مرحبا بإنفصال دارفور فورا عن السودان – كتبه عبد الله ماهر كورينا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 07:56 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-22-2022, 12:45 PM

عبدالله ماهر
<aعبدالله ماهر
تاريخ التسجيل: 10-17-2017
مجموع المشاركات: 524

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مرحبا بإنفصال دارفور فورا عن السودان – كتبه عبد الله ماهر كورينا

    11:45 AM September, 22 2022

    سودانيز اون لاين
    عبدالله ماهر-UK
    مكتبتى
    رابط مختصر





    يشهد معظم الشعب السودانى تفاقم وتبلور مشكلة دارفور حاليا ويريد لها حلا جزريا نهائيا لأنها تهدد كيان الأمن والإستقرار فى السودان كما وضحت الحقيقة الآن ، وتوصل معظم عرب السودان الى أن الحل الجزرى لمشكلة صراع دارفور الإثني بين العرب والفور الزنوج هو الإنفصال فورا لأقليم دارفور عن السودان. وإن حق تقرير المصير بالإنفصال لإقليم دارفور عن السودان هو خير وسلام لأهل السودان العرب ولأهل دارفور الزنوج وهو الحل الأوحد ولآبد منه.

    فإن مشكلة دارفور هى مشكلة صراع عنصرى قبلى إثنى محض ويجب ان نعترف به اولا ثم اخرا، فحوالي 80 % من سكان دارفور ينتمون إلى القبائل الإفريقية غير العربية، وإن ظاهرة التفكك الإثني فى اى بلد وتحولها إلى بؤرة للصراع السياسي والاجتماعي والتطاحن الدموي والقتال بين شعبين مختلفين فى الإثنية فمصيرها الأوحد هو الإنفصال حتما بين الفئتين الإثنية المختلفة والمتناحرة ،كما حدث لجنوب السودان، وأن مشكلة الإثنيات فى السودان مرتبطة عضويا بتفكك الوطنية الجامعة لتنوعاتنا العرقية. وأتهم المجتمع الدولى ومنظمات حقوق الإنسان الحكومة السودانية وجيشها البار بفعل جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقى لمتمردى دارفورواهلها ، لأن هنالك فرق بين الفئتين فى الإثنية القبلية وإختلاف الجنس وهى قتال بين عرب السودان وزنوج دارفور. وإن إقليم دارفور أحد أكبر الأقاليم في السودان، وهو يقع في غرب السودان، وتبلغ مساحته أكثر من نصف مليون كيلو متر مربع، ويقترب عدد سكانه من ستة ملايين إنسان معظمهم من المسلمين السُّنَّة.

    ولقد ظهرت في هذا الإقليم حركات إثنية عنصرية متمردة كثيرة جدا تدعو الى الانفصال عن الكيان السودانى، وكان هذا في فترة التسعينيات من القرن العشرين، ثم تفاقم الوضع، ووصل إلى المحاولات العسكرية للانفصال في سنة 2003، وازداد الوضع اضطرابًا وسوءا مع مرور الوقت الراهن، وأصبحت قضية شعب دارفور مطروحة عالميًّا فى المسائلة : هل ينبغي أن تنفصل دارفور عن السودان؟ أم أنّ بقاءَها كإقليم في داخل الدولة السودانية أمر حتمي؟ كما إن تحديد مصير أهل دارفور الذي يمثل اكثر من 25% من سكان السودان هو امرا مهم جدا فى السودان فى الوقت الراهن.

    وتشير التقديرات إلى وجود أكثر من 84 حركة تمرد مسلحة في منطقة دارفور وحدها.ويرى الباحثون أن تكاثر الحركات المسلحة فى دارفور هو ناتج عن سياسات قديمة سيئة خاطئة فاشلة لقد اتبعها نظام الإخوان المسلمين الجهوى الذي أطاحت به ثورة شعبية في أبريل 2019 وذلك عبر اختراق الحركات الرئيسية وتأجيج الصراعات والنزعات الانفصالية داخلها حتى يسهل احتوائها والسيطرة عليها. وإن انتهاج أسلوب الترضيات لمتمردى الحركات المسلحة فى دافور من طرف الحكومة السودانية وتقسيم المناصب لهم شجع الكثيرين من أبناء دارفور على الانفصال من كياناتهم الأصلية لتكوين فصائل جديدة أو بناء حركات مستقلة ليست ذات وجود كبير على الأرض، لكنها تشكل في الجانب الآخر تهديدا أمنيا للسودان وتعيق مسار السلام لأي جهود لحل نهائي لأزمة الحرب بين العرب والزنوج الدارفوريين.

    وأن معظم الحركات المسلحة المتمردة فى دارفور لا تحمل رؤية منهجية محددة لكنها تستغل غياب هيبة وكيان الدولة السودانية لفرض واقع القوة والسيطرة وبسط الأمن في مناطق محددة خصوصا في ظل انتشار أكثر من مليوني قطعة سلاح في منطقة دارفور وحدها. وإن توقيع اتفاقية جوبا بي الحكومة السودانية والحركات المسلحة المتمردة فى دارفور لقد فشل ولن يحقق السلام المستدام فى دارفور لأنه كلما وقعت الحكومة السودانية إتافقية سلام بين حركة مسلحة متمردة فى دارفور فتظهر حركة مسلحة اخرى جديدة فى دارفور ، لذلك ليس هنالك حلا للحرب فى دارفور إلا الإنفصال عن السودان وتقرير مصيرهم وقيام دولة دارفور المستقلة عن السودان.


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 21 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 21 سبتمبر 2022 للفنان عمر دفع الله
  • ضبط لحوم حمير و حصين تستخدم في الأقاشي بالخرطوم
  • اغلاق الاسواق المشتركة في مناطق سيطرة الحكومة وشعبية الحلو
  • صديق تاور: جبريل حول المالية لجباية أسوأ من الاستعمار التركي


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق September, 21 2022
  • خريجي مدرسة المقرن الثانوية بنين
  • حملة قوية على مافيا اقاشي الحمير
  • حركات دارفور (التوافق الوطنى)) تهدد بحرب طاحنة داخل المدن
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الأربعاء 21 سبتمبر 2022م
  • فريق من العلماء يقوم بتعداد النمل في العالم ونحنا عددنا كم ما عارفين
  • الام والاب والاخ والاخت فى الاغانى السودانيه
  • نصير شمة ; لله درك

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 21 2022
  • جبرين جباية مرتبات على الطريق!! كتبه الأمين مصطفى
  • الذكرى 95 لميلاد عبد الخالق محجوب كتبه تاج السر عثمان
  • عندما حاول معاذ تنقو سواقة الشعب بالخلا.. كتبه د.أمل الكردفاني
  • الاحتلال واستهداف الوجود التاريخي للشعب الفلسطيني كتبه سري القدوة
  • أزهري جنو وجن المصاريف: كيف قرب يجلي من كلية غردون كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • أمانة في عنق الأحرار ! كتبه زهير السراج
  • اساتذة السودان في الجامعات الامريكية ينتظرون نهاية الابادة ويعرضون خبراتهم للاموات
  • العشب لونه بصلي ! كتبه ياسر الفادني
  • مواجهه مع البرهان مرتين فى نيويورك كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • الشَرْ المسْتطِير والثُلاثي الخَبيثْ ومؤسَسَاتها - الأمنْ الشَعبي (أش) هيئة العَمَليات (ه ع) والأم
  • عنق البرهان ! كتبه زهير السراج
  • إرباك مُخِل وحِراك مُضاد ..! كتبه هيثم الفضل
  • الديمقراطية مفتاح السلام كتبه نورالدين مدني
  • البرهان امام خيارين: إما تحقيق مطلب حركة النهضة الإسلامية أو السماح بإدانة كبار قادة المؤسسة العسكر
  • التداعيات الفورية العالمية للتعبئة الروسية الجزئية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • سيرة و مسيرة كتبه طارق حاج التوم
  • الصحافة السودانية والأنظمة الشمولية كتبه عرض وتعليق : تاج السر عثمان
  • ما جدوي تلقين الأموات شهادة فرعون؟؟!! كتبه محمد الصادق
  • عادل إمام جوبلز السينما المصرية.. إقتياد هادئ نحو الأرثوذكسية كتبه د.أمل الكردفاني
  • ممارسة الديمقراطية لشرعنة الدكتاتورية كتبه أ. ابراهيم كامل وشاح
  • عنصرية الاحتلال وتعميق الاستيطان والتنكر لعملية السلام كتبه سري القدوة























  •                   

    09-22-2022, 08:44 PM

    Omer Abdalla Omer
    <aOmer Abdalla Omer
    تاريخ التسجيل: 03-02-2004
    مجموع المشاركات: 4237

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: مرحبا بإنفصال دارفور فورا عن السودان – كت (Re: عبدالله ماهر)

      ماهر شكلك قنعت تب من المسيح الدجال قلبت على ناس حركات الكفاح المسلح
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de