حَذَارَيك يا البرهان.. لجنة ازالة التمكين آخر ورقة في يد الثوار..!

حَذَارَيك يا البرهان.. لجنة ازالة التمكين آخر ورقة في يد الثوار..!


10-06-2021, 02:00 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1633525254&rn=0


Post: #1
Title: حَذَارَيك يا البرهان.. لجنة ازالة التمكين آخر ورقة في يد الثوار..!
Author: عثمان محمد حسن
Date: 10-06-2021, 02:00 PM

01:00 PM October, 06 2021

سودانيز اون لاين
عثمان محمد حسن-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




* لجنة إزالة التمكين "عاملة شوكة حوت (في حلق الفلول) لا بتتبلع ولا بتفوت!".. وقد أوصلت الفلولَ واللجنةَ الأمنيةَ إلى مدار فقدان المنطق، بينما البرهان يرعى بدون قيد، و(يبرطع) في كل مكان في السودان..

* فلا تتعجبوا حين يوجه نيران مدفعياته نحو لجنة إزاله التمكين.. لقد فقد الجنرال المنطق، وطغى وتجبر أكثر من طغيانه وتجبره أيام كان يهتف في دارفور:- " أنا رب الفور!" فقط، لكنه صار (رباً) لكل السودان، وحامياً لحمى فلول النظام المنحل، بعد الثورة المجيدة، واكتسب قوةً من ضعف شركائه في (مجلس شركاء الدم)، واهتبل فرصة ضعف الشركاء للابتعاد المستمر عن أهداف الثورة..

* تركه (شركاء الدم) يرعى بدون قيد.. يصدر هذا القرار ويحجر ذاك القرار، متى شاء، مباشرةً أو عبر عملائه..

* وها هو يشن هجوماً خبيثاً على لجنة التمكين، عبر أبوسبيحة، رئيس دائرة الطعون بالمحكمة العليا، مستهدفاً تجريد اللجنة من صلاحياتها،

* يقول مصدر من مصادر موقع (دارفور 24) أن البرهان عقد اجتماعاً مع نائب رئيس الجهاز القضائي أعقبه إصدار قرار بإعادة القضاة المفصولين، قبل أيام، إلى العمل، ل"عدم اختصاص الجهة التي أصدرته"..

* ويبقى السؤال: هل المعنيون بقرار "عدم اختصاص الجهة التي أصدرته" هم ال17 قاضيًا و192 موظفاً الذين فصلتهم لجة إزالة التمكين مؤخراً، أم أنه يشمل جميع القضاة والموظفين المفصولين في مايو 2020 وأغسطس 2020؟

* تقول لجنة إزالة التمكين أن القانون الذي تم على أساسه إنشاء اللجنة ينص على “تشكيل لجنة لاستئناف قرارات لجنة التفكيك من قانونيين وسياسيين"..

* لم يتم تشكيل اللجنة التي نص عليها القانون، حتى الآن، ويندرج عدم تكوينها ضمن قائمة مماطلات جنرالات لجنة البشير الأمنية حيال هيكلة وإصلاح النظام القضائي ومطلوبات مصيرية أخرى تحسِّن من الأداء الوظيفي للفترة الانتقالية..

* أيها الكنداكات أيها الشفوت، إن (شركاء الدم) هم الذين فرعنوا الجنرال البرهان وصنعوا منه إلاهاً يفعل ما يريد ويختار.. وعليكم أن تعلموا أن كل ثائرٍ يثق في البرهان لا بد هالك.. وقد هلك (شركاء الدم)!

* وكلنا نعلم أن اللجنة الأمنية، بقيادة البرهان، ظلت تتآمر على الثورة المجيدة بالمماطلات منذ سقوط النظام، مروراً بمجزرة القيادة العامة والانقلابات المتوالية، وصولاً لمحاولة قيام (أهل السبت) بالانقلاب المدني يوم السبت 2 أكتوبر 2021..

* وبخصوص هجوم البرهان على لجنة إزالة التمكين يقول مصدرٌ من مصادر (دارفور24) "أن اجتماعاً عقد الأسبوع الماضي بين رئيس المجلس السيادي الفريق عبدالفتاح البرهان و نائب رئيس الجهاز القضائي عقب إصدار قرار اللجنة، بعدها عاد القضاة المفصولين الى العمل..

* وتقول صحيفة السوداني الصادرة اليوم 4 أكتوبر 2021:

"أن المحكمة العليا أبطلت القرارات الصادرة من لجنة إزالة التمكين في مُواجهة المفصولين من السلطة القضائية والنيابة العامة، وذلك لعدم اختصاص الجهة التي أصدرته.."

* ويبقى السؤال: هل تعني جملة "عدم اختصاص الجهة التي أصدرته" أن يشمل القرار أولئك الذين فصلتهم لجنة إزالة التمكين في شهر مايو 2020 وعددهم 56 قاضيًا الماضي و150 قاضيًا في أغسطس من 2020م.. أم أنه يكتغي بإعادة ال17 قاضيًا و192 موظفاً المفصولين مؤخراً؟!

* وهل تتوقف مهمة لجنة إزالة التمكين في الجهاز القضائي، عملاً بما جاء في هذا القرار؟

* يصف الأستاذ وجدي صالح المحامي، مقرر لجنة إزالة التفكيك، قرار دائرة الطعون بالقرار غير القانوني وأن اللجنة ستواجهه بالوسائل القانونية احتراما للسلطة القضائية، رغم علم اللجنة بأن القرار جزء من مخطّط الانقضاض على الثورة.

* وتعتمد اللجنة، في دفوعاتها، على قانون إزالة التمكين الذي ينص على “ تشكيل لجنة لاستئناف قرارات لجنة التفكيك من قانونيين وسياسيين.."

* ويقول الأستاذ وجدي:- “لا يجب أن تنظر المحكمة العليا في الطعون المقدمة من لجنة التفكيك قبل البت فيها بواسطة لجنة الاستئناف بمجلس السيادة”..

* هل أحس أبو سبيحة أن ( الدور ماشي عليهو)، فقام بما يشبه الحرب الوقائية ضد لجنة إزالة التمكين؟

* يقول الأستاذ وجدي صالح إ"ن رئيس دائرة الطعون بالمحكمة العليا الذي قرر إعادة قضاة تم فصلهم ويدعى أبوسبيحة، له رأيٌ مُسبقٌ وقال إنّه لا يؤمن بالقرارات الصادرة من لجنة التفكيك”.

* ويقول الأستاذ وجدي: “قدّمنا طلباً مباشراً لمولانا أبو سبيحة بالتنحي عن المحكمة طالما أنه غير مُقتنع بلجنة تفكيك الإخوان وقراراتها... وقلنا لرئيس الدائرة إنّك غير مؤتمن على العدالة والأفضل أن تتنحى”.

* ويذكر الأستاذ وجدي صالح أن "معركة اللجنة ليست مع السلطة القضائية وإنما مع الفلول المتواجدين بداخلها، وأن لدى اللجنة أدلة بوجود عناصر من المؤتمر الوطني داخل تلك المؤسسة المؤسسة”.

* وأقول للأستاذ وجدي: كلا يا وجدي، معركتكم هي معركة الثورة، وهي ليست معركة مع السلطة القضائية ولا مع فلول الإخوان المرتعدبن بداخلها، رعباً من سيف اللجنة البتار، إنما المعركة الحقيقية هي معركة الثورة مع البرهان، حامي حمى الفلول والمرتزقة الذين لم يتجه نحوهم سيف اللجنة البتار، بعد..

* وليعلم البرهان أن لجنة ازالة التمكين هي آخر ورقة في يد الثوار..، ولن يفرطوا فيها مهما كان الثمن!

* والشارع مفتوح على مصاريعه، و(الرهيفة التنقد)!

مواضيع سابقة كتبها بدر موسى فى سودانيز اون لاين
  • حول اللقاء التلفزيوني مع الأستاذ الحاج وراق بقلم:بدر موسى
  • حول مبادرة حمدوك بقلم:بدر موسى
  • مرحبًا بالسيسي، ولكن! بقلم:بدر موسى
  • أزمة فهم الدكتور محمد أحمد محمود لكتاب (أسس دستور السودان)؟! بقلم :بدر موسى
  • القائد عبد الواحد والمشروع والمؤتمر القومي! بقلم :بدر موسى
  • محاولة الإجابة على السؤال: ماذا يخطط حميدتي؟! بقلم:بدر موسى
  • لعناية الحزب الشيوعي وأحزاب اليسار والكيانات الثورية: نداء اللحظة الاخيرة! بقلم :بدر موسى
  • أيها الثوار: إتحدوا! بقلم:بدر موسى
  • ما يجب أن تفعله إذا كنت وزيرًا نزيهًا! بقلم:بدر موسى
  • لعناية كل القوى الثورية: دعوهم يحكموا ثم افضحوهم! بقلم:بدر موسى
  • لعناية الدكتور حمدوك: استقيل قبل أن تسقط! بقلم بدر موسى
  • بدأ العد التنازلي: إما ثورة أو لا ثورة! بقلم:بدر موسى
  • العهد الذهبي للثورة أمامكم! بقلم:بدر موسى
  • الهوة تتسع بين البرهان والثورة! بقلم:بدر موسى
  • أين الحكومة و الشرطة واجهزة الأمن من واجبهم في حماية الدكتور القراي؟! بقلم:بدر موسى
  • لعناية الأستاذ كمال الجزولي: يا للعار! بقلم:بدر موسى
  • الظلاميون يستهدفون الثورة بإثارة الفتنة ضد القراي! بقلم:بدر موسى
  • بين السودان ومصر، مرة أخرى! بقلم:بدر موسى
  • صدور واستقبال حافل لكتاب محمود محمد طه وقضايا التهميش في السودان بقلم :بدر موسى
  • لماذا تعارض مصر تطبيعنا؟! بقلم:بدر موسى
  • الصادق المهدي والتطبيع (٢) بقلم:بدر موسى
  • الصادق المهدي والتطبيع (١) بقلم:بدر موسى
  • لعناية الاستاذة رشا عوض: سهام الناقدين انتاشت الصادق المهدي بحق! (٣ -٣) بقلم بدر موسى
  • لعناية الاستاذة رشا عوض: سهام الناقدين انتاشت الصادق المهدي بحق! (٢ -٣) بقلم بدر موسى
  • لعناية الاستاذة رشا عوض: سهام الناقدين انتاشت الصادق المهدي بحق! (١ -٣) بقلم بدر موسى
  • حول نقد الإمام الصادق للفكرة الجمهورية (٢-٤) بقلم بدر موسى
  • حول نقد الإمام الصادق للفكرة الجمهورية (١-٤) بقلم بدر موسى
  • یا سعادة الوزیر فیصل: أین الحوار؟! )٢-٢( بقلم بدر موسى عضو الحزب الجمهوري
  • يا سعادة الوزير فيصل: أين الحوار؟! (١-٢) بقلم بدر موسى عضو الحزب الجمهوري
  • تعقيب على مقال: (التعليم بين ضرورة الإصلاح وشخصية القراي ..) لكاتبه أ. د. محمد عبدالرحمن الشيخ
  • لعناية الدكتور عارف الركابي: متى تعرف؟! متى تفهم؟! (١-٢) بقلم بدر موسى
  • المؤامرة من جديد؟؟ إن الحق ينصره أصدقاؤه.. وينصره أيضاً أعداؤه بقلم بدر موسى
  • هل تصبح خطوة البرهان التاريخية الشجاعة نقطة انطلاق لسوق دول الشرق الأوسط المشتركة؟! بقلم بدر موسى
  • خطورة المرتزق حميدتي على أمن المنطقة بأسرها بقلم بدر موسى
  • تعقيب على مقال الدكتور زهير السراج بعنوان: لماذا تريدون السلطة؟! بقلم بدر موسى
  • آخر تكتيكات الصادق المهدي ليحكمنا، تااااني! بقلم بدر موسى
  • أعداء الثورة الأربعة! بقلم بدر موسى
  • ماذا يريد الصادق المهدي بقلم بدر موسى
  • للسودان مصلحة في بقاء قواته باليمن بقلم بدر موسى
  • هل أصبح حميدتي رجل المرحلة؟!! ﺑﻘﻠﻢ بدر موسى
  • الخطر المصري على الثورة بقلم بدر موسى
  • حميدتي يتوعد الثوار! بقلم بدر موسى
  • انتبهوا أيها الثوار: مصر تقف ضد الثورة! بقلم بدر موسى
  • أيها الثوار، أقبلوا بالبرهان لتكسبوا الرهان! بقلم بدر موسى
  • الصادق المهدي يعرض بضاعته للبشير! بقلم بدر موسى
  • لعناية الدكتور عبد الوهاب الأفندي: لا شيء يضير الإسلام من سوء الإخوان المسلمين! بقلم بدر موسى
  • لعناية رئيس التحرير، ضياء الدين بلال: إن أعجبك حديث الأستاذ محمود محمد طه! بقلم بدر موسى
  • لعناية الأستاذ فيصل محمد صالح: ألا يزال ضياء الدين صديقك؟! بقلم بدر موسى
  • حمدا لله على سلامة الدكتور الباقر العفيف، وبعد! بقلم بدر موسى
  • بل: البلاد في ذروة محنتها! بقلم بدر موسى
  • اعتبروا يا أيها الثوار بقلم بدر موسى
  • انتفاضة ديسمبر ودول الجوار! بقلم بدر موسى
  • انتفاضة ديسمبر، الدروس والعبر!! بقلم بدر موسى
  • مداولة حول مقال ياسر عرمان بعنوان الإنتقـال السلـس من الكـفاح المسلـح الى السلمى بقلم بدر موسى
  • المزيد من التعقيب على مقالات الدكتور الباقر العفيف حول الدعوة للمشاركة في الانتخابات بقلم بدر موسى

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021
  • د. حمدوك يؤكِّد على أهمية الالتزام بالموجهات المتعلِّقة بالتعيين للوظائف القيادية بالخدمة المدنية
  • ارتفاع الجوال الي 18 ألف جنيه بسبب إغلاق الشرق .. نفاد مخزون السكر بالبلاد
  • صوره للقاء ممثلين للمسيره فى واشنطون مع السفير السودانى فى امريكا نور الدين ساتى
  • رابطة ابناء ولاية شمال كردفان تحتسب الهرم العالي/ العوني مهدي العوني عميد الركابية
  • حركة العدل والمساواة السودانية:بيان بمناسبة مرور عام على توقيع اتفاق جوبا لسلام السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 05 اكتوبر 2021 للفنان ود ابو
  • تحذيرات من ازمة خبز جديدة بالخرطوم
  • قناة امريكية :كارثة إنسانية أم مطالب عادلة؟.. أزمة شرق السودان تتعقد

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021
  • لا تشتري سيارة الآن.. لهذه الأسباب
  • حاكم دارفور رئيس حركة تحرير السودان: لاتوجد عدالة تدار بلجان حزبية
  • ذكاء الكيزان بين تجهيز سوار الدهب والبرهان

  • يوم الاربعاء بكرة انشاء الله تنفرج الامور
  • احمد موسى عمر
  • المهرج وجدي صالح
  • شوف الصينيين عاملين حسابهم لفيسبوك من سنة دو
  • لا إرهاب ولا يحزنون... إنّهم الكيزان... إمّا تبلوهم... وإمّا تفسحوا الطريق لمن هو اجدر منكم..!!!
  • ما السر في أن ما يسمى بمسار الشرق صار (بقرة مقدسة) للحكومة؟
  • أردول وعُشر..مجموعة الاربعة...خطر
  • خلطوا الأفاعي بالعقارب..!! د. مرتضى الغالي
  • جاتكم خيبة
  • لجنة التفكيك في مؤتمر صحفي اليوم تضع النقاط فوق الحروف !!!
  • جعفر حسن عثمان المتحدث الرسمي باسم الحرية والتغيير عن تفاقم أزمة شرق السودان
  • بخصوص عمليات الخلايا الارهابية الأخيرة
  • انقلاب القاعة.. خلفيات ما حدث (٢) بقلم وائل محجوب محمد صالح
  • مينائي سفاجة والعين السخنة بديل لسواكن وبورتسودان والخاسر السودان
  • باندورا..
  • تحقيق: 330 ألف طفل ضحية اعتداءات جنسية داخل الكنيسة الكاثوليكية في فرنسا منذ 1950
  • رِفّقا بــ "خاطرك الغالي" !!!
  • طالما أسترددت أرض الشعب من الكيزان، لماذا لا تعطوه أياها لزرعها؟؟؟
  • السويد: هلاك الكاراكاريست لارش فيلكس حرقا ...؟!
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء 5 اكتوبر 2021
  • السيد محمد عثمان رجع من الإمارات ولا …..
  • جقود من يوم طبخة الانقلاب مختفي !!؟
  • ويـاســر عرمـــان (فيديــو)
  • علي عسكوري!!
  • مقال القراي في إخراج ملتيميديا صورة وصوت.. أصحاب السبت.. الانقلاب المدني
  • السودان: أبعد من صراع العسكر والمدنيين
  • وانا زى الأطرش في الزفة المدام وقصة إنقطاع الفيس بك
  • أخرافعال المنصورة وخالد سلك الداعم لهافي مقال للصحافية صباح محمد الحسن
  • اغنية وطنية ناصحة لمطرب موهوب من دولة جنوب السودان
  • السمري well done !
  • السعودية.. سيدة تطلب فقأ عين زوجها
  • إعفاء مدير عام هيئة المواني البحرية .. !!
  • والي الخرطوم ايمن خالد نمر .. هو المسؤول الاول عن تمدد الارهاب !!
  • مهمة لجان المقاومة الثورية في السودان الآن التواثق على ميثاق انتصار الثورة
  • هي شركات مسلحة مماثله ل فاغنر وبلاك ووتر على تخلف وغباء حركات دارفور

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021
  • التعيس على خايب الرجا في مهزلة سبت قاعة الصداقة
  • جبهة الهيئات (١٩٦٤): كشلك كشلك
  • فيتو امريكي اشبه بصاروخ عابر للحدود في عمق الاعماق السودانية
  • قطار الثورة العطبراوى الثانى وبسبوسة من يد السفيرة اميره عقارب
  • على المدنيين في مجلسي الحكم مواصلة اجتماعاتهم دون العسكر والجنجويد...
  • المحكمة العليا تفكك التفكيك وتقول ما قلناه
  • مقابر الارقام والحلقة المفقودة بقلم : سري القدوة

  • ما السر في أن ما يسمى بمسار الشرق صار (بقرة مقدسة) للحكومة بكل أطرافها وشقيها وشقوقها ومحاورها؟!!
  • دعائم الإصلاح سلام محمـد العبودي
  • الهلال يسطع في سماء الصحافة
  • يوم العبور..تاريخ وعبر
  • المعلمون هم القادة في أوقات الأزمات و صانعو المستقبل
  • لجنة إزالة التمكين موافقة الجهة المختصة واختصاص اللجنة
  • فى يوم المعلم رسائل إلى وجدي! ١:أمل أحمد تبيدي
  • ودمدني مدينة الاحلام ( ٦ ) عبق التاريخ وصدي الذكريات.
  • هيثم الفضل غريب ومُريب ومفضوح ..! صحيفة الديموقراطي
  • دنقلا العجوز … متى ترفع الستارة عن كنوزها الاثرية
  • بمناسبة اليوم العالمي للحيوان معاً لحمايته و للدفاع عن حقوقه( الحيوان شقيق الإنسان).
  • ثورة ديسمبر المجيدة و إتفاقية جوبا للسلام فرصة لبناء الدولة الوطنية
  • القاعة وجبرة محاولات انقلابية فاشلة
  • معالجة ظاهرة إغلاق الطرق القومية في ظرف 24 ساعة
  • وداعا ماما ميركل (١-٢) 16 عاما في صدارة السياسة العالمية
  • إستنساخ مفضوح لأسطوانة داعش وأفلام الإرهاب
  • الجيش ما جيش عبد الوهاب!!!
  • اكتوبر عيد الكرامة بقلم: أ.د. عادل السعدني عميد كلية الاداب جامعة قناة السويس
  • مدنية الحكم ليست ثأراً من العسكرية السودانية: إنه إنقاذ لها من نفسها
  • ما الذي يجعلني اخرج لتأييد فئة علي الآخري ؟
  • أها الليلة الخلية وين..!! كمال الهِدَي
  • داعش من دقنو وافتلو!!!!!! ذاكرة الاخبار الأثر والمسير "
  • قصة مختصرة تفسر اختفاء بني إسرائيل وظهور اليهود
  • الرد على بيان حمدوك حول الشرق واعتبار غلقه جريمة
  • ابن عائلة بيرغِن- مسرحية من مشهد واحد
  • عسكر السودان والولاء والطاعة للمخابرات المصرية من اجل تدمير البلاد
  • كيف نهزم اعداء السودان...مخابرات ومافيات ضد الثورة
  • ياسر الفادني سكتوا الخشامه !
  • حمدوك،،،بلا مستشارين ويتجه إلى القلعة!!!
  • هذا هو الطريق لإكمال المهام
  • بطلان الأديان ومخالفتهم للدين
  • في قلب القاهرة تتربع حماس ومكتبها السياسي
  • فنزويلا وفلسطين ...... بقلم:محمد فؤاد زيد الكيلاني
  • الجزائر الشقيقة أكبر من تلك الخزعبلات الفرنسية ألف مليون مرة !!ّ بقلم الكاتب عمر عيسى محمد أحمد
  • صحيفة الديموقراطي:هيثم الفضل
  • متى سينتهي قرن الذل والهوان في ألسودان ؟
  • ليس هناك أزمة دستورية ،العدالة لا تتجزأ!!
  • أمل أحمد تبيدي:سياسي منافق وعسكري مغامر!!!
  • معرض إكسبو دبى 2020، خطى فرنسية و إماراتية نحو التزام بيئي موحد لنخلق غدًا أفضل.
  • اكلت يوم أكل الثور الأبيض: الصادق عيسى حمدين
  • غاندي والاستاذ العظيم . ثروت قاسم
  • أفعال أسر العمد العميلة في الحلفاويين مثل أفعال عمد يهوذا في بني إسرائيل
  • الاحتلال العسكري الاسرائيلي والخيار الوطني الفلسطيني بقلم:سري القدوة