تقرير عن عودة الامام الصادق المهدي المقرر لها ظهر اليوم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 09:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-25-2017, 06:19 PM

اخبار سودانيزاونلاين
<aاخبار سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 4567

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تقرير عن عودة الامام الصادق المهدي المقرر لها ظهر اليوم

    05:19 PM January, 25 2017

    سودانيز اون لاين
    اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر


    تقرير عن عودة الامام الصادق المهدي المقرر لها  ظهر اليوم

    من علايل ابروف للمزالق ..السلام يا المهدي الامام
    أمدرمان:الايام
    قبيل ان يستئناف منتدي الصحافة والسياسة امس جلساته بمناسبة عودة الامام الصادق المهدي المقرر لها ظهر اليوم أدار فني (الساوند سيستم)الصوت لينبعث منه صوتا غنائياً يردد اغنية (ماهو عارف قدمو المفارق يا محط امالي سلام—في سموم الصيف لاح لي بارق لم يزل يرتاد المشارق—وقبل ان ان يصل الي الفقرة التي تقول كان مع الاحباب نجمو شارق رددت المنصورة مريم مع الغناء وهي مبتهجة ثم تقول يا بلادي كم فيك حاذق وعندما وصلت الفقرة الغنائية التي تقول السلام يا المهدي الامام رددها المنصورة مريم مرتين،وفي حديثها بالمنتدي قالت مريم المهدي ان شقيقتها ام سلمي هي من تولت أمر ترتيب وصيانة المنزل لاستقبال زعيم الامة مشيرا الي ان عودة والدها تاتي في الاطار الوطني لاسيما وان تلك العودة تم ارجائها من قبل بطلب من قيادات نداء السودان بالخارج.
    سارة نقد الله:
    من جهتها إستعرضت الامينة العامة لحزب الامة القومي سارا نقد الله في كلمتها برنامج عودة المهدي حيث قالت ان اللجنة القومية التي يتراسها الدكتور قاسم بدري واللجنة الخاصة بالحزب بذلوا مجهود كبير في ترتيب عودة الامام بشكل يشبه مجهود وعطاء المهدي وأهابت نقد الله جماهير الشعب السوداني بالمشاركة في استقبال الامام الذي ينتظر وصوله ظهر غدا الخميس بمطار الخرطوم ومن ثم يتحرك الموكب الي شارع المك نمر ومنها الي شارع السيد علي حتي يبلغ كبري شمبات وصولا الي محطته النهائية بمسجد الهجرة بامدرمان حيث يجري له استقبال شعبي وتناولت نقد سارا برنامج الامام صبيحة الجمعة التي يقابل فيها الوفود بمنزله بالملازمين ومن ثم يتحرك في موكب لاداء صلاة الجمعة بمسجد السيد عبد الرحمن ويلتقي الصادق يوم السبت بدار الامة بامدرمان بالوفود الشعبية والسياسية والدبلوماسية ولفتت الي اقامة معرض خاص وبطولة رياضية لكرة التنس علي شرفعودته بجانب فعاليات ثقافية وفنية وابداعية لعدد من المبدعين منهم طارق الامين ،يذكر ان حزب الامة اختار ساحة مسجد الهجرة بأم درمان مكانا لحفل استقبال زعيمه الصادق المهدي بعد رفض السلطات منح حزب الأمة تصديقا لإقامة مناسبته في ساحة مسجد الخليفة؛ بحجة اعتزام ولاية الخرطوم تنظيم مناسبة أخرى في ذات المكان والتاريخ،وتقع ساحة مسجد الهجرة بضاحية ود نوباوي بأم درمان؛ وهو مكان ذو رمزية تاريخية لطائفة الأنصار وحزب الأمة القومي.
    بيت الهدي:
    اول ما تلامسه العين داخل منزل المهدي بالملازميين المجاور للاذاعة هو حركة الصيانة للمنزل الذي أكتست جدرانه بالطلاء الابيض بينما تم تهذيب حدائق المنزل بطريقة جميلة تفتقد لمسات الراحلة سارة الفاضل التي كانت ماهرة بذلك بحسب افادة سابقة لابنتها مريم التي اجريت معها حوارا صحفيا العام الماضي،القطية التي تتوسط المنزل هي ايضا نالت نصيبها من الصيانة والتأهيل لاستقابل صاحب الدار وزعيم الامة وكذلك الزهور والوردي،أما احتفالية المنتدي الذي تأخر عن مواعيده المحددة عند العاشرة تأخر قرابة الساعة قبل ان يعتذر الاستاذ محمد لطيف مقدم المنتدي للحضور شارحا اسباب التاخير،مشيدا بالذين حضروا باكراً وقال ان إلتقاء الناس في هذه المناسبة يؤكد علي صحة ما ظل يدعو له الامام الصادق ودعوته المستمرة للحوار والحلول، السلمية واوضح ان منتدي الصحافة والسياسة الذي جري تنظيمه بالتعاون مع مكتب الامام والتنسيق مع اللجنة القومية بعنوان (ملامح المشهد السياسي وافق الحل السياسي)هو منبر مستقل الهدف منه خلق عصف ذهني.
    الحواتي:
    من جهته تحدث ممثل اللجنة القومية الدكتوربركات موسي الحواتي متناولا تطاول امد الازمات السياسية والاقتصادية بالسودان منذ استقلاله وحتي اليوم،معددا المحاولات التاريخية التي تمت لجهة تقوية الوحدة الوطنية التي وصفها بأنها (ترياق) واوضح ان هذه الازمات بحاجة الي نظرة ثاقبة بعيدة عن الانفعالات الموسمية وقال هناك مايستحق الوقوف وجرد حساب لما تم وتابع(التاريخ لايكرر نفسه) واعتبر الحواتي الحوار الوطني بأنه المخرج الوحيد لازمات البلاد من خلال التوافق بصدق وإدارك سليم ووصف الحواتي وهو احد رؤساء لجان الحوار الوطني وصف المهدي بانه رمز لايمكن تجاوزه فضلا عن انه احد الداعمين للحلول السلمية بجانب اتخاذه الحوار منهجاً منذ اتفاقية جيبوتي،واكد بركات انه ارسل للمهدي توصيات الحوار حيث عقب عليها ايجابيا وقال الحواتي ان المرحلة الحالية تتطلب منا جميعا تجاوز التنظيمات والمصالح الحزبية الضيقة بتجرد تام من اجل مصلحة السودان لافتا الي وجود أكثر من (92) حزبا و(38)حركة مسلحة
    برمة:
    وفي الاثناء أشار نائب رئيس حزب الامة القومي اللواء فضل الله برمة ناصر الي توقف نشاط منتدي الصحافة والسياسة لا اكثر من (30) شهرا،لكنه يعود اليوم لمواصلة عمله واوضح ان هذه العودة بها الكثير من الدلالات والعبر وتحدث ناصر من خلال كلمته البسيطة في ثلاث نقاط قال فيها ان حرية الكلمة امضئ في حل المشاكل من السلاح ولفت الي ان الشعب السوداني مهما اختلفت رؤاه فهو شعب متسامح وبشأن المشهد السياسي قال برمة ان المشهد السياسي لا يحتاج الي تفسير وقال ان الغائب هو الحل السياسي،
    السجاد:
    وفي المقابل قال الاستاذ عمار السجاد انه ظل يراسل المهدي في مكان اقامته بالقاهرة بكل المعلومات الخاصة بالحوار الوطني المعروف بحوار قاعة الصداقة لحظة بلحظة واوضح السجاد انه كان احيانا يسافر الي القاهرة لتبليغ المهدي حال حدوث أمر كبير في الحوار واصفا المهدي بأنه صاحب حق أصيل وان عودته اضافة كبيرة وزاد(ان بقاء المهدي بامدرمان يشكل وجع راس لاي شمولي)
    التجاني :
    من جهته اعتبر القيادي بقوي الاجماع الوطني التجاني مصطفي عودة المهدي بأنها إضافة حقيقة في الظرف الحالي والحرج وقال ان ما رشح من تصريحات للصادق تطمئن بانه قادم لقيادة مسيرة الوطن نحو الاتجاه الصحيح وانه –اي-المهدي سيجد من كل القوي السياسية التعاون والتعاضد وارجع التجاني مشاكل البلاد الي عدم احترام الاخر منذ الاستقلال وحتي اليوم وانتقد الممارسة الشمولية التي تعتبر نفسها بأنها صاحبة الحق الالهي وان الاخرين عليهم السمع والطاعة والاستجابة لما يأمر او يوجه به وتابع(ليس من حق اي كائن من كان مصادرة هذا الحق) مؤكدا فشل بلادنا في ادارة التنوع والتعدد منذ الاستقلال وحتي يومنا هذا وقال التجاني ان السودان يمر حاليا بأخطر مراحله وانه معرض للانهيار واردف(هذا ليس تشاؤماً او تجنياً)لافتاً الي الانهيار الاقتصادي والسياسي والامني ومصادرة الحقوق والحريات والنهوض الواسع للقبلية والعنصرية بديلا للنهوض التنموي والتوعوي وختم مصطفي حديثه بقوله ان بلادنا تواجه مخاطر عديدة وان الحوار الوطني الذي رفعت توصياته (ضل طريقه) وان تلك التوصيات تم افراغها من محتواها ومضامينها لافتا الي تركيز كل السلطات في يد الرئيس وشدد علي ضرورة اجراء حوار حقيقي يضع السودان في (التراك) الصحيح حتي لا يتم تكرار تجارب سابقةعديدة وشواهد ماثلة مثل لها باتفاقية القاهرة بين الحكومة والتجمع الوطني التي كان جوهرها التحول الديمقراطي واتفاقية جيبوتي مع حزب الامة القومي ،واعتبر الاتفاقية الثنائية مع الحركات المسلحة بالناقصة وان بعضها للوظائف وليست للحل الشامل.
    عصام ابو حسبو:
    الي ذلك قال الاستاذ عصام ابوحسبو ان النظام فشل في وحدة السودان فضلا عن تمزيقه للقوي السياسية وتفتيتها الي مجموعات مشيرا الي ان حزبه الاتحادي صار نحو خمسة احزاب اتحادية ودمغ الحكومة بأشعال فتيل العنصرية والجهوية وردد(النظام ليست له فرصة للبقاء)
    اسامة توفيق:
    اما القيادي بحركة الاصلاح الان وقوي المستقبل اسامة توفيق فقد قال ان بلادنا في تعيش انهيار تام وان الحكومة تصرف دولاب العمل من خلال (رزق اليوم باليوم) وزاد(متي ما تحدث ازمة اقتصادية او نقص في الدقيق يركب البعض الطائرات ويقطعوا البحار لحل الضائقة المعيشية المستعصية) وقال ان الحكومة كانت امامها فرصة للحل الشامل لكنها تمادت واضاعة هذه الفرصة وقال اسامة ان الحزب الحاكم (أدمن علي شغل التكتيك وانه مضي في تنيفذ توصيات الحوار بالاستيكيا في اشارة الي مسحها ) وختم توفيق حديثه بقوله الوضع خطير جدا والقبلية والجهوية تفتشت والفقر تمدد والسلاح منتشر وتابع(هذه الاوضاع اذا انفجرت مشكلة وماحصل في سوريا سيكون عبارة عن نزهة) وقال ان عودة المهدي ستسهم اسهام كبير من خلال حكمته في توفير المناخ الطيب لايجاد مخرج حقيقي لبلادنا من ازماتها وذلك من خلال الحوار الجاد والشامل
    عثمان فقراي
    اما القيادي بشرق السودان الاستاذ عثمان فقراي فقد قال في حديثه انه لم يحترف السياسة مشيرا الي انه كان ضابط شرطة سابق في عهد المهدي ابان الديمقراطية الثالثة واصفا الصادق بانه كان ديمقراطيا ويحترم الاخر فضلا عن حرصه علي البلاد وشعبها وتابع (الجو في الديمقراطية الثالثة كان ماكان له مثيل) اما المهدي فقد كان قائدا حقيقا،ووصف عودة المهدي بأنها مكسب كبير،واعتبر فقراي السودان بانه صار هشا وبه أزمات خانقة وقال بلادنا غير بعيدة عن الحلقة الشريرة والاوضاع المضطربة في دول الجوار بكل من العراق سوريا اليمن ليبيا وغيرها وتابع(نحن غير بعيدن من ذلك) واردف(السودان مهدد) في وحدته وحذر من ما اسماهم (ترزية الشمولية) ما يقوم به اولئك ليس مخرج لبلادنا من ازماتها وأكد بدون حريات وتنازل وممارسة حقيقة للديمقراطية لن تحل مشاكلنا.
    فيصل محمد صالح
    بدوره اعرب الاستاذ فيصل محمد صالح عن سعادته بعودة المهدي والمنتدي وقال ان المهدي له رسالة مستمرة بالداخل او الخارج واوضح ان عودته للخرطوم ليست لها دلالات سياسية لكن هناك تعبيرعن اشواق الناس وتابع(نحن نعبر عن اشواق شخصية لمقابلته)وقال صالح ان الصادق خلال السنوات الماضية كانت له رؤية ثابتة يمكن ان تكون متدرجة ومتطورة لكنها تشهد تناقض في الاعلان عن مواقفه السياسية وفي سعيه وجهده وبحثه لحل سلمي وديمقراطي لازمات السودان واصفا قراءة المهدي للاوضاع السياية بانها متطورة وقادرة علي التحاور مع الاخر واخذ كل الافكار والانفتاح وتابع(هذه ميزة السياسي الناجح) واوضح ان المهدي بالنسبة لهم كصحفيين له اكثر من قيمة وهو محور اساسي للعمل السياسي في السودان لااكثر من خمسين عاما ولا يزال فضلا ع انه محرك للاحداث وصانع لها ومشاركا فيها وردد(هذا نوع من الوجود الفاعل الذي لا يمكن اغفاله وتجاهله) واردف(لن تستطيع قراءة اي مشهد سياسي منذ الستينات وحتي اليوم اذا لم تستصحب معك موقف الصادق المهدي ورؤيته لاسيما وانك يمكن ان تتفق معه او تختلف معه وهذا شي اخر لكن لا تستطيع ان تتجاهله او تهمل التاثير الكبير لارائه ومواقفه لتلك الاحداث) وقال صالح ان المهدي لديه اعتبار خاص للصحفيين ويحترمهم وانه من اكثر السياسيين انفتاحا علي الصحافة والصحفيين وان ابوابه مفتوحة فضلا عن انه صانع للاحداث السياسية وقبلة للصحفيين لاسيما وان مايقوله هو خبر او مدخل لتقرير او باب للحوار معه وقال فيصل ان المهدي يقابل الصحفيين بترحاب ومودة وكل صحفي يعتبر نفسه صديقا للمهدي وتابع(هذه ميزة وقدرة فائقة جدا لهذا الرجل في نسج العلاقات الانسانية) وحكي فيصل واقعة له مع المهدي بالقاهرة قبل سنوات خلت خاصة باجراء حوار صحفي فكري ليست سياسي مع الصادق وختم صالح حديث معتبرا عودة الصادق بأنها أثراء للساحة السياسية والاعلامية وتابع( نحن كصحفيين سعداء بذلك)معربا عن امله ان تشهد البلاد خلال الفترة القليلة القادمة تحولات نحو السلام والحل السلمي الديمقراطي.
    ساطع الحاج:
    الي ذلك اعرب الاستاذ ساطع الحاج عن سعادته بعودة المهدي مشيرا الي ان غيابه عن السودان كان قسريا بسبب الاتهامات الباطلة والكيدية التي وجهت له من قبل الحكومة وقال ان الصادق زعيم لكل السودانيين وان عودته فيها أمل كبير خاصة واننا نحتاج الي قاد ملهم وان المهدي تتوفر فيه الصفات الخاصة بشرو ط القيادة واتهم ساطع النظام بالفشل في السلام وادارة الدولة وشدد علي ضرورة الاتفاق علي ذهاب النظام واحداث تغيير حقيقي ولفت الحاج الي وجود بوادر للتقارب والتحالف بين حزبي المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي.
    عقار:

    وفي رسالة له دعى القائد مالك عقار جماهير نداء السودان والجبهة الثورية والحركة الشعبية للمشاركة في إستقبال الإمام الصادق المهدي عند عودته غدا الي الخرطوم، وقال إننا راضون من العمل المشترك الذي قمنا به معاً مع الإمام الصادق المهدي طوال فترة تواجده في الخارج، ورجوعه الي داخل السودان هو حق وليس منحة من أحد ويجب أن تسهم عودته في العمل المشترك بين كآفة قوى المعارضة، وندعو جماهيرنا للتضامن مع حزب الأمة وقيادته ومواصلة الضغط على نظام الإنقاذ وتصعيد العمل القاعدي في الأحياء وفي القرى والمدن بين كآفة الفئات المعارضة للنظام، وطرح مطالب عملية متعلقة بوقف الحرب وتحسين شروط الحياة المعيشية والحريات

    مناوي:

    وفي ذات الاتجاه دعا رئيس حرركة تحرير السودان منيي اركو مناوي جماهير حركته لاستقبال المهدي واصفا عودة الصادق الي البلاد بانها تطورا طبيعيا في تحمل إعبائه الوطنية في قيادة شعبنا في هذه المرحلة من نضال شعبنا في سعيه الدؤوب لتحقيق السلام ووقف الحرب و أحداث التغير الديمقراطي في البلاد.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 يناير 2017

    اخبار و بيانات
  • إحباط تهريب (64) أجنبياً في طريقهم إلى ليبيا
  • المعارضة بالحوار: الطيب مصطفى ومبارك الفاضل انضما إلى الحوار من أجل السلطة
  • السفير الألماني بمعرض الخرطوم يهنئ السودان برفع العقوبات الأمريكية
  • محافظ مشروع الجزيرة المهندس عثمان سمساعة: مشروع الجزيرة المستفيد الأكبر من رفع العقوبات
  • المؤتمر الوطني: الحوار مع واشنطن مُستمر لرفع العقوبات نهائياً
  • ممثل وزارة الخارجية :الخارجية ستظل ممسكة بملف رفع العقوبات عن السودان حتى يتم رفعها كاملة
  • حسبو محمد عبد الرحمن: السودان خالٍ من الإرهاب والتطرُّف
  • مجلس الأمن يدعو إلى نشر سريع لقوة إقليمية في جنوب السودان
  • صندوق الشرق: اتفاقية أسمرا تم تنفيذها رغم العقبات
  • عمر الدقير: لا يوجد مشروع حضاري ولا يحزنون
  • البرلمان السودانى يدعو لحملة قويّة لإلغاء الديون الخارجية
  • مدير مكتب طه يكشف لـ «التيار» تفاصيل (مهاجم) الترابي في كندا
  • مسؤول برلماني يطالب بغرامات على الشركات التي استولت على أموال الأدوية
  • إعفاء د.خطاب السمانى مدير عام وزارة الصحه والتأمين الصحى بولاية ش. كردفان يثير غضباً فى الشارع الكر
  • الحركة الشعبية تخاطب اجتماع غير رسمي لمجلس الأمن الدولي بنيويورك


اراء و مقالات

  • الصادق المهدى يعود الى السودان بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين لندن
  • من أين سرق محمود محمد طه فكرة الأصالة ودعوى ترك الصلاة؟! بقلم محمد وقيع الله
  • السودان – السعودية و إيران - ميثاق النبي الأعظم لعام 2017 بقلم د. حامد برقو عبد الرحمن
  • في بورتسودان استعدادات متواصلة لاحياء ذكري الشهداء بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • خطاب اليهودي الداعر (ترامب) بقلم حامد ديدان ضبي
  • هوووووي الحاضر يحدث الغايب عروض سينمائية مجانية بالخرطوم! (1) بقلم رندا عطية
  • سهير وفاطمة الصادق وجهان لعملة واحدة بقلم كمال الهِدي
  • نهاية التسلط الثوري الاصطناعي العرماني بقلم ناصر جانو
  • زهايمر بقلم المثني ابراهيم بحر
  • وثيقة الدوحة تو بقلم فيصل محمد صالح
  • نواقص المؤتمر الدولي للسّــلام بقلم ألون بن مئير
  • أبهذا البرلمان نصل لضفة الأمان ؟؟؟ 4 بقلم مصطفى منيغ
  • النفاق الغربي ومأزق حقوق الإنسان في دول الخليج بقلم احمد جويد/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • امتحان.. الصادق المهدي بقلم عثمان ميرغني
  • صادرات جديدة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا لا يستقبل الوطني الإمام..؟! بقلم عبدالباقي الظافر
  • بلاش استهبال !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • المؤتمر الوطني ومهمة الإصلاح السياسي الشامل بقلم الطيب مصطفى
  • تفتيش - رقابة - سياحة .. !! بقلم هيثم الفضل
  • ما بين حضيض غوركي وحضيض دونالد ترامب بقلم بدرالدين حسن علي

    المنبر العام

  • سجل الجرائم التي ارتكبها الترابي في حق الشعب السوداني يكفي لصلبه
  • ح تسال ابليس اذا لاقاك ؟
  • الصين ترسل أقوى تهديد لترامب وتنشر أحدث صواريخها المدمرة قرب السواحل الأمريكية (تفاصيل)
  • انتو المنبر دة مدقر وين
  • جدل الحكومة القادمة .. ادعَم وزيــرَك المُفَضـَّـل ..!
  • جدل الحكومة القادمة .. ادعَم وزيــرَك المُفَضـَّـل ..!
  • السماح للدول الفقيرة باستيراد الأدوية المكافئة
  • من هو؟ ولماذا هو؟ ومن أنا؟ ولماذا أنا؟ والعياذ بالله من أنا!
  • لقاء مع "الجميعابي" على موقع الراكوبة
  • رسالة المسيح عيسي بن مريم عليه السلام كانت لبني اسرائيل (يعقوب) وليس لكافة البشر !! أدلة !!
  • ما بعد العلمانية، ما بعد السلفية
  • الفريق طه عثمان .. الرئيس السابع لجمهورية السودان
  • وطأةُ الضُّوءِ الملغُومِ
  • وترية الهاجس والحرف للشاعر عبد الرؤوف بابكر السيّد
  • الشاعر كامل عبد الماجد حينما ( جاب آخره ) ... يوجد بيت بكا
  • منى عمسيب
  • يا نعيم الدنيا .. اللحــو .. ثم انا لله ... و قعدة غير عادية ...
  • ترامب قرار رياسى: بفرض قيود على اللاجئين،والتأشيرات من دول بينها السودان
  • رويترز: ترامب سيوقع أوامر تنفيذية بشأن الهجرة من عدة دول من بينها السودان..
  • هيييع دونالد ترامب: سبعة رؤساء أفارقة فاسدين خلف القضبان خلال شهر واحد فقط ...
  • كاتبة يمنية يهودية: هذه حقيقتكم اليوم أيها المسلمون!
  • أشك شك كبير في صحة ايمان الناس
  • ما الفرق بين داعش و السلفيين ناس مزمل فقيري؟ (بالفيديو).
  • الظاهر كورتنا فكت
  • أنْتَ كَافِر يا ......
  • و بعد ان هدأت النفوس























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de