بيان من حزب الأمة القومي حول عودة الحبيب الإمام الصادق المهدي رئيس الحزب

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 08:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-22-2017, 05:53 PM

حزب الأمة القومى
<aحزب الأمة القومى
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 130

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بيان من حزب الأمة القومي حول عودة الحبيب الإمام الصادق المهدي رئيس الحزب

    05:53 PM January, 22 2017

    سودانيز اون لاين
    حزب الأمة القومى-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بِسْم الله الرحمن الرحيم



    بعد عامين وربع قضاهم الحبيب الامام خارج وطنه؛ أعلن رئيس الحزب بالانابة في الاحتفال بذكرى ثورة أكتوبر المجيدة عن العودة الوشيكة للامام رئيس الحزب وتم تكوين اللجنة العليا لاستقبال الحبيب الامام الصادق المهدي. والتي شرعت في مهامها واصدرت بيانات اعلنت فيها عن نشاطاتها المختلفة لاستقبال الحبيب الامام في فسحة مسجد خليفة المهدي؛ استقبالا جماهيريا شعبيا يشارك فيه المواطنون من العاصمة والأقاليم ومن خارج السودان. كما تكونت لجنة قومية عليا لاستقبال الحبيب الامام من كافة الطيف السياسي والاجتماعي السوداني.

    أعلن عن موعد عودة الحبيب رئيس الحزب عبر رسالة تليت في مسجد الهجرة من منبر المقاومة والفدائية بود نوباوي، بعد صلاة الجمعة 17 ربيع الاول 1438 ه الموافقة 16/12/2016م، بتحديد يوم الخميس 26 يناير 2017 موعدا لعودة الحبيب الامام والوفد من قيادات الحزب والقوى الوطنية والعلماء والمفكرين من منتدى الوسطية المرافقين له. عودة متزامنة مع ذكرى تحرير الخرطوم -الاستقلال الاول- والتي يحتفل بها الكيان سنويا بصورة راتبة.

    ومن ضمن الاستعدادات لهذا الاستقبال الشعبي الكبير والذي يتنادى له الجميع بالحماس والفرح والامل والشوق؛ كتب الحبيب رئيس الحزب بالانابة خطابات لكل من: رئيس الجمهورية، وزير الداخلية، مدير جهاز الأمن الوطني، والي ولاية الخرطوم، ومعتمد ام درمان. مفادها نقاط ثلاث:

    * تقرر ان يعود الحبيب الامام رئيس الحزب للبلاد يوم الخميس 26 يناير 2017.

    * المزمع إقامة احتفال جماهيري شعبي لاستقباله بجامع خليفة المهدي بام درمان.

    * نرجو ان يتم تعاون بيننا ككيان والجهات الرسمية ليخرج اليوم بصورة مشرفة.

    بالرغم من ان الحبيب رئيس الحزب بالانابة قد ذهب بنفسه لتسليم خطاب معتمد ام درمان في مكتبه، الا انه لم يلاقيه بزعم انه في اجتماع. وبعدها أرسل كلاما مكتوبا بتاريخ 22/1/2017 مذيلا بتوقيع مدير مكتبه قال فيه ان "اللجنة العليا للاحتفال بعيد الاستقلال ال 61" قررت الاحتفال بذكرى تحرير الخرطوم في "ميدان" الخليفة في ذات التاريخ. ولم يذكر اي شيء عن ترتيبات عودة الامام من حيث بحث مكان آخر، مرور موكب الامام من المطار حين دخوله ام درمان حيث يقيم، او اي تعليق على التعاون المشار اليه في الخطاب. اما بقية المسئولين فلم يصل من اي منهم ردا مكتوبا رغم تسلمهم للخطابات.

    وإزاء هذه التطورات فإننا في حزب الامة القومي نقول:

    1. اننا ماضون في التعبئة لاستقبال الحبيب الامام في وطنه بعد غيبة ثلاثون شهرا قضاها "أمل الامة" خارج رحاب الوطن، استطاع أثناءها ان يحقق مكاسب مهمة للوطن: اولا؛ توحيد كلمة القوى السياسية الوطنية المدنية منها والمسلحة حول نبذ العنف في تحقيق الأهداف السياسية. ثانيا؛ التخلي عن مطلب تقرير المصير. ثالثا؛حصر العمل الوطني لتحقيق الأهداف السياسية بالوسائل المدنية بعيدا عن اي أساليب ارهابية.

    2. النظام لم يعهد له الاهتمام بالمكاسب التاريخية الوطنية الجديرة و التي تستحق الاحتفال والاحتفاء. لذا لا يفهم هذا الأحتفال المعلن -لأول مرة- الا على اساس محض الضرار. وفي إطار تعويق الاحتفال الشعبي الذي بدت بوادر نجاحه في الحماس القومي الكبير لهذه العودة المرتجاة.

    3. بموجب التسامح السوداني المعلوم توقع البعض الا يعمل النظام واجهزته على وضع عراقيل امام استقبال الامام. و توقع آخرون تعاونهم في امر استقبال الامام لأنهم عملوا على تصويره كشهادة براءة لهم من حيث اتاحة الحريات، خاصة بعد دخولهم في فترة الرقابة الامريكية بعد الرفع الجزئي للحظر. ولكن خاب فأل الجميع بمضي النظام في استراتيجية اعلنها بالامس الفريق طه عثمان مفادها: الصادق المهدي -مجردا من اي لقب- عودته للبلاد إنما هي عودة عادية، بعد خروج هو الذي اختاره.

    4. ان مواصلة النظام واجهزته القمعية في التغول على الحريات الاساسية: حرية التعبير، حرية النشر، حرية التنظيم، وحرية الحركة والتنقل كما تم مع قيادات قوى نداء السودان المتوجهين لباريس لحضور اجتماعات المجلس القيادي. واستمراره في اعتقال الكثير من الناشطين على رأسهم امام مسجد الانصار الحبيب الزبير محمد على، وتوجيه تهم عقوبتها الإعدام في مواجهة الحبيب مصطفى آدم تدل على توجه النظام لتجديد سياسة القمع والعنف والتغابن.

    5. الحبيب الامام الصادق المهدي امام أنصار الله الكيان الديني الأكبر في السودان، رئيس حزب الامة حزب الاستقلال والحزب الأعرق، رئيس منتدي الوسطية العالمي الشخصية السودانية القومية الأكثر احتراما وطنيا واقليميا ودوليا، المفكر الاسلامي الذي احتفى به العالم، رئيس الوزراء الشرعي ايقونة الديمقراطية رمز النزاهة والاحترام والكرامة؛ يعود البلاد -باْذن الله- بعد عامين ونصف العام في وضع مضطرب ومأزوم. تشكل رؤاه وحضوره المعطاء صِمَام أمان مهم لتحقيق السلام والاستقرار. يتوجب علينا جميعا الترحيب به والحضور لاستقباله.

    اننا نهيب بكل التنظيمات السياسية، وكافة تنظيمات المجتمع المدني بشقيها الحديث والتقليدي، والاندية الرياضية والاتحادات النقابية والمراكز البحثية والتقافية، وأهل الفكر والفن والأدب، والجماعات النسائية والشبابية والمطلبية، وكل مواطن ومواطنة يأمل في وطن آمن وحر وكريم المشاركة في هذا الاستقبال الجماهيري الوطني.

    والله ولي التوفيق

    دار الامة - البقعة
    الناطقة الرسمية للحزب
    سارة عبد الله نقد الله



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • حزب الأمة القومي يعلن استقبال المهدي الخميس ويرجيء تحديد مكان الاحتفال‎
  • محمد السادس يُرجئ زيارته إلى جوبا بسبب وعكة صحية
  • السعودية تمنح سودانير (14) طائرة وتؤجل سداد ديونها
  • المؤتمر الشعبي يطالب بحكومة لا تزيد عن (20) وزارة
  • الاتحاد الإفريقي يتحقّق من مغادرة المتمردين السودانيين أراضي الجنوب
  • حملات مكثفة ضد بائعات الشاي وسط الخرطوم
  • مبارك الفاضل: سنفوز بانتخابات 2020
  • إبراهيم محمود: المؤتمر الوطني يُعد ألف شاب لقيادة المستقبل
  • الرئيس السودانى يزور السعودية غداً وروسيا في الصيف
  • البنك الدولي لـ(التيَّار): الأشهر الستة القادمة ستكون مُهمّة للسودان
  • السفارة الأميركية تؤكد الإلتزام برفع العقوبات عن السودان


اراء و مقالات

  • الذي لا يُصلَّي يقول للناس: صلُّوا فإنكم لا تصلُّون!-3- بقلم محمد وقيع الله
  • السودان: الشمال، الجنوب، الشمال، الجنوب، والثور بقلم حسام الحملاوي
  • لاصوت يعلو فوق أصوات السماسرة بقلم كمال الهِدي
  • قف .. وفيات الكوليرا يمكن القضاء عليها بسهولة بقلم د. ابومحمد ابوآمنة اخصائي طب الاطفال
  • ربيع السودان غير بقلم عمرالشريف
  • مجادلة حول الترابي الأثر الباقي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • فنتازيا حرب المراحيل بقلم نور تاور
  • المقاطعة الأمريكية لم تكن سبب التردي الإقتصادي بقلم مصعب المشرّف
  • الزار – الميدان - الظَهَر بقلم جمال أحمد الحسن
  • جنون الريدة للسودان للشاعر حسن براهيم حسن الأفندي
  • أين السؤال؟.. بقلم عثمان ميرغني
  • البحث عن دولة ضائِعة! بقلم عبد الله الشيخ
  • عودة الوعي .. (2) بقلم الطاهر ساتي
  • تصفير العدَّاد أم تغيير العربة ؟ ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • مساكين نحن !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • آن الأوان للتفاؤل؟ بقلم الطيب مصطفى
  • الإنتقاص من الحقوق الدستورية مرة أخرى بقلم نبيل أديب عبدالله
  • لماذا رفعت الولايات المتحده الأمريكيه الحظر عن السودان ( 1 ) بقلم ياسر قطيه
  • واشنطون تظاهرات وحرائق تعترض مظاهر الفخامة ومراسم تنصيب الرئيس بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • صحراء النقب المنسية فلسطينية الهوية وعربية الانتماء 2 صدى المهباش وصوت الربابة والماء في عمق البئر
  • معضلة التفكيك في فقه التغيير .. !! بقلم هيثم الفضل
  • ساسة اليوم لماذا لا يتعلمون المصالحة و الصلاح و الاصلاح من الخلفاء الراشدين ؟ بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • الأستاذ محمود محمد طه أعدم ظلما وكفى
  • افخم مبني حكومي في السودان : مدير جهاز الامن يتفقد اكاديمية الامن العليا(صور)
  • الى عناية الكاتبة ليزلي ليفكو
  • الحكومة رابطة ليها اسبير
  • برافو للجيش الغامبي هكذا يكون الانحياز للوطن
  • إحباط
  • داون داون يو اس ايه وخيبر خيبر يا يهود
  • صحي انبهلت في الطيران يا ود الباوقة؟؟؟
  • ليثُ البصائرِ
  • عهد ترامب ..!
  • لماذا ضاقت نفوس النساء؟ هل حان وقت الرحيل: دعوات فض عقد الزواج
  • روايتي (التعاريج) عن دار اوراق للنشر..!
  • عبدالحفيظ ابو سن
  • حركة الاصلاح الآن تحذر الحكومة من التضييق على الاسلاميين(صور)
  • لاتنسوا "قطر"..وإحذروا "مصر"...وافتحوا ابواب الإستثمار لليهود الأمريكان.
  • يا كبر .. بتعرف الأغنية دي ؟
  • ذو الفقار حسن عدلان الخروج من باب الإبداع (خبر الرحيل الحزين)
  • السيالة وابن إدريس .. ورحلة العلم القديمة
  • ثورة النساء اليوم حول العالم و ذكرى ثورة نساء فرنسا ...التحية لكن جميعا
  • مصر توسط السعودية لدى السودان لوقف مطالبته بحلايب وشلاتين لأسباب محددة.
  • Google Translate App ... إبداع جديد من قوقل ... ( فيديو تعليمي لإستخدامه )
  • مئات الآلاف من النساء يشاركن في مسيرات نسائية في واشنطن ومدن أخرى حول العالم ضد الرئيس الأمريكي دون
  • Trump presidency: a setback for climate change agenda؟
  • داون داون يو إيس إيه حق الكيزان (فديو)
  • تراجي تتلب من فوق وحرامي حمير يبقي لواء !!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de