قول الناظر خلاصة المشهد السياسي الكلي كتبه محمد ادم فاشر

قول الناظر خلاصة المشهد السياسي الكلي كتبه محمد ادم فاشر


10-15-2022, 05:31 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1665851507&rn=0


Post: #1
Title: قول الناظر خلاصة المشهد السياسي الكلي كتبه محمد ادم فاشر
Author: محمد ادم فاشر
Date: 10-15-2022, 05:31 PM

05:31 PM October, 15 2022

سودانيز اون لاين
محمد ادم فاشر-USA
مكتبتى
رابط مختصر






مالكم كيف تحكمون ان دولة السودان تحت سطوة قبائل عربان الصديقة من يوم ان انتصرت بدعم المستعمر عقب مصيبة كرري الي يومنا هذا يحتمون بالمستعمر .وصنعوا من الموبيقات ضد الشعوب الاخري التي يعتبرونه اعداء بصفة ابدية .وكلما طال الامد المتمة وعمل النسيان ما يمكن عمله اعادوا بناءً صيوان نكبة المتمة وسكبوا دموع الماضي وهاجوا ضد كل من هو غربا منهم وغضبهم تطال حتي الذين قتلهم الخليفة.
ان الكتاب والاعلامين الذين يشهرون سيوفهم كأنهم لم يبلغوا الحلم عندما قال البشير الحكاية عن الغرباوية وهم انفسهم كانهم لم يولدوا عندما قتل الزريقات الجنوبين الذين يحاربون سلطة الجلابة ، وقته لم يتهموا بالعنصرية ، وبل الحرب بين المسيرية والجنوبين كأن الامر لم يكن قائم علي فهم قبلي وبل الموت في كل ارجاء السودان يتم بادوات القبلية مهندسيها قيادات من أبناء الشمال بغية الوصول الي مبدأ فرق تسد وجعلوا القبلية منهاجا للحكم في السودان لسبعة عقود ماذا يتوقعون من طعم انتاجهم ؟
وبل الدعم السريع نفسه انتاج كامل الدسم من الناس الذين يستنكرون اليوم ما قاله الناظر وهم الذين مارسوا القبلية قولا وفعلا لعقود طويلة الي ان بلغ الدعم السريع هذه المرحلة من مادة القبلية وبل كان تشجيعا قبليا علنيا من شخوص مازالوا في الحكم منهم البرهان والقيادات العسكرية والمدنية اغلبهم من الشمال ان لم يكن كلهم .وهم الذين اشرفوا علي تكونه من نقطة البدء برفع راية القبيلة وقته هو وحده وقف ضد القبلية وزجها في السياسة .وهو وحده من كل العمد ونظار دارفور فتح حدود بلاده لكل الذين استهدفهم النظام بدعوي التمرد ووفر لهم الحماية . وهو الناظر الذي حارب القبلية في عقر داره وفاز مرشح زغاوي في دائرة الزريقات ١٩٨٦ هو حدث لا يمكن حدوثه في دائرة مروي او شندي او دنقلا في اقل من عشرة الف سنة قادمة .ما الذي يدفع الناس ان يتهموه بالعنصرية القبلية نعم هناك من الزريقات ارتكبوا جرائما بحق اهل دارفور ولكن كلها بتشجيع من الجلابة واستقلال الامنية وهم انفسهم ضحايا الجهل.
وما دفعه اليوم ان يخرج من طوره ان سواطة قادة المؤتمر الوطني ومن جاء من بعدهم من ابنائهم من العسكر والمدنين بلغت مرحلة لا يمكن تحملها وقد تنكروا جهود ابنائه الذين وفروا الحماية لسلطة الجلابة بجهد خالص من قبيلة الزريقات .وما يؤلم ذلك ان يكون جزاؤهم ما وجده سنمار . يرون منصب حتي النائب كثيرا علي الرجل هو السبب في بقاء دولة الجلابة.
وكل ذلك العمل يمكن فهمه سياسيا .ولكن الذي لا يمكن تحمله ان الحملات الاعلامية لتجريم قبيلة الزريقات عبر كل الوسائط الاعلامية ومحاولات عزلها من محيطها. ويطلب من زعيمها السكوت حتي الفناء.
وهكذا ان ماقاله الزعيم مادبو لا يمكن فهمه بعيدا عن
فكرة قيام كيان الشمال ودولة البحر والنهر وبل ما قاله البرهان في مسقط راسه وهو حاكم البلاد اخطر بكثير مما قاله عليوة والناظر لان حديث البرهان والبشير لم يترك وراؤه ما يمكن توجيه اللوم او ادانه بعده لكلام يقال عن العنصرية والقبلية.
ونعيش اليوم لنري ذلك الدعم السريع الذي قال علنا يلزمهم تسليم السلطة كاملة للمدنين ومقابل البرهان الذي هو رافض تسليم السلطة لاي شخص غير منتخب فكان من الطبيعي ان يتم تقدير موقف الرجل والوقوف بجانبه بدلا من استمرار الحرب علي الرجل لم يرفض طلبًا للشعب .وبل اجبر البرهان علي تسليم السلطة للشعب في الجانب المدني والسيادي معا .ولذلك ان استمرار استهداف حميدتي لم يكن هناك مبررًا سياسيًا. وبل بناء علي رغبة مصرية خالصة وتحريض الجيش ضده.وهذه خلاصة المشهد السياسي في البلاد .
والكل يعلم ان الرغبة المصرية هي استمرار سلطة العربان الصديقة وهم الشايقية والجعلين لتوفر لهم الحماية وتبدأ عملية الابتزاز في نهب موارد البلاد هذا بالطبع لا يجوز ولا يمكن استمرار الفشل والظلم والقتل كلها لا يمكن احتمالها.
ولذلك ان استهداف حمتي ليس استهدافا لشخصه وبل لكل من يرفض استمرار سلطة الاقلية التي تبدأ يومها بتوجيهات مصرية. هو ما دفع عليوه الي تحرير ولو جزء من البلاد من الاستعمار المصري .
ثم ان تحرير البلاد واجب كل من تحرر من القبلية ومتاعب التبعية لدولة في نفسها فاشلة في الاساس.




عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 14 2022
  • 22 أكتوبر منظمات مجتمع مدني ونشطاء في وقفة إحتجاجية أمام سفارة السودان في بروكسل ضد الإنقلابيين
  • صحف أمريكية تسلط الضوء على سياسة ازدواجية معايير منظمات حقوق الإنسان في السودان
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم October, 14 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 اكتوبر 2022 للفنان عمر دفع الله
  • أسرة شاب يُشتبه وفاته تحت تعذيب الشرطة تُؤجل دفنه لحين ظهور تقرير التشريح
  • اللجنة التسييرية لمنسوبي المجلس الأفريقي للتعليم الخاص تعلن الاضراب يومي الاحد والاثنين
  • قاضي غير مختص يجدد حبس وجدي صالح لاسبوعين

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق October, 14 2022
  • التقديم للوتري المؤهل ومواصفات الصورة والتقديم أكثر من مرة
  • ســؤال لناس الإقتصاد
  • الفساد في أراضي ولاية الجزيرة .. ما زال العرض مستمراً ! 1-3
  • منقول: الحزب الجمهورى ينفى اشاعة مشاركته فى التسوية الجارية
  • ياقادة الحركات المسلحة الورجغة فوق كم تآمرتم مع الانقلابيين وادخلتم البلاد والعبادفى نفق مظلم ولابد
  • الين الياباني يصل أدنى مستوى له في 32 عامًا مقابل الدولار الأمريكي
  • كتب الاعلامى فوزي بشري محمد حمدان دقلو.. خط أحمر.
  • Cameroon Singer Aicha Fadila
  • الحركات المسلحة تتمسك بحصتها في السُّلطة وترفض التسوية السياسية
  • وزير المالية البريطاني كواسي كوارتنغ يستقيل من منصبه
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الجمعة14 أكتوبر 2022م
  • الكساد الكبير السوداني خالد اليسع
  • مواصفات عريس عصري
  • منقول: خطـاب للبـرهان بعد قليل
  • سباق التسوية الزاحفة والانقلاب الزاحف_ بقلم رشا عوض
  • أحمد حضرة لـ “الراكوبة”: الاتفاق الآن يمضي في نهاياته وإذا ثبت تورط العسكر فسيحاسبوا
  • نسل دراكولا يغزو مجتمع التعليم العالى والبحث العلمى
  • جمعه مباركه للجميع

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 14 2022
  • الموسيقار المصري العجوز حلمي بكر والخلط بين السلم الخماسي وهوية السودانيين كتبه محمد فضل علي
  • مواجهة مابين دكتورة زينة ودكتور جبريل فى واشنطون كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • صراع التكتيكات بين الحرية و العسكر لمصلحة من؟ كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تاكيد أصل الإنسان من خلال جائزة نوبل للطب هذا العام كتبه د. عمر بادي
  • محاولات الفلول المستمرة لتشويه لجنة تفكيك التمكين كتبه أحمد الملك
  • السودان والأنزالاق نحو الحرب الأهلية كتبه عثمان قسم السيد
  • تعميق الوحدة الوطنيه وتجاوز الفوضى والانقسام كتبه سري القدوة
  • يسألونكم عن التسوية السياسية السودانية/ الإقليمية/ الدولية كتبه برير إسماعيل
  • محمد جلال هاشم: هل جسدنا الثقافي موصل رديء للمعرفة كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • لماذا تتقارب قوانين الدول؟ كتبه د.أمل الكردفاني
  • كشف مخطط سري لإغتيال حميتي ؟ كتبه ثروت قاسم
  • حكومة عسكرية بغطاء مدني..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • كتاب القتلة السياسيون.. ستالين نموذجاً كتبه حسن العاصي كاتب وباحث فلسطيني مقيم في الدنمارك
  • مرحوم مشرحة التميز ! كتبه زهير السراج
  • تسوية دم جديدة اعلانها قريب، و سقوطها حتمي!!! كتبه د.أحمد عثمان عمر
  • التسوية كرة خاسرة كتبه تاج السر عثمان
  • سيناريوهات الْحَرْب الْأَهْلِيَّةَ فِي السُّودَان ( 2) كتبه عَلَاءُ الدِّينِ مُحَمَّدُ أَبْكَر
  • يهددون بالحرب والدمار كتبه أمل أحمد تبيدي
  • حقائق تؤكد فساد عبد الله حمدوك وفشله في حل الأزمات، وبعض الجهات العميلة تصر على إعادته لذات المنصب
  • إلي ناظر الرزيقات.. نسخة ل وجدي صالح في محبسه !! كتبه د. حامد برقو عبدالرحمن
  • تايه بين القوم / الشيخ الحسين/ حال السودان الراهن ب (المصري )
  • المهاجرون غير الشرعيين ايقونة المقاومة الإنسانية كتبه د.أمل الكردفاني