ما لم يقُلْه مني مناوي عن مقاطع الإباحيات المنسوبة إليه! كتبه أحمد محمود كانِم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 03:43 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-04-2022, 10:16 PM

أحمد كانم
<aأحمد كانم
تاريخ التسجيل: 06-24-2018
مجموع المشاركات: 131

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما لم يقُلْه مني مناوي عن مقاطع الإباحيات المنسوبة إليه! كتبه أحمد محمود كانِم

    09:16 PM September, 04 2022

    سودانيز اون لاين
    أحمد كانم-UK
    مكتبتى
    رابط مختصر





    منذ أن اجتاح وسائلَ التواصل الاجتماعي الحديثُ عن مقاطع فيديوهات إباحية، أراد صانعوها انتسابها إلى السيد مني أركو مناوي رئيس حركة تحرير السودان جناح مناوي، أحد ابرز الأجسام الموقعة على اتفاقية جوبا التي بموجبها جيء به رئيساً للسلطة الإقليمية لدارفور، قرأتُ الكثير من البوستات والمقالات التي تصبُ مجملها في تبرئة الرجل وشجب هذا الفعل الفاحش المنكر... لكنني توقفتُ بدوري طويلاً عند المقطع الذي ظهر فيه السيد مناوي مؤخراً ليجلي جانباً مما كان غائباً عن الجميع، باستثناء سبعة أشخاص من المقربين من حوله -حسبما ذكر- .
    لكن جملة واحدة ذكرها الرجلُ وأعادها من خلال حديثه بضع مرات، جعلتني أعيد استماع حديثه من جديد، وهي التي تتعلق بتورط أشخاص بعينهم في عملية فبركة المقطع الإباحي، ذكر منهم بالاسم د. صلاح بندر، وما دار بينه وبينه، وبين أخيه حسين أركو مناوي المقيم في بريطانيا وبين بندر من حديث.
    و بغضّ النظر عن صدق ما ذكره مناوي من عدمه، فإن أيّة قراءة حصيفة لمفردات الرجل، ترسى بك إلى مرافئ حقيقة واحدة لا ثانية لها، وهي أن الفاعل أو المفعول من أجله أراد بذاك الفعل ابتزاز السيد مني أركو مناوي لإرغامه على فعل شيء ما.
    والابتزاز كما عرفه فقهاءُ القانون، هو: القيام بالتهديد بكشف معلومات معينة عن شخص إن لم يقم الشخص المهدد بالاستجابة للتهديد.
    وهذا الشيء لم يبح به السيد مناوي صراحة في حديثه!
    إن تحالف حركة السيد مني مناوي مع العسكر الذين يمثلون الوجه الجديد للنظام السابق السافك الحارق الناهب، يجعله في مرمى بين ناري المكونات السياسية والمدنية الساخطة على النظام السابق وبين مكر وخباثة حلفاءه من وكلاء النظام السابق.
    وهو بدوره سيصعب من مهمة كشف الفاعل الحقيقي في حالة ما إذا ظهر صلاح بندر ودحض وأنكر حديث السيد مناوي.. وتلك قضية محلها منصات المحاكم والقضاء..
    لكن في اعتقادي، يبقى حلفاءه أيضاً في دائرة الاتهام إلى أن يثبت العكس، سيما وأن النظام السابق قد بلغ شأواً عظيماً في استخدام مثل هذه الأسلحة الصامتة مع الخصوم، بالمال تارة، وبالنساء تارات أُخرى.. مثلما حدث مع بعض قادة الأحزاب وحركات الكفاح المسلح الذين يحتفظ النظام السابق لهم بمقاطع (حقيقية) تم اصطيادهم بها عبر زميلات وسكرتيرات مجندات بعناية واحترافية عالية في غرف ومكاتب مزروعة عن بكرة أبيها بكاميرات مراقبة عالية في الجودة.. مما جعلهم دُمى في يد النظام السابق يحركهم كيفما شاء، إلى أن سقط ثم نهض.
    فهو سلاح يتم استخدامه على نطاق واسع وسط النافذين من السياسيين لتطويع الخصوم منهم.
    فالابتزاز كما ذكرنا، هو أسلوب من أساليب الضغط الذي يمارسه المبتز على الضحية، مستخدم عدة طرق منها أسلوب التشهير أو الإبلاغ أو غيرها بحيث يصبح الضحية تحت وطأة المبتز.
    إذن هذه الحقيقة التي تمثل الحلقة المفقودة فيما يدور، والتي تتولد عنها عدة أسئلة لا يكتمل بدر حقيقة ما جرى إلى بالإجابة عليها..
    وهي ماذا طُلِب "بالضبط" من السيد مناوي تنفيذه مقابل التوقف عن إنتاج ونشر مقاطع فيديوهات إباحية ضده؟
    و ما الذي دفع صلاح بندر ومن معه للإقدام على أذية السيد مناوي بهذه الطريقة؟
    ولماذا تم نشر المقاطع في هذا التوقيت مع أن إنتاجه قد تم منذ العام الفائت _حسبما ورد في حديث مناوي؟
    وما هي الجهة المستفيدة من اغتيال شخصية مناوي؟
    بقي أن أشير إلى أن المقال هنا ليس بصدد تكذيب أو إثبات حديث السيد مناوي، وأن الكاتب لا تجمعه أية صلة تنظيمية مع المذكور.
    لكن للأمانة، وكما ذكرتُ في بوست سابق على منصتي على الفيسبوك، أن أي شخص تعرف على السيد مناوي عن قرب ولو لخمس دقائق، يدرك أن المقاطع المنشورة كانت مفبركة، وذلك ليس لأن السيد مناوي رجل معصوم، أو ناسك زاهد عن الجنس...
    لكن ثمة مواصفات خَلقية لا تتطابق والشخصية المنشورة..
    على سبيل المثال لا الحصر، أن باطن كفي مناوي وقديميه يتميز بسوادٍ يندر وجوده في أي شخص، وهو ما لم يفطن له صانع المحتوى، فوقع في خطأ أفسد مسعاه لاغتيال الرجل.

    إنجلترا/ مانشستر
    6سبتمبر 2022

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 04 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 04 سبتمبر 2022 للفنان عمر دفع الله
  • تحالف قوى التغيير السودانية: مسودة الاعلان الدستوري


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق September, 04 2022
  • شوفوا شركات الجيش المصرى فى السودان تعمل شنو
  • الخرطوم لا تحتاج إلي تصريف مياه الأمطار بل تحتاج إلي بلدوزر
  • الصناعات فى السودان ايام زمان (القريبة)
  • Goethe-Institut - Khartoum / Sudan معهد جوتة بالخرطوم
  • السفير الأمريكي جون بداية عمله في السودان بلقائه لجان المقاومة لمعرفة طبيعة عملها
  • دعوة ملحة لانجاز موقع الكتروني لتوثيق اجرام وفساد الكيزان!
  • أنستحق هذا التنميط الجائر بالكسل والخمول!
  • عروس تهرب خارج السودان بقروش المهر !!
  • جريمة الإبادة الجماعية في معركة كرري...
  • تماسيح البلد زدات
  • تفاصيل جديدة بشأن فشل اجتماع وساطة (الرباعية) وغوديفري يهاجم مناوي
  • π حكاية من حلتنا £
  • محمد حامد تبيدى مدير ادارة الاعلام السابق بجهاز امن البشير
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الأحد الموافق 4/9/2022
  • المصريون بدأوا إدعاء تبعيـة بنى شنقول لمصــر! إن لم تستح فقل ما شئت (فيديـو)
  • المجرم الجنجويدي بن الكلب ده لازم اتقبض واندق واعترف واعتذر!
  • لماذا تركت لجنة التفكيك الطريق القانوني السهل لمحاكمة رموز الإنقاذ؟
  • الناطق الرسمى باسم الجيش يفشى اسرار عسكرية

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 04 2022
  • كارثة اتفاق جوبا كتبه تاج السر عثمان
  • دعوها لهم فسيسقطون ..! كتبه هيثم الفضل
  • قال إشتباك بين قبيلتي الهمج والهوسا قال! وارتفاع ضحايا الاشتباك قال! كتبه عثمان محمد حسن
  • إساءة استغلال النفوذ؟؟ كتبه عثمان قسم السيد
  • ملامح من مسيرة الكاشف في الذكري ٥٣ لرحيله الجزء الثاني والأخير كتبه صلاح الباشا
  • نساء بنغلاديش ANANNA كفوء كتبه عواطف عبداللطيف
  • لقد إتفقوا......أكتبها علي الماء ! كتبه ياسر الفادني
  • الطيب صالح والاستاذ العظيم ؟ كتبه ثروت قاسم
  • ما دامت هذه هي حال مؤسسات م. ت. ف. فلماذا لا تغادرونها؟!... كتبه معتصم حمادة
  • تسليم اوراق إعتماد السفير الامريكي للبرهان لا تعني الإعتراف بالإنقلاب.. كتبه خليل محمد سليمان
  • السفير جون غودفري…صفحة جديدة مع السودان الجزء الأول كتبه السفير نصرالدين والي.
  • السفير جون غودفري…صفحة جديدة مع السودان. الجزء الثاني كتبه السفير نصرالدين والي.
  • وينستون تشرشل في السودان ...! كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الحزب الشيوعى .. و القوميون العرب .. والإفلات من العقاب .... كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • ألغام الجهل... العنف... الكراهية كتبه أمل أحمد تبيدي
  • من اتى بعشره جيوش للعاصمه يااستاذ وجدى ؟!! كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • ماذا يستفيد الثوار من انزعاج الترويكا؟ كتبه اسماعيل عبدالله
  • الشجرة الطيبة الوارفة الظلال كتبه نورالدين مدني
  • كل الإتفاقات خلال الفترة الانتقالية باطلة !! كتبه حمدالنيل سيف الدين
  • السلام لن يتحقق إلا بقيام دولة فلسطين كتبه سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de