ولولة الكيزان ! كتبه زهير السراج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-27-2024, 07:07 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-13-2022, 04:15 AM

زهير السراج
<aزهير السراج
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 670

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ولولة الكيزان ! كتبه زهير السراج

    03:15 AM June, 13 2022

    سودانيز اون لاين
    زهير السراج -canada
    مكتبتى
    رابط مختصر



    مناظير الاثنين 13 يونيو، 2022

    [email protected]





    * منذ أن طفا على السطح نبأ اجتماع المجلس الانقلابي مع قوى الحرية والتغيير برعاية امريكية سعودية، أصيب الكيزان بحالة من الهيستريا كشفت عن مدى بؤسهم وغبائهم باعتقادهم ان استعانة الطغمة العسكرية بهم لادارة اجهزة الدولة كان حباً فيهم وأنهم عائدون لحكم السودان والتحكم فيه مرة أخرى، ولم تساعدهم عقولهم المريضة لاكتشاف انه مجرد تكتيك مرحلي للعسكر بحثا عن حليف مؤقت لمساعدتهم ثم التخلص منه في الوقت المناسب، وهو نفس التكتيك الذي استخدمه العسكر عندما استعانوا بمجموعة الموز كحاضنة سياسية لتنفيذ الانقلاب، إعتقادا منهم أنهم سيخدعون العالم بأن الانقلاب حدث بناءا على رغبة الشعب، ولكنهم لم يلبثوا أن اكتشفوا خطأ إختيارهم، بسبب المقاومة الشرسة من الشعب السوداني، وضعف الحاضنة الموزية وانعدام التأييد الشعبي لها وعدم وجود الكفاءات المطلوبة لديها لادارة شؤون الدولة وشغف افرادها بالمال، فاستعانوا بالكيزان حتي يحين موعد التخلص منهم خاصة أنهم لا يحظون بأى قبول خارجي بالاضافة الى كراهية الشعب لهم، وها قد بدأت الآن مرحلة التخلص من الإثنين والعودة مرة أخرى الى الحاضنة الاولى بدعم أمريكي سعودى، وهو ما أصاب الكيزان بحالة من الجنون، فخرجوا الى الميديا يولولون ويذرفون الدموع ويشقون الجيوب ويدعون بدعوة الجاهلية !


    * يقول احدهم يدعى (ياسر أبشر)، بأن اجتماع (مولي في) مع الحرية والتغيير ما هو إلا مواصلة لسياسة امريكا في ممارسة الخيارات الخاطئة والاعتماد على نفس الاشخاص الذين يضللونها، والتماهي مع اليساريين والشيوعيين السودانيين الذين أصبحوا يدها الثورية بعد أن تخلوا عن معاداة ما كانوا يسمونها (الرأسمالية المتوحشة)، وهى مثلهم تماماً إذ تسمي إجراءات 25 أكتوبر انقلاباً، كأن ما جرى تم ضد حكومة منتخبة ديمقراطياً. وأعربت في لقائها بلجان المقاومة (وهىَّ أحد أذرعة الحزب الشيوعي) عن إعجابها بمعارضتهم للجيش، وبشرتهم أن بلادها أوقفت كل دعم مادي للسودان، وأمرت السعودية أن توقف دعمها ففعلت، مثلما يرغبون.


    ويصف (الكويز) ما حدث بهوان السودان الذي جعل مسؤولة أجنبية تجتمع بناشطين وتعلن أنها معجبة بمعارضتهم للحكم القائم، بينما هم يخربون ويدمرون ويحرقون ويدعون لمزيد من الضغط الاقتصادي على السودان، قائلين إن سوء الوضع الاقتصادي أفضل من حكم "الطّغمة الحاكمة"، في تكرار لجهالة "الجوع ولا الكيزان". والسؤال الذي يفرض نفسه هو.. لماذا تتعامى أميركا عن استغلال اليساريين لشباب أغرار يقتلونهم ليتاجروا بدمائهم، ثم لا ينسون تخويفها من بعبع عودة الإسلاميين والتدخل الروسي، ولكن لا مانع لديهم من التدخل الأميركي!


    * يضيف المتحدث بان السيدة (مولي) تعرف أن بلادها تعاقب بالسجن أي أميركي يتصل بدولة أجنبية دون إخطار وتسجيل رسمي، ولكنه لا يلومها مادام نظام الحكم في السودان يبيح مثل هذه التجاوزات لمواطنيه، ويقول: "كم جأرنا بالشكوى من مثل هذا الهوان، ودعوناهم أن يقتدوا بأسياس أفورقي وبمصر التي لا تسمح بدخول دولارات لمنظمات لا تكون هيَّ على علم بدخولها وخرجوها وأوجه صرفها!


    * ويواصل: "انه من المضحكات المبكيات إشراك السفير السعودي الذي أصدر بياناً زعم فيه أن بلاده تسعي لتمكين الديمقراطية في السودان، بينما لم يسمع احد من قبل بانتخابات في تاريخها وليس بها دستور ولم تعرف أحزاباً، ولكنها تريد أن تجلب الديمقراطية للسودان. لقد هان من بالت عليه الثعالبُ"!


    * ويختم حديثه باكياً: "أما بيان قحت فقد احتشد بالادعاءات بأن حوار روتانا "ضد رغبة الشعب"، بدون أن يقولوا لنا براهينهم التي قاسوا بها رغبة الجماهير. كيف لا وهم ملّاك الحقيقة وأساطين المعرفة والطليعة التي لا مُعقّب لقولها ولا راد لفعلها".


    * كان ذلك نموذجا لصراخ الكيزان على خلفية الاجتماع بين السلطة الانقلابية وقوى الحرية والتغيير برعاية أمريكية سعودية، وكأنهم كانوا يحلمون بعودتهم الى السلطة على يد الطغمة الانقلابية وهو أكبر دليل على غبائهم وجهلهم بالمشهد السياسي في السودان وأطماع العسكر الذين لا يهمهم سوى إحتكارهم للسلطة، وكما قال المحلل السياسيى الموريتاني الاسلامي (محمد مختار الشنقيطي) .. ان "تخاذل بعض اسلامييى السودان عن نصرة الثورة بحجة قيادة اليسار أنانية وبلاهة سياسية، وهو لا يخدم الا العسكر الجدد الذين جاء بهم الحلف الإسرائيلي العربي لاستئصال الاسلاميين. أما رفع راية الشريعة بوجه الثورة فهو محض نفاق، وإلا فأين الشريعة من حكمكم 30 عاما؟" !



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 12 2022
  • الجزولي : إعادة إنتاج كارثة كورنثيا يعني “انهدام جدار الثقة” بين الشعب و قيادة الجيش الحالية
  • مباحثات في نيامي لإلحاق فصائل دارفورية بالسلام والانسحاب من ليبيا
  • طالبة تنجب طفلة أثناء جلسة امتحان الشهادة السودانية
  • الخارجية تُعيد جميع طاقمها الدبلوماسي من واشنطن عدا دبلوماسياً واحداً على نحو مفاجئ
  • تطورات في قضية مقتل الفريق بريمة والدفاع يعبر عن “مخاوف”
  • المركز الموحد لقوى الثورة السودانية في الخارج:بيان إلي جماهير الشعب السوداني
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم June, 12 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 12 يونيو 2022 للفنان عمر دفع الله
  • غرق سفينة مواشي أثناء مغادرتها ميناء سواكن وعلى متنها 16 ألف رأس من الضأن
  • الحفل الخيري لتكريم الأستاذه منال خوجلي بلندن
  • تجمع السودانيين بالخارج لدعم الثورة يدعو للتظاهر والاحتجاج دعما لمواكب ٣٠ يونيو وتوضيح مطالب الثوا


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق June, 12 2022
  • “مثليون” يلقون بـ(شاب) من الطابق الثالث بالخرطوم
  • اردول رماها فوق جبريل قال اسآلوا المالية اين تذهب اموال الذهب
  • فولكر بين مطرقة الديسمبريون وسندان الإنقلابيين !!
  • ***** الجهل مصيبة *****
  • الثوار يغلقون شوارع رئيسة في الخرطوم اليوم الأحد 12 يونيو 2022
  • الحكومة تشتكي الثوار لمجلس الأمن!!
  • الحرية والتغيير- الميثاق الوطني تصعد لهجتها تجاه المجلس المركزي: لن نسمح لأي مجموعة بالهيمنة
  • خالد عمر يوسف يكتب عن قبول الحرية والتغيير الجلوس مع الانقلابيين
  • قوى سودانية تعلن وثيقة جديدة تنص على بقاء مجلس السيادة بقيادة الجيش
  • أوضاع اقتصادية صعبة على السودانيين: هجرة الاستثمارات تزيد البطالة والفقر
  • ذكريات حلوة في مدرسة المساكن الشعبيةالإبتدائية جنوب ، بحري
  • تحالف المعارضة السودانية يُعِدُّ رؤية لاستعادة التحوّل الديموقراطي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الأحد ١٢ يونيو ٢٠٢٢م
  • جحود لا يليق بالثوار بقلم بروفيسور مهدي أمين التوم
  • قحت :"30 يونيولإنهاء الانقلاب ونريد رئيس وزراء لايأخذ تعليماته ‏من العسكر
  • درس بليغ من دروس تفاوض الفيتناميين مع الأمريكان
  • الإنقلابيون ســـودانيين قبل كل شئ.
  • مخاوف أمريكية من انشقاق وشيك بين الجيش والدعم السريع
  • خالد عمر يوسف يكتب عن قبول الحرية والتغيير الجلوس مع الانقلابيين
  • ***** ملك التوثيق .... عماد احمد *****
  • ياسر عرمان لـ”الحدث”: لم نصل بعد لمرحلة تقديم ترشيحات لرئاسة الوزراء
  • القحاتة تاني قلبو المرتبة ام بول
  • الفلم الكابوي (السودان ) قرينا قصته زمان ما محتاجين نشاهده عشان كده شغالين إقتصاد

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 12 2022























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de