إبراهيم الشيخ : متي تعي الدرس!!! كتبه أسامة خلف الله

إبراهيم الشيخ : متي تعي الدرس!!! كتبه أسامة خلف الله


08-17-2022, 02:10 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1660698605&rn=1


Post: #1
Title: إبراهيم الشيخ : متي تعي الدرس!!! كتبه أسامة خلف الله
Author: أسامة خلف الله مصطفى
Date: 08-17-2022, 02:10 AM
Parent: #0

01:10 AM August, 17 2022

سودانيز اون لاين
أسامة خلف الله مصطفى -USA
مكتبتى
رابط مختصر




- نيويورك
[email protected]
طل علينا إبراهيم الشيخ بتصريحات لو لم اقرأ من قائلها في اعلاها لحسبت أنني اقرأ لاحمد بلال او الطيب الجد. هل إختصر الرجل صراع الثوار مع الانقلابيين بأنه فش غبائن!! وسمي إحلال قوة الثورة للنظام القديم ورجوع المجرمين بعد إنقلاب ٢٥ اكتوبر بأنه : إقصاء والاقصاء المضاد؟
لماذا يعطى إبراهيم الشيخ عطية من لايملك ولا يستحق حينما يصدر تصريحاته والساحة السياسية اغرقها الإنقلابيين بكل عناصر المؤتمر الوطني وفلولهم يصدحون بنفس مفردات إبراهيم الشيخ برمي قوى الثورة بالإقصائية وعدم التسامي فوق نداء الوطن!
ولا أدرى إن كان إبراهيم الشيخ يكتب ويحسب نفسه في فندق من فنادق اديس ابابا في ديسمبر ٢٠١٨ وهو يركض خلف النظام ومرتكب الابادة الجماعية فيما عُرف بنداء السودان الذى إستسلم فيه قادة الحركات المسلحة بمقاومة النظام عسكريا وطرح فيه مدنيو التكوين إمكانية التعايش مع النظام. فالرجل غاب عن بصره كمية قبور الشهداء بعد الانقلاب من الجنينة لنادى الامن وغابت عنه الردة الإنقلابية التي اطلقت كل مجرمي النظام ودمويته وحسب أنه يجلس عضو في حزب العمال البريطاني ومنافسيه في رئاسه الوزراء.
وما زالت صورة إبراهيم الشيخ عالقة في الأذهان وهو يعانق البرهان ويكيل له بالمدح والثورة في قمة عنفوانها وهذا ما يفسر توتره المشاعرى والعاطفي في فهم الصراع بين الثوار والانقلابيين فجلس القرفصاء يسميه بفش الغبائن!!!
هل يشبه إبراهيم الشيخ صراع قوى الثورة مع قوى الظلام بأنه صراع مرحلة الجامعات ؟؟. فلينظر الي وجه البرهان ويتمعن فيه وإذا لم يرى الدموية والخداع والسرقة والمكر السيء للثورة والثوار، فنحن فعلا نعيش في مرحلة الجامعات في معاركنا مع قوى الظلام.
ويختم إبراهيم الشيخ تصريحاته بتعميم غريب ومخل بأن : الكل يحب السودان علي طريقته وهو لعمرى هو عين الانفصام بين العقل والقلب في حديثه. ماذا رأي وحصد إبراهيم الشيخ علي المستوى الشخصي والوطني من حكم الانقاذ وإنقلابيي ٢٥ اكتوبر لكل يدخلهم في كوتة حب الوطن!!! اهل يا ترى مقابر الابادة الجماعية في دارفور والتطهير العرقى في جبال النوبة ام هتك الاحشاء والاغتصاب الذى تعرض له الشهيد أحمد الخير ام رهن الارادة الوطنية وسرقة الثروة الذهبية ومنطقة المناقل ما زالت تغرق من امطار امس أم إغتيال الشهيد محمد مجدى بدم بارد!!
إنها النرجسية العميقة او مس من شيطان الانقلابيين قد أصاب مخيلة الرجل فحسب أنه يمكن أن يمكن أن حاتم الطائي في ما لايملك فالاولي به أن يزور قبر الشهيدة التايه او معسكر كلمة لكي يعود لصوابه.




عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 16 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 16 اغسطس 2022 للفنان عمر دفع الله
  • نادي السينيورز ينظم محاضرتين عن هجرة الصحابة ومنظمة حماية المستهلك وفاصلاً فنياً
  • منح جائزة الشهيد علي فضل للشهيدين ست النفور ومحجوب التاج
  • الإتحادي الأصل يكشف عن رؤيته للفترة الانتقالية
  • الأمن السوداني «يحدث» قائمة ضحاياه بـرصاصة في صدر طالب «معهد ماساتشوستس»
  • تصريح صحفي من محامي الطوارئ حول تشكيل الشرطة المجتمعية واحاديث عودة النظام العام
  • حميدتي لـ”متضرّري السيول ببربر”- الزئبق في أزياركم القروش بتنفع بي شنو لمّا يجيك سرطان
  • مقتل 9 مواطنين وإصابة العشرات في هجمات على قرى بشمال دارفور
  • حركة مناوي تهدد بمقاضاة تاجر ملابس لهذا السبب
  • قيادي في حزب الأمة- نتوقع انقلاب في أي لحظة
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم August, 16 2022

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق August, 16 2022
  • قصة حقيقية حدثت بالخرطوم= فتاة سودانية "تشلب" شقيقتها وتتزوج من زوجها في السر
  • مشاورات غير رسمية لاختيار رئيس وزراء من بين 10 مرشحين
  • لجنة الاستئناف في طعون انتخابات الصحفيين تصدر عدداً من القرارات المهمة وتنهي أعمالها
  • (17) جسماً بالحركة الشعبية شمال يُعلنون الاستمرار في قوى الحرية والتغيير
  • البروفسور حسن مكي* تحاول أن تعزل نفسك وتعفيها من المسؤولية .. مسؤولية تدمير السودان
  • الذكرى السادسة والسبعون لتاسيس الحزب الشيوعي السوداني* بقلم_ تاج السر عثمان
  • السودانيون بالخارج احوالهم وصفاتهم وسؤال: الهدف الاستراتيجي المشترك!
  • وفاة والدة اخونا علي دفع الله إلى رحمة الله
  • 16 أغسطس 1946 ـ 16 أغسطس 2022: الكليتون في عيد ميلاده الـ 76
  • نسرين النمر وحلقة من برنامج حديث الناس
  • محمد عبدالله :ما بعد مؤتمر المائدة المستديرة- احتفالات اعياد الجيش
  • مناوي- لا أمتلك “مليشيا” وإنما “جيش” ..وهناك سياسيون مثل “الفئران”
  • دعوة لإقامة مؤتمر استثنائي للحركة الشعبية
  • بدون حساسيات وعقد اقتراح بدمج الفضائيات السودانية في فضائية عالمية واحدة افيد لينا
  • على ناس عمر عثمان وبقية الديناصورات أن يفسحوا المجال
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الثلاثاء 16 أغسطس 2022م
  • بمليون واحد ممكن تشتري فضائية جاهزة على نايل سات وبلوشي برضو في كمان
  • الامير بدرالدين .. وينك يا جميل .. مشغول بكأس العالم
  • سبعة مدن بإسم دنقلا في امريكا الشمالية (منقول)
  • ام درمان مابين امس واليوم
  • ارتفاع عدد مرضى السرطان تتركز معظم الإصابات في شمال البلاد بسبب مواد استخراج الذهب
  • وزير المعادن إلى موسكو برفقة أردول ومسؤولين كبار
  • الاخوه فى المنبر العام من يعرفوا حدود الشرع سوال
  • مبادرة عالمية أمريكية بريطانية عربية بعد المبادرات الوطنية مع نهاية فترة البرهان لتشكيل حكومة

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 16 2022
  • لماذا يعشق الإسلامويون إراقة الدماء..!!. كتبه خالد عبدالله- أبوأحمد
  • السودان ومعضلة التداخل القبلي كتبه د. الطيب النقر
  • الكرة في اسبوع/ فوضى عراقية وسخونة انكليزية كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • فيضانات السودان : تفضح الدولة وتُحرج مسؤوليها كتبه عثمان قسم السيد
  • الديمقراطية اوصلت بائع الدجاج الي سدة الرئاسة في كينيا كتبه علاء الدين محمد ابكر
  • هل ينتصر التدجين الليبرتاري اليميني على الطبيعة البشرية كتبه د.أمل الكردفاني
  • حق العودة ومستقبل الشعب الفلسطيني كتبه سري القدوة
  • تعليق على مقال امجد شلال حول زواج الفلاسفة كتبه د.أمل الكردفاني
  • هل تصلح الديمقراطية لمجتمعاتنا؟ بقلم امجد هرفي بولس
  • ما بين (الجد) و(اللعب):ولا زلنا ندور في الدائرة المغلقة بحثا عن من يحكم السودان بقلم د.فراج الشيخ ا
  • سوق مبادرات لم الشمل السوداني: مبادرات هي النزاع بصورة أخرى بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • ما أرى ربك إلا يسارع في هواك / مابين رفع الدعم وعودة النظام العام بقلم علاء الدين محمد ابكر
  • إيران .. محاولات يائسة للدكتاتور من أجل البقاء! نظرة دقيقة على مسألة إيران اليوم! 2-3 بقلم عبدال
  • يا للمتعة!! نسيج الشملة و لا سجاجيد شيراز!!  مع (شواطين المحبة) محمد المرتضي حامد وطارق كبلو   
  • (جباية) هايصة !!.. كتبه عادل هلال
  • بذل الذقون في سبيل البطون ..! كتبه هيثم الفضل
  • مفهوم القسمة والنصيب والعدالة عند تجار الدين و كونفدرالية قريش والغرب كتبه علاء الدين محمد ابكر
  • وليم روتو رئيساً لكينيا .. السلام لدولتي السودان !! كتبه د.حامد برقو عبدالرحمن
  • صراع فى قبة المهدي ... كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • ملحوظات و مقترحات حول قانون تنظيم التعليم العالي و البحث العلمي لسنة ٢٠٢١م كتبه مهدي أمين التوم
  • هل السودان دولة فاشلة .. ام دولة مريضة .. ام معلولة .. ؟ كتبه حمد مدنى حمد
  • لعمرك ماضاق السودان باهله ولكن... كتبه علاء الدين محمد ابكر
  • إنهم ذهبوا إلي من عنده الذهبُ ! كتبه ياسر الفادني
  • من رام الله الى الدوحة: القيادة الفلسطينية فاسدة وفاشلة!! كتبه د.شكري الهزَّيل
  • في محبة المطربة منى مجدي (1) رسالة شخصية معادة كتبه حسن الجزولي
  • ليس ذنب المطر كتبه أمل أحمد تبيدي
  • لماذا لم يعاقب حمدوك أردول؟؟؟ كتبه علاء الدين أبومدين
  • مبادرة الخبراء والباحثين والأكاديميين السودانيين لحل الازمة الدستورية السوداني كتبه بخيت النقر
  • خروج الجامعات السودانية بأجمعها من تصنيف شنغهاي العالمي كتبه د.أمل الكردفاني
  • الذكرى السادسة والسبعون لتأسيس الحزب الشيوعي السوداني(2) كتبه تاج السر عثمان
  • الاستيطان الاسرائيلي وسياسة التطهير كتبه سري القدوة