المقـــــدمـــة (3) بقلم سحاق احمد فضل الله

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 09:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-12-2016, 12:55 PM

أسحاق احمد فضل الله
<aأسحاق احمد فضل الله
تاريخ التسجيل: 11-24-2015
مجموع المشاركات: 656

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المقـــــدمـــة (3) بقلم سحاق احمد فضل الله

    01:55 PM July, 12 2016

    سودانيز اون لاين
    أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ونكتب الحلقات الطوال هذه لاننا نريد ان نقدم كل حزب (زي ما الله خلقو) عريان نربطه حتى (بالمخرج) الذي خرج منه الى الدنيا.. ( ولعن الاله وليس يلعن غيره) بظراً تفلق عن مفارق جحدر) ونبدأ بالاسلاميين.. منذ من ايام كانوا اسلاميين وحتى اصبحوا .. اصبحوا.. ماذا؟ ثم الاحزاب . وكل حزب نحدث عن (من) فيه .. صنع(ماذا) واين ولماذا ثم نفرد معلقات فرائد للشيوعي فالشيوعي له مذاق الخمر.. طرب ورقص.. وليل.. ثم بول في السروال والحلقات نسردها ثم نجمع اعمال و(عمايل) كل جهة ثم بعدها نبدأ المحاكمات ********* مائة وخمسون ساعة في تاريخ السودان شعور المخابرات المصرية ان السودانيين لا يطيقون الفكر الشيوعي جعلها تتخذ خطوة متعجلة لابعادهم.. وهكذا كان التوتر يتمطى بين الشيوعيين والنميري بعد شهور قليلة من انقلاب مايو. وحين كان اسرى الجزيرة ابا من الاسلاميين والانصار ينتظرون الاعدام في سجن كوبر كان عبد الخالق محجوب معتقلاً في ايدي المخابرات المصرية. شهر مارس كان يسرع بصيف ساخن.. والشيخ محمد محمد الصادق الكاروري وآخرين من اسرى الاخوان والانصار في الجزيرة كانوا في سجن كوبر وطائرة وزير خارجية النميري فاروق ابو عيسى تعبر فوق رؤوسهم فجراً وتهبط في مطار الخرطوم صباح السادس عشر من يوليو 1971 عائداً من القاهرة وكل شيء يبدو هادئاً والصحف تتعمد ان تجعله يبدو كذلك بعد عاصفتين متتابعتين.. حتى بعد المخاشنات مع الحزب الشيوعي. النميري كان ما يزال يحلق بجناحين حمراوين- وظل النسر الشيوعي تؤكد وجوده اخبار صغيرة هادئة وطائرة اللواء مامون ابوزيد تهبط بعد طائرة وزير الخارجية عائداً من الصومال بعد تهنئة سياد بري الشيوعي بالنجاة من انقلاب هناك. والهدوء الذي يتمطى مثل قطة نائمة يجعل الصحف تلتهي باخبار مثل العثور على مذكرات جمال عبد الناصر، في خزانة سامي شرف.. اثناء صراع مراكز القوى هناك.. والغناء لثورة مايو يجعل سينما كلزيوم عن عرضها باعلان ضخم يقول لهم إن الدار ( تقدم بكل فخر.. وبمناسبة مرور عام على قرارات التأميم والمصادرة .. الفيلم العظيم. الرجل الحصان). وكانها تغمز بعينها. كانت اصابع الحزب الشيوعي العنكبوتية ترسم صورة كاريكاتورية للنميري الذي لم يكن يشعر بشيء.. وبعد تسعة ايام فقط من ذلك اليوم سوف يجلس النميري وهو يحاكم بابكر النور.. بعد الانقلاب الشيوعي.. ليقول في غضب (قصدتو تخلوني اعلن عن مشاريع وهمية – علشان الناس يكرهوني)..!! ولم تكن المشاريع الوهمية وحدها هي التي تدبر للنميري- بل انقلاب يبلغ من دمويته انه يسن سنة جديدة لم تعرفها الحياة السياسية في السودان.. من قبل.. سنة الموت الغادر التي يطبقها الشيوعيون حتى اليوم والناس الذين يغادرون السينما بعد مشاهدة الرجل الحصان كانوا يجلسون امام التلفزيون لمشاهدة محاكمة مثيرة يحولها الى الارتباك الى مهزلة. كان ابو القاسم محمد ابراهيم يحاكم المرتزق الالماني شتاينر. وكان هذا هو كل ما هنالك من احداث(اضافة الى شيء ليس خبراً – وهو ان عدداً من الضباط الشيوعيين المفصولين من القوات المسلحة اخذوا يعدون البدلة العسكرية المعلقة في دواليب ملابسهم تلك الايام.. ولما كان النميري يقف خطيباً في جامعة الخرطوم ويعلن ان جامعة الخرطوم ( لن تكون للذين خانوا امانة العلم وشرف الثقافة) لم يكن يقصد غير الاسلاميين.. لكن الشيوعيين كانوا قد اكملوا اعدادهم للتحرك. والكاروري والمعتقلون في سجن كوبر كانوا ( يحتدون) استعداداً للاعدام.. والحزب الشيوعي سوف يكون هو الذي ينقذهم من الاعدام. *** وما بين التاسع عشر من يوليو والسادس والعشرين كانت مائة وسبعون ساعة تبدل كل شيء في السودان. الاسلاميون الذين ينتظرون الاعدام بامر من النميري يلغى النميري الحكم باعدامهم بسبب خيانة الشيوعيين. والشيوعيون الذين كانوا ما بين لندن والعراق والخرطوم تتخاطفهم احكام الاعدام في الخرطوم.. (ولواري) القوات المسلحة تندفع هادرة في نهار الخرطوم.. وبداخلها شحنات من الجنود المصطرخين. وعدد ضخم من قادة القوات المسلحة الذين كانوا يجلسون دون نشاط يكدسون في دار الضيافة ثم تنهال عليهم الرشاشات الشيوعية. واصابع من خارج السودان كانت تعمل واصابع الاستخبارات الامريكية والبريطانية والمصرية كانت هناك- فالطائرة العراقية التي كانت تعبر المياه السعودية متجهة الى الخرطوم – والتي كانت تحمل عدداً من البعثيين والشيوعيين من بينهم حفيد للخليفة عبد الله التعايشي.. وكان معلماً (.......) الطائرة هذه اسقطتها المخابرات الامريكية.. التي لم يكن يسرها ان تقوم حكومة شيوعية في السودان بعد ان قامت حكومة شيوعية في الصومال واخرى في اليمن الجنوبي وثالثة تقترب في اثيوبيا.. والطائرة البريطانية التي تقل قيادة الثورة الشيوعية قادمة من لندن.. والتي جعلها القذافي تهبط قسراً ثم اعتقل من فيها كان عملاً لم تحتج عليه الحكومة البريطانية حتى الآن. بينما كانت المخابرات المصرية تستأنف معركة السادات ضد السوفيت.. وكان السودان ظهراً مكشوفاً. **** مقاعد الحفل الذي تحدث فيه النميري بجامعة الخرطوم – وهو يهيئ الناس لاعدام اسرى الجزيرة ابا – كانت ما تزال مركومة في ميدان الجامعة الشرقي لما كانت الصحف تتدفق وهي تحمل اخباراً على صفحتها الاولى في مربعات صغيرة يومي الرابع والعشرين والخامس والعشرين من يوليو. وكان مربع صغير يتحدث عن اعدام بابكر النور وفاروق عثمان حمد الله في الخامس والعشرين من يوليو. ومربع صغير يتحدث عن اعدام هاشم العطا وعثمان حاج يس. ومربع آخر صغير عن محاكمة جوزيف قرنق ومركزية الحزب الشيوعي. ومربع صغير عن اعدام الشفيع احمد الشيخ واعتقال عبد الخلق محجوب. وصور لمطلوبين هم محمد ابراهيم نقد والجزولي سعيد والتجاني الطيب. بينما محجوب عثمان سفير السوان بيوغندا يحتفي. والكاروري الذي استدعى لمقابلة النميري مرتين -الاولى في مارس – كان يستدعى في الثانية في الاسبوع الرابع من يوليو 1971 للقاء آخر. في اللقاء الاول كان هناك النميري وهاشم العطا وكان لقاءً فظاً. وفي الثاني كان اللقاء يشهد تبادل النكات بين الاسير والحاكم الذي يصدر الحكم باعدامه. ما بين مارس ولحظات الاعتقال قريباً من الكرمك وحتى نهاية يوليو ولقاء الكاروري بالنميري كانت ايدي المتقلين وارجلهم مقيدة. وهكذا كان الكاروري يدخل على النميري وايديه من خلفه. قال الكاروري: سلمت- ولم يرد احد- وكان هناك زين العابدين وابو القاسم محمد ابراهيم وخالد حسن عباس – النميري قال لي ساخراً. شقيش تمشي يا كاروري؟ وكان بهذه الجملة يشير الى مقطع من اغنية شهيرة يومئذ.. قال: صححت له مقطع الاغنية.. وعن (شقيش) التي تمشي اليها قلت: نحن كنا رايحين اثيوبيا.. مخليين ليكم بلدكم دي قال: بلدنا نحن؟؟ قلت: انتو الآن حكامها حين اعادوني للزنزانة جاء هاشم العطا وفي يده مسدس يديره في عصبية . قال في غضب: انتو ضربتو القوات المسلحة؟! قلت: القوات المسلحة جاتنا في الجزيرة.. قال وعيونه تلمع انتو حتتكلموا بعدين. قلت: فلماذا انت مستعجل الآن؟؟ نظر بحدة وهو يدير مسدسه وكانت هذه عادة عنده – ثم اندفع خارجاً. في اليوم التالي كان حشد آخر يدخل الزنزانة منهم ابو القاسم محمد ابراهيم وزين العابدين محمد احمد عبد القادر والفريق الباقر.. وكان واضحاً ان الباقر لا يشارك الآخرين مشاعرهم.. لم يسلم أحد ليقول ابوالقاسم. انتو بتقولوا ان الامام يدخل الناس الجنة؟! ولم ارد.. وفي الثالثة قال: انت ما بترد ليه؟ قلت: الذي يقول ذلك ليس انا قال: لا انتو بتقولوا. قلت : احسن بدل ما تقعد تهاترني وانا مكلبش ان تفك قيودي عشان اقيف واتكلم معاك – او ان تقول للولد دا- العسكري المرافق- يضرب طلقة علشان ارتاح من كلامك دا. زين العابدين جلس يحدثني برقة – ثم قدم سيجارة وحين رفضتها قال في ارتباك: آه- نعم- مولانا ما بيدخن. حين تحولوا للخروج تأخر الباقر خطوتين ليشير لي مشجعاً.. ثم قال بعد تردد: هل تعرف ماذا في صحف اليوم؟! لقاء الكاروري بالنميري عصر ذلك اليوم سوف يكشف معني السؤال فالنميري سوف يعرض على الشيخ الكاروري صحيفة – والخط الرئيسي فيها هو اعتقال عبد الخالق محجوب. لكن حواراً مثيراً كان ينتظر الرجل. وكان الحديث يتخلله اسم عثمان خالد مضوي. وكان عثمان خالد قد تلقى امراً وهو في لندن ان يشرع في تكوين الجبهة الوطنية للعمل ضد حكومة النميري. وكان على رجل واحد ان يقيم جيشاً لقتال حكومة يدعمها نصف العالم!! وبعد خمس سنوات كان جيش عثمان خالد يدخل الخرطوم ويطيح بالنميري فعلاً. لكن السنوات الخمس هذه كانت جيوش كثيرة من الاحداث تدخلها وتبدل كل شيء. العقيد القذافي الذي انقذ النميري من الانقلاب الشيوعي كان هو الذي يستقبل معسكرات المعارضة السودانية ويقدم لها دعماً كثيفاً – مثلما كان يقدم دعماً لعشرين ثورة في الارض. وحين دخل ثلاثة عشر طالباً من جامعة الخرطوم معسكر المعارضة في ليبيا فوجئوا هناك بجنود لثوار من الفلبين وثوار من فلسطين ونيكاراجوا واليمن وتشاد وبلاد لم يسمع بها احد. الشباب الثلاثة عشر كان منهم محمد صديق عبد الله وعبد الغفار عبد الرحيم وعبد الله ميرغني والاغبش وختم احمد عبد الكريم وعلي خضر وادريس همت ومحمد بخيت المفتي وابراهيم محمد الحسن وآدم بلوح – واحمد العاص *** كانت الساعة الخامسة صباحاً في فجر الخامس من ديسمبر 1975 تشهد اقلاع احدى الطائرات متجهة الى بيت الله الحرام وتحمل حجاجاً وكان من بين الطلاب هؤلاء محمد علي الامين يلوح بيديه مودعاً وقليلاً ما تجد احداً استغرقته دعوة الاخوان المسلمين مثلما فعلت بمحمد علي الامين هذا. في ايام الحج- وحيث كانت بيعة العقبة النبوية عرف الطلاب ما امامهم. كان كل شيء يبسط كاملاً حتى يمضي كل احد على بينة- فقد كان القرار هو.. القتال..!! وفي القاهرة حين بسط الامر وقرار القتال انسحب عدد غير قليل من الاسلاميين لكن شابا ممتلئاً يقرر ان يمضي.. كان اسمه عبد الاله خوجلي.. شقيق حسين خوجلي. الشاب الذي خالط (اخوان السجون) في مصر طويلاً وكان مخبتاً كثير البكاء في الليل كثير الضحك في النهار كان قد استقدم زوجته من الخرطوم قبل اربعة ايام. الزوجة كانت تعد بيتها للاقامة حين فوجئت بزوجها يعلنها بعودتها للخرطوم. كان الفتى قد قرر ان يلتحق بالمسعكرات المقاتلة. بعد ساعات كان يركع في المطار ليقبل خدود ابنته الطفلة. وحتى اليوم توجد في وصيته فقرة توصي كل الاسلاميين ان يشاركوا في تربية طفلته هذه ولو بنصيحة طيبة. كانت الاشياء تنطلق وعبد الاله لو انه كان يعلم الغيب ما بدل شيئاً مما قال او فعل.

    alintibaha


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 يوليو 2016


    اخبار و بيانات

  • تستهدف أكثر من ٤ مليون شخص الحكومة السودانيةوالامم المتحدة تدشن اليوم الخطة الانسانية للعام الحالي
  • عمر نمر يقر بصحة عقد المحلية اليسع القاسم ينفي امتلاكه 2000 دكان بوسط الخرطوم
  • ترتيبات لإجلاء السودانيين من دولة الجنوب
  • لاجازة ميزانية وتقارير القارة السمراء انطلاقة جلسات المجلس التنفيذي للاتحاد الافريقي
  • عمر حسن أحمد البشير يشيد بالعلاقات السودانية المغربية
  • استمرار المواجهات بالأسلحة الثقيلة ولجنة لإجلاء السودانيين من الجنوب
  • المعدنون السودانيون يطالبون بإحالة ملف حقوقهم للرئاسة
  • جوبا تشتعل بالمجازر والقصف والمعارك
  • الدعم السريع: نحمي الحدود السودانية الليبية من عصابات النهب
  • بيان عاجل من الحزب الديمقراطي الليبرالي حول الاحداث في جنوب السودان


اراء و مقالات

  • جوبا اصبحت معزولة عن العالم والجنوب علي حافة الانهيار بقلم بقلم محمد فضل علي
  • للفساد أسباب ثلاثة :( تابع 3 ) بقلم بقلم عمر حيمري
  • [إرهاب هالك – فكر كافر] بقلم عاصم أبو الخير
  • (بتاع كلام) بقلم بدرالدين حسن علي
  • السينما الكندية بقلم بدرالدين حسن علي
  • هل تغيير مدراء المصارف جزء من الاصلاح الاقتصادي في العراق؟ بقلم حامد عبد الحسين الجبوري
  • الفدرالية والديمقراطية التوافقية ومعطيات الواقع العراقي بقلم د. خالد عليوي العرداوي
  • مقتطفات من مذكرات راحلنا رئيس البوسنة .. (4) / بقلم رندا عطية
  • ياوالي الشمالية الحمق ليس حلا!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ايران مع رجوي أحلى بقلم د. حسن طوالبه
  • مؤتمر المقاومة الإيرانية في باريس والموقف السعودي المشرف بقلم وائل حسن جعفر
  • طريق الموت بقلم فيصل محمد صالح
  • الزيارة لن توقف الاستيطان، ولن تنهي الاحتلال بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ملفات مصرية واقليمية يحملها وزير الخارجية سامح شكري بقلم سميح خلف
  • شفافية معتمد الخرطوم !! بقلم عثمان ميرغني
  • أسواق نمر ..أكثر من سؤال..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • عبادة العجل بعد موسى بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الترابي الكاذب !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • جامعة ود الطريفي !!! بقلم الطيب مصطفى
  • مصر والمُشَبَّهِينَ بالصِّفْر بقلم مصطفى منيغ
  • وكأن بكم تملكون رفاهية الشماته وأين هؤلاء!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • بين بوتين والسيسى !!!!! اين ذهب عقل المصريين ؟؟؟؟!!!! بقلم جاك عطالله
  • الحقيقة الغائبة في إعترافات الدكتور الترابي بقلم سارة عيسي

    المنبر العام

  • فصل الشفيع خضر سعيد من عضوية الحزب الشيوعي السوداني
  • نهاية المتصارعين في جنوب السودان
  • صحيفة بريطانية: بلير تلقّى تمويلاً إماراتياً لتقديم استشارات للسيسي
  • لو اتيح لك ان تعيش حياتك مرة اخرى هل ستعيشها بنفس الطريقة؟
  • مصرية ترغم كويتياً على الاعتذار علناً بعد تحرّشه بها في بهو الفندق
  • اتحاد المخابز: تخفيض عدد الرغيقات من 3ل2 بسبب زيادة أسعار الدقيق
  • الخرطوم: استفتاء الشعب للوحدة مع الجنوب، وما يقدمه السودان للجنوبيين لا تقدمه أي دولة اخرى او منظم
  • أصوات تنادي في الخرطوم بدخول القوات الشمالية لجنوب السودان
  • الحركات المسلحة ستجتمع على كلمة سواء وستدخل الخرطوم في ليلة ٢٠١٦/١٢/31
  • مصادر : سلطة “بول ملونغ” باتت أعلى من سلفاكير وهو من يقود القتال ضد مشار
  • أزلة لوحة مسيد شيخ الامين اليوم بمعرفة جهاز الامن
  • لماذا يلتحقن بداعش وليس بوكو حرام!!
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 يوليو 2016
  • تحليلي لمقولة السر قدور "نقلتينا من ثقافة الغناء الى الغناء الثقافي"
  • الصمت المشين
  • قرار من اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني بفصل الزميل الشفيع خضر سعيد من عضوية الحزب
  • كنت هناك هَسَّ
  • سلفا ومشار....ادانة صريحة
  • نقابة المحامين السودانيين تطالب باقالة رئيسة الجنائية والمدعى العام
  • المدينة الموبوءة
  • سؤال للإخوة القانونيين بشأن _تجنيس أبناء جنوب السودان
  • الشـــــيوعي المغــــرور ... وداعاً لأحلام ظلوط...
  • إقتراح ,, اسم جديد للمنبر العام
  • تحت مظلة السفاح البشير رياك يفود انقلاب ضد سليفا كير وهاكم الدليل
  • ﺍﻟﻨﺎﺗﻮ ﻳﺴﺘﻌﺪ ﻟﺤﺮﺏ ﻋﺎﻟﻤﻴﺔ ﺛﺎﻟﺜﺔ ﻭﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺣﺎﺳﻤﺔ ﻣﻊ ﺭﻭﺳﻴﺎ....
  • للتاريخ رصد لضحايا علي عثمان: تصفيات محاولة اغتيال حسني مبارك
  • شاهد على العصر- حسن الترابي ج13
  • دولة الشمال ينبغي أن تتعامل مع الواقع الحالي بمسؤولية كبيرة
  • مدير مكتب على عثمان..الصمت كان افضل..فيديو للادانة.
  • دعوه للزملاء والاهل والاصدقاء
  • بالفيديو.. صحفى بجنوب السودان: المعارك في جوبا خرجت عن السيطرة
  • ***** إضــــــايــــــــــــروا ........ *****
  • تركيا.. محور الإرهاب؟؟ فيلم وثائقي من DW الألمانية
  • متع وفوائد المنبر العام
  • معصـــــــرة دينـــــــق!ومعهد بشاشــــا!(صور)
  • المعتمد ركب راسو وازال 1000 دكان بتاعت اليسع وغيرها(صور+صورة اليسع)
  • أنا هنا لأحترق يا جوبا
  • منتهى الانحطاط ..والسفالـــة ..
  • عندما نطرح بوست نجد من يعارضها من اتباع البشير لكن عندما نتكلم حلايب و قتل السودانيين بسينا يهربوا
  • التفاصيل الكاملة للأحداث بدولة جنوب السودان
  • الروح ياها الروح
  • هل سيذبح الطيب مصطفى جملا اسودا ويرقص العرضة الجعلية احتفاءا باحتراق جنوب السودان
  • على الأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي وضع جنوب السودان تحت الوصاية المباشرة للسودان
  • فشل ما يسمي الحركة الشعبيه يعرض الجنوب وثرواته للبيع في سوق السياسة ويا خسارة
  • جنوب السودان يعود الي الحرب مره أخري " المطلوب تدخل عاجل إقليمي ودولي "
  • حسني مبارك بعد نجاته من محاولة الاغتيال في أديس أبابا ــــــــــ فيديوهات
  • الجنة المفقودة : هل هناك شعب ظلم فى التاريخ كما الشعب الجنوبي ؟؟؟
  • جوبا تشتعل.. 300 قتيل وقوات سيلفاكير تجهز لهجوم كاسح على مقر مشار
  • الهجمات المرتدة على اعترافات الترابي: من سيقوم بها و متى و كيف؟؟؟
  • CR7
  • في ذمة الله المربي الفاضل و المعلم عبد الرحمن أحمد خيري
  • دعوهم يخوضوا تجربتهم فالدول تؤسسها التضحيات الجسام ... !!!
  • تكريم البروفيسور يوسف مختار الأمين في احتفالية كلية السياحة والآثار جامعة الملك سعود
  • رياك مشار يؤكد في لقاء برنامج تلفزيوني امريكي بأن تكتيكه ودعمه واستراتيجياته امريكية 100%
  • الشيوعي وفقه ستر العورة !!
  • فن الخداع في المعركة عند الحسانية أو الرواية المغايرة في حادثة سباق الحمير
  • يجب ان يعتذر العالم لشعب جنوب السودان
  • فشل عملاء المؤتمر الوطني في ج السودان ومشار يختبئ في سفارة الخرطوم
  • ♠البرتغال تهزم افريقيا
  • أفلا ينظرون الى الابل كيف خلقت . . . !!!!

    Latest News

  • Popular committees: formation of public opinion against Zionist infiltration in the African contine
  • No Oppression against Women' active in Sudan's capital
  • President of the Republic commends Sudanese Moroccan relations
  • More than 300 people held in eastern Sudan's El Gedaref
  • Bakri Hassan Salih Informed on Conditions of Sudanese Nationals in South Sudan
  • Juba battles: South Sudan's Kiir, Machar urged to control forces
  • Sudan expresses deep concern over regrettable development in the Republic of south Sudan























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de