نقد العقل السوداني.. التركيز في اتجاه واحد كتبه د.أمل الكردفاني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 01:19 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-01-2023, 01:27 PM

أمل الكردفاني
<aأمل الكردفاني
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 2506

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نقد العقل السوداني.. التركيز في اتجاه واحد كتبه د.أمل الكردفاني

    12:27 PM February, 01 2023

    سودانيز اون لاين
    أمل الكردفاني-القاهرة-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر




    سأورد هنا تسبيب وكيل نيابة لتوجيه اتهام بالاغتصاب لطفلة. فبالرغم من أن وكيل النيابة حصل على إفادة من الأدلة الجنائية بأن فحص الحمض النووي أسفر عن استحالة أن يكون المتهم والد الطفل من اغتصاب طفلة هي الأم. حيث تحدث باستفاضة عن امكانية حدوث استثناءات بحيث قد لا يسفر تحليل الDNA عن نتائج حقيقية. وبالتالي فهو قد ترك حسم المسألة للمحكمة.
    في الواقع كل ذلك التسبيب الطويل لا داعي له وما كان وكيل النيابة بحاجة إليه. فالجريمة هي الاغتصاب، أما الحمل فقد يكون من المتهم أو من غيره وهذه مسألة أخرى. فإن كان الحمل من المتهم فهذا قد لا يثبت أن هناك جريمة اغتصاب، وإن كان الحمل من غير المتهم فأيضاً قد لا ينفي هذا جريمة الاغتصاب عن المتهم. فهذا شيء وذاك شيء آخر. لكن لأن وكيل النيابة تلقى البلاغ على أساس أن الاغتصاب أسفر عن الحمل، فهو نسي الجريمة الأصلية وركز في مسالة نسب الطفل الوليد للمتهم معتقداً أن تحليل الحمض النووي سيحسم الجدل حول جريمة الاغتصاب.
    ولقد لاحظت الكثير من هذا حتى في القضاء، حيث يتم التركيز على مسألة واحدة، قد لا تكون جوهرية في الأساس، ويتم بذل مجهود كبير حولها في السماعات كما لو كانت مسالة حاسمة.
    سأترككم مع التسبيب.
    ...
    *تسبيب جميل وجهد مقدر في قرار وكيل نيابة الأسرة والطفل ببورتسودان بتوجيه التهمة لمتهم وشريكته في بلاغ اغتصاب طفلة وفق قانون الطفل والقانون الجنائي*

    هذا بلاغ تحت أحكام المادة 45/ب من قانون الطفل لسنة 2010م والمادة 26 من القانون الجنائي لسنة 1991م
    تم فتحه بعد أن تقدمت الشاكية / ... والدة الطفلة ..... بعريضة لنيابة الطفل مُدعية
    بأن المتهم / ..... قد اغتصب طفلتها , مما أسفر عن حبلها وولادتها .
    اُستجوبت الطفلة المجنى عليها وأكدت ماورد بأقوال والدتها (الشاكية) , مُنحت أورنيك 8 جنائي للكشف الطبي عليها , وأعيد الأورنيك مؤشراً عليه بالتقرير ( توجد ”وربة“ في الجهة اليمنى للمهبل تم التئامها ولايوجد غشاء بكارة ) .
    تم القبض على المتهم / .... وأنكر التهمة المنسوبة إليه ونفى أن يكون قد واقع الطفلة المجنى عليها وقام باغتصابها .
    تم القبض كذلك على المتهمة / .... تحت المادة 26 (المعاونة) من القانون الجنائي 1991م , باعتبار أن الاغتصاب تم لأكثر من مرة داخل منزلها وأثناء وجودها بالمنزل وبعلمها المفترض , وقد أنكرت علمها بذلك رغم اقرارها بتواجد المجنى عليها بمنزلها في فترة سابقة ذكرتها , وأُفرج عنها بالضمان العادي .
    أخذت عينات من دماء المجنى عليها وطفلتها الوليدة ودماء المتهم لفحص الحمض النووي الـ DNA بواسطة الأدلة الجنائية , وجاءت الإفادة بتوافق نصف النمط الجيني للطفلة الوليدة مع نصف النمط الجيني للمجنى عليها (والدتها) , وعدم توافق نصف النمط الجيني للطفلة الوليدة مع نصف النمط الجيني للمتهم , وخلصت النتيجة بعد الفحص والدراسة إلى استحالة أن يكون المتهم هو الأب البيولوجي للطفلة .
    أفرج عن المتهم بالضمان العادي بعدها , وأُعيد استجواب المجنى عليها عما اذا كان هناك شخصاً آخر قد واقعها بخلاف المتهم إلا أنها نفت ذلك تماماً .
    من خلال ماتقدم من سرد , ومن خلال إفادة الأدلة الجنائية بخصوص نتيجة فحص الـ DNA فإن الأمر يُثير بعض التعقيدات القانونية , ولكن قبل أن ندلف لمناقشة ذلك أتطرق لجزئية مهمة , وهي مسألة تحديد عمر المجنى عليها لحظة وقوع الفعل المفضي لحبلها بالجنين المولود في الثاني من اكتوبر 2022م , فحسب شهادة تقدير العمر (المرفقة) والصادرة من القمسيون الطبي أنها من مواليد العام 2004م دون تحديد لشهر الولادة ( تمت إعادة مخاطبة القمسيون لتحديد شهر الولادة , وجاءت الإفادة بأن ذلك ليس في مقدورهم من الناحية الفنية ) وبافتراض أنها مولودة في الأول من يناير من العام 2004م - كأبعد احتمال يندرج تحت مظلة ذات العام - فإنها تُكمل الثامنة عشرة من عمرها في الأول من يناير 2022م , وباحتساب مدة الحمل تسعة أشهر وعشرة أيام - في حدها الطبيعي - وخصم مدة الحمل من تاريخ ولادة الطفلة الوليدة في 2/10/2022 يتضح أن الاغتصاب (المُدعى به) كان في النصف الثاني من شهر ديسمبر من العام 2021م (بداية الحمل) أي قبل أن تُكمل المجنى عليها الثامنة عشر من عمرها بأيام قلائل , الأمر الذي ينعقد معه الاختصاص لنيابة الطفل .
    بالعودة لمناقشة ماورد بإفادة فحص الحمض النووي (البصمة الوراثية) فإن الأمر يدخل ضمن القرائن بحسب أدلة الإثبات التي أوردها قانون الإثبات لسنة 1994م المادة 50 منه , كما أن القرائن قابلة للنفي واثبات العكس في جميع الأحوال المادة 49 من ذات القانون , ونفي أن يكون المتهم أباً بيولوجياً للطفلة الوليدة - بحسب نتيجة فحص الحمض النووي - وإن كانت قاطعة في دلالتها حسبما جرى عليه العمل - , إلا أن الأمر ليس كذلك في الإتجاه الحديث لعلم الوراثة , وذلك لإثبات ظاهرة طبية جديدة تعرف بـ (chimera) كيميرا , وهي ظاهرة يحمل فيها الشخص أكثر من حمض نووي , وتفسيرها العلمي أن هناك شخصان كانا من المفترض أن يُشكّلا توأمين اثنين لكن بسبب خلل ما أصبحا شخصاً واحداً فقط , ففي الحالات الطبيعية لدى البشر، ينطلق من مبيض الأنثى بويضة واحدة كل شهر ليتم تخصيبها بحيوان منوي واحد من ضمن ملايين الحيوانات المنوية التي ينتجها الذكر , يتم التخصيب ويتكون جنين , ويمتلك هذا الجنين حمضه النووي الخاص به والمُتشكّل باجتماع نصف المادة الوراثية التي تحملها البويضة ونصف المادة الوراثية التي يحملها الحيوان المنوي , وفي بعض الأحيان يُنتج مبيض الأنثى بويضتين في شهر واحد , وبذات الطريقة يتم تخصيبهما بحيوانين منويين ضمن ملايين الحيوانات المنوية التي ينتجها الذكر , فيتكون اثنان من الأجنة المبكرة ولنموهما عدة احتمالات :
    الأول : هو أن يستمرا في النمو كجنينين منفصلين تمامًا ليصبحا أخين توأمين غير متطابقين بعد ولادتهما .
    الثاني : يتم امتصاص خلايا أحدهما عن طريق رحم الأم فيختفي تمامًا قبل أن تعلم الأم بوجوده أصلًا أو تشعر بأية أعراض مرضية أو غير طبيعية فيما يعرف بمتلازمة التوأم المتلاشي .
    الثالث : يندمج الجنينين معًا , يلتحمان ليصبحا جنينًا واحدًا يسمى بالـ(كيميرا) , لتبدأ خلاياه في النمو والانقسام والتشكل .. وهي الخلايا المكونة من اندماج خلايا جنينين اثنين يحملان تركيبين متباينين من الحمض النووي , فقد تحمل خلايا الشعر - على سبيل المثال - تركيب الحمض النووي الخاص بجنين و تحمل خلايا الكبد تركيب الحمض النووي الخاص بالجنين الآخر .. وهكذا , وقد يتشكّل دمه من فصيلتين مختلفتين في ذات الوقت .
    يقول الأطباء : ( أن مرة من كل ثمان مرات حمل تبدأ كحمل متعدد.. أي بدأ بأكثر من جنين مبكر ,
    قد تكون أنت في حد ذاتك شخص ناتج عن اندماج خلايا جنينين دون أن تعلم ولن تعلم يومًا إن لم تضطرك الظروف للخضوع لاختبارات الكشف عن الحمض النووي , وحتى ما إذا حدث وخضعت لاختبار حمض نووي لأي أسباب فإنك لن تعلم بحقيقة الأمر إلا بفحص عينات متعددة من خلايا جسدك حتى يتم العثور على خليتين متباينتين في تركيب الحمض النووي ) .
    لا تتسبب ظاهرة الـ كيميرا في إرباك نتائج قضايا إثبات أو نفي الأبوة والبنوة وحسب , وإنما قد تتسبب أيضًا في مشاكل طبية خطيرة كإنحلال الدم .. وهناك اتجاه طبي يرى أنها تصلح كتفسير لأمراض المناعة الذاتية كالروماتويد والذئبة الحمراء .. إلخ (موسوعة المعرفة على الأنترنت) .
    جاء أيضاً في الموقع الإلكتروني Scientific American وهو موقع علمي موثوق
    ( One way that chimeras can happen naturally in humans is that a fetus can absorb its twin. This can occur with fraternal twins, if one embryo dies very early in pregnancy, and some of its cells are "absorbed" by the other twin. The remaining fetus will have two sets of cells, its own original set, plus the one from its twin. )

    ( إحدى الطرق التي يمكن أن تحدث بها الكيميرا بشكل طبيعي في البشر هي أن الجنين يمكن أن يمتص توأمه . يمكن أن يحدث هذا مع التوائم الأخوية ، إذا مات أحد الأجنة في وقت مبكر جدًا من الحمل ، و "امتص" التوأم الآخر بعض خلاياه. سيكون للجنين المتبقي مجموعتان من الخلايا ، مجموعته الأصلية ، بالإضافة إلى واحدة من التوأم ) .
    الأمر بالطبع اُكتشف حديثاً لذلك تندر فيه المؤلفات - خاصة فيما يتصل بمجال الإثبات الجنائي - ومعظم الإحالات تتم لمجلات ودوريات ودراسات وأوراق علمية , وقد اُكتشف لأول مرة في العام 2002م عندما تقدمت سيدة أمريكية تدعى ليزا فيرتشايلد للمحكمة , بدعوى نفقة لأطفالها الثلاثة من والدهم , وكإجراء روتيني تم فحص الحمض النووي لها ولأطفالها ولوالدهم إلا أن نتيجة فحص الـ DNA نفت أن تكون (ليزا) أماً للأطفال , وأثبتت بنوتهم لوالدهم , وإزاء إصرار المدعية وتمسكها بأمومة أطفالها , راجعت المحكمة سجل المستشفى الذي تمت فيه ولادة الأطفال , لتؤكد أن المدعية دخلت المستشفى للولادة بذات تواريخ ميلاد الأطفال , وتصادف أن المدعية كانت حبلى بطفل رابع , فشكلت المحكمة لجنة لمتابعة الأمر , وفور ولادتها أُخذت منها ومن المولود عينة للفحص , إلا أن النتيجة جاءت صادمة تفيد بأن هذه السيدة التي وضعت للتو ليست أما للطفل الذي ولدته .. أُخذت بعد ذلك منها عينات مختلفة من الجلد واللعاب والكبد وبعض الغدد ... الخ , وجميعها جاءت نافية بأن تكون أماً للمولود , إلى أن أخذت منها عينة أخيرة من عنق الرحم جاءت نتيجتها بخلاف العينات السابقة لتثبت أنها أم للطفل المولود حديثاً وأماً لجميع اخوته.. وقد فتحت هذه القضية الباب مشرعاً لتساؤلات ودراسات وبحوث عديدة أسفرت عن التوصل لاكتشاف متلازمة الـ كيميرا ( موقع قناة الجزيرة ) .
    هناك حالات كيميرا كثيرة لرجال ونساء وأطفال يضيق المجال لإيرادها , وحديث علمي رصين وتفصيل دقيق للمسألة ( راجع , المجلة الأوروبية للوراثة الطبية , المجلة الدولية للطب الشرعي ) وغيرها من المواقع الموثوقة بإحالات لمصادر موثوقة كذلك وجميعها باللغة الإنجليزية . وبحسب دراسات علمية فإن الـ كيميرا في البشر ليست نادرة رغم أن المثبت منها علمياً (100) مائة حالة , وأن نسبة الأشخاص الـ كيميرا في العالم تصل لـ 33% من السكان ( الموسوعة الطبية الشاملة) .
    يتضح من ذلك أن الـ (كيميرا) حالة طبية مثبتة علمياً , وأنها بشكل أو بآخر تؤثر على قطعية نتائج فحص الـ DNA , وأن هناك احتمال قائم ومُتصور مهما كانت ضآلته ولو بنسبة 1% بأن يكون المتهم ممن يحملون أكثر من حمض نووي في أجسادهم , ومن ثم احتمال عدم توافق نصف النمط الجيني خاصته مع الطفلة كـ (احتمال متصور ولو بنسبة 1% ) بحيث تكون المادة الوراثية (الحمض النووي) التي نقلها للطفلة ليست هي المادة الوراثية الموجودة بخلايا دمائه ( وهي الخلايا التي أُخذت منها العينة التي أُجري عليها الفحص) والتي قد يمتلك مادة وراثية غيرها في خلايا لأعضاء أخرى من جسده .... وبالتالي فإن هذه الإفادة المقدمة من الأدلة الجنائية في هذا البلاغ - وبهذه الكيفية - ليست حاسمة بالشكل الذي يبرر شطب الإتهام معها في هذه المرحلة في مواجهة المتهم , بخلاف ما إذا كانت قد أثبتت تطابق نصف النمط الجيني للمولودة مع المتهم , لأنها حالئذ تكون حاسمة ويستحيل معها كون أن المتهم ليس أباً بيولوجياً للمولودة , بمعنى أوضح , أن (قطعية) نتائج فحص الـ DNA - وحسب التطورات الأخيرة في علم الوراثة - تكون في حالة الإثبات وليست في حالة النفي .. وبالتالي فإن هذه النتيجة كـ (بينة) تحتاج لتمكين الطرف الذي وردت في غير صالحه من مناقشتها بعد عرضها عليه , وتمكينه من مناهضتها بكافة الوسائل القانونية سعياً في إثبات خلافها وصولاً للحقيقة , وهو أمر لا يتأتى في هذه المرحلة , فضلاً عن أنه يدخل في تقييم ووزن البينات بالكيفية التي تختص بها المحاكم , وشطب الإتهام بناء على هذه النتيجة في هذه المرحلة من الإجراءات , يُضر بالشاكية وطفلتها ( المجنى عليها ) ويحرمهما من حقهما في التعقيب عليها والتشكيك في قطعيتها ولو من الناحية النظرية , بوصفها بينة مقدمة في غير صالحهما مقابل بينات متوافرة لصالحهما .
    عليه ولما تقدم واستناداً لنص المادة 56 من قانون الإجراءات الجنائية لسنة 1991م ولتوافر البينات المبدئية الكافية لتأسيس الإتهام وتوجيه التهمة حسب الظاهر , والمتمثلة في أورنيك 8 جنائي (المرفق) بجانب أقوال الطفلة المجنى عليها فيما يتصل بالإتهام في مواجهة كِلا المُتهمَين , فإنني أقرر الأتي :
    ـ تُوجه تهمة للمتهم / ..... تحت المادة 45/ب من قانون الطفل لسنة 2010م .
    ـ توجه تهمة للمتهمة / .... تحت أحكام المادة 26 من القانون الجنائي 1991م مقروءة مع المادة 45/ب من قانون الطفل 2010م.
    ـ يُخطرا بالقرار وبحقهما في الإستئناف خلال المواعيد .
    ـ تُثْبَتْ واقعة الإخطار بيومية التحري بتاريخها .

    ...................

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف
  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023

  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de