صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيال الحزب الشيوعي بقلم عبير المجمر (سويكت)

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 05:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-20-2017, 03:34 PM

عبير سويكت
<aعبير سويكت
تاريخ التسجيل: 08-07-2016
مجموع المشاركات: 628

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيال الحزب الشيوعي بقلم عبير المجمر (سويكت)

    02:34 PM August, 20 2017

    سودانيز اون لاين
    عبير سويكت-France
    مكتبتى
    رابط مختصر

    صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيال الحزب الشيوعي بقلم عبير المجمر (سويكت)
    صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيال الحزب الشيوعي بقلم عبير المجمر (سويكت)

    لاحظنا في هذه الأيام إنشغال الأوساط السودانية الإجتماعية قبل السياسية و الإعلامية بموضوع المناضلة فاطمة إبراهيم أم النضال و صوت المواجهه و دار العجزة بعد أن قام صلاح بندر بالترويج لهذا الموضوع و أنا كنت قد أطلعت على هذا الموضوع في الصحف الإلكترونية و لفت الموضوع إنتباهي من ثلاثة محاور رئيسية سبق أن درسناها في ما يسمى بي (Schéma de communication) التي تتمركز على ثلاثة عناصر هي (l'émetteur, le recepteur, et le message) أي المرسل و المستقبل و الرسالة، فإذا بدأنا بمرسل الرسالة د. صلاح بندر بإعتباره
    ، (la source de l'information)
    مصدر المعلومة لوجدنا أنه (source peu fiable) فهذا السوداني المقيم في بريطانيا و الذي تم إستبعاده من الحزب الشيوعي لأسباب عديدة معروف عنه التحسس و التجسس و السعي لمعرفة أخبار الآخرين و مراقبة أحوال الناس و الأخطر من ذلك أن هذا الرجل تخصص و تفنن في زرع الفتن و إحاكة المكائد و بث روح الكراهية و خلق الصراعات و عرف بالخبث و المكر و النفاق و الكذب و حب إلحاق الضرر بالآخرين حتى بات جميع أبناء الجالية السودانية يخافون من أذاه و يتحاشونه و عندما يرونه يديرون وجوههم و يتغابون فيه العرفه و يصفون أفعاله بالابليسية الشيطانية لخسة و قبح المؤامرات التي يقوم بها ضد أي شخص أو جهه يضعها في رأسها و يقولون أنه كنشرة الأحوال الجوية متقلب الأفعال و الأقوال و المزاج و الأطوار و يعرف عنه أن لا حبيب له و لا صديق فالرجل لا يثبت على مبدأ واحد قد يكون اليوم معك و غداً ضدك يمكنه أن يكون اليوم شيوعياً و غداً إسلامياً فهو يكون حيث تكون مصالحه حتى و إن كان مع إبليس ذات نفسه و تشير عصا الإتهام إلى الإشاعات التي تدور حول عقده صفقات خفية مع عملاء النظام بطريقة سرية جداً و لكن هو حر في نفسه إذا شاء أن يغني فليغني و إذا شاء أن يصلي فليصلي الأرض تسع الجميع و نحن نتطرق له فقط كأحد المحاور الرئيسية لكن لن نطيل الحديث عنه فهناك عناصر أخرى أهم على سبيل المثال : العنصر الثاني المتمثل في الرسالة المرسلة التي كانت بعنوان " غرفه رقم خمسه ( فضيحة بجلاجل للحزب الشيوعي السودانى ... و منافقيه)" و بما أن أساتذتنا سابقاً كانوا يركزون عل (l'importance du titre et son pouvoir) أهمية العنوان و أثره و تأثيره على مستقبل الرسالة فالعنوان يوحي بمحتوى الرسالة و الهدف منها، فعندما نقرأ ( فضيحة بجلاجل للحزب الشيوعي السوداني... و منافقيه ) نفهم أن صفارة البداية قد أطلقت و المباراة بدأت بتمريره حريفه و متقنة بحركة بهلاونية من لاعب الوسط صلاح بندر إلى جناح الهجوم إعلام المؤتمر الوطني الذي يقوم بدوره بمهاجمة مرمى الشيوعي عن طريق الترويج لموضوع دار العجزة بأساليبه القذرة موجهاً سهامه للحزب الشيوعي الذي أعتاد نظام الإنقاذ و إعلامه نسب كل ما هو غير مقبول في الوسط السوداني إلى هذا الحزب و وصفهم بالفاسدين و المنحلين أخلاقيا و الملحدين و لكن إذا عرف السبب بطل العجب و عندما نسمع إعلامهم يردد أن وضع السيدة فاطمة إبراهيم في دار العجزة يدل على أن إبنها عاق و هذا شئ طبيعي فلا خير يرجو في إبن أرضعته أمه و اشبعته بالأفكار المكارسية و هنا عبارتهم واضحه وضوح الشمس و معني الكلام : إياك أعني و أسمع يا شعب السودان لا خير يرجا في الحزب الشيوعي و قادته الذين تم وضعهم في دار العجزة في أواخر أيامهم مثل هؤلاء لا خير فيهم للشعب السوداني، لكن الخير كل الخير في حكومة الإنقاذ التي بعثت متمه و مكملة للأخلاق لتخرج الشعب السوداني من الظلمات إلى النور و هي ملجأهم الآمن و المحافظة على ثقافة البلد و عادته و تقاليده و على تماسكه و ترابطه الأسرى، و طبعاً كل هذا كلام فارغ الهدف منه إغتيال الحزب الشيوعي سياسياً بإعتباره خصم حكومة الإنقاذ اللدود و المتصدي دوماً للإسلام السياسي و العامل بنشاط على فضحه و تعريته ، أما موضوع دار العجزة في أوربا و الخدمات الصحية و الرعاية العالية التي تقدم لكبار السن بالإضافة إلى أن قرار وضع كبار السن لا تقرره الأسره وحدها ولكن هناك جهات مسؤوله هي التي تحدد إذا كانت حالة كبير السن تسمح له بالمكوث وسط أهله أم يفضل حل ثاني حتى يتلقى العناية التي تناسب حالته فكل هذه أشياء سبق أن ذكرتها الباحثة الإجتماعية و هي صحيحه و واقعية معروفه لكل من يعيش في أوربا ، لكن أنا شخصياً رأي في هذه النقطة بالتحديد أفضل الإحتفاظ به لنفسي، أما إذا تحدثنا عن ما هو مرفوض و غير أخلاقي هو تحميل الحزب الشيوعي قرارات السودانيين الأسرية الخاصة و إستعمالها كسلاح ضده، فبالنسبة لي موضع دار العجزة يعني كبار السن الذين يتم إدراجهم ضمن قائمة (les personnes vulnérables) تلك القائمة التي تضمن كبار السن و المرأة و الطفل بإعتبار أن هذه الشرائح من المجتمع محتاجه لرعاية و عناية خاصة، و المسألة في نظري هي إنسانية في المقام الأول و الأخير و الإنسانية لا دخل لها بديانة و لا جنس و لا لغه و ثقافه و توجه سياسي، فصحيح أن الديانات السماوية الثلاثة تحس على تعزيز القيم الإنسانية لذلك تجد السودانيون يقولون : الإسلام دين رحمه (ليس منا من لم يرحم صغيرنا و يوقر كبيرنا)، و قول أبي هريرة : (بينما بغي من بغايا بني إسرائيل تمشي، فمرت على بئر ماء فشربت، و بينما هي كذلك مر بها كلب يلهث يأكل الثرى من العطش، فعادت إلى بئر الماء، فملأت موقها، فسقت الكلب فغفر الله لها)، إذن لا اختلاف في أن الديانات السماوية تحس على تعزيز قيم الإنسانية و الرحمه و العطف على الحيوان و الإنسان، و لكن الإنسانية فطره داخلية نابعه من داخل النفس البشرية لا علاقة لها بالدين أو التربية الأسرية و لا الجنس و لا الثقافة و اللغه فقد تجد شيوعيا إنسانيا أكثر من الإسلامي و العكس، و تجد رجل إنسانياً أكثر من المرأة و العكس، و تجد ملحدا إنسانياً أكثر من الديني و العكس، و حتى بين الإخوان الأشقاء و الأبناء تجد من هو إنساني أكثر من الآخرين، و قد تجد نصراني و غربي أكثر إنسانية من العربي المسلم و العكس، و قد تجد شخص ذو أخلاق عالية جداً و تربية أسرية حميدة لكن الصوت الإنساني بداخله ضعيف، إذن الإنسانية لا يمكن نسبها إلى فكر دون الآخر أو ديانة دون الأخرى أو ثقافة بعينها... الخ، و هذا الأسلوب الساقط من صلاح بندر و من إعلام المؤتمر الوطني يدل على مدى تفاهة مستخدميه الذين أعتادوا الضحك على الدقون و الاستخفاف بعقول السودانين و لكن على من هذا الهراء؟ موضوع فاطمة و دار العجزة تم تفجيره لأغراض سياسية لا غير و إلا لماذا تتركون الأزمة الإجتماعية السودانية المحلية و تذهبون إلى سودانيي بريطانيا؟ فمواقع التواصل الإجتماعي السودانية من فيسبوك و قروبات مغلقه و قروبات واتساب مليئة بقصص سودانية محلية يقشعر له البدن فهنالك العديد من كبار السن السودانيين تبقى عليهم أسرهم في البيت العائلي فقط خوفاً من ألسنة المجتمع و ليس رحمةً منهم و إنسانية و حالهم يرق له القلب و يعاملوا أسوأ المعاملة في خفاء و لو وضعوا في دار العجزة لكان أفضل لهم و أنا اتحد اي سوداني يقول لي انه لم ير معامله سيئه لكبار السن في الأوساط السودانية، بل هناك ما هو أسوأ فقد صرنا نسمع بالابناء الذين يرمون بأهلهم إرضاء لازواجهم و النساء الساقطات اللاإنسانيات اللاتي يخيرن الرجل بين فراشهن و بقاء أمه في البيت و هناك العديد من القصص الواقعية المحزنه ليس في السودان فقط بل الخليج العربي أيضاً الذي صار يتصدر القائمة الأولى، و لكن أنتم في الأساس لا يهمكم الشعب السوداني و ما يعانيه من أزمات إجتماعية فما يشغل بالكم هو البقاء في السلطة و جمع أموال الشعب المريض المظلوم الجائع لذلك ركزتم على قضية فاطمة و تركتم مآسي شعب بأكمله لأغراض في أنفسكم ، و لكن الحمدالله أن الشعب السوداني أذكى من أن يتم تخديره بهذه التفاهات ليكف عن المطالبة بحقوقه و يجعل من حكومة حرامية كافوري مثله الأعلى.

    عبير المجمر (سويكت)
    20/08/2017






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 17 اغسطس 2017 للفنان ود ابو بعنوان كنس التراش ....!!
  • الخرطوم ترفض اتهامات واشنطن بشأن حرية الأديان في السودان
  • فاطمة أحمد إبراهيم .. رحلة الوداع الأخير
  • السودان ومصر يناقشان التأشيرات ورفع الغرامات
  • إنطلاق فعاليات ملتقى السودانيين العاملين بالخارج بعد غد السبت
  • رئيس البرلمان: كمال عمر يستهدفني شخصياً
  • أمريكا تشيد بجهود السودان فى تحقيق الأمن بدول جواره
  • فريق محامين للإفراج عن 48 سودانياً في السعودية
  • وزيرا الإعلام في السودان وأثيوبيا يبحثان أوجه التعاون الإعلامي بين البلدين
  • تشييع فاطمة أحمد إبراهيم .. تفاصيل يوم استثنائي
  • إرجاء محاكمة دكتور مضوي إبراهيم وآخرين
  • محمد حمدان دقلو حميدتي: لا نفكِّر في مواجهة هلال عسكرياً
  • الأمم المتحدة تساند السودان في رفع العقوبات
  • ترتيبات حكومية لفرض ضرائب على تجارة الإنترنت
  • تشييع جثمان فاطمة إبراهيم وأسرتها تعتذر عن هتافات شيوعيين
  • الآلاف يشاركون في تشييع فاطمة أحمد ابراهيم
  • ظلوا يفترشون الأرض أكثر من (5) أيام المئات من حجاج ولاية الجزيرة يواجهون مصيرأ مجهولأ


اراء و مقالات

  • يوميات أحمد و حاج أحمد !! بقلم زهير السراج
  • تقرير جامعة )لوند( السويدية عن بيع أراضى السودان !! بقلم زهير السراج
  • سودان العجزة والمسنّين بقلم شهاب طه
  • فاطمة أحمد إبراهيم لكل السودانيين بقلم مصعب المشرّف
  • في الشراكة الأوربيَّة مع أقطار في إفريقيا والبحر الكاريبي والمحيط الباسفيكي (2 من 2) بقلم الدكتور
  • لتفادي الطيش والدقيش ..هذا مالزم ويلزم للعيش بقلم عباس خضر
  • الدماء المسفوكة نتيجة فتاوى الخميني بقلم عبدالرحمن مهابادي: كاتب ومحلل سياسي
  • برافو وزير الصحة السعودي الطبيب السوداني بين أهله ضرب من الحطب بقلم كنان محمد الحسين
  • ثم ماذا بعد فاطمة عليها رحمة الله ؟ بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ( يا ريت ) بقلم الطاهر ساتي
  • من الحب ما قتل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ابن الكلب !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • المسافة بين روسيا وليبيا أصبحت صفراً...د.عز الدين حسين أبو صفية
  • لماذا يجد القادة الشيوعيون هذا الحب الجارف من الشعب السوداني؟ بقلم صلاح شعيب
  • ورحلت فاطمة رمزية المثل والقيم والصمود بقلم بروفيسور محمد زين العابدين عثمان
  • العرب ابناء اسماعيل من ابراهيم و هاجر اصولهم اقرب للاثيوبيين من اليمنيين بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • شجرة ألابنوس الفطنة العصية! شعر نعيم حافظ
  • ملاحظات علي محاضرة أصول الثقافة السودانية للبروفيسور عبد الله الطيب بتاريخ 12 يناير1991م

    المنبر العام

  • استفسار ..
  • الموت ما فيهو شماتة
  • تنويه بمؤلف أول دستور سوداني و ديوانه الشعري الأول: " سحر الأسطورة "، توجد صور - و ربما فيديو- لاح
  • أول سوداني يفوز بجائزة أفضل اجنبي يتحدث اللغة الصينية بطلاقة - صباحات سودانية - video
  • أسماء و دلالات : من أين جاءت تسمية بعض أحياء العاصمة المثلثة ؟؟
  • الولد بتاع الدرداقة الحمل الصبية الصينية في امدرمان عمرو 16 سنة
  • فلسفة الهوية
  • المسكوت عنه في حياة الراحلة فاطمة أحمد ابراهيم (أم أحمد)
  • قانون السياقه الجديد في العاصمه 😒
  • عنف جنسي وأعمال حرق وخطف بجنوب السودان
  • هل يسقط "السودان الجديد" في مستنقع العنصرية؟- بقلم: محجوب محمد صالح
  • تأجل تأبين الراحلة فاطمة أحمد إبراهيم الذي كان مقررا له مساء أمس الأربعاء بمنزل الأسرة بالعباسية إ
  • موسى هلال يهاجم البشير وحميدتي
  • حركة موقعة على السلام تعلن التمرد ضد الحكومة السودانية
  • (يوناميد) تسلم موقعا بدارفور قرب حدود ليبيا لحكومة السودان
  • مناوي يرحب بموقف هلال الرافض لدمج قواته في الدعم السريع ويعلن دعمه لـ”سافنا”
  • شكوى فاطمة ضد أبو القاسم
  • أيكة ، استراحة منى عمسيب..او ذات طاقية صفراء..!!
  • ايثوبيا ترغب في مرور ٥٠٪‏ من صادراتها ووارداتها عبر ميناء بورسودان هل اعددنا العدة!
  • عبدالمنعم الفكى وباقى الفرقة الموسيقية عيب عليكم يهشكم ابوسن
  • السلفيون سيرثون بلاد السودان
  • عقرت النساء ان يلدن مثل فاطنة
  • وفاة رفعت السعيد
  • مشهد مثير من مقتل منفذ هجوم برشلونة
  • غرائِزُ الزُّجاجِ
  • عقلانية (مفقودة) في الفكر المعارض !!
  • المبدع طارق الامين يجاري حاج الماحي - يارحمن أرحم بي جودك ( التمساح )
  • تأملات في خطوط الطول.. وقصة " حول العالم في ثمانين يوما "
  • مقتل شخصين وإصابة 6 بعملية طعن في فنلندا
  • خريطة الطريق للخروج من ازمة السودان
  • زواج المذيعة سلمى سيد بدون حضور بشة
  • عن فاطمة احمد ابراهيم كتبوا
  • فَاطِمَة: فِي تَلْويحَةِ الوَدَاعِ الأَبَدِيِّ بقلم/ كمال الجزولي


    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan























  •                   

    08-21-2017, 07:45 AM

    عذبتنا


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيا� (Re: عبير سويكت)

      !!!!.. يا صلاح البندر و الله عذبتنا


      السودان في عقوده الاخيرة ابتلي باشخاص اقاموا الدنيا بأعمالهم وسيرتهم السيئة ونفوسهم المريضة ومن شقاوتنا ابتلينا بكل أمراضهم وفضائحهم التي أزكمت الانوف وساءت لنا في مهاجرنا التي هربنا إلأيها لنكون في مأمن لكي شقي القيد يعترلوا الحجر كما يقول اهلنا الطبيبون. من هذه الشخصيات التي ابتلينا بها شخصية المدعو د. صلاح البندر لن يتأذى سوداني في الخارج وفي بريطانيا على وجه الخصوص مثلما تأذوا من هذا الشخص الذي لا يمكن ان تصفه اللغة العربية بكل كا فيها من بحور التوصيف.

      هذا الشخص تعمد باصرار شديد ان يسئ لنا كسودانيين في الخارج سنوات مرت كثيرة نقول ان حال هذا الشخص يمكن ان تغيره السنوات لكن يبدو الآن يحدث العكس…يا شقاوتنا وا عذابنا. سكت السودانيون في البحرين على الفضيحة التي هزت مشاعرهم وأقلقت منامهم بسبب هذا الشخص.ليس لانه كتب تقريرا خلق الفتنة في هذا البلد لكن ما نشر في الموقع الذي بثته جهات بحرينية بعنوان (البندر قيت) وانزلت فيه كل متعلقات هذا الشخص التي وجدت في شقته. ومن بينها شريط صوتي سجله أثناء ممارسته الجنس مع ضحية من ضحاياه وتم بث الشريط الصوتي لكن الموقع أغلق بعد مناشدات لانه خادش للحياء وللذوق العام.

      ضحية بحرينية واحدة من ضحاياه كشفت عن المرض القاتل المستوطن في خلايا هذا الشخص الذي إساء لكل الأسر السودانية في بريطانيا قبل ايام في موقع سودانيزأونلاين عندما كتب أحد الاعضاء غاضباً من توجه الحكومة السودانية تصدير عمال نظافة سودانيين للخارج وتداخل الاعضاء بشكل عادي ما بين من يرى ان الموضوع ليس بالشكل المسئ لنا كسودانيين وما بين رافض للفكرة من أساسها. فجاء الشخص المدعو د. صلاح البندر وكتب الآتي نصه بين قوسين كبيرين.

      (السودان يا احباب اصبح يصدر اولاد وبنات مهنتهم “امتاع من يدفع ….وقابلت في بريطانيا ما لا يقل عن 50 سوداني وسودانية يبيعون “الجنس” ويمتهنونه كمصدر دخل …..وبعضهم يعول أسر في السودان… وواحدة منهم تدفع نفقات دراسة شقيقها الذي يدرس طب في الهند !…المشكلة شنو يعني ؟..).

      تصوروا اخوتي وأخواتي هذا الكلام.. انا جازمة للحد البعيد أن ما تفوه به هذا الشخص مجرد كذب محض ولا يمت للحقيقة بصلة..حتى وإن كان حقيقة لماذا فضح هذا الطالب الذي يدرس في الهند على نفقة اخته المزعومة التي تمارس الجنس والمقيمة في بريطانيا..؟!!!!!!!!!.

      هّب أن القصة حقيقية وان هناك بنت سودانية تبيع شرفها ليكمل شقيقها دراسته الجامعية ألم يفكر هذا الشخص بأن زملاء الطالب في الهند قد تعرفوا عليه..؟؟؟؟؟؟…..

      الطالب المسكين نفسه قد اكتشف ان اخته تمارس الدعارة ليكمل هو دراسة الطب..؟؟!!!!!!.

      بريطانيا مهما كبرت فهي صغيرة لأننا نعرف بعضنا البعض كأُسر..!!.

      وان الهند مهما كبرت فهي صغيرة لأن عدد السودانيين الذين يدرسون الطب فيها محدودين بكل سهولة يمكن معرفة الطالب الذي تقيم اخته في بريطانيا وتُحول له المصاريف من هناك..!!!!.

      ويواصل هذا المريض كلامه المقرف فيقول التالي.

      (في البحرين كان لي خادمة اثيوبية امهرية من أديس ابابا …وبعد فترة لاحظت انها تتصرف بصورة تكشف ان مستواها التعليمي متقدم ….كما لاحظت ان سلوكها بصورة عامة متقدم ….وتهتم بمتابعة تلفزيونات اجنبية ….وبالصدفة اكتشفت انها تقرأ كتاب باللغة الانكليزية !).

      هذا المريض حكى قصة الخادمة لأن الجميع يعرف انه كان يعيش مع اثيوبيتين في آن واحد…!!!!!!.

      علماً ان هذا المريض كان متزوج من سيدتين محترمتين الأولى سودانية والثانية بحرينية تطلق منه بالمحكمة.

      هذا الشخص المريض حاقد على كل سوداني ناجح وله في ذلك سيرة من الكراهية تمتلئ بها الكتب والصحف. وفي بريطانيا وفي لندن بالذات لا يدخل بيوت السودانيين هنا لانه مكروه لدرجة لا تطاق ويوصف بأنه (شيطان) والعياذ بالله ما دخل بيت سوداني إلا وفعل فيه مشكلة عائلية.

      ليس له غير اسرة واحدة فقط في بريطانيا كلها يدخل بيتها لارتباطات معها يعرفها الجميع. وهناك اسر من الخوف الشديد من بطشه وعدم مخافته الله عز وجل يتعاملون معه على مضض…!!!!.

      هذا المريض قال كذلك في موقع سودانيزأونلاين يحكي عن فضائحه ولا يستر نفسه ولا أهله..التالي.

      (أيام الجاهلية الاولي كان ابن عمي يصطحبني الى بيوت الـ(………)ات في منطقة تقع خلف بيت شوقي بدري في امدرمان….

      وكنت اصاب بالهلع والارتباك والحرج عندما يصفق ويرفع حنجرته قائلا “السلام عليكم يا ناس البيت ….

      معاكم ود ناس بندر”……وعندما استعلمت منه لماذا يفعل ذلك لم يتردد في ان قال لي….

      “الظروف ما معروفة…امكن تكون في واحدة قريبتنا ولا جارتنا …نديها فرصة تستر نفسها).

      تصوروا اخواني واخواتي شخص يقول انه ذهب مع قريبه لبيوت الدعارة لم يقولها صراحة لكن اللبيب بالاشارة يفهم.

      السودانيون في بريطانيا وفي دول الاتحاد الاوربي يعرفون الكثير عن فضائحه وعن بطشه بأبناء جلدته وقد تعود ان يصفي حساباته مع الاخرين بقساوة لا يعرف قلبه الرحمة ولذلك خوف الناس منه جعله يقسو اكثر واكثر.

      متى يفكنا هذا المريض ويريحنا في غربتنا وأن يمنع عنا أذاه..؟.

      والله المستعان.

      فاطمة عبدالباقي
                      

    08-21-2017, 10:23 AM

    فاطمة دوغرية


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيا� (Re: عبير سويكت)

      بندر هذا
      أقذر من مشى على قدمين
      عميل لجهاز الأمن السوداني والمخابرات السودانية
      وهما من اوعزا له بما عرف بفضيحة البحرين وأيضا حكاية منظمات المجتمع المدني السودانية التي تنشر الإلحاد .
      لا يستطيع مواجهة الرجال لذا كثيرا ما يتجنبهم لكن حين يتعلق الأمر بالنساء
      فإن هذا القذر لا يتورع عن ملاحقتهن وجمع أدق المعلومات عنهن وعن حياتهن الخاصة لينشرها بعد ذلك على الملأ بدون أي تانيب ضمير أو رادع أخلاقي وان لم يجد في سيرة المعنية ما يشين فهو على استعداد تام لاضافة نكهاته العفنة بدون تردد .الرجل الآن يبلغ من العمر65عاما لكنه مستعد ليلتحق صبية بعمر العاشرة ويدنسها بكل ما هو قذر فأي خساسة وأي دناءة وأي حقارة تلك ؟ لقد جلب مقالك هذا الناقد له وكتب كلمة الحيزبون مما يدل على أن الغضب قد بلغ به مبلغا لذا سيحاول جمع المعلومات عنك ليواصل في سلوكه المريض. بصراحة لا أدري لما يسكت السودانيون على شخص بمثل هذه الأخلاق المنحطة وعلى افعاله النتنة فهو يتسور البيوت ويسرق خصوصيات اهلها لينشرها بكل خساسة على الملأ فأي تافه وحقير ومريض يفعل ذلك ؟أعوذ بالله من امثاله
                      

    08-21-2017, 12:00 PM

    المزيد


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: صلاح بندر و إستخدام كرت دار العجزة لإغتيا� (Re: فاطمة دوغرية)



      بتاريخ 11 يناير 2012 أصدر الحزب الشيوعي بياناً عن المدعو صلاح بندر
      جاء كما يلي:

      بيان من الحزب الشيوعي السوداني فرع المملكة المتحدة وأيرلندا

      الي جماهير شعبنا عامة والي السودانيين بالمهجر بصفة خاصة

      لقد ظللنا نراقب و معنا العديد من متابعي الشبكة العنكبوتية وغيرها من المنابر والساحات العامة محاولات التخريب التي يقوم بها الدكتور صلاح عباس بندر (صلاح آل بندر) لعمل القوي المعارضة لنظام الإنقاذ وخاصة الحزب الشيوعى السودانى. هذه المحاولات إتخذت أساليب متعددة مثل الكذب و التجسس و الإبتزاز و التشكيك فى مصداقية وأخلاق أعضاء وعضوات الحزب والتبخيس من قيمة مساهماتهم والإنتقاد الهدام الذى لا يرمى للإصلاح كما يدعى ، بالإضافة إلى إلقاء الإتهامات الجزافية التى لا تسندها الوقائع ولا الإثباتات. و إتسم هجومه المتوالى على أعضاء وقيادي الحزب بالمهاترة وإستخدام فاحش القول إيماءاً وتصريحاً، والتى لا يمكن وصفها بغير أنها تصب فى مصلحة النظام الذى يسعد بكل ما من شأنه إضعاف معارضيه وتشويه صورتهم لدى الجماهير. وما كان لنا الخوض فى مثل هذه القضايا لولا أنها تستهدف شق وحدة المعارضة بالخارج وإضعافها وإلهائها وشغلها عن مواجهة النظام الذي درج على توظيف وإستخدام والإستفادة من ضعاف النفوس. و قد إنكشف أمر بعضهم وإنخرط علناً في صفوف النظام وبقي آخرون يعملون لصالحه بإدعاء المعارضة. ويكفى تهليل وفرح مشايعي النظام لكتاباتات صلاح بندر ودعم خطابه العدائى للحزب والمعارضة.

      لقد نشط* المدعو صلاح بندر في القيام بدوره الهدام وفق ثلاث محاور:

      المحور الاول تمثل في التركيز علي إستهداف نشاط وأعضاء الحزب الشيوعي السوداني بالمملكة المتحدة إنطلاقا من أهمية الدور الذى يلعبه الحزب في هذه المنطقة التي ظلت تشكل نقطة إنطلاق للعديد من مبادرات العمل المعارض الذي أقلق مضاجع النظام. لذلك* بذل العديد من المحاولات لاختراقه وشق وحدته وقد تصدي الحزب لتلك المحاولات بوعي وإدراك لكل أبعادها، وظل محافظا علي وجوده الفاعل وسط* أحزاب وتنظيمات المعارضة بالمملكة المتحدة.

      المحور الثاني تمثل في تخريب عمل منظمات المجتمع المدني السودانية وخاصة تلك التي تكشف انتهاكات حقوق الانسان و التى شكلت هاجسا للنظام بتوثيق جرائمه ومواجهته بها في المحافل الدولية، مثلما فعل* بالمنظمة السودانية لحقوق الانسان بالمملكة المتحدة والتى إتهم أمينها العام الإستاذ المرحوم المناضل عبد السلام حسن عبد السلام و آخرين فى ذمتهم المالية وكتب منشوراً بهذا المعنى وزعه على المشاركين فى الجمعية العمومية ولكن باء سعيه بالفشل عندما عرضت الميزانية المراجعة والموقع عليها من مكتب المراجع القانونى الإنجليزى كما يقتضى دستور المنظمة وقوانين البلد المضيف، و قد تم فصله من المنظمة. ومرة أخرى يعاود الكرة إذ قام مع آخرين بتخريب وتحطيم عمل المنظمة السودانية لمناهضة التعذيب التى صارت أثراً بعد عين فى الوقت الذى تتزايد فيه الإنتهاكات والتعذيب والإغتيالات فى السودان.

      المحور الثالث تمثل في المحاولات المتواصلة لبث الفتنة والشقاق وسط صفوف القوي المعارضة للنظام وتنظيماتها بالمملكة المتحدة بالتجسس علي عملها ومحاولات إختراق صفوفها إضافة الي تخريب الحياة الاجتماعية داخلها، وقد إستطاع إثارة العديد من القلاقل وسطها كان أخرها محاولاته لتخريب إحتفال الجبهة الوطنية للتغيير بذكرى ثورة اكتوبر المجيدة بالعمل لقيام منشط آخر في نفس اليوم ولكن محاولته باءت بالفشل.

      إن صلاح بندر وبحكم عضويته السابقة فى الحزب الشيوعى السودانى يعلم علم اليقين بأن أى تهم بشأن العضوية يتم التقصى والتدقيق فيها بصرامة وإستقامة وإذا ما توفر ما يدين العضو فستطبق فيه اللائحة والتى قد تصل فيها العقوبة لحد الفصل من الحزب.

      *نؤكد باننا سنعمل مع كافة القوي المعارضة لنظام الانقاذ لكشف وعزل كل العناصرالتي يحاول النظام وسفارته في المملكة المتحدة زرعها وسط مؤسسات وتنظيمات السودانيين، سواء كان ذلك بالوكالة أو الأصالة، و ندعو جميع الوطنيين لإستخدام ما يتوفر لنا من المنابر الاعلامية وتكنلوجيا الإتصالات وتقنياتها لخدمة قضايا شعبنا في نضاله ضد الحكم الفاشي وترسيخ الثقافة الديمقراطية وأدب الحوار وإحترام الآخر وترتيب أولوياتنا بحيث ينصب جهدنا كله فى مقارعة الفيل وطعنه وليس بإهدار الطاقات فى صراعات خبرنا الغرض منها والهدف من ورائها فالفيل هو مقصدنا وليس ظله.

      عاش نضال الشعب السوداني

      الحزب الشيوعي السوداني فرع المملكة المتحدة وأيرلندا

      11 يناير 2012
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de