زواجك مسيار لا غير يابرهان كتبه عمر الحويج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 10:28 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-05-2023, 05:56 PM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 359

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
زواجك مسيار لا غير يابرهان كتبه عمر الحويج

    04:56 PM February, 05 2023

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    كبسولة :-
    المخابرات المصرية: اللعب بالمكشوف وجلب الفلول للإبدال والحلول مصيره الخسوف .
    المخابرات المصرية: اللعب بالمكشوف يا أيها الفلول للإبدال والحلول مصيره الكسوف .
    ***
    ختمت ثم كتمت ثم كسَّرت قلمك ، بل رفعت الأقلام وجفت الصحف..والأنباء . وأسدل الستار ، على تلاعب المستبد "المن تحت لي تحت" للسبي سباق وسباء ، كما زواج مسيار الخفاء ، بالليل مع الأولى ، وبالنهار مع حبيبة القلب الثانية . تحسبها الشفاء ، التي تيقن أنها حلم أبيه في الصعود ، وليس الهبوط مع تلك التي تعتقد أنها الأثيرة لديه وبها البهاء ، لذلك قد آن آوان إحداهما لطلب الطلاق وللعلاقة الإنهاء .
    وبما أنني ظللت مراقباً لتطورات سلوكه البطال مع الأرادلة والفلول والمسلحين ، الموشحين بالعمالة ، الخونة الأزلاء ، و في زمانه القحط والجور والخواء ، بل حتى رافضاً لكل قراراته ، وتاريخه البائد المبيد ، للأخضر واليابس والبيداء ، وقتل شبابنا اليفع الأصحاء . فسوف أكون محايداً في حكمي ، لكن لصالح كل الأوفياء . وعليه فإنني سوف إقترح على الأولى طلب الطلاق ، لسبب وحيد به سخاء وإسترخاء ، فقد كانت تعرفه ، ذي جوع بطنها الخرساء ، لكن واصلت رفقته ، لمزاياه لها متصورة ، ولغيرها رزاياه ، ولكنها لأغراضها الخاصة ، تتحاشاه ولا ترغب في منفاه ، لأنها تخشاه ، ولذات السبب تأبى ذكراه ، لأنها في نعماه تسميها زيفاً "بالإستقرار ومتعة المصالح السمحاء" ومكسبها من هذين الخيارين وما بينهما وظائف الإرتقاء .

    وأصل الحكاية ، أنها كانت هي الثانية غير المرغوب فيها ، أقول الثانية ، وهي تعرف أنها الثانية بلا رضاه ، ولا تجد منه إلا الإزدراء ، فقط تعلم أنه إرتبط بها و بوجوده قربها ، لأسباب معلومة لديها ، فهي حافظة لكنهاه، لأنه يهاب أهلها وعِزوتها الأنقياء ، ويخاف غضبتهم المجلجلة عليه وعلى فلوله وأرادلته السفهاء ، أما علاقته المسيارية الثابتة والقوية ولكنها عرجاء ، فهو يخبئها من خلف ظهره وهلعه وخوفه وجبنه ، ومن تاريخه الملطخ بالدماء ، والكل يعلم خباياه ، فهي تعرف وبتأكيد مؤكد من قِبلها ، أن تلك القديمة البلهاء ، هي المتأصلة أصالة ، متربعة في قلبه وكل حناياه ، وحتى في دواخله المريضة العمياء ، وهي الحنينة الراعياه ، ويعز عليه فراقها ومفارقتها ، لأنها العزيزة راعية ظروفه الآثمة البكماء ، أما هي كما يقول عنها وكثيراً ، وبعضمة لسان حاله الملساء ، أن أهلها وعِزوتها الصامدين ، لبلدهم وأهلهم ، هم بتضحية الدم أسخياء ، لم ينسوا له كما "يهضرب" دائماً ويردد في صحوه ومنامه ، بحرقة مأساه : جرائمنا وآثامنا ، التي سترسل أسماء أرواحنا وأعناقنا إلي عالي السماء ، وإلى السافل في قبرنا لجسدنا منتهاه .

    ولأني لا زلت ، ليس محايداً ، بين الإثنتين ، بل رافضاً لهما من بدايتيهما ، ومعهم هو وحلم أباه .
    فإني أقترح على المخدوعة الجديدة ، التي تظن أنها القديمة المشتهاء ، أن تلطم خدها ، وتلملم أعفاشها وعدتها وتفارق سماه ، وتعود لأهلها وعِزوتها الشرفاء ، وهي تعرف أنهم سوف يقبلونها ويستقبلونها ، بعزة وكرامة وإباء ، فهم جد كرماء ، حتى دون إعتذار ، ولاحاجة لهم ، حتى لنقد كذوب ، في ورشة ثرثرة الناطقين بغيرها وهم البلغاء ، إنما فقط شرطاً واحداً ، عقد إذعان جديد مع أهلها وعزوتها النبلاء ، والسير معهم إلى الحياة الجديدة المرتجاة إلى الرخاء ، وفي هذه ، عفى الله عما سلف ، من مافات وماجاء ، أما لبعلها القديم وصوته الثغاء والغثاء ، فالقصاص بالرصاص مثواه ، لأنها هي منهم واليهم ، لأن الدم عمره ما يبقى ماء ، مش كدة يا .
    يا .. مخابرات مصر عمق بلادي وبلادك المدعاة ، يا شقيقة يا مصر يا أختاه !!! .

    ملحوظة : ومعذرة لعباراتي الخرقاء ، من حراق الروح وخمة النفس الطويل والشلهتة الحمقاء !!!! .
    ومنهم وبهم واليهم ، وبسببهم جميعنا في ورطة بلهاء .




    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف
  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023

  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de