وعرس ومأتم ومؤتمر.. الاسبوع الماضي > وغليان تعز.. الاسبوع الماضي> وغليان الارومو.. الآن الذي هو عود الكبريت!!> وغليان الرمادي.. و..و..> وقوس الاحداث هذا مركز الدائرة فيه هو" /> نجمع ونطرح لنفهم «1» بقلم أسحاق احمد فضل الله نجمع ونطرح لنفهم «1» بقلم أسحاق احمد فضل الله

نجمع ونطرح لنفهم «1» بقلم أسحاق احمد فضل الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 07:06 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-03-2016, 03:22 PM

أسحاق احمد فضل الله
<aأسحاق احمد فضل الله
تاريخ التسجيل: 11-24-2015
مجموع المشاركات: 656

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نجمع ونطرح لنفهم «1» بقلم أسحاق احمد فضل الله

    03:22 PM Jan, 03 2016

    سودانيز اون لاين
    أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    > وعرس ومأتم ومؤتمر.. الاسبوع الماضي
    > وغليان تعز.. الاسبوع الماضي
    > وغليان الارومو.. الآن الذي هو عود الكبريت!!
    > وغليان الرمادي.. و..و..
    > وقوس الاحداث هذا مركز الدائرة فيه هو... السودان..
    > والجلابيب ما بين قاعة معرض الخرطوم الشهر لماضي.. وبين عرس ومأتم الاسبوع الماضي.. الجلابيب ترسم مركز الدائرة .. هذا
    > المركز الذي هو الخندق الاخير الذي يرد الهلاك عن السودان
    >وتقرير اسرائيل «في الشبكة» يقول هذا
    > واهل الخندق بعضهم هو .. علي عثمان وقتلة غرانفل.. واهل انشقاق شعبي ووطني.. واهل الحوار في قاعة الصداقة.. و..و.. وانا وانت..!!
    > والخليط هذا ما يجعل لوجهه انف وعينين وملامح هو...
    > في صيوان عزاء.. الاستاذ علي عثمان يجلس وسط مجموعة صغيرة هادئة
    > وجلباب على عثمان يصبح حاشية على قصة الامام الغزالي
    > والغزالي الذي كان يجلس في حلقته عشرة آلاف عمامة «وعمامة هنا تعني.. عالم» الغزالي هذا يختفي
    > ومن يلقاه بعد سنوات وهو بمشي في البادية ينظر إلى «الركوة» والعصا بين اصابع الغزالي.. وإلى القميص المهترئ .. والحذاء «شقيانة».. يتأمله حزيناً ثم يقول
    : يا امام .. اين هذا من تلك الهيئة «يعني مجلسه في مسجد دمشق وعشرة آلاف حوله»
    > والرجل الذي يحكي يقول
    > والدانشمند» ومعناها الاستاذ.. حدق في وجهي ثم قال
    «تركت هوى ليلى وسعدي والرياب بمنزل»
    «وعدت إلى اصلاح اول منزل»
    > غزلت لهم غزلاً رقيقاً فلم اجد»
    «لغزلي نساجاً فكسرت مغزلي»
    > وجلسة علي عثمان في صيوان العزاء دون حاشة .. وركوة الغزالي في صحراء دمشق.. هما رأس المثلث.. في البحث عن الاصلاح.. الاصلاح
    > وعلي عثمان.. الذي يتخلى عن منصب نائب الرئيس ليدير جمعية لرعاية الايتام «يصلح».. باسلوبه
    > وفي الاسبوع ذاته نلقى من يحدثنا عن استشهاد آخر الاربعة الذين قتلوا غرانفل.. استشهد في الصومال .. وقتلة غرانفل كانوا يبحثون عن الاصلاح.. باسلوبهم
    > وفي الاسبوع ذاته نلقى احد العشرين الذين كانوا هم الحكومة الحقيقية.. تحت الارض.. مهمتهم كانت هي محاسبة الحكومة الاسلامية على كل ما تفعل.. وبسلطة كاملة.. لكن
    > العشرون يضربهم انشقاق .. شعبي/ وطني
    > وخمسة منهم يبقون مع الوطني
    > وخمسة عشر منهم يتجهون غرباً ويصنعون خليل ابراهيم!!
    > وهؤلاء.. وهؤلاء.. اسلوبهم في الاصلاح كان هو هذا
    > ومشهد قديم نظل نستعيده الاسبوع الماضي عن الاصلاح عند كل أحد
    > وحاج نور.. الذي يستشهد في آخر معارك الجنوب .. مشهده المثير كان هو انه حين يستلم رشاشه ينطلق.. يجري.. ويجري.. ويجري.. حتى الشهادة
    > حاج نور اسلوبه في الاصلاح كان هو هذا
    > وفي الاسبوع الماضي نلقي مهندس ابوجابرة «اول بئر بترول»
    > والرجل يحدث عن كيف ان البئر كل شيء فيها يكتمل.. لكنها لا تعمل.. وطبيب العيادة بعد صلاة العشاء يقول نصلي:ونسأله الله
    >وصلوا.. وناموا.. وفي الفجر البئر هديرها يوقظ الناس
    > اهل النفط اسلوب اصلاحهم كان هو هذا
    > والاسبوع الماضي.. والشهور الماضية وفي قاعة الصداقة.. المعارضة تجد جبالاً من اخطاء الحكومة.. ترجمها بها.. والحكومة تجد جبالاً من اخطاء المعارضة ترجمها بها
    > «المعارضة في تاريخ السودان هي جملة يقول فيها كل احد لكل احد
    : انا لا اصلح.. ولن اتركك تصلح»
    > اهل قاعة الصداقة اسلوبهم في الاصلاح هو هذا
    > وأنا وأنت نركل المعارضة والحكومة.. نركل ونعض.. ونشتم.. واسلوبنا في الاصلاح هو هذا
    > وغازي نلقاه الاسبوع الماضي في مناسبة زواج.. منهمكاً يحدث البعض بحرارة.. كما هي عادته
    > ونتجنبه
    > وغازي واسلوبه وانشقاقه العاجز.. اسلوب للاصلاح
    >وانا وانت نركل المعارضة والحكومة.. عمياناً لا نرى العالم حولنا.. ونزيد الخراب خرابا
    > وهكذا اسلوبنا في الاصلاح
    >..و...
    «3»
    > و«الاصلاح» هذا ما ينتهي اليه هو لقطة تحملها الصحف اول العام الماضي
    > اول العام الماضي .. حين تلتقي المعارضة بكاملها..أمة.. شيوعي.. اتحادي.. شعبي و.. عندها الترابي يرسم اللقطة الصحفية التي هي جملة فصيحة جداً
    > وفي اللقطة «هالة» زعيمة الشيوعي تجلس بين الصادق والترابي.. زعيمة للمعارضة!!
    > والترابي الذي يصنع اللقطة يقول للسودان: المعارضة الآن هي قبر شاهده من هنا هو الصادق وشاهده من هنا هو الترابي.. وقوة هالة في الاصلاح.. هي قوة المعارضة
    > لكن الوطني لا يفرح.. فالوطني يعرف .. مثل كل احد.. ان الخطر الآن يهدد وجوده بكامله
    > والخطر ما يصنعه هو الركام هذا
    > ومشهد قاعة الصداقة.. الحوار فيه يصبح نسخة أخرى من صورة هالة والشاهدان
    > و..و...
    > ثم لا احد ينتبه إلى ان الرجم المتبادل في قاعة الصداقة هو ما يصنع ممر خيبر
    > والسوفيت حين يقررون غزو افغانستان عام 1980 يجعلون الدولة هناك تصدق على نسف الجبل هناك الذي يمنع الدبابات
    > والسوفيت يعبدون الطريق
    > والطريق من يفتتحه هو دبابات السوفيت تغزو افغانستان
    > اصلاح على عثمان .. اذن واصلاح قتلة غرانفل واصلاح حاج نور وعشرون الف شهيد.. واصلاح المعارضة واصلاح التمرد.. واصلاح المؤتمر الشعبي واصلاح الانشقاقات و ..و هو اصلاح يعبد الطريق امام دبابات المخطط الجديد الآن
    > الذي يهدم كل الدول العربية ويقترب من السودان
    > والاصلاح عندنا يجهل ما يجري الآن.. ويجهل جذوره الممتدة والحريق المتسارع
    > وفي الحريق وتاريخ الحريق وتاريخ التسارع اشياء يرسمها احمد بهاء الدين
    > واحمد بهاء الدين الصحفي المصري عام 1980/ ايام حرب بيروت/ يذهله خبر في نشرة الانباء
    > ونشرة الانباء كانت يومها تقول «هذا وقد قضت بيروت امس ليلة هادئة.. لا يقطعها الا رصاصات القناصة هنا وهنا»
    > واحمد يقول مذهولاً
    > اذن حين يكون القتلى عشرة او عشرون او مائة في ليلة بالرصاصات تكون الليلة هادئة جداً
    > كان هذا عام 1980.
    > والآن لا ليلة ولا ساعة ولا شهر ولا عام الا وركام القتلى فيه يتراكم في كل مكان في العالم العربي كله
    > والقوس يمتد.. ويقترب
    > وانا وانت الخراب الذي نصنعه ليس هو اننا نطلق الرصاص.. او التفجير
    > الخراب الذي نصنعه هو اننا نشعر بالسأم القاتل حين يحدثنا احد عن هذا.. وعن الخطر الذي يقترب
    > لكن.. خطوات الحريق هي «ضربة توجه الينا كل عشر سنوات» تقريباً
    > وضربة عام 1948.. فلسطين
    > وضربة بعد ثمان سنوات .. عام 1956.. مصر
    > وضربة .. بعد عشر سنوات 1967 .. مصر
    «حرب اكتوبر 1973 كانت كسراً للتسلسل نصنعه نحن»
    > وضربة بعد تسع سنوات بيروت عام 1982
    > وضربة بعد ثمان سنوات الضربة الامريكية الاولى للعراق
    > «تصحبها حرب العراق ايران»
    > وضربة بعدها بعشر سنوات حرب العراق2003
    > والآن فروع الضربات هذه تطحن العالم العربي كله و..
    > ومعذرة.. نقطع الحديث لانه ممل عندك
    > لكن الاصلاح.. كيف
    ٭٭٭
    بريد
    > استاذ.. نحن اصحاب الشاحنات التي تقتلها الدولة
    > قبل عامين.. فك الحظر على استيراد شاحنات مستعملة.. ونشتري المئات..
    > فجأة.. عودة الحظر على استيراد شاحنات مستعملة..
    > والشاحنات يأكلها الصدأ في موانئ السعودية.. وبعضنا يخسر ما استدانه إلى درجة انه يبقى خارج السودان حتى لا يسجن هنا و..
    > استاذ.. كل قانون في الارض لا يسري الا بعد فترة من اصداره .. فترة تسمح لكل احد بترتيب احواله.. والحظر الذي يجعلنا نخسر المليارات يصدر دون انذار و
    > والقانون هذا لو انه يصدر والشاحنات داخل السودان .. حتى لو صادرتها الدولة.. لكان خيراً.. لكن ان يصدر قانون يحرم السودان من اربعمائة شاحنة.. فهذا شيء غريب
    > استاذ.. نطلب من الدولة ان تتحدث الينا لانقاذ «الربع» الذي بقي


    أحدث المقالات

  • عام جديد. لسودان متمدين جديد !!!! بقلم بدوى تاجو
  • يريدونه حوارٍاً للموافقة و ليس حوارٍاً للتوافق! بقلم عثمان محمد حسن
  • صوت اللاجئ السودانى الذكرى العاشرة لحادثة مصطفى محمود الدامية بقلم طيفور مكى
  • إسلام بحيري والأزهريون .. كلاكيت تاني مرة ..!!؟؟ بقلم د. عثمان الوجيه
  • المبادئ الثابتة لنظام الحكم وتنظيم المجتمع : (4 ) بقلم عمر حيمري
  • إنتباه .. ليست مشكلة إبنة ع.ع وحدها بقلم نورالدين مدني
  • حركة فتح بين الحضور والغياب بقلم سميح خلف
  • يوسوس في صدورهم الخوف بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ثمة اختطاف للثورة المصرية! بقلم الفاضل عباس محمد علي
  • الشيخان المغتصبان واغتيال البراءة... حتى خلاوى تحفيظ القرآن لم تعد آمنة بقلم الصادق حمدين
  • في الذكرى الستين للإستقلال وثائق .. في دفتر النضال الوطني !! (1-2) بقلم د. عمر القراي
  • آخر نكتة سودانية (مطالبة بعودة الاستعمار الانجليزي)!! بقلم فيصل الدابي /المحامي
  • إعتقال (الوالي،، ومعتمد الخرطوم) بقلم جمال السراج
  • برافو الحزب الديموقراطي الليبرالي: رؤية استراتيجية وتخطيط اقتصادى وتنموي محكم بقلم غانم سليمان غانم
  • في الذكرى الستين للاستقلال: البوصلة التي لا تنكسر بقلم محمد محمود
  • "وَاقعِين وين"..؟!بقلم عبد الله الشيخ
  • منظمة التحرير الفلسطينية أسيرة الاحتلال بقلم نقولا ناصر*
  • دعوة لتدوين اللهجات السودانية


  • مؤتمر البجا-المكتب القيادي يهنئ الشعب وينادي بثورة حتى النصر
  • حركة تحرير السودان تهنيء الشعب السوداني بذكري الاستقلال المجيد
  • مصطفى عثمان إسماعيل: لن يتحقق الاستقلال ما لم تتوحد كلمة أهل السودان
  • تعميم صحفي أمانة الشئون السياسية لحركة العدل والمساواة السودانية
  • وفد من حزب التحرير / ولا ية السودان يزور الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بمدينة القضارف
  • وزير الزراعة بسنار : 2016 عام السلام والاستقرار والتنمية بالسودان
  • اخلاء مسؤولة اممية من الخرطوم عقب الاعتداء عليها
  • حركة العدل والمساواة السودانية تحتفي بشهداء الثورة والوطن
  • برلمانيون يحملون وزارة الإرشاد مسؤولية استشراء الفساد والاختلاسات
  • العدل والمساواة تستنكر الاحكام الجائرة بحق الدكتورة لبابة الفضل
  • علي الصادق: زيارة وزير خارجية جنوب السودان للخرطوم للمشاركة فى احتفالات البلاد بالاستقلال
  • البيان السياسي الهام حول اهداف ورؤية الحركة الشعبية لتحرير السودان / الاغلبية الصامتة
  • اقتحام مزرعة دبلوماسية وتوقيف أكثر من «40» متهماً
  • مشاجرة عنيفة بين دبلوماسيين بالسفارة الليبية بالخرطوم
  • بيان من المنبر الديمقراطي بهولندا بمناسبة عيد الإستقلال المجيد‬
  • الطيب حسن بدوي وزير الثقافة يهنىء الشعب السوداني بذكرى الاستقلال المجيدة
  • حزب الامة القومى كندا :بيان بمناسبة عيد الاستقلال المجيدة
  • بيان من الحزب الوطني الاتحادي
  • خطاب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان ورئيس الجبهة الثورية بمناسبة العام الجديد 2016
  • الجبهة الوطنية العريضة بيان الذكرى الــ(60) لاستقلال السودان المجيد
  • كاركاتير اليوم الموافق 02 يناير 2016 للفنان ود أبو عن ألف وخمسمية حالة فساد في الشهر!!


  • Zayed Giving Initiative to send mobile hospital to Sudan
  • Prime speech Sudan People's Liberation Movement and head of the Revolutionary Front for the New Yea
  • Sudan’s economic woes to deepen in 2016’: analyst
  • Dialogue is base for mapping out Permanent Constitution
  • Al Bashir: Sudan to extend ceasefire for 30 days
  • Ali Al-Sadig:Visit of South Sudan Foreign Minister comes in context of Participation in 60th Annive
  • Sudanese jihadist dies in Syria bombing
  • Speech delivered by the President on the occasion of the 60th anniversary of the Sudan National Day
  • Children burn in third day of Jebel Marra attacks by Sudanese Army, RSF























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de