غاندي والاستاذ العظيم . ثروت قاسم

غاندي والاستاذ العظيم . ثروت قاسم


10-05-2021, 00:20 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1633389633&rn=0


Post: #1
Title: غاندي والاستاذ العظيم . ثروت قاسم
Author: ثروت قاسم
Date: 10-05-2021, 00:20 AM

11:20 PM October, 05 2021

سودانيز اون لاين
ثروت قاسم-
مكتبتى
رابط مختصر




[email protected]

+ غاندي والاستاذ العظيم .
المهاتما غاندي والاستاذ العظيم محمود محمد طه يجسدان في مخيلتي احمد وحاج احمد ، وجهان طرة وكتابة لعملة باذخة واحدة ... عملة نبذ العنف ، عملة الحرية لنا ولسوانا ، عملة ( قل هذه سبيلي ، أدعو إلى الله على بصيرة ، أنا ومن إتبعني ، وسبحان الله ، وما انا من المشركين ) .
صورة لغاندي ادناه :

صورة للاستاذ العظيم ادناه :

في يوم السبت 2 اكتوبر 2021 ، احتفل العالم بذكرى ميلاد الزعيم غاندي ال 152 ، إذ راى النور في يوم السبت 2 اكتوبر 1869 ، وتم إغتياله برصاصة من هندوسي متعصب في يوم الجمعة 30 يناير 1948 ، ولم يتجاوز عمرة ال 79 عاماً .
في المقابل ، إستشهد الاستاذ العظيم على خشبة المشنقة في سجن كوبر بتهمة الردة المفبركة في يوم جمعة كغاندي ، وفي شهر يناير كما غاندي ... وان كانت 37 سنة تفصل بين الحدثين ... الجمعة 30 يناير 1948 في حالة غاندي والجمعة 18 يناير 1985 في حالة الاستاذ العظيم .
إستشهد العملاقان في سبعينيات عمرهما الزمني ، 79 سنة لغاندي و76 سنة للاستاذ العظيم .
إستشهد الاستاذ العظيم وهو باذخ كالتبلدية الراسخة ، وهو باسم إبتسامة الطمانينة المطلقة ، وهو مؤمن إنه باق ما بقيت ( الفكرة ) ... وكذلك صديقه غاندي الذي إستشهد وهو مؤمن إنه باق ما بقيت ساتيا جراها اي الاصرار على الحقيقة دون عنف !
كم هى مفارقة مؤلمة ، ومتكررة في التاريخ الانساني :
# غاندى، الذى عاش يدعو إلى نبذ العنف والتسامح الدينى قتلته رصاصة هندوسية متعصبة .
# الاستاذ العظيم الذى عاش يدعو إلى نبذ العنف والتسامح الدينى والفهم الصحيح للرسالة الثانية للإسلام ، شنقه الهوس الديني الغبي الجاهل الذي لا يفهم اصول الدين ولا يتدبر مقاصده .
فتأمل !
+ اليوم العالمي لنبذ العنف .
كما احتفل العالم في يوم السبت 2 اكتوبر 2021 ، باليوم العالمي لنبذ العنف
International Day of Non-Violence
هو يوم يتم الاحتفال فيه في 2 أكتوبر من كل عام إحتفالاً بنبذ العنف . وهو نفس اليوم الذي ولد فيه المهاتما غاندي زعيم حركة استقلال الهند ورائد فلسفة واستراتيجية ساتيا جراها ... الإصرار على الحقيقة دون عنف .
تم اختيار ٢ أكتوبر، مولد «غاندى»، ليكون اليوم العالمى لنبذ العنف تكريمًا له، وتدعيمًا لسياسة اللاعنف والعصيان المدنى والمقاومة السلمية.
صورة ادناه لشعار نبذ العنف :

+ من اقوال غاندي والاستاذ العظيم .
كان غاندي روحانياً بمعنى الكلمة، غير أن روحانيته كانت مربوطة بالواقع المعيش ... وكذلك الاستاذ العظيم .
نختزل ادناه مثالاً وتدليلاً وليس حصراً ، بعض البعض من اقوال غاندي واقوال الاستاذ العظيم ... آيات لقوم يتفكرون .
# في يوم ، قال غاندى:
سوف نخرج الإنجليز من الهند بكامل اختيارهم واقتناعهم ولن يحدث ذلك إلا بالتمسك باللاعنف، الذى هو قمة الثورة وسوف يحب الإنجليز خروجهم من الهند ويعتبرونه قمة الحكمة.
# في يوم ، قال الاستاذ العظيم :
كلما أسأت الظن بالاخوان المسلمين تجد أنك قد أحسنت الظن بهم، لان سوءهم يفوق سوء الظن العريض .
من الأفضل للشعب السودانى أن يمر بتجربة حكم جماعة الهوس الدينى .. وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية ، إذ إنها بلا شك سوف تكشف مدى زيف شعارات هذه الجماعة ... وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسيا واقتصاديا حتى لو بالوسائل العسكرية . وسوف تزيق الشعب الأمرين . وسوف يدخلون البلاد فى فتنة تحيل نهارها إلي ليل . وسوف تنتهى بهم فيما بينهم . وسوف يقتلعون من ارض السودان إقتلاعاً …
أوجز الاستاذ العظيم .. وأوفى .. وأبلغ .. وتنبأ ... وصدق .. وفضح جماعات الهوس الدينى .. فإغتالوه .
# في يوم قال غاندي :
- السعادة هى أن يتناغم ما نقول مع ما نفعل مع ما نحلم به.
# في يوم قال الاستاذ العظيم :
- إعادة الوحدة إلى البنية تعني أن الإنسان يفكر كما يريد، ويقول كما يفكر، ويعمل كما يقول.. وهذا مطلوب الإسلام، وذلك حيث يقول :
يأيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون؟ * كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون.
# في يوم قال غاندي :
- لا تستطيع أن تساعد الناس حقاً إلا إذا عشت مثلهم.. ساعد الناس على أن يفعلوا الأشياء بأنفسهم وأن يكتشفوا إمكانياتهم.. لا تحل محلهم.
# في يوم قال الاستاذ العظيم :
- لقد أثبتت هذه الأحداث أن الشعب السوداني شعب أصيل، شجاع، كريم .. يجود بالنفس في سبيل العزة، والشرف ولا ينقصه غير القائد الذي يفجر كوامن أصالته، ويحرك حسه الوطني .. فاذا وجد قائدا، في مستواه، فان المعجزات تجري على يديه، والبطولات تسعى اليه خاطبة وده..
# في يوم قال غاندي :
- أيها الهنود.. أنا إنسان مثلكم.. لا تعاملونى كإله، أو إنسان لديه قدرات خارقة.. ولا تحولونى إلى تعويذة تجلب لكم الحظ السعيد.. حظكم هو فعلكم .
- لا أومن بأى فكرة دينية تناقض عقلى وتفكيرى ،المنحاز للعدل والحكمة والحرية.
# في يوم قال الاستاذ العظيم :
- الشعب السوداني شعب عملاق يتصدره أقزام.
- لا يكون العقل الواعي في تعارض وتضاد مع العقل الباطن، وبفض التعارض بينهما تتم سلامة القلب، وصفاء الفكر، وجمال الجسم، فتتحقق حياة الفكر، وحياة الشعور.. وهذه هي الحياة العليا ..
وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون.
فالحيوان هنا ضد الموتان، وهي الحياة الكاملة، غير المؤوفة بالنقص، ولا بالمرض، ولا بالموت.
# في يوم قال غاندي :
- نحن موجودون على الأرض بسبب النساء.. فلا تسيئوا معاملتهن أيها الرجال.
# في يوم قال الاستاذ العظيم :
الى فتياتنا اللائي لا شك مطلقا في أنهن سيكن طليعة نساء العالمين الى منازل كمال العفة وكمال الأنوثة نهدي قول القرآن الخالد ليكون شعارهن في انتزاع حقوقهن :
(ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف)
الحقوق لقاء الواجبات ، وأعلى واجبات المرأة (العفة).
# في يوم قال غاندي :
- الذى يعفو أرقى من الذى ينتقم. السلام أرقى من الحرب.
- الحقد يستنزف طاقتنا.. ويجعلنا عبيدًا لغريزة شريرة.. همجية.. لا حق لنا فى ممارستها.
- اللاعنف سياستى.. والتواضع فلسفتى..والهند الحرة غايتى..
- كم يسعدنى الاعتقال ،حتى يتأكد الهنود إننى إنسان عادى مثلهم.
- لا تيأس من الحياة رغم مآسيها.. ففى النهاية لا يتسخ البحر لمجرد قطرات ملوثة من الماء .
- الفقر موجود لأننا نأخذ أكثر من حاجتنا .لا أستطيع أن أكافح الفقر فى وطن ،غالبيته لا يجد قوت يومه. ولا أجرؤ على إلقاء خطبة، عن القيم النبيلة وعن العدالة، وعدم التفرقة والمساواة، بينما أعيش حياة الأثرياء، فى بلد به ملايين من الفقراء .
# في يوم قال الاستاذ العظيم :
الأجساد عارفة، ولذلك فهي طائعة. فالعقل هو سبب النزاع، لأن الخوف ممسكٌ بناصيته، كما أن للخوف بعضٌ من وجودٍ على حواشي القلب، في المنطقة التي تلي العقل. أما سويداء القلب فلا مكان فيها للخوف. غير أن تلك السويداء محجوبة، وما العبادة والسلوك ودوام الحضور مع الله سوى الوسيلة التي ترفع تلك الحجب الكثيفة، وتجلب من ثم ذلك الاتساق، وذلك السلام، وذلك التسليم.
+ غاندي والامام الاكبر عليه السلام .
فى يوم السبت ١٤ مارس ٢٠١٥، فى لندن، فى ميدان البرلمان، أزيح الستار عن تمثال «غاندى»، وهذا التاريخ يوافق مائة عام، حينما عاد «غاندى» إلى الهند من جنوب إفريقيا، حيث كان يعمل بالمحاماة لكى يتفرغ للنضال لتحرير بلاده، وكان يبلغ من العمر ٤٦ عامًا.
يا للمفارقة، تمثال «غاندى» ، فى قلب لندن، فى عقر دار الإمبراطورية التى لم تكن تغيب عنها الشمس، والتى طاردت «غاندى» واعتقلته سنوات أكثر من مرة.
هذا من إيجابيات الدول الديمقراطية .
لا تجد تمثالا للامام الاكبر المهدي في لندن لانه بعكس غاندي استعمل آلية العنف لإحداث التغيير وطرد المستعمر البريطاني – المصري من السودان ... او كما يدعي البريطانيون ..
+ دعابة من دعابات غاندي ؟
عُرف عن " غاندى " ، الكثير من الدعابات الساخرة . في يوم دُعي لحفل إستقبال يقيمه ملك بريطانيا فى قصر الإمبراطورية البريطانية.
ذهب غاندي كما هو، يرتدى ً الثوب الأبيض، الذى يكشف جسمه النحيل ،أكثر مما يستره .
سأله أحد المدعوين الإنجليز باستنكار:
أهذه ملابس تناسب لقاء الملك؟
بابتسامة هادئة ودودة رد «غاندى»:
إطمئن يا صديقى فالملك يرتدى من الملابس ما يكفينى ويكفيك ويكفى كل المدعوين.
كما كان الاستاذ العظيم قمة في الزهد .
قال :
لم يكن للأستاذ محمود دولاب ملابس في غرفته. وإنما كانت له شنطة جلدية من طراز قديم ظل يضعها تحت عنقريبه. كان أقرب ما يكون شبهاً في عيشه في غرفته تلك بطلبة الداخليات. لقد كان الأستاذ محمود متجرداً بشكل لا يُصدق عن نزعة التملك، ونزعة الاحتفاظ بالحيز الخاص. لقد كان في هذه الدنيا عابر سبيل، لا أكثر. كان يرتفق بالأشياء فقط، ولم يكن له أدنى إحساس بملكية شيء. شنطته الجلدية التي كان يضعها تحت عنقريبه، هي ذات الشنطة الجلدية التي سلمتها إدارة سجن كوبر إلى أسرته، عقب إعدامه، ولم يكن فيها سوى جلباب وعمامة وشال وعراقي وسروال ومركوب أبيض و”سفنجة”. وكان ذلك هو كل ما يملك من متاع الدنيا، حين ذهب إلى لقاء ربه، راضياً مرضيا. رأته إحدى قريباته وهو في انتظار التنفيذ في سجن كوبر وهو يرتدي عراقي وسروال السجناء المصنوع من قماش الدمورية الخشن، فدمعت عيناها، فطيب الأستاذ محمود خاطرها، وقال لها:
((هذا أشرف لباس ألبسه في حياتي)).
قال :
ظل الأستاذ محمود يعيش في بيته المبني من الطين ولم يكن في حمَّامه “دش”. عاش في ذلك المنزل حوالي العشرين عاماً ظل يستحم عبرها بالطست. ولقد انثقب ذلك الطست مراراً من طول الاستخدام، ولكن الأستاذ محمود لم يكن يطلب طستاً جديدا، وإنما كان يرسله مع ابن أخيه إلى حدادٍ ليرقعه. وفي واحدةٍ من حوادث الانثقاب المتكررة تلك، طلب الأستاذ محمود من ابن أخيه مختار أن يأخذ الطست إلى الحداد، وكان في الغرفة بعضٌ من أهله. فدنا منه ابن أخيه مختار، وهمس في أذنه، حتى لا يسمع الحضور ما يقول: ((يا أستاذ الحداد المرة الفاتت، قال لي: الطشت دا تاني ما تجيبوه لي))!! وضحك الأستاذ محمود من قول الحداد.
ختامها مسك :
إستمتع يا حبيب مع الفنان بادي محمد الطيب في اغنية يا عازة الفراق بي طال على الرابط ادناه :
https://www.youtube.com/watch؟v=_JNwxzagyvwhttps://www.youtube.com/watch؟v=_JNwxzagyvw

عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/03/2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 03 اكتوبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • ثوار القضارف يرفضون زيارة ترك
  • بيان من تجمع كردفان للتنمية( كاد )
  • مؤتمر دولي نظمته الأمم المتحدة يرفض تقويض الانتقال في السودان

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/04/2021

  • الحرية والتغير تكون او لاتكون
  • دوله اسرائيل الكبرى ام تركيا العثمانيه الكبرى ؟؟
  • شكاوى من رفض البنك المركزي استلام فئة الـ(50) جنيهاً من المصارف
  • رئيسة وسكرتيرة المبادرة تعرضت لمطاردة من مجهولين بدأت من أمام وزارة المواصلات
  • لكل عسكر السيادي نقولها وبلا خوف -لن تقيلوا اي عضو مدني بالسيادي
  • على ذمة الراكوبة: استمرار إطلاق رصاص كثيف في جبرة مربع 15
  • هذا الثائر نموذج رائع للجيل الراكب راس صمام أمان ثورة ديسمبر المجيدة
  • غرفة الزيوت السودانية تقول - زيادة في تعريفة الكهرباء 1000%
  • جماعتنا ناس كندا يا جماعة أنتو غرايمز دي الحصل ليها شنو ؟
  • ترك فتح أكبر باب لتهريب السنابك من كل فج
  • صناديد لجنة التفكيك.. بريق يخطف الأبصار
  • انقلابك ما بفيدك ! .. بقلم: زهير السراج
  • البهلوان الاحمق ! .. بقلم: زهير السراج
  • صلاح مناع ووجدي صالح..أرقد عشان ماتموت..
  • منتظرين رد الحكومة اليوم تنتهي المهلة..
  • شخصية البرهان ! .. بقلم: زهير السراج
  • ***** مبروووووك البرهان الثالث افريقيا *****
  • أصحاب السبت.. الانقلاب المدني!! بقلم عمر القراي
  • طيب اهو "تاور" كلامو كويس ...وين بقية السيادي المدني لا اسكت الله لكم حسا؟؟؟؟؟؟
  • القبض على سبعة إرهابيين بأم درمان حي الروضة
  • سيارة روز رايز كوليان الفاخرة 2021 السعر والمواصفات
  • البرهان ... سلم العهدة ... بتدقو 😃😃😃
  • مع فتح باب التقديم للوتري، هذه الأشياء تزيد فرصك بالفوز
  • حاضنة مناوي جبريل.. تقفز فوق جماجم الشهداء!
  • الفريق عابدين الطاهر ل(السوداني): الشرطة فقدت أعداداً كبيرة من الكفاءات ولكن….!! حوار
  • تعيين جايلز ليفر سفيرا لبريطانيا لدى السودان
  • الهادي ادريس: الأزمة السياسية عطلت مجالس السيادة والأمن والبرلمان
  • قحت الاصلية- ليس من حق العسكر أبعاد “الفكي” وجميع الحقوق بالسيادي متساوية

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/04/2021

  • وفجأة خرج إبراهيم الشيخ من عباءة البرهان وحميدتي، مغاضباً..
  • أمل أحمد تبيدي هل السياسة حرفة؟
  • حــامد ديـــدان:محمد ماذا بعد الفترة الإنتقالية ؟!
  • أوقفوا العبث و أعملوا على حلحلة القضايا الملحة ! علي الناير
  • لرئاسة السيادي عشان خطبة .. كمال الهِدي
  • المشهد تديره اجهزة استخبارات النظام البائد..
  • الخطة متواصلة للإنقضاض على ثورة الشعب
  • حــامد ديـــدان محمد: عقابيل الإخوان في السودان
  • البرهان بين حسابات البيدر وحصاد الحقل..!!.
  • احترامنا للجيش أصيل لا يحتاج لِأي(برهان), و لكن....
  • ياسر الفادني:إنا نغرق...نغرق
  • غرائب الاخبار .لجنة الآجال الغير قانونية ولادستورية!
  • لا لحكم العسكر فى السودان فالعسكر ملك المواطنين – بقلم عبد الله ماهر كورينا
  • العملاقة تصبح ملعقة:مصطفى مُنِيغ
  • الأطراف حين تتخوف وتتوجس !! بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
  • لجبريل إبراهيم: أطلق سراح زريبة وخميس وآخرين وفض السيرة
  • عبد العزيز الصاوي رحيل دون وداع
  • أضبط حكومتك ووزرائها بال ministerial code يا حمدوك
  • حمدوك .. اقتصاد زراعى .. اضاع المسور .. واضاع المسار ...
  • مؤسسات ضخمة، مؤسسات قاتلة
  • شداد وهجوم الصبية والأرزقية والفلول
  • من ضرائب الغربة : The Single Parents
  • الصراع الاداري في المريخ ينتقل للحرية والتغير
  • في الدلتا قبل المصب د.أمل الكردفاني
  • كيف إنتفش البرهان وحتاهو قرض وإفتعل شكلة لرب السما ورفض الوساطة مع قادة الثورة ؟
  • اهمية العمل العربي المشترك ودعم الشعب الفلسطيني