ثورات الحرية، المخابرات المصرية والخيار الاسرائيلى!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 11-04-2024, 02:21 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-11-2021, 07:43 PM

الأمين مصطفى
<aالأمين مصطفى
تاريخ التسجيل: 02-20-2020
مجموع المشاركات: 1320

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ثورات الحرية، المخابرات المصرية والخيار الاسرائيلى!!!

    07:43 PM October, 11 2021

    سودانيز اون لاين
    الأمين مصطفى-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    اسرائيل الدولة الوظيفية وتوابعها هى من يحدد القرار فى افريقيا والشرق الأوسط !!!
    عندما وإدت الديمقراطية فى العام 89لم تحرك امريكا ساكنا بل كانت الجارة الجائرة منسق التهدئة الإسرائيلية اول من اعترف بالانقلاب وقدم الدعم ومن ثم اخترق هذا اللانظام إلى أن وجهه بالريموت كنترول للارهاب و لمحاولة قتل حسنى التى اديرت من هناك لأجل الهيمنة على السودان وكان !!!
    "المخبر عماد سالم، المصري الاصل والضابط السابق في الجيش المصري، تمكن من اختراق «الجماعة الاسلامية» المصرية المحظورة بقيادة زعميها الروحي عمر عبد الرحمن"
    شيخ يود الذهاب إلى العمرة فترسله المخابرات المصرية إلى الخرطوم !!!!!!!لم تكن السعودية تمانع بحكم سفره إليها من الخرطوم فماذا كان يدور فى ترتيب المخطط الخرطوم السعودية باكستان ،الخرطوم،نيويورك،،وكان العميل فى الانتظار !!!
    "سافر الشيخ من السودان إلى السعودية لأداء العمرة، ثم إلى باكستان ومنها إلى أفغانستان في عام 1990، "
    "يؤمه الشيخ المصري الضرير عمر عبدالرحمن الذي حصل على تأشيرة للولايات المتحدة من سفارتها في الخرطوم! حتى ذلك الوقت لم يكشف عن دور عماد سالم، فالتقيته مصادفة في المسجد بعد صلاة المغرب أو العشاء، إذ كان الوقت ليلاً على ما أذكر. لا أذكر السبب الذي جعلنا نتحدث، كانت معه حقيبة بها مشغولات ذهبية"
    «محرّضاً»،
    سالم لم يكن مخبراً فقط وإنما كان «محرّضاً»، أكد لي ذلك شخص تعامل معه من قبل هو أحمد عبدالستار الذي لا أعرف أين هو الآن، ولكن كان يقدم نفسه كمستشار قانوني للشيخ الضرير بعدما قبض عليه. يقول: «لم يكن عماد سالم مجرد مسلم يواظب على حضور دروس الشيخ والصلاة في المسجد، وإنما كان دوماً يدعونا أن نفعل شيئاً لنصرة المسلمين»، عرفت أحمد عبدالستار قبل أحداث التفجير عندما كنت أكتب تقريراً عن «سيد نصير» الشاب المصري الذي اغتال الحاخام اليهودي المتطرف مائير كاهانا، وعرفت معه أيضاً أشخاصاً آخرين تورطوا لاحقاً """"".
    Mr. Salem's testimony was a tactic by the prosecution to deflect what is expected to be a brutal cross-examination from defense lawyers. Throughout the trial, defense lawyers labeled Mr. Salem as an unreliable witness who never stopped working for the Egyptian Government and who was sent to entrap Mr. Abdel Rahman
    واليوم تقوم المخابرات المصرية بنفس الدور لأجل خنق الانتقال المدنى عبر عمليات داعش المشفرة واستدعاء البيادق لأن اى انتقال مدنى وإجراء انتخابات حقيقية بعيدا عن انتخابات الصفوف الخاوية ونتائج 99.9%سيؤدى إلى غيرة سياسية تؤدى إلى خلق ثورة جديدة فى المحروسة!!!
    ،،،وأضاف «عكاشة»: «إن فكرة طرد قيادات الجماعات الإسلامية، التى يروج لها السودان كل فترة غير صحيحة بالمرة، لأن وجود هذه الجماعات على هوى المخابرات السودانية».،،،
    كان لا نظام المخلوع مثال الفوضى التى انتهت إلى وفود الدجل والشعوذة لإصلاح العلاقات و التى انتهت بالخيانة العظمى والتردد على السجون واللجوء!!
    واليوم وصلنا إلى مرحلة وفود المليشيات فمن يتحدث باسم من لك الله ياوطنى وياعجبى !!!
    ان تزاوج الكذب والخيانة لا ينجب إلا الغدر وان طال الزمان وإن نهاية كل ظالم على ظالم مثله يلقى به فى سلة المهملات وقصف الاتهام إلى أن ينتصر الشعب يوما فى غياب الآلة الإسرائيلية وتوابعها!!!!
    #لن تصنع لنا المخابرات المصرية نوفمبر جديد يمضى الشعب بوثيقته الدستورية العرجاء وبحكومته التى لا تعرف العدو من الصليح ولا تهتم للمواقيت والأجال ،سنصبر عليها ولن ندع انقلاب مدنى او عسكرى اوهجين!!!
    اعلان الحرية والتغيير مبادئى قدم لأجلها الشهداء أرواحهم ودمائهم ولكن لازال هناك بقية المدنى تابع البيان رقم واحد والذى لا يجد له حضور الا تحت راية الشمولية وسلطة الأمر الواقع !!!
    يتحدث التنفيذى الشمولي عن لجنة التمكين ويتباكى على إحالة موظفين وينسي انه ظل فى وزارة اللانظام التى فصلت نصف مليون دون أن يسمع له حس اويسجل موقف بالاستقالة ولكن هناك فرق بين السياسي الذى يحمل مبدأ وبرنامج وبين تابع البيان رقم واحد الباحث عن وظيفة !!!!
    #المدنى فى متاهته كلما أنجز الشباب ثورة ذهب بها للثكنة !!
    هذه المرة لن تذهب تضحيات الشهداء هباء وسيكون اعلان الحرية والتغيير سياج يحمى الثورة من الضباع بعيدا عن متشظى أحزاب المسجل صحبة راكب!!!
    #العملة نسخة تمرد لايتم صرفها فى السودان وستقف قوى الثورة التى تعرف مواقف الجارة الجائرة من
    1820/1898/1924/1954/1958/1969/1989/
    وستكون متيقظة وإلا يمضى المدنى فى متاهته و منوال التكرا ر!!!!
    #الانتقال المدنى الديمقراطى

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/11/2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 11 اكتوبر 2021 للفنان ود ابو
  • لليوم الثاني محتجون يغلقون طريق مدني الخرطوم احتجاجا على تردي الخدمات
  • شُعبة المخابز: 90% من مخابز الخرطوم خارج الخدمة


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/11/2021
  • علي عسكر بمجلس السيادة الاستقالة بعد خيانة الثورة والوطن#
  • سودان جديد مع ماهر ابو الجوخ (آخر المستجدات في الساحة السياسية)
  • .. وافر الرحمـات تغشى العم بكري أحمد والد الشقيق عبد اللطيف بكري ..
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الاثنين 11 اكتوبر 2021م
  • سلفاكير من القاهرة يدعو لدعم البرهان
  • ***** قال الجاهل المتخلف *****
  • ***** مجلة أمريكية: إغلاق بورتسودان يؤدى إلى انهيار الحكومة الانتقالية *****
  • القبض عي مصري يعمل مكياج للإبل لزوم رفع سعرها في دبي
  • مراسلي الجزيرة من الخرطوم أرجو مراعاة خلفية الصورة
  • واقبل بعضهم على بعض "يتشاكسون"
  • الشفيع خضر:الانتخابات المبكره احدى حلول الوضع الراهن
  • ترك: لست “خفيرا” لدى البرهان لكني “أثق فيه”
  • شنو الفرق بين ترك وغندور؟
  • تموت المدن وتحيا مدن اخري
  • النظارة والحواكير في أزمة الشرق ..للحبيب محجوب عبدالله
  • حل الأزمة .. هيكلة الحرية والتغيير والحساب ولد 1-3
  • تلفزيون السودان إلا يطردوك من الشرق يعني ..

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/11/2021
  • الترويكا .. والصراع مع ترك مرق ..
  • المحاور و العسكر و قحت الهجرة من الغرب الى الشرق
  • في نقد النقد : عادل عبد العاطي والفكرة الجمهورية (4) – (أ) نظرة عادل عبد العاطي السطحية لقضية المر
  • تكنوقراط وليس حلة عزابة !
  • أقْرَعُوا النُشَطَاء.. وقدِّمُوا الحُكماء!!!
  • تصدير الإحباط أحد أسلحة العسكر والثورة المُضادة والفلول ..
  • فولكر بيرتس وصراع الديّكة
  • الكلمة التي لابد من أن نلتقي عندها: الوطن!!
  • نحو هزيمة مخطط اللواء عباس كامل لتكريس البرهان رئيسآ مدى الحياة
  • ذكرياتي : أكتوبر المجيد : ما بين إقتحام الباستيل وإقتحام سجن كوبر العتيق
  • مقترح ومبادرة لحل مشكلة الشرق
  • معركة الوعي في دول أمريكيا اللاتينية ....
  • السفارة الاسرائيلية في العمارة الانتقالية السودانية الايلة للسقوط
  • هل القضائية ممن يزيل عواره مؤسسياً: لا
  • هيثم الفضل:رومانسيه من وين ..!
  • المصريون لم يكتفوا بحلايب ويريدون بورتسودان يا ترك والبرهان
  • لحماية العودة الامنة للحياة المجتمعية
  • الغوا مسار اسامة سعيد حتى تفتح المناطق المغلقة بشرق السودان..























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de