*بيان حول ما نشر خطأ عن مشاركته في التسوية الجارية.*
ورد في صحيفة اليوم التالي بتاريخ ١٣ اكتوبر ٢٠٢٢ الآتي: (كشفت مصادر موثوقة لصحيفة اليوم التالي أن التسوية بين المكون العسكري والمجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير وصلت مراحل متقدمة من التوافق.....وإن التسوية المرتقبة تمت بمشاركة أحزاب المؤتمر الشعبي والإتحاد الاصل وجماعة أنصار السنة والحزب الجمهوري) انتهى. يود الحزب الجمهوري أن ينفي أية صلة له بما ورد أعلاه وأي إشارة شبيهة لما ورد في أي من الوسائط الإجتماعية عن التسوية الجارية. ويؤكد بأنه يسمع بموضوع هذه التسوية كغيره ممن يسمعون بها من عامة السودانيين في الوسائط المختلفة، ولا صلة له البتة بما يجري ويدور حول هذه التسوية. فالحزب الجمهوري لم يسع قط للقاء بالمنظومة العسكرية ولا بأي فرد من أفرادها. وكان ينبغي على صحيفة اليوم التالي أن تتصل بالأمينة العامة للحزب أو أحد القياديين فيه للتحقق من صحة هذه المعلومة قبل ان تنشرها. هذا ما لزم توضيحه للرأي العام حول هذا الخبر المضلل. المجد والخلود للشهداءوالتحية والإجلال لنضالات الشعب السوداني في ذكرى ثورة أكتوبر المجيدة والنصر المؤزر لثورة ديسمبر الفريدة واهدافها السامية..
*الحزب الجمهوري* *امدرمان - الثورة الحارة الأولى..* ١٣ /أكتوبر /٢٠٢٢
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة