الصراع الاداري في المريخ ينتقل للحرية والتغير

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 09:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-03-2021, 11:46 PM

علاء الدين محمد ابكر
<aعلاء الدين محمد ابكر
تاريخ التسجيل: 10-14-2019
مجموع المشاركات: 761

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الصراع الاداري في المريخ ينتقل للحرية والتغير

    10:46 PM October, 04 2021

    سودانيز اون لاين
    علاء الدين محمد ابكر-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    المتاريس



    [email protected]
    شهد نادي المريخ الرياضي واقعة غريبة وهي قيام جمعيتان عموميتان في يوم واحد الاولي كانت في استاد النادي بام درمان حيث انتخب فيها السيد ادم سودكال رئيسا للنادي وجمعية اخري في حديقة الموردة انتخب ايضا السيد القنصل حازم مصطفي رئيسا للنادي وعانى نادي المريخ من صراعات متواصلة طوال فترة الدورة التي انقضت لمجلس الإدارة السابق وتعقدت الأوضاع بعد تدخلات الاتحاد السوداني لكرة القدم، وتصعيد الاتحاد الدولي لكرة القدم، الذي رسم خريطة طريق لحل الأزمة، أدت إلى تفاقم الأوضاع، فالسيد ادم سودكال ارسل النظام الاساسي للنادي الي الاتحاد الدولي (فيفا ) بذلك صار سودكال في نظر الاتحاد الدولي هو رئيسا المريخ وفي جانب اخر اشرف مناديب للاتحاد العام علي جمعية انتخاب السيد القنصل حازم وبذلك اكتسب شرعية من الاتحاد العام لكرة القدم السوداني واصبح حسم الموقف عند الدكتور كمال شداد رئيس الاتحاد العام لكرة القدم الذي يتطلب منه عكس وشرح الامر الي الاتحاد الدولي( الفيفا) وحتي هنا نجد ان الامر تحت السيطرة خاصة بعد تدخل السيد والي الخرطوم بفرض الحماية علي مقر نادي المريخ لحين حسم الموقف وذلك انطلاق من حق والي الخرطوم في حفظ الامن والاستقرار بعد حدوث اشتباكات بين انصار السادة سودكال والقنصل حازم خاصة بعد واقتحام عدد من مناصري القنصل حازم لملعب النادي من أجل تسلم منشآته والاحتفال بفوز مرشحهم، لكن مجموعة تتبع لسوداكال اشتبكت معهم وأطلق بعضهم أعيرة نارية في الهواء مما أدى إلى فوضى كبيرة داخل الملعب نجمت عنها عدد من الإصابات فالأزمة معقدة جدا وتعكس حالة من الفوضى وربما تقود في نهاية الأمر لاستبعاد المجموعتين وتعيين لجنة تسيير مؤقته لفض الاشتباك والتحضير لجمعية عمومية جديدة

    ونحمد الله علي ان المجتمع الرياضي يمتاز بالحكمة مع وجود عقلاء يمكن الاستعانة بهم امثال ابو القوانين الاستاذ محمد الشيخ مدني وغيرهم من الحكماء عكس المجتمع السياسي الذي لايوجد فيه كبير يمكن الرجوع اليه او مؤسسة مثل الاتحاد الدولي (الفيفا) للتدخل وايقاف التصعيد و بالامس وقع انشقاق لتجمع الحرية والتغير حيث وقع منشقون ميثاقاً جديداً لتوحيد قوى الحرية والتغيير وأطلقت على نفسها اسم «مجموعة الإصلاح»، فيما انتقد تجمع المهنيين هذه الخطوة، مؤكداً رفض خلق أزمة قانونية ودستورية في البلاد.
    وتضم القوى المنشقة عدة أحزاب وحركات موقعة على السلام على رأسها حزب «البعث السوداني»، وحركتا «تحرير السودان» بقيادة مني أركو مناوي، و«العدالة والمساواة» بزعامة جبريل إبراهيم. وهذا دليل علي التشظي والانقسام السياسي في البلاد والرقص علي جثة الشعب السوداني المغلوب على امره فالمواطن لايهمه من يحكم بقدر ما يهتم ويدعم من يحمل همه في العيش الكريم
    وانا اتابع الاخبار من خلال التلفزيون وتحديدا حديث السادة الحضور في موتمر الحرية والتغير المنشق بقاعة الصداقة لم ا
    جد تطرق منهم لموضوع الضائقة المعيشية الطاحنة التي. يعيشها المواطن او العمل علي ايجاد الحلول لها باعتبارها هي السبب الرئيسي في اندلاع الثورة التي اوصلتهم الي مقاعد الحكم والتمتع بخيرات هذا الشعب من رواتب مغرية وسيارات فارهة

    كنا نتمني عقب نجاح الشعب بعد اسقاط نظام الانقاذ بان تسارع الحكومة الانتقالية بمحاربة التجار الجشعين وذلك بفرض تسعيرة علي جميع السلع الغذائية لحماية المواطن من الغلاء والابقاء علي الدعم الحكومي للغاز والكهرباء في المناطق الشعبية والمخابز حتي تكون قطعة الخبز في سعر واحد جنية او ادني ودعم التعليم الحكومي وتحسين بئية المعلم والطالب وعدم الاستعجال في تغير المنهج والسلم التعليمي الا بعد ثلاثة سنوات تكون حينها قد استلمت الحكومة المنتخبة مهام ادارة البلاد ودعم العلاج وصيانة المشافي و الابقاء علي ديوان الزكاة حتي يتمكن من ايصال المساعدات الي الفقراء وطلب رجوع المنظمات الدولية الانسانية التي قام نظام الانقاذ بطردها من البلاد بعد صدور مذكرة من المحكمة الجنائية الدولية باعتقال البشير ورهطه في قضايا الابادة الجماعية في اقليم دارفور فرجوع المنظمات الدولية للبلاد كان سوف يساهم في تقديم المساعدات الخدمية للمناطق المهمشة وتوفير فرص العمل للعديد من السودانييين. والعمل علي اقامة وحدة اقتصادية بين السودان وجنوب السودان بهدف ربط البلدين اقتصاديا علي غرار تجربة الاتحاد الاوربي واصدار عملة نقدية موحدة لتعمل بين البلدين وتوحيد المصارف والبنوك واقامة مشاريع زراعية وصناعية مشتركة لصالح اقتصاد البلدين مع احتفاظ كل بلد بسياسته الخارجية والتشريعات الخاصة بكل دولة وحتي علي المستوي الثقافي والرياضي يمكن العمل علي الاندماج علي اساس ان البلدين ينطلقان من نقطة وتاريخ واحدة

    لن يكون هناك معني لذلك الا باجراء تعداد سكاني لمعرفة الفقراء والمساكين وتقديم الدعم لهم وكذلك احصاء المتهربين من دفع الضرائب مثل تجار بيع السيارات والعقارات ولاعبي الكرة والفنانين وغيرهم وحل مشاكل السكن وذلك بانشاء مدن جديدة ومنح كل مواطن قادر علي الزواج قطعة ارض والعمل علي انشاء مشاريع امن غذائي لكل محلية لتعمل علي سد حوجة المواطنين من الخضر والفاكهة والاسماك والفراخ واللحوم والبيض والحليب وذلك بتخصيص مزارع بكل محلية لهذا الغرض حينها سوف تنخفض الاسعار بشكل ملحوظ وتنهار احلام التجار الجشعين
    وانصاف شهداء الثورة وذلك باعتبارهم شهداء الوطن يستحقون رواتب شهرية تدفع الي اسرهم وابناءهم ومنحهم قطع سكنية وتامين صحي وتعويض مصابي الثورة والتكفل بعلاجهم داخل وخارج البلاد والاهتمام بالسلام الاجتماعي ومحاربة الكراهية والعنصرية ورتق النسيج الاجتماعي
    اضافة الي تشجيع المواطنين علي الاستثمار الزراعي خاصة الاسر الفقيرة وغيرها من الاهداف التي خرج من اجلها الشعب السوداني ولكن حكومة السيد حمدوك تجاهلت كل تلك الاحلام وضربت بها عرض الحائط وشرعت في تطبيق سياسة البنك الدولي والاصرار. علي رفع الدعم ونتيجة لذلك ازداد الوضع المعيشي صعوبة وانتشرت الجرائم التي هي افراز طبيعي للفقر والبطالة مما دفع الطامحين الي السلطة الي تدبير محاولات انقلابية استغلال للظروف السائدة في البلاد

    ان تحالف قحت تعتبر هي الحضانة السياسية لهذه لحكومة لذلك يحسب عليها عدم ممارستها لدور الحزب الحاكم في تقديم النصح والمشورة لحكومة السيد حمدوك التي تغرد خارج سرب الثورة فالشعب السوداني غير راضي عنها خاصة في الملف الاقتصادي

    ان من اكبر عيوب تحالف قحت وحكومة حمدوك هو عدم الاعتراف بالاخفاق وعدم قبول الراي الاخر واتهام كل من ينتقد الفترة الانتقالية علي انه من انصار النظام البائد والذي سقط نتيجة (لركوب الراس) وممارسة الديكاتورية وحجب الراي الاخر لذلك سقطت غير ماسوف عليها وقحت وبكل اسف تعيد انتاج ذات تجربة النظام البائد بالانفراد بالقرار وتجاهل اهداف الثورة ومحاولة الابقاء علي الفترة الانتقالية الي مالا نهاية

    ان تعطيل قيام المجلس التشريعي يخصم كثير من تحالف قحت والذي كان ينبغي عليه الاسراع في اقامة البرلمان حتي تشارك كل القوي السياسية الاخري والتي نصت الؤثيقة الدستورية علي منحها نسبة 33% فالبرلمان كان قادر علي الدفاع عن حقوق ومصالح الشعب وعدم ترك الحكومة تمرر قرارت رفع الدعم وغيرها من القرارات التي تمس امن واستقرار البلاد

    لذلك كان شي طبيعي ان يحدث انشقاق داخل الحرية والتغير بعد شعور مجموعة منها بالتهميش والاقصاء السياسي اذا الامر معقد ولا توجد مرجعية تحسم ذلك الجدل والخلاف السياسي الا بالاحتكام الي انتخابات مبكرة يقرر فيها الشعب مصير الجميع

    يظل الشعب هو الشاهد والضحية ويدفع ثمن ذلك العبث بمزيد من المعاناة باستغلال التجار الجشعين للازمات ورفعهم للاسعار

    ان السودان يمر بمنعطف خطير يكون او لايكون واخشي ان ينفلت الامر ونجد انفسنا امام تدخل اجنبي تحت الفصل السابع حينها يمكن ان يتحول السودان الي مسرح لعمليات ارهابية. خاصة في وجود مكثف في البلاد للعناصر الارهابية التي وفر لها النظام البائد ملاذ امن حينما كان يبث الاوهام للعالم علي انهم ارض ميعاد الاسلام السياسي الاخواني

    لا نملك الا الدعاء والابتهال الي الله تعالي بان يحفظ البلاد والعباد ويخرج شعبنا من بين هولاء سالمين

    ترس اخير

    عندما قامت الثورة البلشفية في روسيا كان حال الكهرباء فيها بائسآ، فقد كانت كل كهرباء موسكو توجه الي مسرح البلشوي حين تقام فيه مسرحية أو باليه..!!
    كان لينين يحلم بكهربة روسيا ولكنه كان يحتاج لهذا الغرض من يعرف الكهرباء...
    لم يكلف أحدآ من أهل الثقة بهذا الأمر المصيري، بل طلب أن يجدوا له مهندسا من أميز مهندسي الكهرباء في روسيا وسماه بالاسم..
    هذا المهندس لم يكن من البلشفيك،
    بل كان علي النقيض من معارضي النظام، ترك عمله خوفآ من البطش وعمل سائقآ للترام، حتي يخفي نفسه..!! ولكن التشي كا - جهاز المخابرات ( الكي جي بي لاحقآ )
    عرفته فأوقفوا الترام في الشارع العام وأخذوا الرجل عنوة...!!!

    ظن الرجل انها النهاية..!!
    فمن يعتقل في ذلك الزمن لا يعلم مصيره الا الله.!!
    تعجب الرجل عندما وصل الي قصر الكرملين وليس معسكرات الأعتقال
    كما جرت العادة، فكان وجهآ لوجه
    أمام لينين...!!!

    دخل لينين مع الرجل في حوار علمي وبادره بالقول :
    ليس لي نية في أن تكون شيوعيآ، كن ما شئت..!! كل ما يهمني هو الكهرباء التي في عقلك..!!!
    روسيا تحتاج الكهرباء لتحيا وانت من يساعدها...!!!
    ذهل الرجل الذي كان ينتظر الموت.!!
    ورغم معارضته للنظام، الا انه لم يرفض لأن في ذلك خدمة لروسيا بأكثر مما هي خدمة لنظام الحكم الذي يعارضه، فكان أن شيد أكبر خزان للتوليد المائي، يعمل حتى
    الآن ومنذ ما يقرب المائة عام..!!
    وذهب الاتحاد السوفييتي وبقيت الكهرباء التي خطط لها ونفذها التكنوقراط...!!!!

    هي رسالة الي لجنة ازالة التمكين بخصوص الذين تم الاستغناء عنهم بسبب الانتماء السياسي نحن مع محاسبة المفسدين وليس الانتقام من شخص بسبب انتماء سياسي هي ذاتها كانت سياسة النظام البائد فالوطن يهم الجميع يجب اعادة النظر في العديد من حالات الفصل الذي شمل البعض بسبب الانتماء السياسي مع تقديم كل مفسد الي المحاكم لاجل ان يحاسب


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/03/2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 03 اكتوبر 2021 للفنان عمر دفع الله

  • ثوار القضارف يرفضون زيارة ترك
  • بيان من تجمع كردفان للتنمية( كاد )
  • مؤتمر دولي نظمته الأمم المتحدة يرفض تقويض الانتقال في السودان

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/03/2021

  • جبريل إبراهيم: تجاوزات “تفكيك التمكين” لا يمكن قبولها .. والمالية لم تستلم حتى الآن أي أموال سائلة
  • إلغاء المجلس السيادي وتحويل ميزانيته لمستشفيات: الخرطوم ـ بحري ـ وأمدرمان
  • قطار الجزيرة السياسي
  • البرهدقلو…. و السلمنقة
  • المكون العسكري يشترط ابعاد ود الفكي لانهاء الازمة مع المكون المدني
  • لماذا نتقدم في العمر- عصف ذهني
  • حكومة ولاية سنار في قتيل
  • السقوط: حيدر خير الله ينضم لتحالف فلول قاعة الصداقة
  • عناوين الصحف السودانية الصادرة اليوم الأحد ٣ أكتوبر ٢٠٢١م
  • عرف أمو بعد ٥٣ سنة
  • المكان وتعزيز الانتماء عبر الأغنية السودانية (8)
  • رسالة البرهان للأمم المتحدة و مجلس الأمن و الإتحاد الإفريقي...
  • ***** اهلنا في السلطنة دعواتنا ليكم الله يحفظكم *****
  • المتسللون خلسة الى سفينة نوح
  • الفيلد مارشال مني اركوي مناوي لن يكتفي بما غنم …
  • عاجل.. قيادي بالتغيير: البرهان طلب تأجيل توقيع “مبارك الفاضل ونهار وإشراقة” على “ميثاق المنشقين”
  • إبراهيم الشيخ يهاجم (البرهان) بقسوة ويقول إنه فض الاعتصام وعجز عن التصدي لـ(ترك)
  • الأمة القومي: ما تَمّ في قاعة الصداقة أمور “مؤتمر وطني”
  • أنسحاب ابراهيم الامين وساطع ومفتي من القاعة أمس
  • ابونورة يواصل في الرد على عادل عبدالعاطي 3
  • العسكر لا أمان لهم - اسمعوا كلام عمكم الترابي ولا تسمعوا كلام الطبيب
  • خطاب للسيسي عن المسئولية التاريخية والاخلاقية لمصر عن الشعب السوداني ..قريباً
  • الارادلة يقرأون من نفس الكتاب ولا خجلانين !!
  • حكاوى عبدالزمبار: أنهض يا صاحب المزرعة (منقول)
  • انضموا الينا في نادي اصدقاء سودانيزاونلاين على Clubhouse
  • هل بعد شهر حايكون رئيس مجلس السيادة قحاتي ونائبه وناس برهان فراجة ساي...يا ناس انتو ما عندكم رأس!!!

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/03/2021

  • تاااني معتصم وأسامة..!!
  • امريكا تحذر: يجب تحقيق الانتقال الديمقراطي في البلاد والا. فهل يستوعب البرهان ذلك؟!
  • عذَّبني و(تكوزَن) بيّْ أصناف فسادك ..!
  • مساكين اهلنا في دارفور يتولى أمرهم امثال هؤلاء
  • مَنْ أَمِنَ العقاب, أَسَاء الأدب, فلماذا التباطؤ في العدالة؟؟
  • إنتو بس الجيتو بي شرّين
  • مدنيين و عسكر نصيحتى قبل السقوط
  • منظمة بت مكلي ومؤتمرها الرابع تحديات علاج الأدمان
  • منظمة التحرير الفلسطينية : عود على بدء أم ماذا ؟
  • السكينُ التي تَحِزُّ رقبة القدسِ تَجِزُّ أمن البحرينِ!
  • في نقد النقد : عادل عبد العاطي والفكرة الجمهورية (3) الإتهام المضلل بالسرقة من البهائية
  • البعث السوداني وتطرف بعض قوى الاختطاف
  • كل ساقطة ليها لاقطة !:ياسر الفادني
  • نبلة مناوي تصطاد عصافير قحط
  • اجرام هكسوس عموريين تركمنغول في كل مكان وزمان اسمه اسلامي ومسيحي ويهودي
  • أصحاب السبت.. الانقلاب المدني!!
  • عبد الرحمن الأمين: قلم مخضرم محسن وحاجتنا له في ميدان الصحافة أمس
  • السلام والتسامح حجر اساس تنمية غرب دارفور
  • المخابرات من خاشقجى إلى خلية داعش المشترك !!
  • مهما حاولوا لن يصبحوا:نورالدين مدني
  • الطيب الزين:البرهان ظهر على حقيقته.!
  • بقية تركة المخلوع،نقض العهود،الكذب،التكتيك للخلف!!
  • أمل أحمد تبيدي الجدل وقلة العمل...
  • لا تبنى الدول بحسن الظن سلام محمد العبودي
  • حزب مجالس الخبراء..الأمل والمستقبل.. د.أمل الكردفاني
  • فلسطين وحقوق الانسان ودور الامم المتحدة بقلم:سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de