|
Re: ســؤال لناس الإقتصاد (Re: Abureesh)
|
الدولار الأمريكى منذ عدة اسابيع يرتفع يوميا مقابل معظم عملات العالم.. كاسح.. وهذا حسب المنطق يعنى استقرار أسعــار السلع المحلية وثباتها أو شبه ثباتها.. ولكن الواقع هو ارتفاع يومى للأسعار، من سوق العقار الى سوق الخضار وبوتيرة جنونيــة.. طيب من يحل هذه المشكلة؟
السلع يا حبيبنا معظمها ما محلية جاية من برا اما حسب الاسعار العالمية هسه بـ The Inflation Reduction Act أدو الشركات الامريكية محفزات عشان تنقل شغلها لامريكا
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ســؤال لناس الإقتصاد (Re: توفيق عيسى مكي)
|
تأثير ارتفاع الدولار سبكون تدريجياً لانه طلبات البضاعة تكون تمت قبل فترة لكن اثر التسعيرة يظهر فى الطلبات التى سيتم شحنها لاحقاً وعادة الاسعار فى امريكا ما بتنزل هذا ما يختص البضائع الاستهلاكية عدا المحروقات فهى معرضة للصعود والهبوط الوقتى ولكن بطول الزمن هو فى ازدياد فلا ترجع الاسعار مثلاً لاسعار ما قبل ٥ سنوات مثلاً
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ســؤال لناس الإقتصاد (Re: محمد النيل)
|
شكرا ليكم يا شباب.. ويا استاذ منعم واثناء كتابتى الاولى كنت افكر ان ادعوك بالاسم للاجابة
الاخ محمد النيل. كلامك نقراه كيف مع قوانبن السوق الحرة.. قول قبل عشرة سنة الدولار كان يساوى 8 يوان صينى.. ويشترى قميص القميص ممكن ابيعه بدولار ونص واكسب خمسين سنت. اليوم قول الدولار يساوى 16 يوان.. لكن القميص فى الصين يباع بنفس سعره القديم 8 يوان.. يعنى لو بعته فى امريكا بدولار واحد اكون كسبت دولار كامل.. لكن اليوم هو بدولارين..
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ســؤال لناس الإقتصاد (Re: Abureesh)
|
مافى سبب يخليهو يكون بدولارين الا التكلفة تكون فيه زيادة داخلياً مثل الاجور وتكاليف التسويق المحلية هنا فقوة الدولار عندها معنى فى الخارج وليس فى الداخل فمهما اوتفع سعر الدولار فالاجور هنا لن تنقص لكن حتى الدولارين ديل ما ح ينقصوا الى فى الشحنات القادمة وليس الشحنات او الطلبيات اللى already تمت قبل تقوية الدولار عليه اتوقع مثلا هذه القمصان سعرها ح ينزل قول بعد شهر او شهر ونص مثلًا
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ســؤال لناس الإقتصاد (Re: محمد النيل)
|
يا شباب الإقتصاد في تحليلاتكم لما يحدث للإقتصاد الأمريكي ما تتجاهلوا الأثر السالب لوباء الكوفيد وبالتحديد المعالجات التمت من قبل الحكومة الأمريكية خوفا من الكساد طبعا والتي تمثلت في منح عدد كبير من الأمريكان قروش ما شوية القروش دي وإختناقات النقل ومشاكل دول منتجة لبضائع تستهلكها أمريكا والحرب في أكورانيا والأهم زيادة أسعار النفط
كل ديل ساهموا في تضخم مدور في أمريكا من فترة معالجات الإحتياطي الفدرالي لمكافحة التضخم ساهمت من غير أن يرغبوا في زيادة سعر الدولار ودي حاجة ما كويسة في الوقت الحالي لأنها حترفع أسعار سلع تبيعها أمريكا لباقي دول العالم وأهمها السيارات وأزمة في قطاع صناعة السيارات ما حبابها في الوقت الحالي لأنها طوالي بتقوي المنافسين في اليابان وألمانيا
عموما كل مرة علاقة الإقتصاد الأمريكي بباقي إقتصاديات العالم قاعد تتعرض لتحديات ودي حتحصل المرة دي بس طالما الإقتصاد لا يقع تحت وطأة أي فقاعة في الوقت الحالي وطالما أن الإصلاح الأوبامي ما زال مدورا فما في خوف كتير علي الإقتصاد الأمريكي من إنهيار مفاجئ هنام مخاوف من كساد خفيف لمتوسط
| |

|
|
|
|
|
|
|