اللَبيبُ بالإشَارَةِ قَدْ فَهِمْ : السبعة الأبرار وثامنهم المواطن ، قتلى التآمر المخابراتي كتبه عمر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 07:46 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-29-2022, 01:28 PM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 358

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اللَبيبُ بالإشَارَةِ قَدْ فَهِمْ : السبعة الأبرار وثامنهم المواطن ، قتلى التآمر المخابراتي كتبه عمر

    12:28 PM June, 29 2022

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    كبسولة :-
    نقول - إلى جنات الخلد شهداء قواتنا المسلحة وأنتم وتاريخكم يحكي أنكم حماة الوطن تضحون وتواجهون الموت ببسالة في سبيل الوطن.
    شهداء الوطن :على لسانكم نقول - الخزي والعار للجارة الشقيقة إثيوبيا في هذه الجريمة البشعة والتي هي ضد الإنسانية وضد القانون الدولي وضد الوطن .
    شهداء الوطن : على لسانكم نقول - ونؤكد لكم أن المجرم البرهان يخادعكم فهو ضالع ومشارك مثله وإثيوبيا وآخرين في قتلكم واستشهادكم من خائن الوطن .
    شهداء الوطن: على لسانكم نقول - البرهان تارككم للإستشهاد والموت بيد الغرباء والأجانب وخطط المؤمرات المخابراتية لتموتوا داخل حدود أرض الوطن .
    شهداء الوطن : على لسانكم نقول-البرهان تارككم لمصيركم المظلم المجهول متفرغاً لقتل أهله وأهلكم ليحكم للسلطة والجاه والمال والخوف من خاتمة سؤ المآل لا للوطن .
    شهداء الوطن : على لسانكم نقول - ستكونون مع شهداء الثورة الخميس (30 يونيو) في هتاف شعبنا لنأخذ بثاركم وثأر شهيداتنا وشهدائنا ولننتزع لكم ولنا منه الوطن
    ***
    واللبيب بالإشارة يفهم ، والخبر اليوم بفلوس كما يقولون فغداً بالمجان ، كما .. ويأتيك بالأخبار من لم تُزَّوَّدِ . وأنا بصدد الحديث عن حدثين تزامنا ، في توقيت واحد حساس ومرتقب. لاتفصلهما سويعات في عقارب الساعة مجتمعة ، سوى بضعة أيام ، لا تتعدى أصابع اليد الواحدة ، وأعني بالحدث الأول ، إستشهاد سبعة من جنود جيشنا الباسل ، (مع وقف تنفيذ بسالته إلى حين مخرج ) وأحد المواطنين ، الذي لا ناقة له ولا جمل في الحدث .
    وهي الحادثة المحزنة التي تهز أقسى القلوب قساوة وغلظة ، وهي المخططة لتفاصيل تنفيذها بذكاء مخابراتي ، قبلناها رِضاً أو أبيناها مناكفة ، فظاعتها تهز الجبال الصماء ، دعك من شعب عاطفي تهزه موت عنزة . كانوا يحلمون ، أن تترك الجماهير أمر ثورتها وهي الحدث الثاني ، المرتبط بالحدث الأول ، ارتباطاً وثيقاً ، رغم محاولة التجهيل والتعمية ، ليسير الأول في مساره التصعيدي ، ويسير الثاني في مسار إحباطه ، بل رغبة أكيدة في هزيمته المستحيلة، فكان الحدث وكانت تفاصيله آتية ، وإن كانت غير مكتملة ومعتمة ، فقد كانوا أسرى قالوا ، وليسوا في معركة ، ليصبح موتهم مبرراً ، وكاسحاً عاطفياً ، وأداء واجب منوط بالجندي أداءه مهما كانت الظروف ، ولحبك المأساة ، وللمزيد من صب الزيت على نار المحزنة المهولة ، تُعرض صورهم ، على الميديا ليشاهدها ، كل رواد السوشيال ميديا ، وأصدقكم القول ، فقد كانت هكذا بتفاصيلها الفعلية والحقيقية ، ولامجال فيها للتشكيك ، فقط "يَنْبُر" السؤال من الرأس المتسائلة بحيرة ولكن بقصد ، ما الهدف من هذا المخطط الواقعي وليس المفتعل ، ما الفائدة التي تجنيها إثيوبيا مثلاً ، من هكذا عملية ، ليس من ورائها إلا شقاء الحال وسوء السمعة والمآل ، المستفيد معلوم ، ولا داعي للمزيد الآن ، إنما بعدين ..!! .
    ما أن يلتقى حدثان في غاية الأهمية ، لكل من طرفيه وفي غاية الخطورة ، لكل من يخصه ويواليه ، في صراع ياموت يا حياة ، أن يكون أحد الحدثين صدفة قدرية ، أو حدث عابر أوجبته علاقات الجوار المتوترة ، وإن لم تكن على سطح صفيح ساخن بعد ، بحدث آخر كان معلوماُ ، ومعلناً ، ومجهزاً له ، وجاري التحضير له ، من جهة صانعيه ، ومن جهة مانعيه بإفراط عنفهم ، على قدم بمبانه وساق خرطوشه ، وهو حدث ليس بالعابر ، فهو الحدث ، الأكبر والأوسع ، والذي سوف يحدد مسار وطن حدادي مدادي ، في طريقه إلى تغيير جذري في تاريخ البلاد ، وهو بالتحديد الزلزال الخميسي ، في الثلاثين من يونيو الباكر دي .
    هل يلتقي هذين الحدثين في ذات الإسبوع صدفة وقدر ، فقط نتساءل..؟؟
    من المستفيد من هذه الحادثة المليئة بالثقوب .. ؟؟
    لا أعني البرهان وزمرته الفاسدة والقاتلة وحدهم ، وإن كان حالهم يغني عن سؤالهم ، ولن يحلهم من ورطتهم حَلال ، مهما كانت قدرته ، هذا الحَلال غير المجهول ، على تخطيط المؤامرات ، فهم الراحلون إلى مثواهم الأخير في أضابير مزبلة التاريخ ، طال الزمن أم قصر .
    ولكي أقرب مسافات الذاكرة ، لنعود ونُبيَّن ، شكل التآمرات المخابرتية ، التي مرت ببلادنا ، منذ استقلاننا ، حيث الآلاعيب المخابراتية الخارجية ، هي التي حكمتنا ، وللاسف عن طريق حُكامِنا ، فلنذكر أخطرها نجاعة وإبانة ووضوح ، فقد جاءت في خاطري لقرب ذكراها، ولإرتباط الحادثتين بشكل التآمر المخطط له مسبقاً مع سبق الإصرار والترصد ، وأعني به التآمر الذي حدث في 19 يوليو 71م ، وفي وضح النهار ، ومن عدة جهات خارجية ، تلك المرتبطة والمتماهية مع حادث قتل أسرى لأعز جنود شعبنا ، والشبيهتين في سيرة التآمر المخابراتي ، وهذه مثل تلك تتلاقيان ، في الغرض والهدف ، ومؤامرة 19 يوليو لا تحتاج تفاصيلها للتذكير فهي مطبوعة في الذاكرة حتى يرث الله الأرض ومن عليها ، عناوينها كانت في صحف الصباح بالخط العريض ، طائرة تُختطف ، ويُسلم إثنان من راكبيها ، إلى الدكتاتور الجائر ، ليعدموا بمحاكمات صورية ، وطائرة تسقط وكانت قادمة من دولة أخرى ، يستشهد كل مَن فيها مِن قيادات ، وإتحاد زائف فوقي بين ثلاثة دول ، كان هدف الإنقلاب الأول نسفه ، يقولون عنه ، أنه ولد بأسنانه ، وأسنانه هذه هي صاحبة المؤامرة ، وتأتي في معيته تكملة الجريمة حتى تستوي وتنضج ، وتتحول إلى فعل ، آخره عائد عائد يانميري، وقد كانت أخطر المؤمرات دناءة ، حيث راحت فيها أرواح عزيزة لدى شعبنا ، بإعدامات الرصاص والمشانق لأنبل رجال شعبنا من مدنيين وعسكريين ، وهكذا وقع الحافر على الحافر وحذو القذة بالقذة ، والنعل بالنعل ، تاتينا المؤامرة الحاضرة "والتكرار للإستزادة من مرارة التآمر" يموت فيها سبعة من جنودنا وهم أسرى ، وثامنهم مواطن مدني ، وتوابعها حرب لا تبغي ولاتذر ، ولأنها ، خططت لضرب عصافير عدداً ، جميعها بحجر واحد ، فيها دوافع شتى بعضها أزمة عطش ، وأزمة موارد ، وأزمة عددية سكانية خانقة ، وهدف ناجز ، لثورة يريدونها أن تلزم الصمت والإذعان ، ثورة قرر حاملوا رايتها ببسالة ، أن تكون نهاية لإنقلاب ، محسوباً ليكون تشييعاً لآخر الإنقلابات ، كما آخر الخطط التآمرية المخابراتية التي ظلت سارية المفعول ، وتنفذ فينا بغاية النجاعة والسهولة منذ استقلالنا ، لأنها كانت تنفذ بمن يحكموننا ، الذين سهواً وجهلاً أتوا الينا ليكونوا حكامنا، ولكن بواسلنا الراكبين الرأس ولأول مرة ، يُسكِتون ويُفشِلون كل الخطط المخابراتية ، التي تمت هندستها ، لوقف مسيرتهم العاتية الجبارة ، ولم يجدوا لها منفذاً لوقفها ، واللبيب بالإشارة قد فهم .
    وانتظرونا في يوم الثلاثين من يونيو وهو غداً ويوم غدِِ ، لناظره قريب . والردة مستحيلة .
    والثورةمستمرة .
    ولا تفاوض ولا شراكة ولا شرعية .


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 28 2022
  • تجمع الزراعيين السودانيين:30يونيو ملحمة ثورية هدفها إسقاط الإنقلابيين، لتؤكد أن إرادة الشعب غلابة و
  • رابطة المحامين والقانونيين السودانيين ببريطانية: بيان شجب و ادانة حول مقتل مهاجرين بالمغرب
  • Cry My Africa!! { أبكي على أفريقيا}
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 28 يونيو 2022 للفنان عمر دفع الله
  • لجنة مقاومة جنوب كاليفورنيا تقيم ليلة ثورية غدا تضامنا مع ثوار الداخل يغني فيها عاطف انيس
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم June, 28 2022
  • وضع ضابط شرطة رفيع “رهينة” لحين القبض مساجين هاربين بدارفور
  • المحكمة توجه تهمة “خيانة الأمانة” لوزير في العهد البائد
  • وقوع ضحايا جراء تجدد الاقتتال القبلي بغرب كردفان
  • عودة النهب بطريق نيالا- الفاشر


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق June, 28 2022
  • سؤال للإخوة الجمهوريين .. عن الرحاب العلية و الرحاب السنية ..
  • تعلم اخي * فن هندسة المسافات مع الاخرين
  • Cry My Africa!! { أبكي على أفريقيا}
  • جبريل ابراهيم فاهم شعار (كل البلد دارفور) غلط
  • ياثوار: افتعال حرب بالوكالة مع اثيوبيا لعبة خديوية مكشوفة!
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حيدر أحمد خير الله للرحاب السنية
  • الأستاذ حيدر خير الله فى رحاب الله
  • شيخ حسن
  • كوكب الكلاكلة التريعة...عمر موسى منجي...
  • الشيوعي يكشف عن تفاصيل التحالف الجديد لمرحلة مابعد 30 يونيو
  • يا جماعة بلاش يكون القصر وجهة لكل المواكب وبلاش حجار واشتباكات!!
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء ٢٨ يونيو ٢٠٢٢م
  • كشف النشاط الاستخباراتى المصرى فى السودان
  • الشباب يكثفون استعداداتهم لاحتجاجات 30 يونيو
  • خديجة أمريكا .. ظاهرة جديدة .. في الأسافير!
  • تضحك بس .. تسوي شنو مع صلاح سندالة !!
  • ناجي ميرغني :في محبة عمر حلاق
  • والد الشهيد كهرباء يتحدث عن بكري علي و يوكانا
  • الخطاب العنصري المضاد لا يبني دولة
  • كبروا محتوى الثورة وتابعوا قناة الاقتصادية - اليوم حلقة جديدة عن الاستمطار في السودان ...!!
  • مسرحية إثيوبيا .. خوفاً من الطوفان !!
  • مع السنجك و سقطة أولاد الميرغني في عِب الانقلاب !

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 28 2022
  • هل تُراه آذان في مالطا كتبه بروفيسور مهدي أمين التوم.
  • قيامة 30 يونيو ومسرحية اعدام اثيوبيا لسبعة جنود سودانيين.. كتبه عبدالغني بريش فيوف
  • أعطوا اللاعبين الثقة كتبه عبد المنعم هلال
  • اين اهل القانون ؟؟!! كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • الطريق الي الثلاثين من يونيو كتبه نسيبه عبدالله
  • مراجعةٌ نقديةٌ لمقالي عن المُؤتَمَرينِ القومي العربي والإسلامي كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • التنبؤ بالغيب.. مشاركة لله في خصائصه كتبه موفق السباعي
  • ضحايا التعذيب والاحتلال العنصري كتبه سري القدوة
  • برهان إستعاد الفشقة. وبسترة من الامارات .. للمرة الثانية .. كتبه طه أحمد ابوالقاسم
  • السودان ثقافة المتناقضات كتبه محجوب الخليفة
  • حزننا عليك ,ياحيدر الحوبة والنضال! كتبه بدوى تاجو
  • الجيش السوداني يا من حميتم العالم .. من النازية والفاشية .. واليوم.. ضد الجاسوسية الدبلوم كتبه
  • نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل حيدر احمد خيرالله فى رحمه الله
  • البرهان ينافق.. ود.جبريل يكذب.. والسودان موبوء بالعملاء من بنيه! كتبه عثمان محمد حسن
  • الجيش السوداني تعرض الي عدوان وانتقام منهجي بواسطة الاسلاميين وعاني من اهمال بعض السياسيين
  • سلام يا وطن.. كتبته بثينة تروس
  • الحراك الجماهيري والديمقراطية المنشودة كتبه نورالدين مدني
  • من قتل 107 ثائراً لن يثأر وينتصر ل 7 جنود قتلتهم إثيوبيا كتبه الطيب الزين
  • السفارة الروسية في السودان ترد على إتهامات الخارجية الأمريكية كتبه محمد مرزوق
  • عندما يهددون بتدمير الخرطوم كتبته أمل أحمد تبيدي
  • الفشقة ليست معركتنا الآن يا برهان.. كتبه خليل محمد سليمان
  • لقد أزفت الآزفة كتبه الفاتح جبرا
  • أبو هاجة ومشكاة الثورة كتبه عمر الدقير
  • هل هناك ضوء في نهاية النفق؟ كتبه موسى بشرى محمود على
  • متلازمة 30 يونيو ! كتبه زهير السراج
  • الدم السودانى على أسوار القيادة (حدس ما حدس) !! كتبه الأمين مصطفى
  • أردموا الأحباش إذا هبشوكم ! كتبه ياسر الفادني
  • والعاقبة لحلايب وشلاتين..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • تداعيات اتفاقيات إبراهيم على الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني كتبه ألون بن مئير
  • عجز الميزانية و خفض الإنفاق كتبته أمل أحمد تبيدي
  • باعدامها اسري سودانيين اثيوبيا تضرب بالمواثيق الدولية عرض الحائط كتبه علاء الدين محمد ابكر
  • المغرب استرجاع للمناسب كتبه مصطفى منيغ
  • البلدة القديمة وسياسات التهجير القسري كتبه سري القدوة
  • صلاح غريبة يكتب: الامن الغذائي من متطلبات المرحلة...!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de