لماذا ضاقت نفوس النساء؟ هل حان وقت الرحيل: دعوات فض عقد الزواج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 09:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-22-2017, 07:42 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11332

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لماذا ضاقت نفوس النساء؟ هل حان وقت الرحيل: دعوات فض عقد الزواج

    07:42 AM January, 22 2017

    سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-الدوحة
    مكتبتى
    رابط مختصر

    هل حان وقت الرحيل هو عنوان لمقال كتبته نهى الصراف المقيمة في لندن.
    كنت أود أن أنزل المقال كما هو. و لكن حسبت أن القاريء المتعجل قد لا يلتفت للمضمون و ذلك لأن العنوان لربما لا
    يشي بالمقصود. لذلك كتبت الجزء الأول من البوست ليعبر عن المضمون و ليكون كذلك بمثابة دعوة لمناقشة الموضوع بعد تنزيله.
    الموضوع يعتبر وجهة نظر شخصية. و لكن...

                  

01-22-2017, 08:20 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11332

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا ضاقت نفوس النساء؟ هل حان وقت الرحيل: (Re: محمد عبد الله الحسين)

    الموضوع يفتح عدة مواضيع و عدة تساؤلات.
    هل الرجل/الزوج الحديث أكثر شناعة و قسوة و طغيانا من الرجل/الزوج في الأزمان الماضية ( عشرين أو ثلاثين سنة مثلا)...
    أم أن المرأة ليست المرأة؟
    أم أن الحرية التي شملت كل شيء جعلتنا و جعلت النساء على وجه الخصوص يضقن بأي قيود؟
    قبل أن أسترسل في الأسئلة دعني أنزل الموضوع المشار إليه ثم بعد ذلك ننزل التساؤلات:
    فإالى المقال:
    (هل حان الوقت للرحيل)
    نهى الصراف
    كاتبة عراقية مقيمة في لندن
    -------------
    يوشك شهر يناير على مغادرة تقويم هذه السنة، وكان من أبرز إنجازاته إتمام ما بدأه ديسمبر من العام الراحل، كما هي العادة بتحقيق المزيد من الأرقام في سجّل الوفيات حيث ينتعش سوق الموت في هذه الفترة المحددة من نهاية العام القديم وبداية الجديد، كما تنتعش أسواق الملابس المستعملة في الأحياء الفقيرة. لكن، يبدو أن لشهر يناير وظيفة أخرى لا تبتعد كثيرا من سجل النهايات.

    “مرحبا بشهر الطلاق!”. هكذا يتندّر محامو الأحوال الشخصية أو تحديدا محامو الطلاق بالترويج لهذه المقولة الساخرة، مباشرة بعد انتهاء موسم الأعياد أي في شهر يناير من كل عام؛ فهو الوقت المفضل للأزواج، في أميركا مثلا، لتصفية حساباتهم واتخاذ قرار الانفصال الذي طالما سعوا إلى تأجيله من دون جدوى. في المملكة المتحدة وحدها تشير الإحصاءات إلى أن 1 من 5 قضايا الزيجات التي ينتهي أصحابها بتقديم طلب الانفصال إلى المحامي المتخصص بذلك، يتم في هذا التوقيت من العام.

    وأغلب الظن أن المحاكم المعنية تشهد فتورا في التعامل الجاد مع زبائنها بسبب الأعياد وعطلة الموظفين، كما يشعر بعض الأزواج والزوجات بالحرج للإشهار بعدم قدرتهم على مواصلة الحياة الزوجية قبل أن تنتهي عطلة الأعياد وتنفضّ الجموع عن مشهد الفرح المزيف، عيد واحد أخير على الأقل لمصلحة الأطفال وتجمّع عائلي للذكرى!
    .للمقال بقية:

                  

01-22-2017, 08:25 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11332

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا ضاقت نفوس النساء؟ هل حان وقت الرحيل: (Re: محمد عبد الله الحسين)

    تابع المقال:
    لكن متخصصين يرجحون بأن الأطفال أكثر فطنة مما قد نعتقد، فهم يشمّون رائحة الخلافات من على بعد ميل. ولهذا، لا يصح أن يعتبرهم الأبوان حجة لتأجيل الانفصال الذي قد يكون ضرورة، كما لا ينبغي أن يكبروا وهم يعتقدون بأن العلاقة المتأزمة بين الأبوين هي الأمر الطبيعي. فمتى يحين الوقت لإنهاء علاقة زوجية ما؟

    ليس هنالك وقت مثالي للطلاق، إلا إذا تأكد لأحد الطرفين أو كليهما بأن الوقت قد حان فعلا لإنهاء هذه العلاقة. وبما أنه لا توجد تكهنات أو نصائح سحرية يمكنها أن تكشف اللثام عن هذا الوقت المناسب، إلا أن هناك بعض العلامات التي تسترعي الاهتمام ويمكن للطرفين أن يستدلّا من خلالها، بأن الأمور لا تسير على ما يرام وأن الانفصال هو الشرّ الأخير.

    وأهم هذه العلامات، بحسب علماء الاجتماع، عندما يرى طرفا العلاقة بأن الاستمرار هو أهون الشرّين ولسان حالهما يقول؛ بدلا عن مشقة البحث عن شريك جديد بكل ما تحمل الكلمة من مخاطرة، لماذا لا يتم الاحتفاظ بما هو موجود بالفعل؟ أما العلامة الأكثر وضوحا فهي حين يتم التركيز في الحديث والتفكير على “أنا” بدلا عن “نحن”، في إشارة إلى أن أحد الطرفين على الأقل صار على استعداد نفسي للانفصال. كما يعد فقدان الثقة والاحترام المتبادلين بين الطرفين من أبرز علامات انهيار العلاقة، فإذا فشل أحد الطرفين في استرداد ثقته بالآخر فلا مستقبل لهذه العلاقة.

    لكن جرس الإنذار الذي لا ينبغي التغاضي عنه في أي علاقة زواج أو حب، هي رغبة أحد الطرفين في أن يتغير شريكه في بعض جوانب شخصيته وهو أمل ضعيف جدا، خاصة مع طول فترة العلاقة وتعذر حصول التغيير المنشود، بل إن العكس قد يحدث فيبدأ الشريك بالتشبث بالصفات ذاتها، رغبة في التحدي ونوع من العناد الذي ربما يكون مقبولا في البدايات لكنه قد يكون خطوة أولى في درب الرحيل المحتم. النصيحة الأخيرة تقول “لا تشغلوا أنفسكم بضخ الأدوية والمسكنات لجسد الحب الذي يعاني موتا سريريا في غرفة الإنعاش، فالأفضل أن يتحلى أحدكم بالشجاعة ويضع خطوة أولى على طريق «الموت الرحيم»”.
    النهاية
                  

01-22-2017, 08:53 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11332

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لماذا ضاقت نفوس النساء؟ هل حان وقت الرحيل: (Re: محمد عبد الله الحسين)

    هذه الدعوة من صاحبة المقال صارت منتشرة و متزايدة وسط النساء و و سط الناشطات و الجندريات و المتعلمات
    الذين نلن تعليما عالياً و الذين أصبحن ايقونات اجتماعية.
    و ذلك يطرع عديد من الأسئلة:
    هل الزيجات القائمة على العلاقات التي تقوم على سيادة الرجل فاشلة؟
    هل هي تنتقص من كرامة و حرية المرأة؟
    ما هو السبب في زيادة و انتشار مثل هذه الدعوات؟ أهو التعليم أم الوعي؟ أم أطياف ما بعد الحداثة بما تحمله من حرية فردية و تمرد و انعتاق؟
    هل يتناقض ذلك مع بناء الأسرة؟
    هل يقلل ذلك من قساوة الرجال و ذكوريتهم المفرضة( حسب الإدعاءات)؟
    هل يؤثر ذلك في تربية الأبناء؟
    هل سيكون نهاية المطاف( بالنسبة لتلك الدعوات) زيادة نسب النساء المطلقات و تفكك الأسر و تعدد الزيجات و تعدد الأبناء لأكثر من والد و والدة؟
    و و أولا و قبل كل شيء هل نحن نسير على هدى المجتمعات الغربية؟
    و هل سيكون مآل مجتمعاتنا نفس مآل المجتمعات الغربية؟
    و هل تلك النتيجة ستثير فينا المخاوف من المستقبل؟
    هل لخروج المرأة للمجال العام هو السبب؟
    هل عودة المرأة للبيت سيحل تلك المشاكل؟
    أسئلة كثيرة تثار ..

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de