الارض المُحتَلَه : القدس وترامب والسفاره الامريكيه!! بقلم د.شكري الهزَيل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 06:38 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-25-2017, 10:57 PM

د.شكري الهزَيل
<aد.شكري الهزَيل
تاريخ التسجيل: 12-20-2016
مجموع المشاركات: 133

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الارض المُحتَلَه : القدس وترامب والسفاره الامريكيه!! بقلم د.شكري الهزَيل

    09:57 PM January, 25 2017

    سودانيز اون لاين
    د.شكري الهزَيل-DE
    مكتبتى
    رابط مختصر



    لقد وصل الشعب الفلسطيني الى ما وصل اليه من محطات نضاليه وطنيه مشرفه بقوة ارادته وتضحياته الكبيره وهذا النضال لم يبدأ في عام 1948 اوعام 1967 لا بل ان نضال هذا الشعب من اجل التحرر قد بدأ بعقود قبل هذه التواريخ وتبلور بشكل واضح ووطني في ثورة عام 1936 الذي طالب فيها الشعب الفلسطيني بضرورة وقف الهجره الاحتلاليه الصهيونيه من جهه وضرورة رحيل الاستكبار البريطاني الذي كان يحتل فلسطين انذاك من جهه ثانيه وبالتالي ماجرى منذ عام 1936 و مرورا بعامي 1948 و1967 هو ان الاحتلال البريطاني زرع الاحتلال الاستيطاني الصهيوني في فلسطين ورحل تاركا تركيبة دولة استيطانيه مسلحه مقابل شعب فلسطيني شبه اعزل بعد ان نزع الانجليز سلاح الشعب الفلسطيني في اعقاب وقف القياده الفلسطينيه لثورة 1936 من خلال خدعه مرَرها الانجليزعبر ملوك وامراء عرب طلبوا من قيادة ثورة 1936 بوقف الثوره"هدنه" ضد الانجليز مقابل ان يقوم هؤلاء بتلبية كامل مطالب الثوره والثوار وعلى راسها وقف الهجره الاستيطانيه الصهيونيه, لكن ماجرى ان الاحتلال الانجليزي نقض واخلف وعده وانقض على معاقل الثوره والثوار ودمر مدن فلسطينيه دمار شبه كامل كما حصل انذاك لمدينة يافا اللتي دكتها مدافع وطائرات الانجليز ودمرت اجزاء كبيره منها بهدف ردع الثوار وتدمير معاقلهم ,وقد استمرت الهدنه الذي استغلها الانجليز حتى عام 1937 ومن ثم عادت الثوره بكل فعالياتها واستمرت حتى عام 1939 خاض فيها الثوار الفلسطينيون اعنف المعارك مع قوات الاحتلال الانجليزي والميليشيات الصهيونيه المتحالفه معه, وكان ميزان القوى يميل لصالح الاحتلال الانجليزي المدجج بالسلاح والذي استعمل الطائرات والدبابات والاسلحه الثقيله ضد المدن والقرى الفلسطينيه الثائره , ونحن هنا لا نريد الخوض في التفاصيل الكامله لثورة عام 1936 لانها طويله وتحتاج الى اكثر من مقال, لكننا نريد ان نؤكد على امرَين مُهمين وهما اولا ان الشعب الفلسطيني قد استبسل في ثورة عام 1936 وكبد الاحتلال الانجليزي خسائر فادحه ولولا استقدام الانجليز لمزيد من القوات والاسلحه الفتاكه لكان النصر حليف الشعب الفلسطيني, وثانيا هو ان الانجليز نزعوا او دَمروا السلاح الفلسطيني المتواضع اصلا وبهذا العمل قاموا بتمهيد الطريق امام العصابات الصهيونيه المسلحه لاحتلال فلسطين وتشريد شعبها عام 1948... عام 1948 رحل الاحتلال الانجليزي بعد ان نزع السلاح الفلسطيني تاركا الشعب الفلسطيني وفلسطين كاملة تحت رحمة العصابات الصهيونيه المسلحه التي احتلت فلسطين وشردت شعبها بقوة السلاح في ظل اختلال موازين القوى وميلها بالكامل لصالح العصابات الصهيونيه.. المحصله هو ان فلسطين انتقلت من الاحتلال الانجليزي الى الاحتلال الصهيوني عام 1948 و1967وبقيت ارض محتله حتى يومنا هذا..الارض المحتله تعني: كل فلسطين المحتله بغض النظر عن ارقام السنين 36 او 48 او 67...او 93 ..نقطه سطر جديد!!
    هذه المقدمه اعلاه تقودنا الى الخوض باكثر عمقا وموضوعيه في الكذبه التضليليه حول نقل السفاره الامريكيه من "تل ابيب" يافا الى القدس لنقول بالحرف الواحد وببساطه انه اذا جرى نقل السفاره من يافا الى القدس فهذه السفاره تُنقل اصلا من ارض فلسطينيه محتله الى ارض فلسطينيه محتله, فيافا وحيفا والقدس والخليل ورام الله وكامل الضفه الفلسطينيه وقطاع غزه والجليل والساحل والمثلث والنقب وكامل فلسطين تعتبر ارض محتله اقيم عليها كيان استيطاني احتلالي واحلالي بدعم من الغرب وخاصة امريكا التي فعلت المستحيل عام 1947 من اجل تمرير قرار تقسيم فلسطين دون ان تلتزم منذ ذلك الحين حتى بهذا القرار الجائر بمعنى واضح التقسيم عام 1948 من وجهة النظر الامريكيه لم يكن من اجل اقامة دوله فلسطينيه لابل كان كمقدمه لتثبيت الدوله الصهيونيه وتوسعها فيما بعد عبر الاستيطان والقوه العسكريه لاحتلال كامل فلسطين وهذا ماهو حاصل اليوم 2017 وهنا لابد من ملحوظه مهمه جدا وهي ان ماسمي باتفاقية اوسلو عام1993 كان ايضا خديعه امريكيه وصهيونيه ساندتها قوى فلسطينيه عميله اسمت نفسها زورا وتضليلا ب"السلطه الوطنيه الفلسطينيه" فيما الحقيقه ان هذه السلطه ايضا من وجهه نظر صهيونيه امريكيه حليفه للاحتلال وداعمه لوجوده مقابل امتيازات ورواتب تقدمها امريكا وحلفاءها لمنتسبي هذه السلطه اللاوطنيه.. في ظل وجود سلطة اوسلو زاد الاستيطان الصهيوني في مناطق الضفه والقدس اضعاف الاضعاف.. لا يوجد مناطق فلسطينيه محرره يمكن اعتبارها موجوده تحت السياده الفلسطينيه وما هو موجود هو احتلال متدحرج ويتوسع ويسيطر حتى على مساحة الكرسي الذي يجلس عليه الرئيس الفلسطيني المزعوم.. لا يوجد لا رئيس فلسطيني ولا سلطه وطنيه ولا شحار بين,ماهو موجود احتلال في رام الله والخليل والقدس وكامل فلسطين والسؤال المطروح : لماذا كل هذه الضجه المفتعله حول نقل السفاره الامريكيه الى القدس؟؟
    الجواب على السؤال اعلاه بسيط وهو ان جماعة محمود عباس ومبادرة عرب الرده"بيروت 2002" وامريكا والكيان معهم يعتبرون ثلثي مساحة فلسطين "اسرائيل" والثلث المتبقي اراضي "متنا زع عليهاّ" والقدس " الشرقيه" شبه عربيه و" الغربيه" صهيونيه بمعنى ان الخشيه من نقل السفاره ليست خوفا من تهويد القدس واعتبارها عاصمة موحده للكيان الصهيوني لان القدس تُهود يوميا ومدينه مُحتله بالكامل غربا وشرقا وشمالا وجنوبا والجنود والمستوطنون الاسرائيليون يتواجدون يوميا في باحات المسجد الاقصى وفي كل زاويه في القدس, وكل هذه الضجه المفتعله مصدرها عصابة سلطة اوسلو التفريطيه خوفا على مشروعها "الحياتي" وليس الوطني وهو انها تتاجر بكذبة ان القدس الشرقيه عاصمة دولة الكرتون الفلسطينيه المزمع اقامتها على فتات القدس والوطن الفلسطيني المحتل عام 2050؟ والعليم الله, في المقابل المشروع الوطني وكامل الشعب الفلسطيني لايعير قضية نقل السفاره الامريكيه اي انتباه او معنى لانه ببساطه يعتبر كامل فلسطين ارض محتله والسفاره ان كانت في يافا او القدس فهي مقامه اصلا كما هو الكيان على ارض محتله...محمود عباس وجماعته اقليه فلسطينيه ساقطه تقاسمت وتتقاسم الضفه ورام الله والقدس مع الاحتلال سياسيا وعسكريا واقتصاديا بمعنى ان السلطه الاوسلويه جزء لا يتجزأ من منظومة الاحتلال الصهيوني وهي وحدها التي تعتبر ثلثي فلسطين"اسرائيل" والثلث الاخر متنازع عليه فيما الشعب الفلسطيني وخاصة ملايين اللاجئين له ولهم رأي وطني اخر وهو ان القدس كماهي كل فلسطين ارض محتله ولا يهمه وليس بالامر المهم والجديد ان قام الكاوبوي ترامب بنقل سفارته من يافا الى القدس.. القدس هي نعم عاصمة فلسطين الام والاصل وهي اليوم كما هي فلسطين محتله في ظل ظروف فلسطينيه وعربيه مختله..صدقونا ياعرب بهذه الكلمات التعبيريه البسيطه لنقول لكم ان ترامب ونتانياهو اقل خطوره على المشروع الوطني الفلسطيني من جماعة محمود عباس لان هذا الاخير هو الذي يريد التفريط بفلسطين وهو الذي يحمى ظهر الاحتلال وينسق معه امنيا واقتصاديا لضمان راتب عصابته التي تحتل رام الله... لا ترامب ولا سفارته بامكانه تغيير المسميات فهو مجرد ابوجهل الامريكي الهمجي الذي يشارك في احتلال فلسطين منذ عام 1947 وحتى يومنا هذا... القدس ويافا وكل فلسطين هي ارض محتله بمعنى ان نقل السفاره لن يغير في جوهر واصل الاحتلال اي شئ..!!
    هنالك اشكاليات عده قائمه منذ امد حول تعريف الاحتلال ومن هو الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني,الاولى اي الاحتلال..محلوله لان كامل الشعب الفلسطيني يعتبر كامل فلسطين ارض محتله..الثانيه : الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.. من المؤكد انه ليس محمود عباس ولا منظمة التحرير"الحاليه" المخطوفه من قبل جماعة اوسلو وهنالك اشكاليه ثالثه وهو ان الاحتلال نفسه لايعترف بوجود شئ اسمه فلسطين وعليه ترتب القول ان هذا الاحتلال الصهيوني له مشروع ومخطط واضح منذ نشأته على الارض الفلسطينيه وهو استيطان كامل فلسطين من جهه وحصر الشعب الفلسطيني في كانتونات جغرافيه صغيره تحاصرها المستوطنات الصهيونيه وهذا هو الواقع والحاصل اليوم... الحاصله والمحصله ان فلسطين كل فلسطين ارض محتله بما فيها القدس بغربها وشرقها وفي الوقت الراهن بامكان ابوجهل الامريكي ان ينقل سفارته للقدس ويجاور مبنى"الكنيست" او رام الله ويجاور "مقاطعة" محمود عباس.. الاثنان او اكثر وجهان لعمله مزيفه للتاريخ وكاذبه كما هي الحركه الصهيونيه واكذوبة طابو" الالفين عام" وعودة " الغائبين" الى بلاد كانت عامره باهلها بزعم انها كانت "بلاد"وطن" بلا شعب لشعب بلا بلاد "وطن""...تطمأنوا وطمأنوننا عنكم: حبل الكذب قصير حتى لو ظنه البعض طويل...فلسطين هي فلسطين المحتله والمحتلُون ومعهم مشتقاتهم عابرون وحتما مندحرون ولكم عبره من جزائر المليون ونصف المليون شهيد والاحتلال الفرنسي الطويل والفاشي ونهايته ونهاية عملاءه في ضواحي باريس البائسه... "مهما اشعلتم من النيران سنخمدها"... ومهما روجتم من اكاذيب سنفندها... والسلام عليكم ورحمة الله اينما كنتم وتواجدتم على عرض وطول هذا العالم..تحيه فلسطينيه خالصه من الارض المحتله!!







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • أخطر حوار مع الدكتور جبريل إبراهيم فى أصعب مشوار تسلقت فيه كل الأسوار ! أسوار محراب رئيس الجبهة ال
  • تقرير عن عودة الامام الصادق المهدي المقرر لها ظهر اليوم
  • أهالي أرياب يكرمون شركة أرياب للتعدين
  • كاركاتير اليوم الموافق 25 يناير 2017 للفنان عمر دفع الله
  • إحباط تهريب (64) أجنبياً في طريقهم إلى ليبيا
  • المعارضة بالحوار: الطيب مصطفى ومبارك الفاضل انضما إلى الحوار من أجل السلطة
  • السفير الألماني بمعرض الخرطوم يهنئ السودان برفع العقوبات الأمريكية
  • محافظ مشروع الجزيرة المهندس عثمان سمساعة: مشروع الجزيرة المستفيد الأكبر من رفع العقوبات
  • المؤتمر الوطني: الحوار مع واشنطن مُستمر لرفع العقوبات نهائياً
  • ممثل وزارة الخارجية :الخارجية ستظل ممسكة بملف رفع العقوبات عن السودان حتى يتم رفعها كاملة
  • حسبو محمد عبد الرحمن: السودان خالٍ من الإرهاب والتطرُّف
  • مجلس الأمن يدعو إلى نشر سريع لقوة إقليمية في جنوب السودان
  • صندوق الشرق: اتفاقية أسمرا تم تنفيذها رغم العقبات
  • عمر الدقير: لا يوجد مشروع حضاري ولا يحزنون
  • البرلمان السودانى يدعو لحملة قويّة لإلغاء الديون الخارجية
  • مدير مكتب طه يكشف لـ «التيار» تفاصيل (مهاجم) الترابي في كندا
  • مسؤول برلماني يطالب بغرامات على الشركات التي استولت على أموال الأدوية
  • إعفاء د.خطاب السمانى مدير عام وزارة الصحه والتأمين الصحى بولاية ش. كردفان يثير غضباً فى الشارع الكر
  • الحركة الشعبية تخاطب اجتماع غير رسمي لمجلس الأمن الدولي بنيويورك


اراء و مقالات

  • الصادق المهدى يعود الى السودان بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين لندن
  • من أين سرق محمود محمد طه فكرة الأصالة ودعوى ترك الصلاة؟! بقلم محمد وقيع الله
  • السودان – السعودية و إيران - ميثاق النبي الأعظم لعام 2017 بقلم د. حامد برقو عبد الرحمن
  • في بورتسودان استعدادات متواصلة لاحياء ذكري الشهداء بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • خطاب اليهودي الداعر (ترامب) بقلم حامد ديدان ضبي
  • هوووووي الحاضر يحدث الغايب عروض سينمائية مجانية بالخرطوم! (1) بقلم رندا عطية
  • سهير وفاطمة الصادق وجهان لعملة واحدة بقلم كمال الهِدي
  • نهاية التسلط الثوري الاصطناعي العرماني بقلم ناصر جانو
  • زهايمر بقلم المثني ابراهيم بحر
  • وثيقة الدوحة تو بقلم فيصل محمد صالح
  • نواقص المؤتمر الدولي للسّــلام بقلم ألون بن مئير
  • أبهذا البرلمان نصل لضفة الأمان ؟؟؟ 4 بقلم مصطفى منيغ
  • النفاق الغربي ومأزق حقوق الإنسان في دول الخليج بقلم احمد جويد/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • امتحان.. الصادق المهدي بقلم عثمان ميرغني
  • صادرات جديدة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا لا يستقبل الوطني الإمام..؟! بقلم عبدالباقي الظافر
  • بلاش استهبال !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • المؤتمر الوطني ومهمة الإصلاح السياسي الشامل بقلم الطيب مصطفى
  • تفتيش - رقابة - سياحة .. !! بقلم هيثم الفضل
  • ما بين حضيض غوركي وحضيض دونالد ترامب بقلم بدرالدين حسن علي

    المنبر العام

  • تويتر تاني؟ 8 طرق لاستخدام تويتر لتعزيز تأثيرك على الشبكات الاجتماعية
  • د. ياسر ليه حق يمسح مداخلاتكم يا سلفيين
  • ترامب يشدد العقوبات علي السودان
  • غاااغ ثم غااااغ ثم غاااااغات متتالية
  • المُسلمون الجُدد
  • يا سمسم القضارف ....
  • سجل الجرائم التي ارتكبها الترابي في حق الشعب السوداني يكفي لصلبه
  • ح تسال ابليس اذا لاقاك ؟
  • الصين ترسل أقوى تهديد لترامب وتنشر أحدث صواريخها المدمرة قرب السواحل الأمريكية (تفاصيل)
  • انتو المنبر دة مدقر وين
  • جدل الحكومة القادمة .. ادعَم وزيــرَك المُفَضـَّـل ..!
  • جدل الحكومة القادمة .. ادعَم وزيــرَك المُفَضـَّـل ..!
  • السماح للدول الفقيرة باستيراد الأدوية المكافئة
  • من هو؟ ولماذا هو؟ ومن أنا؟ ولماذا أنا؟ والعياذ بالله من أنا!
  • لقاء مع "الجميعابي" على موقع الراكوبة
  • رسالة المسيح عيسي بن مريم عليه السلام كانت لبني اسرائيل (يعقوب) وليس لكافة البشر !! أدلة !!
  • ما بعد العلمانية، ما بعد السلفية
  • الفريق طه عثمان .. الرئيس السابع لجمهورية السودان
  • وطأةُ الضُّوءِ الملغُومِ
  • وترية الهاجس والحرف للشاعر عبد الرؤوف بابكر السيّد
  • الشاعر كامل عبد الماجد حينما ( جاب آخره ) ... يوجد بيت بكا
  • منى عمسيب
  • يا نعيم الدنيا .. اللحــو .. ثم انا لله ... و قعدة غير عادية ...
  • ترامب قرار رياسى: بفرض قيود على اللاجئين،والتأشيرات من دول بينها السودان
  • رويترز: ترامب سيوقع أوامر تنفيذية بشأن الهجرة من عدة دول من بينها السودان..
  • هيييع دونالد ترامب: سبعة رؤساء أفارقة فاسدين خلف القضبان خلال شهر واحد فقط ...
  • كاتبة يمنية يهودية: هذه حقيقتكم اليوم أيها المسلمون!
  • أشك شك كبير في صحة ايمان الناس
  • ما الفرق بين داعش و السلفيين ناس مزمل فقيري؟ (بالفيديو).
  • الظاهر كورتنا فكت
  • أنْتَ كَافِر يا ......
  • و بعد ان هدأت النفوس























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de