حول مفهوم الرأسمالية الوطنية ودورها في التنمية كتبه تاج السر عثمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 05:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-13-2022, 12:35 PM

تاج السر عثمان بابو
<aتاج السر عثمان بابو
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 724

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حول مفهوم الرأسمالية الوطنية ودورها في التنمية كتبه تاج السر عثمان

    11:35 AM July, 13 2022

    سودانيز اون لاين
    تاج السر عثمان بابو-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    لا زال الجدل دائرا حول مفهوم الرأسمالية الوطنية، هل لها دور في الثورة الوطنية الديمقراطية أم أنها صارت دائرة في فلك الرأسمالية العالمية وتابعة لها؟، علما بأن الجدل حول الراسمالية الوطنية أو المنتجة قديم في الأدب الماركسي .

    رغم أن هذا الموضوع تناولته في دراسات سابقة مثل: الرأسمالية الوطنية المفهوم والمصطلح ( سودانايل : 10 سبتمبر 2014 ) ، المتغيرات في تركيب الرأسمالية السودانية (الحوار المتمدن : 14 /5/ 2008) ، نشأة وتطور الرأسمالية الطفيلية الإسلاموية (الحوار المتمدن ، 26 / 8/ 2014) ، لكن سنركز في هذا المقال علي مفهوم الرأسمالية الوطنية ودورها في التنمية.

    أولا : مفهوم الرأسمالية الوطنية :

    لم تعالج كلاسيكيات الماركسية العلاقة بين الاستقلال الوطني في المستعمرات والانتقال الي الاشتراكية بوضوح، ولكن كانت هناك اشارة غامضة لانجلز ترى : (ان الاستقلال الوطني يمكن أن يكون ثمرة نضال الطبقات العاملة في بلدان المستعمرات). كما أشار كاوتسكي انه: (يجب علي الطبقة العاملة أن تقود بلدان المستعمرات(الهند، الجزائر، المستعمرات الهولندية والبرتغالية..الخ) في اسرع وقت ممكن نحو الاستقلال).

    أما لينين فقد لاحظ الدور الذي يمكن أن تلعبه البورجوازية الوطنية في المستعمرات الاسيوية، مثل الدور الذي لعبه صن يات صن كديمقراطي ثوري في الصين. وفي مؤتمر الاممية الشيوعية 1920 أشار لينين الي ضرورة تقديم مساعدات لحركات التحرر الوطني التي تقودها البورجوازية الوطنية. وفي المؤتمر نفسه رفض الماركسي الهندي (رو) تقديم مساعدات الطبقة العاملة للبورجوازية الوطنية لعجزها عن قيادة الثورة الديمقراطية للنهاية.

    أما تروتسكي فقد كان يسخر من مصطلح (البورجوازية الوطنية) الذي أشار اليه ماوتسي تونغ في مقاله حول (الديمقراطية الجديدة) ، باعتبار أن الاستعمار هو الذي خلق هذه البورجوازية أو ساهم في تكوينها. كما انتقد بوخارين سياسة الاممية الشيوعية وماوتسي تونغ الذي ابدل البورجوازية بعبارة (البورجوازية الوطنية)، وظلت مواقف الماركسيين تترواح بين مرونة تجاه (البورجوازية الوطنية) ودورها في تحقيق المهام الديمقراطية التي تطرحها مرحلة مابعد الاستقلال، واخرى متشددة تتخوف من احتكار البورجوازية الوطنية للسلطة وخضوعها لضغوط الامبريالية ورأس المال الاجنبي.( للمزيد من التفاصيل:راجع جورج لابيكا وج.سوسان: معجم الماركسية النقدي، دار الفارابي، 2003 ، ص 124 ).

    كما يرى بعض الماركسيين المحدثين مثل: اندرية فرانك وسمير امين، انه لاتوجد مايسمي براسمالية وطنية، باعتبار أن بورجوازية الدول الهامشية(الاطراف) بطبيعتها تابعة أو (كمبرادورية).

    هكذا كانت مواقف الماركسيين متباينة تجاه ما يسمي (بالبورجوازية الوطنية)، وهذا يؤكد رحابة الفكر الماركسي في تناوله لهذه القضية من زواياها المختلفة.

    أشارت وثيقة الماركسية وقضايا الثورة السودانية الي اهمية الوضوح النظري حول الرأسمالية الوطنية أو المحلية باعتبارها من القضايا الهامة في الثورة الوطنية الديمقراطية ، كما أشارت الي أن البعث الوطني للشعوب التي نالت استقلالها حديثا مستحيل في عالم اليوم بطريق التطور الرأسمالي كما حدث في اوربا في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، كما اشارت الي أن هذا الطريق مسدود من الناحية التاريخية ، ولكن مشكلة الرأسمالية المحلية تظل قائمة خلال المرحلة الوطنية الديمقراطية ( فهي تتعلق بقيادة الثورة الديمقراطية وبالبعث الوطني وبامكانية تجميع كل القوى المناهضة للاستعمار ومن اجل دعم الاستقلال ، وبمهمة البناء الوطني الاقتصادي والاجتماعي والسياسي وجلب تأييد وفعالية الطبقات ذات الامكانيات والقدرة لهذا الغرض.الخ)(ص، 97).

    كما أشارت وثيقة المؤتمر الرابع للحزب الشيوعي السوداني بعنوان "الماركسية وقضايا الثورة السودانية" الي أن قضية الرأسمالية الوطنية قضية معقدة، ولايمكن حلها بمجرد الشعارات او النقل الاعمي من تجارب الحركة الثورية العالمية. من المهم أن نبني موقفنا علي التالي:-

    أ‌- كشف العناصر من الرأسمالية الوطنية أو التي ظلت تمثل اقساما منها تقليديا، والتي تجنح للمصالحة مع الاستعمار والقوي الرجعية وتحاول وقف البعث الوطني في البلاد.

    ب‌- الاعتبار الكافى لمصالح الرأسمالية الوطنية التي تسير تحت سيطرة رأس المال الاجنبي، أو تبدي الرغبة في الخلاص منه حيث وجد ، والاستفادة من امكانياتها في النضال لانجاز مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية من ناحية قدراتها السياسية والاقتصادية ، وهذا يتطلب وضوحا ساطعا في برنامج حزبنا ومسلكا في النضال العملي يتمشي مع البرنامج.

    ت‌- اكتشاف المواقع الحقيقية للرأسمالية الوطنية التي تقف مصالحها الي صف الثورة الوطنية الديمقراطية وجلبها الي مواقع العمل المشترك والنضال اليومي ، ومن بين هذه المواقع تشكل البورجوازية الزراعية بين القطاع الحديث موقعا هاما ، وهى عمليا تعبر عن تبرمها بالقيادات التقليدية التي كانت تسير وراءها والجانحة الي التهادن مع الاستعمار وقوى اليمين في البلاد( ص، 100).

    الايجابي في ماجاء في وثيقة الماركسية وقضايا الثورة السودانية انها تجاوزت المنقول من الكتب الماركسية وتركت الباب مفتوحا للدراسة الميدانية أو الباطنية الملموسة حول هذه النقطة، حتى يمكن الوصول لنتائج من الواقع وبذهن مفتوح حول هذه النقطة بدلا من الاخذ في الاعتبار ما ورد في كلاسيكيات الماركسية واجتماعات الاحزاب الشيوعية العمالية حول الرأسمالية الوطنية والتي تفترض ضرورة مشاركتها في الثورة الديمقراطية وان هناك اقسام منها تعادي الاستعمار ، مع الاخذ في الاعتبار في الوقت نفسه تردد البورجوازية الوطنية وعدم قدرتها علي قيادة الثورة الديمقراطية بحزم الي نتائجها المنطقية.

    ان الدراسة الباطنية والمستقلة مهمة لنشأة وطبيعة وخصائص الراسمالية في السودان.

    هذا وترجع جذور دخول نمط الانتاج الرأسمالي في السودان الي فترة الحكم التركي عندما ارتبط السودان بالتجارة العالمية عن طريق تصدير سلعتي الصمغ والعاج ، ودخول المحاصيل النقدية(الصمغ، النيلة، القطن،.)، واتساع التعامل بالنقد، واقتلاع الاف المزارعين من اراضيهم وسواقيهم والذين تحولوا الي قوة عمل في مؤسسات دولة الحكم التركي ومصانعها( الذخيرة، الصابون،...الخ) (تاج السرعثمان الحاج: التاريخ الاجتماعي لفترة الحكم التركي، مركز محمد عمر بشير 2006). واتسعت هذه العملية ( دخول نمط الانتاج الرأسمالي في السودان) بعد الاحتلال الانجليزي للسودان عام 1898م، وبعد تحرير الرقيق واحلال العمل الماجور محله، حيث ارتبط السودان بالتجارة العالمية عن طريق التبادل غير المتكافئ تصدير موارد اولية واستيراد سلع رأسمالية ، بعد أن عطل الاستعمار نمو الصناعة الوطنية، وقامت مشاريع القطن والسكة الحديد والتعليم المدني الحديث ، ونشأت الرأسمالية السودانية بدفع من قيام مشاريع الادارة البريطانية، وبدأ نشاطها في التجارة ثم تحول الي القطاع الزراعي والصناعي ( بعد الاستقلال) وظل هذا النشاط متداخلا ومتشابكا. كما اشرنا سابقا الي أن وثيقة" الماركسية وقضايا الثورة السودانية" حددت مصادر تراكم الرأسمالية السودانية: الزراعة الآلية، مشاريع القطن الخاصة، المشاريع الخاصة في المديرية الشمالية.

    ثم بعد ذلك حدثت متغيرات في تركيب الرأسمالية السودانية وفي مصادر التراكم كما اشرنا في دراسة سابقة عن "خصائص وسمات الرأسمالية الطفيلية الاسلاموية".

    ثانيا : ما هو دور الرأسمالية الوطنية في التنمية المستقلة؟.

    تؤكد تطورات الاحداث وفي ظل الرأسمالية المعاصرة (المعولمة) أنه لابديل للتنمية المستقلة أو الثورة الوطنية الديمقراطية التي تحدث تغييرا جذريا شاملا في المجتمع سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا التي تتطلب في يتعلق بوضوعنا:

    1 – تاهيل القطاع الزراعي باعتباره المصدر الاساسي للفائض الاقتصادي ودرء شبح المجاعة، وتأمين الغذاء ( باعتبار أن من لايملك قوته لايملك قراره)، خاصة بعد أن اتضح في مرحلة العولمة الحالية أن الغذاء سوف يكون سلاحا فعالا لاخضاع شعوب العالم الثالث لسياسات الدول الرأسمالية ومؤسساتها المالية والاقتصادية والعسكرية، وهنا لابد ان يلعب قطاع الدولة الدور القيادي في حشد الطاقات والقدرات في سبيل ذلك اضافة للقطاع التعاوني والرأسمالية الوطنية المنتجه، وأن تلعب الدولة ومؤسساتها المالية دورها في توفير مدخلات الانتاج والتسهيلات اللازمة لعملية الانتاج الزراعي والحيواني.

    2- اعادة تاهيل القطاع الصناعي:

    وهذا يتطلب حماية الصناعة الوطنية بتوفير الطاقة باسعار زهيدة وحل مشاكل التمويل والسلفيات بفوائد زهيدة وتوفير قطع الغيار حتي تعمل المصانع بطاقتها الكاملة وتدب الحياة في المصانع التي توقفت ، هذا اضافة للتوسع في الرقعة الزراعية للحبوب الزيتية (السمسم، الفول ، القطن، عباد الشمس .. الخ) حتي تنتعش مصانع الزيوت والصابون والتوسع في زراعة القطن لمواجهة احتياجات صناعة النسيج..الخ.

    وهذا يتطلب لجم النشاط الرأسمالي الطفيلي ودعم الرأسمالية الوطنية المنتجة في القطاعين الزراعي والصناعي.

    2- سيطرة الدولة علي ثرواتها ومواردها الطبيعية.

    3- السيطرة المحلية علي التكنولوجيا أو اعادة انتاجها سريعا حتي لو كانت مستوردة من دون الاضطرار الي استيراد قطع الغيار والمعدات والخبرات.

    (للمزيد من التفاصيل حول التنمية المستقلة أو المتمحور حول الذات راجع د. سمير أمين: ما بعد الرأسمالية المتهالكة، دار الفارابي 2003).

    في كل هذه العمليات تلعب الرأسمالية الوطنية المنتجة دورا هاما في اطار السياسة العامة للدولة الوطنية الديمقراطية.

    وخلاصة ما نود أن نقوله: من المهم مواصلة نهج وثيقة الماركسية وقضايا الثورة السودانية في الدراسة المستقلة علي الارض لاكتشاف مواقع الرأسمالية الوطنية في النشاط الانتاجي (الزراعي ، الصناعي، الخدمات،..الخ) ومتابعة المتغيرات في تركيب الرأسمالية السودانية، وتناول تركيب الرأسمالية السودانية في حركته وتطوره وتغيره، وتجديد الدراسة بتجدد المتغيرات.

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 12 2022
  • الحفل الخيري بلندن لدعم مركز سهير شريف لمرضى السكري
  • أضخم مهرجان للثقافة والتراث العربي بلندن
  • لجان المقاومة تبدأ ترتيبات لإعلان سياسي
  • محامو الطوارئ يزورون سيف الإسلام ورفاقه في سجن أم درمان
  • أطباء النيل الأبيض يحتجون على حرمانهم من حافز العيد
  • القبض على “رجال دين مسيحيين” يثير اتهامات بالتمييز الديني في السودان
  • السلطات الامنية تعتقل (4) من قيادات النازحين
  • البعث يرفض مزاعم حميدتي ويفندها
  • البرهان في المتمة: لا تهاون ولن نسمح بأي تلاعب
  • جبريل يتوقف بمطار القاهرة قادمًا من المغرب عائدًا للخرطوم
  • القبض على أشهر تجار العملة بمطار الخرطوم
  • رابطة ابناء ولاية شمال كردفان بالسعودية تحتسب بقلوب راضيه / عصام يس يرحمه الله
  • هبوط (4) طائرات إثيوبية اضطرارياً امس للمرة الثانية بمطار الخرطوم
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم July, 12 2022
  • هبوط طائرات إثيوبية اضطرارياً للمرة الثانية بمطار الخرطوم
  • معتصمو السودان يفضون التجمعات ويستعدون لمواكب 17 يوليو
  • الطيران المدني ينفي مسؤوليته عن حمامات المطار
  • رفع اعتصام أم درمان ولجان المقاومة تتعهد بإبقائه سلاحاً مشرعاً في وجه الانقلاب
  • حميدتي يُنصب نفسه قائدا لسلاح المدرعات


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق July, 12 2022
  • في ذكرى فارس الحوبة الشهيد صلاح جادات-بقلم خالد ابو احمد
  • محكمة مغربية تؤجل محاكمة سودانيين معتقلين
  • عسكرة الدبلوماسية السودانية تعزز نفوذ الجيش
  • الجنجويدي قال ليكم زعلانين علي اربعين دبابة، اها قائد المدرعات في السودان كُلو جنجويدي. خليل محمد
  • من هو عادل عبدالغنى ومن الذى رشحه رئيسا لوزراء السودان؟
  • في عضو في المنبر العام دا كعب شديد
  • جنوب السودان مأزق الانفصال أم تباشير الاستقلال؟. سالم الامين بشير 9 يوليو2022
  • أبو لهب وزوجته!! تدبر_آية...
  • لكل ثورة قائد ملهم يقاتلون لشعاراته الثورة السودانية قائدها الملهم الماسونية اقروها كويس لمن .....
  • ***** سريلانكا نجحت بإمتياز دخلت القصر عقبالنا *****
  • تعازينا في د. سيف بابكر والذي رحل ببيريطانيا اليوم
  • مأزقي النسويّ مع أب مُتخَلٍّ عن سلطته
  • معا للقصر للنصر يوم17 يوليو
  • لجان المقاومة تعلن عن موعد أول موكب عقب عطلة عيد الأضحى
  • فضيحة جديدة سرقة اموال الحجاج بالباطل
  • ياخوانا .. ناس لاهاي ديل ما سألوا منه ؟
  • الجبهة الثورية تقول إنّها لن تشارك في حوار بعيد عن المكون العسكري
  • سارق صحن الصيني -أقصوصة
  • ارتباك مصري في إدارة ملفي ليبيا والسودان
  • خلاف يتسبب في إقلاع طائرة من مطار الخرطوم دون حُمولتها-فوضي المطار
  • جو بايدن: لماذا أنا ذاهب إلى المملكة العربية السعودية؟
  • في معايدته لعبد الرحمن الصادق المهدي أردول يدعو للمصالحة الوطنية ووقف الخطاب المتعسف والاته

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 12 2022
  • نطق دهرا وسكت قهرا كتبه ياسر الفادني
  • الوطن الجريح كتبه عبد المنعم هلال
  • السجن القومي الابيض : المادة 45 الاغتصاب 10 كتبه ايليا أرومي كوكو
  • إستقلال جنوب السودان...حسابات الربح والخسارة ..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • السلام المستحيل والسلام الممكن كتبه سري القدوة
  • تعيين عسكريين سفراء بوزارة الخارجية كتبه السفير نصرالدين والي
  • هل ستخون قوى الحرية والتغيير الحزب الشيوعي السوداني ؟ كتبه محمد مرزوق
  • العلاج أقسى نضال !!.. كتبه عادل هلال
  • في ذكرى فارس الحوبة الشهيد صلاح جادات.. كتبه خالد ابواحمد
  • التفاوض بين أطراف قوى التغيير يؤدي للتفاوض ومراجعة قرارات قيادة الجيش كتبه أحمد حمزة
  • الحركة الاسلامية تعيد ترتيب التنظيم العسكري للاسلاميين داخل الجيش السوداني كتبه محمد فضل علي
  • تبرعات اصحاب المناصب في السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • عندما توقف الزمن عند النفايات كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • ملامح سودان المستقبل كتبه محجوب الخليفة
  • لخمة راس ! كتبه ياسر الفادني
  • الجنجويدي قال ليكم زعلانين علي اربعين دبابة، اها قائد المدرعات في السودان كُلو جنجويدي كتبه خليل مح
  • السجن القومي الابيض : الدعوة للهروب ! 9 كتبه ايليا أرومي كوكو
  • حاميها حراميها كتبه حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • هل نجح د.عادل في جمع الصف الوطني قبل أن يصبح رئيساً للوزراء.. كتبه د.أمل الكردفاني
  • أحلامٌ إسرائيليةٌ قديمةٌ فهل تصبحُ اليومَ حقيقةً كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الجلوس على الرصيف مع الباكين والخاسرين !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • مُغامرة البُرهان وتخبُط القوى السياسية..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • حكومة لابيد امتداد طبيعي للنهج العنصري الاسرائيلي كتبه سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de