وجوب محاكمة الرئيس الامريكي بوش كمجرم حرب بقلم دغازي حسين

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 10:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-14-2017, 04:49 PM

د. غازي حسين
<aد. غازي حسين
تاريخ التسجيل: 10-26-2015
مجموع المشاركات: 260

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وجوب محاكمة الرئيس الامريكي بوش كمجرم حرب بقلم دغازي حسين

    04:49 PM March, 14 2017

    سودانيز اون لاين
    د. غازي حسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بمناسبة مرور 13سنة على حرب بوش على العراق وتهديده لسورية بالحرب عليها


    امريكا تستخدم ذرائع كاذبة لاشعال الحروب في المنطقة لخدمة مصالحها ومصالح اسرائيل
    الموساد والمخابرات المركزية روجا الاكاذيب لتبرير الحرب على العراق وسوريا
    اكدت يدعوت احرنوت الاسرائليلة ان اسرائيل هي العقل المدبر والمحرك الرئيسي للحرب على سوريا
    الحرب الامريكية على سوريا تفجر المنطقة وتضع العالم على حافة الحرب العالمية الثالثة
    العدوان الامريكي يهدف الى تفتيت سوريا وتقسيمها وفرض هيمنة اسرائيل على المنطقة
    امريكا عدوة العروبة والاسلام والانسانية جمعاء
    الحرب على العراق وسوريا ودعم الاحتلال الاسرائيلي والاستيطان هدفه ايضا انجاح المفاوضات الجارية وتصفية قضية فلسطين
    عدوان اوباما ستكون له تداعيات خطيرة على المنطقة وعلى الاقتصاد العالمي
    فقدت امريكا صدقيتها ومصداقيتها وابسط المفاهيم القانونية والاخلاقية والحضارية
    من مهازل القدر والحضارة الغربية منح مجرمي الحرب بوش واوباما جائزة نوبل للسلام
    ثبت بجلاء ان ال سعود وثاني ونهيان اعداء الشعوب العربية والاسلامية وعبيد للسيد الامريكي
    الحروب في القانون الدولي نوعان: حروب عادلة وحروب غير عادلة. الحروب العادلة هي حروب التحرير وحروب الدفاع عن النفس، أما الحروب غير العادلة فهي الحروب الاستعمارية، حروب الهيمنة والحروب التوسعية والحرب الأمريكية- البريطانية على العراق حرب عدوانية غير مشروعة وغير عادلة.
    تحظر المواثيق والعهود الدولية "الحروب العدوانية" وتنص على معاقبة مرتكبيها وملاحقتهم مهما طال الزمن، حيث أقرت الأمم المتحدة عدم سريان تقادم الزمن على جرائم الحرب والجرائم ضد السلام وضد الإنسانية.
    كان الفتح حتى الحرب العالمية الأولى سبباً مشروعاً من أسباب اكتساب الإقليم، وذلك لعدم منع أو تحريم اللجوء إلى الحروب في العلاقات الدولية.
    وعلى أثر المصائب والويلات والخسائر البشرية والمادية الفادحة، وإلحاق الأذى والضرر بالمدنيين جراء الحرب العالمية الأولى تقرر في مؤتمر الصلح في فرساي عام 1919 تأسيس عصبة الأمم لتعمل على استتباب الأمن والسلم الدوليين.
    لم ينص ميثاق عصبة الأمم على تحريم الحروب ولكنه نص على مشروعيتها في مجموعة من الحالات الأولى: حالة الدفاع عن النفس، والثانية: استنفاذ الإجراءات التي ينص عليها ميثاق عصبة الأمم.
    وبما أن ميثاق عصبة الأمم لم يمنع الحروب، قررت مجموعة من الدول الأوروبية أن تخطو خطوة متقدمة لتلافي هذا النقص. فوقعت ميثاق بريان كيلوج عام 1928، والذي نص في مادته الأولى على استنكار الدول الموقعة عليه اللجوء إلى الحرب لتسوية الخلافات الدولية.
    بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية وتأسيس الأمم المتحدة أصبح منع الحروب العدوانية وتحريمها من أهم سمات القرن العشرين ونصراً لقوى السلم والتحرر على قوى الحرب والعدوان والتوسع والعنصرية.
    يتضمن ميثاق الأمم المتحدة نصوصاً صريحة وواضحة لتحريم الحروب ومنع الدول الأعضاء من استخدام القوة أو التهديد باستخدامها في العلاقات الدولية.
    تنص ديباجة الميثاق على عدم استخدام القوة المسلحة في غير المصلحة المشتركة.
    وتنص المادة الأولى من ميثاق الأمم المتحدة على أن مقاصد الأمم المتحدة هي: حفظ السلم والأمن الدوليين، واتخاذ التدابير المشتركة الفعالة لمنع الأسباب التي تهدد السلم ولإزالتها، واللجوء إلى الوسائل السلمية وفقاً لمبادئ العدل والقانون الدولي لحل المنازعات الدولية.
    وتنص المادة الثانية من الميثاق في الفقرة الثالثة على أنه على جميع الدول الأعضاء أن تفض المنازعات الدولية بالوسائل السلمية. وتمنع الفقرة الرابعة الدول الأعضاء من التهديد باستعمال القوة أو استخدامها ضد سلامة الأراضي أو الاستقلال السياسي لأية دولة أو على أي وجه آخر لا يتفق ومقاصد الأمم المتحدة.
    إن ميثاق الأمم المتحدة يحرم التهديد بالقوة أو استخدامها في العلاقات الدولية، ولا يعترف بشرعية الآثار التي تترتب عليها, وأجاز فقط حق الدفاع عن النفس بموجب المادة (51).
    تعتبر الحروب العدوانية، حروب الاستعمار والاستعمار الاستيطاني في القانون الدولي المعاصر، وفي ميثاق الأمم المتحدة وبقية العهود والمواثيق الدولية من أفظع الجرائم ضد السلام وضد الإنسانية، وخطأ جسيماً ضد استقلال وسيادة وحرمة أراضي الدولة المعتدى عليها.
    ويقضي القانون الدولي ومبادئ وأهداف وقرارات الشرعية الدولية بوجوب انسحاب القوات المعتدية من جميع الأراضي التي احتلتها ومعاقبة الدولة التي أشعلت الحرب على حربها العدوانية وإلزامها بدفع التعويضات عن الخسائر البشرية والمادية التي سببتها الحرب.
    تذرع النازيون خلال الحرب العالمية الثانية بعدم وجود معاهدات ومواثيق دولية تمنع استخدام القوة أو التهديد باستخدامها في العلاقات الدولية وتحافظ على سلامة المدنيين وأملاكهم. وتذرعوا بعدم وجود اتفاقيات دولية تمنع قتل المدنيين وارتكاب المجازر بحقهم وتعاقب عليها. بذلك وقعت الدول الأربع الكبرى، بما فيها الولايات المتحدة وبريطانيا في آب 1945 اتفاقية لندن التي تضمنت إنشاء محكمة عسكرية دولية لمحاكمة مجرمي الحرب النازيين واليابانيين على الحرب العدوانية التي أشعلوها وعلى الأعمال الوحشية التي اقترفوها.
    وجرت محاكمة مجرمي الحرب الألمان بموجب محكمة نورنبيرغ الدولية عام 1946 سواء الذين أصدروا الأوامر أو نفذوها أو اشتركوا بتنفيذها.
    حاول ممثل الدفاع تبرئة المتهمين، لأنهم تصرفوا كممثلين لسلطة الدولة، بحجة أن القانون الدولي آنذاك لا يعرف وقائع تدين الأشخاص الذين يطبقون إجراءات حكومية، إلا أن قضاة المحكمة، وبشكل خاص النائب الأمريكي رفضوا محاولة ممثل الدفاع، واتخذوا قراراً بهذا الخصوص جاء فيه:
    "ترتكب الجرائم ضد القانون الدولي من قبل أناس وليس من قبل كائن مجرد، ولا يمكن تطبيق مبادئه إلا بمعاقبة الأفراد الذين يرتكبون مثل هذه الجرائم".
    وبموجب ذلك جرت معاقبة مجرمي الحرب النازيين حتى الضباط والجنود الذين نفذوا الأوامر العليا.
    وأقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في التاسع من كانون الأول عام 1948 معاهدة تحريم إبادة الجنس البشري (جينوسايد) ووجوب المعاقبة عليها. وتعد هذه المعاهدة بمثابة تقنين دولي يحرم جريمة الإبادة الجماعية ويعاقب عليها.
    وتلتقي أحكام هذه المعاهدة الدولية مع مبادئ وأحكام محكمة نورنبيرغ التي أصبحت جزءاً لا يتجزأ من القانون الدولي الجزائي. وينطبق عليها عدم سريان تقادم الزمن.
    وأقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1949 اتفاقيات جنيف الأربع المتعلقة بحماية المدنيين زمن الحرب ومعاملة أسرى وجرحى الحرب.
    ووافقت الجمعية العامة للمنظمة الدولية أيضاً في 26 تشرين الثاني 1968 على المعاهدة الدولية بخصوص عدم سريان تقادم الزمن على جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية وضد السلام. واعتبرت هذه الجرائم من أفدح الجرائم في القانون الدولي، وإن معاقبة مرتكبيها تشكل عاملاً فعالاً في تجنيب الشعوب مثل هذه الجرائم.
    شن الرئيس الأمريكي بوش الحرب على العراق في 20 آذار 2003 بعد أن قام وزير خارجيته بتقديم مجموعة من الأكاذيب إلى مجلس الأمن لتبرير شن الحرب العدوانية خدمة للعدو الصهيوني.
    وتحقيق المصالح الأمريكية في السيطرة على النفط العراقي والإطاحة بالنظام القومي وتدمير الجيش والمنجزات العراقية. واعترف وزير الخارجية كولن باول فيما بعد بأنه أجبر على تقديم الصور والمعلومات الكاذبة إلى مجلس الأمن الدولي، مما يشكل لطخة عار أبدية في وجه الإدارة الأمريكية ومجلس الأمن الدولي.
    إن الحرب العدوانية التي أشعلها بوش وبلير على العراق الشقيق وانطلقت من الأراضي والمياه والأجواء الخليجية وبدعم وتأييد كاملين من السعودية وبقية دول الخليج والرئيس المصري المخلوع مبارك تعتبر من أكبر الجرائم ضد السلام، وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
    وانتهكت الحرب الأمريكية على العراق قواعد وتقاليد الحروب الواردة في العديد من المواثيق والعهود والاتفاقات الدولية وخاصة الموقعة في لاهاي وجنيف وعلى الرغم من توقيع الولايات المتحدة لهذه المعاهدات الدولية الملزمة.
    وجاء تشكيل محكمة الجزاء الدولية في أعقاب مؤتمر القانون الدولي الذي انعقد في إيطاليا عام 1998 ليؤكد من جديد المبادئ التي أقرتها محكمة نورنبيرغ والمتعلقة بتقديم مجرمي الحرب في أي زمان ومكان إلى العدالة الدولية.
    تحدد المادة الخامسة من نظام محكمة الجزاء الدولية الاختصاصات التي تتعلق بعملها وهي:
    • جرائم الإبادة الجماعية.
    • جرائم ضد الإنسانية.
    • جرائم الحرب.
    • وجرائم العدوان على الغير.
    تتجسد جميع هذه الجرائم في الحرب العدوانية التي شنها الرئيس الأمريكي بوش على العراق بسلسلة من الأكاذيب للإطاحة بالنظام وتدمير المنجزات ونهب الثروات والكنوز الأثرية والسيطرة على النفط العراقي لذلك يجب تقديم الرئيس بوش إلى محكمة الجزاء الدولية لمحاكمته كمجرم حرب أسوة بمجرمي الحرب النازيين والروانديين. كما تدين استخدام بوش لمجلس الأمن الدولي لتغطية حربه القذرة على العراق. وتدين دعم من أسمتهم رايس بالمعتدلين العرب والدور القذر الذي قامت به جامعة الدول العربية لدعم الحرب العدوانية على عضو مؤسس للجامعة العربية.
    وتعد الحرب الأمريكية على العراق من أكبر الجرائم في القانون الدولي وبحق الشعب العراقي وبقية الشعوب والأمم والإنسانية جمعاء. وألحقت الخزي والعار بمجلس الأمن والجامعة العربية والرئيس المخلوع مبارك والسعودية الحليف الدائم للإمبريالية الأمريكية.
    إن حرب بوش انتهاك صارخ لمبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وأهداف الشرعية الدولية.
    وإن قرار بوش بإشعال الحرب على العراق قرار غير شرعي وغير قانوني وغير أخلاقي وقرار استعماري صهيوني يهدد الأمم المتحدة بالانهيار وعودة بالقانون الدولي والعلاقات الدولية مئة سنة إلى الوراء أي عودة إلى شريعة الغاب في العلاقات الدولية والتعامل الدولي.
    شارك اوباما في حرب الناتو على ليبيا و ساهم في تدميرها و تغيير النظام فيها و قتل اكثر من ستين الفا من المدنيين و نهب ثرواتها النفطية و بث الفتن العشائرية و الطائفية و العرقية فيها لتقسيمها و تفتيتها و الحيلولة دون تطورها.
    ودعم اوباما اعتداءات اسرائيل على جمرايا و اعتبرها ظلما و عدوانا بـانها شكل من اشكال الدفاع عن النفس.
    و قرر اوباما تلبية لرغبة اسرائيل تدمير الدولة السورية و مؤسساتها و منجزاتها و تغيير النظام فيها لاقامة اسرائيل العظمى الاقتصادية من خلال مشروع الشرق الاوسط الجديد و تفتيتها و اشعال الفتن الطائفية و المذهبية والعرقية فيها كما فعلت الولايات المتحدة في افغانستان و العراق و السودان و ليبيا.
    ان من واجب مجلس الامن تقديم بوش الى محكمة الجزاء الدولية لمحاكمته كمجرمي حرب لردع اي رئيس امريكي حتى بمجرد التفكير في اشعال حروب استباقية عدوانية او استعمال السلاح النووي كما فعلت الولايات المتحدة في نيكازاكي و هيروشيما و كما استخدمت الكيماوي في فييتنام و اليورانيوم في الفلوجة والبصرة و معركة مطار بغداد في اواخر اذار 2003 .








    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • حكومة الخرطوم تضرب طوقاً أمنياً على مردم نفايات (أبو وليدات)
  • الشيخة موزا بنت ناصر: علاقات السودان وقطر تختصر أي كلام عن زيارتها
  • السودان يتسلم رئاسة منظمة (الإيساف) وقيادة قوات شرق إفريقيا
  • خبراء اقتصاديون يرسمون واقع السودان عقب رفع الحظر
  • مجلس الوزراء: عاملون بالدولة يهدرون الوقت في (الواتساب)
  • الغموض يكتنف مصير الماظ وجوبا تتدخّل لإنقاذه
  • أحمد بلال : «إشراقة بقت مهضربة»
  • فشل اجتماع عاصف بالبرلمان بين وزير الزراعة ومُزارعين
  • الخارجية: الحوار سيتواصل مع واشنطون حول حظر سفر السودانيين
  • وزير المعادن: قادرون على توفير الحماية لشركات التعدين
  • مصرع اثنين من أساتذة جامعة السودان في حادث بغرب كردفان
  • جوبا تطالب المعارضة بالإفراج عن المختطفين الأجانب
  • الدستورية تنهي مأساة شُرطي اُعتقل (8) سنوات بكوبر
  • أصحاب العمل اعتبر إلغاء مادة يبقى لحين السداد كارثة فتوى بعدم الصلاة على المدين المعسر وعدم دفنه في
  • نقيب المحامين السودانيين: نقابة المحامين رأس الرمح في بسط العدالة و تحقيق إصلاح الدولة
  • انحطاط اللغة في الفضائيات إعلامية مشهورة: حتى القرآن فيه كلمات ليست عربية
  • لإنتاجها من مواد ملوثة وقف استيراد المربات والصلصة والكاتشب من مصر
  • تفاصيل تمليك مشروع السليت الزراعي لشركة دُون مُقابل
  • الشعبي يتوقع تسوية بشأن التعديلات الدستورية بلال:الوطني سيحصل على 15 وزارة ونصف مقاعد البرلمان


اراء و مقالات

  • أيهم أفضل للشعب الحوار أم الإنتخابات بقلم عمرالشريف
  • يريد قانوناً!! بقلم الطاهر ساتي
  • تهافت الملاحدة (7 / 10 ) بقلم د. عارف الركابي
  • دور إسرائيل في الحرب الأمريكية القذرة على العراق بقلم د. غازي حسين
  • حتمية التنازلات المؤلمة بقلم سميح خلف
  • القصة الكاملة للسلاح الإسرائيلي وتعدد الغايات بقلم حسن العاصي
  • اختلاق الأكاذيب لتبرير الحرب العدوانية على العراق هل يكرر اوباما سناريؤ العراق في سؤرية؟
  • حين يبكي نظام التماسيح على صِحة شعبنا! بقلم أحمد الملك
  • وهم القوة.. وقوة الوهم.. بقلم عثمان ميرغني
  • عرمان اعرض عن هذا..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • و... مبروك !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هلا اقتحمت العقبة يا جبريل؟ بقلم الطيب مصطفى
  • كيكة السلطة وصحن بلال!! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • الفرعون الساذج بقلم كمال الهِدي
  • عيد المساخر اليهودي ويوم التهكم الإسرائيلي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الفشل السياسي والاقتصادي في السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • السنوسي قائد مسطح يقتفي أثر قائد مفكر.. و ليس في يده بوصلة..! بقلم عثمان محمد حسن
  • سِجال الفساد و الفقر .. !! بقلم هيثم الفضل
  • الأسرى في موازنات الصراع بين الحركات المسلحة و الإنقاذ

    المنبر العام

  • توفيت اليوم والدة الآخ العزيز عارف ناشد .. لها الرحمة والمغفرة .
  • الأصدقاء الجميلين والصديقات الجميلات.....أهل قلبي و آهٍليهِ
  • me toooo ;)
  • هل صحيح بأن قطر مسكت إدارة آثار السودان
  • قنوات الإخوان المسلمين تشهر افلاسه
  • قنوات الإخوان المسلمين تشهر افلاسه
  • الجمعة 17 مارس لمة بورداب الرياض
  • مفاجأة علمية تقلب الموازين .. الملائكة والمصريين هم أول من بنى الكعبة بأوامر إلهية
  • يابورداب الرياض امانة عليكم اقرو الكلام ده
  • اسقى الشمس شاى الصباح
  • أهالي محلية دلقو المحس يواصلوا اعتصامهم لليوم العاشر وتجاهل تام من الدولة
  • ملتقي مريخاب الرياض يكرمون العجب
  • شعب تافه كان عايش في جالوص وبولع بالحطب (فيديو خطير)
  • معقووووووووووووووووووووول
  • مجلس شوري قبيلة الرواقة بكادقلي يستنكر إعتداء الحركة الشعبية - قطاع الشمال
  • الخرائط الذهنية
  • بخصوص تآمر القاهرة وكمبالا ضد سد النهضة ( ما خفى أعظم )
  • دراسة مصرية: الملك "طهرقا" أكبر مناور عسكري في التاريخ أنقذ مدن يهودا من حصار "الآشوري سيناخريب"
  • السودان وترامب واللوتري ونتيجة مايو 2017م.. هل في مهب الريح ؟
  • السي آي إيه تقرأ النظرية الفرنسية: حول العمل الفكري لتقويض اليسار الثقافي
  • ماذا بقيَ من الماركسية في القرن الواحد و عشرين؟ماتت و اندثرت أم تعود من جديد؟
  • اجتماع ثلاثى فى الخرطوم لبحث عودة مصر لمبادرة حوض النيل
  • مصر تحاكم عيسى حياتو.. هذه هي الاتهامات الموجهة له وبهذا رد الاتحاد الإفريقي
  • صلاح جادات أين أنت أخي الكريم
  • الاخباري ليوم 14مارس#
  • ادعم مشروع تدريب وتأهيل المكفوفين فى السودان بالتصويت على هذا الفيديو
  • ود المدير: ناس الارصاد الجوي بيهددونا بثلوج شمال كندا..
  • من جيبو ما من جيبي والله
  • سرقة ثلاثة كيلو ذهب من بيت والي النيل الابيض السابق
  • وزير الزراعة المصرى صادراتنا تخضع لتحاليل دقيقه وتصدر لاوربا























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de