عبدالواحد محمد النور;عبد الواحد الصادق المهدي جزء من الأزمة التى اوصلتنا للدولة الفاشلة الان

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 07:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-28-2017, 10:24 PM

عواطف رحمة
<aعواطف رحمة
تاريخ التسجيل: 08-16-2016
مجموع المشاركات: 37

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عبدالواحد محمد النور;عبد الواحد الصادق المهدي جزء من الأزمة التى اوصلتنا للدولة الفاشلة الان

    10:24 PM March, 01 2017

    سودانيز اون لاين
    عواطف رحمة-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    عبدالواحد نحن التنظيم الوحيد (الما شغال بالمجتمع الدولي )

    ازمة دارفور يمكن حلها بحق تقرير المصير


    سلام يأتي بمواقع ومناصب لن نذهب إليه

    حوار الصراحة مع قائد حركة جيش تحرير السودان عبدالواحد محمد النور للإجابة على
    التساؤلات التي تدور حول مواقف الحركة مع خصومها من الحكومة والمعارضة آليات التغيير التى تطرحها وموقفها من التفاوض لحل الأزمة في السودان

    حوار : عواطف رحمة
    الجزء الثاني

    ____________________________________________

    عبدالواحد اريد تحرير السودان من الشخص الذي يأتي يصنف الناس ( نحن و هم)
    ____________________________________________
    الحال إزاحة هذه الحكومة حتي لايكون هناك سبب للحرب

    ___________________________________________
    باسم الدين تم استخدام دارفور فى لقتل الجنوبيين
    ____________________________________________
    مستعد لدفع اى ثمن من أجل تحقيق أهدافنا

    ____________________________________________

    سوف اكون فخور لو فرضت على عقوبات
    ___________________________________________

    ▪عزا البعض الانشقاق وسط الحركات المسلحة
    هو غياب الرؤية السياسية والمستقبلية والبحث عن أمجاد لدي القادة؟
    ■لقد وصفت هذه الحالة من قبل وسميتها الأخلاق والثقافة السياسية فى السودان على سبيل المثال مؤتمر الخريجين عندما طلبوا من البريطانيين رفع أيديهم عن السودان والمطالبة بالاستغلال من الإنجليز اختلفوا فيما بينهم فريق منهم يريد الوحدة مع مصر بينما الآخر يريد الاستغلال تكون الحزبين الاتحادي وحزب الامة بعدها تقسم الحزب الاتحادي إلى عدة أحزاب جناح الهندي الختمية وكذلك حزب الامة .
    *مقاطعة ولكن تجربة الأحزاب تختلف عن نظام الحركات
    ■اتركوني اكمل لكى كلامى مثلا الاتحادي انقسم إلى عدة أحزاب كذلك حزب الامة والحزب الشيوعي تكونت حركة حق وحزب البعث بما فيهم الحكومة كانوا اخوان مسلمين بعد ذلك كونوا الجبهة الإسلامية بعد سيطروا على السلطة كونوا الموتمر الوطني بعد ذلك ناس البشير ( دقوا شيخهم وطلعوا برا )
    وتم تكوين الموتمر الشعبي وحزب الإصلاح وغيره نفس هذه الحالة حدثت للحركات المسلحة لمن يقولون وجود عدد كبير من الحركات فى دارفور لو وضعنا في الاعتبار دارفور من حيث السكان عدد سكانها 8 مليون واجتماعيا مع بقية أنحاء السودان تمثل 8 مليون إذا أخذنا مثلا الإقليم الشمالي من حيث عدد السكان لا يتعدي 2 مليون كل الأحزاب السياسية السودانية جاءت من هذا الإقليم من هم الأكثر انشقاقا الان يوجد عدد كبير من الأحزاب المنشقة على نفسها بالإضافة الذين بيقولوا احزاب دارفور وصلت 30 حزب بمافيها الحركات الثلاثة مقارنة مع أحزاب التوالي كم عددها الان 90%من رؤساء هذه الأحزاب من هذه المناطق كما قلت لك العقلية الصفويه والأحزاب السياسية بتحاول تصور بأننا ليس لدينا رؤية وهم الذين لديهم الرؤية نحن كحركة قلنا هذه رؤيتنا نريد دولة المواطنة المتساوية حتي تم تسميتنا (مستر نو) ماهى الرؤية هي المبادئ التى تراها لحل مشكلة الدولة وكيفية إدارتها الناس بتخاف من هذه الرؤية لذلك بتحاول التشويه لذلك نحن نري بأنه ليس هناك حل للمشكة السودانية إلا في دولة المواطنة وليس هناك شخص أعلي من شخص.ايضا لابد من الاعتراف بكل الأخطاء التاريخية والذين ارتكبوا جرائم لابد من معاقبتهم كذلك الذين سرقوا أموال السودان منذ الاستغلال حتي الآن وخاصة ناس الحكومة أن تعود الأموال المنهوبة وتذهب للتنمية لينتفع منها المواطن لكي تصبح الدولة ملك الشعب ليس ملك للطبقة الحاكمة وتكون هناك تنمية لكل أنحاء السودان ليس أن يتم تعيين وزير في وزارة ويأتي بكل أسرته وقريتة لكي يتم تعينها معه فى تلك الوزارة لا يمكن ان تحكم الدولة هكذا بالاثنيه إنما الدولة لجميع السودانيين هذه هي المشكلة بيقولوا بأنه إذا جاءت جهة لكي تحكم سوف تفعل كذا وكذا نحن ضحايا تمت فى حقنا الإبادة لو كنا نريد أن نفعل شي او نفصل دارفور هل من الصعب ان نفعل ذلك بالعكس سهل جدا لكن نحن نرى بأن جمال السودان فى وحدته والوحدة لن تكون مالم نقر كلنا ونعترف بي بعضنا البعض لأنه لو جاءت سلطة أخري وحاولت ا ضطهاد الآخرين سوف يذهب الآخرين أيضا ويحملوا السلاح وهكذا لن تنتهي المشكلة. ولقد أخذنا تجارب كافية اعتقد بأن اى شخص عاقل يجب ان يفكر بأن السودان بشكلة القديم الصفوي لن يتقدم لابد أن نعود لأرض وقعنا ونأسس دولة المواطنة المتساوية المبنية على فصل الدين عن الدولة وتتوفر فيها الحريات الفردية والجماعية للشعب.
    *إلا تعتقد بأن الاستقطاب السياسي وانقسام الحركات سوف يؤدي إلى إطالة أمد الحرب فى دارفور؟
    ■سؤال جميل لكن المشكلة ليس فقط مشكلة دارفور المشكلة هي أزمة السودان فى دارفور هو أزمة كردفان
    *مقاطعة انا اقصد حرب دارفور تحديدا
    ■ ليس حرب فقط إنما إبادة أيضا واقصد أزمة دارفور هى أزمة السودان فى جبال النوبة والنيل الأزرق وكردفان والشمال والجزيرة والخرطوم وهي أزمة عدم المواطنة المتساوية بعد ذلك بتختلف الأدوار في معاملة الحكومة السودانية لتلك الأزمات فى دارفور مثلا تتم الإبادة والاغتصاب والقتل في الجزيرة بيتم قتلهم بمرض بالسرطان و يتم ذلك بعدم توفير الأدوية لهم والمشروع الوحيد الذي كان يعود على المنطقة بالفائدة تم بيعه لأشخاص آخرين والعائد لا يذهب لهم إنما تستفيد منه جهات أخري لمصالحها. وهكذا الذي يملك النخيل فى كجبار يتم طمس هويته وتاريخه بالاستيلاء على أرضية لكي يتم تحويلها لمشاريع لمصالحهم الشخصية وليس لمصلحة المواطنين الأزمة ليست أزمة دارفور عندما أتت الحكومة بمبارك الفاضل من حزب الامة وكذلك احمد بلال من الحزب الاتحادي وعقدت الاتفاقيات مع الحركة الشعبية( السى بي ايه) هل حققت شي او أتت بسلام لجبال النوبة لم تأتي بالسلام إنما فصلت الجنوب بالإضافة إلى اتفاقيات دارفور فى أبوجا والدوحة لم تحقق السلام المنشود إذن المشكلة ليس في حل أزمة دارفور إنما فى حكومة الخرطوم هناك أناس موجودين في السلطة لابد أن يتم تغيرهم نهائيا، ونخلق حكومة.، السلطة تكون فيها للشعب ،هذا الحل لأن الموتمر الوطني لايريد سلام لو جاء سلام الشعب السوداني لن يختارهم .
    *أزمة دارفور لن تحل لا بتوحد الحركات وجلوسها مجتمعه في طاولة المفاوضات؟
    ■أنا بقول انه الأساس باطل لذلك الحل أيضا باطل انا بقول نحن حركة جيش تحرير السودان وانتي مصرة تقولي حركة دارفور نحن نريد حل أزمة السودان ومن ضمنها أزمة دارفور والنيل الأزرق
    *مقاطعة لنفترض انها أزمة السودان ماهو الحل؟
    ■لا ما تفترضي شى ما صحيح لكي اصل معاك للمعالجات، اولا لابد أن يعلم الآخرين المشكلة ليست دارفور فقط، لو كانت الأزمة أزمة دارفور ممكن تتمسك وتحل مشكلتها بحق تقرير المصير، وتنتهي أزمة السودان فى دارفور الجغرافي، لكن أزمة دارفور فى أقاليم السودان الأخري كيف يتم حلها، أزمات الأقاليم الأخري هناك تهجير وترحيل مواطنين من أراضيهم فى النيل الابيض والجزيرة المشكلة فى إدراة الدولة التي أصبحت عبارة عن اقطاعيات تابعة لهم. ويتم تقسيم الشعوب لأنه ليس لديهم رؤية لحل الأزمة في السودان الأزمة أزمة الحكومة الحل ليس بعمل الاتفاقيات لدارفور أو النيل الأزرق وجبال النوبة. لقد تم توقيع كثير من الاتفاقيات ولم تأتي بالسلام لكن عندما يتم تحقيق المطالب التي أدت لحمل السلاح سوف لن يكون هناك سبب لحمل السلاح لكن المشكلة هناك حكومة تصدر المشاكل لكل أطراف السودان وبما فيها الخرطوم الحل هو إزاحة هذه الحكومة حتي لايكون هناك سبب للحرب.
    * هل هناك امكانية لتوحد الحركات؟

    ■أنا أسألك سؤال لماذا لم تقولي حزب الامة أو الحزب الاتحادي يتوحد من الله خلق الناس كانوا هناك فقط حزبين في السودان الامة والاتحادي الان يوجد كم حزب
    *انا سألت سؤال محدد عن توحد الحركات؟
    ■انتي بهذه الطريقة اختزالتي المشكلة بأن هذه الحركات تتوحد لكي يتم أعطاهم مناصب هذا فهمك!
    مقاطعة ليس فهمي انا استاذ عبدالواحد
    ■أنا مافاهم ما المقصود بمشكلة دارفور! انا فاهم مشكلة السودان فى دارفور والسبب هو الحكومة الموجوده في الخرطوم وتسيطر على السلطة والثروة بطريقة تعد عنصرية مالم يتم تغييرها لن تحل مشاكل السودان نحن نمثل حركة جيش تحرير السودان كيف توحيدنا مع حركات دارفور.
    *انا اقصد حركة جيش تحرير السودان مع الحركات المسلحة الاخري؟
    ■انتي ذكرتي الان بأننا حركة جيش تحرير السودان كيف اتوحد مع حركات دارفور نحن رفعنا السلاح لكي نحرر السودان تعرفي من ( منو)انا اريد ان احرر السودان من الشخص الذي يأتي ويصنف الناس (نحن وهم ) ويأتى لكي يقسمنا انتوا دارفور وانتوا جبال النوبة وانتي تضعيني فى دارفور نريد أن نحرر السودان منهم هذا هو مشروعي وانتي تريدين ادخلي في مشروع آخر
    *يعني ذلك بأن أهداف الحركات تختلف ولا توجد أرضية مشتركة؟
    ■طبعا عندما تضعيني في دارفور معناها نحل مشاكل دارفور الجغرافية لكن الناس الغير موجودة في دارفور الجغرافيا موجوده فى دارفور الاجتماعي ماذا نفعل لهم فهمتي قصدى.

    *علاقة استاذ عبدالواحد بالحزب الشيوعي؟
    ■أنا ليست لدي علاقة بالحزب الشيوعي ولم اكن فى يوم الأيام شيوعيا الحزب الشيوعي حزب عريق له نضالات قاوم الشمولية ونحن نكن له كل تقدير واحترام الحزب الشيوعي حزب ماركسي يساري ونحن حزب علماني ليبرالي

    *مقاطعة لكن الطرح المشترك بينكم هو العلمانية؟
    ■ نحن طرحنا مختلف تماما عن الحزب الشيوعي هم ايدلوجية اشتراكية ونحن ليبرالية لكن الحكومة السودانية تبنت استراتيجية العاطفة الدينية دارفور اللوح والقرآن لكى يتم ابعادنا من القواعد التابعة لنا لذلك يتم وصفنا بالشيوعية ثم وصف عبدالواحد بالشيوعي عشان ناس دارفور اللواح والقرآن لا تقف معنا الغريب هم قتلوا عشرات الالاف من حفظة القرآن فى دارفور لو كانت اصلا هي دولة إسلامية مفروض دارفور تكون جنة. لكن هم يستخدموا الدين و العرق والجغرافيا لتفريق الناس سياسة فرق تسد لكن نحن قلنا دولة علمانية فصل الدين عن الدولة ومشكلة دارفور ليس مشكلة دين وإنما باسم الدين استخدموا دارفور وقتالوا بهم فى الجنوب.
    * استاذ عبدالواحد يقدم نفسه ويطرح العلمانية لكي يظهر غيره من المعارضين و الحركات بخلفيات إسلامية حتي يضمن دعم وقبول خارجي؟
    ■مشكلة الناس التي تصنف بهذا الفهم هي العقلية الصفويه التي لايستطيع تفكيرها أن يخرج من إطارها الصفوي ويريد أن يوطر الدولة السودانية و نضالات الآخرين من خلال عقليته الصفويه. انت لو ملاحظة نحن التنظيم الوحيد (الما شغال ) بالمجتمع الدولي . نحن فى أبوجا 2006م عندما طلب الأميركان أن نوقع ورفضنا حينما هم رفضوا تعديل الاتفاقية كان ممكن نقبل ونمشي مع المجتمع الدولي لكن كما قلت لك العقلية الصفويه بتهزم نفسها لأنهم غير مدركين لطريقة تفكيرنا لذلك لا نستطيع أن نصل معهم لارضية مشتركة هم تفكيرهم منصب فى التمرد .والتمرد يعني الثورة والتغيير هذا هو هدفنا نريد خلق سودان موحد استخدام الدين في السياسة ورثنا الإبادة وقسم السودان حتي وصلنا للدولة الفاشلة لابد أن نترك الدين جانب ،فى الاسلام ربنا قال وما أرسلناك إلارحمة للعالمين وفى المسيحية على الناس السلام يعني ذلك بأن الإسلام الحق هو أن لا تقتل الناس أو تفرقهم على حساب العرق إذا كانت المشكلة اسلام لما يتم قتل أهل دارفور وهم مسلمين بنسبة 100%.أريد ان اقول لك بأن الصفويه إذ كانوا في الحكومة أو المعارضة بيصنفوا حسب عقليتهم حتي فى تنظيماتهم غير مبنية على قبول المواطن وإنما تستند على حماية خارجية نحن مع المواطن السوداني ونسعي لكي نحقق له حياة كريمة وكل الضغوط التي نتعرض لها إذا تعارضت مع طموح الشعب السوداني لن نقبلها.
    *ماهي الضغوط التي تعرضت لها بالنسبة لمواقفك الرافضة للحوار مع الحكومة السودانية؟
    ■كل مرة يطلع بيان ويتم تهديدنا بعقوبات واننا عقبة أمام السلام انا بسال هل يوجد سلام (عشان نعيقوا ) الضغوط كثيرة لكن نحن لم نتمرد للمجتمع الدولي نحن خرجنا لأجل الشعب السوداني وعندما يتحقق سلام سوف نكون من الأوائل له أمام الناس أما سلام صفقات مع جهات أخري من أجل مواقع ومناصب لن نذهب بالتأكيد.
    * استاذ عبدالواحد يصفون حركة التحرير بأنها تتسبب فى إعاقة السلام ا لا تخشون أن تتخذ ضدكم تهم او عقوبات أو يتم تصنيفكم ؟
    ■تقصدين حركة إرهابية مثلا
    * مثلا؟
    ■ضاحكا ممكن أن يحدث ذلك ولما لا إذا كان حزب الموتمر الأفريقي الذين نضالوا لكى يتم وقف التفرقة العنصرية تمت معاقبتهم من قبل البريطانيين طبيعي الجهات التى لها مصالح مع الحكومات الدكتاتورية القمعية ممكن تفكر بهذه الطريقة لكن الأشخاص الذين تتم معاقبتهم هم من يمتلكون الشركات والأموال فى البنوك لذلك بيمشوا معاهم لأنهم يخافون أو مجرم وايديه ملطخة بالدماء مثل البشير .انا مثلا عبدالواحد يعاقبوني على اى اساس ماعندي أموال وليس ملطخ بدماء ناس أنا إنسان مناضل بالعكس لو عاقبوني بكون فخور جدا بذلك من أجل المباديء التي أحملها وسوف تزيد من رصيدي و نكون فخورين اننا رفضنا اى صفقه من أجل الشعب و التغيير وهذا أكبر رصيد. السفر مثلا إذا تم منعي (ما حا امشي على اقدامي سوف أفضل متمرد)
    *تصفكم القوات السودانية بأنكم من أضعف الحركات فى دارفور وبأنها لا تسطيع ان تخوض معارك عسكرية وتكتفي بنشاط سياسي داخل معسكرات النازحين وتحتمي قواتك بالمواطنين ماهو ردك؟
    ■طبعا هذا كلام غير صحيح اولا الحكومة منذ أن تمردنا قالوا ماعندنا جيش وفى كل صيف من كل سنة تحشد الحكومة العديد من القوات تحمل رايات ومسميات مختلفة الصيف الحار وغيرها آخر هذه العمليات كانت 2016م الحكومة كانت فى حالة وقف إطلاق النار مع الحركات الأخري ماعدا حركتنا جمعت كل قواتها من طيارات وراجمات لضربنا حتى تم استخدام السلاح ضدنا بشهادة تقرير امنست مادام ماعندنا جيش من يحاربون هل هناك ملائكة نزلت من السماء ولا بيحاربوا أشجار ام حجارة بل نحن هزمناهم لذلك استخدامو ضدنا السلاح الكيماوي .مشكلة الحكومة بتختزل المشكلة فى شخصي لذلك بيحتقروا نفوسهم كيف نحتمي بالمواطنين بالعكس نحن نريد ارجاعهم قراهم لكن النظام هو الذي يضرب المواطنين والدليل على ذلك هناك أكثر من 300 الف نازح جديد
    بشهادة الأمم المتحدة فى جبل مرة الحكومة لماذا تضرب المواطنين ما تضربنا نحن الموجودين فى جبل مرة. نحن تنظيم لنا طرح ولدينا الكثير من المؤيدين لنا من مختلف الاثنيات والجغرافيات السودانية و قادرين على نخرج مظاهرة أو نعمل حدث لكن الحكومة عندما تحاول ان تقلل من شخص لكى تعرف مدي قوتك منذ أبوجا قالت بأننا لانملك جيش ولاشي (طيب مطالبين يعطونا عقوبات على شنو وفى شنو )كل هذا الوقت بيقولوا نحن رافضين ولا نريد سلام طالما نحن غير موجودين وتم القضاء علينا (طيب لماذا جارين ورانا من أجل التوقيع) و محتاجين لينا فى (شنو )الغير موجود غير موجود لا معنى أن تقول عننا رافضين السلام.
    *بما أن حركة جيش تحرير السودان طرحها قومي ماهو موقفكم من مشكلة حلايب ؟
    ■المشكلة ليس مشكلة حلايب فقط
    *الفشقة فى شرق السودان؟
    ■المشكلة ليست مشكلة حلايب ولا الفشقة من المعروف بأن هناك حدود مرسومة لايمكن ان نتعدي نحن على حدود غيرنا ولايمكن لغيرنا التعدي على حدودنا نحن نبني على هذه الفكرة
    *هل حلايب سودانية؟
    ■لو كان رسمت فى الحدود و التاريخ منذ الاستغلال بتقول حلايب سودانية سوف لن نتنازل عنها أما إذا كانت غير ذلك تصبح مصرية لكن انا شخصيا غير متأكد تماما حتى اللحظة عنها.لكن هذه الأشياء تحسم عن طريق خريطة الاستغلال ومن السهل جدا حسمها أما إذا كانت سودانية لن نترك شبر من أرض السودان.
    *علاقة عبدالواحد بالأحزاب الفرنسية؟
    ■طبعا لدي علاقات مع الأحزاب
    *ماذا أضافت لك؟
    ■أضافت لى الكثير اولا مبداء قبول الآخر والديمقراطية فى تقبل النقد البناء والرد بالنقد البناء والحجة وأهم ما اكتسبت وتعلمت منهم عدم اختزال الوطن فى نفسك ولا تحويل الدولة لتنظيم وان لا تخضع الدولة لتنظيمك أو مزاجك إنما المطلوب ترسم برنامج لمصلحة الشعب وفق حاجته لايمكن أن تأتي بالسلاح لكى تقهر الآخرين وتفرض عليهم القبول بك واجتمعت مع مفكريين وسياسيين من مختلف الأحزاب السياسية وسوف ننقل هذه التجارب للحركة لكى نستفيد منها.
    *سوف تنقل هذه الأفكار لكى تصبح جزء من اهدافكم؟
    ■طبعا اكيد سوف ننقل هذه القيم الجميلة وهناك ميزات أخري إنسانية سوف نحولها لبلدنا هي مبداء التسامح والاحترام والإنسانية السامية لكى تسود مجتمعنا بدل الكراهية والقتل وحب الذات ونخرج عن هذه الأوهام ونحب بعضنا وان لم نستطع أبسط شي نتسامح لكى نعيش لأن الوطن لنا كلنا بالتساوي.

    *ماهي علاقة استاذ عبدالواحد بحزب الأمة ومن المعروف دارفور تعتبر منطقة مقفولة لحزب الأمة هل انت انصاري؟
    ■اكيد تلك المناطق كانت تصوت لحزب الأمة وكان الحزب الوحيد المعروف لكل الناس هناك لأنه فى ذلك الوقت ما كان في وعى وعدم معرفة وشي طبيعى الناس تتبع الاهل والآباء وتصوت للحزب وكل اهل الغرب تقريبا.
    لم تكن انصاري؟
    ■أنا لم أكن انصاري ولم اصوت فى يوم الأيام له إنما الأسرة كانت تصوت له لكن نحن كتنظيم أكن لهم كل احترام حزب لم يشارك فى حكومة شمولية على المستوي الرسمي أما كأفراد هذا شأن آخر لقد التقيت بالسيد الصادق المهدي اول مرة فى إعلان باريس وجهت له نقد لاذع لسياسته التى ينتهجها. لقد اوضح لي وجه نظره فيما قلت وهذه شهادة للتاريخ لم أجد انسان مهذب وزعيم مثله يمتلك تلك القيم فى تقبل الرأي والرأي الآخر لقد بهرني حقيقة هو مثال للإنسان واكن له كل تقدير واحترام ابوي ولقد زار والدتي فى القاهرة عندما كانت مريضة. لكن موقفي السياسي من حزب الامة مختلف تماما موقفين مختلفين. انا بكل وضوح بقول ان حزب الامة هو جزء من الصفويه السياسية السودانية التى اوصلتنا إلى هنا ،لهذه الدولة الفاشلة. هذا موقفي السياسي منه أما الموقف الآخر الاجتماعي فهو شخصية جديرة بالاحترام اتفقت أو اختلفت معه فهو كشخص انسان سوداني أصيل كذلك استطاع أن يأتي بحكومة أغلبية إذا اقتنعنا أو لم نقتنع بها.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 28 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • البشير يتسلم توصيات مؤتمر الخبراء والعلماء السودانيين بالخارج
  • امدرمان تدشن عرسها .. التفاف شعبي كبير حول مبادرة دعم وتطوير مستشفي امدرمان التعليمي
  • (الإنتباهة) ترصد تفاصيل ندوة القاهرة حول رفع العقوبات الامريكية عن السودان
  • وزارة المعادن : الإعتداء على شركات التعدين إستهداف للإقتصاد الوطني
  • عقد قران مساعد الرئيس بد الرحمن الصادق المهدي على د.مها كمال الدين بمسجد قبة الأنصار
  • معتمد أمبدة: التعداد السكاني بالمحلية يعادل سكان الشمالية ونهر النيل
  • مقتل طبيب سوداني ضمن داعش بالموصل
  • اللجنة الفنية لقطاع الحكم والإدارة تناقش مذكرة التفاهم بين وزارة العدل بجمهورية السودان ووزارة العد
  • السودان يشهد زيادة في أعداد اللاجئين القادمين من جنوب السودان
  • مصرع 3 وإصابة 25 في دهس قطار لحافلة ركاب بالخرطوم
  • صحيفة أمريكية: مطالبة لوبيات بواشنطن باستمرار العقوبات خاطئة
  • البشير: موارد السودان تؤهله لتحقيق الأمن الغذائي العربي
  • المنظمة السودانية للحريات الصحافية تدشن غداً التقرير السنوي للحريات الصحافية
  • طي الخلافات بين الجهازين التشريعي والتنفيذي مهدي إبراهيم يمنع شورى الحركة الإسلامية بالجزيرة من الت
  • أُسر بجنوب السودان تأكل الأعشاب للبقاء على قيد الحياة
  • منشق عن حركة تحرير السودان جناح عبد الواحد يتعهَّد بإلحاق 4 آلاف مقاتل بالسلام
  • سودانيون يغادرون دولة الجنوب بسبب المجاعة
  • إطفاء عام للكهرباء بأعطال في أجهزة التحكم
  • جهاز الأمن والمخابرات الوطني: حصر مهامنا في جمع المعلومات كلام (كتب)
  • جهاز الأمن يرفض تغيير مهامه ويطالب بتشريعات تمنحه أسناناً
  • بَيَانُ التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِمَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ


اراء و مقالات

  • نظافة الخرطوم .. السوريون يدقون ناقوس الخطر (1) بقلم كنان محمد الحسين
  • الهلال وتمجيد الأشخاص بقلم بقلم عبد المنعم هلال
  • اوقفوا عربدة الحزب الشيوعى السودانى !!وحربه العبثية على انسان جبال النوبة بقلم الاستاذ دكين
  • فتح ملف اغتيال السيد محمد باقر الحكيم بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الأجانب وافاعيل العقارب!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ازدياد ختان الإناث في السودان وبلوغه 82% الختان لا علاقة له بالإسلام كيف ننقذ طفلاتنا من المخاطر
  • مانديلا وسمفونية التآخي: أنا قبطان روحي بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • إنهيار التعليم يساوى انهيـار الأمة بقلم عبد البديع فتح الرحمن
  • رحيل نيرون فيليب خسارة موجعة للحركة الشعبية بقلم ياسر عرمان
  • وقال البلهاء بقلم إسحق فضل الله
  • ما كُنّا ننتظره في مقترحات (الحوار الوطني) بقلم د. عارف الركابي
  • الإنفراج الخارجي وحده لايكفي بقلم نورالدين مدني
  • حين خرج المُغني ليلعب شليل في الفاصل! بقلم أحمد الملك
  • مأساة البشير: خيباتٌ متتالية و خيولٌ تتساقُط عند اللفة! بقلم عثمان محمد حسن
  • قراءة في عقل الرئيس محمود عباس بقلم هاني المصري
  • الاحتفاء بغزاره باللاقباط يفشل داعش بقلم المخرج رفيق رسمى
  • ترامب ونتنياهو يتبنّيان الأوهام ويتجاهلان الواقع بقلم ألون بن مئير
  • قراءة في رؤى بعض قيادات جهاز الأمن و المخابرات بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • سائحين زي ديل بزوروني، أنا ما قائل بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عضّ الرجل حزباً..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • مراودة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • السودان بين السلام المستدام والدور الإقليمي بقلم الطيب مصطفى
  • أبكى ياوطنى الحزين استجابة الى الشاعر عبدالاله زمراوى فى مهجره وشعره بذات العنوان شعر نعيم ح
  • المخططات الإسرائيلية قدرٌ محتومٌ أم وهمٌ مزعومٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • جيلي انا بقلم انتصار دفع الله الكباشي
  • قرارات في طور التلحين .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • أخبار المصري الجلدوه 18 سوداني في لندن شنو
  • عااااجل أنهيار منجم دهب بحلفا
  • الزواج والتزاوج في السياسة السودانية
  • دار المايقوما تستقبل أكثر من 3000 طفل في 5 سنوات
  • سر زيارة الرئيس اليمني لأبوظبي هل غادرها بعد ستاعان غاضب؟!#
  • كتب صحفي مصري في جريدة البديل -
  • *وقفة احتجاجية*
  • مفوضية اللاجئين تشيد بكرم وشهامة الشعب السوداني تجاه جيرانه من "جنوب السودان"
  • فخر لكل سوداني : مشاركة مميزة للسودان في معرض "أيدكس" 2017 _ أبوظبي (فيديو)
  • انهيار منجم ذهب بداخله اكثر من 400 شخص
  • اوقفوا بيع مسرح تاجوج
  • اللعنة علي الكيزان و علي الحركة الشعبيه و علي الاخص علي عثمان و سلفا كير تجار الحروب
  • اعتقال مواطن مصري اقتحم القصر الجمهوري في السودان
  • المحكمة العنصرية
  • جهاز الأمن قطعت جهيزة قول كل خطيب
  • أوسمة قديمة-قصة قصيرة ل: محمد بن ميلود
  • مآساة جنوب السودان - فيديو مؤلم
  • حَمامةٌ مكسُورةَ الجَناحِ
  • مقصات
  • قال ليكم ما تشككو في مستشفي مكة
  • وصول الملحق الاعلامي الجديد لسفارة السودان بالقاهرة
  • الجالية السودانية بلندن تفتح بلاغاً رسمياً ضد المصري الذي أساء للسودانيين ..
  • سفيرنا بالقاهرة: العلاقة مع مصر تقف على أرضية قوية جداً
  • الشيخ عمر بن البشير بن طحنون أل نهيان حاكم امارة السودان....................................
  • ما رأيك في ترشيح اوباما رئيساً للسودان لفترة إنتقالية ، ليحل مشاكله المدمرة ؟
  • قتلى وجرحى في اشتباكات بين معدنين سودانيين ومسلحين بالنيجر
  • جهاز الأمن: تعديلات الدستور مرفوضة- من الذي يحكمنا عايزين نعرف ؟!#
  • ﻭﻟﻲ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻱ ﻳﺄﻣﺮ ﺑﺘﻜﺮﻳﻢ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻷﻣﻴﻦ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻟﺸﺠﺎﻉ
  • عقود جديدة لخمسة سنوات مع صحفيين بالانتباهة
  • ﺇﻟﻐاء ﺑﺮﺍﺀﺓ ﻣﺤﻤﺪ ﺣﺎﺗﻢ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ























  •                   

    03-01-2017, 07:08 AM

    ياتو انتاك


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: عبدالواحد محمد النور;عبد الواحد الصادق ا� (Re: عواطف رحمة)

      اذا افترضنا انفصال دارفور ممكن فلن يتمكن عبد الواحد او قبيلته من حكمه لانهم لا يمثلون الا اقلية اذ ان الاغلبية هى القبائل العربية وقبيلة الرزيقات وحدها تمثل اغلبية على قبائل الفور والزغاوة والمساليت فكيف ببقية القبائل العربية يا عبد الواحد الجاهل الحاقد الذى لا يعرف الحقائق
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de