محاولة إغتيال الإمام المهدى ! بقلم عبير المجمر-سويكت

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 08:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-05-2016, 02:32 AM

عبير سويكت
<aعبير سويكت
تاريخ التسجيل: 08-07-2016
مجموع المشاركات: 655

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
محاولة إغتيال الإمام المهدى ! بقلم عبير المجمر-سويكت

    02:32 AM December, 05 2016

    سودانيز اون لاين
    عبير سويكت-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر


    قبل عدة أيام وصلتني رسائل في بريدي الإلكتروني محملة بصور الإمام وهم يرتدي زي الرياضة ويتأهب للعب في ميدان تنس وبجانبه إمرأه أظن أن الجميع قد إطلع على هذه الصور التي ملئت الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، ليست هذه هي المشكله فا لكل له حرية التعبير ولكن لماذا تم إرسال هذه الصور الي بريدي الإلكتروني أنا بالذات ؟ من المؤكد أن الشخص الذي أرسل هذه الصورة يعلم أني من المهاجمين الشرسين لإمام الأنصار وقد سبق أن كتبت العديد من المقالات النارية عن سياساته فظن المرسل أنه يمكن استخدامي كمغفل نافع(م ن)، ظناً منه أن هذه الصور قد تثير غضبي فأهرول لكتابة ومهاجمة الإمام، ولكن للأسف قد أخطأ المرسل في العنوان ولم يطرق الباب الصحيح، فخلافي مع زعيم الأنصار هو خلاف مهني وليس شخصي حول السياسات المتبعة واختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه ، ومرسل الصور وملتقطها في نفسهما غرض والغرض مرض ، والهدف هو إغتيال المهدي سياسياً وادبيا و اجتماعياً ومحاولة إستهداف شعبيته وتشويه صورته لدى الأغلبيه التي تعتبره قائد وأب روحي لها ورمز المهدية التي يحترمها الشعب السوداني، وتزامن هذه المحاولة القذره مع الأحداث التي تدور في السودان من اضطراب سياسي تدل على خوف مرسلها من خطر المهدي كسياسي يتمتع بشعبية وجماهيريه كبيره ، لذا لم تصيبني الدهشة عندما وجدت صور المهدي ملئت مواقع التواصل الاجتماعي تحت عنوانين مثل : ( هل يستحق هذا الكابتن ان يحمل الرايه ويقود الشعب السودانى من جديد)، وأن أقول لهم نعم حتى وإن اختلفت معه أنا واختلف معه آخرون فهذا لا يمنع أن له الكثير من المؤيدين من أبناء الشعب وإحترامنا له حتى وإن إختلفنا معه في الرأي يعني إحترامنا لأفراد الشعب الذين اقتعنوا بسياسته و اتخذوه قائدا لهم .
    واحترام الرأي الآخر وخياراته هو جزء لا يتجزأ من الحريه والديمقراطية وحتى إن قلت أنا ما قلت هذه ليست بمشكلة أن من حقي أنا أعارض ولكن المهدي هو الشخص الوحيد القادر على تحديد مقدراته كما يقول علماء النفس لا تدعي أحد يحدد لك ما يمكنك فعله أم لا أنت الوحيد القادر على تحديد قدراتك لأنك انت قبطان وقائد لسفينتك(مفهوم القدره الذاتيه في علم النفس).
    ما يمكنني الاعتراف به في حق هذا الرجل أني كتبت ما كتبت وعبرت عن رأي كما شئت لكنه لم يتعرض لي ولو بحرف وأحد وهذا يدل علي ثقافته العاليه في إحترام الرأي الآخر وحرية التعبير وهذا ما يفتقده الكثير من القياديين والنشطاء السودانيين ، أم بخصوص صوره فليس فيها ما يعيب أو يشين بل بالعكس هذا نموذج جيد يجب التمثل به، فالعقل السليم في الجسم السليم والرياضة هي غذاء العقل السليم وترويح للنفس و تهدئة للإعصاب لذلك نجد أن علماء النفس والأطباء بصفه عامة يوصون بها فعلى سبيل المثال من كان يعاني من العصبية الزائده والغضب الذي يصل حالة اشتداد العضلات أحياناً يطلب منه ممارسات الرياضه مثل الكاراتيه والبوكس و التايكواندو والجودو وغيرها من ضروب الرياضه للتنفيس عن النفس وإخراج الطاقه السلبيه وهنا اذكر مقوله الأسطورة السوداني جير دواني وتشبيه للرياضة بالديانه قصداً منه انها ترويح الأعصاب وتريح النفس كما تفعل الروحانيات في جلب حالة الاسترخاء والاطمئنان إلى النفس، بل الأجمل من ذلك الصوره المشرقة التي يعكسها الإمام للعالم الخارجي مثال للقائد الإسلامي المتدين ليس بمتعصب ومتطرف ومعتزل عن ممارسة الحياه الطبيعية والحديثة وغير مواكب للعصر وبهذه الطريقة يعكس الإمام أجمل صوره للزعيم الإسلامي المنفتح المواكب للعصر والحداثة غير المتشدد والمتفتح عقلياً، أيضاً بهذه الطريقة يكون الإمام قد كسر صورة زعماء أفريقيا والعالم الشرقي التقليدية لدى العالم في أنهم لا يفقهون شئ غير ملأ البطون، وبهذا الجسم الرياضي الرشيق والبنية الجسمانية الرياضيه يشجع الإمام الشباب حول أهمية الرياضه لأن الجسم السليم في العقل السليم، وأن الله جميل يحب الجمال لذا يجب الاهتمام بالمظهر الخارجي وبالتأكيد عندما يرى الشباب الإمام وهو في هذا العمر يتمتع بحماسه وروح رياضيه يكون بمثابة الدافع والمحفز لهؤلاء الشباب، وممارسته للرياضة في هذا الميدان المتواضع البسيط وسط الأطفال هو أكثر من لوحه فنيه وعبقريه تدل على أن ممارسة الرياضة لا يحتاج إلى أن تكون غنياً او مترفا فالجري أو السباق على سبيل هو أفضل رياضه للجسم والقلب ولا يكلفك أي شئ ووجود رجل بسن الإمام في ميدان وسط شباب الرياضيين هو دافع ومحفز لهم، ام وجود امرأه مرافقه له عند ممارسته للرياضة فهذه لفته عبقرية ذكيه يوضح بها المهدي أن المرأه يجب أن تعامل بشكل حضاري محترم ليس فقط اتباعا للمفهوم العالمي لحقوق المرأة ولكن اتباعا للإسلام أولاً الذي أوصى بالمرأه مرات عديده وحتى في وصايا الرسول صلعم وصانا بالمرأه( إستوصوا بالنساء خير) فالمرأة وضعها الأساسي ليس فقط المكوث في البيت ولكن يمكنها مرافقة أبيها أو أخيها أو زوجها أو خالها أو أي إنسان للتمتع بجمال الرياضة حتى وإن لم تشارك في أرض الملعب فعلى سبيل المثال جميعاً يستمتع بمشاهدة كرة القدم وكأس العالم حتى وإن لم نشارك فيه، إذن يجب أن تعطي المرأه حقها ككيان بشرى وإنساني وليس حبسها في البيت كالسجينه وهكذا يكون الإمام قد رفع من رصيده وحطم الشائعات التي تصفه بالتخلف وعدم الانتفاح على العالم الخارجي وتمحو صورة قائد الطائفه غير القادر علي مواكبة الحداثة والعصر والانفتاح على العالم الخارجي أما من قاموا بنشر هذه الصور وفي هذا الوقت بالذات الذي يشهد اضطرابا سياسا بعض الشئ فهدفهم واضح ومفهوم اغتياله سياسياً وإضعاف شعبيته لكي يلعبوا بعقول أصحاب القلوب المريضه الموسوسه ولكن كما يقول المثل الشعبي (الشجره غير المثمرة لا تقذف بالحجارة) وكما قال الشعراوي : أن لم تجد لك أعداء فأعلم بأنك فاشل . ولكن ما يحزن في الأمر تلوث الأوساط السياسية والإعلامية والاجتماعية بمثل هذه الأساليب القذره الرخيصة التي بات يستعملها أصحاب القلوب المريضه للإطاحة بكل من يخالفهم الرأي أو كل من يرون فيه منافس شرس أو كل من يمثل خطر على مصالحهم وهكذا انعدمت الوطنيه وانعدمت المنافسه الشريفه وانعدام إحترام الخصوم وانعدمت حرية الرأي والتعبير والمضحك في الأمر عندما تسمع الأصوات التي تجعجع والاقلام التي تكتب مطالبة بالحرية والديمقراطية وهم في حقيقة الأمر غير قادرين على تطبيق أصغر جزء من مفاهيم الديمقراطية والحريه في إحترام الآخر واحترام الرأي المخالف وتقبله وأهم من ذلك احترام شرف المهنه في الإبتعاد عن الأساليب القذره من تشهير وإشانة سمعه وتشكيك وغيره من الأساليب غير المشروعة للإطاحة بالخصوم .




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • كعقاب لإضرابهما عن الصدور: جهاز الأمن يُصادر أعداد صحيفتي (الجريدة) و(الميدان)
  • الحاج آدم:الزول الما بنتج ما يشتكي
  • اتحاد الكُتّاب يمتدح القضاء السوداني
  • الاتحادي : نمتلك أدلة بانحياز مجلس الأحزاب لتيار إشراقة
  • الكاروري على رأس اجتماعات وزارية بموسكو بين السودان وروسيا
  • إيلا ينسحب من سرادق عزاء ضحايا حادثة فداسي
  • قائد قوات الدفاع الشعبي ينفي ارتباط الدفاع الشعبي بحزب أو أشخاص
  • كاركاتير اليوم الموافق 04 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله


اراء و مقالات

  • جريمة .. فداسي !! بقلم د. عمر القراي
  • إسقاط النظام.....بالنوم بقلم د.آمل الكردفاني
  • الشعب يريد إسقاط ترامب بقلم خالد قمرالدين
  • محاورة النظام و التراضي معه علي السلام و التحول الديمقراطي افضل من مجهول العصيان الذي يرجح ان يكون
  • إبداء شعور بقلم د. عمر بادي
  • حتَّى لا نكرِّرَ أخطاء إنتفاضة أبريل 1985م بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الحركة الإسلامية وهيئة علماء السودان وجهان لخيبة واحدة بقلم حسن احمد الحسن
  • علينا العصيان المدني حتى زوال النظام.. أو الموت جوعاً و مرضاً! بقلم عثمان محمد حسن
  • الاختبار القادم ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • وجاءت سَكْرَةُ ما كُنتُم منه تَحِيدُون! بقلم فتحي الضَّو
  • عرس للكتاب بالدوحة بقلم عواطف عبداللطيف
  • إستقلال النيابة العمومية سياحة في التجربة الأمريكية بقلم نبيل أديب عبدالله المحامي
  • كامل إدريس لن يصبح جزولي انتفاضتنا القادمة بقلم كمال الهِدي
  • الواقفون على الرصيف بقلم سعيد شاهين
  • إنكار.. اعتراف.. ثُمّ إنكار بقلم فيصل محمد صالح
  • (روتين.. عادي)!.. بقلم عثمان ميرغني
  • اضلاع المثلث المائة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • تحفه الشياطين !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هل اقترب سلام دارفور؟ بقلم الطيب مصطفى
  • التدين وسط قبائل البقارة بقلم جبريل حسن احمد
  • الأسْبَابْ التَارِيخِيّة والإجتماعيّة لِلأزْمَة الغِذائِيّة الخَطِيرة فِى السُّودَان بقلم حماد وادى
  • عصيان آخر ... لن ينجح بقلم د.آمل الكردفاني
  • اليوم الأخضر لذوي الإحتياجات الخاصة .. !! بقلم سفينة بَـــوْح – هيثم الفضل

    المنبر العام

  • رسالة تظلم
  • نحن رفاق الشهداء
  • تراجـــي فضـــل الله !
  • انت ان شاء الله تسلم البطن الجابتك.....عبد الرحمن الامين...إيقاف بيع طائرة سودانير
  • السودان: يوغندا مع سلفاكير لتحرير منطقة لصالح حكومة الجبهة الثورية...؟!!!
  • (الجنجويد) كقوة موازية ورادعة للقوات المسلحة
  • حملة انتقامية ضد الاساتذة المعتصمين ومعلمة ترفض الايقاف ..وتدرس حصصها تحديا للقرار
  • السودان زعيما على العالم لأول مرة
  • الخرطوم.. الأسعار ترتفع والأرفف خالية والوضع لا يحتمل
  • أفشل عملية تصويت في تاريخ المنبر للتوثيق
  • قصة سفة مغترب.................................(10)
  • **ناس يستقبلوها بالالوان وناس يكرشوها السودان **
  • العصيان وسيلة للسقوط والغاية البناء والتنمية
  • حكومة السلم والثعبان
  • ماذا كشقت لى مشاركتى فى مؤتمر الحوار الوطنى الشامل فى الخرطوم .. !!
  • موقع سودانيز أون لاين '' منبر من لا منبر له ''
  • طرد والي الجزيرة من فداسي يتسبب في مصادرة صحيفة الجريدة اليوم 4 /12
  • الحوار مع قريمان و المفتاح وهم بدل فاقد لي فرانكلي يعني الحوار مع النظام
  • مصادرة صحيفة الميدان عدد اليوم الأحد 4 / 12
  • راموس اخصائي السكتات القلبية
  • الشعب قاطع البشير في الساحة الخضراء فمارس كذبه على الكراسي الفارغة
  • .. هل يتسنى لشعب السودان ... منــع ... الإسلامويين ... من حـرق مستقبلهـم السياسي ؟؟؟
  • الشعب يحاصر النظام اقتصادياً وصحفين لندن عندهم.سباق حمير
  • العصيان المدني - من هي الشرائح التي نواجه في الشارع وفي الميديا؟ فيديو
  • إعتقال "الفكي" الخاص لشقيق البشير في ظروف غامضة
  • الحركة الاسلامية .. رئاسة علي عثمان للوزراء .. والاشاعات
  • سيدي الرئيس ارم قدام ورا مؤمن ....
  • العصيان المدني يرفع مقتضيات الحل السلمي لسقف أعلا من حوار الوثبة!!!
  • # كامل التعاطف مع قريمان اللافي صينية#
  • فى ذمة الله القائد البجاوى حسين محمد على اركاب فقيد مؤتمر البجا
  • الدكتور أحمد هاشم عبدالعال حمور يضىء قبره ويعتم امكنته المعتادة فى الدوحة
  • العصيان المدنى بين الحقيقة و الوهم و اسقاط نظام الانقاذ ... !!
  • الكلاسيييييكو ضييييعو المكانيييكي انريييكي
  • حيلة جديدة لنظام البشير بعد طرده من الامارات
  • اِحتطِابُ الوحشة
  • البشير والعودة الباهته .. طردوه ام طرد نفسه ؟؟
  • ها قد اخترنا سلاحنا – سلاح العصيان المدني !
  • السودان يتعرض لهجمة شرسىة
  • هذا العام دخلت كلمه جديده قاموس أوكسفورد- post-truth
  • تمت مصادرة جريدة الجريدة عدد اليوم
  • مشروع الجزيرة يرهن أصول بقيمة (341) مليون جنيه، لزراعة (270) ألف فدان قمح
  • بريمة ، كبر، واسماعيل وبقية عيال ابا تعالوا اسمعوا التحليل دا
  • انتحار سوداني جنوب السعودية؟؟
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان تطالب بـ(تنحي البشير) ومرحلة انتقالية ونظام جديد!
  • العصيان المدني: عبقرية شعب























  •                   

    12-05-2016, 06:05 AM

    غازي


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: محاولة إغتيال الإمام المهدى ! بقلم عبير ا� (Re: عبير سويكت)

      الإغتيال الأدبي شئ معتاد في الوسط السياسي
                      

    12-05-2016, 09:51 AM

    سليمان عبدالله


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: محاولة إغتيال الإمام المهدى ! بقلم عبير ا� (Re: غازي)

      للأسف الوسط السياسي السوداني اعتاد إستعمال الأساليب القذره من تشهير واشانت سمعه ومكايد ضد زعيم الأنصار هذه ليست بالمره الأولى
                      

    12-05-2016, 01:52 PM

    فاطمة عباس


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: محاولة إغتيال الإمام المهدى ! بقلم عبير ا� (Re: سليمان عبدالله)

      زعيم الأنصار لا غبار عليه لعنهم الله
                      

    12-05-2016, 06:17 PM

    أبو محمد


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: محاولة إغتيال الإمام المهدى ! بقلم عبير ا� (Re: فاطمة عباس)

      كفى الله الإمام شر الحاسدين والحاقدين
                      

    12-06-2016, 08:59 AM

    أدم مادبو


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: محاولة إغتيال الإمام المهدى ! بقلم عبير ا� (Re: أبو محمد)

      الصادق ما ينفع يكون قائد للسودان بعد جرائم الإبادة التي ارتكبها في حق أبناء الهامش
                      

    12-06-2016, 09:31 AM

    الحـق والحق والحق !


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: محاولة إغتيال الإمام المهدى ! بقلم عبير ا� (Re: أدم مادبو)

      الصادق المهدي ما نافع أصلاَ منذ اليوم الأول .
      لا نافع قبل جرائم الإبادة في حق أبناء الهامش .
      ولا نافع بعد جرائم الإبادة في حق أبناء الهامش .
      وهو ذلك الإنسان الوحيد الذي لم يقدم للسودان انجازا واحدا طوال عمره .
      وأي زعيم أو رئيس سوداني غير الصادق لديه مواقف موجبة وسالبة .
      إلا ذلك الصادق المهدي فإنجازاته بالنسبة للسودان كلها سالبة في سالبة .
      ووجوده بالنسبة للسودان لا يمثل إلا المضرة ثم المضرة .
      والصادق لا ينفع قائداَ ولا ينفع رئيساَ ولا ينفع زعيماَ .
      والإنجاز الوحيد في حياته هو استرداد حقوق آل المهدي من الخزينة العامة .
                      

    12-06-2016, 10:54 AM

    هشام يوسف


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: محاولة إغتيال الإمام المهدى ! بقلم عبير ا� (Re: غازي)

      الاستاذة عبير سويكت .... قد تُدهشى اننى لم اطالع ايٍّ مما كتبت عن السيد الصادق المهدى او أقرأ لك من قبل ..... ولكن ردك جدير بالاحترام والتقدير ..... سيرى قدماً فى درب المهنية الصحفية .... تحياتى
                      

    12-06-2016, 08:41 PM

    محمد سليمان


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: محاولة إغتيال الإمام المهدى ! بقلم عبير ا� (Re: هشام يوسف)

      الصادق المهدي شوكة حوت
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de