلامسْ شغاف قلوبهم بعدُ، ولا يزال بينهم وبين دين الله أحقابٌ، وأحقابٌ.

    1444/2/26 2022/9/23

    د/ موفق السباعي



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 22 2022
  • التظاهرة السودانية الكبرى احتجاجا ضد التطبيع مع الحكومة الانقلابية أمام رئاسة مجلس الوزراء البريطان
  • الخرطوم تفرض دمغة جديدة تخصم من مرتبات الموظفين
  • 400 أستاذ وبروفيسور يلوحون بمغادرة جامعة الخرطوم
  • اليوم الوطني السعودي رقم92


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق September, 22 2022
  • نيقراءة في مواقفهم إزاء المفكر السوداني الانساني محمود محمد طه.. إلى الصحفيين السودانيين: حضرنا ولم
  • قضايا دارفور بدل هذا السجال السقيم ايها القائد
  • عضو سابق بـ «السيادي السوداني»: الانقلابيون وأذيالهم “في حالة من الندم المرير”
  • الإعلان الدستوري .. على طاولة لجان المقاومة
  • قرار حكومي يتسبب في تنامي ظاهرة ابتزاز الشرطة للمواطنين بالعاصمة السودانية
  • التحية لثوارنا في نيويورك .. ود ام زقده البرهاااان !
  • الكاميرا ترصد رجل هايج يهاجم زبائن بالفاس في مطعم ماكدونالدز في نيويورك
  • أبو هاجة: البرهان سيقدم معلومات للأمم المتحدة تؤكد أن الجيش هو الأكثر حرصاً على التحول المدني الحقي
  • عاجل : هؤلاء أبرز المرشحين لخلافة حمدوك فى منصب رئيس وزراء السودان !!!!!!
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ عثمان علي حسين للرحاب العلية
  • سيلقي البرهان خطاب السودان في الدورة السابعة والسبعون للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 22 2022
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ د. حسن مكي والانقاذ ٣ و حيلة الثعلب
  • حول خطاب البرهان بمنصة الأمم المتحدة..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • شير لايك وجكومة وحزومة الرياضة كتبه عبد المنعم هلال
  • كرامة روسيا أو نهاية العالم كتبه ذوالنون سليمان عبدالرحمن
  • بمناسبة مرور 155 عاما علي صدور مؤلف ماركس رأس المال كتبه تاج السر عثمان
  • الصحافة ليست جريمة شعور مؤلم؟! كتبه عثمان قسم السيد
  • تعرف على خليفة عبدالخالق محجوب والحب ذو العصف والريحان ؟ 1/2 كتبه ثروت قاسم
  • من الارجنتين الى السودان مهنية عالية وضربات موجعة ! كتبه حسن ابوزينب عمر
  • لن نتقدم !!.. كتبه عادل هلال
  • وجها لوجه مع المطلوب حيا أو ميتا ! كتبه حسن ابوزينب عمر
  • كامل محجوب: صفوة لم تفشل ناهيك عن أن تدمنه كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • شاهدوا ميليشيا الجنجويد بعيون ضباط صف الجيش! كتبه عثمان محمد حسن
  • لماذا لا نري العيب في كل هذا؟ كتبه محمد ادم فاشر
  • في ذكرى وفاة الوالدة رحمها الله كتبه د.أمل الكردفاني
  • مع الصناعة في عصرها الذهبي كتبه عبد الكريم ابراهيم
  • شرطتا عينا كتبه الفاتح جبرا
  • إنهم يسرقون تراث محجوب شريف! كتبه حسن الجزولي
  • ابوهاجة ينتظر قراراً اممياً يُدين الشعب السوداني لإنتهاك حقوق الإنسان البرهان! كتبه خليل محمد سليما
  • الطاهر أبو هاجة بين الصحاف و يوزف غوبلز كتبه د. حامد برقو عبدالرحمن
  • حش حصاد البلح كتبه عواطف عبداللطيف
  • (الإضرار في الوصية من الكبائر) و (ومن أوصى بالثلث فلم يترك شيئا) كتبه محمد الصادق
  • معا ضد نفاق جوبا كتبه عمر التجاني
  • بعد نيويورك ..... هاكم الزيت ! كتبه ياسر الفادني
  • التغيير الجزري في حياتنا على الرغم من أنه مخيف لكنه ضروري كتبه يحيى ابنعوف
  • مرحبا بإنفصال دارفور فورا عن السودان – كتبه عبد الله ماهر كورينا
  • ينظر الأوروبيون إلى المسلمين على أنهم متخلفون.. التجريد الصارخ من الإنسانية كتبه حسن العاصي
  • عبدالوهان في انتظار توقيع سعاد حسني ونادية لطفي لتسليم السلطة للمدنيين كتبه كنان محمد الحسين
  • جبرين جباية مرتبات على الطريق!! كتبه الأمين مصطفى
  • الذكرى 95 لميلاد عبد الخالق محجوب كتبه تاج السر عثمان
  • عندما حاول معاذ تنقو سواقة الشعب بالخلا.. كتبه د.أمل الكردفاني
  • الاحتلال واستهداف الوجود التاريخي للشعب الفلسطيني كتبه سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de