لِمَ يَكرَهون الإخوانَ المسلمينَ؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 11:05 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-26-2021, 12:53 PM

موفق السباعي
<aموفق السباعي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لِمَ يَكرَهون الإخوانَ المسلمينَ؟

    11:53 AM October, 26 2021

    سودانيز اون لاين
    موفق السباعي-الامارات
    مكتبتى
    رابط مختصر







    فكرةُ الإخوان المسلمين! انبثقت من الإسلام.. فهي ابنةُ الإسلامِ الغراءُ، وهي فلذةُ كبدِ الإسلامِ الشماءُ، وهي روحُ الإسلامِ الوثابُ الوقادُ، وقلبُ الإسلامِ النابضُ، المتدفقُ، الوهاجُ.

    فهي قد انطلقت من الإسلام، وهي منه وإليه. والإسلامُ والإخوانُ المسلمونَ، صنوانٌ، متشابهانَ، متماثلان، متلاصقان، لا يفترقان، ولا ينفصمان عن بعضهما البعض البتة.

    فالذي يحبُ الإسلامَ الصافي النقي حباً جماً، وحباً حقيقياً، وصادقاً، ويطبقه تطبيقاً عملياً، سيجد نفسه تلقائياً، وإيمانياً، وعقدياً، يحبُ الإخوانَ المسلمينَ.

    والعكسُ صحيح! فالذي يكرهُ ويمقتُ الإسلامَ الخالصَ من البدعِ، والضلالاتِ، والشوائبِ التي علقت به، سيجدُ نفسه تلقائياً، ونفسياً، ومزاجياً يبغضُ، ويكرهُ الإخوانَ المسلمينَ. لأن صاحبَ البدع، والأهواء، يُسول له الشيطانُ، ويُملي عليه أوامره، ويُزين له المنكر، ويدفعه دفعاً إلى أن يكره كلَ شيءٍ يمتُ بأي بصلةٍ إلى الإسلام الصافي النقي.

    والإسلامُ هو الذي يُغَذِّي فكرة الإخوان المسلمين، ويمدها بالنسغ الحي، فيجري في خلاياها، وفي عروقها دمُ الإسلام الصافي الخالص من أي شوائب، لصقت به عبر الأجيال.

    فهي تمثلُ الإسلامَ بكل عظمته، وبكل شموله، وبكل آفاقه الرحبة، الشاسعة، الواسعة، وبكل نظامه الفريد من نوعه، ومنهاجه الرباني، الذي وسع كل شيء من أمور الحياة، صغيرِها وكبيرِها، ودقِها وجُلِها.

    فالمسلمُ – سواءً المرتبطُ بفكرةِ الإخوانِ المسلمينَ، أو الملتزمُ بفكرةِ الإسلام العام - منذ أن يستيقظَ من نومه في الصباح، إلى أن يعود إليه في المساء، يمارس حياته كلها الفردية، والأسرية، والعائلية، والمجتمعية، والحكومية، والدولية، والسياسية، والاقتصادية، على منهج الإسلام، كما جاء من عند الله.

    من أسس وشكل فكرة الإخوان المسلمين؟

    فكرةُ الإخوانِ المسلمينَ! انبجست، وتفجرت، وتدفقت، وترقرقت كالسلسبيل الزلال، على يد شاب يافعٍ، طموحٍ، مغوارٍ، مقدامٍ، غير هيابٍ، ولا وَجِلٍ، ولا خائفٍ، ولا جبانٍ، شجاعٍ، جريءٍ، يبتغي العلا، ويرنو إلى كسب المعالي، والوصول إلى قمم المجد، يُدعى (حسن البنا).

    هذا الرجل العظيم، النشيط ، الحركي، الديناميكي، كرَّسَ حياته كلها منذ نعومة أظفاره، للدعوة إلى الإسلام، وإلى هداية الناس إلى الواحد الديان، وذلك في أوائل القرن الرابع عشر الهجري، الموافق أوائل القرن العشرين الميلادي.

    فقد استدار الزمانُ كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، بعد زوال، وتَحَطُم، وتدمير، وتمزيق آخر دولة كانت تحكم بالإسلام، على يد يهودي خبيثٍ، ذميمٍ، حاقدٍ، ضَغِنٍ على الإسلام وأهله، بالتعاون مع تحالف الشر الصليبي، الصهيوني، الماسوني، في أوروبا وأمريكا.

    وأضحى الناس فَـوْضَى لا تمـرُّ بهم، إِلاّ عـلى شهوات ونزوات، قـد هـام فـي متعها، والناس يَعُبون من شهوات الدنيا وملذاتها، يسرحون، ويمرحون، ويرتعون، كما ترتعُ الأنعام، لا يعرفون رباً، ولا ديناً، ولا خلقاً.

    والأَرضُ غدت مملــوءَةً جـوراً، ومُسَـخَّرَةً لكــلّ طاغيـةٍ فـي الخَـلْق مُحـتكِمِ. والخــلقُ يَفْتِــك أَقـواهم بـأَضعفِهم، كــاللَّيث بـالبَهْم، أَو كـالحوتِ بـالبَلَمِ.

    فجاء هذا الشابُ الشهمُ، الأشمُ، ذو المروءة، والنخوة، والغيرةِ، المتوقدُ حيويةً ونشاطاً.. فكان هبةً من الله تعالى للمسلمين، لتجديد دينهم، ولبعث نور الإسلام من جديد، وإخراجهم من الظلمات إلى النور، تطبيقاً للحديث الصحيح المروي عن أبي هريرة ( إنَّ اللهَ يبعثُ لهذه الأمَّةِ على رأسِ كلِّ مائةِ سنةٍ من يُجدِّدُ لها دينَها).

    فانطلق يجوب القرى والأرياف في مصر الكنانة، يدعو إلى الله على بصيرة، ودخل إلى المقاهي، والمسارح – التي لم يفعلها أحد من العالمين، لا من قبله، ولا من بعده – ودعاهم إلى الله تعالى؛ فاستجابوا له؛ وساروا وراءه متلهفين إلى الخروج من الظلمات إلى النور، لما وجدوا من إخلاصه؛ وصدقه؛ وتفانيه؛ وتضحيته بوقته، وماله في سبيل الله.

    ومن ثَمَّ! شكل جماعةَ الإخوان المسلمين؛ على أركان الإسلام الصحيح؛ ودعائمه الراسخة الوطيدة؛ ومبادئه الثابتة؛ ومنهجه الرباني، واستجابة لأمر الله تعالى ﴿وَلۡتَكُن مِّنكُمۡ أُمَّةࣱ یَدۡعُونَ إِلَى ٱلۡخَیۡرِ وَیَأۡمُرُونَ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَیَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِۚ وَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ﴾ آل عمران 104.

    فكانت أول جماعة مسلمة، تظهر إلى الوجود؛ تعمل على إحياء القلوب؛ وإحياء الهمم الميتة؛ المتخاذلة؛ المستكينة، وتعمل على إيقاظها من رقدة العدم، لم يدانيها، أو يَبُزها أي جماعة أخرى، بنقاء أفكارها، وصفاء تصوراتها، وخلوصها من الشوائب، والبدع، والضلالات، على الإطلاق.

    فأحيت بأفكارها المستنيرة، أجيالاً من الرمم، وهبت شعوب من منيتها، واستيقظت أممٌ من الشباب، ومن أصحاب الكفاءات العلمية العالية، من خمولها، ومن غفلتها، ومن سباتها، تلتقط أفكارها الجديدة، وتتأسى بها، وتطبقها بحماسٍ منقطع النظير.

    انطلاق الصحوة الإسلامية

    وانطلقت الصحوة الإسلامية، تنتشر في الأرض كلها، ممتدة من أقصى الشرق في نيوزيلاندا، إلى أقصى الغرب في كاليفورنيا، انتشار النار في الهشيم.

    وانطلق الشباب المتعطش إلى الإسلام، يلتفون حولها كالشُّـهْبِ بـالبدرِ، أَو كـالجُند بـالعَلمِ، وينهلون من نبع علومها الصافية، الرائقة، كالزلال السلسبيل، المأخوذة من ينبوع الهدي النبوي الراشد الأصيل.

    وهذا ما أحدث خوفاً، ورعباً، وهلعاً لدى أعداء الإسلام المتربصين به الدوائر، والمكيدون له المكائد، فقرروا في ليلة ظلماء، سوداء، قاتمة، مظلمة، على ضرب هذه الجماعة الفتية الناشئة، واستئصال شأفتها، وإطفاء نور الله بأفواههم، وبأدواتهم الخبيثة.

    فقرروا قتل أميرها، وإمامهاـ ومرشدها، وهو لا يزال في ريعان الصبا، والشباب. حيث كان عمرُه لا يتجاوز الثالثة وأربعين سنة، فأصدروا أوامرهم الخسيسة، اللئيمة، إلى الملك فاروق المستكين، الذليل، ليقضيَ عليه، وتحقق ذلك في الرابع عشر من ربيع الآخر 1368 هج، الموافق الثاني عشر من شباط 1949 م.

    مقتل الإمام حسن البنا.. كان عيداً عند الغربيين

    وقد كان يوم مقتل الإمام المرشد؛ عيداً كبيراً! ويوماً مشهوداً حافلاً، ومثيراً، لم يحصل من قبله، ولا من بعده، مثيلاً له، في أوروبا وأمريكا على الإطلاق.

    حيث خرج الناس بالملايين – لحظة انتشار خبر استشهاده - إلى الطرقات، والساحات، والشوارع، يرقصون؛ ويغنون؛ ويشربون نخب احتفالهم بموته؛ ويعزفون ألحان الانتصار الكبير الباهر، على رجل وحيد، ضعيف، لا يملك أي قوة مادية، ولا أي منعة، ولا حماية تذود، وتدافع عنه. غير أنه كان يشكل خطراً ساحقاً، ماحقاً لأعداء الإسلام.

    ومن بعدها! فُتحت السجون، لملئها بشباب الإخوان المسلمين المجاهدين، العائدين من حرب فلسطين. ومنذ ذلك الحين! بدأت المحنة القاسية، الشديدة اللأواء، والأيام القمطريرة العابسة، وليالي الامتحان المستطيرة المتجهمة؛ تصب جام غضبها عليهم، وتصليهم ناراً حامية الوطيس.

    وأخذت المكائد، والمؤامرات تترى، والانتقام اللئيم الخسيس، يتتابع.. لا لشيء! إلا لأنهم آمنوا بالله، واليوم الآخر، وقالوا ربُنا اللهُ، ودستورنا القرآنُ، وديننا الإسلامُ، ورسولنا وقائدنا محمدٌ صلى الله عليه وسلم.

    وأخذ تحالف الشر المعادي للإسلام، يحرض حكامَ المسلمين الموظفين لديه، ذوي الجبروت، والاستبداد، والطغيان.. ليعمل على قمع، ومحاربة الإخوان المسلمين بكل الوسائل الغليظة، الشديدة البأس، والطرق الجهنمية الدموية – بالسجن، والاعتقال، والتعذيب، والقتل - وبالوسائل الإعلامية، لتشويه صورتهم، وتبغيضهم إلى أبناء المسلمين، وتنفيرهم منهم، وإلصاق التهم الباطلة، الكاذبة بهم.

    فأصدر المقبور الهالك اللعين حافظ، قانونه المشؤوم رقم 49 لقتل كل من ينتسب إلى فكرهم. وقبله المجرم الأول، وأستاذ الطغاة عبد الناصر، الذي كان يعتقل أقرباء الإخوان حتى الدرجة السابعة.

    فكانت الاتهامات في القرن الماضي؛ أنهم رجعيون، متخلفون، يريدون ارجاع الناس إلى عهد الإبل، والخيام. أما في هذا القرن، فقد تغيرت الاتهامات، وأصبحت موضة العصر، (الإرهاب) هي السائدة، والمنتشرة في وسائل الإعلام العالمية المختلفة.

    وبما أنه لا توجد على الساحة وسائل إعلام حرة، ومضادة للوسائل الرسمية، والحكومية؛ لتصحيح الأكاذيب؛ ودحض الاتهامات الباطلة؛ المزيفة.. فإن هذه الوسائل الخبيثة، الشريرة، أخذت تستمر في غزوها لعقول الدهماء، وأوشاب الناس، وذوي الأحلام الضعيفة، وذوي الأفكار العلمانية الرقيعة، وذوي البدع، والضلالات، والفرق الصوفية المنحرفة، ومشايخ السوء، وعلماء السلاطين، الذين هم أصلاً وابتداءً يكرهون فكر الإخوان المسلمين؛ لأنه مأخوذ من الفكر الصافي للإسلام.

    فهم بطبيعتهم، وجِبِلتهم، وثقافتهم، التي تلقوها من أسيادهم، ومعلميهم، ومشايخهم، يمقتون هذا الفكر أشد المقت، وينسبونه تارة إلى الوهابية، وتارة إلى السلفية، وتارة إلى داعش. وذلك لما يحمل من تبعات، ومسؤوليات، ومتطلبات، لا يقدر على حملها هؤلاء الرعاع.

    فهم يريدون إسلاماً مهجناً، مدجناً، سهل التطبيق، ويساير الأهواء، ولا يمنع اللذات الدنية، والشهوات الرخيصة، ولا يؤدي إلى الاصطدام مع الحكام الفجرة، الكفرة، الفسقة، المردة، ولا يؤدي إلى السجن، والتعذيب، والقتل.

    وجوب التمييز بين الفكرة، وبين أتباعها

    وهنا لا بد من لفت الانتباه، إلى نقطة جوهرية، وهامة جداً، وهي التفريق بين فكر الإخوان المسلمين، وبين من يحمل هذا الفكر – سواءً كانوا أفراداً أو قيادات – كما هو الحال بين فكر الإسلام، وبين المسلمين.

    فليس كل من ينتسب إلى الإسلام، يطبق الإسلام كما ينبغي، وكما يجب. وهذا حال جميع الأفكار والعقائد، يوجد فريق يطبقها، وفريق آخر لا يطبقها.

    لذلك! ليس كل من ينتسب إلى الإخوان المسلمين، يطبق فكرهم كما يجب، وكما ينبغي. وخاصة لدى قيادات الجيل المتأخر، التي أصبحت مهلهلة، ومفتتة أساءت أيما إساءة إلى فكرهم، وقدمت للأعداء تنازلات كبيرة، بقصد أن يرضوا عنها، ولكن الأعداء لم يرضوا عنها، ولن يرضوا عنها.

    ولا يزالون يشنون عليها حرباً هوجاء، شعواء، يريدون أن يُطفئوا نور الله، ونور فكرها الوقاد، بأفواههم. بالرغم من حالة الضعف الشديد، الذي تمر به، ومع ذلك هم يرتعبون، ويخافون منها أشد الخوف. والله متم نوره، ونورها، ولو كره الكافرون.

    الخلاصة الشافية

    لا يَكرهُ الإخوانَ المسلمينَ، إلا كلُ عتلٍ جبارٍ عنيدٍ، وكلُ مستبدٍ ظلومٍ جهولٍ، وكلُ همازٍ مشاءٍ بنميمٍ، وكلُ مناعٍ للخيرِ، معتدٍ أثيمٍ، وكلُ حلاَّفٍ مهينٍ، وكلُ ذي بدعةٍ وضلالٍ مبينٍ، وكلُ ذي فكرٍ علماني مقيتٍ، وكلُ من يحبُ أن تشيعَ الفاحشةُ في الذين آمنوا، وكلُ صاحبِ هوى، يحبُ اللذاتِ، والمتعِ الدنيويةِ الرخيصةِ الدنيةِ، وكلُ ذي همةٍ ضعيفةٍ واهنةٍ، يتهيبُ صعودَ الجبالِ، وكلُ متثاقلٍ إلى الأرضِ، يرتعبُ من الجهادِ في سبيلِ اللهِ، وكلُ متضعضعٍ، ذليلٍ، مستكينٍ، يخشى الطغاةَ، ويخافُ من الموتِ، وكلُ من يمارس الإسلام بإفراط ، أو تفريط ، وكلُ من يتشدد، ويتزمت، أو يتميع.

    لأن كل هؤلاء، وأمثالهم، وأشباههم – إلا قليلاً منهم – ينطبق عليهم قول الله تعالى: (وإذا ذُكِرَ اللهُ وَحدهُ اشْمَأزَتْ قلوبُ الذين لا يؤمنونَ بالآخرةِ، وإذاَ ذُكِرَ الذين من دونِهِ إذا هُمْ يَستبشرونَ) الزمر 45.

    فيكرهون الإسلام، كراهيةً شديدةً، وإن كان بعضهم يتظاهرون بالإسلام، ويمارسون الطقوس الدينية، ولكنهم يريدون الإسلام السهل، الصفيق، الرقيع، الذي يتكيف مع كل الأنظمة البشرية، ولا يعارضها.

    ولولا ظهورُ فكرة الإخوانِ المسلمينَ في القرن الماضي، لبقي المسلمون في تيه وضياع، وفي دياجير الظلام يرتعون، وفي جهلٍ مطبقٍ للإسلام لا يفقهون، ولظلوا في لذاتهم يعمهون، وفي شهواتهم سادرون، وفي غوايتهم يترنحون، ويتناطحون، ويتصارعون، أكثر بكثير مما هم فيه الآن.

    18 ربيع الأول 1443

    25 تشرين الأول 2021

    موفق السباعي




    <لِمَ يَكرَهون الإخوانَ المسلمينَ؟.doc>

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/25/2021
  • قطع الانترنيت يتعارض مع القانون الدولي، ويجب استعادة الخدمة جهر تنشر أهم التطبيقات البديلة لمواجهة
  • بيان المفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشيليت بشأن الإنقلاب في السودان
  • الحزب الشيوعي المصري :ندين الانقلاب العسكري الغاشم في السودان ....
  • حركة/ جيش تحرير السودان ترفض إنقلاب البرهان وتدعو الشعب لمقاومته
  • بيان من مكتب رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك
  • الجبهة الوطنية العريضة بيان حول إنقلاب قادة اللجنة الأمنية
  • مؤتمر البجا يـدين انقــلاب الانقــاذيين
  • كاركاتير اليوم الموافق 25 اكتوبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • حملة سودان المستقبل:أسقطوا الإنقلاب الزاحف
  • بيان جهر - 25 أكتوبر 2021 - سنقاوم ... والردة مستحيلة
  • بيان رفض وإدانة للإنقلاب على ثورة ديسمبر المجيدة من تجمع كردفان للتنمية( كاد)
  • تجمع السُّودانييّن ببلجيكا يدين إنقلاب (البرهان حميدتي)
  • اللجنة العليا للجالية السودانية بالمملكة العربية السعودية: بيان ادانة ورفض ومقاومة لانقلاب 25 اكتوب


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/25/2021
  • سعد الجبري: ولي العهد السعودي محمد بن سلمان اقترح اغتيال الملك السابق عبد الله باستخدام "خاتم مسموم
  • واشنطون خرجت السبت 23 أكتوبر 2021
  • الهيئة العليا للحكم الذاتي لجنوب دارفور - بيان رقم ١٦
  • إعفاء الولاة وحل مجلس الوزراء!! وبعدين
  • نصيحة لمناوي وجبريل..
  • يستهدفون النساء بصورة خاصة بالضرب بالعصي والسياط
  • السودان في مواقع التواصل الاجتماعي.. مغردون ضد الانقلاب DW
  • القائد/ عبد الواحد محمد نور يتمسك برئاسة حمدوك ورفض الانقلاب
  • نناشد المجتمع الدولي اجبار الانقلابيين المحافظة علي حياة دكتور عبدالله حمدوك والسيدة مني حمدوك
  • محمد عبدالله ود ابوك
  • تغطية متواصلة للتطورات في السودان: إدانة دولية وسقوط قتلى DW
  • #العصيان_المدني_هو_الحل
  • بلّعوني البتاع
  • مقارنـة بين الجيش السودانى وجيوش العالم
  • الحزب الشيوعي: التصدي للإنقلاب وإعلان العصيان المدني والإضراب السياسي العام
  • حركة حق : البرهان يقطع الطريق أمام التحول الديمقراطي ثم يدًعي كذبا العمل لتحقيقه!
  • ***** الجيش (السوداني) يقتل الشعب السوداني *****
  • كيف ومتى؟؟ الإنقلاب وما بعده
  • وزير الثقافة حمزة بلول الامير كان اول المعتقلين من قبل الانقلابين واقتيد حافى القدمين
  • على سفراء الحكومة المدنية الاستقالة
  • كلمة الأصم اليوم في الشارع مع الثوار ..
  • ***
  • مبروك الانقلاب يا بريمة عشان كل قرد يطلع جبلو
  • عودة الفلول الي تلفزيون السودان
  • على السودانيين في المهاجر و خاصة عواصم القرار الخروج لاجهاض الانقلاب
  • اضحك تضحك الدنيا معك
  • و رموا بآخر سهم فى جعبتهم
  • هل هناك احتمال ان يكلف حمدوك بتشكيل حكومة تكنقراط
  • الانقلاب انقلاب محمد بن زايد حاكم امارات إشعال الحروب
  • تفاصيل اعتقال الوزير خالد سلك ترويها زوجته
  • خيانة جبريل ومناوي للثورة التي أتت بهم للسلطة.
  • هيومن رايتس ووتش تحذر من "ضربة قاصمة" لعملية التحول الديمقراطي
  • الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يدين المحاولة الانقلابية في السودان ويدعو إلى إطلاق سراح الساسة المد
  • السفارة الأمريكية في الخرطوم تدين محاولات تقويض الانتقال إلى الحكم الديمقراطي
  • هل كانت المؤشرات على إرهاصات الانقلاب في السودان واضحة؟ BBC
  • #الشعب_أقوى_والردة_مستحيلة
  • السعودية تعلق على التطورات في السودان
  • محنـة المصريين
  • ماهي دلالة اعتقال رئيس الوزراء و زوجته
  • وسقط القناع عن وجه البرهان.. بقلم جعفر عباس
  • بعد أن شاركو في إنقلاب البرهان ـ مناوي وجبريل والكوز ترك لمزبلة التاريخ !
  • موقف مشرف للجارة أثيوبيا في دعم الثورة السودانية
  • قناة سودان بكرة منصة تنسيق المقاومة والحراك الثوري
  • لو خليتوهو قعد 24 ساعة حيطلع من الجرة
  • زي دا لاقاكم قبل كدا
  • ***** المادة ١٦ من الوثيقة اوقفها الوسخان خاصة بلجنة فض الإعتصام *****
  • أول هام كسر حالة الطوارئ كما جُرب فى عهد الخائن الاكبر البشير ثم اعادة الثورة بأيدينالابأيدى الغير
  • الخائن البرهان يطلق اكاذيبه الآن من التلفزيون
  • هل من بصيص امل ان يغسل شرفاء الجيش عار القيادة وينحازو للجماهير الثائرة ضد الانقلاب
  • وزارة الإعلام: حمدوك يطالب الجماهير بالتمسك بالسلمية واحتلال الشوارع
  • بيان من مكتب رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك
  • بوست مخصص لفيدوهات المواكب الهادرة الرافضة للأنقلاب
  • لماذا لم يعتقل البرهان جبريل ومناوى واردول ؟؟
  • عاجل: الجيش السوداني يطلق الرصاص على ثوار احتموا بالقيادة العامة
  • ليتها تغسل عارها (القيادة العامة)
  • إن شاءالله سيتم تسليم السلطة للمدنيين.
  • السودانيين بالداخل نسبة لانقطاع النت تابعوا سودان بكرة - تفاصيل القناة داخل البوست
  • يجب اعلان العصيان المدني
  • توقعاتي للبيان الذي سيتم اذاعته لاحقا
  • الانقلاب بمخطط اماراتي وفى زيارة البرهان قبل ايام وقد آن الاوان بعد انجلاء الغُمة لطرد سفيرهم .
  • ***** العساكر مرمطو الجيش السوداني *****
  • من هو صلاح خليل؟
  • الردة مستحيلة والثورة مستمرة .. لا لحكم العسكر
  • ...لا للانقلاب العسكري فى السودان ...
  • الخونة حميدتي والبرهان كتبوا نهايتهم بأيديهم الى المزبلة وبئس المصير الخرطوم كووولها فى الشارع
  • مريم الصادق المهدى ترفض الانقلاب رفضا قاطعا وتحمل العسكر المسؤولية
  • خيانة الوطن جينة سودانية متوارثة ومعدومة عند المصري
  • قـــــــــــــــاومـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوا الانقـــــــــــــــــلاب
  • "قحت" سبب رئيسي في هذا الوضع البائس
  • المواجهة، الخطة "ب" للبرهان ..
  • الفريق حنفى عبدالله يدافع عن الانقلاب
  • الردة مستحيلة.. لا للانقلاب العسكري..
  • لماذا انقلب العسكر على الوثيقة الدستورية؟؟
  • تعريـف الإنقلاب العسكري.؛
  • العصيان المدنى وليس الخروج الى الشارع
  • ***** العساكر الباطلين باعو السودان *****
  • رسالة ابراهيم الشيخ لمستشار البرهان الاعلامي العميد ابو هاجة
  • مبروك ابو الريش ، انتا وسيدك ترك نجاح الانقلاب.
  • انقلاب كامل الان . تم قطع الانترنت و الشارع بدأ في التحرك
  • حمدوك وزوجته اختطفا فجراً،وحمدوك رفض دعم الانقلاب
  • اعتقال كل الوزراء
  • انقلاب عسكري في السودان..
  • المافيا الثقافية التي تقبح دول الخليج
  • بيان تهديد قبيلة المسيرية بحل الحكومة الحالية .. مؤامرات ضد الثورة و الوطن ..
  • انقلاب عسكري الان: عساكر يقتحمون منزل ابراهيم الشيخ وبقية الوزراء
  • السفارة الامريكية بالخرطوم تصدر بيانا عن تفاصيل. زيارة المبعوث الامريكي للسودان
  • رسائل المبعوث الأميركي المشددة لفرقاء الأزمة السودانية

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/25/2021
  • علي أبوزيد:يسقط حكم العسكر
  • الفراعنة فرحين ويروجون لدعم إنقلاب البرهان من دول العالم ونقول لهم لاتفرحوا فالنصر قريب
  • أين مني اركو مناوي وجبريل الكوز بعد ان اوصلا البرهان للسلطة؟
  • ساسة الهامش وحركاته بعد ثورة أكتوبر: الحنث بوعود كثيرة
  • انقلاب البرهان حميدتي بدأ ولم يتوقف منذ لحظة فض الاعتصام
  • في وداع حسن حنفي من يسأل أهل دمشق هل عندهم ماء ؟
  • انتحار البرهان ومعه الكيزان واغلقوا المطار
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 25 اكتوبر 2021
  • د.أحمد عثمان عمر:لا للشمولية و تسقط بس!!
  • نورالدين مدني:حفروا قبورهم بأيدبهم
  • اسماعيل عبد الله:الردة مستحيلة
  • مناوى يحكى مشية الاسد
  • لم الدهشة ؟ لقد وقع المحتوم
  • أرض السودان تُنبت ألف ثائر
  • عبد المنعم هلال:تحقق الأهم والغريق قدام
  • الراحل المقيم ديريك الفريد انا سوداني و سوداني سوداني .
  • اعتصام الموز.. وإذا الكيزان والعسكر والجنجويد ومناوي جبريل اجتمعوا..
  • كيف حتاهو قرض حميتي مع الخواجة الامريكاني فيلتمان وبدعم من البرهان ؟
  • عندما يحكمنا العبطاء منا
  • هيثم الفضل:(فُضوني) عليكُم الله ..!
  • الإعتصام خطوة نحو إستعداد الثورة المخطوفة !!
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ الشايقية
  • تصويت البرلمان الأوروبي ودعم اللاجئين الفلسطينيين























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de