فلسطيني في أندونيسيا بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 03:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-06-2016, 04:50 AM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1238

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فلسطيني في أندونيسيا بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    04:50 AM December, 06 2016

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    صحيحٌ أنها تقع في أقصى جنوب شرق آسيا، وأنها تبعد عن فلسطين آلاف الأميال، وتفصلها عنها بحارٌ ومحيطاتٌ، وجبالٌ ووهادٌ وقفارٌ وأنهارٌ، وأنها تختلف في طبيعتها عن بلادنا العربية جميعها، ولا تماثل فلسطين بسكانها شكلاً أو لوناً أو لساناً، ولا تنطق بضادنا العربية إلا تلاوةً للقرآن الكريم أو خلال أداء الصلاة، والصلاة والسلام على رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، رغم حبهم للغة العربية وحرصهم الشديد على تعلمها، وتفاخرهم بمعرفتها وإتقان بعض كلماتها، خاصةً أن الكثير منهم عمل أو درس في بلادنا العربية، فتعلموا فيها ما استطاعوا من كلماتٍ بقيت في ذاكرتهم، يستعيدونها مع كل ضيف، ويرددونها في كل حديثٍ، وكلهم فخرٌ أنهم يعرفون اللغة العربية ويتحدثون بها.

    لكن شعبها المسلم الذي يزيد في تعداده عن مائتي مليون نسمة، يتوزعون على أكثر من سبعة عشر ألف جزيرة، تشكل في مجموعها الأرخبيلي العجيب الدولة الأندونيسية، يميزون فلسطين عن غيرها من البلاد العربية، ويحبونها وأهلها دون سواهم، ويرونها جزءاً من عقيدتهم، وبعضاً من دينهم، إذ فيها القدس الشريف، ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعراجه إلى السماوات العلى، ويذكرون أن فيها تميم الداري ونسله، وما اقتطعه رسول الله صلى الله عليه وسلم له في الخليل ولذريته من بعده، ويعتصرهم الألم أنها والقدس وفلسطين كلها محتلة، وأن العدو الإسرائيلي يغتصب أرضها ويضطهد أهلها ويقتل رجالها، ويدمر بنيانها ويخلع أشجارها ويعيث فيها فساداً.

    الأندونيسيون شعبٌ مسلمٌ عريقٌ في أصله، وعظيمٌ في دينه، وصادقٌ في وعده، وثابتٌ على عهده، لهفتهم على فلسطين كبيرة، وصدقهم لافتٌ، وإخلاصهم بادي، واستعدادهم صادق، وتضحياتهم حقيقية، وهمتهم جاهزة، وعزيمتهم حاضرة، يؤمنون يقيناً أن فلسطين أرضٌ مباركةٌ، وأن القدس أرضٌ قد باركها الله عز وجل وطهرها بالأقصى وما حوله، الذي هو آيةٌ في كتابه الكريم يحفظونها ويرددونها، وقدسه سورةٌ في قرآنه العظيم يتلونها آناء الليل وأطراف النهار إلى يوم القيامة، وستبقى فلسطين في أعناقهم أمانة، وفي قلوبهم وصيةً إلى قيام الساعة، ولن يألوا جهداً أو يتأخروا عن واجبٍ إذا دعتهم فلسطين لنصرتها، واستصرختهم لنجدتها.

    كثيرون هم المصطافون العرب والسائحون إلى أندونيسيا من الدول العربية، ولكنهم لا يثيرون انتباه الأندونيسيين ولا يحركون مشاعرهم، ولا يستوقفهم أحدٌ من رعاياها كما يستوقفهم الفلسطيني إذا عرفوه، فيلتفون حوله ويتحلقون، ويتصورون معه ويتحدثون، ويبتسمون له ويبشون، وكلهم يريد استضافته في بيته أو محله، أو دعوته إلى مدرسته ومؤسسته، أو إلى مسجده وجمعيته، يريدون الاستماع إليه والتبرك به، ظانين أن الفلسطينيين خلقٌ آخر، ينتسبون إلى الدوحة الشريفة بانتمائهم إلى فلسطين وإقامتهم فيها، وفي هذا صغار الأندونيسيين كما كبارهم، ونساؤهم كما رجالهم، وخاصتهم كما عامتهم، كلهم سواء، يحبون فلسطين وأهلها، ويبدون عواطفهم لأبنائها، ويسعدون باستقبالهم، ويفرحون باللقاء بهم والحديث معهم، ولا يملون من الترحيب بهم والسلام عليهم.

    إنهم لا يعرفون اللغة العربية، ولكن ألسنتهم إذا التقوا مع فلسطيني تنطلق من عقالها، وتفلت من إسارها، ويباشرونه مع التحية الكريمة بالابتسامة البشوشة، والسؤال عن القدس وأهلها، وعن المسجد الأقصى وعماره، وعن المرابطين فيه وأسراره، وعن الصخرة المشرفة ومسرى رسول الله إليها، وعن معراجه وبراقه، وعن غزة وأهلها يسألون، وعلى أحوالهم يقلقون، فيحزنهم ما آلت إليه أوضاعهم من حصار الشقيق والعدو لهم، ولكنهم يزهون بغزة وانتصاراتها، ويحفظون مقاومتها وأهلها، ويرون أن النصر التام على العدو الإسرائيلي سيتحقق اليوم غداً، وأنه سيندحر يوماً عن فلسطين كلها، التي ستغدو حرةً أبيةً، عزيزةً كريمةً في كنف الإسلام العظيم الذي إليه تنتسب وتنتمي.

    الأندونيسيون فقراء وليسوا أغنياء، وبسطاءٌ وكرماءٌ، أسمالهم بسيطة بوزرتهم الموروثة، وقبعتهم السوداء المصونة، حياتهم عادية، وشوارعهم هادئة، وبيوتهم متواضعة، ورواتبهم قليلة، ومداخيلهم محدودة، وديونهم كثيرة، وهمومهم عديدة، ومشاكلهم مختلفة، لكنهم يصرون على أن يكون لهم في فلسطين دورٌ، وفي مقاومتها شريك، وفي جهادها سهم، ويحرصون على أن يكون لهم في فلسطين أثرٌ وعلى أرضها علامةٌ، وبين شعبها ذكرى ومكانة، فيجمعون من بيوتهم ما يستطيعون، ويقتطعون من قوتهم ما يقدرون، ويوفرون من رواتبهم أقصى ما يستطيعون، ويقدمونها لفلسطين وأهلها، مشاركةً لهم ومساعدةً، وعوناً لهم وغوثاً، وكلهم أمل أن يكون لهم دورٌ في صمودهم وثباتهم، ومساهمة في جهادهم وقتالهم.

    يسأل الأندونيسيون بحرقةٍ وأسى، وحزنٍ وألمٍ، لماذا يختلف الفلسطينيون ويقتتلون، ولماذا يتشاجرون ويتسابون، ولماذا تدب بينهم المشاكل وتنشب بينهم المعارك، وهم جميعاً أبناء شعبٍ واحدٍ وأهل وطنٍ كريمٍ، وكلهم يخضع للاحتلال ويعاني منه ويقاسون من سياسته، وأبناؤهم جميعاً يقتلون ويسجنون، ويعذبون ويضطهدون، والعدو لا يفرق بينهم ولا يميز، فلماذا يقتتلون وعلام يختلفون، ومتى سيتفقون، فقد أوجعهم ما رأوا من خلافٍ بينهم، فرفعوا الصوت يطالبونهم بالوحدة، ويدعونهم إلى اللقاء، ويرون أن فرقتهم جريمةً، واختلافهم معصية، ولقاؤهم فرضٌ وواجبٌ، والسعي بينهم بالصلح والاتفاق ضرورة.

    الشعب الأندونيسي يعرف قسوة الاحتلال، ويدرك معاناة السكان، ويستشعر حجم الألم الذي يتركه الاستعمار في نفوس وقلوب الشعوب التي يحتل أرضها، ويغتصب حقوقها، ويدوس مقدساتها، ويهين كرامتها، فأندونيسيا خضعت للاستعمار الهولندي مدة ثلاثمائة عامٍ مريرةٍ قاسيةٍ، عانوا فيها من الظلم والاضطهاد، ومن الجور والجوع والحرمان، وقاسوا من الجهل والفقر والتهميش، وقدموا في سنوات الاستعمار السوداء عشرات الآلاف من أبنائهم شهداءً، الذين ضحوا من أجل الوطن، وفي سبيل حريته، لكنهم تمكنوا من طرد الاستعمار الهولندي ومن بعده اليابان التي حاولت احتلال أوطانهم مدة ثلاثة سنوات، إلا أنها أمام صمود وإصرار الشعب الأندونيسي رحلت ولم تستطع البقاء، كما غارت هولندا وجيشها، وقد ظنت أنها باقية فيها إلى الأبد، وأنها لن ترحل عن أرضهم مدى العمر.

    الأندونيسيون شعبٌ مكافحٌ جلدٌ صبورٌ، واثقٌ مؤمنٌ وغيور، يصدقون فلسطين النصح، ويتوجهون إليها بالدعاء، ويغدقون عليها بالعطاء، ويؤمنون أنها ستتحرر وستعود إلى أصحابها وسيعود إليها أهلها، تماماً كما تحررت أوطانهم ورحل الاستعمار عن بلادهم، وتجربتهم في هذا المسار كبيرة، وخبرتهم واسعة، وعقيدتهم راسخة، وها هي بلادهم عالية البنيان، منيعة الأسوار، واثقة الخطى، متقدمة العلوم، حديثة التطور، وقد نهضت وكبرت، وعظمت وقويت، وأصبح لها بين الأمم مكانةٌ وشأنٌ عظيمين، نفتخر بها ونعتز، وندعو الله لها ولشعبها بالرفعة والتمكين.

    باليمبانغ/ أندونيسيا في 6/12/2016

    https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

    [email protected]




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 05 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الشبكة العربية لإعلام الأزمات تدين مصادرة الصحف وتعليق قناة أمدرمان
  • الإمام الصادق المهدي يبعث برسالة تهنئة للرئيس الغامبي المنتخب آدم بارو
  • العدل أكدت أن الامتناع عن علاجهم جريمة وزارة الصحة: 56 ألف إصابة بالإيدز بالسودان
  • عبدالرحيم حمدي : أؤيد رهن أصول الدولة مليون بالمائة
  • محكمة جنايات الخرطوم وسط تبرئ متظاهرين ضد زيادة أسعار الدواء
  • سودانير تعرض احدى طائراتها للبيع في مزاد عالمي
  • اتفاق تعاون بين الشرطة السودانية والأردنية
  • موظفان بالخارجية السودانية يختلسان أكثر من (268) ألف دولار
  • خبراء: اكتظاظ الغرف بالطلاب في الداخليات (مخالف للشرع)
  • قوى المستقبل تطالب بالإسراع في تنفيذ مخرجات الحوار الوطني
  • كاركاتير اليوم الموافق 05 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن طرد عمر البشير من الامارات


اراء و مقالات

  • الاعتصام سقط المحللون بقلم حيدر الشيخ هلال
  • رسالة عاجلة للجنة العصيان المدني التمهيدية – الخرطوم بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • لا تلتفتوا الي الذين يخوفونكم من البديل للكيزان بقلم د محمد علي سيد طه الكوستاوي
  • المؤتمر السابع فصل غزة عن الضفة الغربية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • تعلّم كيف تصبح كاذباً في خمسة أيام بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • عبقرية التغيير الشبابي: فنون المقاومة والعصيان بقلم منى بكري أبوعاقلة
  • فداسي الحليماب ( السبت الأسود ) .. !! بقلم هيثم الفضل
  • السودان بلد الأنفاق المظلمة !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التحزم والتلزم مطلوب فى كل الأحوال بقلم سعيد أبو كمبال
  • المحقق الصرخي .. مذهب داعش مذهب الإرهاب و سفك الدماء بقلم احمد الخالدي
  • ترامب والنظام الايراني بقلم علي قائمي
  • (الحاصل شنو؟) بقلم الطاهر ساتي
  • مطلوب (بي بي سي) السودان.. بقلم عثمان ميرغني
  • الدواء في جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا! بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • يا راجل !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عندما يتسع الخرق على الراتق بقلم الطيب مصطفى
  • العصيان المدنى أداة ذربة لاسقاط الفاشية الدينية, والشعبوية الفاسدة بالسودان الشمالى.1بقلم بدو
  • محاولة إغتيال الإمام المهدى ! بقلم عبير المجمر-سويكت
  • الشعب..يريد..أسقاط النظام - 8 بقلم نور تاور
  • يا أبناء الشعب السودانى المعلم أنتم على موعد مع النصر يوم 8 ديسمبر بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • البالة سوق لكل فئات الشعب بقلم اسعد عبدالله عبدعلي

    المنبر العام

  • الامام أحمد المهدي: البشير رجل حكيم وذكي جداً، واعطى الصادق الأمان....؟
  • وسائط العصر أو الفضاء الإسفيري المفتوح و الأسرة
  • الشعب السوداني الآن 99.9% حرب على نظام حزب الحرامية:حزب اللصوص القتلة.فصبراً!
  • كانت واحة للانس الجميل ..
  • اشاعة قويه: أنباء غير مؤكدة عن تحرك داخل القوات المسلحة ورفع مذكرة للرئاسة !!!
  • تم القبص على المصري الذي قتل سوداني تاجر عملة بحلفا(توجد صور)
  • اغتيال منسق مليشيات حزب البشيربـ(فور برنقا) أمام منزله
  • اللهـــم أشـــفي صديقـــنا خالــــد اسماعيـــل عمــر، من ابناء حي بانت ام درمان،، خريج باكستان
  • (المستجير) بالغلواء والغوغاء والغاغا
  • صورة وفيديو اليوم !!! هل من تعليق ؟؟؟؟
  • الثلاثاء حفل تكريم المبدع على ابراهيم اللحو بالقاهرة
  • هل سيلتحق الصادق و بقية احزاب نداء السودان للحوار قريبا ؟؟؟ ويتلم التعيس مع خايب الرجا
  • البشير بين الوهم والواقع 3 ديسمبر 2016 الساحة الخضراء و باريس هيلتن *صور الانجاز
  • وشهد شاهد من اهلها: الشيوعي السوداني يهاجم الاحزاب
  • سوريا يمن عراق ليبيا
  • سفارة السودان في لندن تتهم صحيفة الجريدة بالكذب وعدم المهنية وتبعيتها للحزب الشيوعي
  • سكرتير الحزب الشيوعي في وضعية الصامت !!!!!
  • هتافات ضد البشير والغلاء في احتفالات تخريج طلاب كلية الشرطة
  • هتافات ضد البشير والغلاء في اختفالات تخريج طلاب كلية الشرطة
  • أحوال السودان طبق للأمثال السودانية‎
  • ضغوط من الجيش على بكرى حسن صالح لاستلام السلطه
  • الى متى ستظل قيادات المؤتمر السوداني وناشطي الاحزاب المعارضة في السجون؟
  • شاِرُع الأشجانِ
  • هناك من يرى إمكانية تجاوز الأحزاب تمامًا والانحياز إلى "حالة التنظيم الأفقي" الذي ينخرط فيه الجميع
  • غرس اليوم...
  • ﺩﻯ ‏( ﺍﻟﻨﺠﻴﻬﺔ ‏) ﻭﺷﻴﻞ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻨﻘﺔ ﺍﻟﻜﺘﻴﺮﺓ ﻭقد ﺗﻜﻮﻥ ‏( ﻋﻴﻦ ‏) حسد ﺍﻭ ﺇﻋﺠﺎﺏ
  • معقولة !، رئيس دولة في لقاء جماهيري يجوهو 300 نفر بس !...
  • بشرى عظيمة للشعب السودانى العملاق بافتتاح اذاعة صوت السودان
  • مقال للخائفين على السودان من مصير ليبيا و سوريا إن حدث التغيير
  • غازي صلاح الدين يحلل العصيان إيجابياً: نقطة إيجابية و موقف جيد
  • من عين ترامب في أدارته حتي الان
  • موقف حزب الأمة الحقيقي من الحراك الشعبي
  • أراضٍ مجانية للسعوديين.. ولاية سودانية مستعدة لمنحها لهم بشرط واحد
  • بشريات حصاد 27عام من حكم الكيزان- أشرف السر
  • إرهاصات الربيع فى السودان -مقال فهمي هويدي
  • ههههههه الكيزان سمعوا بتهديدات ترمب لموقابى وموسفينى وجاكوب زوما بالقتل ففقدوا اعصابهم
  • البشير يأمر بالتحقيق فى هزالة حشد “الساحه الخضراء”
  • .مستعدون للتعاون إلى أقصى مدى مع الإدارة الأميركية الجديدة،(صور)
  • عادل البلالي ... إن العين لتدمع والقلب ليحزن وإنا لفراقك لمحزونون
  • العصاة المدنيون ثاروا ضد الغلاء فى الخرطوم وليس ضد مآسي الحرب فى دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق!
  • يا أتباع النظام .. أبواق أقلام جواسيس عيون جنود عسكر وكل المدافعين عن النظام























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de