الأحزاب السودانية:هل هى سبب المأسى التى يعيشها الشعب السودانى الأن(1-3)؟ بقلم د/يوسف الطيب محمدت

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 04:56 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-27-2017, 09:14 PM

يوسف الطيب محمد توم
<aيوسف الطيب محمد توم
تاريخ التسجيل: 03-27-2014
مجموع المشاركات: 182

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الأحزاب السودانية:هل هى سبب المأسى التى يعيشها الشعب السودانى الأن(1-3)؟ بقلم د/يوسف الطيب محمدت

    08:14 PM April, 27 2017

    سودانيز اون لاين
    يوسف الطيب محمد توم-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم
    لاشك أن المراقب والمتابع لنشأة الأحزاب السودانية،وتكوينها وكيفية قيامها بأداء دورها الوطنى المتمثل ،في توظيف قواعدها من أجل تحقيق أهدافها أو برامجها التى تبنتها من أجل الوصول لسدة الحكم وإدارة الدولة ومن ثم تلبية حاجيات أو رغبات الأعضاء الذين ينتمون اليها والذين كان لهم القدح المعلى في وصول هذا الحزب أو ذاك للسلطة بصفة خاصة،وبقية المواطنين الذين ينتمون لأحزاب أخرى داخل الدولة بصفة عامة،لا شك أن هذا المراقب سيصاب بالإحباط والأسى على هذه الأحزاب والتى أصبح الفشل سمة من سماتها الأساسية ،وبالتالى لم تتمكن من تطوير قدراتها،من حيث توعية قواعدها ،بأهمية المحافظة على اللُعبة الديمقراطية والتى أصبحت كحاجة الانسان للماء والغذاء في عالم اليوم،ومن حيث تقديم القدوة الحسنة والمتمثلة في القيادة الرشيدة ،والتى تتجمع عندها كل الصفات النبيلة من شجاعةٍ لمواجهة المواقف التى تقف في طريق الديمقراطية وتعرقل مسيرها ،وكذلك من تضحيات يبذلها زعيم الحزب وذلك بمقاومته للنظم الديكتاتورية والقمعية،وأيضاً بتنازله عن القيادة لغيره طواعيةً أو وفقاً لدستور الحزب،بالاضافة لعدم الركون للجهوية والقبلية وذلك ،بتسكين الأبناء والأقرباء في وظائف قيادية في الحزب،وتجاهل وإبعاد الكفاءات التى لا يربطها مع زعيم الحزب الا الانتماء للحزب فحسب.وقبل أن نتعرف على الأسباب التى جعلت احزابنا السياسية تدور في دائرة الفشل المزمن ،مما جعل وطننا الحبيب يعيش في دوامةٍ من النكد والمأسى بالرغم من توفر مقومات قيام دولة المؤسسات وسيادة القانون،كان لنا لابد

    من مقدمة عن نشأة الأحزاب السودانية ،وكذلك أهم عناصرها ووظائفها ،فقد جاء فى مقالٍ هادفٍ وبناءٍ للأستاذ /عماد الدين قسم بشير إبراهيم ،نشر في عدة صحف الكترونية بخصوص تاريخ ظهور الأحزاب السودانية مايلى:-
    (نشأت الأحزاب السياسية في السودان بعد الصراع الذي ظهر بين المثقفين داخل مؤتمر الخريجين والذي أدي لظهور تيارين نادي الأول بالوحدة مع مصر ونادي الثاني بالإستقلال . كان سبب هذا الصراع بين الخريجين المذكرة التي رفعها مؤتمر الخريجين إلي الإدارة البريطانية في السودان في الثالث من أبريل 1943م والتي جاء بها عدد من المطالب السياسية تشمل :-
    1- إصدار تصريح من الحكومتين المصرية والبريطانية بمنح السودان بحدوده الجغرافية حق تقرير المصير بعد الحرب مباشرة .
    2- تأسيس هيئة تمثيلية من السودانيين لإقرار الميزانية والقوانين .
    3- تأسيس مجلس أعلي للتعليم تكون أغلبيته من السودانيين وتخصيص ما لا يقل عن 12% من الميزانية للتعليم.
    4- فصل السلطة القضائية عن السلطة التنفيذية .
    5- إلغاء قوانين المناطق المقفولة ورفع قيود الإتجار والإنتقال عن السودانيين داخل السودان .
    6- وضع تشريع بتحديد الجنسية السودانية .
    7- وقف الهجرة إلي السودان فيما عدا ما قررته المعاهدة الإنجليزية المصرية .
    8- عدم تجديد عقد الشركة الزراعية بالجزيرة .
    9- تطبيق مبدأ الرفاهية والأولوية في الوظائف وذلك ب :
    (أ‌) إعطاء السودانيين فرصة الاشتراك الفعلي في الحكم بتعيين سودانيين في وظائف ذات مسئولية سياسية في جميع فروع الحكومة الرئيسة .
    (ب‌) قصر الوظائف علي السودانيين أما الوظائف التي تدعو الضرورة لملئها بغير السودانيين تملاء بعقود محددة الأجل يتدرب في أثنائها سودانيون لملئها في نهاية المدة.
    10- تمكين السودانيين من إستثمار موارد البلاد التجارية والزراعية والصناعية .
    11- وضع قانون بإلزام الشركات والبيوتات التجارية بتحديد نسبه معقولة من وظائفها للسودانيين .
    12- وقف الإعانات لمدارس الإرساليات وتوحيد برامج التعليم في الشمال والجنوب .
    رأت الإدارة البريطانية في السودان أنه لا بد من رد حاسم علي هذه المذكرة فلذلك رفضت إستلامها وقامت بإرجاعها إلي المؤتمر ومعها خطاب ذكرت فيه إن السودان يدار وفقاً لما جاء في إتقاقيتي الحكم الثنائي ومعاهدة 1936م وطلبت من المؤتمر حصر نشاطه علي شئونه الداخلية وأن يقلع عن أي دعوة لتمثيله في شئون البلاد ، وذكرت الإدارة في خطابها إن المؤتمر لو سار في هذا الإتجاه لن يفقد تعاون الحكومة معه بل سيفقد إستمراريته(2) )انتهى.
    وقبل أن نتناول الأحزاب السودانية من حيث قدرتها على أداء دورها السياسى بالصورة الفعالة فى الساحة السياسية السودانية من جانب وفشلها ،في الحفاظ على دولة المؤسسات وسيادة حكم القانون ،لا بد لنا من أن تعرف على ماهية الأحزاب السياسية وماهى وظيفتها في الدولة والمجتمع ،فهنالك عدة تعريفات للحزب السياسى منها على سبيل المثال لا الحصر:(الحزب السياسي هوعبارة عن جماعة تعمل علي تولي زمام السلطة من أجل تنفيذ مبادئ سياسية معينة ومهمة الأحزاب هي أن تقوم بتنظيم وترتيب الأفكار والمبادئ الاجتماعية والسياسية المختلفة كما أنها تقوم بتوجيه الشعب لتحقيق تلك الأهداف ).وتعريف ثانٍ:(الحزب السياسي هو تنظيم سياسى يسعى إلى بلوغ السلطة السياسية داخل الحكومة من خلال مرشح في الانتخابات الرئاسية، وعادة من خلال المشاركة في الحملات الانتخابية. والأحزاب السياسية تمارس الديمقراطية في داخلها من خلال انتخاب أعضائها في أمانات الحزب المختلفة وصولا إلى انتخاب رئيس الحزب، وترشيح أعضاء ينتمون للحزب لخوض الانتخابات
    ويمكن تعريفه في تعريف ثالث :(الحزب السياسي بأنه تنظيم يسعى لبلوغ السلطة وممارستها وفق برنامج الحزب السياسي والاقتصادي والاجتماعي)
    -وفى تعريفٍ رابع عرفه د. محمد المشهداني ، على انه : ( عبارة عن تنظيم يضم مجموعة من الافراد لها تصور فكري مشترك وتعمل على تعبئة الراي العام لصالحها ، من اجل الوصول الى السلطة ) .
    -وفى تعريفٍ خامس عرفه د. صالح جواد ود. علي العاني ، بانه : ( تنظيم سياسي لقوى اجتماعية معينة تجمعها نظرة عامة او ايديولوجية واحدة ، هدفه الاخير الحصول على السلطة او الاحتفاظ بها ) .
    -وفى تعريفٍ خامس عرفه د. حميد حنون ، بانه : ( جماعة من الافراد تربطهم مصالح ومبادئ مشتركة ، في ظل اطار منظم ، لغرض الوصول الى السلطة او المشاركة فيها لتحقيق اهدافهم خدمة للصالح العام ومن خلال الوسائل الدستورية ).
    -وفى تعريفٍ ثامنٍ وأخيرعرفه د ميثم حنظل شريف على انه ( تنظيم سياسي لجمع من الافراد على اسس فكرية واحدة ، واهداف مشتركة اهمها الوصول إلى السلطة أو المشاركة فيها سواء اكان ذلك عن طريق الانتخابات أم بدونها ).
    وهكذا يعد الحزب السياسي : مجموعة منظمة من المواطنين ، تجمعهم أفكار وآراء ومصالح معينة ، يهدفون من خلالها الوصول إلى السلطة أو الاشتراك فيها .
    أما عناصر الأحزاب السياسية فيمكن اجمالها في الأتى:-
    1-مجموعة من المواطنين .
    2-وأفكار وآراء معينة ( أيديولوجية ) . وهي مجموعة قيم عليا سياسية واخلاقية ودينية وقومية ، وغيرها من الرؤى التي يستند اليها الحزب في تكوين مواقفه تجاه المشكلات والمواقف السياسية .
    3-وأهداف ومصالح معينه .
    4-وتنظيم سياسي مستمر . ويعني حالات الضبط التي تسود تشكيلات الحزب السياسي من هيئات واشخاص قيادين وجماهير ، ويتوقف نجاحه على قوة تنظيمه ، ولا يمكن تصور وجود حزب من دون تنظيم سواء اكان مركزي او لامركزي .
    5-وهدف الحصول على السلطة أو المشاركة فيها من خلال الوسائل الدستورية ، ليكون قادراً بواسطتها على تنفيذ برامجه وسياساته المعلنة ..
    ا وظائف الحزب السياسي:-
    في جميع الأنظمة السياسية فان الأحزاب السياسية تقوم بمهام متعددة كالتاطير السياسي والمشاركة السياسية .والتكامل الوطني ووضع السياسات العامة وعليه تعد الأحزاب السياسية من مؤسسات المجتمع المدني التي تلعب دورا بارزا الى جانب الهيئات النقابية والجمعيات في تاطير المواطنين وتنظيم تصوراتهم السياسية وتمثيلهم. والدفع بهم للمشاركة في الشأن العام للدولة والمجتمع والمساهمة في اتخاذ القرار السياسي على الصعيدين االوطني والمحلي.. أي ان الأحزاب السياسية تعد مدارس حقيقية لتعلم الحكم أو المعارضة وهي بدلك تساهم في تكوين طبقة سياسية تحكم البلاد حيث غدت االأحزاب بمثابة المسلك الضروري لبلوغ المناصب الحكومية الانتخابية
    وتعمل الأحزاب كذلك على تجسيد مطالب وطموحات الشرائح الاجتماعية المختلفة المتعاطفة والمؤازرة لمبادئها وتحويل تلك المطالب والطموحات إلى برامج سياسية وخطط اقتصادية واجتماعية قابلة للانجاز عند فوز الحزب وجعلها سياسة عامة تبلورها على ارض الواقع الحكومة القائمة . ويبقى أيضا من باب التحصيل الحاصل دورها الأساسي والريادي في ممارسة الرقابة السياسية على المزاولين للسلطة والمتمسكين بز\مام الحكم دعما للديمقراطية والحرية والتناوب كقيم مثلى سائدة داخل مؤسسات الدولة.
    لقد ظهرت الاحزاب السياسية وازدهرت في ظل تطبيقات الوسائل الديمقراطية ، حتى اصبحت احد المؤشرات الرئيسية على وجودها ، فلاديمقراطية من دون احزاب ولا احزاب من دون ديمقراطية .
    تعد الأحزاب السياسية أحد عناصر النظام السياسي والدستوري الحديث ، التي يتحدد دورها بمدى مشاركتها السياسية - بصورة منفردة أو مشتركة - ، سواء في الحكم أو في معارضته ، وفقا لأحكام الدستور النافذ في الدولة .وسنواصل في الكتابة عن هذا الموضوع الهام في المقالات القادمة بحول الله.
    وبالله التوفيق
    د/يوسف الطيب محمدتوم/المحامى
    mailto:[email protected]@gmal.com






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • حوار فكري حول جدلية الصفوة وعامة الشعب مع الرفيق / الحافظ قمبال
  • بيان صحفي بمنعها لمعرض الكتاب الإسلامي الحكومة تؤكد إخلاصها لأمريكا، وحربها على الإسلام
  • تراجي مصطفى تنتقد تأخير الحكومة والاهتمام بـأحزاب شنطة
  • منظمة العون المتوازن للتنمية تسير قافلة إلى منطقة الليرى بجنوب كردفان لإغاثة اللاجئين من جنوب السود
  • (نداء السودان) يتمسك بخارطة الطريق الأفريقية
  • منسق الأمم المتحدة المقيم بالسودان ترحب بفتح السودان لممر إنساني ثالث لتقديم الإغاثة لدولة الجنوب
  • تحرير (56) رهينة من عصابة للاتجار بالبشر بالبطانة
  • النيابة تستمع لأقوال الشهود في قضية محاولة اغتيال إشراقة سيد محمود
  • إحباط تهريب كميات من الذهب وعملات أجنبية بمطار الخرطوم
  • إدارة أمن الطيران بمطار الخرطوم تحبط محاولة تهريب عملات أجنبية
  • مباحثات سودانية أميريكية لدعم السلام
  • حظر على رؤساء الوحدات ممارسة العمل النقابي استثناء الشركات الحكومية والخاصة في قانون الخدمة المدنية
  • رجال أعمال أوروبيون وأميركيون يرغبون الاستثمار في النفط
  • وزارة المعادن السودانية : ارتفاع استثمارات المغرب في تعدين الذهب
  • السودان يسيطر على منصة تتويج الفائزين بـأوسكار السياحة
  • اتفاقية بين السودان والأمم المتحدة بمبلغ 1.4 مليار دولار
  • المؤتمر الصحفي لقناة المقرن بلندن


اراء و مقالات

  • ( إمبراطورية) أشقاء عمر البشير تتمدد! بقلم عثمان محمد حسن
  • الاغتصاب في بلادي سلاح لقهر الشعوب المغضوب عليهم؟! بقلم حسين بشير هرون آدم
  • القرعة وبيع الوهم بقلم كمال الهِدي
  • الإعلام السالب واسلوب الثعالب بقلم عبد المنعم هلال
  • منظومة التعاون الامني وانعكاساتها السياسية والوطنية بقلم سميح خلف
  • هل يتشرف العقلاء بإمامٍ خائن للأمانة و مستخف بأرواح المسلمين ؟ بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • الرزيقي نقيباً للصحفيين ووزيراً للداخلية بفوضوية أهل القرون الوسطى لرد الصاع صاعين!؟؟ بقلم د. عثما
  • هناك ايضا ايتام اكثر مما في الدامر يا امير قطر بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • الذين يتباكون على مصر بقلم عمرالشريف
  • محدود الأثر!! بقلم الطاهر ساتي
  • قصص واقعية للعلاج بالشعوذة والدجل بقلم د. عارف الركابي
  • الارهاب : الحقيقة والوهم ( الجـزء الثاني ) بقلم د. لبيب قمحاوي*
  • الوطنية الاقتصادية لليمين والاداء المضطرب للنظام الدولي بقلم د. احمد ابريهي علي
  • حتى لا نلحق بالإعلام المصري بقلم كمال الهِدي
  • رسالة من عطبرة بقلم عبد الله الشيخ
  • المعاملة بالعدل لا بالمثل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (تظبيط) بدرية !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أما آن لمصر أن تُنهي عهد البلطجة؟! بقلم الطيب مصطفى
  • أهذا إعتذار أم إستهبال ياأسامة؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • نظام البشير يملك السودان لمستعمرين وأنتهازيين بحجة الاستثمار (2-2) بقلم محمود جودات
  • محاولاتٌ إسرائيلية لوأد انتفاضة الأسرى وإفشال إضرابهم (3/4) الحرية والكرامة 7 بقلم د. مصطفى يوس
  • بلادي أن جارة عليّ عزيزتي واهليّ أن ضّنو عليّّ كرام بقلم الطيب محمد جاده
  • صورة كريهة لحالة حقوق الإنسان في السودان بقلم بدرالدين حسن علي
  • تحية إلى الأسرى الأبطال من لم تُحبِطهم خذلان السياسة بقلم فادي قدري أبو بكر
  • تنشيط الجِراح الخامِلة .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام
  • هام: شهادة ليمان في الكونغرس امس
  • نوري، جبل عيسى، شمال السودان
  • انجلينا جولى تصل الخرطوم لأداء دور الملكة ريناس فى فلم (التاريخ بدأ من هنا )
  • ما ذنب جلد الطار كان غنوا بيه شتر ؛؛؛
  • إنجاز جديد للسودان ..
  • جوة في ..خواطرنا ..عند المغارب..والعشيات ..الحنينة
  • شُفتوا منتجع البشير فى بِشفتو (خطييييييير)؟
  • نوبة اسوان يتغنون باغنية يا مسافر جوبا لنور الجيلانى!!يكون السبب شنو؟؟؟؟
  • من مصلحة امريكا الرفع الكامل للعقوبات عن السودان
  • مخابرات مصر: حرب الجوار واستعداء الاشقاء للتباعد عن السودان...؟!
  • صدقوا ... الصورة دي من خارج السودان. .!!
  • الأخبار لقاء يجمع مابين الامين العام السابق الشيخ ابراهيم السنوسى والامين العام الحالى د.على الحاج
  • الصحفي الناشط خضر عطا المنان يصف تراجي مصطفي بالجربوعة
  • توجد مشاهد خليعة .. تراخي في التعين الوزاري وكثافة في الحوار
  • هل سرب جهاز الأمن التسجيل الغاضب لتراجي ؟!!
  • توالي مؤامرات مخابرات مصر: مخطط لتدمير الثروة الحيوانية السودانية.. ؟!
  • مصرع 19 شخصا في مواجهات مسلحة بوسط دارفور
  • تقرير مهم لمنظمة كفاية الامريكية : دولة السودان العميقة
  • الكلام ده صحيح يا ناس هولندا ... و لا كلام جرايد
  • انهيار قطاع النفط بين شركات (الأمن) وودائع (ماليزيا)
  • والي نهر النيل: انا لواء في الجيش ولا أحد يملي علي شيء وأتحدى “كباتن المركز”
  • لقاء سري يجمع المهدي بالبشير في السودان
  • ما ذنـــب هــــــــــــــؤلاء؟(صورة)
  • انطلاق فعاليات مؤتمر الأزهر العالمي للسلام بالقاهرة
  • السودان فى “صبيه بلا ذاكره ” بفعاليات مهرجان المسرح العربى بالقاهرة
  • انبهلت بتاعت جنكم
  • اين وفد المنافي من ما يجري لذراعه الايمن تراجي مصطفي !!!؟؟
  • مشاريع الامم المتحدة بـ 16 مليار دولار من 18-2021 في السودان (قناة الجزيرة) معقول ؟؟
  • الـــــــــــوزيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرة
  • هل آن الأوان - لقيام حزب سودانيز أون لاين - أم - أن تتمايز الصفوف !!!
  • السيسي لن يبقى ثانية واحدة إذا…!
  • مصير تراجي مصير كل من يمارس الدعارة الفكرية الي مزبلة التاريخ
  • الشعر الحديث
  • احدي الروائع التي أبدع في نظمها استاذنا وصديقنا الحبيب الطبيب الشاعر د. الزين عباس عمارة متعه
  • الدولار والريال السعودي يعودان للارتفاع مقابل الجنيه
  • كيف تتوقع الحالة النفسية لتراجي؟
  • المطالبة بحلايب معناها فتح ملف محاولة اغتيال مبارك
  • السودان: الأمة القومي يرفض حوار الوثبة ويتمسك بخارطة الطريق ويندد بتصريحات مساعد رئيس الجمهورية
  • " هواجس كوكبية " ديوان الشعر الأول للشاعر د. طلال دفع الله عبد العزيز * معرض الكتاب أبو ظبي *
  • في (السفالة المصرية) وأشياء أخرى..! الاسستاذ عثممان شبونه`
  • رُوحٌ على الكفِّ
  • تراجي مصطفي
  • السلطات السودانية تضع يدها على عدد (150) رأس ضأن مصابة بأمراض وأوبئة قادمة من مصر
  • بهدوء حول ظاهرة المتحولين
  • ماذا تعنى .. السلامة والصحة المهنية .. Occupational Health and Safety
  • خضروات بطعم الصرف الصحي ..298 ألف فدان يتم ريها بمياه الصرف الصحي في 8 محافظات
  • كع...كرع... العرجاء لى مراحها ياسر عرمان جايكم فى الطريق.
  • المطلوب: إلغاء كل الطرق الصوفية في السودان .. مصدر الشعوذة والدجل والعقائد الباطلة
  • المكتب القيادي للمؤتمر الوطني يجيز أجندة اجتماع مجلس الشوري القومي
  • الملكية الفكرية محرك اقتصادى تنموى يتماشى مع متطلبات العصر
  • في جلسة لجنة الكونغرس: توصيات بتمديد العقوبات ستة أشهر أو سنة و تقييم للنظام (فيديو)
  • في جلسة لجنة الكونغرس اليوم: توصيات بتمديد العقوبات ستة أشهر أو سنة و تقييم للنظام
  • غشاني يا العمدة وقال لي بعرسك .. بعد ما غشانى .. قال لى ما بعرسك !!























  •                   

    04-28-2017, 04:01 PM

    ahmed Ali sinnar


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: الأحزاب السودانية:هل هى سبب المأسى التى ي� (Re: يوسف الطيب محمد توم)

      In sudan we have no realy political parties because the strong party rely on man pillars like conscience and courage and transparency
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de