|
Re: الروح ياها الروح (Re: عمر أبوعاقلة)
|
Quote: وأضاف أوباما أنه لم تتكشف بعد كل حقائق الهجوم لكنه “هجوم آثم ومحسوب ودنيء” |
بخصوص التصريحات الرئاسية في الثانية
أما الأولى :
Quote: قال أوباما إنه ينبغي على جميع الأميركيين أن ينزعجوا بعد حادثين أطلقت فيهما الشرطة النار مؤخراً على رجلين من السود في ولايتي مينيسوتا ولويزيانا |
شكراً أخونا ميرغني تيتاوي على هذا المقتبس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الروح ياها الروح (Re: عمر أبوعاقلة)
|
سلام يا عادل (أبو حسين) المبادئ لا تتجزأ وما حصل في أمريكا يحصل في كل العالم وهي جرائم تأباها الإنسانية وتنكرها الفطرة والحس السليم
شاكر مرورك (وإن كان مرورك بجيب الهوا)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الروح ياها الروح (Re: عمر أبوعاقلة)
|
حبيبناعمر .. مودتي .. لم أكن أتخيل ذلك في المجتمع الامريكي الذي يتعبر نموذج للتمازج وليس المعايشة فقط .. في بوست حبييبنا أبوحسين .. تداخل هشام هباني ولكن لم يكمل الموضوع .. كنت أتمنى يا حبيبنا عمر أن يأتي إلى هذا البوست من اخواننا العايشين في أمريكا ليشرح لنا الوضع ولماذا .. لأننا لا نستطيع أن نخوض في مثل هذه المواضيع لأنهم معايشين الناس هناك ولديهم خبرة وعمق في الموضوع .. حتى القوقل لا يحل المشكلة لأن الموضوع إحساس بالممارسات ومشاهد يومية وسلوكية لبعض الناس ..
في إنتظار حبيبنا هشام هباني .. أو أي من الاخوان يمكن أن يفيدنا بأسباب مثل هذه الاحداث في مجتمع مثالي .. ناحج كفوة عسكرية وإقتصادية وتنصاع لها كل دول العالم ..
مودتي عمر .. واصل ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الروح ياها الروح (Re: عمر أبوعاقلة)
|
شاكر مرورك أخ علي
كما قلنا أن مثل هذه الجرائم تأباها الانسانية أيّاً كان شكلها الذي تتشكّل به سواء كان لون أو عرق أو دين ..... ألخ
أمريكا استطاعت أن تتخطى مثل هذه النعرات التي أسالت الدماء للركب في أوقات سابقة من تاريخها .. وقامت بتحرير الفكر من هذه النعرات وهذا شئ يحمد له ويضاف إلى تاريخها برضو
ومضمون البوست أن أمريكا على المستوى الرسمي والشعبي أستطاعت أن تخطو خطوات كبيرة للأمام دونما عن كثير من الشعوب التي لازالت تنؤ بحمل هذه الجرائم واستطاع شعبها التعايش بشكل مثالي (إلى حد كبير) بين مختلف فئاته (بيض، حمر، سود، لاتين وأسيويين)
ولكن في قضية (ألتون) دي بالذات نجد أن المستوى الرسمي لم يكن بالحسم والحزم المطلوب وجاءت استجابته خجولة في الأولى وقوية في الثانية
وهذا هو سؤال البوست
شاكر مرورك جداً يا صاحب
| |
|
|
|
|
|
|
|