اسرائيل الدولة الوظيفية وتوابعها هى من يحدد القرار فى افريقيا والشرق الأوسط !!! عندما وإدت الديمقراطية فى العام 89لم تحرك امريكا ساكنا بل كانت الجارة الجائرة منسق التهدئة الإسرائيلية اول من اعترف بالانقلاب وقدم الدعم ومن ثم اخترق هذا اللانظام إلى أن وجهه بالريموت كنترول للارهاب و لمحاولة قتل حسنى التى اديرت من هناك لأجل الهيمنة على السودان وكان !!! "المخبر عماد سالم، المصري الاصل والضابط السابق في الجيش المصري، تمكن من اختراق «الجماعة الاسلامية» المصرية المحظورة بقيادة زعميها الروحي عمر عبد الرحمن" شيخ يود الذهاب إلى العمرة فترسله المخابرات المصرية إلى الخرطوم !!!!!!!لم تكن السعودية تمانع بحكم سفره إليها من الخرطوم فماذا كان يدور فى ترتيب المخطط الخرطوم السعودية باكستان ،الخرطوم،نيويورك،،وكان العميل فى الانتظار !!! "سافر الشيخ من السودان إلى السعودية لأداء العمرة، ثم إلى باكستان ومنها إلى أفغانستان في عام 1990، " "يؤمه الشيخ المصري الضرير عمر عبدالرحمن الذي حصل على تأشيرة للولايات المتحدة من سفارتها في الخرطوم! حتى ذلك الوقت لم يكشف عن دور عماد سالم، فالتقيته مصادفة في المسجد بعد صلاة المغرب أو العشاء، إذ كان الوقت ليلاً على ما أذكر. لا أذكر السبب الذي جعلنا نتحدث، كانت معه حقيبة بها مشغولات ذهبية" «محرّضاً»، سالم لم يكن مخبراً فقط وإنما كان «محرّضاً»، أكد لي ذلك شخص تعامل معه من قبل هو أحمد عبدالستار الذي لا أعرف أين هو الآن، ولكن كان يقدم نفسه كمستشار قانوني للشيخ الضرير بعدما قبض عليه. يقول: «لم يكن عماد سالم مجرد مسلم يواظب على حضور دروس الشيخ والصلاة في المسجد، وإنما كان دوماً يدعونا أن نفعل شيئاً لنصرة المسلمين»، عرفت أحمد عبدالستار قبل أحداث التفجير عندما كنت أكتب تقريراً عن «سيد نصير» الشاب المصري الذي اغتال الحاخام اليهودي المتطرف مائير كاهانا، وعرفت معه أيضاً أشخاصاً آخرين تورطوا لاحقاً """"". Mr. Salem's testimony was a tactic by the prosecution to deflect what is expected to be a brutal cross-examination from defense lawyers. Throughout the trial, defense lawyers labeled Mr. Salem as an unreliable witness who never stopped working for the Egyptian Government and who was sent to entrap Mr. Abdel Rahman واليوم تقوم المخابرات المصرية بنفس الدور لأجل خنق الانتقال المدنى عبر عمليات داعش المشفرة واستدعاء البيادق لأن اى انتقال مدنى وإجراء انتخابات حقيقية بعيدا عن انتخابات الصفوف الخاوية ونتائج 99.9%سيؤدى إلى غيرة سياسية تؤدى إلى خلق ثورة جديدة فى المحروسة!!! ،،،وأضاف «عكاشة»: «إن فكرة طرد قيادات الجماعات الإسلامية، التى يروج لها السودان كل فترة غير صحيحة بالمرة، لأن وجود هذه الجماعات على هوى المخابرات السودانية».،،، كان لا نظام المخلوع مثال الفوضى التى انتهت إلى وفود الدجل والشعوذة لإصلاح العلاقات و التى انتهت بالخيانة العظمى والتردد على السجون واللجوء!! واليوم وصلنا إلى مرحلة وفود المليشيات فمن يتحدث باسم من لك الله ياوطنى وياعجبى !!! ان تزاوج الكذب والخيانة لا ينجب إلا الغدر وان طال الزمان وإن نهاية كل ظالم على ظالم مثله يلقى به فى سلة المهملات وقصف الاتهام إلى أن ينتصر الشعب يوما فى غياب الآلة الإسرائيلية وتوابعها!!!! #لن تصنع لنا المخابرات المصرية نوفمبر جديد يمضى الشعب بوثيقته الدستورية العرجاء وبحكومته التى لا تعرف العدو من الصليح ولا تهتم للمواقيت والأجال ،سنصبر عليها ولن ندع انقلاب مدنى او عسكرى اوهجين!!! اعلان الحرية والتغيير مبادئى قدم لأجلها الشهداء أرواحهم ودمائهم ولكن لازال هناك بقية المدنى تابع البيان رقم واحد والذى لا يجد له حضور الا تحت راية الشمولية وسلطة الأمر الواقع !!! يتحدث التنفيذى الشمولي عن لجنة التمكين ويتباكى على إحالة موظفين وينسي انه ظل فى وزارة اللانظام التى فصلت نصف مليون دون أن يسمع له حس اويسجل موقف بالاستقالة ولكن هناك فرق بين السياسي الذى يحمل مبدأ وبرنامج وبين تابع البيان رقم واحد الباحث عن وظيفة !!!! #المدنى فى متاهته كلما أنجز الشباب ثورة ذهب بها للثكنة !! هذه المرة لن تذهب تضحيات الشهداء هباء وسيكون اعلان الحرية والتغيير سياج يحمى الثورة من الضباع بعيدا عن متشظى أحزاب المسجل صحبة راكب!!! #العملة نسخة تمرد لايتم صرفها فى السودان وستقف قوى الثورة التى تعرف مواقف الجارة الجائرة من 1820/1898/1924/1954/1958/1969/1989/ وستكون متيقظة وإلا يمضى المدنى فى متاهته و منوال التكرا ر!!!! #الانتقال المدنى الديمقراطى
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/11/2021
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة