أساسيات تطوير العقد الاجتماعي..؟ بقلم سليم نقولا محسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 11:53 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-13-2016, 04:49 AM

سليم نقولا محسن
<aسليم نقولا محسن
تاريخ التسجيل: 09-13-2016
مجموع المشاركات: 4

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أساسيات تطوير العقد الاجتماعي..؟ بقلم سليم نقولا محسن

    04:49 AM September, 13 2016

    سودانيز اون لاين
    سليم نقولا محسن-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    أساسيات تطوير العقد الاجتماعي..؟ بقلم سليم نقولا محسن



    *يُفترض أن يُقام الميثاق أو العهد أو العقد بين طرفين أو عدة أطراف حقيقيين، لهم مصالح حيوية مهمة بين بعضهم البعض، مكتوبا موثقا أو عرفيا محفوظا، لتأمين حقوق الأطراف ذات العلاقة، بما تضمنته الوثيقة..؟ ولا يمكن أن يتم الاتفاق مع آخر غير موجود، أو غير مقبول، لأن العقد يقتضي التزاما من قبل الأطراف القادرين المتعاقدين لتنفيذه، وهذا ما ينطبق أيضا على العقد الاجتماعي..؟



    فالفيلسوف أفلاطون افترض مجتمعا منتجا يحتاج إلى حالة انتظامية هي الدولة، وإلى ملك حكيم خبير يسوسه، ليشغل كل إنسان في هذه الدولة التراكبية الوظيفة المناسبة على وجه الدقة لخدمتها، فالدولة هنا حاجة إنتاجية متكاملة، ولا تحتاج إلى عقد ينظم أمور أفرادها، فهي تنتج نفسها، وتحافظ على نفسها.. كما تقتضي الحاجة؟



    وعموما فالبشرية منذ فجر وجودها الاجتماعي السياسي عرفت العقود والعهود، فالعهد القديم يخبرنا أن النبي إبراهيم ومن ثم النبي يعقوب عقدوا اتفاقا أبديا (عهدا) مع الله، أصبحوا ومن معهم وذريتهم بموجبه شعب الله الذي يقودهم ويحميهم ويقوم طرقهم، فيخاطبهم الله: ستكونون لي شعبا، وأكون لكم إلها، وهذه علامتي بينكم، أن يختن كل ذكر منكم في اليوم السابع لمولده، كرمز لخضوعهم، ومن ثم جاء عهد جديد خلاصي، يرفع عن البشرية الإثم الذي فرض عليهم العبودية لله، مكتوبا بدم المخلص كما يخبرنا بولس الرسول، لأن نكون أخوة يسوع وأبناء لله، وللناس الحياة الأبدية..؟ ومع هذا يطالب في الخضوع للسلطان، فيقول أيضا: لتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة.لأنه ليس سلطان إلا من الله والسلاطين الكائنة هي مرتبة من الله.



    لكن البشرية في معظم مراحلها وجدت نفسها بين حاكم سيد قد يكون طاغيا أو عادلا وآخرين محكومين، والحاكم السيد في أكثر الأحيان يستمد شرعية حكمه بموجب حق إلهي ممنوح له، لا يمكن للرعية أو لفرد من الرعية مخالفته، لأنه في هذه الحالة يخالف الله..؟ لكن الكثيرين من هؤلاء الحكام كانوا طغاة ولم يحكموا بالعدل كما تقتضي الحكمة، فقامت عليهم الثورات.



    ومع الاتجاه التطوري للمجتمع الإنساني، كان لا بد للبشرية من انعطاف جديد..؟

    فمعظم الدول الأوروبية الغربية قد تواجدت هيكليتها ووظائفها الدولتية وانتظامها، مع نشوء الشركات العابرة في مطلع القرن السابع عشر /1600 إلى 1650، وبما أحدثته من حراك اقتصادي أثر نوعيا في مجتمعاتها، وأدى إلى ظهور مجتمعات جديدة لها متطلباتها الجديدة وأنشطتها الفكرية/ مثال شركة الهند الشرقية،



    فتوماس هوبز/ في القرن السابع عشر ( 5أبريل 1588 - 4 ديسمبر 1679) ، قبل الثورة البريطانية المجيدة التي حدثت في (1688–1689)/ قال: بوجود عقد بين الحاكم والمحكوم، وعلى الحاكم أن يراعي بموجبه حقوق الرعايا ويحفظها كحق الحياة وحق الحرية وحق التملك، فإذا اخل بواجباته اتجاه رعيته حق لهم خلعه..؟



    أما / چون لوك ( 1632 - 1704 (، فرفض نظرية العقد، واستعاض عنها بكلمة الوديعة، فحقوق الرعايا وديعة لدى من يكون الحاكم، مقابل المحافظة عليها، فإن فشل، يحق لهم استردادها، والثورة عليه وإسقاطه، ومفهوم الثورة لدى لوك هنا: هي لتحقيق النظام والأمن وليس العصيان..؟



    فقد تحول العقد الموصوف بين الحاكم والله في هذه المرحلة إلى عقد اجتماعي غير مكتوب بين الحاكم والشعب على أن يحقق العدل مقابل خضوعهم له، فإذا أخل الحاكم بشروط العقد، حق للشعب أن يبطل العقد، وأن يسقط الحاكم..؟



    ومع تنامي الطبقة البورجوازية التجارية والحرفية في أوروبا القرن الثامن عشر وخاصة في فرنسا، ظهر مفهوم جديد للعلاقة بين الحاكم والمحكوم، وبين علاقة أفراد الشعب بين بعضهم البعض، لم يتفق مع النظام الملكي السائد القائم ولا أعرافه، حيث يمثل مجلس النواب فيه ال 2/3 من الأرستقراطية ورجال الدين، والباقي من الشعب والذين يشكلون حقيقة الغالبية النشطة بما فيهم الشعراء والمثقفين والمفكرين والتجار والحرفيين والعمال..؟ إذ قد توضح في هذه الفترة مفهوم الشعب وفاعليته، وبالتالي مفهوم العقد،



    إذ نادى /جان جاك روسو (28 يونيو 1712، جنيف - 2 يوليو 1778،

    بالسيادة الشعبية، الشعب هو الذي يملك السلطة والسيادة، الكلمة الفاصلة هي التي تقولها الشعوب لا الحكومات، وأن المناصب العامة في الدولة تعين من قبل سلطة الشعب التي تمنح وتحاسب في نفس الوقت. فالعقد هو عقد يبرمه أبناء الشعب بينهم، فالواحد يتحد مع الكل، أي أن الإرادة الفردية تذوب في الإرادة العامة صاحبة السيادة والسلطة وتضع نفسها تحت سلطانها، الإرادة العامة هي سلطة مطلقة أما الدولة وكافة الشخصيات العامة المنتخبة فهم سلطات محكومة من قبل سلطة الإرادة العامة، التي يمثلها الشعب. ونلحظ هنا أن الحاكم هنا أصبح خاضعا للشعب(الطبقة البورجوازية الصاعدة وتحالفاته)، وليس طرفا في المعادلة بين الحاكم والمحكوم.. ولكن زمنها لم يشرح لنا روسو عن ماهية الشعب مالك السلطة والسيادة؟



    لقد قام الشعب بالثورة الفرنسية عام 1789/ وأطاح بالملكية ونظامها وسفك جراء هذه الثورة الكثير من الدماء إلى أن أعلن نابليون الإمبراطورية في 18 مايو 1804، التي ضمت معظم جغرافية أوروبا والتي تُوج عليها كإمبراطور في 2 ديسمبر 1804، منهياً فترة القنصلية الفرنسية، وقد استمرت هذه الإمبراطورية في فرنسا وأوروبا حتى انكسار نابليون العسكري 1814 في لايبزغ ونفيه إلى جزيرة إلبا؛ فكانت عودةُ المَلَكية إلى فرنسا في العام /1814 واستمرارها /34/ عاما حتى العام/ 1848.؟



    وعلى تعدد الآراء التي أعقبت هذه المرحلة، وتحدثت عن ماهية الدولة وسلطتها وبالمقابل الشعب وحقوقه.. فلقد ظهرت النظرية الماركسية، التي تخالف هذه الآراء..؟



    فهي تقول: أن أصل نشأة الدولة، هو انقسام المجتمع إلى طبقات.

    الدولة نتائج المجتمع عند درجة معينة من تطوره، الدولة إفصاح عن واقع أن هذا المجتمع قد وقع في تناقض مع ذاته لا يمكنه حله، وعندما بلغ التطور الاقتصادي درجة اقترنت بالضرورة بانقسام المجتمع إلى طبقات متصارعة، اقتضى الأمر قوة في الظاهر فوق المجتمع، قوة تلطف الاصطدام وتبقيه ضمن حدود النظام). إن هذه القوة المنبثقة من المجتمع والتي تضع نفسها، مع ذلك فوقه وتنفصل عنه أكثر فأكثر هي الدولة).


    لكن أهم ما صاحب ظهور الدولة ـ عند « إنجلز » إنشاء قوة عامة مسلحة لم تكن ضرورية من قبل.

    ويسوق « إنجلز » مثاله الشهير بهذا الصدد، فيقول : (وفي مقابل الثلاثمائة والخمسة والستين ألف عبد ـ لا يؤلف مواطنو (أثينا) التسعون ألفَّا غير طبقة ذات امتيازات. والجيش الشعبي في الديمقراطية الأثينية كان سلطة أرستقراطية موجهة ضد العبيد، وكان يعمل على ضمان طاعتهم وخضوعهم).؟
    ولما كان جهاز القمع الجديد ـ الدولة عند « إنجلز » ـ في حاجة للمال فقد نشأ نظام الضرائب، وكانت مجهولة تماماً في ظل النظام القبلي. وعن طريق القوة المسلحة والضرائب أصبح الحكام فوق المجتمع.
    الدولة إذن ـ في المفهوم الماركسي ـ نظام نشأ من الحاجة للسيطرة على الصراع الطبقي، أو هي تنظيم الطبقة المالكة لحمايتها من الطبقة التي لا تملك.

    أي استحالة أن ينشأ في الدولة حسب هذا المفهوم أي وثيقة عقد أو فصل سلطات، كما يروج له في أنظمة الحكم الغربية، لأنه واقعا تنظيم الطبقة المالكة الاجتماعي والعسكري القووي والوظيفي لحمايتها من الطبقة الشعبية التي لا تملك. والمعد لتسخير كل إمكانياتها المادية والبشرية لصالح هذه الطبقة.



    في هذا الموجز لحالات انتظام الدولة لا بد أن نفترض:



    1 - حالة الدولة التي تنشئ ذاتها لديمومة آلية عمل طبقتها المنتجة الأساس ووجودها، وهذه لا تحتاج إلى عقد لأن كل فرد فيها له وظيفته ومكانته في بنيانها، وهو أساسي عضوي في جسم الدولة.

    2 – حالة وجود عقد إلهي بين الشعب والله، الذي يَفترض قيادة الله لشعبه ورعاية شؤونه، وفي هذه الحالة لا حاجة لوجود عقد وضعي بشري منظم، سوى ما يأمر به الله.

    3 – حالة النشوء الطبيعي للدول، عقب نظام القبيلة، وظهور الحاكم والمحكوم، وهذه الدول يتسلح فيها الحاكم بحقه الإلهي في الحكم لرعاية شعبه، حيث أن الاعتراض عليه أو مخالفته هو اعتراض على حكم الله ذاته، ولا حكم إلا ما يأمر به الحاكم..؟

    4 – إن حالة تطور المجتمعات أدى إلي التمييز في العلاقة بين الحاكم والمحكوم.؟

    فلقد قال/ توماس هوبز: بأن الرعية لها حقوقها الطبيعية، وأن الحاكم ليس عادلا، ووجوب وجود العقد المشروط حكما بين الحاكم والمحكوم، الذي يقضي بحق الشعب في إبطال العقد، إذا أخل به الحاكم ، وإزاحة الحاكم.

    5 – حالة انتقال مفهوم العلاقة بين الحاكم والمحكوم من العقد إلى الوديعة، جون لوك /فليس من وجود لعقد بين الحاكم والمحكوم، وإنما الشعب يودع حقوقه لدى الحاكم، فإذا أخل الحاكم في الحفاظ على هذه الحقوق ، وجب على الرعية استرداد الوديعة، وإزاحته ..

    6 – حالة انتقال مفهوم العقد بين الحاكم والمحكوم، إلى مفهوم العقد الاجتماعي الذي يبرمه أفراد الشعب فيما بينهم/ روسو، وأن الإرادة العامة، التي تمثل الشعب، هي سلطة مطلقة أما الدولة وكافة الشخصيات العامة المنتخبة فهم سلطات محكومة من قبل سلطة الإرادة العامة.؟

    7 – أن الدولة ليست سوى تنظيم نشأ من الحاجة للسيطرة على الصراع الطبقي القائم، أو هي تنظيم الطبقة المالكة لحمايتها من الطبقة التي لا تملك. ونلحظ هنا انتفاء وجود العقد، لأن الدولة المقامة في كل تركيبتها وأنشطتها المؤسساتية، قد أنشأتها الطبقة الحاكمة القائدة لخدمتها..؟



    فمما سبق لا يبدو أن وضعا سياسيا مماثلا ، قد قامت عليه الدول وحكوماتها في المنطقة العربية، وإن كانت تحاكيه شكلا وطلاء، قد يكون لها شكل الدول والنظم السياسية، وتأخذ بمقولة سيادة الشعب وسلطته، ولها رئيس حاكم وحكومة ومؤسسات، وشعب، ومساحة جغرافية، إلا أنها دول قد جرى بناءها من فوق إن صح التعبير، ولم تحتكم على أوضاع اقتصادية، وحراك الأهالي الإنتاجي والاجتماعي، أو على تمايزات طبقية واضحة.؟ ذلك رغم وجود قوى إنتاجية تاريخية متنوعة فاعلة وعديدة على أرضها، فتنازع المصالح الاقتصادية الدولية وتوازناتها على أرضها، كان لها تأثيرها الطاغي على فاعليتها، فأزاحتها عملت على تهميشها وإبعادها عن دورها في بناء مجتمعاتها السياسية ودولها، لكنها في الوقت ذاته لم تزل هذه القوى تختزن تجارب حقب حضارية طويلة تحصن وجودها، فلقد راقبت فيها أنواع الحكم وشاركت بشكل ما فيها وفي بناء نفسها وسلوكياتها وأعرافها وشخصيتها.. وهذه لا تموت..

    وأيا كان الوضع العام الداخلي أو المحيط ، مضطربا أو له شكل الاستقرار، فعلى شعب المنطقة التعايش معه بما يساهم في تأكيد وجوده الحياتي عبر أنواع المشاركة فيه..؟ كما أن إعلان أي وثيقة دستورية في مثل هذا الوضع المتأزم تكون بمثابة العقد، هي مسألة حيوية وجوهرية لأنها تجسيد وتأكيد لمبدأ اللقاء الوطني والمصالح المشتركة بين أبناء الشعب، كما يمكن تجاوز عيوبها وثغراتها إن سنحت الظروف إلى ما هو أفضل..؟


    ‏‫


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 سبتمبر 2016


    اخبار و بيانات

  • القبض على المتهمين بقتل ثلاثة سودانيين في انديانا
  • الجبهة الوطنية و قوى المقاومه تهنىء الشعب بعيد الأضحى المبارك و تهنىءالحجيج
  • مقتل سوداني على يد الشرطة بولاية ويومينق الامريكية


اراء و مقالات

  • حكومة الاخوان المسلمين .. حليفة إسرائيل !! بقلم د. عمر القراي
  • يا الحاج وراق.. الجبل الشاذلي الجبل..!! وسر حبات الكمون! بقلم رندا عطية
  • أسائل عن بغـداد بقلم حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • ضمن نتائج استفتاء الكنيست السيستاني الاكثر خدمةً لإسرائيل بقلم احمد الخالدي
  • الامازيغ المغاربة: الى اين ؟ بقلم انغير بوبكر
  • قريبا سيبدأ الحساب العسير! بقلم علي الكاش
  • لماذا يفتتح مرتين مستشفى الأمام الصادق في الحلة؟! بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • مشاهد من يوم القيامة ... اليومي ..! بقلم يحيى العوض
  • الطيب مصطفي لم يبرح اوهامه القديمة بقلم جبريل حسن احمد
  • المرجع الصرخي : خليفة أموي ملحد يطعن برسالة النبي محمد (صلى الله عليه و آله و سلم ) .
  • مزيد من الطرائف تدعوالي الضحك أو الأبتسام 2 بقلم هلال زاهر الساداتي
  • مرجعية السيستاني مرجعية المواقف المتناقضة !!! بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام


  • *** تعرفوا على زوجة شعبان عبد الرحيم الجديدة (شعبولا) صورروعة بالكوم***
  • انتبهوا : سامسونج جالاكسي نوت 7 ينفجر داخل سيارة جيب بفلوريدا ( فيديو )
  • لماذا كل هذا الحزن يوم وقفة العيد!
  • الموسيقار الفذ عمر الشاعر يتم تكريمه بمدينة مونتريه كاليفورنيا
  • شكراً لكل من قدم واجب العزاء في وفاة الاخ حرسم رحمه الله
  • النعمان حسن - على الحوار أن يحرر الشعب من عبودية الدولار التي فرضها حمدي ( الحلقة الأخيرة)
  • منظمة خيرية تجمع أعضاء سودانيزاون لاين،او اي صيغة اخرى، والراي عندكم !!
  • الرجاء من جميع الشرفاء .. طرد عدو الشعب والوطن فرانكلي من اي بوست ومن معه من مفسدين ..
  • استفسار عن السيارات الصينيه ماركه ( جيلي ) geely
  • جهاز الأمن مسؤل من السياسيين او السياسيين مسؤولين من جهاز الأمن ؟
  • بيان هاااام وعاجل الى جماهير شعبنا الابئ والى جموع العاملين بالمهن الصحية والطبية
  • تهنئة بالعيد وسفر
  • ميشيل رامبو: ما أخفاه الربيع المدمّر
  • مقال لمحجوب محمد صالح يشير إلى خطوات أمريكية لكشف فضائح قادة جنوب السودان
  • مرافعة الدفاع الختامية فيما بين حكومة السودان ضد عماد الصادق وعروة الصادق
  • ( اعرف تاريخ وأصل تلبية الحج... لبيك اللهم لبيك )
  • الشربوت ضحية العام
  • وأخيراً ظهر قادة أنصار السنة على حقيقتهم وخرجو على أئمتهم - تعليق مزمل فقيري (video)..(:)
  • نجاة طائرة سودانية بعد اصطدامها بنسر
  • التصوف في الإسلام ( رأي المتصوفة vs رأي انصار السنة) في برنامج على المحك (فيديوهات حديثة جدا)
  • "ناسا" تنشر صورا جديدة ملونة للمريخ....... Favorite Images From Mars Rover Curiosity
  • بعض فضائح الرئيس البشير بجلاجل
  • ياهؤلاء:لم يعدللحركةالإسلامية وجود بل أمانةدعوية؛فهنيئاً للمعارضةالمدنيةوالعسكرية.
  • نجاة طائرة ركاب من كارثة جوية أثناء هبوطها في الفاشر بعد اصدامها بصقر (صورة)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de