|
Re: وكان عبد الخالق محجوب (سبتمبر 1927-سبتمبر 2016 (Re: Zakaria Hamza Ali Ibrahim)
|
وهذا الشيخ شيوخ الطائفية الشيوعية طوال حياته لا يملك جملة واحدة مفيدة يقدمها إلى الشعب السوداني ،، إلا تلك الأسطوانة القديمة المشروخة الممجوجة المملة بدرجة ( الطراش والغثيان ) عن ذلك الشهيد عبد الخالق محجوب !! ،، ولو عاد ذلك الشخص ( عبد الخالق محجوب ) إلى الحياة مرة أخرى وتابع هلوسة شيخ الطائفية الشيوعية لهاجر إلى أستراليا أو إلى بلاد الواق واق بغير عودة .. وبالصراحة التامة هذا الشخص الذي لا يمل ولا يزهج ولا يفتر ولا يتراجع عن سيرة عبد الخالق محجوب قد كره الناس في عبد الخالق محجوب ,، وهي الناس التي تلعن ولادة ذلك الممدوح وكذلك تلعن ولادة ذلك المادح !! .. لا بارك في هذا ولا بارك الله في ذلك .. مجموعة من الحثالة التي أبتلي بها السودان في وقت من الأوقات . فلا خير فيهم عندما كانوا أحياء ولا خيرة فيهم بعد الممات !! .. نتمنى من الله الكريم أن يرسل سيلا عارما تغسل وتبيد تلك الخزعبلات المعششة في ذهن الكاتب المادح ،، وأن يرسل سيلا به يمحو سيرة ذلك الممدوح إلى الأبد ،، وذلك التكرار الممل الممجوج عن عبد الخالق محجوب جعل من الكاتب ومن عبد الخالق نمطاَ مكروها وممقوتا للغاية في أذهان السودانيين ،، وحتى أطفال الساحات الذين لم يشاهدوا عبد الخالق في حياتهم بدئوا يكرهون السيرة من كثرة التكرار من قبل ذلك الكاتب .
| |

|
|
|
|