سودان العجزة والمسنّين بقلم شهاب طه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 10:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-19-2017, 04:55 PM

شهاب فتح الرحمن محمد طه
<aشهاب فتح الرحمن محمد طه
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 88

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سودان العجزة والمسنّين بقلم شهاب طه

    03:55 PM August, 19 2017

    سودانيز اون لاين
    شهاب فتح الرحمن محمد طه-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    بسبب الإنقاذ, كم منا في سوداننا ترك والديه أو أحدهما أو جده وحبوبته يعيشون في دار العجزة والمسنين؟ بالطبع غالبيتنا .. الغالبية منا تعيش هذه المأسآة وبصورة شخصية ومحزنة ومؤلمة .. بدون أن نشعر نترك الأب والأم، الجد والحبوبة في دار العجزة .. ودار العجزة الذي أقصده، والذي نعرفه كلنا، هو بيوتنا التي هجرناها وتغربنا وتشردنا منها .. نتركهم لوحدهم .. من الممكن يكون الوالدان قد رزقها بعشرة أولاد وبنات ولكن لا يفضل منهم واحد ليرعاهم .. وعليه، أحكي لكم تلك القصة الحقيقة المؤثرة المحزنة:

    وهي قصة أسرة أعرفها .. بيتهم في حي الرياض بالخرطوم .. حدادي مدادي .. الأب صاحب البيت كان موظف كبير في حكومة السودان .. ذريته كلها أولاد .. ليس لديهم بنت واحدة .. خمسة أخوان .. الولد البكر عميد كلية في أحد جامعات السعودية .. الولد التاني في السلك الدبلوماسي في سفارات السودان .. الولد التالت طبيب في أمريكا .. الولد الرابع مهندس في أرامكو السعودية .. الولد الخامس صيدلي في قطر .. البيت فاضي تب .. فقط الأب والأم المسننان و٢ خادمات فلبينيات خلقن من هذا الييت الكبير أحلى دار عجزة في الدنيا كلها .. خدمات وحنان ورقة ورقي وضيافة رحبة وإكرام للزائرين خاصة عندما تعود أسر الأولاد في إجازات الصيف

    ماتت الأم .. بقي الأب الحزين متجولاً خارج السودان ضيفاً على أولاده الطيبين العطوفين .. بلغ به الكبر مبلغاً حرجاً .. وكلنا نعرف حكاية زوجات الأولاد والحساسيات المفرطة .. وحتى لو كن مجبورات على هذه الوضعية، فهل هي حكاية سهل هضمها؟ .. حزنت دكتورة سلمي على حال عمها، شقيق أبوها، من بعض المواقف في بيوت نسوان أولاد عمها .. عملت كم شكلة كدا مع بعضهن .. والرجل نفسه أبية .. على كل حال قعد في بيته في الرياض وحلف ما يعتب برا بيتو .. يا سلام على دكتورة سلمى الملاك .. .. صحي البنات مافي زيهن .. تركت بيت زوجها المهندس في سكر كنانة .. وتركت وظيفتها كطبيبة في مستشفى سكر كنانة .. حضنت عمها في بيته تساعدها حبشية رائعة بت ناس .. د. سلمى زوجها راجل ود حلال .. ما رفض وما إمتعض .. بقا يجيهم كل خميس ويرجع لسكر كنانة فجر السبت سائق الاندكروزر .. مشوار صعّب .. وتأزم إقتصاد البلد .. المعايش جبارة .. القروش ما بتكفي .. هاجر الزوج في وظيفة محترمة تبع مترو دبي .. أصبحت سلمى بين نارين .. أولادها كبروا وزوجها يحتاجها .. تمشي وتجي .. الخرطوم دبي - دبي الخرطوم وبالعكس .. ولـــــــكن !!! مات الرجل في يد الحبشية المخلصة الطيبة .. في داره دار العجزة والمسنين الخاص الذي يملكه .. لم يحضر الفاجعة أي واحد من أولاده .. سلمى زاتا ما حضرت .. كانت في حفل تخريج بنتها البكر في الجامعة الأمريكية في دبي .. نقول شنو؟

    أيضاً أعيش لحظات مريرة من تأنيب الضمير .. بعيد عن الوالدين .. أسأل الله أن يمد في عمرهما .. عايز أرجع السودان .. أكون بجوارهما .. طيب، الزول يشتغل شنو في سوان الإنقاذ دا؟ هم ديل خلو حاجة شغالا عشان الزول يشتغل فيها؟ على كل حال فكرت في مشروع ما في غيرو .. محل كوارع وجقاجق .. كوارع وجقاجق الدكتور البيطري .. إدارة وإشراف د. شهاب طه .. أخصائي صحة الكوارع والجقاجق .. إسم رنان وجذّاب .. ودي بمثابة دعاية رسمية من الآن .. بس ما تكلموا زول .. الشغل الوحيد المضمون .. لأنو ما في زول حا يكتب شيك طائر قصاد طلب واحد كوارع وواحد جقاجق كوكتيل مشكل .. المشكلات الوحيدة ناس الضرائب والمحلية .. وبرضو مقدور عليهم .. ولكن الأخطر ناس النفايات .. حأمقلبهم ليكم مقلب دولي .. الجقاجق تؤكل محلياً أما الكوارع حا تكون سفري بس .. ما في زبون يأكل كوارع في المحل .. ولا عضمة واحدة يخليها لينا في برميل النفايات

    بالطبع في ناس كتيرة تستنكر أن يعيش أحد كبارنا في دار العجزة والمسنين في دول الغرب .. متذرعين بأننا ليسوا غربيين وهذا كلام غير مقبول إطلاقاً ولكن الدنيا تغيرت وللغرب سطوته ومؤثراته على العالم أجمع .. وطالما فرض على البعض أن يعيش في الغرب فليس له مفر من التعايش مع نمط حياة الغرب

    في نهاية السبعينيات من القرن الماضي، كان هناك شاب طيب وجيه من أولاد جيرتنا في القسم الأول .. تزوج فتاة جميلة من الأقاليم ومن أسرة محافظة وبل متزمتة وووووإلخ .. جائت الزوجة الفاضلة لتكون شريكة حياة لزوجها المكافح وهو فني في مصانع النسيج، ملك المرحوم فتح الرحمن البشير، في مارنجان .. مرت الأيام وراقت للزوجة فكرة العمل مع زوجها كعاملة في نفس المصانع .. عرف أهلها ذلك الأمر الجلل وجاؤا في تلك الليلة التي كانت شبيه بليالي الغزوات .. سيوف وسكاكين وعكاكيز وهياج وكواريك وهيلمانة وووووإلخ .. وقفنا كلنا .. كل أهل القسم الأول كساتر ومانع لجرائم كانت سترتكب .. إنتهى الأمر بتطليق الزوجة وأخذها في نفس الليلة لقريتها .. فالقضية هنا كانت قضية ثقافة مجتمع له أعرافه ومعتقداته وعاداته وتقاليده .. ولكن هل ستكون تلك المفاهيم سائدة حتى اليوم في مجتمع هذه القرية؟ لا أعتقد .. قبل نصف قرن من الزمان كانت المدارس عيب كبير للصبيان أما الصبيات فحدث ولا حرج .. الداخليات تعتبر فجور وتغريب وتشريد للأولاد من أحضان أهلهم ووووإلخ .. أما بالنسبة للبنات فكان ذلك عيب تراق له الدماء .. دار العجزة عيب .. وملاجيء الأطفال عيب .. وعرض المرأة على الطبيب الذكر عيب .. وولادة المرأة في المستشفيات عيب وووووو إلخ فما هو الحال في نفس هذه المجتمعات؟ لكل زمان ولكل مجتمع ثقافة قد تتغير بمرور الزمن وموثرات التمحور الحياتي الذي يغمر العالم أجمع

    قد نشجب ونعيب الغرب في كل شيء ولكن نمط حياة الغرب هو نمط حياة الغرب وليس بالضرورة أن يتماها مع ثقافاتنا .. فمن الرعونة أن نحكم على الأشياء بموجب ما نرى .. من عاش في الغرب تُفرض عليه ظروف الغرب .. ومن عاش في الخرطوم تُفرض عليه ظروف الخرطوم .. وإذا إنتقل مواطن الخرطوم لمسقط رأسه في أرياف السودان القصية فسيضطر للإمتثال لكي شيء هناك

    قبل ١٠٠ سنة ما كان في سوداني واحد بخلي بيتو وحلتو وقبيلتو ومجتمعة عشان يفتش زرقو .. ولا سوداني واحد .. ولكن جاء الإنجليز الغربيون وسوا عمايلهم فينا .. وبدون ما نشعر فرضوا علينا واقع جديد .. كنا مجتمعات رعوية وزراعية وصيد وأسماك وغيره، فبدلوا حالنا لحضارة مدنية ونمط حياتي مختلف .. عمران المدن والمدارس والمستشفيات والمشاريع الزراعية والصناعية والسكك الحديدية وشوارع الظلط وتوصيل المياه والكهرباء للمنازل وعاصمة كبيرة كرش فيل ومشروع الجزيرة العملاق وووووإلخ .. فتغير حال مجتمعاتنا وبالطبع تغيرت عاداته وتقاليده

    على كل حال، وبموجب مقالي هذا أجزم أن لكل واحدة وواحدة منكم رواية مأساوية تحكي حال كبار سن عاشوا معاناة الوحدة وبعد فلذات أكبادهم وغيابهم عنهم وهم في أشد الحوجة لهم .. لا يهم أين وكيف يعانون ولكن النتيجة النهائية واحدة وهي الوحدة والفقدان العاطفي المؤلم جداً جداً جداً .. والسلام


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 17 اغسطس 2017 للفنان ود ابو بعنوان كنس التراش ....!!
  • الخرطوم ترفض اتهامات واشنطن بشأن حرية الأديان في السودان
  • فاطمة أحمد إبراهيم .. رحلة الوداع الأخير
  • السودان ومصر يناقشان التأشيرات ورفع الغرامات
  • إنطلاق فعاليات ملتقى السودانيين العاملين بالخارج بعد غد السبت
  • رئيس البرلمان: كمال عمر يستهدفني شخصياً
  • أمريكا تشيد بجهود السودان فى تحقيق الأمن بدول جواره
  • فريق محامين للإفراج عن 48 سودانياً في السعودية
  • وزيرا الإعلام في السودان وأثيوبيا يبحثان أوجه التعاون الإعلامي بين البلدين
  • تشييع فاطمة أحمد إبراهيم .. تفاصيل يوم استثنائي
  • إرجاء محاكمة دكتور مضوي إبراهيم وآخرين
  • محمد حمدان دقلو حميدتي: لا نفكِّر في مواجهة هلال عسكرياً
  • الأمم المتحدة تساند السودان في رفع العقوبات
  • ترتيبات حكومية لفرض ضرائب على تجارة الإنترنت
  • تشييع جثمان فاطمة إبراهيم وأسرتها تعتذر عن هتافات شيوعيين
  • الآلاف يشاركون في تشييع فاطمة أحمد ابراهيم
  • ظلوا يفترشون الأرض أكثر من (5) أيام المئات من حجاج ولاية الجزيرة يواجهون مصيرأ مجهولأ


اراء و مقالات

  • صوت المرأة وثقافة المرأة: أي صوت زار بالأمس خيالي؟ (2-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • سعودي لدكتور سوداني : انت عبد اسود..وكلب سوداني..!! بقلم الصادق جادالله كوكو
  • خزاك الله يا عثمان ميرغني ألم يفتح الله عليك بكلمة تفحم بها ابراهيم مطر بقلم يوسف علي النور حسن
  • نظرة على منظومة القيادة الفلسطينية بقلم سميح خلف
  • السينما والتلفزيون والمسرح تحارب المعاقين تحقيق اسعد عبدالله عبدعلي
  • ® في جمهورية موزنا الگاااااذب π√
  • قدماء السودانيون في كل اقاليم السودان لم يعرفوا الإبل قبل عام 400 ق م بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • رسالة إلى رئيس جمهورية جنوب السودان ! بقلم أفندي جوزيف
  • انقلاب البحر الأحمر..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • آفاق الخطاب الإسلامي المعاصر: آمال وواجبات (3) بقلم الطيب مصطفى
  • من قال؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • فاطمة مهيرة السودان رغم أنف مزمل فقيري وكل شيوعي بقلم علي الكنزي
  • القّتلة في مراسم العزاء..هل حضروا بشّخوصهم أم بصافتهم..؟ بقلم عبدالوهاب الأنصاري
  • يا فاطمة دغرية ديل الحرامية بقلم الطيب محمد جاده
  • جمع للسلاح أم تتبع (لظل ) الفريق طه في دارفور بقلم محمد بدوي
  • تساءل عبدالباقي الظافر: أين كبار الحزب الشيوعي؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • سوسيولوجيا المثقّفين العرب في الغرب بقلم د. عزالدين عناية∗
  • إليكم أعود.. وفي كفِّي القمر: قصة قصيرة بقلم عمر الحويج
  • مدى ضرورة الدين؟ بقلم د.أمل الكردفاني
  • تشييع فاطمة جرس انذار لما ستكون عليه الامور في مستقبل ايام السودان بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • تبسيط أعمال الحج بقلم د. عارف الركابي
  • لو أطبقتْ راحتيك على زهور! بقلم الصادق الرزيقي
  • هذا العمل لا يرضي فاطمة !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • وثائق أمريكية عن نميرى (46): عزل منصور خالد، مرة أخرى بقلم محمد علي صالح
  • فاطمة احمد ابراهيم نبع الخير بقلم هلال زاهر الساداتي
  • للمتباكين بدموع التماسيح لطرد جنرالاتهم بالهتاف فاطمة قوية ضد الحرامية فاجعتنا ليست كبري ليفتتحه ال
  • سِفْر عطاء معطاء : 4من 4 ( نحر السودان الموحد على مذبح إيقاد) بقلم محمد آدم عثمان
  • الجزائر تكسر الحصار وتفتح أبواب الأمل بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • حتما سنَّنطحها: ناصية حلم !! بقلم د.شكري الهزَّيل

    المنبر العام

  • لماذا ومن اجل من ؟ خان الصادق اسماعيل التحالف
  • دعما لمسيرة فايزين الخيريه ،،،كل العندي للبيع
  • فريق محامين للإفراج عن “48” سودانياً في السعودية
  • إتفاق بين سوداني إماراتي لزراعة مليون شجرة في مناطق التصحر
  • أزمة مكتومة داخل الطريقة الختمية بسبب قرارات أصدرها نجل الميرغني
  • فاطمة السمحة ،بت ابراهيم، اجمل إمرأة ماتت في العالم...
  • يا فاطمة دغرية ديل الحرامية
  • جون قرنق يتحدث عن أستغلال الحكومة القبلي القبيح لعض القبائل العربية في دارفور. هدية لبريمة.
  • و فاة الاستاذة عيشة بشرى ادريس فى كندا..
  • احمد الشفيع ود فاطنة السمحة...الذي عزيته بالامس
  • هل يستقيل الرئيس ترمب قبل نهاية هذا العام؟؟؟؟
  • بالله عليكم طالعوا ماكتبه الكاتب العماني عبد الله حبيب عن السودانيات
  • المعلم .. والدرس !!
  • نعم نزار قباني
  • فبرحيلها ينفصل الجمرُ عن صندل الحركة النسائية المناضلة .. كمال الجزولي عن فاطمة أحمد ابراهيم
  • هل تتجه أزمة مثلث حلايب للتحكيم الدولي؟
  • سبحان الله ! هبوط مفاجئ من حوالي 4900 إلي حوالي 2800 (صور)
  • الفاظ عنصريه من موظف سعودي على دكتور سوداني بعد رفض منحه اجازة
  • السيارات اليبية التي دخلت عبر دنقلا تعادل التي دخلت الي دارفور اذا لماذا مصادرة الاخيرة

    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan























  •                   

    08-22-2017, 01:07 PM

    Asim Fageary
    <aAsim Fageary
    تاريخ التسجيل: 04-25-2010
    مجموع المشاركات: 7810

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: سودان العجزة والمسنّين بقلم شهاب طه (Re: شهاب فتح الرحمن محمد طه)


      يا الااااااهي ... دا إنت صديقي و ود فريقي .. عزيز دكتور شهاب الفنان والبيطري ... !!!! أكاد لا أصدق ... معقولة بعد هذه السنوات الطوال أجدك هنا في هذا المنبر ؟

      غايتو يا شهاب ما عارف أقول ليك .. لكن لكم الشوق ويا ريت يعود بينا الزمن .. أعتقد آخر مرة ألتقيك فيها عندما عرجت على دار الأسرة جيرانكم أقصد دار أسرتي وأنت في ذلك اليوم في طريقك للخرطوم وطلبت مني أن أرافق; في سيارتك ... أتذكر ذلك وبدون أي تعطيل تحركت معك متجهين للخرطوم ... كانت تلك آخر مرة نلتقي فيها يا شهاب .. وطبعاً قبلها كان قد غادرنا عبد المنعم المارد إلى بريطانيا التي ما زال فيها !


      بالله تعالي لي في الخاص

      اخوك وصديق الزمن الجميل


      عاصم فقيري


                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de