هل نحن أمام سرقة القرن:بدر موسى

هل نحن أمام سرقة القرن:بدر موسى


10-06-2021, 01:59 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1633525193&rn=0


Post: #1
Title: هل نحن أمام سرقة القرن:بدر موسى
Author: بدر موسى
Date: 10-06-2021, 01:59 PM

12:59 PM October, 06 2021

سودانيز اون لاين
بدر موسى-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



*؟*
*قراءة في كتاب: أطروحات ما بعد التنمية الاقتصادية- التنمية حريّة - محمود محمد طه وأمارتيا كومار سن (مقاربة)، تأليف دكتور عبدالله الفكي البشير* (١)

أخرج الدكتور عبد الله الفكي البشير أخطر كتبه، في تقديري، بعنوان: (أطروحات ما بعد التنمية الاقتصادية: التنمية حرية - محمود محمد طه و أمارتيا كومار سن، (مقاربة) وقد خرج الكتاب (٢٨٤ من القطع المتوسط) من المطبعة في شهر أكتوبر هذا، (توزيع دار الأجنحة للنشر، محطة الجامعة، شارع الجمهورية، الخرطوم. كما يتوفر الكتاب بموقع أمازون (النسخة الإلكترونية Kindle eBooks)، وكما ورد في مقدمة المؤلف فإن النسخة الإنجليزية من الكتاب ستصدر قريبًا جدًا.
كتب المؤلف في تصديره أن كتابه يقدم: (… مقاربة بين المفكر السوداني الإنساني محمود محمد طه، صاحب الفهم الجديد للإسلام، الذي ُحكم عليه بالإعدام وتم تنفيذ الحكم في العاصمة السودانية، الخرطوم في 18 يناير 1985، وعالم الاقتصاد والفيلسوف الهندي أمارتيا كومار سن Amartya Kumar Sen، الحائز على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية عام 1998، وأستاذ الاقتصاد والفلسفة حاليا، بجامعة هارفارد، الولايات المتحدة. تمحورت المقاربة حول رؤية كل منهما للتنمية. جاءت رؤية أمارتيا في كتابه:
Development As Freedom, 1999
والذي ُنشرت نسخته العربية بعنوان: (التنمية حرية: مؤسسات حرة وإنسان متحرر من الجهل والمرض والفقر (2004)…).
وقد أتيحت لي، بمحض الفضل الإلهي، فرصة قراءة هذا الكتاب العجيب بضعة مرات، زادتني كل قراءة منها اندهاشًا وحيرة، وإعجابًا، وتقديرًا، للدقة العلمية، والموضوعية، التي تعودنا عليها واتسمت بها جميع كتب الدكتور عبد الله الفكي البشير، وتميز بها هذا الكتاب خاصة. فقد قدم فيه الكاتب مستوى رفيعًا، وعالي السقف، بما لم أر لها شبيهًا مما كتب عن الفكرة الجمهورية، أو ما أقيم من حوار حول أفكار الأستاذ محمود، وقدم فيه مقاربة كوكبية، بكل ما تحمل هذه الكلمات من معاني، وهو مستوى الحوار الجدير الذي يليق بالفكرة الجمهورية، والذي يقدم فيه نموذجًا لتحرير الحوار حولها ليرتفع إلى سقف يتجاوز سقفه الخفيض الذي فرضه من يطيب لهم أن يسموا ويصفوا أنفسهم برجال الدين، وعلماء المسلمين، وقادة السلفيين، ومن لف لفهم، ممن قيدوا وكبلوا الحوار، وانطلاقة حركة الوعي، وسجنوا الفكر الحر، في هذا الزمان وهذا المكان، اللذان يلحان على حتمية (الثورة الفكرية) في كل سانحة، وكل لحظة.
هذا بعض ما يمكن أن يقال عن هذا الكتاب العجيب بصورة عامة، وقبل الدخول في تناول تفاصيل مواضيع الساعة الهامة جدا التي تناولها ، ومحاولة الكاتب أن يقدم معالجة علمية لآخر ما أنتجه الفكر التنموي في العالم، من خلال مقاربة ستكون لابد موضع احتفاء للمختصين والباحثين والباحثات والقراء عامة.
وماذا عن سرقة القرن؟!
على الرغم من أن الدكتور عبد الله الفكي البشير كان في غاية الورع والحرص، ولم يرد منه اتهامًا للبروفيسور أمارتيا سن بسرقة أفكار الأستاذ محمود، بل اكتفى فقط بإبراز التشابه والتوافق والتقاطع في العبارات ، والأفكار، والمعاني، عشرات المرات، بين أهم ما تناوله كتاب أمارتيا سن، وما سبق أن كتبه وقرره الأستاذ محمود قبله بأكثر من نصف قرن من الزمان. وصف المؤلف هذا التشابه بأنه لقاء بين العقول الكبيرة، أو كما قال، وكما قال المثل الإنجليزي الشهير، Great minds think alike.
كشفت مقاربة الدكتور عبدالله الفكي البشير عن أن ما قدمه أمارتيا سن من مفهوم جديد للتنمية بوصفها حرية، لا يختلف، عما طرحه محمود محمد طه منذ خمسينات وستينات وسبعينات القرن الماضي، في عدد كبيرٍ من كتبه وأحاديثه. فالإنسان الحر، عند محمود محمد طه، كما بيَّن الدكتور عبدالله هو هدف التنمية وغايتها. حيث يرى محمود محمد طه أن كل حديث عن التنمية الاقتصادية، والسياسية، والاجتماعية، لا يكون محوره حرية الإنسان، إنما هو محاولة مقضي عليها بالهزيمة والخزلان والفشل قبل البداية. وأضاف الدكتور عبدالله بأن الأستاذ محمود يشترط الحرية لنجاح عملية التنمية، وأن غرض التنمية، عنده، هو نهضة المجتمع وتحرير الإنسان من الخوف والفقر والجهل والمرض. والتحرير، عنده، بمثابة التأمين لحياة الإنسان. إن هذه المعاني والأفكار، وغيرها كثير، جاءت عند أمارتيا سن ومثلت مرتكزات أساسية لمفهوم التنمية عنده. فالكتاب في مقاربته يقدم الكثير من نماذج التشابه والتوافق والتقاطعات بين الأستاذ محمود والبروفيسور أمارتيا، كما سيرد التفصيل لاحقاً ضمن سلسلة مقالاتنا هذه.
إن هذا الكتاب يدفع بأسئلة كبرى، لا بد أن تتبادر إلى أذهان القراء وتطاردهم أثناء وبعد الاطلاع على الكتاب، وذلك حسب تقديري وفهمي، ومنها مثلًا:
هل حقًا تبنى أمارتيا آراء الأستاذ محمود؟
وهل حقًا أصبحت الأمم المتحدة اليوم تعمل بآيات الأصول من القرآن الكريم؟
وهل تم تداول لآراء الأستاذ محمود في جامعة هارفارد؟
وفوق هذا، فإن الكتاب يواجه العالم أجمع بسؤال هو في غاية الأهمية، ويقرع الناقوس، ليقول بأعلى صوت، أن طرح أمارتيا هو طرح الأستاذ محمود، الذي سبقه بعشرات السنين، فما هو رأي العالم؟! وما هو رأي المسلمين خاصة؟ وما هو رأي السودانيين منهم؟ وما هو رأي الجمهوريين، تلاميذ وتلميذات الأستاذ محمود، بصورة أخص؟!
إنني كقاريء، لا أملك من أمري إلا أن أقول، بلا أدنى تردد، بأن هذه هي أكبر وأخطر جرائم سرقات الأفكار في تاريخ البشرية! وسأحاول في هذه السلسلة من مقالاتي حول الكتاب أن أقدم أدلة الاتهام وحيثياتها مما ورد في هذا الكتاب، وأترك الحكم لقراء الكتاب ليحكموا بأنفسهم، فانتظروني.

مواضيع سابقة كتبها بدر موسى فى سودانيز اون لاين
  • حول اللقاء التلفزيوني مع الأستاذ الحاج وراق بقلم:بدر موسى
  • حول مبادرة حمدوك بقلم:بدر موسى
  • مرحبًا بالسيسي، ولكن! بقلم:بدر موسى
  • أزمة فهم الدكتور محمد أحمد محمود لكتاب (أسس دستور السودان)؟! بقلم :بدر موسى
  • القائد عبد الواحد والمشروع والمؤتمر القومي! بقلم :بدر موسى
  • محاولة الإجابة على السؤال: ماذا يخطط حميدتي؟! بقلم:بدر موسى
  • لعناية الحزب الشيوعي وأحزاب اليسار والكيانات الثورية: نداء اللحظة الاخيرة! بقلم :بدر موسى
  • أيها الثوار: إتحدوا! بقلم:بدر موسى
  • ما يجب أن تفعله إذا كنت وزيرًا نزيهًا! بقلم:بدر موسى
  • لعناية كل القوى الثورية: دعوهم يحكموا ثم افضحوهم! بقلم:بدر موسى
  • لعناية الدكتور حمدوك: استقيل قبل أن تسقط! بقلم بدر موسى
  • بدأ العد التنازلي: إما ثورة أو لا ثورة! بقلم:بدر موسى
  • العهد الذهبي للثورة أمامكم! بقلم:بدر موسى
  • الهوة تتسع بين البرهان والثورة! بقلم:بدر موسى
  • أين الحكومة و الشرطة واجهزة الأمن من واجبهم في حماية الدكتور القراي؟! بقلم:بدر موسى
  • لعناية الأستاذ كمال الجزولي: يا للعار! بقلم:بدر موسى
  • الظلاميون يستهدفون الثورة بإثارة الفتنة ضد القراي! بقلم:بدر موسى
  • بين السودان ومصر، مرة أخرى! بقلم:بدر موسى
  • صدور واستقبال حافل لكتاب محمود محمد طه وقضايا التهميش في السودان بقلم :بدر موسى
  • لماذا تعارض مصر تطبيعنا؟! بقلم:بدر موسى
  • الصادق المهدي والتطبيع (٢) بقلم:بدر موسى
  • الصادق المهدي والتطبيع (١) بقلم:بدر موسى
  • لعناية الاستاذة رشا عوض: سهام الناقدين انتاشت الصادق المهدي بحق! (٣ -٣) بقلم بدر موسى
  • لعناية الاستاذة رشا عوض: سهام الناقدين انتاشت الصادق المهدي بحق! (٢ -٣) بقلم بدر موسى
  • لعناية الاستاذة رشا عوض: سهام الناقدين انتاشت الصادق المهدي بحق! (١ -٣) بقلم بدر موسى
  • حول نقد الإمام الصادق للفكرة الجمهورية (٢-٤) بقلم بدر موسى
  • حول نقد الإمام الصادق للفكرة الجمهورية (١-٤) بقلم بدر موسى
  • یا سعادة الوزیر فیصل: أین الحوار؟! )٢-٢( بقلم بدر موسى عضو الحزب الجمهوري
  • يا سعادة الوزير فيصل: أين الحوار؟! (١-٢) بقلم بدر موسى عضو الحزب الجمهوري
  • تعقيب على مقال: (التعليم بين ضرورة الإصلاح وشخصية القراي ..) لكاتبه أ. د. محمد عبدالرحمن الشيخ
  • لعناية الدكتور عارف الركابي: متى تعرف؟! متى تفهم؟! (١-٢) بقلم بدر موسى
  • المؤامرة من جديد؟؟ إن الحق ينصره أصدقاؤه.. وينصره أيضاً أعداؤه بقلم بدر موسى
  • هل تصبح خطوة البرهان التاريخية الشجاعة نقطة انطلاق لسوق دول الشرق الأوسط المشتركة؟! بقلم بدر موسى
  • خطورة المرتزق حميدتي على أمن المنطقة بأسرها بقلم بدر موسى
  • تعقيب على مقال الدكتور زهير السراج بعنوان: لماذا تريدون السلطة؟! بقلم بدر موسى
  • آخر تكتيكات الصادق المهدي ليحكمنا، تااااني! بقلم بدر موسى
  • أعداء الثورة الأربعة! بقلم بدر موسى
  • ماذا يريد الصادق المهدي بقلم بدر موسى
  • للسودان مصلحة في بقاء قواته باليمن بقلم بدر موسى
  • هل أصبح حميدتي رجل المرحلة؟!! ﺑﻘﻠﻢ بدر موسى
  • الخطر المصري على الثورة بقلم بدر موسى
  • حميدتي يتوعد الثوار! بقلم بدر موسى
  • انتبهوا أيها الثوار: مصر تقف ضد الثورة! بقلم بدر موسى
  • أيها الثوار، أقبلوا بالبرهان لتكسبوا الرهان! بقلم بدر موسى
  • الصادق المهدي يعرض بضاعته للبشير! بقلم بدر موسى
  • لعناية الدكتور عبد الوهاب الأفندي: لا شيء يضير الإسلام من سوء الإخوان المسلمين! بقلم بدر موسى
  • لعناية رئيس التحرير، ضياء الدين بلال: إن أعجبك حديث الأستاذ محمود محمد طه! بقلم بدر موسى
  • لعناية الأستاذ فيصل محمد صالح: ألا يزال ضياء الدين صديقك؟! بقلم بدر موسى
  • حمدا لله على سلامة الدكتور الباقر العفيف، وبعد! بقلم بدر موسى
  • بل: البلاد في ذروة محنتها! بقلم بدر موسى
  • اعتبروا يا أيها الثوار بقلم بدر موسى
  • انتفاضة ديسمبر ودول الجوار! بقلم بدر موسى
  • انتفاضة ديسمبر، الدروس والعبر!! بقلم بدر موسى
  • مداولة حول مقال ياسر عرمان بعنوان الإنتقـال السلـس من الكـفاح المسلـح الى السلمى بقلم بدر موسى
  • المزيد من التعقيب على مقالات الدكتور الباقر العفيف حول الدعوة للمشاركة في الانتخابات بقلم بدر موسى

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021
  • د. حمدوك يؤكِّد على أهمية الالتزام بالموجهات المتعلِّقة بالتعيين للوظائف القيادية بالخدمة المدنية
  • ارتفاع الجوال الي 18 ألف جنيه بسبب إغلاق الشرق .. نفاد مخزون السكر بالبلاد
  • صوره للقاء ممثلين للمسيره فى واشنطون مع السفير السودانى فى امريكا نور الدين ساتى
  • رابطة ابناء ولاية شمال كردفان تحتسب الهرم العالي/ العوني مهدي العوني عميد الركابية
  • حركة العدل والمساواة السودانية:بيان بمناسبة مرور عام على توقيع اتفاق جوبا لسلام السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 05 اكتوبر 2021 للفنان ود ابو
  • تحذيرات من ازمة خبز جديدة بالخرطوم
  • قناة امريكية :كارثة إنسانية أم مطالب عادلة؟.. أزمة شرق السودان تتعقد

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021
  • لا تشتري سيارة الآن.. لهذه الأسباب
  • حاكم دارفور رئيس حركة تحرير السودان: لاتوجد عدالة تدار بلجان حزبية
  • ذكاء الكيزان بين تجهيز سوار الدهب والبرهان

  • يوم الاربعاء بكرة انشاء الله تنفرج الامور
  • احمد موسى عمر
  • المهرج وجدي صالح
  • شوف الصينيين عاملين حسابهم لفيسبوك من سنة دو
  • لا إرهاب ولا يحزنون... إنّهم الكيزان... إمّا تبلوهم... وإمّا تفسحوا الطريق لمن هو اجدر منكم..!!!
  • ما السر في أن ما يسمى بمسار الشرق صار (بقرة مقدسة) للحكومة؟
  • أردول وعُشر..مجموعة الاربعة...خطر
  • خلطوا الأفاعي بالعقارب..!! د. مرتضى الغالي
  • جاتكم خيبة
  • لجنة التفكيك في مؤتمر صحفي اليوم تضع النقاط فوق الحروف !!!
  • جعفر حسن عثمان المتحدث الرسمي باسم الحرية والتغيير عن تفاقم أزمة شرق السودان
  • بخصوص عمليات الخلايا الارهابية الأخيرة
  • انقلاب القاعة.. خلفيات ما حدث (٢) بقلم وائل محجوب محمد صالح
  • مينائي سفاجة والعين السخنة بديل لسواكن وبورتسودان والخاسر السودان
  • باندورا..
  • تحقيق: 330 ألف طفل ضحية اعتداءات جنسية داخل الكنيسة الكاثوليكية في فرنسا منذ 1950
  • رِفّقا بــ "خاطرك الغالي" !!!
  • طالما أسترددت أرض الشعب من الكيزان، لماذا لا تعطوه أياها لزرعها؟؟؟
  • السويد: هلاك الكاراكاريست لارش فيلكس حرقا ...؟!
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء 5 اكتوبر 2021
  • السيد محمد عثمان رجع من الإمارات ولا …..
  • جقود من يوم طبخة الانقلاب مختفي !!؟
  • ويـاســر عرمـــان (فيديــو)
  • علي عسكوري!!
  • مقال القراي في إخراج ملتيميديا صورة وصوت.. أصحاب السبت.. الانقلاب المدني
  • السودان: أبعد من صراع العسكر والمدنيين
  • وانا زى الأطرش في الزفة المدام وقصة إنقطاع الفيس بك
  • أخرافعال المنصورة وخالد سلك الداعم لهافي مقال للصحافية صباح محمد الحسن
  • اغنية وطنية ناصحة لمطرب موهوب من دولة جنوب السودان
  • السمري well done !
  • السعودية.. سيدة تطلب فقأ عين زوجها
  • إعفاء مدير عام هيئة المواني البحرية .. !!
  • والي الخرطوم ايمن خالد نمر .. هو المسؤول الاول عن تمدد الارهاب !!
  • مهمة لجان المقاومة الثورية في السودان الآن التواثق على ميثاق انتصار الثورة
  • هي شركات مسلحة مماثله ل فاغنر وبلاك ووتر على تخلف وغباء حركات دارفور

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021
  • التعيس على خايب الرجا في مهزلة سبت قاعة الصداقة
  • جبهة الهيئات (١٩٦٤): كشلك كشلك
  • فيتو امريكي اشبه بصاروخ عابر للحدود في عمق الاعماق السودانية
  • قطار الثورة العطبراوى الثانى وبسبوسة من يد السفيرة اميره عقارب
  • على المدنيين في مجلسي الحكم مواصلة اجتماعاتهم دون العسكر والجنجويد...
  • المحكمة العليا تفكك التفكيك وتقول ما قلناه
  • مقابر الارقام والحلقة المفقودة بقلم : سري القدوة

  • ما السر في أن ما يسمى بمسار الشرق صار (بقرة مقدسة) للحكومة بكل أطرافها وشقيها وشقوقها ومحاورها؟!!
  • دعائم الإصلاح سلام محمـد العبودي
  • الهلال يسطع في سماء الصحافة
  • يوم العبور..تاريخ وعبر
  • المعلمون هم القادة في أوقات الأزمات و صانعو المستقبل
  • لجنة إزالة التمكين موافقة الجهة المختصة واختصاص اللجنة
  • فى يوم المعلم رسائل إلى وجدي! ١:أمل أحمد تبيدي
  • ودمدني مدينة الاحلام ( ٦ ) عبق التاريخ وصدي الذكريات.
  • هيثم الفضل غريب ومُريب ومفضوح ..! صحيفة الديموقراطي
  • دنقلا العجوز … متى ترفع الستارة عن كنوزها الاثرية
  • بمناسبة اليوم العالمي للحيوان معاً لحمايته و للدفاع عن حقوقه( الحيوان شقيق الإنسان).
  • ثورة ديسمبر المجيدة و إتفاقية جوبا للسلام فرصة لبناء الدولة الوطنية
  • القاعة وجبرة محاولات انقلابية فاشلة
  • معالجة ظاهرة إغلاق الطرق القومية في ظرف 24 ساعة
  • وداعا ماما ميركل (١-٢) 16 عاما في صدارة السياسة العالمية
  • إستنساخ مفضوح لأسطوانة داعش وأفلام الإرهاب
  • الجيش ما جيش عبد الوهاب!!!
  • اكتوبر عيد الكرامة بقلم: أ.د. عادل السعدني عميد كلية الاداب جامعة قناة السويس
  • مدنية الحكم ليست ثأراً من العسكرية السودانية: إنه إنقاذ لها من نفسها
  • ما الذي يجعلني اخرج لتأييد فئة علي الآخري ؟
  • أها الليلة الخلية وين..!! كمال الهِدَي
  • داعش من دقنو وافتلو!!!!!! ذاكرة الاخبار الأثر والمسير "
  • قصة مختصرة تفسر اختفاء بني إسرائيل وظهور اليهود
  • الرد على بيان حمدوك حول الشرق واعتبار غلقه جريمة
  • ابن عائلة بيرغِن- مسرحية من مشهد واحد
  • عسكر السودان والولاء والطاعة للمخابرات المصرية من اجل تدمير البلاد
  • كيف نهزم اعداء السودان...مخابرات ومافيات ضد الثورة
  • ياسر الفادني سكتوا الخشامه !
  • حمدوك،،،بلا مستشارين ويتجه إلى القلعة!!!
  • هذا هو الطريق لإكمال المهام
  • بطلان الأديان ومخالفتهم للدين
  • في قلب القاهرة تتربع حماس ومكتبها السياسي
  • فنزويلا وفلسطين ...... بقلم:محمد فؤاد زيد الكيلاني
  • الجزائر الشقيقة أكبر من تلك الخزعبلات الفرنسية ألف مليون مرة !!ّ بقلم الكاتب عمر عيسى محمد أحمد
  • صحيفة الديموقراطي:هيثم الفضل
  • متى سينتهي قرن الذل والهوان في ألسودان ؟
  • ليس هناك أزمة دستورية ،العدالة لا تتجزأ!!
  • أمل أحمد تبيدي:سياسي منافق وعسكري مغامر!!!
  • معرض إكسبو دبى 2020، خطى فرنسية و إماراتية نحو التزام بيئي موحد لنخلق غدًا أفضل.
  • اكلت يوم أكل الثور الأبيض: الصادق عيسى حمدين
  • غاندي والاستاذ العظيم . ثروت قاسم
  • أفعال أسر العمد العميلة في الحلفاويين مثل أفعال عمد يهوذا في بني إسرائيل
  • الاحتلال العسكري الاسرائيلي والخيار الوطني الفلسطيني بقلم:سري القدوة