رسالة الي الشعب السودانى من حركة / جيش تحرير السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 10:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-28-2017, 01:03 AM

حركة تحرير السودان قيادة مناوي
<aحركة تحرير السودان قيادة مناوي
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 202

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رسالة الي الشعب السودانى من حركة / جيش تحرير السودان

    00:03 AM May, 28 2017

    سودانيز اون لاين
    حركة تحرير السودان قيادة مناوي-
    مكتبتى
    رابط مختصر





    إلى جماهير الشعب السوداني الأبي فى جميع قطاعاته، الشباب والطلاب والمرأة السودانية ، إلى رفاقنا فى قوى النضال المسلح ، إلى القوى السياسية والى أهلنا فى معسكرات اللجوء والنزوح وإلى القوات المسلحة السودانية وإلى أبناء دارفور على وجه الخصوص والى والاتحادات النقابية والناشطين فى مجال حقوق الإنسان والمجتمع المدنى.

    إلى هؤلاء جميعاً

    باسمى وباسم جماهير الحركة قواتها المرابطة فى جبهات القتال أحيٍ جماهير الشعب السودانى بقطاعاته وأهنئكم بقدوم شهر رمضان المبارك.

    لا شك انكم تابعتم التطورات الأخيرة فى الساحة السياسية وخاصة المعارك الأخيرة فى دارفور. هذه الأحداث التي جرت بالأمس القريب فى دارفور والاعتداء الغاشم على مواقع حركة تحرير السودان شكلت ذروة الأزمة فى السودان. نظام المؤتمر الوطني الغاشم كعادته حشد مليشيات الدعم السريع فى محاولة يائسة لضرب حركة تحرير السودان فى معاقلها وفرض السلام عبر فوهة البندقية إلا أنّ قواته منيت بهزيمة ساحقة حيث تم تدمير معظم قواه المليشية وتم كسر شوكتهم فى معارك فاصلة امتدت من أقصى شمال الإقليم إلى جنوبه .وبالرغم من تكرار الحرب البشعة في مناطق وأزمنة مختلفة فى الوطن، سواء كان فى دارفور أو فى جبال النوبة والنيل الازرق، إلا أن هذه المرة جاءت فى ظل ظرف دقيق وبعد أن استنفدت كل الجهود لتحقيق السلام فى الوطن.

    الحرب التي تدور الآن فى دارفور هي امتداد للأزمة السودانية التي ظلت تتعمق وتتشعب كلما مرّ الوقت من عمر النظام، وهي نتيجة حتمية لسياسة فرض الحلول الأحادية فى وطن السمة الرئيسية فيه التنوع. تنوع فى الأعراق، تنوع فى الثقافات والمعتقدات وحتى تنوع فى أنماط الحياة .

    ومن أجل صون هذا التنوع ومن أجل السلام والحرية والمساواة والكرامة ، كافح الشعب السودانى جيلاً تلو الجيل ضد كافة الأنظمة الدكتاتورية إلى أن جاء نظام الانقاذ وانتهج سياسًة اشدّ تطرفاً، فانتهك الإنسانية عبر القتل والتشريد والإبادة والاغتصاب ومزّق الشعب والوطن باسم الدين وباسم العرق والجهوية.

    السلام لن يتحقق أبدا طالما الوطن رهينة فى قبضة نظام المؤتمر الوطنى ويريد النظام من الشعب السودانى كله أن يستسلم ويبصم على معاهدة تتم صياغة بنودها وفق شروط الغالب والمغلوب كما هي فى مسرحية "الوثبة ".فباستسلام الشعب كله لمثل هذه الشروط حتماً لن يقود الوطن إلى تحقيق الديمقراطية وسيادة القانون وإشاعة القيم الإنسانية العليا من الحرية واحترام حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية، ورفضاً للاستسلام فقد أبلى الشعب السوداني بلاءاً حسناً منذ نكبة 30 يونيو 1989 وكانت الملحمة البطولية التي قدمتها حركة التحرير بالأمس من كبريات محطات التاريخ السوداني من أجل الحرية والكرامة.

    الشعب السودانى العظيم

    حركة تحرير السودان تثمن عالياً تضحيات الشعب السوداني بكل قطاعاته ، ولا سيما دور الرفاق فى الجبهة الثورية وقوى المقاومة المسلحة الأخرى والأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدنى فى جهدهم المضني من أجل إرساء قيم الحرية وتحقيق الديمقراطية فى البلاد.

    ولتحقيق هذا التطلع،حركة تحرير السودان، وعلى مدى سنوات النضال بذلت بكل الصدق قصارى جهدها من أجل سلام دائم وعادل لا ُيستثنى فيه أحد إلا أن السلام والتحول الديمقراطي فى ظل الحروب لا يتحقق إلا بإيقاف الحرب ومخاطبة جذور الأزمة وأولى خطوات لإيقاف الحرب هي إعلان وقف العدائيات حتى يتم احتواء الكارثة الإنسانية الناتجة بسبب عدوان النظام على المدنيين العزل ولتحقيق ذلك ظلت الحركة فى كل الاحوال تتقدم بخطوات إلى الأمام بينما النظام يفتقر إلى الإرادة والرغبة فى السلام ويستمر فى تجييش المليشيات واستجلاب مزيد من الوافدين لاحلال مناطق السكان الأصليين، كل ذلك يتم من خلف غبار كثيف من الكذب والتضليل تارة باسم وثيقة الدوحة الميتة أو ما يسمى بحوار الوثبة وتارة بدغدغة العواطف باسطوانة الجنوب ومصر وليبيا وأخرى بكذب فاضح عن إنهاء التمرد فى دارفور.

    الشعب السوداني الأبي

    أن السلام الذي ننشده والسلام فى مخيلة المؤتمر الوطنى قطبان على طرفي النقيض وقد قدم المؤتمر الوطنى لكم وللعالم نسخته الحقيقية من السلام فى مسرحية" الوثبة " بعد أن أهدر الوقت والموارد فى تجارب من اتفاقيات جزئية فاقمت الأزمة وانتهت بنتيجة أكثر تشوهاً فى تاريخ مسرحيات المؤتمر الوطنى ولم يتبق أمام الشعب السودانى سوى شحذ الهمم ووحدة الصف وإعداد العدة لجولة حاسمة مع هذا النظام المجرم.

    جماهير الشعب السوداني بكل قطاعاته:

    إلى الشباب والطلاب

    البلاد تُبنى بسواعد الشباب وسياسات الإنقاذ كبّلت سواعدكم بأغلال ثقيلة منذ 30 يونيو 1989 مستخدماً كل الإمكانيات والقدرات التي سرقها من خلال التحكم على مفاصل الدولة فانتهج النظام سياسة متعمدة فى تقديم جرعات فاشلة للتعليم وأوصد جميع فرص العمل إلا لمنسوبيه، لما عرف بالتمكين وزج بكم فى حروب عبثية أهدرت طاقة الشباب وترككم أمام مستقبل مظلم. أمام هذا الواقع المزري، الوطن فى حاجة ماسة إلى طاقات تنقذه من قرصنة نظام الانقاذ، حطموا قيود وأغلال النظام بتفجير طاقتكم فى كل الجبهات، فى تنظيم المظاهرات والاعتصامات، فى ميدان القتال وفي تعبئة الجماهير عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

    إلى المرأة السودانية المناضلة

    المرأة السودانية من أكثر القطاعات استخدم المؤتمر الوطنى ضدها كل أنواع الانتهاكات من الاضطهاد والقهر والإذلال ولكنها بكل فخر واعتزاز ظلت صامدة فى وجهة الطغيان. نظام الإنقاذ هو من أسوأ الأنظمة فى التاريخ البشري فى التعامل مع المرأة حيث انتهج سياسة إذلال المرأة السودانية لكي تسكت عن حقوقها المشروعة ولم يحدث فى تاريخ السودان حوادث الاغتصاب الجماعى وجلد النساء فى العراء إلا فى عهد الإنقاذ ولكن مع ذلك لم تستسلم المرأة السودانية . المرأة هي التي تحملت مسؤولية تربية الأجيال وهى التى قاومت ويلات الحروب وقاومت قسوة الحياة فى معسكرات النزوح واللجوء.
    الحركة تنحني اجلالاً للمرأة السودانية لصمودها أمام الظلم وسوف تقاتل بكل ما أوتيت من القوة جنباً إلى جنب مع المرأة من أجل حريتها واستعادة حقوقها الطبيعية.

    القوى السياسية

    كانت ولا زالت القوى السياسية الصادقة تمثل رأس الرمح فى مواجهة صلف نظام الإنقاذ ومنذ مجئ هذا النظام حتى تاريخ اليوم سجون النظام تستقبل أعدادا لا حصر لها من الشرفاء والشريفات من أبناء وبنات الشعب السوداني الأبي فمنهم من استشهد جراء التعذيب ومنهم من قاسي إذلال بيوت الاشباح ولا زالت الساحة السياسية السودانية تئن من وطأة ظلم وقمع النظام . نحن فى حركة التحرير السودان نحيُ كل القوى السياسية الصامدة فى وجهه الطغيان دون استثناء وتؤكد الحركة موقفها الثابت تجاه تحقيق السلام والتحول الديمقراطي المنشود وتدعو فى هذا الظرف الذي تقود فيه الحركة معركة الكرامة فى دارفور كافة القوى السياسية أن تنتقل إلى مرحلة جديدة من المقاومة بتوحيد صف المعارضة وبناء آليات جديدة تعزز الوحدة والتضامن من أجل بناء دولة المواطنة وعلى القوى المعارضة أن تستفيد من تجربة الجنوب وتتصدى لخطاب الكراهية الذي يبثه النظام ومحاولات تمزيق البلاد بآلة الحرب.

    القوات المسلحة السودانية

    السودان وصلت إلى نقطة حرجة جداً بسبب الحروب الداخلية والآن نحن فى مرحلة لا مجال لدفن الرؤوس فى الرمال إذا أردنا مداركة الموقف، فقد آن الأوان للمؤسسة العسكرية مراجعة مواقفها دون أية مجاملة .

    منذ الاستقلال الأنظمة الدكتاتورية وبالأخص نظام الانقاذ زج بالجيش السودانى فى حروب داخلية ،أدت الى نتائج كارثية ،من تمزيق البلاد وارتكاب الجرائم فى حق الإنسانية. وعندما شعر النظام تململاً من الجيش فى تلك الحروب قام بتدمير مؤسسة الجيش بإنشاء ميليشيات موازية لها، ارتكبت ولا تزال ترتكب جرائم بشعة فى حق الإنسان السوداني ولكن فى النهاية هذه الجرائم تتحملها المؤسسة العسكرية. فى ظل هذا المأزق حركة تحرير السودان تطالب الجيش الوطنى أن تتحمل مسؤوليتها بوضع حد لهذا العبث لصون وحدة البلاد وتحقيق السلام باتخاذ خطوات جريئة.

    الأهل فى معسكرات اللجوء والنزوح

    أنتم تحملتم العبء الأكبر للظلم الذى وقع على الشعب السودانى فقد صمدتم طويلاً فى معسكرات الذل والمهانة ليس لسبب غير تمسككم بالقضية ولا زال النظام يتلاعب بقضية أهل دارفور العادلة وباسم القضية تجلب أموال طائلة تحت وثيقة الدوحة الميتة لمحاربة أهل القضية فى معسكرات اللجوء والنزوح وفي ميدان القتال ولكن لا بد من الفجر مهما طال الظلام وتؤكد الحركة أنها ستواصل النضال من أجل قضيتكم العادلة فى العودة إلى مناطقكم بعد توفير الحياة الكريمة والتعويض العادل.

    أبناء دارفور

    دارفور لم تبخل يومأً فى بناء السودان الواحد الذي يمكن أن يسع الجميع فقد ناضلت عبر حقب مختلفة من أجل الحرية و قاومت الظلم المركزى وساهمت اقتصادياً وسياسياً وأمنياً فى القضايا الوطنية ما يمكن مساهمته إلا أن فى غفلة من أهل دارفور استغل نظام الانقاذ الفرصة ليوقد فتن بين أهلها من أجل الحفاظ على الحكم فى الخرطوم. وللأسف منذ اندلاع الثورة فى دارفور حتى الآن كان أبناء دارفور هم وقود الحرب والحكام فى الخرطوم يرفلون فى النعيم ، آن الأوان لكسر قيود الخوف وأن تتوحد صفوف أهل دارفور وعدم توجيه آلة الحرب فى وجه بعضنا البعض ونحرك كل هذه الطاقة مع أخوتنا فى بقية السودان من أجل إزالة هذا النظام الذي ولغ فى دماء الأبرياء من المدنيين مستغلا الدين احياناً واحياناً أخرى العرق والقبيلة.

    الاتحادات النقابية ونشطاء حقوق الإنسان

    الاتحادات النقابية ونشطاء حقوق الانسان فى السودان يعملون فى ظروف بالغة التعقيد، فكل يوم النظام يضاعف عليهم جرعات الوعيد والتعذيب والقهر والقمع والتشريد وتكميم الأفواه، لكي يسكت أصواتكم إلا أن بصمود الشرفاء منكم وقوة إرادتكم تحطمت قيود النظام والحركة تثمن هذا الموقف الشجاع وتتطلع منكم المزيد فى كشف جرائم النظام ورفع الوعى لدى الإنسان السودانى.

    جماهير الشعب السوداني العظيم

    فى هذا المنعطف الدقيق من تاريخ بلادنا يجب أن نتذكر أن الشريان الذي يغذي روح النضال فى هذا الشعب العظيم هو تضحيات اولئك الذين قدموا ولا زال يقدمون أرواحهم فى ميدان الحرب التي فرضها النظام على الشعب السوداني وحركة التحرير قدمت ولازالت تقدم بسخاء تضحيات جسيمة تنحني لها الهامات وتخوض غمار الحرب بشرف وأخلاق فى الوقت الذى فيه ينتهك النظام كل القوانين الدولية فيما تخص الحروب بتعذيب وقتل الأسرى والمدنيين. الحركة قدمت نموذجاً رائعاً فى التعامل مع الأسرى فى كل الأوقات والحالات وسلمت المئات الذين تم أسرهم إلى ذويهم عبر الصليب الأحمر الدولي وهذا التزام أخلاقي لا تحيد عنه الحركة بالرغم التعامل غير الأخلاقي الذي ينتهجه النظام ضد أسرى الحركة فالتحية لهم وأخص التحية لشهدائها الأبرار.

    ولا يفوتني فى الخاتمة أن نعلن داوياً بأن حركة التحرير صامدة وقوية وستقاتل بكل ما أوتيت من القوة وبشتى الوسائل حتى يتحقق السلام العادل فى السودان.

    المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
    وعاجل الشفاء لجرحانا
    والنصر المؤزر للشعب السوداني الأبي

    مني اركو مناوي
    رئيس حركة جيش تحرير السودان
    السبت ٢٧ مايو ٢٠١٧

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 27 مايو 2017 للفنان عمر دفع الله عن مشكلة قطر بين السودان و مصر
  • جمهورية أثيوبيا: شبكة خطيرة للإتجار بالبشر اتخذت الحدود السودانية معبراً لها
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم السبت التاريخ : 27-05-2017 - 10:39:00 صباحاً
  • المركزي: الفوائد المرجوة من رفع العقوبات لم تتحقق بعد
  • اكتمال التحريات مع متهم ضبط بحوزته ثلاثة مدافع اربجى بشمال كردفان
  • خطيب: مشاهدة المسلسلات والأغاني تفسد الصيام
  • الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع :لن نفرط في شبر من أرض السودان
  • ازدحام في الميناء البري يؤدي لانعدام البصات
  • المحكمة العليا تؤيد قيادة التيار المعارض لـ الإخوان المسلمون
  • وزير الدولة بالخارجية حامد ممتاز : البلاد تعاني من مشاكل مالية
  • مقتل وإصابة العشرات إثر خلافات داخل الشعبية بالمابان
  • النيجر تستضيف الاجتماع التأسيسي للمنبر الإعلامي لمجلس الأحزاب السياسية الأفريقية
  • (80) اختراعا وابتكارا لطلاب جامعات في معرض (صنع في السودان)
  • وزير الخارجية المصري:إتصالات مع الخرطوم لإزالة سوء التفاهم لجنة برلمانية: مصر تحاول جر السودان لحرب
  • بنك الطعام يوزع (8500) طرد للفقراء في رمضان
  • أنس عمر: شرق دارفور باتت مستقرة بعد دحر المعتدين
  • خطة للتوسع في زيادة صادر اللحوم والماشية الحية
  • رئيس البرلمان : مخرجات الحوار تحتاج لأدوات تشريعية
  • وزير الخارجية المصري يعرب عن سروره لعدم حضور البشير في القمة العربية الأمريكية


اراء و مقالات

  • وزير العدل د.أبوبكر حمد إلتزم الصمت وسط عاصفة إتهامات معارضيه وتعاظم هتافات مناصريه
  • خسة الإرهاب.. بقلم نور الدين عثمان
  • بين الحرب على غزة وإضراب الأسرى بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الى أين تتجه ايران في ولاية روحاني الثانية؟ بقلم المحامي عبد المجيد محمد
  • لن يصدق الناس إتهام البشير لمصر ما لم ... بقلم مصعب المشرّف
  • سعداً بشهر الإنفاق بقلم د.أنور شمبال
  • أخطر التحديات العالمية في الوقت الراهن – فيروس الإيدز بقلم حماد وأدي سند الكرتى
  • خلافة المسلمين بين شرع السماء و ميول الادعياء بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • إطلاق حملة للتسامح.. والمحبة. بقلم موفق السباعي
  • لموائد الخير السلام..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الصِّيام ساهِل.. الكلام في الشاي! بقلم عبد الله الشيخ
  • موعد مع رئيس الوزراء..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • سُكَّر (بس) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عدم الثقة في المؤسسات الرسمية للفتيا بقلم الطيب مصطفى
  • المرحوم علي ع يعقوب: يأتيك في السادسة صباحاً ويقول: جيب الشاي بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عميل جهاز الأمن في الثقافة السياسية السودانية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ياسر عرمان ومحاولة دمج جيش الحركة الشعبية في مليشات المؤتمر الوطني بقلم محمود جودات
  • رفقاً بالفقراء.. بقلم نور الدين عثمان
  • استغاثةٌ من القلب ورجاءٌ قبل فوات الوقت الحرية والكرامة 26 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • رمتني بدائها و انسلت ..الدواعش انموذجا بقلم احمد الخالدي
  • كم هي قيمتك يا نخاس؟ رسالة إلى والي شرق دارفور ونظامه. بقلم مبارك أردول
  • أهلاً و مرحباً ياحبيب بقلم انتصار دفع الله الكباشي
  • لها ولزوجها ولكل الازوج بقلم نورالدين مدني
  • منظمة لا للإرهاب تستهجن إعتداءات المنيا ومانشستر بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • ماذا يعني أن تكون فلسطينياً بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • في المرأة يكتمل ظهور الحقيقة بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب مصري

    المنبر العام

  • من يدافع عن السودان في وضعه الحالي فهو منافق
  • الصحفي سراج النعيم يعقد قرانه علي الشاعرة تسابيح علام-صورة للعروس الشاعرة
  • هل للسعودية دور في أزمة الحكومة مع الصوفية؟
  • لا تخلط بين الحكومة والوطن
  • الاتفاق على انشاء تجمع الكيانات السودانية بمصر
  • عالم أزهري: الصيام ليس فرضا على كل مصري يقل دخله عن 9 آلاف جنيه شهريا
  • ابراهومة ونيمار يتوقفان عن تدريبات الهلال ويرفضا الحضور
  • كم هي قيمتك يا نخاس؟ رسالة إلى والي شرق دارفور ونظامه.
  • أهلاً و سهلاً بالشهر الفضيل
  • الرياض تضع النقاط على الحروف! المصدر i
  • استمرار الاسهالات
  • الإيكونوميست: توقعات بإحالة ولي العهد السعودي محمد بن نايف على التقاعد!
  • الجِهةُ الخلفِيّةُ لِلحُلمِ
  • كُنْ سِواي!!!
  • اختراق موقع «القطرية» .. لن ينتصر الإرهاب .. مقال احمد علي
  • ظاهرة المواطن الــكــــلــب
  • القوات المسلحة المصرية تعلن تدمير معسكرات الإرهابيين فى ليبيا منفذى حادث المنيا
  • وإن طائفتان من المؤمنين (الحركات المسلحة والحكومة )
  • هل تنجح القوى السياسيّة بالدفع بمرشّح توافقيّ أمام السيسي في انتخابات 2018؟
  • مااذا يحضر النظام ل هولا الشباب 20 صوره ومن هم
  • البرير- يرفض إساءة الإعلام المصري للبشير
  • السودان.. واقع غير واقعي-بقلم الدكتورحيدر ابراهيم علي
  • عبد اللطيف العجيمي وزيرالزراعة يذرف الدموع فى البرلمان
  • العسل الاثيوبي كنز محلي يطمح إلى العالمية- وين نحن؟!!#
  • هل الخليج على حافة حرب جديدة.. مواد وفيديوهات وتحليلات رهيبة
  • ما فعله هذا الحساب علي تويتر@SudaneseCulture لم تفعله الحكومات السودانيه علي مدار 60 عام
  • ► دردشة رمضانية ◄ معاوبة المدير
  • حظر استخدام أسم جماعة الإخوان المسلمين في السودان
  • هذا رجل زوج رئيس وزراء لكسمبورغ "كزافييه بيتل"
  • تدني مريع في خدمات زين بالسودان ونشطاء: زين عالم شين .. شبكة زي الزفت
  • تسابيح خاطر تتفاجأ بخطفها عبر عصابة مسلحة ..!!
  • البوذية
  • السيسي يهدد بضرب معسكرات الإرهاب في كل مكان























  •                   

    05-28-2017, 09:57 AM

    حجر الظلط


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: رسالة الي الشعب السودانى من حركة / جيش تحر� (Re: حركة تحرير السودان قيادة مناوي)



      النواح والجعير ما بفيد يا مناوي يا زغاوي يا خائن

      بلغت بيك الخيانة تمشو للسيسي وحفتر صحي الزغاوة ما عندهم وطنية ولا أنتو سودانين زاتو

      كضب كضب أنتو مضروبين


      أول ما الاحداث حصلت لقيت بيان من احمد حسين مصطفى ادروب الناطق الرسمي بي أسم حركتكم في راديو دبنقا وموقع العدل والمساواة وبيعلن فيه النصر بعد ايام اكتشف انه ادروب دا زاته مقبوض وجابوه يبكي في التلفزيون
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de