أستهداف التعليم بما يتناسب مع قيمتهم الأيدلوجية بقلم المثني ابراهيم بحر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 05:42 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-23-2017, 05:31 PM

المثني ابراهيم بحر
<aالمثني ابراهيم بحر
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 129

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أستهداف التعليم بما يتناسب مع قيمتهم الأيدلوجية بقلم المثني ابراهيم بحر

    04:31 PM March, 23 2017

    سودانيز اون لاين
    المثني ابراهيم بحر-
    مكتبتى
    رابط مختصر






    ( الترابي لم ينتج فكره لحزب او جماعة بل لامة كاملة / سونا 18/3/2017
    بالعبارة أعلاه خاطب مولانا (أحمد محمد هارون) والي شمال كردفان بقاعة أمانة الحكومة بالولاية الندوة الفكرية عن المرحوم (الترابي) وقضايا تجديد الفكر الإسلامي والتي أقامتها الولاية ,على شرف برنامج لمسة وفاء للشيخ الراحل (حسن الترابي )بشمال كردفان .وقال (هارون) إن الترابي رجل استثنائي وأنه وضعنا في تحدي إنتاج فكر مستمر، وقابل للتعاطي مع كل التحديات المتجددة في الأمة الإسلامية والسودانية، مشيرا إلى أن الترابي لم ينتج فكره لحزب أو جماعة بل لأمة كاملة .

    من الطبيعي أن يقيم الاسلامويون أحتفاء بذكري الشيخ الراحل , و ان يتغزلوا في عرابهم , وهذا لا تثريب عليه , ولكن ليس علي هذا النحو المضلل , فلم يكن لدي (الترابي) مشروع نهضوي كما فعل (اروغان) في تركيا او (مهاتير محمد) في ماليزيا. , بل يعتبر الاسلاموين في السودان سبب مباشر في كل بلاءات الدولة السودانية ابتداء من حادثة طرد نواب الحزب الشيوعي من البرلمان في نهاية ستينات القرن الماضي , ومن ثم فقد ظلت الحركة الاسلاموية تمثل حجر عثرة امام امكانية قيام اي مشروع نهضوي يرتقي بالوطن,وعموما تاريخ الراحل د (الترابي) ليس فيه ما يجعله بطلا سياسيا , وهو الذي فشلت تجربته التي اودت بالوطن الي موارد الهلاك ,كون عصبته هي من انغضت علي الديمقراطية, وأمثال مولانا ( احمد هرون) ينطلقون من منصة برغماتية بأعتبار أن الراحل سببا في تمكنيهم و انتشالهم من حالة اللاشيئ , وبقدرة قادر اصبح الكيزان هم الرأسمالية والحكام والشعراء وكل شيئ في هذا الوطن المنكوب , ومن هذا المنطلق يمكن أن نجد العذر لمولانا (أحمد هرون) فيما قاله عن فكر الراحل , ولكن تصريحاته كانت ستكون معقولة الي حد ما , لو انه ألتزم حينها بالأنحياز الي معسكر الشعبيين منذ أن أفترق مغتصبوا أرض الوطن, وبالتالي (أحمد هرون) يناقض نفسه ويناقض افكار شيخه وهو الذي أتخذ منه موقفا مغايرا حبا في السلطة والجاه بأنحيازه للمؤتمر الوطني .

    هذه المقدمه تقودني للسؤال عن أفكار الحركة الأسلاموية السودانية , والي أي مدي أفادت الدولة السودانوية ....؟ بل أن تجربتهم المأساوية تضرر ت منها الشعوب السودانوية , ومشروعهم الحضاري الذي نفض سدنته أيديهم عنه حين تأزم وأغرق في الأزمة , ولن أذهب بعيدا اذ أن أتناول تجربة التعليم في السودان في حقبة الجبهة الأسلاموية وهي احدي بنات أفكارهم, اذ اصبح حاله يغني عن السؤال ....! فمع بدء امتحانات الشهادة السودانية التي بدأت قبل أيام ,تناقلت مواقع التواصل الأجتماعي مشاهد لطلاب من احدي الولايات الذين يجلسون لأمتحانات الشهادة السودانية وهم يفترشون الأرض في جدران متهالكة , واخرون يؤدون امتحانتهم في العراء , تلك المشاهد هي الواقع الأخر الاكثر مأساوية عن حال التعليم وأختلال فقه العدالة التي أوصلتنا له عصبة الجبهة الأسلاموية ,فقد كانت المدارس الحكومية قبل ان يغتصب هؤلاء السلطة تصرف لطلاب العلم الكتب والكراسات ، وفي ، وفي مدن نائية بولايات السودان المختلفة ، كانت الحكومة تدعم الداخليات بالأكل والشرب واللباس وكل ما يلزم لغسيل الملابس وتجويد الصحة المدرسية .


    وبهذه المشاهد التي تناقلتها وسائل التواصل الاجتماعي توضح بؤس حال اولئك الطلاب , ومع ذلك يتنافسون مع اقرانهم في باقي الولايات للدخول للجامعات بنسب موحدة ,فأمتحانات الشهادة السودانية شكليا هي مركزية ولكنها في الواقع أضحت لا مركزية كونها لا تراعي أسس المساواة بين كل الطلاب السودانيين,لأنها تنحاز لفئة علي حساب أخري , في وطن أصبح أعزة أهله أذلة ,فما المانع أن تتحول أمتحانات الشهادة السودانية الي لا مركزية بما يتناسب مع واقع كل ولاية , لنضمن أن ابناء الولايات والأرياف في طوكر وتهاميم ووادي صالح يمكن أن ينافسوا ابناء الخرطوم, كما فعلت الحكومة السعودية التي تضع التعليم في اولويات أهتمامها وتقيم امتحانات الشهادة بطريقة لا مركزية ,ولذلك تقيم الورش المستمرة وتتابع النتائج بهدف تجويد الاداء , في مقابل ما يحدث من فوضي في السودان , وهذه المسألة توضح ضعف تفكير نظام الجبهة الأسلامية تجاه التعليم في هذا الوطن المغلوب علي أمره .

    بالتدريج مع استيلاء الأسلامويين علي السلطة ,بدأت نتائج أمتحانات الشهادة السودانية الباهرة تنأي عن طلاب الولايات ناهيك عن الأرياف البعيدة ,وما يعضد حديثي أن المائة الاوائل في امتحانات الشهادة السودانية الأخيرة 90% منهم من ابناء العاصمة , غالبيتهم من ابناء الأسر المقتدرة , فمن غير المنطقي في هذا الزمان الاغبر ان ينافس ابن المنشية او كافوري او الرياض الذين يدرسون في مدارس خاصة او نموذجية ترعاها الحكومة لان طلابها متفوقين , بالمقارنة مع طلاب في احياء الأنقاذ أو دار السلام وغيرها من الاحياء التي تعبر عن الهامش حيث بالكاد قد تكمل لهم المقررات , حيث لا مدارس نموذجية او مدارس خاصة يستطيع ابناء الطبقات المهمشة أو الفقيرة ان يدخلوها , نحكي هذا الواقع عن الخرطوم مركز الأهتمام حيث توجد الحكومة المركزية , اما عن الولايات الاخري واريافها فحدث ولا حرج حيث تنعدم في الكثير من مناطقها مقومات الحياة الاكثر اهمية من التعليم....! ففي بعض المناطق يعتبر وصول الطالب الي المرحلة الثانوية أنجاز يستحق التقدير .....! فمن الظلم أن يتساوي هؤلاء واولئك ليجلسوا في امتحان موحد لكل السودان, من الظلم أن يجلس ابن المنشية مع ابن قرية في اقصي شمال او غرب او شرق السودان, في امتحان مشترك نقيس به مدي قدرتهم علي التحصيل وتأهيلهم الاكاديمي ليتنافسوا علي ذات المقاعد الجامعية ...! اليس من العدل ان يجلس الطلاب بحسب واقع ظروف ولايتهم الاقتصادية والاجتماعية والسياسية .


    من الطبيعي ان يتدهور التعليم العالي ليبلغ مرحلة من السوء في هذا الزمان الأغبر لا توجد في دولة في العالم , فقد صارت الشهادات العليا والشهادات العلمية من الماجستير والدكتوراة توزع بلا حساب علي عناصر المؤتمر الوطني ,يمنحون الدرجات العلمية من قمة الجامعات ,والذين يمنحونهم هذه الدرجات هم الذين عينوا سياسيا في قمة الجامعات ليقوموا بهذا الغرض من ضمن اغراض اخري, فأعضاء المؤتمر الوطني حين يمنحون بعضهم الشهادات العليا يعتبرون ذلك من ضمن سياسة( التمكين) التي طردوا بها الالاف الموظفين من اصحاب المهنية العالية واحتلوا مكانهم دون اي كفاءة ,ومع ذلك يبتهج الاسلامويون بأفكارهم المأساوية , فهناك متاجرة سياسية بالتعليم العالي في السودان الذي لم يشهد طوال تاريخه ترديا في التعليم كالذي يشهده الان,, فالتعليم ودع عهده الزاهي منذ ان استولي النظام علي السلطة و الشهادة السودانية فقدت رمزيتها وجاذبيتها , فليس من المنطق ان يعطي ابناء الشهداء وابناء الاساتذة الجامعيين درجات اضافية تصل الي 12% ليدخلوا الجامعات علي حساب غيرهم من الذين سهروا وأجتهدوا ولكنهم لم يوفقوا .



    طالب نائب رئيس الجمهورية السابق والبرلماني (الحاج آدم يوسف) بتحرير العملية التعليمية في كافة مراحلها , وأضاف " على القادرين أن يدفعوا ليتلقوا التعليم، وعلى الذين لا يستطيعون أن يدفعوا، عليهم بالإتجاه لجهات كوزارة الأوقاف وديوان الزكاة أو الصناديق الحكومية " وغيرها ( آخر لحظة سبتمبر 2016 / 3/11/2016) فالنائب الأسبق لرئيس الجمهورية لم يطلق رأيه عن فراغ ,ولكن هذه هي الصورة التي تريد حكومة الجبهة الأسلاموية أن توصلها للمجتمع السوداني (صفوية التعليم) وامتحانات الشهادة السودانية بشكلها الحالي أصبحت تنحاز للأسر المقتدرة دون الفقيرة الذين يشكون لطوب الأرض ولكن لا حياة لمن تنادي ....! فالأسر المقتدرة تصرف الملايين علي أبنائها في الدروس الخصوصية ( أستاذ لكل مادة ) , أضافة للمبالغ التي تصرف علي المراجعات الاخيرة للاساتذة المميزين , بينما الاسر الفقيرة تندب حظها وتبكي حال علي ابنائها الذين لن تنفعهم شفاعة مهما كانت درجة نبوغهم في هذا في هذا الزمان الأغبر , لأن المنافسة حاليا اصبحت غير عادلة كما كانت في السابق بين الأغنياء والفقراء .

    ومع ذلك يتباهي مولانا (أحمدهرون) بأفكار عراب الحركة الأسلاموية الذي كان سببا في تمكين القلة المتنفذة التي أذلت المواطن السوداني المغلوب علي امره وهو يزداد بؤساً وفقراً وتعاسة مع كل صباح يوم جديد تشرق فيه الشمس في عهد حكومة الجبهة الأسلاموية التي أذاقتنا الأمرين، فقديما كان تفوق ابناء الاسر الفقيرة وأبناء الأرياف أمرا اعتياديا لا يلفت الانتباه , وكانت جامعة الخرطوم عبارة عن سودان مصغر , اذ تضم كل الطبقات الاجتماعية و الأثنية من ابناء كل السودان بما فيها الارياف النائية الذين كان لهم نصيبا وافرا , لأن التعليم كان متاحا وميسرا للجميع بالتساوي, وفي المدرسة تجد ابن الغفير يجلس مع ابن الوزير , الي أن جاء ت حكومة الجبهة الأسلامية وفي قمة اجندتها تقسيم المواطن وفقا لتراتيبيتهم اللا أخلاقية التي قضت بتقسيم الشعب الي شريحتين لا ثالث لهما ....! في وطن اصبح كل منا مرشح متشرد ومشروع مهاجر لمواصلة الكفاح من اجل الاسرة والمستقبل, من اجل توفير حياة كريمة ,في وطن غابت عنه الأسماء الاقتصادية الكبري عن المشهد لافساح المجال للرأسمالية الطفيلية والانتهازيين الذين جاءت بهم اقدار العقدين الاخيرين , وصار تفوق ابناء الطبقات الفقيرة وأبناء الأرياف امرا نادرا يثير الادهاش....! تنطلق له الافراح والزغاريد كحدث استثنائي ....! فقبل عام تفوقت أبنة غفير في أمتحانات شهادة الأساس بولاية شمال كردفان ,فتفاعل معها الناس ووسائل الاعلام بصورة تؤكد فعلا حجم المأساة .
    جاء في الحديث الشريف (من لا يرحم لا يرحم, وارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء )ولكن مشكلة الملأ الحاكم هي انهم لا يطرحون علي انفسهم سؤال ...!كيف يعيش بسطاء الناس في هذه البلاد, ولو ان كرامة الانسان كانت جزء من همهم لفعلوا, ولكن غاية همهم تأمين كراسي الحكم , ومبلغ علمهم من عافية الاقتصاد و التطاول في البنيان ,و تكدس الاموال في ايدي قلة من ذوي الحظوة المتنفذة ومحاسيبها , وهذه عقلية موروثة من عهد دولة الارستقراطية العربية الاموية فالعباسية, لا يغير من امرها ادمان الشعارات الاسلامية,فقد تغيرت احوال الوطن وفقا لتكنيكهم , فالكيزان أصبحوا بفعل التمكين من اصحاب السطوة والحظوة في هذا الوطن المنكوب , هذه كانت احد اجندة الجبهة الاسلامية القاضية باذلال المواطن المغلوب علي امره ,فكان لا بد أن يستهدفوا التعليم بطريقة تتناسب مع قيمتهم الايدلوجية, فأنتشرت رياض الأطفال و المدارس الخاصة ,وتوسعت علي حساب المدارس الحكومية التي تم اهمالها عمدا , وانهكوا المعلم الذي اصبح جل همه تأمين قوت عياله,فمن الطبيعي أن يوجه كل طاقاته الي المدارس الخاصة مغلوبا علي امره ,ضاربا عرض الحائط بكل المثاليات والمبادئ والاخلاق ,وصارت عبارة مثل (انا بدرسكم علي حسب قروش الحكومة) عبارة شائعة عن المعلمين في المدارس الحكومية في هذا الزمان الأغبر , فهل توجد ادني مقارنة لما قدمه المفكر (مهاتير محمد) بشأن التعليم في ماليزيا أو بكل أفكاره التي أرتقت بماليزيا , وما قدمه الراحل (الترابي) في السودان كانت سببا في أن يتدحرج الي الخلف ليحتفي به هؤلاء علي هذا النحو المثير للشفقة , ولا نملك الا ان نقول (حسبي الله ونعم الوكيل)




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 23 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • بيان توضيحي من محمد عبد الله الدومة نائب رئيس حزب الأمة القومي
  • بيان صحفي ما يربط أهل مصر والسودان أعظم من نهر النيل.. إنه الإسلام العظيم وهو شريان الحياة الحقيقي
  • الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة تنفي علاقتها بالييان الصادر باسم الجبهة الثورية
  • كاركاتير اليوم الموافق 23 مارس 2017 للفنان ودابو بعنوان محاولات التنصل من المسؤولية..!!
  • طالب بحل قضية حلايب والمعارضة السودانية بمصر غندور :جهات تعمل على "توتير العلاقة بين الخرطوم والقا
  • النائب الاول لرئيس الجمهورية و رئيس مجلس الوزراء القومي يؤكد ان السودان و تونس قادران على رسم مستقب
  • يوسف الشاهد في الخرطوم بدْء المباحثات بين السودان وتونس بعد انقطاع لـ "10" سنوات
  • رئيس البرلمان : الترابي أحد عباقرة البلاد
  • أحداث شغب بجامعة القرآن الكريم في ود مدني
  • مواطنو جنوب الشريك يجدّدون المطالبة بتوصيل الكهرباء
  • سفير السودان بالسعودية يزور جامعة نايف للعلوم الامنية
  • الإخوان المسلمين: لم نتلقَ دعوة رسمية للمشاركة في المؤتمر العام للشعبي
  • المهدي يدعو لدعم مستشفى سرطان الأطفال أبو قردة : 160 ألف إصابة بالسرطان في البلاد
  • غندور: الحملة الإعلامية للإعلام المصري ضد السودان غير مبررة
  • الخرطوم تحظر حمل السلاح الأبيض في الأماكن العامة
  • توتر في سواكن وقيادي يتهم دولة مجاورة
  • قال إنه لم يرَ المنظومة الخالفة غازي: الحوار متصل حول المشاركة في حكومة الوفاق
  • زيادة كهرباء المصانع (0016%) وتوقعات بصيف أسوأ من 2015م
  • جدَّد الدعوة لممانعي الحوار فيصل إبراهيم: المؤتمر الوطني لا يزال الحزب الأقوى في الساحة
  • بيان من ابناء دارفور بالحركة الشعبيه لتحرير السودان - شمال حول استقاله الرفيق عبدالعزيز ادم الحلو


اراء و مقالات

  • بَوادِر مُهددات السِلم الإجتماعى فى أرتريا . بقلم محمد رمضان كاتب ارترى
  • الضوء المظلم؛ الاستقلال والديمقراطية، هو قدرة الدولة على توفير الراحة والرفاهية لجميع المواطنين.
  • رادار هاني! وطائرة نتنياهو!! (2) بقلم رندا عطية
  • الغباء السياسي : كيف يصل الغبي إلى كرسي الحُكم ؟ بقلم بابكر فيصل بابكر
  • إمتيازات كثيفة لجهاز الأمن ،،، ونوط الشجاعة لأفراد حماية النائب الأول بقلم جمال السراج
  • تصدير عشوائي ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • 23/ مارس بقلم إسحق فضل الله
  • فقدان حاسة الأرقام! بقلم عثمان ميرغني
  • في رثاء ودّ الحسين بقلم عبد الله الشيخ
  • حاج إبراهيم وحاج علي..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (تحرير) الجسد !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • علي الحاج والمؤتمر الشعبي بقلم الطيب مصطفى
  • أحمد المرضي جبارة : مسجل جامعة الخرطوم (1958- 1969 )
  • حكايات و مشاهد من العرض السنوي للسطان علي دينار في موسم الأعياد بقلم : الاستاذ الطيب محمد عبد الرس
  • عن أي تهدئة وضبط نفس يتحدثون؟! بقلم كمال الهِدي
  • مستشفى سرطان الأطفال 7979: البصمة بقلم حيدر احمد خيرالله
  • جوائز مجلس الصحافة للتفوق الصحفى برعاية جهاز الأمن : إذا لم تستح، فأفعل م بقلم فيصل الباقر
  • مصر و دبلوماسية الجار بقلم محمد آدم فاشر (١-٣)
  • من أجل عزك يا بلادي... بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان: تجريم العمل في مجال حقوق الإنسان يهدد حماية الحريات بقلم أحمد الزبير
  • مسلسلات لا تكتمِل .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الاستثمار والتداول بالنت
  • المخابرات المصري تستقبل جرحى عمليات جنوب السودان
  • يا Alicia Keys يا وجه مليان غنا . صور
  • أودِعكُم أفارقكُم !، لا لا لا لآلآلآلآلآلآ ما بقدر ...
  • بالرغم من فك الحصار الاقتصادي إلا أن التحويلات البنكية من وإلى البنوك السودانية لا زالت محظورة
  • ياسر عرمان: ثورى وفارس من طينة الكبار!
  • أسرار استيلاء نصاب قطرة على 32 فدان من سيده سودانية
  • صباح الخير يامصر .. صباح الربيع المعبق برائحة الفول المدمس
  • ما هو رأي المسلمات والمسلمين الذين يعيشون في أوروبا في قرار محكمة العدل الأوروبية الأخير؟؟ للنقاش
  • قطاع الشمال والمتاجرة بأرواح الأطفال
  • سلمى حايك وكيم كاردشيان : شوربة الكوارع سر نضارة البشرة .. (صور) ..!!
  • الحركة الشعبية بعد انقلاب الحلو
  • هل تعتبر كتب الحديث مصدرا موّثقا لأقوال الرسول الكريم !!!!!!!!!!!!!(موضوع للنقاش)
  • .... وســـــــــــــام الشــــــــــرف .................. للدكتورة ريمـــــــــا خلــف
  • ســـــــــؤال هـــــــام لصحــــــــــاب المنبـــــــــــر !!! إن كنت فعلا ديمقراطيا وتعدل !!!
  • نأتي إلي الدنيا ونحن سواسية
  • صف الرغيف
  • مستنكح بدرجة فارس
  • الـدعــــاء الـذي هــــز الـسـمـاء ،،،
  • هل لهذا التهديد علاقة بحادث وستمنستر الإرهابى بالندن امس
  • سامى الحاج بن لادن رجل عظيم وكل مخابرات العالم حققت معى
  • سجن الجنينة لم يتم تأهيله منذ 1952م.. نزيلة: اشتغلت؟!!!!
  • مصر تنزع فتيل التوتر مع السودان بلقاء سياسي وضبط إعلامي
  • الصحف المصرية تنشر كاريكاتيرات ساخرة ومسيئة ردا علي تصريح وزير الاعلام: صور
  • الاخباري ليوم23 مارس 2017
  • قيادات جبال النوبة لايخدعهم بريق السلطة ولا لمعان الذهب
  • دويتشه فيله الألمانية "DW" ترد على تقارير وسائل إعلام مصرية وتصفها بالسخافات
  • الشيخ مصطفى الأمين.. محاولة لاستحضار الرأسمالية الوطنية.....
  • خلاصة مخرجات الإجتماع الأخير لمجلس التحرير إقليم جبال النوبة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de