جبـل مرة ما بعـدِ تقـرير العفو الدولية ! بقلم الحافظ قمبـال

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 01:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-05-2016, 07:57 PM

الحافظ قمبال - قمباري
<aالحافظ قمبال - قمباري
تاريخ التسجيل: 04-13-2015
مجموع المشاركات: 14

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جبـل مرة ما بعـدِ تقـرير العفو الدولية ! بقلم الحافظ قمبـال

    06:57 PM December, 05 2016

    سودانيز اون لاين
    الحافظ قمبال - قمباري-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    كعَادة الطغمة دائماً ما يلجأون إلى سياستيّ محو أثار الجريمة عند إرتكابِها وتغيّر إستراتيجية إرتكابِها من جهةٍ أخرى وبالطبع هذا ضد شعوبِهم حيث يلجأون إلى الأول عند تدخل طرفٍ خارجي في الأمر وهنا في قضية أهل منطقة جبل مرة والتي هي قضيتيّ وعامة الشعب السوداني عقبِ إصدار منظمة العفو الدولية (أمنستيّ) تقريرها الخاص بشأن إستخدام السلاح الكيماوي من قِبل سلطات الخرطوم ضد أهل جبل مرة ؛ وليس الرب هنا كما يتدعى طغمة المتأسلمين في الخرطوم عبادتِه ومخافتهِ بل الشخص (أمنِستيّ) الذين ينبذونه في العلن ويركعون له في السر على عكس الرب الذين يتدعون مخافتِه وعبادته في العلن ويعصونه في السر.



    بدأت طغمة الخرطوم في محاولاتِها لمحو أثار الأسلحة الكيماوية التي إستخدمتها ضد إنسان وحيوان منطقة جبل مرة عند بدء هجماتِها منذ منتصف يناير المنصرم حيث بدأ ذلك فعلياً منذ منتصف أغسطس2016م عند صدور ملحق تقرير رقم (3) الخاصة بإنتهاكات حقوق الإنسان في إقليم دارفور على وجه العموم وخصوص منطقة جبل مرة التي إشتدت فيها الهجمات الحكومية براً وجواً والتي ظلت تصدر شهرياً من قِبل الإدارة المدنية بالأراضي المحررة التابعة لحركة/جيش تحرير السودان / قيادة الرفيق/ عبدالواحد محمد أحمد النور وتقرير منظمة العفو الدولية في الثلث الأخير من سبتمبر2016م والتي أكدت فيها هي الأخرى وبأدلتِها الدامغة إستخدام حكومة الخرطوم للأسلحة الكيماوية المحظورة دولياً وذلك عبر مقابلات ميدانية وهاتفية كان قد أجراها مع الضحايا وصور وفديوهات للضحايا وبيئة المنطقة قد إلتقطتها المنظمة مباشرة وعبر الأقمار الصناعية ؛ أنفقت طغمة الخرطوم أموالاً طائلة عبر حكومتِها في وسط إقليم دارفور(زالنجي) حيث أُوكلت مهمة تنفيذ المحو على وزير الصِحة في مديرية زالنجي/عيسى محمد موسى (ميارم) لتنفيذ مهمة محو أثار السلاح الكيماوي هذا في قرى جنوب وغرب وشمال جبل مرة وقد بدأ الوزير بإجراء أوليّ مفادِها تكميم أفواه الضحايا والناجون الذين وصلوا إلى معسكرات النازحين في مدن نيرتتي وزالنجي وطور وكأس في وسط وجنوب دارفور حتى لا يبوحوا ويفسحوا بأي كلمةٍ أو معلومةٍ عن الغازات الكيماوية التي أستخدِمت ضدهم في جبل مرة وقد إستخدمَ في الضحايا والناجون أساليب الإغراء المالي والتهديد بالقتل والإعتقال التعزيبي المؤدي إلى الموت والإختطاف والمصادرة للذين لن يستجيبوا على إغراءاتِهم المالية علاوة على التهديد بإزالة معسكراتِهم كل ذلك في الجانب التهديدي للضحايا والناجون كما ذكرنا ومن الجانب الآخر كَوّن وزير الصِحة مكان الثقة لدى الطغمة لجنة ثلاثية سرية أطلقوا عليها إسم لجنة الخبراء برئاسة عقيد أمن يدعى/ شرف الدين أشرف البرعي 40 سنة القادم من مديرية شندي بوسط السودان وأسندوا لهم مهمة تنفيذ محو أثار الأسلحة الكيماوية في قرى شمال وجنوب وغرب جبل مرة بوسط وجنوب دارفور وكان في صحبتِهم دليل من أبناء المنطقة يدعى/ هارون إسماعيل(لفيّ) 37 سنة ؛ وبتاريخ 13 نوفمبر2016م وصلت هذه اللجنة إلى قرية كُتروم الواقعة في غرب جبل مرة بوسط دارفور لبدء عملِها في قرى شرق وجنوب كُتروم التي فيها أثار الأسلحة الكيماوية ومخلفاتِها حيث مكثوا فيها أسبوعان دون أي تقدم وذلك لوجود جيش تحرير السودان/ قيادة / عبدالواحد النور بالقرب من تلك القرى والأماكن التي فيها أثار الكيماوي ليجبروا على تغيير قِبلتهم نحو وإلى وحدة قولو الإدارية بشمال الجبل ؛ حيث وصلوا إلى قولو بتاريخ 27 نوفمبر2016م وأجرت تلك اللجنة المكونة من عقيد أمني وأطباء ثاني تجارب بيولوجية في عدد 4 من المدنيين (ضحايا الكيماوي) الذين كانوا في طريقهم من قرية دآيّا بوسط جبل مرة إلى قولو ومنها إلى معسكريّ طور و نيرتتي للنازحين حيث توفي عدد 3 منهم في فترات زمنية مختلفة في غضون اليومان من تاريخ الإجراء نتيجة للتجارب وهم كل من محمد آدم جنقول 27 سنة وعبدالشافع إسماعيل 30 سنة ومنعم آدم جنقول 24 سنة وما زال رابعهم ينتظر مصيرة في كهوف جبل مرة بعدما غير قبلته إلى الكهوف حيثما بقية زويه وما زالت اللجنة متواجده في قولو حتى تاريخ كتابة هذا.



    إما في إطار تغيير إستراتيجيتِها العسكرية الحربية بُغية إرتكاب مزيداً من الجرائم ضد المدنيين وهذا بالطبع بعدِ تقريري منظمة العفو الدولية والإدارة المدنية في الأراضي المحررة التابعة لحركة/جيش تحرير السودان/عبدالواحد النور كما ذكرنا آنفاً ؛ قصفت طيران الحرب الحكومي قذائف غير عادية في أهالي قرى غرب وجنوب جبل مرة بوسط وجنوب دارفورلأنها ليست لها أصوات أو لا يمكن سماع صوت لها لحظة إنفجارها ولن تدمر الأجسام والمباني الموجودة في تلك القرى ومحيطاتِها كما في السابق رغم إنتظامها كما إن الأعراض التي في الضحايا تشير إلى إنهم إستنشقوا تلك الغازات التي خرجت من أفواه القذائف وذلك من خلال الرغوة المباشرة التي تخرج من أفواه وأنوف الضحايا وأشياء أخرى رائحتِها مثل رائِحة البيض الفاسد ؛ وهي سوائل دون لون وتختلف كثيراً عن سابقاتِها في الشهور المنصرمة عند بداية الهجمات في مستهل هذه السنة وهي ما حسبها أهالي القرى والمهجورين في الكهوف على إنها أمطار غزيرة في بداية الأمر وذلك نسبة لمناخ منطقة جبل مرة الشبيهة بالسافنا الغنية وقد إزدادت أعداد نفوق الماشية والطيور في محيط المنطقة بصورة مروعة للأعيان خاصة في الثلث الأخير من أغسطس 2016م وذلك كنتيجة لتلوث مياه الشرب والوديان والبحيرات وثمار النباتات والأعشاب بالغازات التي أمطرتها طيران الحرب الحكومي ووفقاً لعِلمي غير التخصصي في هذا المجال فليس من السهولة بمكان لهذا الغاز ان تذوب دون إحداث تأثيرٍ على الإنسان والحيوان وبيئتهما بدرجات متفاوتة والتي نتيجتها القصوى والأدني في الحال و المستقبل وفي ثلاثتِهما هي الموت والنفوق والجفاف وإن طال الزمن وهذا من خلال قدرتِها الكبيرة جداً في إختراق الجسم لأن المصاب سواء إن كان إنسان أم حيوان يفقد وعلى التو عند الإصابة بها التحكم في عضلات جسمه وردود فعل جسده وتدخل في هذا التقّيوَّ والتبول غير الإرادي والإسهال المائي وهي ما تؤدي إلى الموت بعد تقليص عضلات الجسم وغازات أخرى زيتية الشكل وخضراء اللون سببت إسهالات وتعرق كلي والغيبوبة التي تؤديان إلى الموت المباشر في حالة التعرض الطويل لها ؛ ذاك وفي المنطقة الشمالية لجبل مرة في قرى تَمُروّأ و قوزدُور ووأدي دُولوّ وتِبرأ وكوقّوا داومت طيران الحرب الحكومي وهنا بغازاتِها التي باتت مألوفة لأهالي القرى بنيرانِها وأدخِنتِها البيضاء والكثيفة وهي ما تترسب في التربة وقاع المياه وقد تحرق الجلد واللحم ولن تترك في جسم الضحية سوى العظم.



    إستخدمت طغمة الخرطوم سياستيّ محو أثار جريمة الكيماوي وتغيير إستراتيجيتِها العسكرية الحربية كما في مستهل مقالِنا هذا تحت زريعة برامج أطلق عليها نائب البشير/حسبو محمد عبدالرحمن بإسم نفرة تنمية جبل مرة وبإعلام صارخ دلت على قصدٍ جنائي و إخضاع للشعب وللمنطقة والعالم وهي بالطبع حجج ودفوع أستخدِمت تحت غطاءِها سياستيّ محو الأثار وتغيير الإستراتيجية العسكرية لمليشياتِهم وهي ما برهنتها أكثر سندات الوقائع في المنطقة ؛ وفي هذا قد إستغَلوا فرصة غياب المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية والإقليمية المستقلة في الإقليم الدارفوري لأنها إما طُردت من قِبلهم وإما قيّدوا تحركاتِها وهي دون ريب عن قصد جنائي كما ذكرتُ وما كشفت قصدهم هذا هي إستخدامهم لأسلحة متعددة ضد المدنيين كهدف لهم ومنها القتل المباشر والإغتصاب والتجويع ومصادرة الأموال وحرق القرى والمزارع وتدمير آبار المياه وتلويثها بالغازات السامة وإختطاف الأشخاص مقابل دفع فدية مالية عند إطلاق سراحهم عبر مليشياتهم المتعددة وأخيراُ هذا السلاح الكيماوي الفتاك ذو الهدفين منها الآني ومنها المستقبلي وكلاهُما نتيجتهُما الموت المحقق كنتيجة لفعلها فردياُ كان أم جماعياً وهي بالطبع لأغراض القضاء الأبدي لمجموعات تلك المنطقة وهي ما حققت في الواقع وربطت ما بين مقاصدِهم الجنائية وأفعالِهم والتي نتائجها في الأرجح هي الموت المحقق ؛ وفي ظل غياب تلك المنظمات كما ذكرتُ أسبابِها وعقب تقرير العفو الدولية ظهرت في الحقيقة أمراض غامضة وذات نطاق واسع في اوساط المهجورين في كهوف جبل مرة الذين يتراوح أعدادهم ما بين 700000 إلى 750000 ألف نسمة معظمهم من كبار السن والعجزة بعدما فروا البعض منهم إلى معسكرات النزوح المختلفة في مدن جنوب ووسط وشمال إقليم دارفور وإلى معسكر البعثة المشتركة (اليوناميد) في سورتني ؛ في شمال جبل مرة بشمال الإقليم ومن ضمن أبرز الأعراض غشاوة البصر التي أدت إلى عمى الكثير منهم وتوقف التنفس المفاجئ والإسهالات المائية علاوة على البثور في الجسم وسوء التغذية ؛ ذاك بعض من ما تعمدت في تخطيطِها وتنفيذِها طغمة الخرطوم قبل وعقب إصدار منظمة العفو الدولية تقريرها الخاص بإستخدام السلاح الكيماوي من قبل الخرطوم في منطقة جبل مرة بوسط إقليم دارفور غربي السودان.



    [email protected]

    5 ديسمبر2016م



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 05 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الشبكة العربية لإعلام الأزمات تدين مصادرة الصحف وتعليق قناة أمدرمان
  • الإمام الصادق المهدي يبعث برسالة تهنئة للرئيس الغامبي المنتخب آدم بارو
  • العدل أكدت أن الامتناع عن علاجهم جريمة وزارة الصحة: 56 ألف إصابة بالإيدز بالسودان
  • عبدالرحيم حمدي : أؤيد رهن أصول الدولة مليون بالمائة
  • محكمة جنايات الخرطوم وسط تبرئ متظاهرين ضد زيادة أسعار الدواء
  • سودانير تعرض احدى طائراتها للبيع في مزاد عالمي
  • اتفاق تعاون بين الشرطة السودانية والأردنية
  • موظفان بالخارجية السودانية يختلسان أكثر من (268) ألف دولار
  • خبراء: اكتظاظ الغرف بالطلاب في الداخليات (مخالف للشرع)
  • قوى المستقبل تطالب بالإسراع في تنفيذ مخرجات الحوار الوطني
  • كاركاتير اليوم الموافق 05 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن طرد عمر البشير من الامارات


اراء و مقالات

  • الاعتصام سقط المحللون بقلم حيدر الشيخ هلال
  • رسالة عاجلة للجنة العصيان المدني التمهيدية – الخرطوم بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • لا تلتفتوا الي الذين يخوفونكم من البديل للكيزان بقلم د محمد علي سيد طه الكوستاوي
  • المؤتمر السابع فصل غزة عن الضفة الغربية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • تعلّم كيف تصبح كاذباً في خمسة أيام بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • عبقرية التغيير الشبابي: فنون المقاومة والعصيان بقلم منى بكري أبوعاقلة
  • فداسي الحليماب ( السبت الأسود ) .. !! بقلم هيثم الفضل
  • السودان بلد الأنفاق المظلمة !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التحزم والتلزم مطلوب فى كل الأحوال بقلم سعيد أبو كمبال
  • المحقق الصرخي .. مذهب داعش مذهب الإرهاب و سفك الدماء بقلم احمد الخالدي
  • ترامب والنظام الايراني بقلم علي قائمي
  • (الحاصل شنو؟) بقلم الطاهر ساتي
  • مطلوب (بي بي سي) السودان.. بقلم عثمان ميرغني
  • الدواء في جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا! بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • يا راجل !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عندما يتسع الخرق على الراتق بقلم الطيب مصطفى
  • العصيان المدنى أداة ذربة لاسقاط الفاشية الدينية, والشعبوية الفاسدة بالسودان الشمالى.1بقلم بدو
  • محاولة إغتيال الإمام المهدى ! بقلم عبير المجمر-سويكت
  • الشعب..يريد..أسقاط النظام - 8 بقلم نور تاور
  • يا أبناء الشعب السودانى المعلم أنتم على موعد مع النصر يوم 8 ديسمبر بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • البالة سوق لكل فئات الشعب بقلم اسعد عبدالله عبدعلي

    المنبر العام

  • الامام أحمد المهدي: البشير رجل حكيم وذكي جداً، واعطى الصادق الأمان....؟
  • وسائط العصر أو الفضاء الإسفيري المفتوح و الأسرة
  • الشعب السوداني الآن 99.9% حرب على نظام حزب الحرامية:حزب اللصوص القتلة.فصبراً!
  • كانت واحة للانس الجميل ..
  • اشاعة قويه: أنباء غير مؤكدة عن تحرك داخل القوات المسلحة ورفع مذكرة للرئاسة !!!
  • تم القبص على المصري الذي قتل سوداني تاجر عملة بحلفا(توجد صور)
  • اغتيال منسق مليشيات حزب البشيربـ(فور برنقا) أمام منزله
  • اللهـــم أشـــفي صديقـــنا خالــــد اسماعيـــل عمــر، من ابناء حي بانت ام درمان،، خريج باكستان
  • (المستجير) بالغلواء والغوغاء والغاغا
  • صورة وفيديو اليوم !!! هل من تعليق ؟؟؟؟
  • الثلاثاء حفل تكريم المبدع على ابراهيم اللحو بالقاهرة
  • هل سيلتحق الصادق و بقية احزاب نداء السودان للحوار قريبا ؟؟؟ ويتلم التعيس مع خايب الرجا
  • البشير بين الوهم والواقع 3 ديسمبر 2016 الساحة الخضراء و باريس هيلتن *صور الانجاز
  • وشهد شاهد من اهلها: الشيوعي السوداني يهاجم الاحزاب
  • سوريا يمن عراق ليبيا
  • سفارة السودان في لندن تتهم صحيفة الجريدة بالكذب وعدم المهنية وتبعيتها للحزب الشيوعي
  • سكرتير الحزب الشيوعي في وضعية الصامت !!!!!
  • هتافات ضد البشير والغلاء في احتفالات تخريج طلاب كلية الشرطة
  • هتافات ضد البشير والغلاء في اختفالات تخريج طلاب كلية الشرطة
  • أحوال السودان طبق للأمثال السودانية‎
  • ضغوط من الجيش على بكرى حسن صالح لاستلام السلطه
  • الى متى ستظل قيادات المؤتمر السوداني وناشطي الاحزاب المعارضة في السجون؟
  • شاِرُع الأشجانِ
  • هناك من يرى إمكانية تجاوز الأحزاب تمامًا والانحياز إلى "حالة التنظيم الأفقي" الذي ينخرط فيه الجميع
  • غرس اليوم...
  • ﺩﻯ ‏( ﺍﻟﻨﺠﻴﻬﺔ ‏) ﻭﺷﻴﻞ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻨﻘﺔ ﺍﻟﻜﺘﻴﺮﺓ ﻭقد ﺗﻜﻮﻥ ‏( ﻋﻴﻦ ‏) حسد ﺍﻭ ﺇﻋﺠﺎﺏ
  • معقولة !، رئيس دولة في لقاء جماهيري يجوهو 300 نفر بس !...
  • بشرى عظيمة للشعب السودانى العملاق بافتتاح اذاعة صوت السودان
  • مقال للخائفين على السودان من مصير ليبيا و سوريا إن حدث التغيير
  • غازي صلاح الدين يحلل العصيان إيجابياً: نقطة إيجابية و موقف جيد
  • من عين ترامب في أدارته حتي الان
  • موقف حزب الأمة الحقيقي من الحراك الشعبي
  • أراضٍ مجانية للسعوديين.. ولاية سودانية مستعدة لمنحها لهم بشرط واحد
  • بشريات حصاد 27عام من حكم الكيزان- أشرف السر
  • إرهاصات الربيع فى السودان -مقال فهمي هويدي
  • ههههههه الكيزان سمعوا بتهديدات ترمب لموقابى وموسفينى وجاكوب زوما بالقتل ففقدوا اعصابهم
  • البشير يأمر بالتحقيق فى هزالة حشد “الساحه الخضراء”
  • .مستعدون للتعاون إلى أقصى مدى مع الإدارة الأميركية الجديدة،(صور)
  • عادل البلالي ... إن العين لتدمع والقلب ليحزن وإنا لفراقك لمحزونون
  • العصاة المدنيون ثاروا ضد الغلاء فى الخرطوم وليس ضد مآسي الحرب فى دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق!
  • يا أتباع النظام .. أبواق أقلام جواسيس عيون جنود عسكر وكل المدافعين عن النظام























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de